في محكمة امبدة الشرعية: زوجة تطلب الطلاق للضرر بكثرة المعاشرة الزوجية

ظاهره زواج وباطنه جهل وتخلف..
بئس الزوج والزوجة..

زوجين ما قادرين يحلو إشكاليَّة كهذي، المتزوجين ليها شنو؟
___
معقولة أن يصل الأمر حد المساومة أمام القاضي؟ ويقرر القاضي عدد المرات!

الغريبة كمان قال للقاضي "الثلاثاء دي ما معدودة"
ياخي ده كارثة
وهي كارثتين

عييييك يا حذيفة الكلام دا ليه اسه اكتر من سنة


انا اسه افتكرت ديل تاني ناس جداد قتا السودانيين ديل جنو و لا شنو







تحياتي و رمضان كريم

الحاله الكلام ده بالدكوة...
الزول البوم ده كان لقى جمبرى كان سوى شنو؟؟
ياجماعه ماتشوفو للزول ده فياغرا،،،،

Quote: الحاله الكلام ده بالدكوة... الزول البوم ده كان لقى جمبرى كان سوى شنو؟؟

الموج


سلامات

ياخي موتني بالضحك..

فعلا انت من المطلوبين للغل في بوست أميرة دااك..

الرجل هذا وعلى نحو قصة نكتة.. لو جبناه لي جنوب شرق آسيا سيرفع الرأس!!!
وعلشان زيادة الوقار لرمضان نحتفظ بالباقي..


تحياتي
عبدالعزيز

شكرا لصاحب البوست ورمضان كريم...

عملتُ في عام 1984 قاضيا شرعيا بمحكمة الخرطوم الشرعية، حيث نقلنا
اليها المكاشفي طه الكباشي، عقابا جماعيا للقضاة المدنيين حتى يتم
تدجينهم! ذهبتُ وجلست مع القاضي الشرعي على يحيى عبدالله (رئيس مجلس
الولايات) الحالي، فرأيتُ العجب العُجّاب، ومن ضمنه قضية مشابهة كهذه والتي
يرفعها الزوجة لصد الضرر ( لا ضرر ولا ضرار) ويسمونه "التطليق للضرر" في السودان،
على عكس (الطلاق) الذي يكون غالبا بيد الرجال.

وقد ذهلتُ تماما عندما وجدتُ مثل هذه القضايا ومن ثم دلفتُ لقراءة كل الملفات المشابهة وأستمعتُ
لجلسات كثيرة، غالبا ما تكون بسبب "كثرة المعاشرة الزوجية" التي لا تتوقف ولا تعرف حدودا.
والأدهى من ذلك التطليق بسبب (العُنّة) وهي قصر ذكر الرجل، بحيث ينتفي الإمتاع تماما، وقد
حُشرتُ حشرا في قضية كهذه، حيث كان ينبغي علينا إستجلاب طبيب مختص لقياس (ذكر) الرجل
ومدى قدرته على الإنتصاب وهلمجرا...

إن المحاكم الشرعية في السودان تحفظ قصصا كثيرة من نوع هذه القصص وهي طريفة في نفس الوقت
ولذلك كنتُ بعد أن أنهيت عملي في المحكمة الشرعية، أتاوق بين الحين والآخر
تلكم المحاكم حتى أخرج من عتمة القضايا الجنائية او المدنية الجامدة.

وتعجبني في هذه القصة التي أوردتها الصحيفة روح القاضي التي إتسمت
بالظرف واللين، في قضية غير معهودة في مجتمعنا المحافظ...

Quote: عملتُ في عام 1984 قاضيا شرعيا بمحكمة الخرطوم الشرعية، حيث نقلنا اليها المكاشفي طه الكباشي، عقابا جماعيا للقضاة المدنيين حتى يتم تدجينهم! ذهبتُ وجلست مع القاضي الشرعي على يحيى عبدالله (رئيس مجلس الولايات) الحالي، فرأيتُ العجب العُجّاب، ومن ضمنه قضية مشابهة كهذه والتي يرفعها الزوجة لصد الضرر ( لا ضرر ولا ضرار) ويسمونه "التطليق للضرر" في السودان، على عكس (الطلاق) الذي يكون غالبا بيد الرجال.

مولانا عبدالاه زمراوي


تحياتي

كنت اظنك شابا في مقتبل العمر ولعن الله عالم الاسفير فأرجو ان لا اكون قد اسأت الادب لحضرتكم قبل ذلك


اما عن المكاشفي طه الكباشي فهو عمي










مودتي

..

Quote: اما عن المكاشفي طه الكباشي فهو عمي

بئس القاضي النكره لولا انك هنا اخي حزيفه لما عرف هذا القاضي الجزار الذي وضع نفسه تحت امرة الديكتاتور نميري واذاق الشعب الظلم باسم القوانين القبيحة التي كان علي راسها حبرتجية امثال نميري واخرون



لقد فعل ما اساء للقضاء والقضاة

وان عدل ربنا ينتظره اينما حل واينما كان

المكاشفي احد الوجوه الظالمه التي اصدرت احكاما غير صحيحه وازهقت ارواح بنتيجة الحكم الغلط والاهوج والمتسرع


نتيجة لكي يحطي برضا السلطان


بئس القاضي المكاشفي وبئس ما اصدره من احكام

يا شماتة ابه ظاظا

فييييييييييييينا