الأمن يعطل صدور صحيفتى (الميدان) و ( أجراس الحرية) !!

بيان من شبكة صحفيون لحقوق الإنسان (جهر)


الأمن يعطل صدور صحيفتى (الميدان) و ( أجراس الحرية)



قمع الصحافة وحرية التعبير إنتهاك للدستور والمواثيق الدولية



إحتجبت صحيفتي (الميدان) و (أجراس الحرية) صباح اليوم الثلاثاء 28 يوليو 2008م ، إحتجاباً قسرياً ، عن الصدور بسبب إجراءات الرقابة السابقة للنشر التي يفرضها جهاز الأمن والمخابرات علي الصحف السودانية .

وقد حذف مندوبو الأمن مساء الإثنين 27 يوليو 2009 م ، من صحيفة (الميدان) عشر مواد بكاملها ، ومن صحيفة (أجراس الحرية ) تسع مواد بكاملها ، بالإضافة إلي التدخل في السياسة التحريرية للصحيفتين.وحذف عدد من الفقرات المهمة والمؤثرة مما أفقد المواد معناها ومغزاها.
وقد أدي هذا التدخل من قبل مندوبي الأمن وحذف هذا الكم الكبير من المواد المعدة للنشر من الصحيفتين الي تعطيلهما عن الصدور .

وهذه هي المرة الخامسة التي يتم فيها منع (الميدان) من الصدور ، والتاسعة لـ(أجراس الحرية) منذ مطلع هذا العام، فيما تتواصل الرقابة الأمنية على كل الصحف " تقريباً" ، و لكنها تستهدف أكثر صحفاً بعينها، بصورة إنتقائية يمارسها الأمن فى الرقابة على الصحف، لأسباب تتعلق بمقاومتها للرقابة و عدم التعاون مع الرقيب الأمنى.

و منذ السادس من فبراير 2008م ، وحتى اليوم يمارس جهاز الأمن والمخابرات رقابة يومية صارمة سابقة للنشر علي جميع الصحف ، ويُلزِم ضباط الأمن الذين يفرضون الرقابة علي الصحف ، رؤساء تحرير الصحف أو من ينوب عنهم ، بعرض كل المواد الصحفية المُعدة للنشر على مندوب جهاز الأمن في نسخة أولية ، قبل مثول الصحيفة للطبع ، ولا يتم نشر أي مادة صحفية إلا بعد أن يقرأها مندوب جهاز الأمن ويوافق علي نشرها ، بعد أن يتدخل في صياغتها وتعديلها أحياناً.

و يُصر ضباط الأمن على أن يُوقِّع رؤساء أو مدراء تحرير الصحف ، أو من ينوب عنهم علي تعهد تقتضي صيغته عدم نشر أي مادة صحفية تنزعها الرقابة في أي مكان آخر،خصوصاً المواقع الإلكترونية ، التى درجت بعض الصحف على نشر المواد التى ينزعها الرقيب الأمنى فيها،من الصحف، بإعتبارها " ملاذات آمنة ". ويصبح لزاماً على رؤساء التحرير أو من ينوب عنهم التوقيع علي هذا التعهد كل مساء، وبالتالي الإجبار علي عدم نشر المواد التي يحذفها مراقب الأمن.

ويمنع جهاز الأمن الصحف من نشر بعض المواد التي لا يرضى عنها ، بطريقة تخدم أغراضاً سياسية محددة لا صلة لها بالأمن الوطني، ويهدف من خلال هذا الإجراء الي إفراغ الصحف من محتواها ، وحرمانها من نشر أخبار يتم نشرها فى صحف أخرى حتى تبدو الصحف التي يستهدفها الأمن أمام القارئ العادي غير مواكبة لمجريات الأمور .

ويحضر مندوب الأمن في وقت متأخر من الليل ، الي مكاتب الصحف ، ويحذف مواد صحفية معدة للنشر ويطلب بدلاً عنها مواد أخري مقبولة بديلاً لتلك التي تم حذفها، ويخلق هذا الامر صعوبات جمة لدي الصحف ويمنعها عن الصدور في صبيحة اليوم التالي.

وتَعتَبِر شبكة صحفيون لحقوق الإنسان (جهر) الرقابة الأمنية السابقة للنشر انتهاكاً صريحاً للدستور الأنتقالي لجمهورية السودان لسنة 2005 ، وانتهاكاً لأحد أهم مبادئ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وهو الحق في التعبير.

وجهر إذ تدين هذا التدخل من قبل جهاز الأمن في انتهاك حق التعبير تُذكِّر بعدم دستورية الرقابة الأمنية على الصحف ، و تؤكد بأن الدستور الإنتقالي حدد لجهاز الأمن مهاماً لا تتعدي جمع المعلومات وتحليلها وتقديم المشورة لجهات الإختصاص.

وتجدد جهر مطالبتها برفع الرقابة عن الصحف ، وضمان الحق في التعبير ، وتناشد المجتمع الصحفي بالتضامن ووحدة الصف لمواجهة هذا المد الظلامي الذي يهدف الي إضعاف و تحطيم مهنة الصحافة.



شبكة صحفيون لحقوق الإنسان (جهر)
28 يوليو 2009م ، الخرطوم

Quote: بيان من شبكة صحفيون لحقوق الإنسان (جهر) الأمن يعطل صدور صحيفتى (الميدان) و ( أجراس الحرية) قمع الصحافة وحرية التعبير إنتهاك للدستور والمواثيق الدولية إحتجبت صحيفتي (الميدان) و (أجراس الحرية) صباح اليوم الثلاثاء 28 يوليو 2008م ، إحتجاباً قسرياً ، عن الصدور بسبب إجراءات الرقابة السابقة للنشر التي يفرضها جهاز الأمن والمخابرات علي الصحف السودانية . وقد حذف مندوبو الأمن مساء الإثنين 27 يوليو 2009 م ، من صحيفة (الميدان) عشر مواد بكاملها ، ومن صحيفة (أجراس الحرية ) تسع مواد بكاملها ، بالإضافة إلي التدخل في السياسة التحريرية للصحيفتين.وحذف عدد من الفقرات المهمة والمؤثرة مما أفقد المواد معناها ومغزاها. وقد أدي هذا التدخل من قبل مندوبي الأمن وحذف هذا الكم الكبير من المواد المعدة للنشر من الصحيفتين الي تعطيلهما عن الصدور . وهذه هي المرة الخامسة التي يتم فيها منع (الميدان) من الصدور ، والتاسعة لـ(أجراس الحرية) منذ مطلع هذا العام، فيما تتواصل الرقابة الأمنية على كل الصحف " تقريباً" ، و لكنها تستهدف أكثر صحفاً بعينها، بصورة إنتقائية يمارسها الأمن فى الرقابة على الصحف، لأسباب تتعلق بمقاومتها للرقابة و عدم التعاون مع الرقيب الأمنى. و منذ السادس من فبراير 2008م ، وحتى اليوم يمارس جهاز الأمن والمخابرات رقابة يومية صارمة سابقة للنشر علي جميع الصحف ، ويُلزِم ضباط الأمن الذين يفرضون الرقابة علي الصحف ، رؤساء تحرير الصحف أو من ينوب عنهم ، بعرض كل المواد الصحفية المُعدة للنشر على مندوب جهاز الأمن في نسخة أولية ، قبل مثول الصحيفة للطبع ، ولا يتم نشر أي مادة صحفية إلا بعد أن يقرأها مندوب جهاز الأمن ويوافق علي نشرها ، بعد أن يتدخل في صياغتها وتعديلها أحياناً. و يُصر ضباط الأمن على أن يُوقِّع رؤساء أو مدراء تحرير الصحف ، أو من ينوب عنهم علي تعهد تقتضي صيغته عدم نشر أي مادة صحفية تنزعها الرقابة في أي مكان آخر،خصوصاً المواقع الإلكترونية ، التى درجت بعض الصحف على نشر المواد التى ينزعها الرقيب الأمنى فيها،من الصحف، بإعتبارها " ملاذات آمنة ". ويصبح لزاماً على رؤساء التحرير أو من ينوب عنهم التوقيع علي هذا التعهد كل مساء، وبالتالي الإجبار علي عدم نشر المواد التي يحذفها مراقب الأمن. ويمنع جهاز الأمن الصحف من نشر بعض المواد التي لا يرضى عنها ، بطريقة تخدم أغراضاً سياسية محددة لا صلة لها بالأمن الوطني، ويهدف من خلال هذا الإجراء الي إفراغ الصحف من محتواها ، وحرمانها من نشر أخبار يتم نشرها فى صحف أخرى حتى تبدو الصحف التي يستهدفها الأمن أمام القارئ العادي غير مواكبة لمجريات الأمور . ويحضر مندوب الأمن في وقت متأخر من الليل ، الي مكاتب الصحف ، ويحذف مواد صحفية معدة للنشر ويطلب بدلاً عنها مواد أخري مقبولة بديلاً لتلك التي تم حذفها، ويخلق هذا الامر صعوبات جمة لدي الصحف ويمنعها عن الصدور في صبيحة اليوم التالي. وتَعتَبِر شبكة صحفيون لحقوق الإنسان (جهر) الرقابة الأمنية السابقة للنشر انتهاكاً صريحاً للدستور الأنتقالي لجمهورية السودان لسنة 2005 ، وانتهاكاً لأحد أهم مبادئ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وهو الحق في التعبير. وجهر إذ تدين هذا التدخل من قبل جهاز الأمن في انتهاك حق التعبير تُذكِّر بعدم دستورية الرقابة الأمنية على الصحف ، و تؤكد بأن الدستور الإنتقالي حدد لجهاز الأمن مهاماً لا تتعدي جمع المعلومات وتحليلها وتقديم المشورة لجهات الإختصاص. وتجدد جهر مطالبتها برفع الرقابة عن الصحف ، وضمان الحق في التعبير ، وتناشد المجتمع الصحفي بالتضامن ووحدة الصف لمواجهة هذا المد الظلامي الذي يهدف الي إضعاف و تحطيم مهنة الصحافة. شبكة صحفيون لحقوق الإنسان (جهر) 28 يوليو 2009م ، الخرطوم

ياخي انتوا موش صحفيين
انت الصبر نفسه
دي حالة تكتل غيظظظظ
الله يقويكم البحصل ليكم يهد الجبال

إنتخابات بدون حرية تعبير

كيف تكون؟


حرية الصحافة حق دستوري

الحجر على الصحف مخالف للدستور

على أي قانون يستند جهاز الأمن في هذا التعدي


هل حركت قضايا قانونية أمام القضاء؟


الباقر موسى

الاستاذ الباقر موسي


لك التحايا و كامل الاحترام


قلت في مداخلتك :

Quote: انتخابات بدون حرية تعبير كيف تكون؟

نبهت شبكة صحفيون لحقوق الانسان الراي العام السوداني وحكومته واحزابه السياسية - في بيان جماهيري يونيو 2009- الي ان انتهاكات حق التعبير وحرية الرأي تشكل عقبة في طريق انتخابات حرة ونزيهة ،،

Quote: حرية الصحافة حق دستوري

كفله الدستور الانتقالي لجمهورية السودان لسنة 2005 ،وكفل الدستور كذلك الحق في التعبير بحرية ،،،، وفقاً لأحكام المادة 39 /1 من الدستور والتي تنص علي (لكل مواطن حق لا يقيد في حرية التعبير ولتلقي ونشر المعلومات والمطبوعات والوصول إلي الصحافة دون مساس بالنظام والسلامة والأخلاق العامة وذلك وفقاً لما يحدده الدستور ) .

Quote: على أي قانون يستند جهاز الأمن في هذا التعدي

علي قانون هو الآخر مناقض للدستور ،، قانون الأمن الوطني ,,,,,,!!

Quote: هل حركت قضايا قانونية أمام القضاء؟

جهر تتابع عن كثب الاحراءات القانونية التي قامت بها صحف : (اجراس الحرية ، الميدان ، ورأي الشعب ) ،، لدي المحكمة الدستورية ،،، وندعم هذا الاتجاه ،
وتدعو جهر كافة الصحفيين والصحف المتضررة من الرقابة باللجوء الي القضاء ووساحات المحاكم ...

نصار


تحية واحترام

وشكراً للمداخلة ،،،،،


نحن وانتو وكل الناس المتضررين من انتهاكات حق التعبير نتوحد مع بعض بنقدر نعمل حاجة .

الزميل مؤيد شريف ،،،


لك الاحترام


وحدة الصف الصحفي هي الضامن الوحيد لتجاوز ما يحدث للصحف والصحفيين من انتهاكات ...

لتتوحد الصفوف ، ولترتفع الأصوات الرافضة للرقابة الأمنية السابقة للنشر ، التي تنتهك الحق في التعبير ، وابداء الراي ،،، وتدلل علي عدم جديةالحكومة في انفاذ مستحقات التحول الديمقراطي ،،


شكراً لتداخلك ...

Quote: وهذه هي المرة الخامسة التي يتم فيها منع (الميدان) من الصدور ، والتاسعة لـ(أجراس الحرية) منذ مطلع هذا العام، فيما تتواصل الرقابة الأمنية على كل الصحف " تقريباً" ، و لكنها تستهدف أكثر صحفاً بعينها، بصورة إنتقائية يمارسها الأمن فى الرقابة على الصحف، لأسباب تتعلق بمقاومتها للرقابة و عدم التعاون مع الرقيب الأمنى.

والاستهداف واضح باتجاه اجراس الحرية والميدان

طيب
لمن اصلا الرقيب دا بجى الجريدة ما يكلف خاطره ويخلى عنده دم
ويجى باكر
على الاقل يكون فى امكانية صدور الجريدة بمواد "يقررها سيادته "
حاجة مقززة جدا
والغريبة اجراس الحرية تعتبر لسان الحركة الشعبية التى تعتبر الشريك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كيف الكلام دا يا عمى الرقيب ؟
وهناك زعم ان "ثمة حرية "
الحرية "المزعومة هذه "الا فى "قزاز الحرية الزمان كانت تباع فى الدكاكين "
واتصور انه مصنعها "قفل " احتجاجا
قال حرية قال

الأخوات والأخوة في جهر

تحياتي

أقترح تنظيم حملة للمطالبة بحرية الصحافة

تتضمن وقف الرقابة

والكف عن إيقاف الصحف وعدم خضوعها للقرارات الإدارية

والكف عن ملاحقة الصحفيات

تقود الحملة مجموعة صحفيين وقانونيين وناشطي حقوق إنسان

نشارك فيها جميعا داخل وخارج السودان

بالتظاهر

والإعتصامات

وتسليم مذكرات للبرلمان

وللسفارات

ويمكن أن تستمر الحملة بصفة دورية (كل أسبوعين)

نستفيد فيها من أمكانات الإنترنت

وتوفرون فيها سجلا للإنتهاكات ضد الصحف

لتعميمها على أوسع نطاق عالميا

ومن المؤكد أن تنجح مثل هذه الحملة في إنتزاع حقوق التعبير

وحمايتها


الباقر موسى

سلامات


ضد مراقبة الصحف والسنسنرة من حيث المبدأ
ولكن لما تنشره الصحف السودانية من ثرثرات واكاذيب
يجب قفلها جميعا الى ان ترجع البروفشنلتي الى الصحف السودانية ويرجع الالق القديم

جرايدكم تصيبني بالغثيان
ثرثرات لا طائل منها خاصة الاعمدة. اي زول عنده صاحب عمل ليه جريدة بقى صحفي وركب مكنة سليم اللوزي واغرقنا في تفاصيل حياته العضيرة بحب ملاح الرجلة وبكره الخدرة لانها بتكوفر بي ذي ما حصل للتاية بت المرضي ولمن لا يعلم التاية بت المرضي (التاية حتكون مرة جيرانهم واكيد ما بنعرفها)
لكن في وهمة الذات الكيس النايلو الهوا شايلو
خلاص بقى صحفي كبير وزول مشهور لازم نعرف التاية بت المرضي لانها جارته..
يا جهر
الرووووووووووووووووووووووووب من جرايدكم كرهتونا القراية ذاتو..

نتمني ناس الامن ديل الحنستخدمهم كمغفلين نافعين يرحمونا من كل الصحف السيارة والعجلة
ماعايزين جراااااااااااااااااايييييييييد. قفلوها
الشمشارين ممكن ينقلو اي خبر مافي داعي للتعب والنصب خسارة القروش دي
العددالواحدبكلف 20مليون يجي بتاع امن اسمو ما بعرف يكتبو يقفلها ليكم
شفتو جنس البزار دا؟

سلام يا نجاة
وتحياتي ليك

Quote: ضد مراقبة الصحف والسنسنرة من حيث المبدأ ولكن لما تنشره الصحف السودانية من ثرثرات واكاذيب يجب قفلها جميعا الى ان ترجع البروفشنلتي الى الصحف السودانية ويرجع الالق القديم

جميل ان يكون مبدأك ضد المراقبة والسنسرة
اما قفلها وجميعا فهذه امنية السلطان الجائر
الميدان بالتحديد لن تستطيع اي قوى قفلها او منعها من الصدور
لك تقديري

لا أدري لماذا لا تعتبر الحركة الشعبية مثل هذا الانتهاك لاتفاقية السلام والدستور الانتقالي أمراً يستحق الوقوف بصرامة ضد سياسات القمع، وإن أدى ذلك للانسحاب من الحكومة. فليس هناك أمراً أهم في تأسيس دولة ديمقراطية ذات شأن بغير حرية الراي والتعبير. وفي هذا الشأن قال بنجامين فرانكلين، أحد الأباء المؤسسين لأمريكا، أنه لو خير بين أن تكون هناك حكومة أو صحافة فسيختار أن تكون هناك صحافة. بالطبع قامت في أمريكا، بحكم الدستور، دولة تحت مجهر الرأي العام، بسبب وجود صحافة لا يحق للمشرع أن يشرع أي قانون يحد منها. ولهذا السبب ليس هناك وزارة إعلام في أمريكا، وليست هناك قوانين صحافة ومطبوعات. ما أريد أن أقوله هنا هو أن التهاون في هذا الشأن الخطير هو تفريط في أهم الحقوق الأساسية قاطبة. وقد كانت للحركة الشعبة مواقف في أمور أقل أهمية من ذلك بكثير. وتجاهل هذا الأمر يعني واحداً من أمرين، إما أن قادة الحركة لا يعرفون قيمة حرية الصحافة، أوهم غير آبهين بها. وكلا الأمرين معيب!

تهاون الحركة الشعبية في شأن حرية الصحافة يقعدها عن أهم واجب تاريخي في هذه المرحلة الحاسمة من تاريخ السودان! وليس الحديث عن حرية الصحافة ترفاً ذهنياً، وصياح مثقفين! فلا تنمية بغير رقابة شعبية للحكومة، ولا رقابة شعبية للحكومة بغير الراي العام المستنير، ولا راي عام مستنير بغير صحافة حرة!  وغني عن القول أن الانتخابات ستكون ملهاة بغير صحافة حرة!
فياقادة الحركة الشعبية، هل من سامع؟

Quote: الحجر على الصحف مخالف للدستور على أي قانون يستند جهاز الأمن في هذا التعدي هل حركت قضايا قانونية أمام القضاء؟

الأخ الباقر،

نحياتي.

دكتورة :

رحم الله الجواهري.

تحياتي

اقترح
توقف جماعى عن الصدور
الى ان يحترم توقيع رئيس الجمهورية على قانون الصحافة الجديد والذى لم يتعدى الاسبوع
انا بفتكر ان السودان الان تحكمه حكومتان او ثلاثة كل واحدة تقرر ما تريد وتنفذ دون احترام لدستور او قانون او رئيس او هيئة رئاسة ..
والى ان تتحدد السلطات ونعرف الرئيس منو ؟ .. ومن يملك القرار ... ممكن بعد ذلك للصحف ان تصدر حينها نكون عرفنا راسنا من رجلينا ..

رسالة بسيطة الي الذين يدعمون هذه الحكومة
الصحافة هي صوت الشعب والرقيب ضد الحكومة
وأي حكومة ترفض رقابة الشعب عليها ماذا تكون؟؟؟

الاستاذ الكيك


تحية وتقدير

Quote: اقترح توقف جماعى عن الصدور الى ان يحترم توقيع رئيس الجمهورية على قانون الصحافة الجديد والذى لم يتعدى

تعطيل الصحف هو هدف النظام وجهاز أمنه ،،، عندما تتوقف الصحف عن الصدور بمحض ارادتها
فهذا ما يتمناه جهاز الأمن ويسعي اليه ،، فكيف تساعده الصحف علي تحقيق أمنيته ،،،


علي الصحفيون ابتكار آليات جديدة للمقاومة ،،

وعلي كل فهي معركة الاعلام ضد الإعتام

Quote: لا أدري لماذا لا تعتبر الحركة الشعبية مثل هذا الانتهاك لاتفاقية السلام والدستور الانتقالي أمراً يستحق الوقوف بصرامة ضد سياسات القمع، وإن أدى ذلك للانسحاب من الحكومة. فليس هناك أمراً أهم في تأسيس دولة ديمقراطية ذات شأن بغير حرية الراي والتعبير. وفي هذا الشأن قال بنجامين فرانكلين، أحد الأباء المؤسسين لأمريكا، أنه لو خير بين أن تكون هناك حكومة أو صحافة فسيختار أن تكون هناك صحافة. بالطبع قامت في أمريكا، بحكم الدستور، دولة تحت مجهر الرأي العام، بسبب وجود صحافة لا يحق للمشرع أن يشرع أي قانون يحد منها. ولهذا السبب ليس هناك وزارة إعلام في أمريكا، وليست هناك قوانين صحافة ومطبوعات. ما أريد أن أقوله هنا هو أن التهاون في هذا الشأن الخطير هو تفريط في أهم الحقوق الأساسية قاطبة. وقد كانت للحركة الشعبة مواقف في أمور أقل أهمية من ذلك بكثير. وتجاهل هذا الأمر يعني واحداً من أمرين، إما أن قادة الحركة لا يعرفون قيمة حرية الصحافة، أوهم غير آبهين بها. وكلا الأمرين معيب! تهاون الحركة الشعبية في شأن حرية الصحافة يقعدها عن أهم واجب تاريخي في هذه المرحلة الحاسمة من تاريخ السودان! وليس الحديث عن حرية الصحافة ترفاً ذهنياً، وصياح مثقفين! فلا تنمية بغير رقابة شعبية للحكومة، ولا رقابة شعبية للحكومة بغير الراي العام المستنير، ولا راي عام مستنير بغير صحافة حرة! وغني عن القول أن الانتخابات ستكون ملهاة بغير صحافة حرة! فياقادة الحركة الشعبية، هل من سامع؟

الدكتور حيدر بدوي ،،

تحية واحترام

وشكراً لمداخلتك القيمة التي أثرت البوست كثيراً ...

الزميل خالد العبيد

تحية وتقدير

Quote: اما قفلها وجميعا فهذه امنية السلطان الجائر

Quote: الميدان بالتحديد لن تستطيع اي قوى قفلها او منعها من الصدور

ولا أجراس الحرية ،،، ولا أي صحيفة مسنودة بحب الجماهير ،، يا خالد ...

لن تستطيع كراهية القابعين في أبراجهم وينظرون الي الجماهير من علٍ (بتقزز!)، ان تفعل شيئاً سوي مزيد من الالتفاف حول الصحف الجماهيرية ..

.............

Quote: وقد حذف مندوبو الأمن مساء الإثنين 27 يوليو 2009 م ، من صحيفة (الميدان) عشر مواد بكاملها ، ومن صحيفة (أجراس الحرية ) تسع مواد بكاملها ، بالإضافة إلي التدخل في السياسة التحريرية للصحيفتين.وحذف عدد من الفقرات المهمة والمؤثرة مما أفقد المواد معناها ومغزاها. وقد أدي هذا التدخل من قبل مندوبي الأمن وحذف هذا الكم الكبير من المواد المعدة للنشر من الصحيفتين الي تعطيلهما عن الصدور .

ديل هسع بقولو عليهم (الواحد أسمو ما بعرف أكتبه) يا دكتورة!
البوست طرحه واضح : ضد التعدي علي حرية الصحافة والنشر الكفله الدستور وموقع عليها الريس
ودا مبدأ كلنا متفقين حولو زي ما أتفضلتي أنت ، أبقي لكن دي ما محلها هنا ممكن تفتحي بوست تاني وتقوليها فيه كدا الواحد بفهم إقرارك بمبدأ حرية الصحافة .

مودتي وإحترامي..

الاستاذ سليمان الرفاعي

تحية وتقدير


وشكراً للمداخلة

د.نجاة محمود

مداخلتلك غير جديرة بالرد ولا بالإحترام ...

ولا معني لبدايتها بعبارة

Quote: ضد مراقبة الصحف والسنسنرة من حيث المبدأ

التي يؤرقك ان تتهمي بها لذا عاجلتي بنفيها عن نفسك ،، والحقيقة انك مع السنسرة ومع مرقبة الصحف ومع اغلاقها، ومصادرتها ، واعدامها من الوجود ،، (كما اتضح من مداخلتك ) ... وبهذه الصفات فانت جديرة تماماً بأن تكوني ضمن طاقم مجلس الصحافة والمطبوعات الحالي ،، وقد قدمتي اليهم سيرتك الذاتية مشفوعة بكراهيتك لصحفـ(نا) ، ولضيقك بممارستنا حقوقنا الدستورية في حرية التعبير والنشر والوصول للمعلومات.. وبما انهم اول من يقرأون مثل هذه البوساتات ، فتوقعي ان يتصلوا بك في القريب العاجل لزف البشري بالوظيفة الجديدة ( دا لو بتقدري تعيشي في السودان الذي تقززك صحافته!! وصحفييه وربما ناسه الغبش التعبانين)

Quote: ولكن لما تنشره الصحف السودانية من ثرثرات واكاذيب

البيان بخصوص توقيف صحيفتي الميدان واجراس الحرية ،، ونحن في (جهر) نراهن علي صدقيتهما واحترامهما للقارئ ، وهمومه ، وعكس ما يعانيه من متاعب واهمال حكومي متعمد ، وتهميش ، وقهر، وانتهاك لحقوقه ، وتعذيب ، وانعدام الخدمات ،،،، وقد كان السبب الرئيسي لتوقيف الصحيفتين هو نشرهما لاخبار وتقارير تعكس مظاهرات نسائية في امدرمان تندد بالعطش وانعدام مياه الشرب ...
يا د.نجاة ديل (الميدان) و(اجراس الحرية) لو ماحصل قريتهم قبل كدا ، ننصحك بالتفتيش عنهما في قوقل عسي ان تتفتح عينيك يوما علي معاناة الناس (هنا في السودان) من خلال ما تعكسه الميدان واجراس ،،،،

هنالك شي مهم آخر نود التنبيه له (وطبعاً الرد هنا ليس لنجاة، لأننا وضحنا منذ البداية بأن مداخلتها غير جديرة بالرد ولا محل لها من الاحترام) ، ولكن للفائدة العامة نقول : هنالك اتجاه سائد في اوساط سدنة النظام وعبدته بأن الصحف السودانية تكذب علي الناس ، وهذا الاتجاه تقوده الصحف الموالية للنظام و(مثقفي!) الذين يمثلهم في هذا المنبر أعداء الحريات،، بتبادل ادوار حيث تكذب صحف النظام علي الناس ويطلع (مثقفي !) النظام علي الناس بلبوس الناصحين بأن الصحف تكذب عليكم!!!

واللعبة قديمة ومكشوفة ،، الميدان واجراس الحرية لا تكذبان علي أحد ، وهذا رهاننا ...

Quote: يجب قفلها جميعا الى ان ترجع البروفشنلتي الى الصحف السودانية ويرجع الالق القديم

كما اوضحنا سابقاً ، البداية الجرايد تكذب عليكم ،، والهدف المطالبة بإغلاقها ،،،


ولكن يا ست د.نجاة خــــــــــــــاب فألك وفأل من يقف ورائك.

والسؤال ياد.نجاة : هل تزعجك الميدان وأجراس الحرية الي هذا الحد ؟
أم تزعجك ممارسة الحرية وانتزاع الحقوق ؟

نحن نعلم - علم اليقين - كم هي مزعجة ممارسة الحرية وانتزاع الحقوق ، بالنسبة لاعداء الحرية ومنتهكي الحقوق ..

مزعجة جداً ! (نعلم ذلك ونتضامن معك في محنتك هذه)

Quote: جرايدكم تصيبني بالغثيان

وكذلك مداخلتك في هذا البوست

Quote: لكن في وهمة الذات الكيس النايلو الهوا شايلو

نسأل الله لك عاجل الشفاء !

Quote: يا جهر الرووووووووووووووووووووووووب من جرايدكم كرهتونا القراية ذاتو..

Quote: نتمني ناس الامن ديل الحنستخدمهم كمغفلين نافعين يرحمونا من كل الصحف السيارة والعجلة ماعايزين جراااااااااااااااااايييييييييد. قفلوها

جهاز الأمن في لبوسه العصري ، يسبقه لقب دا دجاج !




لتعلمي انه لا أنت ولا جهاز أمنك الذي تتوسلي اليه ان يغلق الصحف يستطيع ذلك ...

لم تصدر صحيفتي الميدان واجراس الحرية بمنحة من أحد حتي يستطيع احد اغلاقها .. بل صدرتا بفعل النضال المثابر لجماهير شعبنا ، وستستمر بأذن وارادة جماهير شعبنا ...

تحية وسلام مربع لمنظمة (حهر) المواظبة في تعرية سلوك النظام إزاء الحريات الديمقراطية..
اتفق مع المناضل الباقر موسى ان الاحزاب والمنظمات المعترضة على استمرار القوانين المقيدة للحريات ينبغي ان تخرج للجماهير في كل الساحات والميادين في ارجاء الوطن لمخاطبة الشعب بدواعي الاعتراض على نهج النظام القمعي وعدم استكمال التحول الديمقراطي المنصوص عليه في دستورهم الذي امسى صوريا لغياب الوجود الفعلي بسبب عدم الممارسة الفعلية في ساحة العمل العام المكبلة.
لقد صرح نافع مسئول امنهم النافذ وما زال يصرح ان قهرنا هو الذي يحقق الاستقرار وهو يقصد يؤمن دوام سيطرتهم على مفاصل الحكم في كافة ارجاء وطننا المنكوب
علينا كأحزاب المعارضة الخروج للشارع عنوة وافتدارا ونواجه النظام بالهتافات والمذكرات ولو اختار التظام العنف في مواجهة الاحتجاجات السلمية فعلينا الثبات وعليهم اللعنات.
سعاد إبراهيم أحمد
الخرطوم الكئيبة في 29 يوليو 2009

الأخوات والإخوة المتداخلون

تحياتي

وتحية خاصة للشامخة سعاد


إنتظار النظام تغيير سياسيتة لا يجدي

إنتظار الحركة لتفرض تطبيقا سليما للدستور لا يجدي

الإدانة والشجب لا يجديان


علينا نحن تصعيد معركتنا

صحفيين وناشطي حقوق إنسان

وإسماع صوتنا والإلحاح على نيل وحماية حرية الصحافة


وهاهن متظاهرات أمدرمان قد نجحن في إسماع صوتهن

وهاهم معارضو إيران في كل العالم أجبروا نظامهم على إطلاق سراح معتقلي
التظاهرات الأخيرة


وهذه الإنترنت في يدنا تمكننا من تنسيق موقف موحد في كل أنحاء العالم

وقيادة حملة مستمرة لحرية الصحافة والتعبير في السودان


الباقر

الباقر

Quote: -------------------------------------------------------------------------------- السودان : تأجيل قضية لبنى احمد الحسين إلى جلسة 4 أغسطس المقبل .. واحتجاز أربع إعلاميين عقب المحاكمة الشبكة العربية تجدد تضامنها مع لبنى الحسين وتطالب بتعديل المادة 152 من قانون العقوبات التي تكرس العنف ضد النساء القاهرة في 29يوليو 2009. قالت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان اليوم أن محاكمة الصحفية السودانية " لبنى احمد الحسين " قد تم تأجيلها إلى جلسة 4 أغسطس المقبل وذلك في جلسة الاستماع الأولى بمحكمة جنايات الخرطوم وسط حضورا إعلاميا مكثفا ، واحتجزت الشرطة السودانية مراسلي كل من وكالة أنباء رويترز وقناة الحرة وصحف الميدان وأجراس الحرية أثناء تغطيتهم للمحاكمة كما صادرت جهاز التسجيل ودفتر الكتابة الخاص بالصحفي عبد القادر محمد بجريدة الميدان . وكانت لبنى قد رفضت تسوية تقدم بها الدكتور محي الدين تيتاوى رئيس اتحاد الصحفيين السودانيين لشطب البلاغ مقابل تعهدها بعدم تكرار ارتداء ملابس مماثلة ، كما رفضت عفوا رئاسيا يعفى عنها ضمن ثلاث فتيات كانت محكمة النظام العام بالسجانة قد أرجعت أوراقهن لمزيد من التحريات . وأعربت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان عن تجديد مساندتها التامة للصحفية السودانية وكافة النساء السودانيات اللاتي يتعرضن للاضطهاد والعنف بحماية قانونية ، مطالبة بتعديل المادة 152 من قانون العقوبات التي من شأنها تكريس العقوبة على فتيات أخريات، معتبرة أن هذه المادة تخالف الدستور وتتجاوز الحريات يذكر أن لبنى قد أحيلت إلى المحاكمة بتهمة ارتداء ملابس "تخدش الحياء والذوق" حيث رأت الشرطة القائمة على تنفيذ قانون النظام العام في ملابس (لبنى) خطراٌ على المجتمع وقيمه السمحة !! والعقوبة لهذه الجريمة هي الجلد 40 جلدة وبشكل علني وذلك وفقاً لنص المادة (152) من القانون الجنائي السوداني لسنة 1991 بتهمة "ارتداء ملابس مُضايقة للشعور العام"، وهو ما اعتبر انتقاما من شخص الصحفية لكتاباتها المعارضة للنظام السوداني وللمتشددين الإسلاميين بالسودان.

الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان


.

فالتسقط الرقابة

هذه سلطة مهمتها الاساسية العداء للعقل والعداء للانسان



ويجب هنا التوحد لهزيمة هذا العقل الاسلاموي الخرب



علي نواب الحزب الشيوعي الاحتجاج ضد هذا العمل الغير اخلاقي وان تواجدهم في مجلس لا يوفر لصحيفة الحزب حق التعبير لهو جلوس في المكان الغلط



التحية للثائرة الاستاذه سعاد ابراهيم احمد

Quote: لا أدري لماذا لا تعتبر الحركة الشعبية مثل هذا الانتهاك لاتفاقية السلام والدستور الانتقالي أمراً يستحق الوقوف بصرامة ضد سياسات القمع، وإن أدى ذلك للانسحاب من الحكومة. فليس هناك أمراً أهم في تأسيس دولة ديمقراطية ذات شأن بغير حرية الراي والتعبير. وفي هذا الشأن قال بنجامين فرانكلين، أحد الأباء المؤسسين لأمريكا، أنه لو خير بين أن تكون هناك حكومة أو صحافة فسيختار أن تكون هناك صحافة. بالطبع قامت في أمريكا، بحكم الدستور، دولة تحت مجهر الرأي العام، بسبب وجود صحافة لا يحق للمشرع أن يشرع أي قانون يحد منها. ولهذا السبب ليس هناك وزارة إعلام في أمريكا، وليست هناك قوانين صحافة ومطبوعات. ما أريد أن أقوله هنا هو أن التهاون في هذا الشأن الخطير هو تفريط في أهم الحقوق الأساسية قاطبة. وقد كانت للحركة الشعبة مواقف في أمور أقل أهمية من ذلك بكثير. وتجاهل هذا الأمر يعني واحداً من أمرين، إما أن قادة الحركة لا يعرفون قيمة حرية الصحافة، أوهم غير آبهين بها. وكلا الأمرين معيب! تهاون الحركة الشعبية في شأن حرية الصحافة يقعدها عن أهم واجب تاريخي في هذه المرحلة الحاسمة من تاريخ السودان! وليس الحديث عن حرية الصحافة ترفاً ذهنياً، وصياح مثقفين! فلا تنمية بغير رقابة شعبية للحكومة، ولا رقابة شعبية للحكومة بغير الراي العام المستنير، ولا راي عام مستنير بغير صحافة حرة! وغني عن القول أن الانتخابات ستكون ملهاة بغير صحافة حرة! فياقادة الحركة الشعبية، هل من سامع؟

التحام كل الصحف مع بعضها البعض، والاتفاق على عدم الصدور وعلى تنظيم أنشطة تنويرية بالقانون الجديد، وتوعية المواطنين بحقهم في صحافة نزيهة، غير مقيدة بأهوا ء السلطة التنفيذية، يمثل بداية للطريق نحو تفكيك آلة القمع التي لا تحترم، بل تخرق القانون الذي وقع عليه رئيس الجمهورية!

أقل ما يمكن أن يتوقعه شعبنا من صحافته الحرة هو الانحياز للحقيقة ومقاومة من يعبثون بها. وهذا الانحياز في صورته العملية يتمثل في وقوف من لم يوقفوا عنوة صفاً واحداً مع من أوقوفوا، ثم تحريض الرأي العام المحلي والعالمي على سلطة القهر. فهل تعجز الصحافة السودانية بكاملها عن أن تقف موقفاً مشرفاً مثل موقف إمراة محترمة قاومت دولة القهر وقوانينها بموقفها الشجاع، ودعوتها للعالم لكي يحضر جلدها.

أفلا تستطيع الصحافة السودانية، بكامل جبروتها -المرتجى علي أيسر تقدير-- أن تدعو الشعب السوداني لحضور جلدها بواسطة أجهزة الأمن، ثم أن تدعو العالم لحضور جلدها! إجراس الحرية والميدان عضوان في جسم الصحافة السودانية لا يصح أن ننظر لهما وهما يجلدان أكثر من 19 مرة خلال عام واحد لم ينقض بعد! أم أصبح الجلد أمراً عادياً نقبله، ثم نمضي في سبيلنا!

يجب أن تتصرف أجراس الحرية والميدان كما تصرفت لبنى وكما تصرفت أمل! ويجب أن يتحلق السودانيون، كل السودانيين، بخاصة الصحفيون، حولهما مثلما فعلوا مع لبنى وأمل!


ولا يفوتني أن أكرر سؤالي هنا، وبمرارة، أين الحركة الشعبية من كل ذلك؟!؟!

أين هي؟؟؟؟

السودان : تأجيل قضية لبنى احمد الحسين إلى جلسة 4 أغسطس المقبل .. واحتجاز أربع إعلاميين عقب المحاكمة

الشبكة العربية تجدد تضامنها مع لبنى الحسين وتطالب بتعديل المادة 152 من قانون العقوبات التي تكرس العنف ضد النساء


القاهرة في 29يوليو 2009.


قالت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان اليوم أن محاكمة الصحفية السودانية " لبنى احمد الحسين " قد تم تأجيلها إلى جلسة 4 أغسطس المقبل وذلك في جلسة الاستماع الأولى بمحكمة جنايات الخرطوم وسط حضورا إعلاميا مكثفا ،

واحتجزت الشرطة السودانية مراسلي كل من وكالة أنباء رويترز وقناة الحرة وصحف الميدان وأجراس الحرية أثناء تغطيتهم للمحاكمة كما صادرت جهاز التسجيل ودفتر الكتابة الخاص بالصحفي عبد القادر محمد بجريدة الميدان .

وكانت لبنى قد رفضت تسوية تقدم بها الدكتور محي الدين تيتاوى رئيس اتحاد الصحفيين السودانيين لشطب البلاغ مقابل تعهدها بعدم تكرار ارتداء ملابس مماثلة ، كما رفضت عفوا رئاسيا يعفى عنها ضمن ثلاث فتيات كانت محكمة النظام العام بالسجانة قد أرجعت أوراقهن لمزيد من التحريات .

وأعربت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان عن تجديد مساندتها التامة للصحفية السودانية وكافة النساء السودانيات اللاتي يتعرضن للاضطهاد والعنف بحماية قانونية ، مطالبة بتعديل المادة 152 من قانون العقوبات التي من شأنها تكريس العقوبة على فتيات أخريات، معتبرة أن هذه المادة تخالف الدستور وتتجاوز الحريات

يذكر أن لبنى قد أحيلت إلى المحاكمة بتهمة ارتداء ملابس "تخدش الحياء والذوق" حيث رأت الشرطة القائمة على تنفيذ قانون النظام العام في ملابس (لبنى) خطراٌ على المجتمع وقيمه السمحة !! والعقوبة لهذه الجريمة هي الجلد 40 جلدة وبشكل علني وذلك وفقاً لنص المادة (152) من القانون الجنائي السوداني لسنة 1991 بتهمة "ارتداء ملابس مُضايقة للشعور العام"، وهو ما اعتبر انتقاما من شخص الصحفية لكتاباتها المعارضة للنظام السوداني وللمتشددين الإسلاميين بالسودان.





الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان



.

Quote: عاجل - السودان ملاحقة الصحفيات السودانيات يتابع البرنامج العربي لنشطاء حقوق الانسان بقلق بالغ قضية الصحفية السودانية و الناشطة الحقوقية لبني احمد حسين والتي احالتها السطات السودانية منذ نحو اسبوعين للمحاكمة تحت المادة 52 من القانون الجنائي لسنة 1991 بتهمة "ارتداء ملابس خادشة للحياء والذوق العام" وفي حالة ادانتها سوف تجلد 40 جلدة بحسب القانون المعروف بقانون النظام العام . يذكر ان الصحفية السودانية لبني تكتب في جريدة الصحافة السودانية ولديها عمود ثابت (كلام رجال) , وهي من الاقلام الشابة والشجاعة في الصحافة السودانية . وكذلك يتابع البرنامج العربي بقلق بالغ قضية الصحفية أمل هباني وهي كاتبة عمود (اشياء صغيرة ) في صحيفة اجراس الحرية السودانية والتي دونت شرطة النظام العام بلاغا ضدها , علي خلفية تناول الأستاذة أمل لقضية الصحفية لبني احمد حسين في عمودها ليوم الأحد 12/7 2009م، والبلاغ تحت المادة 159 من القانون الجنائي المتمثل في اشانة السمعة . وقد طالبت شرطة النظام العام الصحفية بالتعويض بمبلغ 10 مليون جنيه سوداني اشانة سمعة . ان البرنامج العربي يدين مثل هذه الاعمال و ملاحقة السلطات السودانية للصحفيات تحت القوانين المقيدة للحريات كقانون النظام العام والذي يجيز للشرطة القبض علي النساء اذا رأت ان مظهرهم غير مقبول , مما يمثل انتهاكا للحريات الشخصية والتي هي حق اساسي من حقوق الانسان , وخصوصا المادة (12) من الاعلان العالمي لحقوق الانسان والتي تنص علي انه لا يجوز تعريض أحد لتدخل تعسفي في حياته الخاصة أو في شؤون أسرته أو مسكنه أو مراسلاته، ولا لحملات تمس شرفه وسمعته. ولكل شخص الحق في أن يحميه القانون من مثل ذلك التدخل أو تلك الحملات. البرنامج العربي لنشطاء حقوق الانسان يطالب السلطات السودانية بالكف عن ملاحقة الصحفيات كأمثال الصحفية لبني احمد حسين وكذلك الصحفية أمل هباني , وعدم ملاحقتهم قضائيا بتهم واهية

Quote: ويجب هنا التوحد لهزيمة هذا العقل الاسلاموي الخرب علي نواب الحزب الشيوعي الاحتجاج ضد هذا العمل الغير اخلاقي وان تواجدهم في مجلس لا يوفر لصحيفة الحزب حق التعبير لهو جلوس في المكان الغلط

لامات يا صبري تنادي منو؟

الشيوعين ديل اكثر ناس اعداء الحربة والديمقراطية ..زز
ولا فرق بينهم وبين الكيزان
حيث الاخر يتجر بالشوك..
الاثنين ضد الصحافة وحربتها..

الاستاذ عمار عوض


شكراً للمداخلة

تحية للجميع ،،،،



يوم الثلاثاء 28 يوليو 2009 م ،،،

Quote: الأمن يعطل صدور صحيفتى (الميدان) و ( أجراس الحرية) !!

الأربعاء 29 يوليو 2009 م ،،،،

Quote: واحتجزت الشرطة السودانية مراسلي كل من وكالة أنباء رويترز وقناة الحرة وصحف الميدان وأجراس الحرية

هل من ضرورة لتعليق ؟!

الأستاذ عبدالقادر محمد

سلامات



وشكراً للمداخلة

Quote: يوم الثلاثاء 28 يوليو 2009 م ،،، Quote: الأمن يعطل صدور صحيفتى (الميدان) و ( أجراس الحرية) !! الأربعاء 29 يوليو 2009 م ،،،، Quote: واحتجزت الشرطة السودانية مراسلي كل من وكالة أنباء رويترز وقناة الحرة وصحف الميدان وأجراس الحرية هل من ضرورة لتعليق ؟!

الاستاذ صبري الشريف

لك التحية

وشكرا لمداخلتك ،،،،

Quote: فالتسقط الرقابة هذه سلطة مهمتها الاساسية العداء للعقل والعداء للانسان ويجب هنا التوحد لهزيمة هذا العقل الاسلاموي الخرب

ونكرر معك هنا دعوة جهر المعلنة ، ومناشدتها للصحفيين لتوحيد صفوفهم في مواجهة هذا العبث

Quote: تحية وسلام مربع لمنظمة (حهر) المواظبة في تعرية سلوك النظام إزاء الحريات الديمقراطية.. اتفق مع المناضل الباقر موسى ان الاحزاب والمنظمات المعترضة على استمرار القوانين المقيدة للحريات ينبغي ان تخرج للجماهير في كل الساحات والميادين في ارجاء الوطن لمخاطبة الشعب بدواعي الاعتراض على نهج النظام القمعي وعدم استكمال التحول الديمقراطي المنصوص عليه في دستورهم الذي امسى صوريا لغياب الوجود الفعلي بسبب عدم الممارسة الفعلية في ساحة العمل العام المكبلة. لقد صرح نافع مسئول امنهم النافذ وما زال يصرح ان قهرنا هو الذي يحقق الاستقرار وهو يقصد يؤمن دوام سيطرتهم على مفاصل الحكم في كافة ارجاء وطننا المنكوب علينا كأحزاب المعارضة الخروج للشارع عنوة وافتدارا ونواجه النظام بالهتافات والمذكرات ولو اختار التظام العنف في مواجهة الاحتجاجات السلمية فعلينا الثبات وعليهم اللعنات. سعاد إبراهيم أحمد الخرطوم الكئيبة في 29 يوليو 2009

الاستاذة العظيمة والمناضلة الجسورة سعاد ابراهيم احمد


لك التجلة والتقدير

نشكر لك حضورك البهي الذي أثري البوست كثيراً

استاذنا الباقر موسي

التحية والاحترام

Quote: أقترح تنظيم حملة للمطالبة بحرية الصحافة تتضمن وقف الرقابة والكف عن إيقاف الصحف وعدم خضوعها للقرارات الإدارية والكف عن ملاحقة الصحفيات تقود الحملة مجموعة صحفيين وقانونيين وناشطي حقوق إنسان نشارك فيها جميعا داخل وخارج السودان بالتظاهر والإعتصامات وتسليم مذكرات للبرلمان وللسفارات ويمكن أن تستمر الحملة بصفة دورية (كل أسبوعين) نستفيد فيها من أمكانات الإنترنت

نشكر لك هذا الاقتراح ، وهو ما نحن بصدده ، وقد انجزنا ، في فترات سابقة ، جزء من مقترحك وهو الجزء الخاص بتسليم المذكرات الي الجهات المعنية بحرية التعبير ، وهو جزء من حملة واسعة تقودها جهر لكن (وبصراحة ببطء شديد ) حسب امكانياتنا البشرية والمادية ، والظروقف القاهرة التي نعمل في ظلها..

وهذا البيان وغيره من بيانات تصدرها (جهر) نعمل علي ضمان وصولها لكافة المنظمات المعنية بحرية التعبير ، ولجهر علاقات دولية ومحلية واقليمية تعمل من خلالها علي ترسيخ حملتها الداعية لحرية الصحافة والتعبير ..

Quote: وتوفرون فيها سجلا للإنتهاكات ضد الصحف لتعميمها على أوسع نطاق عالميا

جهر بنهاية شهر يوليو الحالي ستنشر تقريرها نصف السنوي حول اوضاع حريةالتعبير والصحافة في السودان ،، وسينشر علي نطاق واسع من العالم ، ونأمل في ان تساهم انت وغيرك من المهتمين بحرية الراي والتعبير والصحافة في نشر التقرير ،،،،




ولكل من يرغب في نسخة التقرير ارسال رسالة بهذا المعني الي (جهر) ....

وعنوان جهر الالكتروني :

[email protected]

Quote: ومن المؤكد أن تنجح مثل هذه الحملة في إنتزاع حقوق التعبير وحمايتها

وهذا ما نؤمن به ونعمل من اجل تحقيقه ،،


كل المحبة

الأستاذة سلمي


التحية والتقدير


تأكيدك بأن :

Quote: الاستهداف واضح باتجاه اجراس الحرية والميدان

وأصبح في الآونة الأخيرة ، مع دنو موعد الانتخابات أكثر عسفاً وتحاملاً ،،،،


ومن خلال متابعتها لأوضاع حرية التعبير في السودان ، رصدت (جهر) العديد من الانتهاكات الفظة التي وقعت علي الصحيفتين ، وما حاق بهما من خسائر مادية ...


وتدعم( جهر) بقوة اتجاه صحف الميدان واجراس الحرية ورأي الشعب الي رفع قضية دستورية ضد الرقابة وضد جهاز الأمن ....

وتناشد الصحفيين بوحدة الصف لمواجة هذا المد الظلامي ...


شكراً ياأستاذة سلمي لمداخلتك

لا لا لا للســــــــــــــــــــــــد


لا لا لا للتهجـــــير القســـــــــــــــــري


" اتحاد مناهضي سد الشريك"

انتخابات بدون حرية تعبير إفراغ للديمقراطية من معناها
لا بد من الالتحام بالناس وإيصال الأخبار أو المقالات المهمة المعتدى عليها إلى الجماهير عبر البيانات
حالة لا يمكن السكوت عليها

اضم صوتي للباقر عثمان

لابد من وقفة قوية ضد حجب الصحف و التدخل من قبل الامن في موضوع ما ينشر او ينشر

لا أ عتقد أن الصحافيين تعوزهم الحيلة و الحركة من اجل استرداد هذا الحق الدستوري، فهم السلطة الرابعة، و يعرفون من اين تؤكل الكتف لنشر مظالمهم و انتهاك حقوقهم

انه لشئ مستغرب اشد الاستغراب، عدم تحريك هذا الموضوع في كافة الاتجاهات الاعلامية المحلية و الدولية في الفترة السابقة

لعل في حادثة الصحفية لبني، ما يحفز البقية من اجل اسماع صوتهم عاليا، داخليا و خارجيا، من اجل حرية الصحافة، و وقف الرقابة الامنية عليها

لماذا الصبر علي هذه الانتهاكات !!!!!!!!!!!!!!!!!!

هي لحرية والديمقراطية دي هل يستوي ان يكون حاميها حراميها ؟؟ز

Dr. nagat wrote

Quote: ولكن لما تنشره الصحف السودانية من ثرثرات واكاذيب يجب قفلها جميعا الى ان ترجع البروفشنلتي الى الصحف السودانية ويرجع الالق القديم

What a regretable statement from a writer!



mohamed elgadi

سلامات يا دكتور


الصخافة السودانية فقدت دورها واحترامها
المفروض م تبقى انتقائي وتمشي في زفة جهر البهات الكذاب


كل الصحف السودانية يجب قفلها وتنظيمها
محاولة لولوة الكلام وتغيره بانه بقصد الميدان واجراس الحربة محالة ما مجدية


كل الصحف السودانية لى اطلاقا يجب مارجعتها وارجاعها الى طريق الصحافة

عل جهر ان ياتي هنا ويثبت ما كتبه عن انني لدي جهاز امن وهناك اناس خلفي..

هذه الاكاذيب هي التي اقصدها عني وعن غيري اين المصداقية لجهر البهات الكذوب؟
كيف جمعية مثل جهر يمكن ان تساعد في نشر قيم الديمقراطية والحرية؟
وهل لا تعرف ابجديات الحرية والديمقراطيةو حرية التعبير؟
فاقد الشئ لا يعطيه ولو غفل الزمان واتى ناس جهر في الحكم
سيقومون بعمل ما تعمله الانقاذ لان الانقاذ امتداد لعقلية الصوت الواحد والشمولية...
كيف جميعة تهاتر الناس وتقوليهم كلامكم ما محترم؟



جهر تكذب وتتحري الاكاذيب بالنسبة لي هي كيان مشبوه للدخول بباسورد جديد
لشتم الاخرين والكذب فيهم...
ويا القاضي المفروض تشوف ليه اسم اعتباري يهاتر ويشتم ويكذب..
لان ما كتبه هو المفروض ما يكتبه زول بدافع عن الحريات..بدل تلومني على وجهة نظري في الصحف الثرثارة

وبقت عليهم مثل.......... وشايلها موسها.........


الموضوعية بتودي الناس بعيد..

Quote: تصدر صحيفتي الميدان واجراس الحرية بمنحة من أحد حتي يستطيع احد اغلاقها .. بل صدرتا بفعل النضال المثابر لجماهير شعبنا ، وستستمر بأذن وارادة جماهير شعبنا ...

الجرائد دي صدرت بمنحة من الكيزان وقاعدين يقفلوها بمزاجهم
ما تعملوا ليا ابطال ومثابرة شعب وبتيخ

اسع البوست دا مفتوح ليه؟
موش عشان قفلوها . كيف تكون ما منحة لوبقدروا يقفلوها
بالله لما تكتبوا شغلوا مخكم دا قرفتونا..

ناس بتخليكم تلعبوا كورة ولما يزهجو بشيلو كورتهم ويمشو انتو تجو تولول
وتتراجلو باسم وهمي على خلق الله..
جماهير شعبنا
دي وارادتها عندها راي فيكم وراي كبير كمان لانه ماشغالين بيكم اصلا يقفلوكم ولا يفتحوكم
وين مظاهرات الجماهير؟
ليه ناس جهر ما عملو مظاهرة؟
ما قلت ليكم الحيلة قليلة والخشم بليلة..
احلموا بانم منضالين وصدقا والوهمة..
بلا لخمة..
بعدين دحين ما عندكم نواب في البرلمان؟
ديل انتخبوهم جماهير شعبنا بارادتهم ولا عينوهم الكيزان؟
ناس جزبهم في البرلمان غير المنتخب ويجو هنا يقدونا بالحريات
والديمقراطيات

Quote: نحن نعلم - علم اليقين - كم هي مزعجة ممارسة الحرية وانتزاع الحقوق ، بالنسبة لاعداء الحرية ومنتهكي الحقوق .. مزعجة جداً ! (نعلم ذلك ونتضامن معك في محنتك هذه)

دي كتابة منو دي كتابة منو دي كتابة منو؟!!!
الزول الما عندو كومون سينس دا انا شايفاه وين وين وين؟
بالجد ممارسة الحرية غير المؤسسة مزعجة جدا لايزول مثقف محترم واعي
ولكن لصحافين الزمن دا حيث صار الرجرجة والدهماء يكتبون للخاصة
في اخر الزمان

Quote: د.نجاة ديل (الميدان) و(اجراس الحرية) لو ماحصل قريتهم قبل كدا ، ننصحك بالتفتيش عنهما في قوقل عسي ان تتفتح عينيك يوما علي معاناة الناس (هنا في السودان) من خلال ما تعكسه الميدان واجراس ،،،،

هاهاههههاهها @ تفتح عينك دي

ايوا عاد ما قاعدة آكل في الولفير الراسمالي عشان كدا منتظرة الميدان واجراس الحرية تجي تفتح لي عيني على معاناة الشعب قال
يا جهر اي زول عارف معاناة الشعب لكن الما عارفنوا كيف يرفعواالمعاناة هل تبنت
صحفكم غير الموضوعية وغير البروفشنال حلول لخلا الازمة ولا شغالة دي مدفونة ودي مرفوعة
مفتكرين دا ياهو شغل السياسية باثارة الكراهية والعواطف؟
انتو متاجين تقرو وتثقفو كويس وتتعلمو تكتبو كتابة بروفشنال
عشان تقدموا حلول للازمات..دا ياهو دور الصحف كشف الرض واقتراح علاجه
لو عايزة اخبار قطع الموية والكهرباء اي فراش بلقةالمعلومات الكاملة
ماا بعد نشر الاخبار.....


بجيك صادة نشوف حتعتذر عن ردك القبيح وكذبك د ولا حتستمر تبقى نيك نيم حق شيوعي
دعي...ز

اوعى تسلفو لزول يجي يشتم هنا بقى في محاكم وجرس في كلام البوردات الفارغ
موضوع منال خوجلي كيف؟
المرة دي حيكون في برضو ببسي؟

لو جهر دي اكثر من زول يجب ان يعملو اجتماع ويفصلو الرد علي
قبل دا كان في مجموعة شيوعين بكتبو باسم وقفوه هنا
ما يكون ديل هم ذاتهم
لانه الشكل ما غريب علي..الشتارة والعضارة دي..

منتظرة اعتذار من جهر على الاكاذيب النشرت عني هنا؟
والا تاني مهمتكم ححتعرقل عشان تقنعو زول انكم جمعية حقوق انسان وكدا..

منتظراكم...

........ وبأي حق يتغول جهاز الأمن علي حرية الصحافة ويغلق الصحف
ويصادر بعض موادها? وبأي حق يتغول علي صلاحيات مؤسسات الدولة الأخري
وعلي الحريات العامة?
صلاحية الجهاز حددها الدستور ونيفاشا (جهاز الامن القومي جهازا مهنيا، ويكون التفويض المخول له هو تقديم النصح والتركيز على جمع المعلومات وتحليلها.)) فلماذا لم يلتزم الجهاز بهذا ? ولماذا يتمادي في خرق الدستور وإتفاق
نيفاشا???
00 يجب علي أصحاب الضمائير الحية التصدي لممارسات الجهاز الفاشية وتغوله
علي الحريات
.. أذا كان هناك تجاوز من الصحف فيجب معالجته عبر القضاء والنيابات
المتخصصة...
00 نعم صحيفة الميدان وأجراس الحرية مستهدفة وأن ممارسات الجهازاللاقانونية إنتقائية ومسيسة وغير مهنية فأين الجهاز من أكاذيب
الإنتباهة وصحيفةالرائد ?
وكمثال متواضع لأكاذيب صحيفة الرائد:
- إعتقال هاشم بدرالدين بأمريكا بواسطة الإستخبارات
- شلل صلاح البندر وجمع الاموال لعلاجه- منع علي الحاج من دخول المانيا
وجملة من الأكاذيب حول حزب الامة تناولتها رباح المهدي في أحد مقالتها
هذه نماذج لأكاذيب إعلامهم وكان عليهم معالجة إعلامهم بدلا عن نزع مقالات تعبرعن رأي أخر
........التحية لكل المهتمين بحرية الصحافة وقضايا الحريات العامة

Quote: انه لشئ مستغرب اشد الاستغراب، عدم تحريك هذا الموضوع في كافة الاتجاهات الاعلامية المحلية و الدولية في الفترة السابقة لعل في حادثة الصحفية لبني، ما يحفز البقية من اجل اسماع صوتهم عاليا، داخليا و خارجيا، من اجل حرية الصحافة، و وقف الرقابة الامنية عليها لماذا الصبر علي هذه الانتهاكات !!!!!!!!!!!!!!!!!!

ما قامت به لبنى أكبر من ما تقوم به مؤسسات كاملة

الشجاعة

والإيمان بالقضية

تفعل المعجزات


الباقر

جهر!

Quote: منتظرة اعتذار من جهر على الاكاذيب النشرت عني هنا؟ والا تاني مهمتكم ححتعرقل عشان تقنعو زول انكم جمعية حقوق انسان وكدا.. منتظراكم...

وجهر تعتذر لك يا د.نجاة ،، فالاعتذار فضيلة ، أيضاً....

Quote: وجهر تعتذر لك يا د.نجاة ،، فالاعتذار فضيلة ، أيضاً....

قبل الاعتذار وشكرا....

Quote: ========================== السودان ======== لبنى الحسين رمز لاضطهاد المرأة السودانية على يد النظام الإسلامي قالت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان اليوم أن محاكمة الصحفية السودانية "لبنى احمد الحسين" قد تم تأجيلها إلى جلسة 4 أغسطس المقبل وذلك في جلسة الاستماع الأولى بمحكمة جنايات الخرطوم وسط حضورا إعلاميا مكثفا، واحتجزت الشرطة السودانية مراسلي كل من وكالة أنباء رويترز وقناة الحرة وصحف الميدان وأجراس الحرية أثناء تغطيتهم للمحاكمة كما صادرت جهاز التسجيل ودفتر الكتابة الخاص بالصحفي عبد القادر محمد بجريدة الميدان. وأعربت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان عن تجديد مساندتها التامة للصحفية السودانية وكافة النساء السودانيات اللاتي يتعرضن للاضطهاد والعنف بحماية قانونية ، مطالبة بتعديل المادة 152 من قانون العقوبات التي من شأنها تكريس العقوبة على فتيات أخريات، معتبرة أن هذه المادة تخالف الدستور وتتجاوز الحريات. ذلك فيما يتابع البرنامج العربي لنشطاء حقوق الانسان بقلق بالغ قضية الصحفية السودانية و الناشطة الحقوقية لبني احمد حسين والتي احالتها السطات السودانية منذ نحو اسبوعين للمحاكمة تحت المادة 52 من القانون الجنائي لسنة 1991 بتهمة "ارتداء ملابس خادشة للحياء والذوق العام" وفي حالة ادانتها سوف تجلد 40 جلدة بحسب القانون المعروف بقانون النظام العام . وتزامن التعرض للنساء السودانيات من قبل الشرطة مع استمرار تقييد الحريات الصحفية حيث إحتجبت صحيفتي (الميدان) و(أجراس الحرية) صباح الثلاثاء 28 يوليو 2009عن الصدور بسبب إجراءات الرقابة السابقة للنشر التي يفرضها جهاز الأمن والمخابرات علي الصحف السودانية .وهذه هي المرة الخامسة التي يتم فيها منع (الميدان) من الصدور، والتاسعة لـ(أجراس الحرية) منذ مطلع هذا العام. المصادر •الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان •البرنامج العربي لنشطاء حقوق الإنسان •شبكة صحفيون لحقوق الإنسان (جهر) مزيد من المعلومات والموضوعات على صفحة السودان: http://www.anhri.net/sudan ==========================

الشبكة العربية لمعلومات لحقوق الانسان



..

كتبت دكتورة نجاة:

Quote: كل الصحف السودانية يجب قفلها وتنظيمها

وموضوع البوست:
"الأمن يعطل صدور صحيفتى (الميدان) و ( أجراس الحرية) !!"
يعني يمكن نفهم انها تريد ان يعمم جهاز الامن تعطيل الصحف السودانية بل اغلاقها جميعاً وليس "الميدان" و "اجراس الحرية".
وجهاز الامن هو المسؤول عن تنظيم الصحف السودانية، والزام الصحافيين بواجباتهم ومهامهم.
هو بالله لمن تكون في صحافة ما صاقة وبها ومواضيع اعمدتها مجرد ثرثرة البحل المشكلة دي جهاز الامن
ما الصحافيين ديل زاتهم اتعلموا ودرسو في ظل الانقاذ، وحصلوا على القيد الصحافي وفق معايير جهاز الامن الذي يلزم به مجلس الصحافة والمطبوعات، يعني ما هو واقع وموجود الان هو ناتج تنظيم جهاز الامن لمهنة الصحافة، ولمن كانت الصحافة مهنية وموضوعية قبل هذه الحكومة كان ذلك بسبب ان ليس لجهاز الامن دور في الصحافة.

(( حذف مندوبو الأمن مساء الإثنين 27 يوليو 2009 م ، من صحيفة (الميدان) عشر مواد بكاملها ، ومن صحيفة (أجراس الحرية ) تسع مواد بكاملها ، بالإضافة إلي التدخل في السياسة التحريرية للصحيفتين.وحذف عدد من الفقرات المهمة والمؤثرة مما أفقد المواد معناها ومغزاها. وقد أدي هذا التدخل من قبل مندوبي الأمن وحذف هذا الكم الكبير من المواد المعدة للنشر من الصحيفتين الي تعطيلهما عن الصدور .

وهذه هي المرة الخامسة التي يتم فيها منع (الميدان) من الصدور ، والتاسعة لـ(أجراس الحرية) منذ مطلع هذا العام، فيما تتواصل الرقابة الأمنية على كل الصحف " تقريباً" ، و لكنها تستهدف أكثر صحفاً بعينها، بصورة إنتقائية يمارسها الأمن فى الرقابة على الصحف، لأسباب تتعلق بمقاومتها للرقابة و عدم التعاون مع الرقيب الأمنى.

و منذ السادس من فبراير 2008م ، وحتى اليوم يمارس جهاز الأمن والمخابرات رقابة يومية صارمة سابقة للنشر علي جميع الصحف ، ويُلزِم ضباط الأمن ...رؤساء تحرير الصحف أو من ينوب عنهم ، بعرض كل المواد الصحفية المُعدة للنشر على مندوب جهاز الأمن في نسخة أولية ، قبل مثول الصحيفة للطبع ، ولا يتم نشر أي مادة صحفية إلا بعد أن يقرأها مندوب جهاز الأمن ويوافق علي نشرها ، بعد أن يتدخل في صياغتها وتعديلها أحياناً.

و يُصر ضباط الأمن على أن يُوقِّع رؤساء أو مدراء تحرير الصحف ، أو من ينوب عنهم علي تعهد تقتضي صيغته عدم نشر أي مادة صحفية تنزعها الرقابة في أي مكان آخر،خصوصاً المواقع الإلكترونية ، التى درجت بعض الصحف على نشر المواد التى ينزعها الرقيب الأمنى فيها،من الصحف، بإعتبارها " ملاذات آمنة ". ويصبح لزاماً على رؤساء التحرير أو من ينوب عنهم التوقيع علي هذا التعهد كل مساء، وبالتالي الإجبار علي عدم نشر المواد التي يحذفها مراقب الأمن.

ويمنع جهاز الأمن الصحف من نشر بعض المواد التي لا يرضى عنها ، بطريقة تخدم أغراضاً سياسية محددة لا صلة لها بالأمن الوطني، ويهدف من خلال هذا الإجراء الي إفراغ الصحف من محتواها ، وحرمانها من نشر أخبار يتم نشرها فى صحف أخرى حتى تبدو الصحف التي يستهدفها الأمن أمام القارئ العادي غير مواكبة لمجريات الأمور .

ويحضر مندوب الأمن في وقت متأخر من الليل ، الي مكاتب الصحف ، ويحذف مواد صحفية معدة للنشر ويطلب بدلاً عنها مواد أخري مقبولة بديلاً لتلك التي تم حذفها، ويخلق هذا الامر صعوبات جمة لدي الصحف ويمنعها عن الصدور في صبيحة اليوم التالي.))

صفا واحدا من أجل حرية الصحافة

شبكة صحفيون لحقوق الإنسان (جهر)


فى إنتهاك جديد لحرية الصحافة والتعبير...الشرطة تعتدى على أربعة صحفيين !


في يوم الأربعاء 29 يوليو 2009م، وعقب إنتهاء الجلسة الأولى لمحاكمة الصحفية لبني أحمد حسين ، بمحكمة جنايات الخرطوم شمال ، وبعد أن فضت الشرطة عن طريق القوة تجمهر لصحفيين وقانونيين وناشطي حقوق انسان وسياسيين وطلاب كانوا قد نظموا وقفة إحتجاج أمام قاعة المحكمة التي تحاكم فيها الصحفية لبني بتهمة إرتداء ملابس خادشة للحياء، أساءت الشرطة معاملة الصحفيين و إحتجزت منهم أربعة صحفيين، حيث اقتادتهم قسراً لقسم شرطة الخرطوم شمال. وبدأت في تحريك إجراءات فتح بلاغات جنائية كيدية ضدهم ، بتلفيق إدعاءات كاذبة بتهمة الإعتداء علي رجال الشرطة ، و إعتراض موظف حكومى أثناء أداء عمله، و هى تهمة قديمة جديدة ظلت الشرطة تمارسها ضد العديد من المواطنين، الذين يمارسون حقوقهم الدستورية فى التجمع السلمى و التعبير عن آرائهم !
الصحفيون الأربعة الذين إحتجزتهم الشرطة لفترات تتراوح ما بين الساعتين الي ثلاث ساعات ،واعتدت عليهم بالضرب هم: محمود عبدالرحمن رضوان مراسل قناة الحرة بالسودان ، وأسامة سيد أحمد مراسل قناة الجزيرة بالسودان ، و سهل آدم من صحيفة (أجراس الحرية) ، و عبدالقادر محمد من صحيفة (الميدان)، وصادرت جهاز التسجيل ودفتر الكتابة الخاص بالصحفي عبدالقادرمحمد ،فيما أجبرت الكاتب الصحفي والناشط حمور زيادة علي مسح الصور التي إلتقطها أثناء تجمهر الصحفيين أمام قاعة المحكمة.كما شمل الإعتداء بالضرب الطالبة ولاء صلاح الرئيسة السابقة لاتحاد طلاب جامعة الخرطوم و الناشطة الطلابية المعروفة .
أننا فى شبكة ( صحفيون لحقوق الإنسان - جهر ) ، إذ ندين هذه الإعتداءات المشينة التى تمارسها قوات الشرطة ضد الحق فى التعبير، نطالب منفذى القانون، بإحترام كافة الحقوق الدستورية للمواطنين والصحفيين. ونطالب بالتحقيق القضائى الفورى فى واقعة الإعتداء على الصحفيين، ومعاقبة مرتكبى هذه الفظائع. كما نطالب قيادة الشرطة بالإعتذار الرسمى عن محاولات منع الصحفيين من أداء مهامهم. ونجدد دعوتنا للمجتمع الصحفى ونشطاء حقوق الإنسان و كافة المواطنين لمواصلة التضامن مع الصحفية لبنى أحمد حسين ، و الصحفية أمل هبانى،التى تواجه إعتداءات مماثلة و شكل آخر من الإرهاب ، من شرطة النظام العام ، بسيف القوانين المقيدة للحريات و المتعارضة مع الدستور لممارستها حقها الدستورى و المهنى فى التعبير.


شبكة صحفيون لحقوق الإنسان (جهر)

30 يوليو 2009 م ، الخرطوم

Quote: يعني يمكن نفهم انها تريد ان يعمم جهاز الامن تعطيل الصحف السودانية بل اغلاقها جميعاً وليس "الميدان" و "اجراس الحرية". وجهاز الامن هو المسؤول عن تنظيم الصحف السودانية، والزام الصحافيين بواجباتهم ومهامهم

دا ما فهمته من كلامي الكثير دا؟

طبعا دا فهمك والفهم ذي الريد قسم...
لكن ممكن اوريك الطريقة الصحيحة لقراءة اي نص مكتوب...بحكم المهنة

لو لقيت اي كلام مكتوب لازم تقراه من اول كلة لاخر كلمة وتفهم اي كلام اتكتب في سياقه
حيث اجتزاء جزء من الكلام وبناء نظرية عليه وفهم ما يتوديك لنتيجة صحيحة
بالذات لو كان الزول متغرض وعايز يلف عنق الحقيقة..
عشان كدا عليك بمراجعة ما كتبته وتعال وريني لسع دا فهمك؟
حركة لا تقربوا الصلاة ما حركة سمحة..

Quote: د.نجاة، في دي معاكي الف حق. ماعارف بكري الهداهو علي البدعة دي منو؟ يابتاع جهر، رجلك فوق رقبتك مادام قبلت تخاطب الناس كمؤسسة مش فرد، عليك الالتزام بحد ادني من معايير اخلاق، تقاليد ومبادئ المؤسسية. قبلك النعام ما لقي يطير او يجري. بلا جهر بلا لمة

الأعزاء في جهر


شكرا على الرد الذي لم أشاهده إلا الآن


نقدر جهودكم ونتصور مدي صعوبة الظروف التي تتحركون فيها


أنا ومعي مجموعة من الحزبيين والناشطين في اوتاوا

سنعمل على نشر أي معلومات توفرونها

كما أننا مستعدون لجمع توقيعات

أو تسيير تظاهرة للسفارة

...

أناشد الأخوة المتداخلون

محاولة تنسيق أنشطة مشابهة في الدول التي يوجدون بها

ضمن حملة موحدة ومتزامنة حسب ما تحدد جهر وتنظيمات الصحفيين في الداخل

وبذلك نكون قد أنجزنا أفعالا ملموسة

تفيد حتما في دفع قضية حرية الصحافة والتعبير إلى الأمام


وما ضاع حق وراءه مطالب

الباقر

Quote: نقدر جهودكم ونتصور مدي صعوبة الظروف التي تتحركون فيها أنا ومعي مجموعة من الحزبيين والناشطين في اوتاوا سنعمل على نشر أي معلومات توفرونها كما أننا مستعدون لجمع توقيعات أو تسيير تظاهرة للسفارة ... أناشد الأخوة المتداخلون محاولة تنسيق أنشطة مشابهة في الدول التي يوجدون بها ضمن حملة موحدة ومتزامنة حسب ما تحدد جهر وتنظيمات الصحفيين في الداخل وبذلك نكون قد أنجزنا أفعالا ملموسة تفيد حتما في دفع قضية حرية الصحافة والتعبير إلى الأمام وما ضاع حق وراءه مطالب

أستاذنا الباقر موسي

لك التحية والاحترام


ونحن في جهر نقدر وقوفك مع قضايا الحريات والدفاع عن حقوق الإنسان


ونثمن عالياً اقتراحاتك التي قدمتها في هذا البوست ،ـ والتي بلا ادني شك ستدعم قضايا الحريات في البلاد ،، وخصوصاً حرية التعبير التي لا يستقيم بدونها حال البلد ....

في غضون أقل من اربعة ايام سيصلكم التقرير نصف السنوي حول اوضاع الحريات الصحفية في السودان ، الذي فرغت جهر من اعداده مؤخراً ....


لمزيد من التنسيق ،،، عنوان جهر الالكتروني :


[email protected]

أو عبر المسنجر ....

الاستاذ بركات


شكراً للمداخلة

الاستاذ سعد مدني

سلامات وتحايا


وشكراً لمداخلتك ‘‘‘‘

Quote: لابد من وقفة قوية ضد حجب الصحف و التدخل من قبل الامن في موضوع ما ينشر او ينشر لا أ عتقد أن الصحافيين تعوزهم الحيلة و الحركة من اجل استرداد هذا الحق الدستوري، فهم السلطة الرابعة، و يعرفون من اين تؤكل الكتف لنشر مظالمهم و انتهاك حقوقهم انه لشئ مستغرب اشد الاستغراب، عدم تحريك هذا الموضوع في كافة الاتجاهات الاعلامية المحلية و الدولية في الفترة السابقة لعل في حادثة الصحفية لبني، ما يحفز البقية من اجل اسماع صوتهم عاليا، داخليا و خارجيا، من اجل حرية الصحافة، و وقف الرقابة الامنية عليها لماذا الصبر علي هذه الانتهاكات !!!!!!!!!!!!!!!!!!

د. معتز


سلام وتحية


وشكراً للحضور

الاستاذ جعفر خضر

تحية وتقدير

Quote: انتخابات بدون حرية تعبير إفراغ للديمقراطية من معناها لا بد من الالتحام بالناس وإيصال الأخبار أو المقالات المهمة المعتدى عليها إلى الجماهير عبر البيانات حالة لا يمكن السكوت عليها

وشكرا للمداخلة ....

يبقي عالياُ


لأجل الحق في التعبير

Quote: يبقي عالياُ لأجل الحق في التعبير