إنطلاق مشروع كتاب (ممنوعٌ من النشر بأمر الرقيب الأمني) ((دعوة للمشاركة والدعم ))

إنطلاق مشروع كتاب (ممنوعٌ من النشر بأمر الرقيب الأمني) ((دعوة للمشاركة والدعم ))

منذ فترة تراودني هذه الفكرة : لماذا لا نعمل علي جمع المادة الضخمة ، كماً ونوعا ، المنزوعة من قبل الرقيب الأمني وجعلها متاحة للقارئ والباحثين في كتاب شامل ؟

وبدأت باستشارة بعض الاصدقاء والمقربين وتوصلنا لما يمكن أن نقول بأنه الاطار العام للفكرة وهو الأمر الذي دعاني لكتابة البوست لأخذ رأي الأعضاء الكرام ونصحهم في هذا الأمر الحيوي والمهم ...

بدأت الاتصال بأحد المقيمين في احدى الدول العربية من أصحاب الاتصال المباشر بالناشرين هناك وبعد استحسانه للفكرة قال بأن الكتاب سيكون عليه طلب معقول غير أنه شكك في امكانية أن يسمح بتوزيعه في داخل السودان وإن كان يرى بأن هذا الأمر لا يجب أن يعيق الفكرة أو يثبط عزومنا ... فالبداية قد تكون جيدة في خارج البلاد ومن ثم قد تسمح الظروف بتوزيعه في الداخل بحسب تطورات الاوضاع ...

سأعمل شخصيا وبمتابعة ودعم آخرين للاتصال بجميع الكتاب من الذين تتعرض كتاباتهم علي نحو مستمر أو متقطع ومن جميع ألوان الطيف السياسي في السودان أو من المنتمين سياسيا لجميع الأحزاب دون أدنى اعتبار للانتماء السياسي أو الحزبي لشرح الفكرة لهم واستقبال كتاباتهم التي تعرضت لها الرقابة القبلية بالحظر كليا أو الحذف جزئيا .. من ثم هناك من تعهد بجمعها ومراجعتها وتهيئتها بالكامل للطبع ....

سيأتي الكتاب ، باذن من الله ، علي أقسام .. كل كاتب سيكون له قسم تتقدمه نبذة تعريفية به وتثبيت لصورته عند مقدمة القسم الخاص به كما سيطلب من كل كاتب أن يكتب تقدمة للقسم الخاص به يشرح من خلاله شعوره الشخصي عندما تلقى خبر أول مقالة له تعرضت للحظر .. وكيف تقبل الأمر .. وأي خاطرة أخرى يريد أن يسجلها في موضوع الرقابة أو أي موضوع آخر ..

هناك من تعهد باجراء اتصالات بأحد اكبر المفكرين المعروفين في المنطقة (وحتى نجاح اتصالاته نترك الامر مداريا) ليتفضل مشكورا بكتابة تقدمة للكتاب .. وفي حال تعذر ذلك فهناك العديدين ممن يتوقع تقدمهم الصفوف للتقديم للكتاب .. ونرجو الله التوفيق ...

أما ما قد يكون من ريع للكتاب ، فالاقتراح أن يوظف في تأسيس مركزا لحقوق الانسان يكون متخصصا في الانشغال بتاريخ حرية الصحافة وتطورها ... ينظم الدورات للدارسين ... ويبشر بحرية الصحافة والكلمة وحق الانسان الاصيل في اكتساب المعرفة وبثها ... وحقه الفطري في التعبير عن آرائه بحرية لا يعكر صفوها رقيب أو حسيب ...

سيكون من واجبنا الاتصال حاليا بجميع الأخوة الكرام من الباحثين والكتاب والصحفيين وأصحاب الرأي وكل من كتب حرفا تعرضت له الرقابة بالحظر ... وندعو الاخوة هنا بمدنا بعناوين للاتصال بهم إن توفرت لهم ولم تتوفر لدينا ... وسيكون متاحا للجميع من الاساتذة الكرام الاتصال بنا علي البريد الآتي ومناقشة أية تفاصيل يودون مناقشتها :
[email protected]
002499153998217
والله المستعان وهو وحده العالم بالنوايا ...

فكرة عظيمة ، تستحق الاشادة والتقدير ..
أتمنى أن تكلل الجهود بالتوفيق والنجاح ..
لك التحية ياصديق ..

كل الأمر مطروح للنقاش

بداية من العنوان الي أصغر تفصيلة من تفاصيل المشروع ..


تحياتي واحتراماتي للجميع

الصديق الحبيب هشام الطيب


بجيك

وأعرف همتك

وأعرف قدرتك علي الاسهام معنا


وحنحتاج ليك


تسلم يا ملك

وجد المقترح دعما ومساندة في لحظات إنطلاقته الاولى شديد الكثافة ...

من توفرت لنا عناوينهم البريدية من الاساتذة الكرام حاولنا أن نتصل بهم في الساعات القليلة الفائتة ... كما وأترقب أن تصلنا اتصالات وأن يبادر من لم نستطع الاتصال به لسبب أو لآخر أن يبادر بارسال مواده المحظورة وأن نبدأ في كتابة التقدمة للمواد المحظورة والمضمنة في الكتاب لاهميتها ...
وسأعمل علي البحث والبحث والبحث عن العناوين المطلوبة بكافة الوسائل الممكنة ....


والحق أني سعدت بالاستجابات السريعة ...



وتصميم الغلاف قد تأمن من فنان مبدع ... نتمنى أن يبدع لنا كعادته غلافا مبتكر الفكرة ....


تحياتي واحتراماتي وفي انتظار مزيد من التواصل ...

[email protected]

عالياً

الهميم هشام


ياخي نعجز عن الشكر


تحياتي

تواصلت الاتصالات بالاساتذة الكرام

موافقات عديدة تلقيتها من اساتذة كرام وكتاب معروفون بيننا بالكلمة الراقية والمنشغلة بهم الناس وكربهم ....

وتتواصل اتصالاتنا باخرين كرام نجتهد في جمع عناوينهم ومخاطبتهم ...

وساكون في غاية السعادة في حال وصلتنا مكاتبات ممن لم نستطع حتى الان التواصل معهم ...

تحياتي واحتراماتي

بعد الحمد لله والثناء ...

تلقيت رسالة كريمة من الدكتور الاستاذ زهير السراج .. أدخلت الي قلبي السرور بعد أن تيقنت أن جوهر الفكرة للتوثيق قد بان وظهر وبامكانكم الاطلاع علي فحوى رسالة د.السراج هنا ومن خلال هذه النافذة بعد ان ابدى موافقته الكريمة علي نشر الرسالة التي تلقيتها منه .. وموافقات اخرى مكتوبة لن ابادر بنشرها دون علم أو موافقة مختطيها فالامانة تقتضي موافقتهم علي نشر موافقاتهم فقد تكون لهم من الأسباب الخاصة - في الوقت الحالي علي أقل تقدير - التي تمنعنا من نشر نصوص موافقاتهم هنا

نص رسالة الدكتور الاستاذ زهير السراج:

Quote: الاخ الاكرم مؤيد تحياتى وشكرى على المراسلة والرابط. الفكرة ممتازة جدا وهى تجد منى كل الترحيب والتشجيع، وبغض النظر عن العائد المادى فالكتاب الذى سيصدر سيكون نوعا من التوثيق الممتاز لحقبة مهمة وحرجة فى تاريخنا نحن مدينون به للأجيال القادمة، لذلك فإننى أؤيد بشدة مثل هذا الجهد الطيب الذى أرجو ان يكتب له النجاح. وأعلن هنا استعدادى الكامل للتعاون الى أقصى حد ممكن، بدءا بالتبرع بمقالاتى التى منع نشرها او تعرضت للسنسرة، وارجو ان اعثر عليها كاملة باذن الله. زهير السراج فى 7 يونيو، 2009

التحية والتجلة للاستاذ الكريم وقد قال كل ما يمكن أن يُقال ...

لك من الاحترام والود ما تنوء به الجبال

الاستاذ الكريم صلاح الدين عووضه

يقف مع الفكرة بل ويدعهمها بكل ما يتوفر لديه من كتابات محظورة وامكانات ويشدد علي أهمية التوثيق لمصلحة الاجيال القادمة وقال لي ما نصه : (أبصم معكم بالعشرة)


التحية والتجلة والتقدير للاستاذ الكريم عووضه وتعودنا أن نجده أمامنا في كل معترك باحث عن الحرية وداعم للحقوق....

تحياتي واحتراماتي استاذي الكريم ولك الود الذي تعرف

الاستاذ الكاتب الكبير فتحي الضو

يصف مشروع الكتاب بالفكرة الجديرة بالاهتمام والتنفيذ ويبدي استعداده الكامل للتعاون ....

لك الشكر الجزيل استاذنا الفاضل


تحياتي واحتراماتي

الأخ مؤيد شريف
حتى لا يتكرر ما حدث ويحدث للسلطة الرابعة
أعلن كامل دعمى لهذا المشروع الرائد وأعلن
حجز نسختى من الآن واذا بدأ المشروع بطباعة
ألفى نسخة فيمكن من الآن تخصيص بريد الكترونى
للحجز المقدم لهذه الوثيقة المهمة لكا الناشطين.
ورجاء للأخ بكرى أبوبكر بأن يرفع البوست الى صدر المنبر.

الاخ الأكرم نزار يوسف

هذا موقف يليق بمواقفك هنا المعروفة والمشهودة من قضايا الحريات ورفض التسلط

لك التحيات النواضر يا غالي ...

الايميل متوفر اعلاه ولا ضير من كتابته مرة اخرى :

[email protected]


تحياتي واحتراماتي

الاخ مؤيد شريف

الشريف وعفيف وانت تسطر موقفا ضد مصادرة حق التعبير بتوقفك عن الكتابة وفقا لرؤية الرقيب



والان تاتي بفكرة نشر المحزوف من مقال في كتاب
اؤيد الفكرة يا مؤيد


واقترح الي ان تري الفكره النور



ان تضع المقال المصادر او الجريده المصادره او الكتاب المصادر هنا

وان ترحل هذا البوست الي فضاءات الانتقال التي يفعلها بكري كل ثلاثة شهور

هنا كوه معرفة ضد القتله المجرمين دعاة الهوس الديني بالخرطوم

الأخ الـحـبـيـب الـحـبـوب،
بكرى ابوبكر،
تـحـية الـود الأعـزاز،

*** - هـل تتذكر قـصـة كتاب ( عبــر الجســـر ... إلى شـــرق النيــل
ROSS THE BRIDGE … TO THE EASTERN OF THE NILE - ( حكايـات مـن زمـن الخـوف والهـوان .. في الســودان)...، وكيف ان موقع (سـودانيزاونلاين) قـد قام بتـقديـم الكتاب للقراء وللرأي العام عام 2005 ليعرفوا ومن خـلاله قصة فسـاد الطـغمة الفاسدة الحاكـمة وحـكايات القهر والعـهـر السياسـي?،

*** - وقـمت ياأخ بكري بانزال الكتاب برمته ليطالعه القراء، وهـو الكتاب الـمـسجـل الأن بـمكتبة الفساد تـحـت الـرابط:

قبل طبعه بالمطابع سودانيزاونلاين دوت كم تتشرف بنشر اخطر...لفساد فى عهد البشير

مكتبة الفساد:
قبل طبعه بالمطابع-
سودانيزاونلاين دوت كم تتشرف بنشر اخطر كتاب عن الفساد فى عهد البشير.

09-10-2005, 06:28 م
بكرى ابوبكر.

*** - وهـاهـو أخـونا مـؤيد شـريف يبـذل قـصاري جـهوده من اجـل انـجاح فكرته وتـحقيق حـلمـه بانطلاق مشروع كتاب (ممنوعٌ من النشر بأمر الرقيب الأمني)- ويناشـد الـجـميع بالمشاركة والدعم.

*** - ورأيت ان اكـتب لك أمـلآ وان يـجـد مـوضـوعه العناية والأهـتمام من طـرفكم بـمثل الأهـتمام الذي اوليته لكتاب الفساد ....وان يـحـتل عـنوان مـوضـوعه الجـسور مكانه عالــــــيـــة بالـمـنـبـرالعام.

لك اخـي بكري
لك مودتـي الصادقة.

فكرة جيدة

مع كل ما يفتح ثغرة في جدار قمع الكلمة


الباقر موسى

الاخ / مؤيد

دا كلام مسئول جدا وانا اعتقد بانه سيكون مرجعا ....


الجهد كبير ومضني لذلك ارجو الا يلين حماسك ونحن معك ...

نعم... أرجو أن لايفتر حماسك لهذه الفكرة العبقرية

معكم قلبا وقالبا .. ونرجو من المهندس بكري أن يضع

هذا البوست عاليا..فهلا تفضل

لك كل الود والإحترام أخي مؤيد

Quote: الاخ مؤيد شريف الشريف وعفيف وانت تسطر موقفا ضد مصادرة حق التعبير بتوقفك عن الكتابة وفقا لرؤية الرقيب والان تاتي بفكرة نشر المحزوف من مقال في كتاب اؤيد الفكرة يا مؤيد واقترح الي ان تري الفكره النور ان تضع المقال المصادر او الجريده المصادره او الكتاب المصادر هنا وان ترحل هذا البوست الي فضاءات الانتقال التي يفعلها بكري كل ثلاثة شهور هنا كوه معرفة ضد القتله المجرمين دعاة الهوس الديني بالخرطوم

الأكرم صبري الشريف

أيها الرائع دوما...
مقترحاتك دونت وحفظت يا صديق
تحياتي واحتراماتي

Quote: الأخ الـحـبـيـب الـحـبـوب، بكرى ابوبكر، تـحـية الـود الأعـزاز، *** - هـل تتذكر قـصـة كتاب ( عبــر الجســـر ... إلى شـــرق النيــل ROSS THE BRIDGE … TO THE EASTERN OF THE NILE - ( حكايـات مـن زمـن الخـوف والهـوان .. في الســودان)...، وكيف ان موقع (سـودانيزاونلاين) قـد قام بتـقديـم الكتاب للقراء وللرأي العام عام 2005 ليعرفوا ومن خـلاله قصة فسـاد الطـغمة الفاسدة الحاكـمة وحـكايات القهر والعـهـر السياسـي?، *** - وقـمت ياأخ بكري بانزال الكتاب برمته ليطالعه القراء، وهـو الكتاب الـمـسجـل الأن بـمكتبة الفساد تـحـت الـرابط: قبل طبعه بالمطابع سودانيزاونلاين دوت كم تتشرف بنشر اخطر...لفساد فى عهد البشير مكتبة الفساد: قبل طبعه بالمطابع- سودانيزاونلاين دوت كم تتشرف بنشر اخطر كتاب عن الفساد فى عهد البشير. 09-10-2005, 06:28 م بكرى ابوبكر. *** - وهـاهـو أخـونا مـؤيد شـريف يبـذل قـصاري جـهوده من اجـل انـجاح فكرته وتـحقيق حـلمـه بانطلاق مشروع كتاب (ممنوعٌ من النشر بأمر الرقيب الأمني)- ويناشـد الـجـميع بالمشاركة والدعم. *** - ورأيت ان اكـتب لك أمـلآ وان يـجـد مـوضـوعه العناية والأهـتمام من طـرفكم بـمثل الأهـتمام الذي اوليته لكتاب الفساد ....وان يـحـتل عـنوان مـوضـوعه الجـسور مكانه عالــــــيـــة بالـمـنـبـرالعام. لك اخـي بكري لك مودتـي الصادقة.

د.بكري الصائغ

لك التجلة

وممنون لكم علي هذا الدعم المقدر

تحياتي واحتراماتي

الأخ مؤيد،

فكرة ممتازة و توثيق مهم و يدنا معاك وورينا لو بنقدر نساعد بأي صورة تراها ...

_________

Quote: فكرة جيدة مع كل ما يفتح ثغرة في جدار قمع الكلمة الباقر موسى

الأخ الأكرم الباقر عثمان

لك التحية علي وقفتك هذه من اجل الحق في التعبير بحرية

تحياتي واحتراماتي

Quote: الاخ / مؤيد دا كلام مسئول جدا وانا اعتقد بانه سيكون مرجعا .... الجهد كبير ومضني لذلك ارجو الا يلين حماسك ونحن معك ...

الدكتور الفاضل علاء حيمورة

مرجعية الكتاب هدف من أهدافه الكبير فضلا عن التوثيق المهم لمرحلة انتقالية غاية في الخطورة كما سبق وأبان الدكتور الفاضل زهير السراج ...

الهمة لن تخبو باذن الله والأمر يذهب ببطء ولكن بثبات وكل شيء مدروس ومعمول بروية

وسنبلغ الهدف باذن الله وفي وقت قياسي

تحياتي واحتراماتي

Quote: الهمة لن تخبو باذن الله والأمر يذهب ببطء ولكن بثبات وكل شيء مدروس ومعمول بروية

شكرا مؤبد احييك

بعد الحمد لله والثناء


الاستاذ الكاتب والصحفي المميز وصاحب التقارير والتحليلات المعمقة والتي كثيرا ما تعرضت ولازالت تتعرض للحذف والحظر من قبل الرقابة الاستاذ أبوذر علي الأمين يرحب بالفكرة ويدعم مشروع الكتاب ويقول بأن لا حاجة له لمناقشة تفاصيل الفكرة وهو في طور جمع مادته النوعية والكمية والدفع بها الينا ...


لك الشكر أيها الجميل علي هذه الثقة الغالية ودونها الأرواح حتى نصل الي المبتغى والهدف النهائي باذن القادر علي كل شيء ...

واليوم فقط حذفت له مادة تجدونها هنا :

Quote: تحليل سياسي الوجع والمعالجة الغالية.. كيف وجد المؤتمر الوطني حظوظه الانتخابية (حجبه الرقيب الامني عن صحيفة أجراس الحرية) أبوذر على الامين ياسين جاءت ردود فعل المؤتمر الوطني على تحالف الاحزاب (السبعة عشر) والحركة الشعبية قوياً وملفتاً للدرجة التي لا تصلح فيها القراءة التحليلية إلا اذا كانت مدعومة (بالمعلومات) خاصة مع وفرتها وتعدد ونوعية مصادرها!!!!؟. بل اثارت ردود فعل المؤتمر الوطني تلك اعادة تقييم أولوياته هل هي حقاً الانتخابات؟!!، أم الحكومة القومية!!!؟. قد يبدوا لك هذا غريباً لكن ما وقفنا عليه من (معلومات) يستدعي وبقوة طرح هذه الاسئلة كما سنرى لاحقاً، اذ أن البداية الأوفق بتقديرنا تقتضي عرض ردود المؤتمر الوطني التي استثارها تحالف السبعة عشر والحركة الشعبية. بدأ رد فعل المؤتمر الوطني على تحالف الاحزاب السبعة عشر والحركة الشعبية بجمع أحزاب حكومة الوحدة الوطنية باعتبارها الأحزاب (المتحالفة) معه بدار المؤتمر الوطني، ولأن الحركة الشعبية أهم أحزاب حكومة الوحدة الوطنية ولم تكن ضمن ذلك الاجتماع فقد بدأ واضحاً أن الاجتماع واستعراض اعداد الاحزاب المشاركة فيه المقصود منه هو الرد على تحالف السبعة عشر والحركة الشعبية. لكن ما انتهى إليه اجتماع احزاب حكومة الوحدة بدار المؤتمر الوطني من رؤى وقرارات إنتهى رقم الحشد واستعراض عدد المشاركين فيه والغائبين عنه ليعبر عن رد المؤتمر الوطني وليس (حكومة الوحدة الوطنية) وبالتالي عن تتطابق وتوحد كل القوى المشاركة بدار المؤتمر الوطني مع رؤيته التي يريد تمريرها على أنها جماع رؤية وثمرة تداول تلك الاحزاب. ولعلنا لا نحتاج أن تسنتج هنا فالمؤتمر الصحفي الذي أعقب ذلك الاجتماع وقف عليه نافع على نافع وليس اي قيادي أو منتمي آخر من (أحزاب حكومة الوحدة الوطنية)، كمان خلاصاته تحمل رؤية نافع والمؤتمر الوطني للدرجة التي لا تلمس فيها أي دور أو مساحة لرأي أو أضافة من أحد تلك الاحزاب. اذ اكد نافع في ذلك المؤتمر الصحفي حرص الحكومة على قيام الانتخابات في موعدها قطعاً للطريق على الذين لا يريدون اجراءها ويتعللون بجج واهية ولا يبدون ما يضمرون (بحسب ما نقلت عنه صحيفة الصحافة الأربعاء 27 مايو 2009م العدد 5717) لكن نافعاً ورغم حرصه على قيام الانتخابات في موعدها عاد وأعطي حق التأجيل لمفوضية الانتخابات وأن الشريكان سينظران في الضرورات ويقرران وفقاً لها، ثم عاد وأكد وجود ضمانات من الدولة وتوفير الامكانات اللازمة لقيام الانتخابات. ورداً على رؤية تحالف السبعة عشر الذي يرى ان تأجيل الانتخابات يعني فقدان الحكومة لشرعيتها، حرص نافع على تحديهم بالتوجه للمحكمة الدستورية لإثبات عدم دستورية الحكومة واعتبر ذلك ادعاء لايسنده منطق قانوني أو دستوري بل هو استغفال للناس وتحايل عليهم باسم الدستور. أما بشأن الدعوة التي وجهتها الحركة الشعبية لتحالف السبعة عشر للإجتماع بجوبا وضمت المؤتمر الوطني لتلك الدعوة فقال نافع أنه لاحرج في ذلك من (حيث المبدأ )بل دعى له كل القوى السياسية (لممارسة لعبة الارقام – 17 في مقابل 25 أو 35 التي يجيدها المؤتمر الوطني) ورغم هذه الحفاوة راي نافع أن الدعوة لذلك الاجتماع تناقض الدستور. الأمر الذي أكده اعلان صدر عن المؤتمر الوطني برفض المشاركة في اجتماع جوبا، ولم يكن المدهش في هذا الاعلان أنه اعلن باسم المؤتمر الوطني وليس باسم أحزاب حكومة الوحدة الوطنية، بل كان المدهش فيه أنه رفض (مبدئ) ليس في تناقضه مع الدستور بل لوجود لجان مشتركة بين الوطني والحركة الشعبية وبينها والاحزاب الاخرى. أما أميز ما اثير ضمن ردود المؤتمر الوطني هي تحذيره من قيام تحالفات تقوم على اقصاء الآخر وانها ستكون وبالاً على الشعب حال قيامها!!!؟ ولكن أين الاقصاء أمام تحالفات معلنه وواضحة أحدها يضم سبعة عشر حزباً والحركة الشعبية – والذي ما يزال تحت الاحتمال والاعداد. والاخر الذي يضم 35 حزباً شاركت منهم 25 ضمن اجتماع المؤتمر الوطني الاخير. وتصاعدت ردود فعل المؤتمر الوطني ليشارك فيها الرئيس نفسه الذي اتهم الحركة الشعبية لتحرير السودان بتقييد العمل السياسي في جنوب السودان، وقال إن الجنوب تحكمه الاستخبارات العسكرية التابعة للجيش الشعبي منذ توقيع اتفاق السلام الشامل. وهدد البشير الحركة بالمعاملة بالمثل وحظر عملها في الشمال إذا لم تتراجع عن تلك الممارسات. وقال "إذا كانت الحركة الشعبية تظن أنها تقفل الجنوب بوجه القوى السياسية، وتأخذ (في الوقت ذاته) حريتها في الشمال، فنحن نقول إن المعاملة ستكون بالمثل، العين بالعين والسن بالسن".(بحسب قناة الجزيرة الأحد 6/6/1430 ). وتجاوزت ردود الفعل كل التوقعات على اثر محاولة اغتيال ياسر عرمان أمين القطاع الشمالي الذي يؤرق المؤتمر الوطني ويمثل اقوى خلفية لردود الفعل التي صاحبت اعلان تحالف السبعة عشر والحركة الشعبية. اما أقصى تصعيد بلغه المؤتمر الوطني هو ما عبر عنه مطرف صديق (بحسب أجراس الحرية عدد الجمعة 5 يوينو 2009م) اذ أكد عدم وجود حل لمشكلة دافور رغم مباحثات الدوحة وكل الجهود التي بذلت معتبراً أن المشكلة خارجية ولا يمكن وصفها بالازمة أو المشكلة السودانية الداخلية وإلا كانت قد شهدت حلاً منذ سنين، ووصفها بأنها أزمة أمنية دولية كبرت لدرجة ان يطلب الرئيس أمام محكمة الجنايات الدولية. ولكن ألى اي مدى تقدم تفسيراً شافياً لكل ردود الفعل تلك ما اطلعنا عليه من معلومات؟!!. تفيد المعلومات طرفنا أن الحوارات والنقاشات داخل المؤتمر الوطني تؤكد وبقوة عدم رقبة المؤتمر الوطني في قيام الانتخابات وأن حيثيات ذلك تستند بحسب النقاش الذي دار ضمن الهيئة القيادية أن كل الاحتمالات والدراسات تؤكد أن المؤتمر الوطني لن يستطيع ولو بشق الانفس بلوغ نسبة كسب 50%، كما تفيد المصادر أن النقاش تداول في أمر عدم شرعية الحكومة كما اثارته احزاب تحالف السبعة عشر وأن هذا الامر حقيقي ولا يمكن إنكاره، وأن التحالفات هي اخطر المخاطر التي سيواجهها المؤتمر الوطني للدرجة التي لا يمكن مقابلتها أو مقارنتها بتهديد المحكمة الجنائية الدولية. وتفيد المصادر أن خلاصات تلك النقاشات انتهت إلى أن الخط المعلن يجب ان يعصد من المطالبه بقيام الانتخابات على موعدها المعلن بل للدرجة التي استخدمت فيها الفاظ مثل (ننفخ) حتى لا نبدوا مع الخط المشكك في تأجيلها القادم. أما عدم دستورية الحكومة فالمطلوب استنكارها وقفل الطريق أمامها مهما كلف ولو امام المحكمة الدستورية التي نملك ناصيتها تماماً. وبخصوص التحالفات فالمطلوب العمل على عدم نجاحها وتوفير كل المعينات وتوظيف كل الامكانات وخاصة الاجهزة الامنية وكل ما تستطيع بما في ذلك توظيف الكادر والمصادر ضمن تلك الاحزاب. ليست هذه هي حدود المعلومات ذلك ان أكثر من مصدر أكد أن المؤتمر الوطني بدأ بالجزيرة (ضمن مثلث حمدي) باستخراج شهادات الجنسية والبطاقة الشخصية للمنتمين لقبائل الغرب والذين استقروا بالجزيرة منذ اكثر من عشر عقود وكانت السياسية المتبعه تجاههم أن يمنعوا من امتلاك جنسية أو بطاقة شخصة ولو طلبوها طوعاً، بل وخلال حكم الانقاذ اتبعت سياسية عزلهم عن السكن ضمن حرم القرى المعروفة وظلوا يسكنون بعيداً عنها في مناطق عشوائية (كنبو) ومنعوا من شراء المساكن ضمن القرى وإن وقع الشراء لا يتم تحويل الملكية للمشتري منهم. لكن الآن تجرى حملة واسعة ضمنهم لاستخراج الجنسية والبطاقة تمهيداً لمرحلة السجل الانتخابي القادم. كما أكدت مصادر (من الداخل) أن اعلان استيعاب خرجي (الدبلومات) يأتي ضمن الاعداد للحملة الانتخابية، خاصة وأن حملة درجات الدبلوم كانوا قد منعوا سابقاً من التقديم للكثير من الوظائف بمافيها (الجلوس لإمتحان القيد الصحفي). وضمن ذات السياق يأتي الاهتمام الاخير ونفض الغبار عن مشروع توظيف الخريج المنتج الذي يستند على أفكار وكوادر على مستوى عال من الكفأة والذي كافحوا طويلاً لضمان حق كل خريج في الحصول على وظيفة باعتبار ذلك حقا له بحكم المواطنة، بل هو مهمة أصيلة من مهام الحكومة تجاه مواطنيها وخاصة طلابها الذين يعانون من البطالة التي افرزتها ثورة التعليم العالي لتبلغ درجة المرض الخطير، لكنه ظل يعاني من الاهمال وقلة التمويل وتدخلات القيادات التي تحرص على تحويله لآلية ومصدر استقطاب لصالح حزب المؤتمر الوطني مقابل منح التمويل أو توفير الوظيفه، والان يتم اعادة الاهتمام به ضمن سياق الاعداد والاستعداد للانتخابات. كل ذلك جاء على خلفية درسات ميدانية تم اجراءها (بكل السودان) وكانت خلاصتها أن المؤتمر الوطني سيخسر الانتخابات بالثابتة والاكيدة. لم تتوفر بعد معلومات عن تلك الدراسة، لكن ورقة بعنوان ( مغذى الانتخابات وكيف تكسب) قدمت ضمن ورشة نظمتها منظمة (IDEA) قد تساعد في الوقوف على بعد الملامح الرقمية للموقف والحظوظ الانتخابية. أهم ما استعرضته تلك الورقة هو أن المؤتمر الوطني قوي بالشمال مقارنة ببقاي القوى السياسية، وكذلك الحركة الشعبية قوية بالجنوب مقارنة بباقي القوى السياسية ، ولكن الأهم من ذلك أن هناك كتلة حجمها 57% من غير المنحازين كما وصفتهم الورقة (لا انتماء أو اهتمام سياسي لهم) ورأت الورقة ان هؤلاء هم من سيحدد الفائز في الانتخابات القادمة، بل مضت الورقة لابعد من ذلك لتسنتج أن الجهة الاقوى اثراً على هؤلاء ال 57% كونهم ضمن الفئة الشبابية (18 الى 44 سنة) ويمثلون حوالي ال 14 مليون أي ثلاث أرباع الناخبين، هي الحركة الشعبية وليس المؤتمر الوطني. وأن اقصى كسب متوقع للمؤتمر الوطني لا يتجاوز حدود ال 27% من أصوات الناخبين، لذلك تشكل التحالفات تحدي ومخاطر حقيقة على المؤتمر الوطني، بل مضت الورقة في تحديد المواقع التي ستؤثر فيها التحالفات بقوة وهي رئاسة الجمهورية، وانتخابات الولاة، وقوائم التمثيل النسبي. كل ذلك يكشف ان مواقف المؤتمر الوطني تتجاوز قضية تأجيل الانتخابات وتكاد تكون الأقرب إلى رفضها جملة وتفصيلاً!. بل وأكثر من ذلك أن الفرصة الأفضل أمام المؤتمر الوطني هي الحكومة القومية التي ربما يجد فيها نصيباً يحافظ على وجوده ويضمن شيئاً من تسوية عالمية وداخلية توفر بعض الحماية لمن لم تعلن اسمائهم بعد كمطلوبين أمام اي من المحاكم الدولية، وهي الفرصة التي فقدها بكل تأكيد من أعلنت أسماءهم، وربما من ستعلن في مقبل الايام. ولكن تبقى قضية قيام الانتخابات أمر مستبعد كون الأطراف الاصيلية تربك حسابتها الانتخابات كثيراً وتضفي عليها الكثير من التعقيدات غيرالمرغوب فيها، كما أن بقية القوى السياسية ليست بأفضل حالاً من المؤتمر الوطني والحركة الشعبية إلا وفقاً لصيغة التحالفات التي يخشاها المؤتمر الوطني باكثر مما يخشى الله وقد حسب لها في بواكير خططه الانتخابية خاصة ما تضمنته (وثيقة الرؤية التنظيمية) لو تذكرون. ولنا عودة لتناول هذا الموضوع.

لست بكاتب ولا ادعي مقدرة كتابية ولا خطابية ولا ناقد الا كعامة البشر من قراء واقرء منذ ان عرفت حروف الهجاء في اواخر خمسينات القرن الماضي واولويات مقتنياتي كتاب واجمل ما احمل حين اعود من سفر كتاب واجمل ما اهدي كتاب واهم مقتنياتي المادية كتب وهذا قدري وبالتالي انا منحاز تماما الي الكتاب واري ان اي نظام او ادارة او جهة تخاف من الكتاب ( وهنا اشير الي ما هو مكتوب في مئات الصفحات او صفحة ) هي اجبن من النعام وسمعت مؤخرا بالرقابة القبلية فعجبت حيث قراءتها دون تشكيل علي انها من "قبيلة" والسودان فيه مئات من القبائل ثم عرفني احد بانها رقابة قبلية اي قبل وتسبق النشر فتعجبت مرة اخري ففي كلا الحالتيين هناك قبيلة تمنع الراي والفكر بشكل او باخر .... والمسمي "رقابة قبلية" اختراع سوداني وتمنيت لو كانت اختراعاتنا فيما ينهض بشعوب السودان .. وعموما فالرقابة قبل الطبع والنشر هي من ادوات القهر التي تتفنن في استعمالها خاذوقا في جسد الكلمة انظمة وافراد منذ ان عرف الانسان ان يجاهر بما يجول في خاطره فكرا ورايا ... وحتي البلاد التي هي الان في مقدمة العالم تطورا نجد فيها بعض من "الممنوع من النشر" ولكن بعد النشر وليس قبليا ... وهنا وحيث قضيت عمرا في سماوات هذا الاسفير قارب الثلاث عقود فهنالك جهات عدة مهتمة بالرقابة علي النشر باعتبار ذلك خنقا لحرية الكلمة والراي .. وهنا اورد بعض المواقع الاليكترونية التي اما تدعو ضدهذه الرقابة او تنشر مجانا ما فرضت عليه الرقابة وقبل ذلك كله اورد هذه السطور ( واعذروني فهي بلغة انجليزية حيث لا اجيد ترجمة الي العربية لا تذهب بالمعني ولساني لا هذا ولا ذلك وكلا اللغتيين درستهما في المدارس والله يحسن ويجازي معلمي في كل مراحلي تعليمي خيرا ويرحم من رحل منهم ):

من موقع معروف باسم الكتب الممنوعة والرقابة علي النشر :
(http://georgesuttle.com/censorship/censors-all.shtml)

Quote: As long as humans have sought to communicate, others have sought to prevent them. Every day someone tries to restrict or control what can be said, written, sung, or broadcast. Almost every idea ever thought has proved objectionable to one person or another, and almost everyone has sometimes felt the world would be a better place if only "so and so" would go away. Perhaps because of their ubiquity, books, especially public and school library books, are among the most visible targets. Books are hardly the only target of would-be censors, however. Free expression is constantly challenged in the arts, in broadcast media,

_____________

وهنا روابط لمصادر تعني بالرقابة علي النشر وبعضها يوفر مجانا ما منع :
موقع لاتحاد المعلميين البريطانيين يعني بامر الرقابة علي النشر :
http://www.ncte.org/action/anti-censorship?source=gs

وجمعية المكتبات المدرسية الامريكية تقييم اسبوعا سنويا عن ما هو ممنوع من النشر
http://www.ncte.org/action/anti-censorship?source=gs

والمنبر النرويجي لحرية النشر لديه مشروع خاص بهذا الغرض اسمه ما يعني منارة حرية التعبير
The Beacon for Freedom of Expression
http://www.beaconforfreedom.org/

وهناك منظمة غير ربحية تعني بحرية الكتابة الاليكترونية
Electronic Frontier Foundation
http://www.eff.org

وهكذا فهنالك مئات من الروافد الاليكترونية الاسفيرية عن هذا البلاء العظيم الذي يلازم البشرية منذ الازل ومجرد الفكرة من "مؤيد" بان ينطلق مشروعا سودانيا مماثلا هو بداية التغيير .. فالتغيير لا ياتي جزافا وانما بشرارة صغيرة يوما ما من فرد ما وتشتعل والامل في ان تتراص الصفوف خدمة لحرية الراي والتعبير ولاطلاق سراح الكلمة في بلادنا لما فيه خير الجميع والله المستعان

العمل شديد القوة والمغزى

ويمثل حقا مشروعا لك ولهؤلاء الكتاب في مقاومة التغول على وظيفتهم المهنية والوطنية التي نذروا أنفسهم لها

مبررات الأمنيين والإنقاذيين لهذا الحجب لا ترقى حتى لأن توصف بالواهية

أمامك صيد وفير

وقطعا سوق وفير كذلك

فقط أنت تثير داخل غابة متشابكة أنت تعلم تداخلاتها أكثر مني

وفوق ذلك أنت في مرمى عدو شديد الفزع مما تفعل

فتنبه لكل ذلك

ولتكن مراحل التحرير الأولى على هذا الفضاء الرحيم الجميل



لك من الود ، ياصديقي ، بقدر ما تسوق لنا من أفكار شديدة الجودة والجدية والجدة للعمل لأجل هذا الوطن

لك الحب جميعا يا مؤيد

الاخ الكريم أ. فتحي البحيري


اليوم فقط جاءت سيرتك بكل الخير طبعا

ووجدت أن أ.عووضه يحفظ لك مكانة ما لمستها عنده لاحد ...

وقال لي انه ما عرف في الوسط الصحفي أنبل وأنقى وأشجع من أ.فتحي البحيري ...

ولا أظنه بعد كل هذا أوفاك حقك ...

تحياتي أيها السامق دوما ....واحتراماتي أستاذنا البحيري

Quote: الأخ مؤيد، فكرة ممتازة و توثيق مهم و يدنا معاك وورينا لو بنقدر نساعد بأي صورة تراها ... _________

الأخت الكريمة

فقط احجزي نسختك علي الايميل المعين في اعلى الصفحة ...

Quote: نعم... أرجو أن لايفتر حماسك لهذه الفكرة العبقرية معكم قلبا وقالبا .. ونرجو من المهندس بكري أن يضع هذا البوست عاليا..فهلا تفضل لك كل الود والإحترام أخي مؤيد

الاخ الفاضل شمس الدين ساتي

ممنون لكم علي المساندة والدعم

تحياتي واحتراماتي

الرائع مؤيد شريف سلامات

بالتوفيق ولي قدام نتش عين الظلام بالضؤ

Quote: Quote: الهمة لن تخبو باذن الله والأمر يذهب ببطء ولكن بثبات وكل شيء مدروس ومعمول بروية شكرا مؤبد احييك

شكرا الأخت الكريمة ريهان

شكرا بكرى أبو بكر
على رفع البوست .
نزار يوسف

يا مؤيد يا شريف
نحن معك
وأنبهك إلى أن تعتيما إعلاميا كبيرا قد تم فرضه على الولايات بفعل مقص الرفيب
المشروع كبير وسيكشف لكل منا الكثير الكثير
كل ما يخطر بالبال سنوصله لك
أيدك الله بقوة منه

الأخ مؤيد
نحن معك لأننا اعلاميون ونعي تماماً ما يمثله خرص الألسن وكبت حرية الرأي وعدم تقبل الأخر
نحن معك ونساندك بكل ما تحتاج

الأخ الـحـبـيـب الـحـبـوب،

بكري ابوبكر،
تـحـية طـيـبة،
*** - اتـقدم لك بـخالص شـكري وعـظـيـم امـتنـاني علي عـنايتك الـكريـمة واهـتـمامـك بوضـع العنـوان الخاص بـإنطلاق مشروع كتاب (ممنوعٌ من النشر بأمر الرقيب الأمني) فـي واجـهـه الـمـنبـر العـام وتـحـقيقـك لرغبـة الكـثيـرين من القراء.

ولك مـودتي واحـتـراماتـي.

معاك قلباً وقالبا

وأقترح لإثراء تصميم الغلاف أن يتمثل حول فكرة

نتش عين الظلام بالضو

حيث تجسد (العين)
- الظلام
- والرقابة الأمنية
و- طلاسم النظام الخفية وأساطيره

بينما في الجانب الآخر من صراع التغيير يكون
- (الضوء) الذي (يتش) ويمكن تجسيده في شكل أحرف مضيئة تكوِّن جملا مثل (الحقيقة... الحرية .. المباديء... الفكر .. الديمقراطية .. إلخ)


مجرد فكرة يمكن للجميع أن يضيفوا ما عندهم.. ليأخذها المصممين أو يتركوها..

مع التحية

مع كل ما يفتح ثغرة في جدار قمع الكلمة

مؤيد
تحياتي
فكرة ممتازة وندعمها بقوة


لك الود

Quote: معاك قلباً وقالبا وأقترح لإثراء تصميم الغلاف أن يتمثل حول فكرة نتش عين الظلام بالضو حيث تجسد (العين) - الظلام - والرقابة الأمنية و- طلاسم النظام الخفية وأساطيره بينما في الجانب الآخر من صراع التغيير يكون - (الضوء) الذي (يتش) ويمكن تجسيده في شكل أحرف مضيئة تكوِّن جملا مثل (الحقيقة... الحرية .. المباديء... الفكر .. الديمقراطية .. إلخ) مجرد فكرة يمكن للجميع أن يضيفوا ما عندهم.. ليأخذها المصممين أو يتركوها.. مع التحية

الأخ الكريم العوض الطيب

حولت مقترحكم الي الفنان الذي يعكف الساعة علي تصميم الغلاف

ووجودك هنا معنا في هذا البوست في حد ذاته دعما مقدرا نحفظه لك ومقترحك سيدعم لا محالة تصميم الغلاف باذن الله ...

تحياتي واحتراماتي

Quote: لست بكاتب ولا ادعي مقدرة كتابية ولا خطابية ولا ناقد الا كعامة البشر من قراء واقرء منذ ان عرفت حروف الهجاء في اواخر خمسينات القرن الماضي واولويات مقتنياتي كتاب واجمل ما احمل حين اعود من سفر كتاب واجمل ما اهدي كتاب واهم مقتنياتي المادية كتب وهذا قدري وبالتالي انا منحاز تماما الي الكتاب واري ان اي نظام او ادارة او جهة تخاف من الكتاب ( وهنا اشير الي ما هو مكتوب في مئات الصفحات او صفحة ) هي اجبن من النعام وسمعت مؤخرا بالرقابة القبلية فعجبت حيث قراءتها دون تشكيل علي انها من "قبيلة" والسودان فيه مئات من القبائل ثم عرفني احد بانها رقابة قبلية اي قبل وتسبق النشر فتعجبت مرة اخري ففي كلا الحالتيين هناك قبيلة تمنع الراي والفكر بشكل او باخر .... والمسمي "رقابة قبلية" اختراع سوداني وتمنيت لو كانت اختراعاتنا فيما ينهض بشعوب السودان ..

الاستاذ الفاضل أبوبكر

كتاباتك نعرفها جميعا هنا .. وكنت من أوائل من داخلوك بعد عودتك الميمونة .. وأرجو أن لا تنقطع ... أعجبتني ملاحظة أن (القبلية) في معنييها شر ووبال علي السودان ...

تحياتي واحتراماتي ونحن نجدك أمامنا في كل هذه الملمات.. وممنونون علي العناوين..

بعد الحمد لله والثناء

الدكتور الكريم عمر القراي يؤيد مشروع الكتاب ويدعمه ...

Quote: الأخ مؤيد تجدني من المؤيدين للفكرة .. ولكن بكل أسف لقد فقدت كل المقالات التي نشرت والتي لم تنشر فقد كانت في فلاش أخذه رجال الأمن. ولم استطع الحصول عليه عمر القراي

اعتقادي أن حواسيبنا كلها فلاشات لمقالاتك د.القراي .. وأنا شخصيا احتفظ لك بالكثير من المقالات عندي فضلا عن التي نشرناها هنا في المنبر .. فلا عليك سنعمل علي جمعها وترتيبها علي صيغة الويرد ونرسل لك منها نسخة باذن الله ...

تحياتي واحتراماتي د.القراي

امريين مهميين :
-المساهمة المادية الاساسية لبداية المشروع وهذا يعني تكلفة شراء او تاجير حيز اسفيري لتخزين ونشر وبيع المنشور وتكلفة تصميم الموقع ( واتمني ان يتبرع القادرين تخصصا علي ذلك )

- كيفية اجراء عملية الشراء الاسفيري من توفيير حسابات اليكترونية مثل paypal او من خلال كروت (رديت كاردز )

ولتقريب الصورة في اذهان الجميع اشير ادناه الي روابط لمواقع مماثلة :

هذا الموقع من مميزاته انه يوفر للكاتب ان يقوم بتجهيز ما يريد نشره وتصميمه وتحديد السع كذلك اي النشر والبيع اليكترونيا

http://www.lulu.com

وكذلك

http://www2.xlibris.com

و

http://www.formatpixel.com/go/en/index.php


واشير كذلك الي جمعية الناشريين الاسفيريين او ما يعرف ب
OPL
http://www.online-publishers.org/newsletter.php?newsId=499&newsType=pr

الامر يهم الجميع والاستفادة من كل معينات التقنية الحديثة والمتاحة امر ضروري لتجاوز عقبات مثل التي نحن بصددها فالقلم اداة فعالة في استنهاض الامم

نؤيد مبادرتك العظيمه استاذنا مؤيد .

الاخ الكريم مؤيد

السلام عليكم ورحمة الله..
في البدء أشكرك على هذه الفكرة الرائعة..
أنا معكم بكل تأكيد لي عدد من المقالات سحبها الرقيب الأمني من (أجراس الحرية)..
سأرسلها لك قريبا..

الحبيب مؤيد،

فكرة أكثر من رائعة

معكم 100%

يا صديقى لك التحية


وانا من خلفك لدعم المشروع...

بعد الحمد والثناء

الاستاذة الكريمة د.رباح الصادق تصف مشروع الكتاب بالفكرة الجيدة والتي تستحق التشجيع .... وفي خطوة عملية نُكبرها لها دفعت مباشرة بالمقالات المحظورة الينا فلها التحية والتقدير ...

تحياتي واحتراماتي


الاخوة المتداخلين جميعا من الزملاء والاساتذة الكرام

لكم التحية والتقدير

تنويه مهم :


لما كان التوثيق هو الهدف الأسمى لمشروع كتاب (ممنوع من النشر ) فقد حرصنا ومنذ اللحظة الأولى أن تكون الدعوة لجميع الكتاب والصحفيين والمشتغلين بالكتابة لا يشوبها أدنى اعتبار للانتماء الحزبي أو التوجه السياسي.وقد حرصنا ومنذ اللحظات الاولى علي توجيه الدعوة للاخوة والزملاء في صحف تحسب قريبة من توجه الحكومة . فنحن علي علم بان الاخوة الكرام في هذه الصحف قد تعرضت كثير من كتاباتهم للحظر أيضا وأن الامانة التوثيقية تفرض علينا أن يات هذا العمل مبرأ من كل انحياز أو موالاة لفكرة - بخلاف الحق في حرية الكتابة - أو لشخص أو لجهة . وأن نضع ثقتنا في قارئ الكتاب بحيث تتوفر له كل المادة المحظورة وهو من يقطع بالراي فيها ...

نكرر الدعوة لمن وجهنا لهم الدعوة ولم يصلنا منهم ما يفيد باستجابتهم وندعوهم لأن يكونوا جزء من هذا العمل التوثيقي وأن لا يعزلوا انفسهم بانفسهم ، فمن حق القارئ علينا أن يجد الرأي والرأي الآخر..

والله من وراء القصد ....

تحياتي واحتراماتي للجميع

الزميل مؤيد شريف

شكرا جزيلا للرسالة وجهدكم الكبير في التوثيق، ومتابعين لكل إبداعاتك الصحفية
وجسارتك في قول الحق، وستجدنا نقف معك في هذه الخطوة الجريئة والشجاعة، مع تقديري

مواصلة لجهود العزيز أبوبكر...
أضع هذا الموقع المهم جداً حول الرقابة والقمع خصوصاً على الإنترنت

http://opennet.net/
وهو موقع متخصص في مراقبة الرقابة والحذف على الإنترنت...ومذكور فيه حادثة منع سودانيزأونلاين من وصول السودان
عندما أثبتت حكومتنا أنها أعدى أعداء الحرية ....على أيام "المجاهد" الطيّب مصطفى...

جهود مقدّرة جداً يا مؤيد...ومعاً من أجل الحرية
أنور

Quote: سيأتي الكتاب ، باذن من الله ، علي أقسام .. كل كاتب سيكون له قسم تتقدمه نبذة تعريفية به وتثبيت لصورته عند مقدمة القسم الخاص به كما سيطلب من كل كاتب أن يكتب تقدمة للقسم الخاص به يشرح من خلاله شعوره الشخصي عندما تلقى خبر أول مقالة له تعرضت للحظر .. وكيف تقبل الأمر .. وأي خاطرة أخرى يريد أن يسجلها في موضوع الرقابة ..

هذه التقدمة وهذا الجزء من الكتاب يكتسب أهمية قصوى من واقع انشغاله بموضوع الكتاب (المنع من النشر بأمر الرقابة) وسيمثل ( عظم ظهر ) الكتاب ... فالرجاء مدنا به لتثبيته عند مبتدأ القسم الخاص بكل كاتب ... وستتم مخاطبة الأخوة الاساتذة الكرام مرة أخرى ومرات اخر من أجل التذكير بأهمية هذا الجزء ....

تحياتي واحترامي لكل من مر بالفكرة او دعمها من الاصدقاء والاساتذة الكرام جميعا..

Quote: الرائع مؤيد شريف سلامات بالتوفيق ولي قدام نتش عين الظلام بالضؤ

الاخ الكريم مدثر

ممنونون علي دعمكم لمشروع الكتاب ونحتفل قريبا كلنا هنا في هذا البراح الاسفيري باول نسخة منه ....تحياتي واحتراماتي

Quote: يا مؤيد يا شريف نحن معك وأنبهك إلى أن تعتيما إعلاميا كبيرا قد تم فرضه على الولايات بفعل مقص الرفيب المشروع كبير وسيكشف لكل منا الكثير الكثير كل ما يخطر بالبال سنوصله لك أيدك الله بقوة منه

الاخ الكريم جعفر

حقا المادة المستهدفة غاية في الضخامة لذلك فمشروع الكتاب يقوم علي كتابات الرأي كالمقالات والاعمدة الصحفية والتقارير الصحفية .... أما الأخبار فقد يتوفر لها مقام آخر ...

وكل ذلك حرصا علي حصر الأمر في حيز وحجم معقول غير مغال...

تحياتي واحتراماتي

Quote: الأخ مؤيد نحن معك لأننا اعلاميون ونعي تماماً ما يمثله خرص الألسن وكبت حرية الرأي وعدم تقبل الأخر نحن معك ونساندك بكل ما تحتاج

الاخت الكريمة أ.علا

لكي مني كل التحايا والتقدير


نقف معا علي اعتاب انجاز هذا السفر قريبا باذنه تعالى

تحياتي وتقديري

Quote: مع كل ما يفتح ثغرة في جدار قمع الكلمة

الاخ الكريم عاصم أبوبكر

معا نفتح في الجدار كوات كثيرة حتى يدخل الضوء بالقدر الذي نحتاج ، لا بالقدر الذي يقدرون...


تحياتي واحتراماتي

Quote: مؤيد تحياتي فكرة ممتازة وندعمها بقوة لك الود

منعم

موقف يليق بك وأنت أهل له.

كل الود

Quote: نؤيد مبادرتك العظيمه استاذنا مؤيد .

الأخ الكريم عبد الوهاب

لست استاذا لأحد وأنا بالكاد أحاول أن أفكر ...


شكرا أخي الكريم علي الدعم والمساندة والانحياز لامر حرية الكتابة العادل...


تحياتي واحتراماتي

Quote: الاخ الكريم مؤيد السلام عليكم ورحمة الله.. في البدء أشكرك على هذه الفكرة الرائعة.. أنا معكم بكل تأكيد لي عدد من المقالات سحبها الرقيب الأمني من (أجراس الحرية).. سأرسلها لك قريبا..

وعليكم السلام ورحمة الله أخي الكريم أ. خالد أبو أحمد

في انتظار كتاباتك المحظورة...

تحياتي واحتراماتي

كل الاعمدة تحت تصرفك يا مؤيد
ايدك الله

Quote: يا صديقى لك التحية وانا من خلفك لدعم المشروع...

الصديق الجميل أ. ياسر هرون

بل كلنا معا دون فرز أو تمييز فالهم واحد والهدف واحد

تحياتي يا صديق

Quote: الزميل مؤيد شريف شكرا جزيلا للرسالة وجهدكم الكبير في التوثيق، ومتابعين لكل إبداعاتك الصحفية وجسارتك في قول الحق، وستجدنا نقف معك في هذه الخطوة الجريئة والشجاعة، مع تقديري

أستاذي الكريم والكاتب الذي تعلمنا من قلمه الكثير ولازلنا ننهل بحق

لكم التحية وأنتم تهبطون السلم درجات ودرجات لتتلاقى خطاكم وخطانا في طريق الحرية للجميع...

وأنا أبعث لك بالرسالة لم يكن يخالجني شك في أنكم سندا لنا وعون في هذا الطريق المشقوق ..

سعيد غاية السعادة بمتابعتكم لانتاجنا أو محاولاتنا للانتاج ...

لكم التحية والتقدير

الصديق الرائع أنور

تحياتي يا صديق

وتسلم علي المساندة المتواصلة

http://www.alrakoba.com/news-action-show-id-10701.htm

Quote: إنطلاق مبادرة تهدف للتوثيق للكتابات المحظورة أمنياً في السودان الخرطوم : متابعات- مؤيد شريف أطلقت مبادرة تهدف لجمع المادة المكتوبة والضخمة التي تعرضت لها الرقابة الامنية في السودان بالحظر والمنع من النشر، وقال القائمون علي المبادرة من خلال الموقع الالكتروني الذي شهد إطلاق المبادرة بأن المبادرة تهدف للتوثيق الاكاديمي للمحظورات من أجل توفيرها كمادة بحث للأجيال القادمة . وأكدوا في غير مكان أن المبادرة ليست لها أية أهداف سياسية وان الدعوة للكتاب بالانضمام للمبادرة بايداع كتاباتهم لا تضع اعتبارا لأية اعتبارات سياسية أو توجهات ايدولوجية.يذكر أن المبادرة وجدت دعما من كتاب وصحفيين وشخصيات مجتمع معروفة . ويتوقع ان تثمر هذه المبادرة في القريب العاجل عن ثمرتها بطباعة الكتاب في شكله النهائي وتقديمه كوثيقة تاريخية للمكتبة السودانية

Quote: الحبيب مؤيد، فكرة أكثر من رائعة معكم 100%

البروف والشاعر (إحترت أيهما أقدم وايهما أأخر!) الاخ الكريم المعز بخيت

مروركم من هنا فخر لنا ودعم مقدر منكم لمشروع الكتاب..

نشكر لكم هذه الوقفة

تحياتي واحتراماتي

الأخ العزيز الأستاذ مؤيد وضيوفه الكرام

تحياتى الطيبة

فكرة جمع الممنوع من النشر فى (حوض واحد) فكرة لا خلاف عليها , فغير توثيقها للإحداث والآراء المخالفة وحفظها للأجيال الحالية والقادمة , فهى تمكن القارئ الحريص عليها من تحديد مكان وجودها وتجمعها ومن ثم الوصول إليها بسهولة ويسر .

ولكن , وفى تصورى , أننا نحتاج لطرح نقطة إعتبرها فى غياية الأهمية , كمادة للنقاش فى هذا الإطار , وهى :

هل فكرة تجهيز وحصر (الممنوع من النشر) فى كتاب فكرة عملية وسهلة ومجدية , أم من الأفضل والأسهل أن تكون كلها فى موقع إلكترونى خاص بها يسهل الوصول إليها وأضافة الوارد اليومى إليها , أو على أقل تقدير , مدونة خاصة بها ؟.



جزيل الشكر



.

Quote: هل فكرة تجهيز وحصر (الممنوع من النشر) فى كتاب فكرة عملية وسهلة ومجدية , أم من الأفضل والأسهل أن تكون كلها فى موقع إلكترونى خاص بها يسهل الوصول إليها وأضافة الوارد اليومى إليها , أو على أقل تقدير , مدونة خاصة بها ؟. جزيل الشكر

الدكتور الأكرم مهدي محمد خير

لك التحية والتقدير

الفكرة ممتازة وستمثل (المدونة) حافظة للمقالات يتم ترتيبها وتصنيفها فيها لحين فراغنا من جمع المادة المستهدفة ...

سأعمل علي ذلك في وقت وجيز باذن الله ...

تحياتي واحتراماتي

http://www.sudaneseonline.com/ar2/publish/_1/Sudan_News_A2135.shtml

الاخ مؤيد


الفكره جيده جدا
لكن كتاب مقالات محذوفة ممكن ايضا ان يصادر- لو استمرت نهج العقلية الشمولية.

تحسباممكن تساعدوها بعمل مدونة http://www.blogger.com/
وتصنف المقالات المحذوفة حسب موضوعها (سياسى، اقتصادى، ثقافى، اجتماعى.......
او حسب الكاتب.............
او حسب الصحيفة..................)

سوف تسهل مهم من يريد يطبع وينشر الكتاب.

http://mahzoorat.blogspot.com/


المدونة ستمثل نسخة اضافية آمنة فقط للمواد المجموعة وسأرفع اليها المواد التي ستردني اولا بأول لضمان عدم ضياعها في حال حدوث أمر طارئ - من أي نوع - للنسخة التي احتفظ بها عندي ...


ولن تكون المدونة مؤثرة في توزيع الكتاب باذن الله فالكتاب كما تقدم وثيقة يحرص كل باحث ومتقص علي الاحتفاظ بها ....

تحياتي واحتراماتي د.مهدي والأكرم امين

فوق

جُمعت أكثر من سبعين مادة من مقال رأي وأعمدة صحفية لاساتذة أجلاء وحفظت في المدونة المذكورة آنفا ... ولازالت الكثير منها طور الجمع ...

ممنونون علي الفكرة يا دكتور مهدي ...

وألمحترم أحمد أمين ..

والرجاء أن يجد عنوان المدونة انتشارا في المواقع السودانية علي اختلافها...



تحياتي واحتراماتي للجميع

مجهود مقدر يا مؤيد

سوف نعمل على تعريف الناس بهذه المدونه الهامه
او مدونه حرية التعبير

Blogspot
محصن ضد الهاكر....

لا فى رقيب ولا جن احمر بيقدر يهبش كلامكم تانى

الاخ الكريم أ. أحمد امين

تحولت المدونة الي (سيرفر) تقريبا ... بفضل نصحكم ... فلكم الشكر الجزيل ...


تحياتي واحتراماتي

فرغ الفنان الكاريكاريست طلال الناير (أجراس الحرية) من وضع اللمسات الأخيرة لغلاف كتاب (ممنوع من النشر بأمر الرقيب) وسأعمل غدا صباحا - باذن من الله وتوفيق - علي رفع صورة الغلاف علي برفايل التعريف ....

ولطلال عشرات الرسومات الكريكاتورية المحجوبة من قبل الرقابة وسيتزين بها الكتاب وستمنحه معنا وطعما مختلفا لا محالة ... فله منا الشكر علي وقفته الصلبة معنا ودعمه لفكرة الكتاب بل وتكريس الغالي من وقته لينجز لنا غلاف الكتاب ...

تحياتي واحتراماتي للجميع

أبدع الفنان الكركاتيرست طلال الناير لوحة فنية ذات مغزى ودلالة لغلاف كتاب (ممنوع من النشر) ..

وستثبت علي البروفايل خلال وقت قصير ...

تحياتي

صورة الغلاف (1) المقترحة ... تجدونها أسفل هذا الحزء من البوست مباشرة

وسأتي بغلافين آخرين يحملكل منها دلالات مختلفة ...

ويفضل أن يأتي الاختيار من الاعضاء الكرام بحيث يطرح الأمر للتصويت (بعد رفع وتثبيت الرسومات الاخرى)..

والرسم الذي يحصل علي أعلى نسبة للتصويت سيكون هو غلاف الكتاب باذن الله ومن دون أي تردد ...

فأرجو من الاساتذة والزملاء والاخوان الكرام هنا الدخول والتصويت لحسم أمر الغلاف دييمقراطيا حتي يتسن لنا الانتقال لمرحلة قادمة من التجهيز للكتاب ...

والله المستعان ...

بالتأكيد مجهود مقدر ومفيد
يبدوا أن الأمر سيحتاج لعدة كتب فى هذا المناخ الغريب
وقد رسخ المنع والإنتهاك والتسلط بقانون أجيز (بالأجماع ) من (المجلس الوطنى الموقر)
الطريق طويل وعلينا ان نتسلح بمانستطيع من وسائل الرقض والإحتجاج

الصديق مؤيد

تحياتي

طبعاً الفكرة ممتازة وتجد يوماً بعد يوم التوسع والإنتشار

كنت مشغولاً للغاية، لكني تتبعت هذا الخيط

أتمني للفكرة النجاح لأنها فكرة جديدة ومهمة..

فقط تجدني غير متحمس للغلاف.. ويستحسن تلك الصورة التي كانت معلقة خلف المنصة أيام التضامن

مع الزملاء بأجراس الحرية (فم مكمم بيد مجهولة .. معلومة)...

الغلاف المقترح (1)

Quote: بالتأكيد مجهود مقدر ومفيد يبدوا أن الأمر سيحتاج لعدة كتب فى هذا المناخ الغريب وقد رسخ المنع والإنتهاك والتسلط بقانون أجيز (بالأجماع ) من (المجلس الوطنى الموقر) الطريق طويل وعلينا ان نتسلح بمانستطيع من وسائل الرقض والإحتجاج

الاخ الفاضل عبد الغفار سعيد

المادة ضخمة بحق ... ولكنها لن تكون أضخم من الكتاب بذن الله ... فهناك معالجات قد تتبع لضمان خروج الكتاب في حجم معقول وفي ذات اللحظة الحرص أن تكون المادة المجموعة غير مبتورة أو ناقصة ...

كأن يطلب من كل كاتب أختيار عدد معين من المقالات أو الاعمدة الصحفية .. وستتم المعالجة الاخرى من خلال الاشارة في متن الكتاب للمصادر الاخرى والتي توفر بقية المواد المحظورة ...والله المستعان.

تحياتي واحتراماتي اخي الكريم

Quote: الصديق مؤيد تحياتي طبعاً الفكرة ممتازة وتجد يوماً بعد يوم التوسع والإنتشار كنت مشغولاً للغاية، لكني تتبعت هذا الخيط أتمني للفكرة النجاح لأنها فكرة جديدة ومهمة.. فقط تجدني غير متحمس للغلاف.. ويستحسن تلك الصورة التي كانت معلقة خلف المنصة أيام التضامن مع الزملاء بأجراس الحرية (فم مكمم بيد مجهولة .. معلومة)...

الصديق العزيز غلامابي

ممنون لمروركم الكريم ودعمكم لمشروع الكتاب ... لا أعرف إن كانت الصورة التي حدتها موجودة في الاجراس كسوفت .. إن وجدت فلا ضير من أن نحملها الي هنا وتدخل ليصوت الناس عليها ونترك الخيار للتصويت ...

نشوفك قريب واعذرنا اذ لم نزورك في أيام كانت الزيارة فيها واجبة...

تحياتي يا صديق

أخي مؤيد
المشروع يخططو خطوات حثيثة وبمشاركة راقية
مزيدا من الجهد
والله الموفق

أكثر من 140 مقال وعمود صحفي تم حفظها بامان وجمعت بحمد الله وتوفيقه علي المدونة المخصصة للغرض أو مدونة حرية التعبير كما أطلق عليها المحترم احمد أمين ....

أعيد أن المدونة كانت فكرة د.مهدي محمد خير وتثنية المحترم احمد أمين وخلال 10 ساعات من اقتراحها وفقني الله لاقامتها وجمع أكثر من ثلاث أرباع المادة المستهدفة فيها وخلال ساعات ربما سنفرغ من جمع ما تبقت من مواد قليلة وبعدها سأعمل علي إغلاقها بشكل تام وتأمينها علي نحو كامل إنتظارا للحظة المشهودة باذن الله لانطلاق دوران المطابع بالكتاب والتي ستكون لحظتنا جميعا .. جميعنا من دون تاخير او تقديم لاحد . فكل من مر او قال او ساند او شارك هو من هذا العمل وفيه ....

http://mahzoorat.blogspot.com/


تحياتي واحتراماتي للجميع

وحاولنا أن نفتح كوة جديدة علي الفيسبوك للتبشير أكثر بمشروع الكتاب


http://www.facebook.com/home.php#/home.php?ref=home

Quote: أخي مؤيد المشروع يخططو خطوات حثيثة وبمشاركة راقية مزيدا من الجهد والله الموفق

الاخ الأكرم جفعر

تشرفت بمشاركتكم هذا الهم وهذا العمل وهذا الواجب.. أشكر لكم تفهمكم لأصل وجوهر الفكرة ... وهي ليست نكاية او مكايدة في أحد بقدر ما هي توثيق اكاديمي علمي غاية في الأهمية ...

تحياتي واحتراماتي

وقريبا يأت التطور الأكثر أهمية..

Quote: تنويه مهم : لما كان التوثيق هو الهدف الأسمى لمشروع كتاب (ممنوع من النشر ) فقد حرصنا ومنذ اللحظة الأولى أن تكون الدعوة لجميع الكتاب والصحفيين والمشتغلين بالكتابة لا يشوبها أدنى اعتبار للانتماء الحزبي أو التوجه السياسي.وقد حرصنا ومنذ اللحظات الاولى علي توجيه الدعوة للاخوة والزملاء في صحف تحسب قريبة من توجه الحكومة . فنحن علي علم بان الاخوة الكرام في هذه الصحف قد تعرضت كثير من كتاباتهم للحظر أيضا وأن الامانة التوثيقية تفرض علينا أن يات هذا العمل مبرأ من كل انحياز أو موالاة لفكرة - بخلاف الحق في حرية الكتابة - أو لشخص أو لجهة . وأن نضع ثقتنا في قارئ الكتاب بحيث تتوفر له كل المادة المحظورة وهو من يقطع بالراي فيها ... نكرر الدعوة لمن وجهنا لهم الدعوة ولم يصلنا منهم ما يفيد باستجابتهم وندعوهم لأن يكونوا جزء من هذا العمل التوثيقي وأن لا يعزلوا انفسهم بانفسهم ، فمن حق القارئ علينا أن يجد الرأي والرأي الآخر.. والله من وراء القصد .... تحياتي واحتراماتي للجميع

تمت الدعوة مرة أخرى وجددناها لهم منذ الامس.. وقد بلغنا وليعذرونا إن ألحينا في إعادة إرسال الدعوة : حتى تستكين نفوسنا وتطمئن أنهم هم من عزلوا انفسهم بانفسهم ... وهذا خيارهم ولهم منا كل تقدير واحترام

مؤيد شريف

هذه هي المرة الثالثة أثبت فيها رسم الغلاف ثم يُزال من جديد..

علي أي حال لي عزيمة لا تفتر وبامكاني أن أتتبعه الليل كله ...

أزيلوه وأعيده!

جاءني إقتراح كريم علي الخاص بتثبيت روابط مقالات كل كاتب علي حده لتسهيل عملية التصفح ..

الكتابات المحظورة للكاتبة رباح الصادق:
________________________________________________________________________________________
http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post.html

لم تستطع نشره صحيفة الصحافة (نشر في سودانايل)
مقال محظور .. خوفا على الصحافة

________________________________________________________________________________________


http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_10.html

البصيرة أم حمد
مقال محظور

________________________________________________________________________________________

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/1-4.html

مقال محظور...أخاليط أوسلو (1-4)

________________________________________________________________________________________


http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_7479.html

مقال محظور...وما أدراك ما المحكمة الجنائية؟

_________________________________________________________________________________________

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_6040.html


مقال محظور...هل نستيقظ... في بيت أم اليقظة؟!

__________________________________________________________________________________________

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_5500.html

مقال محظور...هل نستيقظ... في بيت أم اليقظة؟!

__________________________________________________________________________________________

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/2009-14-2009-2009-2004.html


ممنوع من النشر!!
كان من المفترض ان ينشر هذا المقال بصحيفة أجراس الحرية اليوم 14 أبريل 2009 ولكن أخذته الرقابة لأنه ممنوع نشر أي شيء يتعلق بقانون الصحافة!!
بسم الله الرحمن الرحيم
بيننا
ما عيب قانون الصحافة الحالي؟
____________________________________________________________________________________________

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/29-2009.html

هذا التقرير نزع عن صحيفة أجراس الحرية – صفحة الجمعة الجامعة- في يوم الجمعة 29 مايو 2009
محاولة اغتيال عرمان في كفة الإسلام

______________________________________________________________________________________________

الكتابات المحظورة للدكتور زهير السراج:


__________________________________________________________________

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_8520.html

الأسطوانة المشروخة !!( منعت الرقابة الأمنية نشره )

____________________________________________________________________

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_3219.html

منعته الرقابة الامنية
الوحش يقتل ياسرا !!

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

إختفاء الصور من المنبر يا باشمهندس بكرى !!!!!!!!

كتابات صلاح عووضه المحظورة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_4491.html
(الحُرّية) لصحافة (اللّولية)..!!!(نزعته الرقابة الامنية)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_695.html
فاستتروا..!!!(نزعته الرقابة الامنية من النسخة الورقية)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_6304.html
(تشكيك) وزاري وما هو بـ (تشكيل)..!!(نزعته الرقابة الامنية)

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_2899.html
قال حرية صحافة قال..!!!(نزعته الرقابة الامنية)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_9808.html
أدب التكلم..!!(نزعته الرقابة الامنية)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_3083.html
أهل الإنقاذ.. هل قامت قيامتهم؟!! (نزعته الرقابة الامنية)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_6127.html
عليّ الطلاق نستاهل نِحنا..!!!(نزعته الرقابة الامنية)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_3752.html
بعلم الوصول..!!(نزعته الرقابة الامنية)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_672.html
بحر الأوهام..!!!(نزعته الرقابة الامنية)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_5353.html
صوت النوبة..!!!(نزعته الرقابة الامنية)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_1967.html
كمونية بالجقاجق..!! (نزعت الرقابة الامنية اجزاء منه)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/3-3.html
ولا عزاء حتى خلال مراسم الدفن..!! (3 - 3) (نزعته الرقابة الامنية)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_5712.html
الجهاز..!!!(نزعه جهاز الامن)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_4698.html
انفقاع المرارة..!!!(نزعت الرقابة فقرات مهمة منه)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_9882.html
قرف..!!! (نزعت الرقابة فقرات منه)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_3904.html
علماء سلطنة أفخاذيا..!!(نزعته الرقابة الامنية)

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_4635.html
شعللها مشعل فكانت الهزيمة..!!!(نزعته الرقابة الامنية من النسخة الورقية)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_757.html
أبو كديس..!!.. حذفت الرقابة الامنية فقرات مهمة منه

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_8353.html
لماذا هم هكذا ..؟!!..حجبته الرقابة الامنية عن النسخة الورقية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_2334.html
سرّنا الباتع ..!!!حذفته الرقابة الامنية من النسخة الورقية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_4154.html
خلف من بعدهم خلف..!!!.. مقال صلاح عووضه..حذفته الرقابة الامنية من النسخة الورقة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_3090.html
الوهم..!!! .. حجبته الرقابة الامنية من النسخة الورقية

الكتابات المحظورة للاستاذ فتحي الضو
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_7826.html
بِيُوتْ سيئة السُمعة! (مقال منع من النشر) ... بقلم: فتحي الضَّـو

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_3766.html
صِحَفيون بلا حِدود...!حظرت الرقابة الأمنية نشر المقال
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_3701.html
بَيْنَ الاسْتِقْلالِ والاسْتِغْلال... نقطة دم!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_9956.html
السيفُ والرُمح والقُرطاس والقلمُ!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_7904.html
ذلك ما كنت عنه تحيد يا مولاي! حظرت الرقابة الأمنية هذا المقال
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_2680.html
سُبل كسب العيش في دولة الصحابة!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_2618.html
حَصاد الهشِيم في مُلتقى الاعِلاميين ...حذفت الرقابة الأمنية فقرات كاملة من هذا المقال

إختفاء الصور من المنبر يا باشمهندس بكرى !!!!!!!!


شكرا أخي الكريم ماضي ابو العزائم علي توضيح أمر اختفاء الصور

وإن كنت لا أزال أعتقد في انه الهكر أو أنهم المهكرون! فالموقع بطيء للغاية في احيان كثيرة في السودان...تحياتي واحتراماتي

خالصالتحايا
العزيز
مؤيد شريف

خطوة جميلة ولي قدام...

التحاياالنواضر...

Quote: خالصالتحايا العزيز مؤيد شريف خطوة جميلة ولي قدام... التحاياالنواضر...

د.معتز

سعيد بمرورك الكريم ودعمك لمشروع الكتاب.

تحياتي واحتراماتي

عزيزى مؤيد
التحايا والود:

بالتأكيد إنها فكرة رائعة ومجهود مقدر .. أسمح لى بملاحظتين بعد دخولى للـBlog
1- يكون من الأجمل والأسهل وضع إسماء الكتاب على الصفحة الرئيسية بدلا عن المواضيع (فلت)هكذا على أن تظهر قائمة منسدلة تحوى إسماء المقالات لكل كاتب عند وضع الماوس على إسمة ليختار من بينها القارئ ويا حبذا لو وضعت صورة الكاتب أمام إسمه لسهولة وسرعةالإختيار ولتجميل الصفحة الرئيسة .

2- لا أحبذ الغلاف المقترح لأنو الزول الواقف ده ملامحو ما (سودانية) !! وإلا شنو ؟ غايتو الزول القاعد ده شويه كده (مبلوع) مع إنو شكلو (إسوانى) !!!

تحياتى وسلامى وواصل وأكان إحتجت لأى حاجه نحنا قاعدين !!

Quote: عزيزى مؤيد التحايا والود: بالتأكيد إنها فكرة رائعة ومجهود مقدر .. أسمح لى بملاحظتين بعد دخولى للـBlog 1- يكون من الأجمل والأسهل وضع إسماء الكتاب على الصفحة الرئيسية بدلا عن المواضيع (فلت)هكذا على أن تظهر قائمة منسدلة تحوى إسماء المقالات لكل كاتب عند وضع الماوس على إسمة ليختار من بينها القارئ ويا حبذا لو وضعت صورة الكاتب أمام إسمه لسهولة وسرعةالإختيار ولتجميل الصفحة الرئيسة . 2- لا أحبذ الغلاف المقترح لأنو الزول الواقف ده ملامحو ما (سودانية) !! وإلا شنو ؟ غايتو الزول القاعد ده شويه كده (مبلوع) مع إنو شكلو (إسوانى) !!! تحياتى وسلامى وواصل وأكان إحتجت لأى حاجه نحنا قاعدين !!

أستاذنا الكريم الفاتح يوسف جبرا

اقتراحكم الكريم بالفهرسة بأسماء الكتاب الكرام يحتاج الي موقع ولا توجد امكانية لهذا النوع من الفهرسة علي البلوق - للاسف.

وأعرف حرصكم علي أن تكون امكانية الدخول للعناوين متاحة بسهولة إلا أن الغرض من المدونة لا يتعدى (سحارة) نجمع فيها المادة المستهدفة ...
الغلاف لايزال فكرة مطروحة وكل رأي فيه مقبول ونحتكم كلنا في الاخر للرأي الغالب فينا .. وأرجو ان تكون الاغلفة القادمة مرضية لكم...

استاذنا الأكرم الفاتح جبرا

لكم منا تحايا لا تعد
وأشكر لكم تداخلكم معنا ومبادرتكم بدعم مشروع الكتاب رغم أنني لم أوفق في مخاطبتكم .. وسأزوركم فقط لأتشرف بمعرفتكم عن قرب

تحياتي واحتراماتي

جزء من الكتابات المحظورة للدكتور عمر القراي

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_2378.html
المنافقون
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_5492.html
واجب الساعة !!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_7718.html
يا حبّذا القول لولا سوأة العمل !!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/1.html
دستور ولاية الخرطوم .. مكيدة سياسية !! (1)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_2517.html
دستور ولاية الخرطوم .. مكيدة سياسية !!

الكتابات المحظورة لاستاذ أبوذر علي الأمين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_3151.html
ثلاث وقائع.. ترخي ظلالها على التراضي الوطني
...(منعته الرقابة الامنية)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_5901.html
المؤتمر الدولي المصري مخرج أم تهديد للمؤتمر الوطني ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_5375.html
خواطر حول أزمة القوى السياسية السودانية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_3151.html
ثلاث وقائع.. ترخي ظلالها على التراضي الوطني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_5901.html
المؤتمر الدولي المصري مخرج أم تهديد للمؤتمر الوطني ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_5375.html
خواطر حول أزمة القوى السياسية السودانية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_6373.html
حاصر حصارك... لا مفر..( تعدت عليه يد الرقيب باجراس الحرية)
-كتب هذا المقال على اثر تداعيات احداث 10 مايو بامدرمان
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
http://mahzoorat.blogspot.com/2009/06/blog-post_1532.html
الوجع والمعالجة الغالية.. كيف وجد المؤتمر الوطني حظوظه الانتخابية ...

الاستاذة الكريمة الكاتبة والشاعرة لنا مهدي تتعرض كتاباتها باستمرار للحظر من علي أخيرة الغراء (أجراس الحرية) ... !!

لها التحية وهي معنا في مشروع الكتاب ومنذ مراحله الاولى ....


تحياتي واحتراماتي

أُجريت اتصالات عديدة باخوة كرام في بلدان فيها تجمعات لجاليات سودانية وتلقينا موافقات من أناس كرام تعهدوا بالتبشير بمشروع الكتاب وسط تجمعات الجاليات وحصر وتسجيل الراغبين في الاحتفاظ بنسختهم من الكتاب التوثيقي القيم ... ولا زلت في حالة اتصال ومخاطبة لاخرين أرجو ان نتفق كلنا علي أهمية المشروع ونسعى سوية لانجاحه ...

احاول الان - مستعينا بالله - الانتهاء من مرحلة تقدير حجم الكتاب حتى يتسن من بعد مخاطبة الطابعين بتقدير السعر للوحدة ومن ثم انشاء حساب خاص بالكتاب يقوم كل راغب في تحويل قيمة الكتاب اليه ليصله الكتاب في مكانه باذن الله ...

وصلتني حتى الان طلبات للكتاب علي الايميل المخصص للغرض [email protected] وبمجرد الانتهاء من تقدير حجم الكتاب كما قدمت ساخاطب الجميع من الراغبين لتبيين سعر الوحدة من الكتاب .. وأرجو ان اطمئن الجميع فهذا الامر أشرف عليه بنفسي ولا أضع مجالا لضياع الحقوق ...

وأرجو ان اكون واضحا في ان المشروع ليس له أية علاقة بأي جهة سياسية او أفراد في الدائرة السياسية الفاعلة .. وان كل المجهود الذي بذل حتى الان تم ويتم بمجهودات وامكانات ذاتية ومحدودة للغاية ولكنها تكفي مع العزم والتوكل باذن الله وتوفيقه ... كما واحرص ان لا يقبل أي دعم من اية جهة سياسية مخافة أن تعلق بالفكرة والمشروع مظان نحن في غنى عنها باذن الله ...


تحياتي واحتراماتي للجميع

والله نسأل التوفيق من اجل الحق والحقيقة والاجيال القادمة

بدايةأعلن دعمى التام لهذا المشروع الذى يصب فى بحر التنوير و نشر و حماية و تعزيز ثقافة حرية التفكير و التعبير و الصحافة و النشر . و بلا أى تحفظات أؤكد مساهمتى و مشاركتى فى هذا الجهد التوثيقى الهام ، ببعض ما منعه الرقيب الأمنى من كتاباتى ، متبرعاًو متنازلاً عن أى حق أدبى أو مادى لصالح هذا المشروع النبيل. و أؤيد تماماً فكرة تخيص العائد لمشروع يدعم حرية التعبير و أحترام حقوق الإنسان . و أدعو زميلاتى و زملائى الكاتبات و الكتاب و الصحفيات والصحفيين من مختلف المدارس والإتجاهات الفكريةللمشاركة فى هذا العمل الكبير . و آمل أن ننتبه لتحقيق عدالة النوع فى النشر . و أن نراعى فى نشر المساهمات التركيبةالتعددية فى السودان ( شمالاً و جنوباً و شرقاً و غرباً و وسطاً) و لأن الممنوع من النشرأكبر من أن تضمه صفحات كتاب واحد،أقترح أن تكون سلسلة من الكتب . و يكمن أن يتم النشر وفق الترتيب الأبجدى لأسماء الكاتبات و الكتاب ( من الألف حتى الياء).
و هذه مقترحات إضافيةأولية :
أن يتولى كتابة المقدمة أو المقدمات الصحفى الكبير أستاذ الأجيال محجوب محمد صالح أو من هو فى قامته من أساتذتنا من الجيل الذى حمل على أكتافه القوية و أذكر فى هذه العجالة على سبيل المثال ، لا الحصر الأستاذين التجانى الطيب بابكر ( رئيس تحرير صحيفة الميدان)، و محجوب عثمان ( أحد مؤسسى صحيفة الأيام ) .و هناك بلا شك نساء عظيمات منهن الأستاذة فاطمة أحمد إبراهيم ( صوت المرأة )و أمال عباس ( صاحبةالأعماق ) و غيرهن .أو لنجعل المقدمة تنبع من رؤية أكاديميةو تحليلية،تأتى بقلم أكاديمى و مرجع مرموق فى علوم و فنون الإعلام، و أذكر منهم -الآن-البروفسير الطيب حاج عطية . أو أن نترك أمر المقدمة لشاعر فى قامة محجوب شريف أو هاشم صديق , أو صحفى شاب فى قامةالصحفى علاء الدين بشير( صحيفة الصحافة ) و هو نموذج للصحفيين النابهين "الممنوعين"الذين لا تعترف القوانين و اللوائح القمعية بحقهمفى ممارسة مهنة الصحافة. و هناك طائفة و جيش جرار من الكتاب الذين"حرموا" مراراً و تكراراً من نشر كتاباتهم، بذات القوانين و اللوائح التى تجسد معاداة حرية التعبير، و أذكر منهم فى هذه العجالة خالد فضل .
وبلا أدنى شك ، فإن القائمة تطول.و ما ذكرت من أسماء هو مجرد محاولة لممارسة حقى فى التعبيرو التفكير، دون مصادرة حق الآخرين فى مشروعية الإختلاف أو الإتفاق معى حول مقترحاتى. و يمكننى أن أدافع عن إختيارى لهذه الأسماء ، و فى ذات الوقت أتقبل بعقل مفتوح مقترحات الأخريات و الآخرين، بكامل الإحترام و التقدير.
أقترح - أيضاً- أن نثبت فى الصفحة الأولى من سفر الدعوة لإحترام حرية التعبير الآتى :
المادة 19 من الإعلان العالمى لحقوق الإنسان و المادة 19 من العهد الدولى الخاص بالحقوق المدنية و الياسية . و المادة 9 من الميثاق الأفريقى لحقوق الإنسان و الشعوب . و أن نثبت الباب الخاص بوثيقة الحقوق فى الدستور الإنتقالى السودانى " القومى" لعام 2005 و الدسور الإنتقالى لجنوب السودان لعام 2005 و فيهما نجد المواد الملزمة للدولة السوودانيةلإحترام و تعزيز حرية الصحافة و التعبير.
هذه مجرد مقترحات أولية، أرجو أن تجد حظها فى المناقشة والإعتبار.
و أجد نفسى ممنوناً لهذا المشروع و فرحاً به .و هذا أول الغيث ، فكيف بالله ، إذا الغيث همى ؟؟!!

*

*

FOR SUPPORTING

*

*

FOR SUPPORTING

الأخ الـحـبـيـب الـحـبـوب،
مؤيد شريف،
تـحـياتي ومـودتـي،

مـررت للتـحـية والـسـلام.

وفـوق،
up
وكـمان UP كبيـرة.

لك مـودتـي.

بالـمناسـبة:
الشـئ بالشـئ يـذكر، وهاك الخـبـر ده:

ندوة الحزب الشيوعي بلندن: عشرون عاماً على مصادرة الديمقراطية 1989 – 2009.
---------------------------------------------------------------------------------------------

http://www.sudaneseonline.com/ar2/publish/_1/Sudan_News_A2312.shtml

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

Jun 18, 2009

وذلك في تمام الساعة الخامسة من مساء السبت 4 يوليو 2009 وذلك بالعنوان التالي :

Fernhead Road Methodist Church
Fernhead Road , London , W9 3EA
The Nearest Tube Station: Queen’s Park
Buses: 36
والدعوة عامة.

***************************************************************************

الكريم الأكرم د. الصائغ


البيت بيتك ونحنه ضيوفك.في كل وقت وحين.


تحياتي واحتراماتي

بعد الحمد لله والثناء


تكفلت منظمة وطنية مستقلة عامله في مجال دعم المجتمع المدني والحريات المدنية وتعزيزها ، تكفلت بطباعة الكتاب كاملا في احدى الدول العربية . ونترك لهم اعلان ذلك واشهاره وفقا لترتيباتهم الداخلية . وأعيد التأكيد أنني تاكدت تماما من ان المنظمة مستقلة بشكل تام عن أي تأثيرات سياسية أو فكرية . وقد تأكدت من ذلك من خلال قبولهم بتكليف الطباعة دون أبداء أية ملاحظة حول المادة ، أو حتى مجرد ملاحظة . وتركوا لنا بشكل كامل مهمة جمع وتجميع المادة والدفع بها اليهم ...

لهم منا التحايا ونترك لهم اعلان عملهم هذا بالطريقة التي يرون ....

وتم الترتيب لمناديب للمساعدة في توزيع الكتاب في الدول التي تعرف بكثافة الجاليات السودانية فيها



وتم تقريبا تامين حصر الراغبين في الكتاب في كل من اميركا (ونحتاج للمزيد من النشطاء في اوساط الجالية هناك نسبة لاتساع الولايات وتعدد مراكز تجمع السودانيين) وكندا (وايضا هناك حاجة لمتطوعين اخرين ) وباكستان ومصر والسعودية وفرنسا واقطار عديدة اخرى...

أرجو من الزملاء الكرام هنا من الناشطين في مناسبات الجاليات المبادرة بطرح عنوان الكتاب في اوساط الجاليات والتبشير به وحصر الراغبين في اقتناء الكتاب ...

لم تمضي أيام معدودة من انطلاق المشروع كفكرة حتى وفق الله ومنّ علينا بهذه الخطوات العملاقة تجاه انجاز الكتاب والتحول من بعد لتأسيس مركز دعم الحريات الصحفية في الخرطوم وهو نفسه استمرار لمشروع الكتاب حيث سيعمل - باذن الله وتوفيقه - علي التبشير بحرية الصحافة: يُقيم الدورات وينظم الورش والتجمعات ويُعرف بتاريخ حرية الصحافة ويُصدر تقريره الدوري عن حالة حرية الصحافة راصدا للانتهاكات وموردا للتطورات الايجابية بعلمية البحث العلمي ومناهجه وحيادية الباحث المتقص وليس انحيازية السياسي الساعي لتغليب وجهة نظره علي حساب الحقائق المجردة ... ونحمد الله علي ذلك...

تحياتي واحتراماتي للجميع

UP
UP

الأخ الكريم أ. شمس الدين ساتي


عاجز عن الشكر


تحياتي

الأخ الـحـبـيـب الـحـبـوب،

مؤيد شريف،
تـحـياتي ومـودتي.

*** - غـدآ السبت 20 يونيو 2008، ولكن لو رجـعنا للوراء ليوم 20 يونيو 2005 اي قبل اربعة اعوام لـمثل هـذا اليوم بالتـمام والكـمال، نلقي ان جـهاز الأمن قـد قام في مثل هـذا اليوم بـمصادرة مقالة من جريدة "الايام"!!!!،

*** - ولكن المـقال وصـل ل( سـودانيـزاونلاين ) وقام الـموقع ببـثه.

*** - وبـما انه وغـدآ تصادف الذكري الرابعة علي مـصادرة هـذا المقال الذي خوف ( نـمور الورق )!!!!! رأيـت وان اعـيد ارسال رابطه لـمن يـهمه الاطلاع عليه.

مقال منع من النشر بصحيفة الأيام-
------------------------------------

http://www.sudaneseonline.com/anews2005/jun20-26700.shtml

"نقاش هادئ حول الاتصالات في عالم تحكمه
الرقائق الالكترونية في عالم تحكمه الرقائق الالكترونية"

بقلم: تاج السر مكي
سودانيزاونلاين.كوم.
sudaneseonline.com
6/20/2005 11:30 ص.

لك مودتـي مؤيد شريف.

الكريم الاكرم د. الصائغ

كنت اراجع في اوراق ورد فيها ما كانت تلاقيه الصحافة من تضييق في عهده البئيس رحمه الله ..

ووجدت ان الرقابة القبلية كانت واحدة من بنات افكار نظامه !

فقلت في نفسي هذه نجد تفصيلها عندكم ....

تحياتي واحتراماتي

Quote: بدايةأعلن دعمى التام لهذا المشروع الذى يصب فى بحر التنوير و نشر و حماية و تعزيز ثقافة حرية التفكير و التعبير و الصحافة و النشر . و بلا أى تحفظات أؤكد مساهمتى و مشاركتى فى هذا الجهد التوثيقى الهام ، ببعض ما منعه الرقيب الأمنى من كتاباتى ، متبرعاًو متنازلاً عن أى حق أدبى أو مادى لصالح هذا المشروع النبيل. و أؤيد تماماً فكرة تخيص العائد لمشروع يدعم حرية التعبير و أحترام حقوق الإنسان . و أدعو زميلاتى و زملائى الكاتبات و الكتاب و الصحفيات والصحفيين من مختلف المدارس والإتجاهات الفكريةللمشاركة فى هذا العمل الكبير . و آمل أن ننتبه لتحقيق عدالة النوع فى النشر . و أن نراعى فى نشر المساهمات التركيبةالتعددية فى السودان ( شمالاً و جنوباً و شرقاً و غرباً و وسطاً) و لأن الممنوع من النشرأكبر من أن تضمه صفحات كتاب واحد،أقترح أن تكون سلسلة من الكتب . و يكمن أن يتم النشر وفق الترتيب الأبجدى لأسماء الكاتبات و الكتاب ( من الألف حتى الياء). و هذه مقترحات إضافيةأولية : أن يتولى كتابة المقدمة أو المقدمات الصحفى الكبير أستاذ الأجيال محجوب محمد صالح أو من هو فى قامته من أساتذتنا من الجيل الذى حمل على أكتافه القوية و أذكر فى هذه العجالة على سبيل المثال ، لا الحصر الأستاذين التجانى الطيب بابكر ( رئيس تحرير صحيفة الميدان)، و محجوب عثمان ( أحد مؤسسى صحيفة الأيام ) .و هناك بلا شك نساء عظيمات منهن الأستاذة فاطمة أحمد إبراهيم ( صوت المرأة )و أمال عباس ( صاحبةالأعماق ) و غيرهن .أو لنجعل المقدمة تنبع من رؤية أكاديميةو تحليلية،تأتى بقلم أكاديمى و مرجع مرموق فى علوم و فنون الإعلام، و أذكر منهم -الآن-البروفسير الطيب حاج عطية . أو أن نترك أمر المقدمة لشاعر فى قامة محجوب شريف أو هاشم صديق , أو صحفى شاب فى قامةالصحفى علاء الدين بشير( صحيفة الصحافة ) و هو نموذج للصحفيين النابهين "الممنوعين"الذين لا تعترف القوانين و اللوائح القمعية بحقهمفى ممارسة مهنة الصحافة. و هناك طائفة و جيش جرار من الكتاب الذين"حرموا" مراراً و تكراراً من نشر كتاباتهم، بذات القوانين و اللوائح التى تجسد معاداة حرية التعبير، و أذكر منهم فى هذه العجالة خالد فضل . وبلا أدنى شك ، فإن القائمة تطول.و ما ذكرت من أسماء هو مجرد محاولة لممارسة حقى فى التعبيرو التفكير، دون مصادرة حق الآخرين فى مشروعية الإختلاف أو الإتفاق معى حول مقترحاتى. و يمكننى أن أدافع عن إختيارى لهذه الأسماء ، و فى ذات الوقت أتقبل بعقل مفتوح مقترحات الأخريات و الآخرين، بكامل الإحترام و التقدير. أقترح - أيضاً- أن نثبت فى الصفحة الأولى من سفر الدعوة لإحترام حرية التعبير الآتى : المادة 19 من الإعلان العالمى لحقوق الإنسان و المادة 19 من العهد الدولى الخاص بالحقوق المدنية و الياسية . و المادة 9 من الميثاق الأفريقى لحقوق الإنسان و الشعوب . و أن نثبت الباب الخاص بوثيقة الحقوق فى الدستور الإنتقالى السودانى " القومى" لعام 2005 و الدسور الإنتقالى لجنوب السودان لعام 2005 و فيهما نجد المواد الملزمة للدولة السوودانيةلإحترام و تعزيز حرية الصحافة و التعبير. هذه مجرد مقترحات أولية، أرجو أن تجد حظها فى المناقشة والإعتبار. و أجد نفسى ممنوناً لهذا المشروع و فرحاً به .و هذا أول الغيث ، فكيف بالله ، إذا الغيث همى ؟؟!!

أستاذنا الكريم فيصل الباقر مستشار هيئة تحرير الغراء الميدان -وأنت الغني عن التعريف.

أولا تجدني شديد الامتنان لدعمكم واسعد ما اكون به.

مقترحاتكم كلها علي العين والراس .

أما ما يتعلق بالتقديم للكتاب فقد بدأنا اتصالات باكاديمي وخبير معروف بدعمه لأمر الحريات والحق في التعبير وما لم يأتينا منه ما يفيد بعدم تمكنه من التقديم للكتاب سيكون من المتعذر ابتدار اتصالات جديدة في هذا الخصوص . والاسماء التي أوردتم جميعها أسماء اساتذة اجلاء يجدون عندنا كل تقدير واحترام .. هذا مؤكد..

وسأجد طريقة للتواصل معك للترتيب معكم في الغراء الميدان ...

تحياتي واحتراماتي

التعديل:

واقع الحال يقتضيه!

______

تم بحمد الله وتوفيقه إرسال الاجزاء الخاصة بالاستاذتين الكريمتين الي الجهة الطابعة :

1/ الكاتبة لنا مهدي.

2/ الكاتبة رباح الصادق.


وننتظر اكتمال بقية ملفات الاساتذة الكرام ...


والله المستعان

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بالمقالات المحظورة للاستاذ فتحي الضو.


وكما بدانا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بالمقالات المحظورة للدكتور مرتضى الغالي


وكما بدانا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بالمقالات المحظورة للاستاذ أبوذر الأمين


وكما بدانا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بالمقالات المحظورة للدكتور عمر القراي


وكما بدانا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

طلبات كثيفة تأتيني منذ اليوم الاول لحجز اعداد من نسخ الكتاب لجاليات عديدة وفي اقطار مختلفة..

وجالية واحدة في مدينة واحدة طلبت أكثر من 200 نسخة .. واخرى أيضا تحدثت عن رقم مماثل ...

وأشكر كل من سعى بالتعريف بالفكرة ومشروع الكتاب واجتهد في توصيل الفكرة ..

والمزيد من الانتشار باذن الله فالهدف ان يكون لكل سوداني في الخارج نسخته من الكتاب ...

تحياتي واحتراماتي


الايميل المخصص :

[email protected]

الدكتور الكريم محمد جلال هاشم بيننا وداعم للكتاب ويمدنا الساعة بمقالاته النوعية المحظورة .. له الشكر الجزيل ومعا من أجل ان يخرج الكتاب قريبا سفرا قيما يحرص علي اقتناءه كل قارئ وباحث ومتقص ...


له التحية والتقدير

الاخ مؤيد
تحياتي

لم تتصل بعدها .. عسى المانع خير

ارجو الذهاب لابوشامه لاستلام مقالات الاستاذ وراق الممنوع تشرها
والاتصال بي من هناك ..
او الاتصال على دوت مجاك

منعم


أحاول الاتصال بأبوشامة ولا يجيب

لعل المانع خير


أرجو مراجعته وارسال مقالات الاستاذ وراق علي البريد المخصص.

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بالمقالات المحظورة للاستاذ دينق قوج


وكما بدانا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بالمقالات المحظورة لـ د. محمد جلال هاشم


وكما بدانا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بالمقالات المحظورة لـلاستاذ صلاح الدين عووضه

وكما بدانا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بالرزنامات المحظورة لـلاستاذ كمال الجزولي

وكما بدانا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بالمقالات المحظورة لـلاستاذ خالد أبو أحمد

وكما بدانا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بالكتابات المحظورة لـلاستاذة أمل هباني

وكما بدانا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بالكتابات المحظورة لـلاستاذ الفاتح يوسف جبرة

وكما بدانا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بالكتابات المحظورة لـلاستاذ عبد القادر محمد عبد القادر

وكما بدانا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

أستاذ مؤيد

لا تنسى مقالات سارة عيسى

الصديق العزيز ساتي


بداية أشكر لك الهمة في تذكيرنا بما يمكن ان تكون قد مرت سهوا من أسماء ...

والاخت الكريمة أو الاخ الكريم سارة عيسى تجد/يجد منا كل تقدير واحترام بل وتتبع لكتاباته/ها .. ودعني أعتذر لك وبشدة من أن الأمر يتعذر ... فالكتاب مخصص للكتابات التي تحظرها الرقابة من خلال عملية الرقابة القبلية التي تمر علي كل الصحف منتصف الليل وتنتزع المواد المحظورة باوامر مباشرة وواضحة .. ولا اعتقد ان كتابات الاخت/الاخ الكريم/ة سارة عيسى قد تعرضت لامر مشابه ...

وهي كتابات علي اي حال موجودة ونقراها ولها بريقها بيننا الذي لا يخبو

أرجو انو ما يكون في زعل منها او منك يا صديق ...

تحياتي واحتراماتي

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بالكتابات المحظورة لـلاستاذ خالد فضل

وكما بدانا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بالكتابات المحظورة لـلاستاذ كمال الصادق

وكما بدانا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

أستاذ مؤيد

الله لاجاب زعل .. فهمت القصد

فوق

تسلم يا استاذ شمس الدين



تحياتي

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بالكتابات المحظورة لـلاستاذ فائز السليك

وكما بدانا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

مصطفى عبد العزيز البطل

فتحى الضو

مصطفى عبد العزيز البطل

فتحى الضو

الصديق أ.ساتي

الاستاذ فتحي الضو معنا منذ البدايات داعما ومؤيدا للفكرة بلا حدود .. ومقالاته المحظورة تسلمتها الجهة الطابعة منذ وقت .. له منا التحايا والتقدير العميق ...

الاستاذ الكريم مصطفى عبد العزيز البطل وجهت له الدعوة ونعتذر عن تاخرها ونتمنى ان تتزين صفحات الكتاب بمقالاته المحظورة ...


تحياتي يا صديقي العزيز جدا شمس الدين ساتي وعاجز عن شكرك لدعمك اللا محدود

تلقيت استجابة سريعة ومقدرة من الاستاذ مصطفى عبد العزيز البطل ودعما مطلقا للكتاب ..


له منا التحايا والتقدير. وفي انتظار مقالاته المحظورة...


تحياتي واحتراماتي للجميع

الاستاذ الكريم حيدر المكاشفي

بيننا ويدعم الكتاب ويرفده ببعض كتاباته المحظورة


له منا التقدير العميق



تحياتي واحتراماتي

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بالكتابات المحظورة لـلاستاذ عبد المنعم سليمان

وكما بدانا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بالكتابات المحظورة لـلاستاذ صلاح شعيب

وكما بدانا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

استاذة الاجيال أمال عباس ترفد الكتاب بكتاباتها المضيئة دوما ...


لها التحية والتقدير...

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بالكتابات المحظورة لـلاستاذة أمال عباس

وكما بدانا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بمحاولات الكتابة المحظورة لمؤيد شريف

وكما بدانا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بالكتابات المحظورة لـلاستاذ حيدر المكاشفي

وكما بدانا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

حتى اللحظة وفق الله أن تُجمع الكتابات وتتسلمها الجهة الطابعة للكتاب لأكثر من عشرين كاتب وصحافي من صناع الرأي العام وقادة الرأي في البلاد..


لهم جميعا الشكر والتجلة علي تفهمهم لمبدأ ومقصد الكتاب ...

ولا زلنا في إنتظار كتابات لاساتذة كرام تُضاف الي الكتاب ...

واليوم فقط أقول:

في غضون أيام - القليلة القادمة - نفرغ من مرحلة التجهيزية المتعلقة بمادة الكتاب.

ننتقل الي مرحلة غاية في الاهمية تتصل بتحديد سعر الوحدة الواحدة من الكتاب - بعد اكتمال المادة ما يسهل للجهة الطابعة تقريب سعر الوحدة منه - ليبدا العمل الفعلي في التوزيع...


سأقوم بتثبيت عناوين وهواتف اخوة كرام واساتذة اجلاء كل في القطر الذي يقيم فيه سيكونون في حالة اشراف متواصل ومتصل للرد علي الراغبين في الكتاب وبالاضافة الي ذلك الاشراف علي تسلم الكميات الواردة اليهم ....

وهانت.

تحياتي واحتراماتي للجميع

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بالمقالات المحظورة لـلاستاذ مكي علي بلايل

وكما بدأنا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بجزء من المقالات المحظورة للدكتور زهير السراج

وكما بدأنا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بالمقالات المحظورة للاستاذ مصطفى عبد العزيز البطل

وكما بدأنا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

تسلمت الجهة الطابعة ملفا بالمقالات المحظورة للاستاذ أبوهريرة زين العابدين عبد الحليم

وكما بدأنا هذا المشروع سوية آخذ علي عاتقي إطلاعكم بالتقدم فيه أولا باول..

تحياتي واحتراماتي

كل المقالات المحذوفة والمحظورة من قبل الرقابة الأمنية تجدونها هنا..(توثيق)

أو


http://mahzoorat.blogspot.com/

بدأت عملية التنضيد والتصميم الداخلي لصفحات الكتاب

متابعة لصيقة

تسلمت الجهة الطابعة مقالا مهما محظورا للاستاذ الحاج وراق

تسلمت الجهة الطابعة للكتاب الاعمدة الصحفية المحظورة للاستاذ فيصل الباقر

الاستاذ الكريم والمعروف بالانتصار لقضايا الحقوق والدفاع عن أصحاب الرأي المحامي نبيل اديب يرفد الكتاب بكتاباته المحظورة ويزدان الكتاب وتتضاعف قيمته بها ...

له التحايا والتقدير.

استاذنا الكاتب الصحفي الكبير فيصل محمد صالح يرفد الكتاب بكتاباته المحظورة


له التحايا والتقدير

استاذنا الكاتب الصحفي الكبير عثمان ميرغني يرفد الكتاب بكتاباته المحظورة


له التحايا والتقدير

العزيز الصديق أ. شمس الدين ساتي

لك تحايا بقدر دعمك ومساندتك المقدرة لهذا الخيط


تحياتي واحتراماتي

هذا الصحفي المتميز المؤيد الشريف يستحق الإشادة و الدعم على مشروعاته الممتازة لردع الظلم ومجابهة وأد الكلمة الشريفة بأشجع الأسلحة و هو سلاح نشر المحظورات فإلى الأمام..
لنا

الأخت الكريمة استاذة لنا مهدي

أشكر لك هذا الكلام الطيب ولست أهلا له ... أنتم من قلتم القول الفصل في المشروع ودعمتم الفكرة منذ انطلاقتها الاولى وأسستم لنجاحها بنصحكم وسندكم الدائم غير المنقطع .. والأساتذة الكرام جميعا لهم التحايا والتقدير ... وحتى الامس لم تنقطع الاتصالات بالاساتذة الافاضل فيصل الباقر والذي قدم لي عونا ونصحا ومشورة استفدت منهما غاية الاستفادة .. وهو استاذ يعرف ماذا يريد لخير هذه البلاد ويعمل له بتفان وفي صمت شديد ... ولا نسى الاستاذ عووضه وحتى الساعة يعينني في الاتصال بالاساتذة الكرام واخذ موافقتهم وجمع مقالاتهم المحظورة ... هم كثر وكلهم جميعا أنا ممنون لهم علي المعاونة والمشروع مشروعهم في الاساس ... ولست بباحث عن أدوار لا أحبذها في الأساس ... وهم من سيكونون المؤسسون والفاعلون في المشروع ...جميعا ومن دون استثناء لاحد ...


تحياتي واحتراماتي أختي الفاضلة

أسماء الكتاب والصحافيين الكرام بالترتيب الأبجدي :


1- الاستاذ أبوهريرة زين العابدين عبد الحليم

2- الاستاذ الفاتح جبرا

3- الاستاذة امال عباس

4- الاستاذ الحاج وراق

5- الاستاذة أمل هباني

6- الاستاذ أبوذر الأمين

7- الاستاذ حيدر المكاشفي

8- الاستاذ خالد فضل

9- الاستاذ خالد ابو احمد

10- الاستاذ دينق قوج

11- الاستاذة رباح الصادق

12- الدكتور زهير السراج

13- الاستاذ صلاح شعيب

14- الاستاذ صلاح الدين عووضه


15- الاستاذ فيصل محمد صالح

16- الاستاذ فيصل الباقر

17- الاستاذ فائز السليك

18- الاستاذ فتحي الضو

19- الاستاذ كمال الجزولي

20- الاستاذ كمال الصادق

21- الاستاذة لنا مهدي

22- الدكتور مرتضى الغالي

23- الدكتور محمد جلال هاشم

24- الاستاذ مكي علي بلايل

25- الاستاذ مصطفى عبد العزيز البطل

26 مؤيد شريف

27- الاستاذ نبيل أديب

28- الدكتور عمر القراي

29- الاستاذ عبد القادر محمد عبد القادر

30- الاستاذ عبد المنعم سليمان

31- الاستاذ ياي جوزيف

تسلمت الجهة الطابعة للكتاب الاعمدة الصحفية المحظورة للاستاذ نبيل أديب المحامي

حتى نهاية يوم غد الخميس (التاسعة مساء بتوقيت الخرطوم) سوف لن يكون متاحا - بعد هذا الوقت المضروب -إرسال أية مادة الي التنضيد والتصميم الداخلي .. وهذا حفاظا علي ان تتم عملية الجمع والتصحيح في وقتها المضروب ولا تمتد بنا زمنا أطول ... وحفاظا أيضا على عدم وقوع اخطاء بسبب الملاحق وما تستطلبه من إعادة ترتيب ترفع احتمالية الخطأ في الجمع والترتيب ...

والله الموفق

تحياتي واحتراماتي

حتى نهاية يوم غد الخميس (التاسعة مساء بتوقيت الخرطوم) سوف لن يكون متاحا - بعد هذا الوقت المضروب -إرسال أية مادة الي التنضيد والتصميم الداخلي .. وهذا حفاظا علي ان تتم عملية الجمع والتصحيح في وقتها المضروب ولا تمتد بنا زمنا أطول ... وحفاظا أيضا على عدم وقوع اخطاء بسبب الملاحق وما تستطلبه من إعادة ترتيب ترفع احتمالية الخطأ في الجمع والترتيب ...

والله الموفق

تحياتي واحتراماتي

حاجزين نسختنا منذ الآن

تسلمت الجهة الطابعة للكتاب مقالا محظورا للاستاذ اتيم سايمون.


التعديل : حرف نقص

تسلمت الجهة الطابعة الكتابات المحظورة للاستاذ الموقر فيصل محمد صالح

له التحايا والتقدير

بعد الحمد لله والثناء


إكتملت اللحظة عملية ارسال المواد للاستاذ المكلف بالتنضيد والمراجعة ...


وكم كرهت تحديد ميقاتا نهائيا فقد كنت عازما على جمع مواد أخرى ولكني أجد العذر للأخوة لحرصهم على أن يأتي الكتاب خاليا من الأخطاء والحرص على الالتزام بالمواقيت المضروبة...


سعدت بمن تزين الكتاب بكتاباتهم المحظورة من الاساتذة الافاضل وحزنت حزنت حزنت للكتابات التى ستغيب عن القارئ ...

والحمد لله على كل حال..

تحياتي واحتراماتي

الصديق شمس الدين ساتي


ترحيب ما بعد الارشفة

ومرحب بيك

منع نشره

مثلث حمدي: طوبى للفقراء وأبناء السبيل!
بقلم: صلاح شعيب

قرأت حوارا مثيرا، نشرته صحيفة (الرأي العام)، مع الأستاذ عبد الرحيم حمدي، وزير المالية السابق، والذي طبق في عهده سياسات إقتصادية غيرت مجرى الواقع السوداني سياسيا، وإقتصاديا، وإجتماعيا، وتجاريا، إلخ. إذا توافرنا على دراسات أكاديمية عن تأثير هذه السياسات على المشاكل الناجمة الآن في المركز والهامش فلا محالة أننا سنحصل عبرها على خلاصة أن وزير الخرانة السابق يتحمل، ضمن حمولات الآخرين، بعضا من هذه المآسي التي واجهت غالبية الأسر السودانية من تمزق، وموت، ومرض، وهجرات. فالصورة الماثلة في مرافق الحياة السودانية توطنت منذ تلك الوصفات والتطبيقات الإقتصادية على فقدان الدعم الحكومي في الصحة والتعليم والأمن. فالمستشفيات لم تكن لتقوى، في ظل تقليص الدعم، على الحفاظ على واجبها في تقديم العلاج والشفاء للمواطنين، والمدارس الحكومية، ونسبة لإهمال أولويتها في بنود الميزانية العامة، أصبحت لا تقوى على الإستمرار بوضعها الذي وجدته الانقاذ حتى، أما الأمن فلا يقوى على إنجازه من إبتلع الإيجار والسوق مرتبه، وبالتالي ظل يطفق في البحث عن مصادر عمل أخرى تقارب التحولات التي أحدثتها سياسية تحرير الإقتصاد.
في ذلك الحوار جابه الاستاذ كمال حسن بخيت، رئيس تحرير الصحيفة، الاستاذ حمدي بالسؤال "سيمضي الجنوب لوحده أم معه جبال النوبة؟" فرد الوزير السابق بقوله: "لا أعلم، حسب الخيارات، ودارفور لست متفائلاً بأنها ستستمر." أجاب الاستاذ حمدي على ذلك السؤال، ولكنه لم يسع لربط إجابته بالأسباب المنطقية التي جعلته لا يعلم نتيجة الحرث السياسي الذي شارك فيه هو ورصفاء من تنظيمه الذي وجد السودان موحدا، ولكن بعد عقدين مرين من الزمان خرج علينا، وهو أحد النافذين في محاولات ذلك التجريب الإسلاموي، بحقيقة تعطيله حاسة التوقع عن المصير الذي سيؤول إليه الوضع المؤلم!
وفي سؤال آخر للمحرر عن ما يفكر فيه الآن الأستاذ عبد الرحيم حمدي أجاب بقوله "أفكر أن أترك لأولادي وأحفادي شيئاًَ يتعيشون منه قبل أن أغادر هذه الفانية، كان لدي فكرة بنك جديد وتكرم علي بنك السودان برخصة، ويمكن تطوير بعض الشركات القابلة للتطوير، والإذاعة".
ومع ذلك، يحمد للاستاذ حمدي أولا صراحته هذه، مهما كانت إصابتها للمقربين منه، والمعارضين له بالضجر والتشاؤم والتعجب. والمدعاة لهذا الحمد والثناء هو أن (المحرر الإقتصادي) ليس من أولئك النفر الذين أخفوا حقيقة أنهم دبروا أمر مستقبل أبناءهم بمشاريع زراعية تبلغ آلاف الفدادين، أو عززوه بشركات عابرة للقارات، والجارات والثأرات الآيدلوجية، إذ حسب هذه الشركات أن تستثمر في بلاد يموت من بردها الحيتان، أو في بلاد صار فيها الحيوان إلها مقدسا.
ويحمد له ثانيا أنه أقر على أنه لا يعاني أو يشكوا من شظف العيش مثل مجايليه، وإنما همه السعى لتأمين ليس قوت أبناءه فقط وإنما أحفاده أيضا. يسعى أمير بيت المال السابق لهذه الأماني الرحبة بتوقعات أن ذلك البنك المفترض سوف يقيل عثرات فلذات الكبد ــ وفلذات فلذات الكبد ــ حين يواجهون من بعد غيابه عن (الدنيا أم قدود) وعثاء التقلبات السودانية التي حطت بوضعية ما يسمى بـ(الرأسمالية الوطنية) وعلت من شأن الرأسمالية الجديدة التي يقف على قمتها جوكية جدد يستثمرون في البصل والمريخ وسن الفيل. ويحمد له ثالثا أنه أعطى آباء السودان نموذجا في كيفية تحقيق الوفاء والعرفان للأبناء والأحفاد معا بالشكل الذي تتمناه كل أم.
ورابعا يحمد لأبن الحركة الإسلامية البار الذي سعى للمساهمة في تحريره من ربقة (الإنفاق الحكومي) أنه أعلمنا أن مديري البنك المركزي كانوا عادلين حيال مواطنهم، ما يدعونا هذا المثال الإسلامي لتمديد فرص وحقوق المواطنة لكل فرد مسلم يهم، بغير كفر، على رزق أبناء وأحفاد له للدرجة التي يؤمن لهم مسارهم الحياتي ببنك، وليس بكنتين في طرف الحلة.
ويحمد لرئيس تحرير صحيفة الميثاق السابق خامسا أنه كان كريما في تمليك المعلومة لزملاء له هجر صالات إسداء التعليمات الصحفية لهم، وهو الذي طلق مهنة الصحافة لكون أن سوق الأوراق المالية أنجع في المجاهدة، بل ربما ظن آن (خلو رجله) من مكاتب مهنتنا التي تصيب بالفقر أن سوق (أوراق المال) أصدق أنباء من سوق (أوراق الصحف)، أو أن أعظم رفقة في الزمان إنما هي في خزانة الدولار وليس خزانة المقالات، التي كان يراكمها ــ منافحا بها ــ أيام صحوة الحلم الإسلامي في شبابه.
وبعد الحمد لله الذي جعل في أمة السودان من ينبههم إلى أن تجربة الإقتصاد الإسلامي التي طبقت لم تثن وزيرا سابقا وخبيرا إقتصاديا، تستضيفه إجهزة الإعلام بمختلف رسالاتها، من الإعتراف على رؤوس الأشهاد أن "الشمال سينتهي إلى أنه يدير بيروقراطية عسكرية ومدنية هائلة جداً بلا موارد، والميزانية ستكون كارثة، والدراسات أجريناها قبل الأزمة الاقتصادية العالمية وقدمنا نتائجها للحكومة، البترول معظمه سيمضي على الجنوب إذا وقع إنفصال..."
لقد جاء الوزير بفكرة محوره السياسي/الإستراتيجي ليدق آخر مسمار في نعش صدقية الحركة الإسلامية. أما الآن فإن أحلامه تنحسر في محور أسرته، وما أعظمها من خيبة أمل تند من بين سطور حوار الرأي العام معه. قال الاستاذ حمدي في ورقته تلك "إن الجسم الجيو سياسي في المنطقة الشمالية محور دنقلا سنار كردفان اكثر تجانسا، وهو يحمل فكرة السودان العربي الاسلامي بصورة عملية من الممالك الاسلامية قبل مئات السنين ولهذا يسهل تشكيل تحالف سياسي عربي اسلامي يستوعبه، وهو ايضا الحزء الذي حمل السودان منذ العهد التركي الاستعماري الاستقلال .. وظل يصرف عليه حتي في غير وجود البترول، ولهذا فإنه حتي اذا انفصل عنه الاخرون) ان لم يكن سياسيا، فاقتصاديا عن طريق سحب موارد كبيرة تكون لديه إمكانية الاستمرار كدولة فاعلة"
من الناحية التاريخية فإن الورقة التي قدمها حمدي لم تكن أمينة أكاديميا فالجسم الجيوـ سياسي الذي قصده تجاوز دارفور لدواع يعرفها هو، وإذا كان فكر قليلا لوجد أن الثورة المهدية التي شكلت أول تجانس للبقاع الجغرافية ومهدت لبذر (السودان العريض) قامت على نضالات الدارفوريين في تعاونهم مع المكون الديني في الوسط، ولعل ذلك التجانس في أهداف الثورة هو (الوحيد) الذي مهد بالأصولية لتقوية "عزة السودانيين ونصرة أنفسهم ومواجهة العهد التركي الإستعماري"، فضلا عن ذلك فإن الممالك الإسلامية التي قامت في دارفور كانت سابقة للسلطنة الزرقاء! فكيف إذن تقوم قائمة للمحور الحمدوي ومرجعيته التاريخانية التي قال إنها (حملت السودان منذ العهد التركي الاستعماري) تنبني على عدم معرفة، أو ما مايسمى بالغش الثقافي؟!
من الناحية الإستراتيجية فإنك واجد في ما قاله الوزير السابق في المقتبس عاليه ينقض جوهر الفكرة الاستراتيجية الإسلاموية في أصلها، بل ويفرغ مضامين الإسلام، ويحسرها في النطاق السياسي البراغماتي. إذ كلنا يعلم أن أدبيات الحركة الإسلامية ظلت تؤكد على الدوام أنها خارجة عن الضيق الأقليمي على إعتبار أنها حركة تنحو للعالمية لـ"تبلغ مقاصد الشرع" وهذا هو ما ظل الإسلاميون ينادون به حتى آهر يوم من ما سميت بالمفاصلة. إنهم من خلال ذلك النداء ربحوا بإستقطاب بعض أبناء السودان عبر وعاء سياسي ديناميكي قصدوا به نشر وتجديد رسالة الإسلام في السودان، كما عبروا في صحفهم وكتبهم، وأنهم عبر هذه الحركية السياسية قالوا لنا ولعضويتهم إن جهادهم يتجاوز العصبية والطائفية التي تحشر المؤمنين في النطاق العشائري أو الجغرافي.
وإذا قاربنا دور الحركات الإسلاموية في المنطقة لوجدنا أنها تسعى أيضا لتجاوز الإنحسار المناطقي والقبائلي، بل وأنها تنحو للتوحد مع الحركات المماثلة في مناطق من العالم لتأكيد ما تسميه بإشاعة المفاهيم الإسلامية عالميا. إذاً كيف جاز للاستاذ حمدي أن يتخلى عن هذه الأحلام التوسعية الإسلاموية، ويتقلص بأحلامه عند تخوم أسرته، وليس تخوم إسلاميي السودان بعد هذا التجريب الصعب في عموم وخصوص المجتمع السوداني المتضام جغرافيا، والمتجاوز نسبيا للعشائرية والقبلية قبل مثول الإنقاذ؟
يقول الاستاذ حمدي مدافعا عن فكرة محوره"تلك استراتيجية انتخابية إذ طلب مني المؤتمر الوطني أن أضع استراتيجية انتخابية مبنية على الاستثمار الخارجي، كيف نستغل الاستثمار الخارجي لكسب الانتخابات".
إن الفصل التكتيكي الذي يمارسه الاستاذ حمدي هنا بين الآني والإستراتيجي لقيادة الجماعة الإسلاموية لشاطئ أمان ينم عن فشل حقيقي لسلطة الإسلاميين في الإستثمار في الهوامش التي يسأل الله عنها السلطان لا بد، مهما كان ما في هذه الهوامش ما يؤكد على أنها غير مخولة (تاريخيا وعربيا وإسلاميا) لإعتبار التضمن الإسلامي في المحور التنموي المذكور. وإذا كانت إسترتيجية حمدي تستبطن أمرا براغماتيا/ناسوتيا أكثر من كونه أخلاقيا/لاهوتيا في الدعوة للتركيز على هذا المحور خلافا لما هو مفترض من محاور أخرى، فإن السؤال الاساسي هو ما هي (حدود إنجاز عدل الشرع، أو إبراء ذمة الموظف حكوميا لوضع الاستراتيجيا الخدمية) في التفريق بين تنمويات تبذل لمسلمين في قطر واحد دون آخرين بدافع حصد أصواتهم بعض (مصالح) ناسوتية مفروغة من مضامين لاهوتية؟.
وهل بالضرورة ينطلق الاستاذ حمدي في دفاعه عن المحور الذي قعد له نظريا من تفكير وضعي علماني في صميمه، ما دام أنه يمارس فصلا بين متوجبات المعيار الاسلامي الداعي للعدل والمساواة في التنمية ومتوجبات المعيار السياسي/البراغماتي القائم على التخلي عن هذه الثوابت إجمالاــ أو ريثما؟ وهل أن الاستاذ حمدي أراد في لاوعيه القول إن المهددات التي تواجه المصلحة الجوهرية للجماعة الإسلاموية ــ الاستمرار في السلطة ــ لا بد أن يحملها على نسيان الإستمساك بتلك القيم الإسلامية العامة، وبالتالي التنكر لـ(إنشائيات) إنبنى عليها تاريخ الحركة الإسلامية في السودان، والتي وضعت يوما ما أبناء مناطق، خارج المحور، في قيادة التمكين الإسلاموي الذي أقلم ثم كونن رسالته القطرية؟

في جانب من الحوار سأل المحرر حمدي عن ماهية الحل؟ فتراه يرد بقوله: "لا اعرف، لو كنت أعرف لقلت لك، الحل أن يطرح الناس أفكارهم، ويحاول الناس أن يتفقوا عليها، انا أعتقد أن السودان يمكن أن يستمر كاتحاد اقتصادي، وتحدثنا عن اللامركزية، لكننا مضينا نحو مركزية اكبر بسبب أن الموارد مركزة هنا، طيب انت تريد أن تمنح الناس كل حقوقهم السياسية، لابد أن تمنحهم كل حقوقهم الاقتصادية، والفكرة التي يمكن ان يجتمع عليها الناس هي وجود مصلحة اقتصادية وحدة، كاتحاد جمركي، وجنسية واحدة، وإذا انفصل الجنوب يمكن أن نوقع اتفاقية للحريات الأربع وحرية العمل، وللجميع مصلحة في أن يستمر إطار اقتصادي اسمه السودان، أن نتجر مع بعضنا وأن يحدث تمازج، وحدث ذلك في الاتحاد السوفيتي فصلوه بهدوء ثم عادوا وتكتلوا اقتصادياً لأن في ذلك مصلحتهم.."
إذا تجاوزنا هذا الإضطراب في الرؤى الإقتصادية لمن يصفه رئيس تحرير الصحيفة المستضيفة للحوار بـ"الإقتصادي العالمي"، وإذا تجاوزنا كذلك التناقض البائن بين تعبير (لا أعرف، لو كنت أعرف لقلت لك) وإستطراد فيه بـ(انا أعتقد أن السودان يمكن أن يستمر كاتحاد اقتصادي)، فإننا لا يمكن أن نتجاوز الكيفية التي خولت لهذا (الإقتصادي الموصوف بالمرموق أحيانا) التنبؤ بكل هذه الروشتات الإقتصادية غير المتضمنة لأية أسس تجمعها مع حقيقة أن (الإسلام هو الحل) لـعبارة "لا أعرف" التي إفتتح بها الوزير السابق الإجابة على السؤال.
فالسيد الوزير السابق وفي معرض توهانه في مثل هذه (الهلاميات) التي أورثت بلادنا هذا الدمار ووضعت ناسجيها، في سودان اليوم، كخبراء، ومفكرين، وإستراتيجيين، ينسى في بدء إجابته الإستعانة بـ(دستورنا القرآن الكريم) والذي يلجأ إليه (أخوانه) من القادة ويقولون بشموله حلول لكل مصاعب البسيطة. ألم يكن أمام العارف بالله، وهو المستنير المسؤول سابقا عن الصحيفة الرسمية للحركة الإسلامية، أن يستدعي أدبيات حزبه التي تتهوم بعبارات إنشائية لا تغني ولا تسمن من جوع، ولكنها خادمة مطيعة لإستراتيجية إسلاموية حركية مثل عبارة الحاكمية لله، ونعم الذي هو المستعان في فك ضوائق تنظيم الحركة الاسلامية أثناء فترات الإنتخابات، أو أثناء عدم العلم بالحلول الإقتصادية حينما يسأل السائل الحادب عن طريق ينير القراء العباد بما سيكون عليه وضعهم الإقتصادي؟
والحمد لله، كذلك، الذي جعل الاستاذ حمدي يعلمنا أن اللامركزية لم تزل تكشر عن أنيابها، إذ تراه يقول "مضينا نحو مركزية اكبر بسبب أن الموارد مركزة هنا"!. والسؤال هو: إلى أين قادنا مفهوم (تقليل الظل الإداري) وبسط الحقوق لأهلها، ثم ما هي قيمة زيادة الولايات لترضي العشائر والقبليات ما دام أن (سلطنات وسلطات) المركزية، كما يؤكد الاقتصادي النافذ، من الواقفات بالمرصاد لكل أبناء الولايات السودانية في إستغلال مواردهم، وحكم أنفسهم سياسيا وإقتصاديا؟
إن الحل الذي إستعصى على "الإقتصادي العالمي" واضح ولا يحتاج إلى خبير إقتصادي. وإذا أردنا أن نتفكر حوله لوجدنا أن طبيعة السياسة الهوجاء والمفتقرة للخبرة هي التي قادت البلد ومنظري الإسلام السياسي إلى هذا البوار في التفكير الماضوي، والآني، والاستراتيجي. فالاستاذ حمدي ربما يعرف سبب (البلاء والإبتلاء والإبتلاع) ولكنه يتظاهر أمامنا بأنه لا يدري أن منهج السياسة الذي يمارس في وطنه وسبب له الخوف على مصائر أبنائه وأحفاده هو أس كل هذا (البواء بالخسران). أوليس من الممكن البحث عن حلول داخل هذا الفشل السياسي بدلا عن طرح أفكار سوقية لجلب إستثمارات آسيا الملحدة والموحدة؟!.
لعل السيد الوزير السابق يدري أن أولى شروط المستقبل الوريف والذي قد ينعم فيه فلذات كبده بالوضع الإقتصادي الذي قد يصل إلى درجة الرفاه أن يسبق الخبراء الاقتصاديين بالدعوة إلى ضرورة وجود نظام ديمقراطي لا يفرغ الخدمة المدنية من الكفاءات الإدارية التي تدير الشأن الإقتصادي على قدم المساواة في إدارتها لشؤون العمل والإنتاج.
هو النظام الذي يأتي بالكفاءات السياسية التي تتيح للإقتصاديين التفكير الحر حول المدارس الاقتصادية التي تحدد حول ما إذا كانت الخصخصة لمرفق ما واجبة أم لا. هو النظام الذي يقوم على قاعدة تحقيق المواطنة الحقة ويقوم أيضا على ركائز المحاسبة ومحاربة جيوب الفساد المستشرية داخل الجسم الحكومي وخارجه. هو النظام الذي يحقن الدماء السودانية المهدرة ويحقق التنمية المتوازنة المجلبة للاستقرار في الريف والمدن والمحافظة على الكفاءات دون هجرتها. أوليس هو النظام الديمقراطي الذي ينبني على سياسات إقتصادية مدروسة لتشجيع المنتجين الصناعيين، والزراعيين، ويقيم المعاملات التجارية للدولة، وللقطاع الخاص على هدى من شفافية وإخلاص وتجرد، إلخ.
هل كان شاقا على (الإقتصادي العالمي) أن يصدع ببعض هذه الحقائق ويضيف إليها بخبرته الاقتصادية والسياسية المدعاة. طوبى للفقراء المسلمين، والمسيحيين، وأبناء السبيل، وبعض الغارمين عليها، والذين لا يساويهم بنك السودان في حقوق المواطنة، ويمنحهم ترخيصا لتأمين مثلث أوضاع أبنائهم وأحفادهم!

[email protected]

الاخ الكريم أ. صلاح شعيب

أشكر لك اهتمامك وتواصلك الدائم

ولحق مقالكم الاخير االمحظور بملفكم .


تحياتي واحتراماتي

فوق

فوق

لحقت كتابات الاستاذ عبد الله الشيخ المحظورة او التي تعرضتت للسنسرة عملية التنضيد والتصحيح والتصميم الداخلي..

كما سترسل قريبا مقالة للاستاذة لبني أحمد حسين لتلحق عملية التنضيد.

وكانت الجهة الطابعة قد تسلمت مقالة محظورة للاستاذ خالد عويس.

وبذا يكون الكتاب ، وبحمد الله ثم عون وتفهم الاساتذة الكرام، قد ضم صفوة النخبة السودانية المنشغلة بالكتابة ....



الصديق العزيز شمس الدين ساتي

عاجز عن شكرك والله

تسلم

تسلمت الجهة الطابعة مقالة للاستاذة لبنى أحمد حسين والتي رفض نشرها في اكثر من صحيفة..

لها التحية والتقدير

الاستاذ الصحافي الممنوع من الكتابة ..

صاحب التقارير والكتابات التي كثيرا ما تتعرض للحظر...

الاستاذ علاء الدين بشير.

تتزين صفحات الكتاب بتقاريره وكتاباته المحظورة..

له التحايا والتقدير