أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما

أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما


07-23-2009, 08:43 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=240&msg=1248378207&rn=0


Post: #1
Title: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: Frankly
Date: 07-23-2009, 08:43 PM

الشرطة الأميركية غبية بشهادة أوباما


أوباما يندد "بغباء" الشرطة لاعتقالها رجلا أسود

العرب أونلاين

واشنطن ـ ندد الرئيس الأميركي باراك اوباما الاربعاء بالتصرف "الغبي" لرجال الشرطة الذين اوقفوا جامعيا اسود في منزله لاعتقادهم انه كان يحاول سرقته وقد اعاد هذا التوقيف مسألة العنصرية في الولايات المتحدة.

وكان اوباما يرد على سؤال خلال مؤتمر صحافي عن اعتقال هنري لويس غيتس الاخصائي في الدراسات الافريقية الاميركية في جامعة هارفرد، الاسبوع الماضي.

وقد عمد الاستاذ الجامعي الذي نسي مفاتيح شقته الى دفع الباب كي يتمكن من الدخول الامر الذي حدا بجارته الى استدعاء الشرطة ظنا منها انه خلع الباب كي يسرق المنزل.

وقال اوباما ان "الشرطة تصرفت بطريقة غبية باعتقالها رجلا مع تقديمه دليلا انه في منزله".

واتهم غيتس بـ"الاخلال بالامن العام" وهو اتهام سحبه بعد ذلك رجال الشرطة. وجاء في تقرير الشرطة ان الاستاذ الجامعي رفض الافصاح عن هويته ووصف الموظفين بانهم "عنصريون" قائلا "انظروا كيف يعاملون السود في الولايات المتحدة".

واشار اوباما الى ان السود والمتحدرين من اصل اسباني يعتقلون بطريقة غير متكافئة من قبل الشرطة.

وقال ايضا ان قضية الاستاذ غيتس "هي اشارة على ان الجنس يبقى عاملا مهما في المجتمع". وقد اصبح اوباما في كانون الثاني/يناير اول رئيس اسود للولايات المتحدة. واضاف "هذا الامر لا يعيق التقدم الهائل الذي تحقق. وانا هنا الدليل على ذلك".

وفي محاولة منه للتخفيف من الجدل القائم، قال مازحا "تخيلوا ماذا سيحصل لو حاولت ان ادخل عن طريق الخلع الى البيت الابيض. سيطلقون النار علي".

Post: #2
Title: Re: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: ناذر محمد الخليفة
Date: 07-23-2009, 08:49 PM
Parent: #1


Post: #3
Title: Re: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: احمد محمد بشير
Date: 07-23-2009, 09:14 PM
Parent: #2

..
.
قمـــة العنصريه
.
.
..

Post: #4
Title: Re: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: محمد الامين احمد
Date: 08-01-2009, 11:18 AM
Parent: #3


باول: عاملوني كأسود وأنا وزير خارجية أميركا




قال وزير الخارجية الاميركي السابق كولن باول في حوار نشرته مجلة تايم «كان يمكن معالجة قضية اعتقال الشرطة للأكاديمي المرموق في جامعة هارفارد، البروفيسور هنري لويس غيتس بطريقة غير تلك التي تمت بها»، وانه تم التعامل معه شخصيا كأسود بغض النظر عن منصبه، وأن سارة بالين المرشحة السابقة لمنصب نائب الرئيس على تذكرة المرشح الجمهوري جون ماكين لم تكن مستعدة للمنصب. وتالياً تفاصيل الحوار:

لماذا تعتقد أن البروفيسور غيتس كان على خطأ؟

في موقف كهذا كان يجب ألا يحدث ما حدث، فالبروفيسور غيتس كثير الاسفار، وكل ما كان يريده ذلك اليوم دخول بيته وأن يأوي فراشه لأنه يشعر بالارهاق، وكان باب بيته مغلقاً، ولم يكن في مزاج يحتمل الانتظار أو التحاور مع أحد، حتى الشرطة.

وماذا عن أولئك الذين يقولون إنه يختزل التاريخ في حركة السود ومعاناتهم؟

ربما كان ذلك تشخيصاً صحيحاً للحالة، ولكنني مازلت اعتقد انه كان يجب التعامل مع مسألة اعتقال البروفيسور غيتس بطريقة مختلفة عن ما حدث، إذ كان يمكن تفادي ما تم بينه وبين ضابط الشرطة الذي اعتقله. ومن هنا اتوجه بالنصيحة الى الاجيال الشابة بالتعاون التام مع الشرطة إذا كانت تبحث عن شخص او معلومة ما في مكان يوجد فيه اي شاب، ولا بد له من التجاوب وتفادي تعقيد الامر. وفي مسألة البروفيسور غيتس تم التصعيد، ما زاد الامر سوءاً وصعوبة، وكان يجب ان يكون ضابطاً حكيماً يتصف ببعد النظر او شرطياً متعقّلاً لا يكتفي بالاخذ بسطحية الامور، بحيث يحسن تقدير مكانة البروفسيور الاجتماعية ومنصبه وتقدمه في السن ولا يخرجه من منزله حتى بعد اقتحامه له، ولا يضع الاصفاد في يديه.

هل تم التعامل معك على أساس عرقي؟

نعم.. ومرات كثيرة.

ولم يستثر ذلك غضبك؟

بلى، وبلغ الامر بي حد الجنون مرات عدة، ولكن ضبط النفس والسيطرة عليها يبقى الخيار الأفضل. وحدث ذات مرة انني كنت في مطار ريغان لاستقبال شخص ما بصفتي الرسمية مستشاراً أمنياً للرئاسة، فلم يتعرف إليّ أحد، وتم التعامل معي على أنني مجرد شخص أسود، واستغرق الامر بعض الوقت حتى اتضح الامر. ويمكنني القول إنه ليس هناك أميركي واحد من اصل إفريقي لم يتعرض لمثل هذه المواقف. يمكننا جميعاً ان نغضب الى حد الجنون، لكن ذلك يزيد الامر سوءاً وتعقيداً.

وماذا عن سارة بالين؟

اعتقد انها شخصية ساحرة وجذابة، فهي في بداية العقد الرابع، واصبحت حاكمة لولاية الاسكا بعد ان كانت عمدة لاحدى المدن، ثم اصبحت جدة بعد أن كانت أماً، ويمكن وصفها ببساطة بانها سيدة انجازات. ولكني اعتقد انها لم تكن مستعدة لكي تصبح نائبة للرئيس حينما تم اختيارها في الخريف الماضي مرشحة لهذا المنصب، على تذكرة المرشح الجمهوري جون ماكين. وقد قلت هذا في ذلك الوقت، ويجب علينا الآن الانتظار لنرى ما ستفعله في مقبل الايام.

ما قولك في البرنامج النووي لكوريا الشمالية؟

يجب ان نستمر في التحاور مع الكوريين الشماليين والتحدث اليهم، فهم لن يستخدموا ما لديهم من اسلحة، وكثير منهم ليس جاداً في مثل هذا التفكير، وهم يعيشون ظروفاً حياتية بائسة، في ظل نظام سياسي أصبح غريباً ونادراً ومنعزلاً، بل ان بعضهم يصف ذلك النظام بالمجنون. ولكني اقول لك انه منهم بعض افضل المفاوضين واكثرهم صلابة.

---------------------

المصدر: ترجمة: عقل عبدالله عن مجلة «تايم» التاريخ: السبت, أغسطس 01, 2009

المصدر


Post: #5
Title: Re: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: Nagi Ahmed
Date: 08-01-2009, 11:21 AM
Parent: #4

Still better than Sudan. I prefer to deal with American police than
sudanese one.

Post: #6
Title: Re: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: عبداللطيف خليل محمد على
Date: 08-01-2009, 11:26 AM
Parent: #5

إستغفر الله يا فرانكلي ..

أمريكا كمان فيها عنصرية ؟؟؟؟

Post: #7
Title: Re: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: Deng
Date: 08-01-2009, 11:32 AM
Parent: #6

Quote: : أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما



أنت دائما بتقوم بنقل أخبار مغلوطة أو تم تحريفها .

هل كان حديث الرئيس أوباما عن الشرطة الامريكية عموما أم خصه بشرطة تلك المدينة فقط ؟

الى متى سوف تستمر في الكذب وفي مخاولاتك الفاشلة في خداع الناس ؟

Post: #16
Title: Re: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: Frankly
Date: 08-02-2009, 09:49 AM
Parent: #6

Quote: أمريكا كمان فيها عنصرية ؟؟؟؟
نعم

Post: #23
Title: Re: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: Frankly
Date: 08-06-2009, 07:44 PM
Parent: #16

تقديـــــــــــــــــــــم حتى عودتي بإذن الله

Post: #14
Title: Re: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: Frankly
Date: 08-01-2009, 09:25 PM
Parent: #4

الأخ محمد الأمين أحمد

العنصرية متفشّية جداً جداً جداً في أمريكا وحان الوقت لاقتلاعها من جذورها

انظر لهذا الكاريكاتور العنصري الذي يقصد به باراك حسين أوباما نفسه




Post: #13
Title: Re: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: Frankly
Date: 08-01-2009, 08:55 PM
Parent: #3

Quote: ..
.
قمـــة العنصريه
.
.
..

شاهد باراك حسين أوباما يتحدّث عن العنصرية
وشاهد ضحايا العنصرية يقتلون في أحدى الحالات ب50 طلقة نارية وخروج البوليس في أغلب الحالات خروج الشعرة من العجين

http://www.youtube.com/watch?v=HUVerrO3jnY

Post: #8
Title: Re: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: Frankly
Date: 08-01-2009, 06:31 PM
Parent: #2


Post: #9
Title: Re: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: ABDALLAH ABDALLAH
Date: 08-01-2009, 08:29 PM
Parent: #8

الاخ كـمال فـرانكلـى

اراك دائـما تحـاول تشـويه صــورة الـواقـع الامـريـكـى
خـلال هـذا الـمنبر الـحـر والـذى يصـدر مـن امـيركا.

اعـيش والحـمـد لـلـه بكـامل اســرتـى فـى امـيركـا بـلد
الحــريه والعـدالـه والقـانون, وشـتان مـا بيـن الـواقع
الـذى نعيـشه الان فـى امـيركـا وبـين ذلـك الـواقـع الـمـرير
والـذى دفـعنى ودفـع الكـثيرين غـيرى لـمغادرة السـودان.

يـا اخـى بـدل مـا تكـتب لينا عـن عـنصـرية امـيركا والـتى
انتخـب شـعـبها, بـراك اوبـامـا رئـيـسـا, اكتـب لـينا عـن
جـلـد الصـحـفيه لـبنى احـمـد الحـسـين.

Post: #10
Title: Re: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: فيصل محمد خليل
Date: 08-01-2009, 08:38 PM
Parent: #9

Quote: اكتـب لـينا عـن
جـلـد الصـحـفيه لـبنى احـمـد الحـسـين.


او حلاليب

Post: #11
Title: Re: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: Frankly
Date: 08-01-2009, 08:43 PM
Parent: #9

الأخ عبد الله عبد الله
يا أخي أنا حر في التعبير عن رأيي بالطريقة التي أراها أنا
عندك مداخلة في مضمون البوست أهلاً وسهلاً اكتب عن الوجه الأخر وانقض ما جاء بالبوست
ما عندك مداخلة أهلاً وسهلاً بيك في غيره من البوستات
أنت ليست مؤّهل لتملي عليّ فيما أكتب ومن أنتقد
إذا رأيت أنّ هنالك شيء يستحق الكتابة عنه فاملك قرار نفسك واكتب ما بدى لك ودع غيرك يعبّرون عن رأيهم بالطريقة التي تروق لهم

Cheers

Post: #12
Title: Re: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: Frankly
Date: 08-01-2009, 08:47 PM
Parent: #1

Black scholar accuses police of racism after being arrested trying to break into home
Henry Louis Gates Jr, America's most famous black scholar, has accused local police of racism after he was arrested while trying to break into his own home near Harvard

http://www.telegraph.co.uk/news/worldnews/northamerica/...break-into-home.html

Post: #15
Title: Re: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: ABDALLAH ABDALLAH
Date: 08-02-2009, 01:13 AM
Parent: #12

الاخ كـمال سـلام

طـبيعى مـا دام طـرحـت مـوضـوع فـى هـذا الـمنبر الحــر
فلـيس هـنالك مـا يمنع مـن التداخـل لمناقشـته سـلبا او
ايجـابا.

انـت تتحـدث هـنا عـن امـيركـا وكانها بـؤرة لـممارســة
العـنصـريه, وانـا اقـول ان التجـاوزات الـفـرديه للقانون
لـيس مـن المنطق ان نعتبرها كقاعـده عـامـه والا لـما تـم
انتخـاب باراك اوبـاما رئيسـا لامـيركا.

Post: #17
Title: Re: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: Frankly
Date: 08-02-2009, 09:23 PM
Parent: #1



http://www.youtube.com/watch?v=P3f0mufXNhE

Post: #18
Title: Re: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: محمد الامين احمد
Date: 08-03-2009, 07:24 PM
Parent: #17



Post: #19
Title: Re: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: Frankly
Date: 08-04-2009, 03:37 AM
Parent: #18

فيديو مبالعة

شكراً محمد الامين احمد

تحياتي كمال

Post: #20
Title: Re: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: Frankly
Date: 08-04-2009, 03:40 AM
Parent: #19

طبعاً المقصود مبالغة

Quote: فيديو مبالغة

Post: #21
Title: Re: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: Frankly
Date: 08-04-2009, 03:53 AM
Parent: #20


ملصّق عن بارك حسين أوباما
شاهد التقرير

http://www.youtube.com/watch?v=2YhK5MFXTho&NR=1

Post: #22
Title: Re: أمريكا بلاد الشرطة الغبية (العنصرية) بشهادة باراك حسين أوباما
Author: Frankly
Date: 08-05-2009, 02:27 AM
Parent: #1

عشرات التهديدات بقتل أوباما يوميا

أوباما بين مطرقة اغتيال الشخصية وسندان التصفية الجسدية (الفرنسية-أرشيف)

كشف كتاب صدر حديثا في الولايات المتحدة أن الرئيس الأميركي باراك أوباما يتلقى يوميا أكثر من ثلاثين تهديدا بالقتل وأنه يخضع لحماية جهاز مخابرات خاص منهك ويفتقر إلى الموارد.

وطبقا لرونالد كيسلر مؤلف كتاب "في الخدمة السرية للرئيس" فقد زادت التهديدات الموجهة ضد أوباما بمعدل 400% من ثلاثة آلاف تهديد في العام أو نحوه في عهد الرئيس السابق جورج دبليو بوش.

وقد جرى الإعلان عن بعض تلك التهديدات على أوباما –الذي يطلق عليه جهاز مخابراته اسما حركيا هو "المرتد"- ومنها مؤامرة حاكها عنصريون بيض في ولاية تينسي أواخر العام الماضي لسرقة متجر أسلحة, وإعدام 88 مواطنا أسودا رميا بالرصاص وضرب أعناق 14 آخرين ثم اغتيال أوباما الذي يعد أول رئيس أسود في التاريخ الأميركي.

وقد أحاط جهاز مخابرات الرئيس أغلب تلك التهديدات بسياج من السرية خشية أن يؤدي الكشف عنها إلى زيادة في أعداد من ينوون تقليدها. ومع أن معظم التهديدات يصعب تصديقها إلا أنه يتعين إخضاعها جميعا للتمحيص.

وكما ورد في الكتاب, فإن مسؤولي المخابرات تلقوا معلومات تفيد بأن أشخاصا مرتبطين بحركة الشباب المجاهدين الصومالية قد يحاولون إحداث فوضى أثناء حفل تنصيب أوباما في يناير/كانون الثاني الأمر الذي دفع جهاز مخابرات الرئيس للاستعانة بخدمات ما لا يقل عن أربعين ألف عنصر من 94 جهاز شرطة وأمن وقوات عسكرية.

كما تم وضع نحو عشرة فرق مضادة للقناصين على طول الطريق الذي شهد الاستعراض الخاص بمراسم التنصيب, وخضعت السجلات الجنائية للموظفين ونزلاء الفنادق المجاورة لمكان الحفل للفحص.

وبالرغم من كل تلك الإجراءات, كانت هنالك ثغرات واضحة في الجوانب الأمنية. ويكشف كيسلر في كتابه أن ما يربو على المائة من كبار الشخصيات والمتبرعين خضعوا للتفتيش بواسطة أجهزة فحص معدنية ثم ساروا على الرصيف العام قبل أن يستقلوا حافلات "آمنة" لكنهم لم يتعرضوا للتفتيش مرة أخرى.

والحالة هذه كان من السهل نسبيا على أي قاتل مأجور الاختلاط معهم والاقتراب أكثر من الرئيس الجديد وإطلاق النار عليه.

المصدر: ديلي تلغراف