هل كافأت جريدة الصحافة النور أحمد على سرقاته برئاسة التحرير

يتردد في بعض الأوساط أن الصحفي النور أحمد النور

الذي أشتهر بالسرقات من المواقع الإلكترونية

قد خلف الصحفي عادل الباز في رئاسة تحرير جريدة الصحافة .

نتسأل عن مدى صحة الخبر ونرجو الإفادة ممن يملك المعلومة.[/GREEN]

المعني هو الصحفي النور أحمد النور الذي ثبت أنه قام بنشر عدد كبير من المقالات

في جريدة الصحافة السودانية دون الأشارة لمصادرها الحقيقية،

أكثر من ذلك كان يضع اسمه باعتباره كاتب هذه المقالات.

هذه السرقات موثقة في ارشيف هذا المنبر .

هل أصبح هذا الصحفي رئيسا للتحرير بدلا عن محاسبته على ما أقترف من سرقات؟؟؟؟

بعيدا عن كل ما يقال عن السرقات الصحفية والاتهامات التي وجهت الى الزميلين النور احمد النور وابوبكر وزيري ، لا بد ان نقر بان الاستاذ النور من خيرة الصحفيين المحترفين وهو صحفي اخبار من الدرجة الاولى وهو حالياافضل مراسل في السودان في مجال الاخبار والتقارير بلا منازع ، بشهادة رؤسائه المباشرين في جريدة الحياة اللندنية ومن خلال مسيرته المهنية في السودان ، ويجب ان لا نغرق في خلافاتنا السياسية الى الدرجة التي تجعلنا نرفض الحقائق . اما الاستاذ ابوبكر وزيري فهو رجل واسع الاطلاع عميق الثقافة متمكن من اكثر من لغة ، ليس لدي ما ينفي التهمة الموجهة اليهما لكني على قناعة كاملة وبالدليل المهني انهما بغير حاجة الى السرقة من الانترنت او غيره من معينات المعلومات ولوعينت الصحافة النور رئيسا للتحرير فقد كسبت صحفيا مهنيا حقيقياوستحقق قفزة حقيقية خلال فترة وجيزة ..
وارجو الا يفسد اختلاف الراي للود قضية .

شكرا لك يا أخانا د. عبد المطلب لمساهمتك في هذا الخيط

يبدو لي أنك لم تطلع على ما أثير في هذا المنبر حول هذا الأمر والأدلة والبراهين التي تم ايرادها حول عدد من السرقات التي اقترفها السيد النور أحمد النور، حيث أنك قلت:

Quote: بعيدا عن كل ما يقال عن السرقات الصحفية والاتهامات التي وجهت الى الزميلين النور احمد النور وابوبكر وزيري

نحن هنا يا سيدي لا نتحدث عن اتهامات أو أقاويل وانما نتحدث عن أكثر من سرقة قام بها الصحفي النور أحمد النور
ولقد أرسلت منبها رئاسة تحرير جريدة الصحافة لهذا الأمر حينها الا أن الجريدة لم تهتم. وبدلا عن تقديم الأعتذار لجأت الجريدة للتسويف
والتبرير بأن هناك خطأ حدث في الحاق اسم الكاتب بالمقال المعني ، غير ان الحقيقة العارية هي ان هذا الصحفي قد قام بتكرار هذا الأمر مرات عديدة حيث ظل يأخذ مواد جاهزة من مواقع متعددة على شبكة الأنترنت وينشرها باسمه مما يجعلني على ثقة تامة من ان ما تفضلت بذكره في حق الصحفي النور أحمد النور من احتراف ومهنية يصتدم بحاجز سميك من السلوك النافي لهذه الصفات ولا أظن أنك تعتقد أن السرقة عملا يتصل بالأخلاقية أو المهنية من قريب أو بعيد.
سأزودك هنا ياأخي بهذا الرابط الذي أرجو منك متابعته حتى تتسنى لك معرفة ما اذا كان الأمر مجرد تهمة تتطلب مرافعة منك لردها أم أن السيد النور أحمد النور يقوم بهذا الأمر كسلوك ثابت ومستقر بينما يقدم لك نفسه بوجه آخر.
انني أرى أن جريدة الصحافة فيما لو أقدمت على تعيين هذا الصحفي رئيسا لتحريرها فسوف لن تفعل أكثر من اضافة سقطة أخلاقية جديدة تضاف الى سقطتها السابقة.
أما قولك:

Quote: ويجب ان لا نغرق في خلافاتنا السياسية الى الدرجة التي تجعلنا نرفض الحقائق

فانني لا أعلم دواعيه حيث أنني لم أهتم بالانتماء السياسي للمذكور في هذا التناول وليس لي حاجة في ذلك حت انني لم أعرف انتماءه السياسي الا بعد أن وقعت على هذه السرقات التي ارتكبها، لذلك فانني لا أرى ثمة ما يستدعي الأشارة للخلاف السياسي اللهم الا اذا كنت أنت منتميا لنفس الجهة السياسية التي ينتمي اليهاالسيد النور أحمد النور. في هذه الحالة فقط سوف أفهم دافعك الى الأشارة لأمر الخلاف السياسي.
وفي الختام اليك الرابط المشار اليه مع أكيد شكري وتقديري.
جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة

طــــق خاااااص

الوريف ابو مهيار .. سلام وتحية

اعفص هنا


وبعد داك ما بطال لو اجريت مقارنه هنا ..


اعفص هنا


وسلم لي علي السيد وزيري

عفصت يا خالد ماسا

وقرأت عجبا. الكويسة انه لم ينتحل أحدهم الموضوع بادعاء ملكيته

وترك معلقا في الهواء كأن لا أب له.

العار للصحافيين الكذبة.

وتسلم يا خالد.

Quote: السرقة فعل قبيح وتكون قبيحة جدا عندما تمارسها مؤسسات يفترض أن رسالتها ضد الفبح ولسمو القيم الفاضلة والأخلاق.

Quote: انني أرى أن جريدة الصحافة فيما لو أقدمت على تعيين هذا الصحفي رئيسا لتحريرها فسوف لن تفعل أكثر من اضافة سقطة أخلاقية جديدة تضاف الى سقطتها السابقة.

قبل فترة قصيرة (اسبوعين او اقل) نشرت احد الجرائد اعتراف بانها لم تتعامل بحرفية بقبولها رسوم اعلان اقل من الاسعار السائدة للوبي ضد الحرب ... واعتذرت

قبل فترة طويلة اعتزرت نيوزويك لانها اكتشفت ان بعض ما كتب غير صحيح ، وقبل فترة طويلة اكثر من سنة اعتذرت جريدة امريكية لانها اكتشفت ان مراسلها يؤلف القصص ، وكان الاعتذار عبارة عن صفحة كاملة ، تم الاشارة فيها الي كل ما كتبه المراسل ...


في السودان السرقة -بكل انواعها - ما حرام ولا غلط ،،، يعني في المنبر فدوي الشريف حتي الآن تكتب ،دون خجل ...

اذا لم تستحي فافعل ما شئت

شكرا جزيلا الأخ رقم صفر

للمساهمة القيمة والمقارنة بين مؤسسات صحفية تحترم نفسها

وتحترم الرأي العام ومؤسسات إعلامية لا تقيم وزنا

لا للرأي العام ولا حتى لتأريخها.

أرفع هذا الخيط عل ذلك يتيح الفرصة للدكتور عبد المطلب

للأطلاع على ما كتب اثباتا لسرقات الصحفي النور أحمد النور.