عدنا!!

منذ 16 نوفمبر فقدت الباسوورد ، واخيرا وجدتها ولم اهتف كما هتف ارخميدس ، وهنا كتب لي عمر جديد ، صعب جدا على من امتهن الكتابة ان يكون على الرصيف لان الكتابة هي اكسير حياته ، والهواء الذي يستنشقه، وقديما قيل اذا اردت ان تعدم كاتبا فامنعه عن الكتابة !! واذا اردتم ان تعرفوا اهمية المنبر فغيبوا عنه ، انه عشقنا الابدي ، بيتنا ، مستودع قيمنا، وافكارنا ، بكتابة الاعضاء الجميلة والقبيحة ، الشكر لكل من كتب مناشدا ، هجو ، تيتاوي ، علاء ، منى ، والتحية والتهنئة للمهندس بكري ، على التحديث المستمر للمنبر ،
تخريمة :
3= صفر
3 اعضاء كتبوا عن انتخابات الجالية بالدوحة ، صمتنا عن تجريحهم لرابطة الاعلاميين ، ليس خوفا ولكن احتراما لذاتنا ولمبادئنا ، ولنا القدرة على الرد عليهم ، ولكن نرى ان المنبر ليس مجالا مناسبا ، وليس الوقت لاستعراض البطولات الزائفة ، او زفارة اللسان ، فما يخرج من العقل ليس كما خرج من بطونهم ، فقط كانت رسالتنا، مستعدون لاي مواجهة فكرية وحينها سيعرف كل شخص موضعه، وحجمه،وقولنا هنا (قولوا حسنا) او اصمتوا ، ونقول سلاما لمن في راسه عقل .

عوداً حميداً مستطاب
.
.
تخريمة:
ارسلت لك رسائل عبر المسنجر لتغطية إنتخابات الجالية وعند ما لم أجد رد، قلت الزول دا عامل فيها نايم، ما علينا.. نحن قصدنا الوقوف معهم.. أتاري بسببك.

عوداً حميداً طيبا...

وحمداً لله على السلامة... وأبقى عشرة على باسووردك تاني...

وكل سنة وانت طيب أُستاذ فيصل...

مودتي...


أبو الحســـــــــــين...

الزميل وراق : تحياتي :
اليوم فقط مسكت سلاحي وانطلق لساني :
ساوافيك بمقترح لتعديل النظام الاساسي للجالية واستطلاع عنوانه : انتخابات الجالية السودانية في قطر : الدروس والعبر .

الزميل ابو الحسين : تحياتي
بوجودكم يطيب المقام
شكرا على المرور

عـدتم وفرحنا جـدا لعودتكم..

كل سنه وانت واالأسرة بخير ..

مني

حبابك يافيصل والبلد نورت وفي انتظارك

الجميلة : موناليزا
عمت الافراح داركم ، وكل سنة وانت طيبة ، وفرحتنابعرس(ايوتا) كبيرة وجميلة ، نصفي الاخر في الحج ، والزغب الصغار في امدرمان ، وبقية يومي مشتت بين مهنة المتاعب ، ومتابعة البورد ، واناملي تتحسس الكيبورد ، واعتصر الكلمات بعد غياب ، وفي البال كثير من الاحباب والاصحاب ، وربما تكون الروحة على (دبي) ، فهناك لدي عقاب من ناس شمبات ، واصحاب وبورداب ، وليتني اجني خمسة فوائد او كما قيل عن السفر !

الزميل : بهاء : تحياتي :
لانقول كما يقول اولاد (بمبة) : ده من نورك ، ولكن نقول انه(حق)، تابعت بعض كلماتك ، اخبارك ، واجدك تمارس قلقك الجميل ، وصمتك النبيل ، وحاول اصحاب الاصوات العالية والعقول الفارغة ، جرك الى حديث لاينفع حول (انتخابات الجالية) ، وردك كان حكيما ، فدعهم (ينبحون) ، ولا ترميهم بحجر هو اثمن من مواقفهم ، دعنا من كل ذاك ، فقط نبحث عن لحظات باقية وانس جميل في بيت معاوية الطيب ، وساعود لذاك البوست عن عصمت الدسيس ، فكم كانت جلسة رائعة وراقية ، تضاهي اعتى صالونات الفكر والادب ، وكم كان الدسيس (مرتبا) في فكره ، وحريه ان (يكون) او ان (يختار) ، فهو (سيد نفسه) وكأن شعاره"كن سيد نفسك ) ، يختلف مع الجميع ويحفظ ودهم ويصادم بعنف لطيف ، وفكر شفيف، لم تصدمه المواقف، فخروجه عن (حق) الى(الاحباب) كان كحال(العارفين) يبحثون عن قدرهم ، ويصارعون الافكار، بمنطق وليس(جدل) عقيم ، اعحبني، حفظه للود بين الجميع ، ليت يعود غاشيا الدوحة ومعه نصفه الاخر ،
تلك كانت (خاطرة) لود الدسيس حينما استمعت لحديثه ! وهنا اعيدهافما اجمل ليال الدوحة ، وما اطيب المقام في بيت معاوية الطيب.

ياهلا فيصل

افتقدناك كثيرا مرحبا بعودتك الجميلة

الزميل المخضرم : فاروق ود ادريس (الارباب)
تبقى الايام كالشبابيك المفتوحة وقد تغطيها ستارة (النسيان) ولكن ايامنا - هنا في البورد- تبقى في الذاكرة ، لاتمر عليها عجلات الزمن ، والكتابة هنا - نفس جميل- تشدك اليها كلمات الزملاء ، بعضها كالاوكسجين النقي تستمد منها حيوية فكرك ، ومنها كثاني اكسيد الكربون او رائحة التبغ القديم ، تعطل حاسة شمك ومذاقك الخاص لما يكتبه الزملاء فغذاء العقول كلمات نيرات من صاحب فكر مستنير وقلب بصير ونية سليمة مثلك وكل من مروا هنا احفظ لهم ودا مقيما فلك كل التقدير

الجميل فيصل الزبير

افتقدناك بشدة ... الف حمد لله على السلامة .... نورت البورد ...

كل سنة وانت طيب

الغالية : انعام حيمورة :
تحياتي لك وللاسرة الكريمة ، ولاعضاء جمعيةآل حيمورة ( المدرسة الاجتماعية الاولى) ، كانت كلمة مروري مفقودة وسقطت (عفوا) ، وهوايتي خلال الفترة الماضية ، متابعة كتاباتكم الجميلة ، كنت مشجعا ، اهتف لكل كلمة ذات مغذى ، وبلغة الكورة مع كل لمسة ، مارست عصفا ذهنيا ، باجترار الزكريات ، وهي عادة جميلة تبدد التعب ، وتنعش الحاسة السادسة ، فمكنون العقل (قوة هائلة) وقدرة عظيمة على التواصل الذهني ، يعني (توارد خواطر) ، فقدت كل وسائل الاتصال ، الارقام تبعثرت وترددت عبارة هذا (المشترك لايمكن الوصول اليه حاليا) و( حاول الاتصال لاحقا) ، حتى الايميل لم يجد حظه لانني اجهله ، وثقوب الذاكرة كثيرة ،والتواصل للسؤال عن احوالك عن عن طريق (لندن) لان الخطوط سالكة ، وهذه اية هذا الزمن او كما قال الشيخ فرح وتكتوك ( الكلام بالخيوط) وكنت اتمنى ان اجد (خيطا) الى الخرطوم ، ولكن يبدو ان الخيوط تقطعت ولابد ممن ارقام جديدة ، طبعا اتابع اخبارك من كتاباتك ، واحيانا من (منى) ، وبالتأكيد العمل يستغرق جل وقتك ، وعدت وساوفي بوعدي ، وددت ان ابلغ تحياتي للوالد والوالدة وده مرسال من الدوحة ان تبلغيهما السلام واملي ان يكونا بخير وفي اتم العافية ، وبالتأكيد الاستعدادات للعيد جارية على قدم وساق ، بعد رمضان وقهوة بعد الافطار ، اكرر تحياتي والتواصل مطلوب 5493878

حمدا لله على السلامة


أستاذ فيصـل الزبيــر,



افتقدناك في غيابك,

وكنا في غياب ايضـا


نورت الدار,



أحمـد الشايقي

عودنا حميدا .. وفى انتظار الابداع
وكل سنه وانتو طيبين

الاخ المحترم : احمد الشايقي : صاحب العبارة الانيقة والجملة المفيدة
وشكرا على المرور ، وبوجودكم نجد كل المعاني الجميلة ، قد تمضي لوقت وتغيب لساعات وتبقى ذكرى الكلمات الطيبة .

Quote: وكنا في غياب ايضـا

وتبقى الارواح والافئدة في (حضرة)دائمة في هذه الايام المباركة .

الزميل : ودعكر: صاحب البصمة في بلاط صاحبة الجلالة
هل تذكر رحلة العمل الى سكر كنانة ؟
طبعا ذكريات (سونا) والغداء فيها ، وسط شلة من الزملاء والزميلات ، كانت من اللحظات الباقية ، انها لقيمات نقيم بها اودنا ، وكرسي نسترخي فيه لنبدد تعبنا ، وجلسة في الطرق مع (ست الشاي) لزوم (المخمخة) وتعديل الدماغ خاصة اذا كنت مناوب ، فيتجدد النشاط لليل طويل .

سونا: متحرك : شفرة صنعت خصيصا لوكالة السودان للانباء التي تأتينا بالانباء في صحفنا التي تفتقد لشبكة المراسلين والموفدين الى الخارج ،
في الدوحة : حامد ابكر(الراية) ومحمد محجوب(داجيل) ، كنز المعلومات والارشيف المتحرك وعامر تيتاوي والبشاري (الشرق) ، طبعا (ابو التيت ) يحمل ذكريات الكورة والمغرب ,
ودعكر حتى لاتنسى : فيصل خالد حضرةاو فيصل الزبير محرر (شئون دبلوماسية)! ود شمبات !
ارجو الاتصال لامر يهمك 09745493878 او الايميل [email protected]

سلامات
وعوافي
فيصل ..
الف حمدا لله علي السلامة .. والعود احمد ..
وشكرا كثيرا يافصيل علي وجودك بيننا ...

العزيز فيصل
هاوقد عدتم
فى غيابك ازداد ثقب الاوزون المنبرى اتساعا
وبعودتكم يبدا رتق النسيج الاسفيرى
حمدا لله على السلامة
وشكرا للمهندس بكرى ابوبكر

الزميل : ودرملية (توأم روحي) واخي الذي لم تلده امي
فيك ملامح الزمن الجميل
ومن يلقاك يجدك كما انت لا يغيرك الزمن ، انت تسير في درب العارفين ، ومن يحفظون للناس ودهم ، اظن بالك مرتاحا ، في صراحتك ، تمضي لوحدك وكأنك (غفاري) ، هو منهج الزاهدين ، تصدق الاخرين في صداقتك ، في كدك في هذه الفانية جلد وقوة ومثابرة ، وفي تفاصيل يوم عملك الشاق لاتنسى الاحباب ، التواصل بين الناس رحمة في وقت تقلصت فيه مساحة المودة بين الناس ، اراك تحتبس ذكريات الصبا ، وبعض (عترسة) ذاك الزمن في بعض المدن ، وما بين شوارعها ، وشخوصها ، تطوف روايات ولا حكايات اولاد حلتنا ‘ شئ من التفلت اللذيذ ، او قل معايشة الواقع ، وتسجيل التجربة ، حتى غدوت خبيرا في الهندسة الاجتماعية ، وهذا سرك في معرفة كنه النفس البشرية ، ولكنك تعيش بسيطا ، وهنا من يفهمك امتلك مفتاح شخصيتك ، مبادئك حفظ الود للجميع إلا من تكبر ، هنا فالتواضع سمتك ، فأنت نحت قاموسا اجتماعيا ، فانت من نفر عمروا العلاقات بين الناس .
وسلامات
وعوافي
.
.
.
انها كلمات تختصر اجمل العبارات ، هذا اثرك قولا وفعلا . دمت موفور القيم .

مرحب بالاخ بعودة الاخ فيصل الزبير
وانشاء الله الجابك لينا يجيب هاشم كرار الطلع يا فيصل عندو باصويرد منذ شهر 2
وهو اخر من يعلم..
مرحب يا فيصل وبحضورك تعود الينا هنا كل الكلمات والحنكة الصحفية المميزة
ونور ت يا صديقي..

الزميل : عامر تيتاوي
تحياتي ،
مرورك اثلج صدري ، موقفك النبيل ومناشدتك اثمرت باسوورد جديدة ، احفظها عن ظهر قلب ، امابعد :
طبعا ، انت في اخر الاستعدادات للسفر الى السودان ، واصدقك القول : سنفتقدك ، ولكن ايامك بين الاهل ستظل هي الاجمل ، ونتوقع ان تتحفنا بيوميات العيد .
عامر :
هناك الكثير يحتاج للتوثيق ، وسكب المداد ، خاصة ايام الاسبوع ، تلك الصحيفة الرائدة ، جمعت افضل الصحافيين ، قضينا فيها اياما كالشهد ، كانت مدرسة نحن تلاميذها ، مارسنا عملنا كفريق واحد وبكل مهنية ، ايضا احسب ان ذكريات المغرب تحتاج لبوست خاص ،فذكريات الدراسة لا تزال باقية ، ويمكن ان تنقل صورة قلمية للمغرب الجميل .

تيتاوي : صحافي متميز ، ممارسة ودراسة ، جمع بين السياسة والرياضة ، يعرف فنون الخبر الصحافي ، والمقال المتزن ، صاحبة العبارة الانيقة ، والجملة القصيرة و له اسلوبه الخاص في كتابة العنوان في الرياضة ، اسلوب المختصر المفيد ، مثلا : بريتش فينش! عنوان للمونديال وخروج بريطانيا !
كتب في السياسة حينما كان مسئولا عن قسم الشئون الدولية بجريدة الاسبوع ، وزامل المخضرم مأمون الطاهر وهنا سجل تيتاوي موقفا بتقدير من سبقه في المهنة واحترام المخضرمين . وايضا في مجلة الملتقى ، وفي الرياضة حاليا يعد من ابرز الصحافيين في قطر وقيادي في القسم الرياضي بجريدة الشرق ، ومعه الزميل صلاح الحاج المتميز بحواراته ، تيتاوي اجرى حوارات مع شخصيات رياضية عالمية والتقى ابرز الوجوه مثل بلاتر- بكنباور- بيلية .تيتاوي من اسره عشقها الصحافة ويعطي جل وقته للمهنة ولا ينازعه عليها إلا الصغير محمد .
من ينجح في استفزاز عامر ليفجر مخزون ذكرياته ؟

الزميل : المهندس كيكي : لك في القلب معزة خاصة
انت في اديس ابابا كما قرأنا ام عدت
وفي الحالين جيتنا ستكون محضورة ، طبعا انت زرت الاصل اما انا فأحيانا ازور الفرع (حبش الريان) ، فهناك بقية من ذكريات بن معتق وايام اجترها قضيتها في اديس ابابا 1998، ولكن يبقى الجمال واحدا والمزاق بنكهة البن الحبشي ، نزلنا اولا في ذاك العام في فندق مريديان ، كان رائعا ، فيه شئ من الدفء والضوء الخافت ، اخذ التعب حظه فخلدنا الى نوم عميق ، بعضنا تحسس مخدته ، واخرون تابعوا ليلهم حتى الخيط الابيض ، رشفوا رحيقا وشموا بعض عطر ، وشاهدوا ابنوسا وبددوا تعبهم بمساج وساونا وجددوا نشاطهم ، صباحا تحسسنا جيوبنا ، حسبنا ما تبقي من دولارات و(بر) ، لجأنا لخيار (قدر ظروفك) وكان الرحيل الى نجمة واحدة فندق (ليدو) وسط المدينة ، يشبه القرين فلدج ، بسيط وغرفة على شكل حرف (يو) ، واكواخ للجلوس للوجبات وشراب العصير ، غرفه كانت صغيرة لكنها مرتبة ، البرندة تتلوى مع شكل (اليو) ، حينما تهطل كافواه القرب ، نجلس على كراسي البلاستيك في البرندة لنتابع صوت خرير المياه على الارض الصلدة تجعلك تسرح الى افق بعيد ، تصنع قاربا من ورق وترميه حيث تجرفه المياه ، وقدره الذهاب بعيدا او الغرق ، وجبة الافطار كانت خفيفة ، وهي الوحيدة ، وليلا نخرج الى السهر الجميل ، اكواخ في منطقة سياحية ، والجلسة على (الككر) ، والاكل يأتي مغطى بطبق السعف الملون - تواصل وتمازح الحضارات - الشعر ممشط ، الزي ابيض ، وجمال يذكرني بدعاية الخطوط الاثيوبية ، الامهرا اجمل خلق الله ، وليس كاولاد عمنا - او كما قال المتفلت كرار عن نصفه الاخر - اكلنا الكتفو والزغني ، ويحضرونه على اواني فخار تحتها نار ، صورنا تفضح عيوننا ، ولكنها توثق لاجمل الاوقات ، هم - الاثيوبيون او الاحباش- يكنون لنا نحن السودانيون ودا واحتراما ، في تلك الزيارة خرجت بمقابلة صحافية مع وزبر الخارجية سيوم مسفن ، الرجل كان متواضعا ، مرتب الافكار ، وللذين لايعرفون فهو من كتب اعلان المبادئ الذي تبنته الايغاد لحل مشكلة جنوب السودان وطرح عام 1994 . كانت هناك مصورة جميلة جدا ، تمارس هوايتها في مقر منظمة الوحدة الافريقية ، تصور الوفود والزوار ، ولما كنت احمل كاميرا كانت اول صورها بعدستي والصورة لازالت في جيبي !! كانت كالرصاصة !
كيكي : العتاب من القلب !

الزميل : كيكي :

Quote: وانشاء الله الجابك لينا يجيب هاشم كرار الطلع يا فيصل عندو باصويرد منذ شهر 2 وهو اخر من يعلم..

هاشم يعاني من امية كمبيوترية وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة ، بس خليه ينفض الغبار عن ذاكرته الخربة، ونحن مجبورين على الكتابة ، فقط علية ان يواصل بوست (ام المفاجآت) !

مش معقول فيصل الزبير هو فيصل خالد . اذن الابداع مبرر والقلوب لبعضيها كما يقولون .. الف تحية لك وانت ترجع بنا الى الزمن الحلو والزكريات السكر ... كنا شباب وحيوية نطمع ان نكون اضافة حقيقية فى بلاط صاحبة الجلالة .. حماس وحيوية دافقة ونشاط يتجاوز مخزون الطاقة فى زمن"الصفوف " الصعب .. لم نكن نعرف التوازنات او التوازن كنا تيار جارف يبحث عن الحقيقة ليثبتها ويثبت بها اسمه وقلمه ... كانت ايام وكان حسن البشارى وثورته ضد الاحالة الى الصالح العام التى طالت مصانع السكر"فى الجنيد على ما ازكر" كغيرها وصارت حياتهم مرة ولم تثنيه خبرة فيصل خالد فى التعامل مع المسئولين فى مثل هذه المواقف ولا توسلات رئيس الوفد"الفاتح من الوزارة" وطمعه فى الخروج من"حصة " كروت السكر لما هو اكبر .. كانت رحلة خالدة وحرة الفت بين قلوب شابة فى ايام ماضية ثم مالبسوا ان تفرقوا يحملون اقلامهم لمهنة ووطن مازال الامل كبيرا فى ان يحتصن كل الزعلانيين.. التحية عبرك لكل القبيلة وخاصة البشارى ..الجميل تيتاوى واساتزتى حامد ابكر ومحمد محجوب وعبرك لكل بورداب الدوحة...... على ايميلك رسالة وساكلمك اليوم... لاحقا>>>>
ضفرة:
دخلت الان ..ثانيا وقبل الرد... اولا... استمتعت بتحاورك مع ايامك الجميلة فى حوار يفضح جمال الدواخل... و عند المداخل بعض من الجمال" ان شاءالله بنابر.. مفرد عنقريب".. الاعتراف البرئ... يافيصل انت وهذه المجموعة سمحين وصادقين.... يلا... انداحوا

مرحبا بعودتك الميمونة، وننتظر أن تعوضنا هذا الغياب.

الزميل المحترم : ودعكر : تحياتي واشواقي الى ذلك الزمن النبيل ، ونحن نخطو اولى خطواتنا في بلاط صاحبة الجلالة !
رسالتك وصلت ، نسأل الله ان تجمعنا الدوحة .

الزميل : نادوس : شكرا على المرور ، وتحياتي لاسرتك الكريمة والمبدعة ابنوسة :

Quote: وننتظر أن تعوضنا هذا الغياب

واظن الاستفتاء بنسبة 100% لصالحك اذا اعدت جمال تلك الليلة الجميلة احتفالا بالعريس عصمت الدسيس.
ننحن في انتظار التعويض والطرب الاصيل

الأخ فيصل
عوداً حميداً طيبا...

مرحبا بك و بكلماتك الأنيقة...

قلت لي مخطط علي دبي ، مع اني قلت يمكن انت مخطط (حلو شمبات مقيلة) و نتقابل في العيد . ان شاء الله نلتقي قريبا.
تحياتي و ودي

الحاج حمد

الزميل : الحاج :
تحياتي ، وشكرا على المرور ، شمبات طبعا هي الاصل ، ولكن دبي فيها اهلي ، وتمنيت ان تكون الزيارة الى السودان ، وهذه تحتاج لاستعداد مبكر ، في دبي ناس شمبات كثر ، ولدي ابناء خالة وعمومة ، منهم غازي وسراج حضرة في شرطة بر دبي ، وايضا اخت زوجتي مقيمة هناك ،وبالتأكيد اجواء العيد ستكون سودانية 100% .