تعلموا من سلفا كير

وشعبه يواجه منعطفاً مصيرياً

دعا كل القوى السياسية

بما فيهم القيادات الجنوبية في الأحزاب القومية

بما فيها المؤتمر الوطني

ولم يستثن خصومه

بما فيهم من حمل السلاح

(بل لعله كان مؤتمرا للخصوم أكثر منه للمؤيدين)


وعندما التأم شملهم

اتسع صدر حزبه لكل وجهات نظرهم

(فلم نسمع شكوى منهم)

ومن ما طرحوه وما اتفقوا عليه

خرجوا بخطوات تضمن نجاحهم كشعب

(ولا تقتصر على مصالح الحزب الحاكم أو رئيسه)

فوافق سلفا - والحركة معه - على:

حل حكومتهم (بعد الإستفتاء)

وتكوين حكومة إنتقالية بمشاركة الجميع

وإجراء إنتخابات جديدة تحت إشراف الحكومة القومية

وصياغة دستور جديد


هكذا يكون الزعماء

الذين يضعون مصالح شعوبهم فوق أشخاصهم

وفوق أحزابهم


يتوجب علينا أن نكون منصفين

وأن نشيد بهذه الإنجازات التاريخية

وأن نشيد بسلفا شخصيا

(ولد قرنق البكر) كما يصف نفسه

...

ولا يخفى على أحد

المعادل لكل نقطة أعلاه على المستوى القومي



الباقر موسى

والمعادل لحديث الحقنة

بعد تأكيداته لسلامة الشماليين بالجنوب

ها هو يدعوهم للإستثمار فيه

Quote: سلفاكير يتعهد بمنح المستثمرين الشماليين مزايا خاصة جوبا: عمار آدم :جَدّد الفريق سلفاكير ميارديت النائب الأول لرئيس الجمهورية، رئيس حكومة الجنوب بقيام الاستفتاء في موعده المحدد، وأكّد عدم تأجيله مهما كانت الظروف، وقال إنّ أيّ تأخير له سيعيد السودان للمربع الأول،

http://www.rayaam.info/News_view.aspx?pid=789&id=62587

والله ياهو الفضل يا باقر
نتعلم من سلفا كير؟
ياخي دا تلفزيونو SSTV أعلن نتيجة الاستفتاء قبل
قيامه. وهو نفسه لم يتريث وقال كلمته قبل أن
يدخل ورقته في صندوق الاستفتاء.
حاكم يرى الشفافية والنزاهة هي التأثير على
قرار المواطن الجنوبي مبكراً. الشفافية أن يغض الطرف
عن تحيز أجهزة إعلام حكومته لنتيجة لم تتوصل إليها
عملية الاستفتاء نفسها.
باقر كنت أظن أن بك من الحصافة مايمنعك من تمجيد
مثل هؤلاء القادة الذين لا يملكون قطرة من إلهام لشعوبهم.
لا يملكون شيئاً من كاريزما مما هو مطلوب في قائد
لحركة تدعو لخلق وطن جديد!
وهو ليس إبن قرنق البكر ولم يتعلم منه شيئا؟!

العزيز مصطفى

لم أظن أنني أحتاج لأن أشرح ما طرحته أعلاه

هل أقول ليك أديها قرية تانية؟


تحياتي للأسرة


الباقر

فعلا نتعلم منه كل يوم يا الباقر
لله رده من رجل!!



وسط كل هذه التشنجات...لا زال يتمتع بحلمه وتسامحه وبعد نظره.

العزيزة تراجي

تحياتي

تعلمك إنتي

وتعلم مصطفى مدثر - العامل ما داير يفهم دا - ساهل

الكلام تعلم الناس الممكن يعملوا الخطوات أدناه:

Quote: دعا كل القوى السياسية .... اتسع صدر حزبه لكل وجهات نظرهم ... فوافق سلفا - والحركة معه - على: حل حكومتهم (بعد الإستفتاء) وتكوين حكومة إنتقالية بمشاركة الجميع وإجراء إنتخابات جديدة تحت إشراف الحكومة القومية وصياغة دستور جديد

مصطفي

ما شايف ليك زول

في موقع قومي

يمكن يدعو كل القوى السياسية

ويكون حكومة قومية

ويقبل حل حكومته

وإجراء إنتخابات تشرف عليها الحكومة القومية

وو

وعيد الضحية قرب


الباقر

Quote: والله ياهو الفضل يا باقر نتعلم من سلفا كير؟ ياخي دا تلفزيونو SSTV أعلن نتيجة الاستفتاء قبل قيامه. وهو نفسه لم يتريث وقال كلمته قبل أن يدخل ورقته في صندوق الاستفتاء. حاكم يرى الشفافية والنزاهة هي التأثير على قرار المواطن الجنوبي مبكراً. الشفافية أن يغض الطرف عن تحيز أجهزة إعلام حكومته لنتيجة لم تتوصل إليها عملية الاستفتاء نفسها. باقر كنت أظن أن بك من الحصافة مايمنعك من تمجيد مثل هؤلاء القادة الذين لا يملكون قطرة من إلهام لشعوبهم. لا يملكون شيئاً من كاريزما مما هو مطلوب في قائد لحركة تدعو لخلق وطن جديد! وهو ليس إبن قرنق البكر ولم يتعلم منه شيئا؟!

الأستاذ مصطفى مدثر:

حقيقة القلم مابزيل بلم ... وخاصة بلم النخب الشمالية المتعلمة. قرأت لك كثيراً في صفحات المنتديات السودانية عن مصطفى سيدأحمد وبعض الإهتمامات القصصية والشعرية وأقول لم تعصمك كل هذه (المثقافة) المبزولة والمبتذلة في المنابر من أشدها شعبية إلى أكثرها صفوية من التخلص من أمراض النخب الشمالية المزمنة والمعروفة إصطلاحاً بـ(إدمان الفشل) عند د. منصور خالد (عميل الـCIA) حسب تحليلات اليسار السوداني الكاسد سياسياً والكسول ذهنياً والموجود عن جدارة في مقاعد المتفرجين (رأفة مني لم أقل المتواطئين) منذ عقود.

يا سيدي ما الذي يمنعك من أن تتعلم من السيد سلفاكير ميارديت؟!! سوى غطرسة (في الفاضي) تأرز إليها نخب الشمال التي لا تجيد شيئ سوى ونسة الصالونات وبعداك يصعقوا بسؤال لماذا لم تفكك أسلحة فتاكة كالإضراب السياسي والعصيان المدني والإنتفاضة السلمية والمحمية والمعززة بالسلاح سلطة الإسلاميين (الخصوم الطبقيين الطرف الآخر في الصراع التناحري دهـ)؟ ياخي تفوووووووووووعليكم.

يا أستاذ يا مكرم باقر موسى قال نتعلم من سلفاكير لإنو وما إن لاحت في الأفق ملامح دولة جنوبية مستقلة ما عمل زي بلطجة الجلابا وقال ننفرد بالحكم لإنو كرسي الجلابا مابشيل نفرين وإن تطايبت النفوس فعنقريبم أصلو ما حا بشيل غير واحد. تتعلم زيك وزي بقية بلطجية الشمال السياسيين إنوالسيد سلفاكير قطع وعداً على نفسه لأبناء جلدته بأنه سيحل حكومته (المنتخبة) مباشرة بعد الإستفتاء وسيكون حكومة تجمع حتى لام أكول وأتور ورياك قاي، شغل زي دهـ جلابي مابعملو ولا بتعلمو.

إنتا محمل سلفاكير تبعات فشلك وفشل كل النخب الشمالية في الحفاظ على وحدة السودان، هو فقط قال يملك صوته وسيمنحه للإنفصال، فقط قول، إنتا بتمارس في الإنفصال ممارسة من الإستقلال لحدي لحظة كتابة جملتك بتاعت (ياهو الفضل) ذات المحمول الإستعلائي الذي لا أعده مجرد lapsus linguae لكن دهـ موقف وذهنية وممارسة شمالية بإمتياز

ياخي أنادهـ شايقي أبوي كان مشلخ لي قعر إضنيو وأمي مشلخة لي قعر إضنينا وساكن في الحاج يوسف المايقوما لو لقيت فرصة أنفصل من دولتكم دي تفتكر بخليها تفوت دون أن أنفصل؟ بالتأكيد لا. خليك من سلفاكير داك أنا دهـ بنفصل، عالم مقرف.

باقر شكراً وسلام


مرتضى جعفر

ده كلامك يا الباقر:

Quote: دعا كل القوى السياسية .... اتسع صدر حزبه لكل وجهات نظرهم ... فوافق سلفا - والحركة معه - على: حل حكومتهم (بعد الإستفتاء) وتكوين حكومة إنتقالية بمشاركة الجميع وإجراء إنتخابات جديدة تحت إشراف الحكومة القومية وصياغة دستور جديد

وده كلام اخونا مرتضى جعفر:

Quote: يا أستاذ يا مكرم باقر موسى قال نتعلم من سلفاكير لإنو وما إن لاحت في الأفق ملامح دولة جنوبية مستقلة ما عمل زي بلطجة الجلابا وقال ننفرد بالحكم لإنو كرسي الجلابا مابشيل نفرين وإن تطايبت النفوس فعنقريبم أصلو ما حا بشيل غير واحد. تتعلم زيك وزي بقية بلطجية الشمال السياسيين إنوالسيد سلفاكير قطع وعداً على نفسه لأبناء جلدته بأنه سيحل حكومته (المنتخبة) مباشرة بعد الإستفتاء وسيكون حكومة تجمع حتى لام أكول وأتور ورياك قاي، شغل زي دهـ جلابي مابعملو ولا بتعلمو.

وده هنا كلام سلفاكير:

Quote: _وكيف نظرتم للمقترح الذي تقدم به أكول بضرورة إجراء مؤتمر دستوري وتكوين حكومة انتقالية بعد انفصال الجنوب؟ هذا ليس طلب لام أكول أو غيره، بل نحن في حكومة الجنوب نعلم أنه بعد إجراء الاستفتاء سنحل الحكومة الحالية لنشكل حكومة انتقالية تشمل الجميع، وهذه الحكومة هي التي ستقود الأحزاب الجنوبية لإجراء انتخابات جديدة، وهذا ما جاء في الدستور وما نعرفه نحن جيداً دون اقتراح من أحد.

Quote: * لماذا كثر الكلام في الفترة الأخيرة حول محاولات لتصفيتك؟ أنا قائد مسؤول، حتى وإن كان الجنوب الآن ليس دولة مستقلة إلا أنني الرجل الأول في الجنوب، وهناك من يطمح للوصول لهذا المنصب، ولكي يصل هؤلاء إلى منصبي.. الأمر يتطلب تصفيتي "لأنو الكرسي ما بيشيل نفرين في وقت واحد.. لكن بيشيل زول واحد". * هل تتهم جهات محددة..؟ أنا لا أتهم أحد وأي قائد مستهدف، فإذا كانوا من يريدون تصفيتي جنوبيين، فأقول لهم أنتم الآن مستعجلين "لأنهم دايرين متين أنا اطلع من الكرسي عشان يحلوا محلي ويقعدوا مكاني"،

واقرأ دي كويييس يا الباقر:
وهذا ما جاء في الدستور وما نعرفه نحن جيداً دون اقتراح من أحد

سلام يا باقر
ياخي لا كلامك لا كلام سلفا كير يحتاج
لقراءة تانية عشان يتفهم!
انت ومرتضى جعفر تفترضون في الرجل
ما لا يملكه. وما أردتم أن نتعلمه
منه وارد في السي بي اي وليس من
أفكاره هو.
ومرتضى جعفر
إنت ياخي لو عايز تشتم وتبصق تفووووو
فشنو وصفك لي بالاستاذية وشنو قريت
ليك هنا وهنا. هل انت ما متأكد من
رأيك في شخصي ولا شنو؟
أنا ح أشرح ماعنيت بحديثي عن سلفا
لفائدة من يحترم المحاور:
أنا قلت ياهو الفضل. أقصد بعد أن وجه
سلفا كير شعوب الجنوب لاختيار الانفصال
(لأنو قرا ليهم في العلن الورقة المفروض
يختها في صندوق الاقتراع!)
وبعد أن سمح لأجهزة إعلامه بالدعاية
للانفصال وقوض النزاهة والشفافية
(ولم يفلح جنوبي واحد أن يتحدث عن
الوحدة في تلفزيون الجنوب فيما عدا
صياغات ذكية من باقان تكسبه الاحترام
لأنه أضمر تفضيله للوحدة وإن لم يخل
حديثه من ظلال الفكر الوحدوي!)
فمن السخرية أن يدعونا باقر أن نتعلم
من سلفا شيئاً. ودوننا الاتفاقية نفسها!
كلامي واضح يا مرتضى ما محتاج تورينا
إنو أمك شايقية مشلخة عشان نفهمه
ولا ح نصفق ليك لانك ود شايقية وبتدافع
عن قائد جنوبي قليل القدرات!
وبعدين بالمناسبة أنا شتام جدا
ولكنني لن أفعل لأني لا أعرف عنك ما
يدفعني للشتيمة.

الموضوع ليس مسئولية سلفا عن الإنفصال أو عدمها

وهذا يمكن أن نفتح له بوستا آخر


لا أعلم لماذا افترض مصطفى أنه من المعنيين بالتعلم من سلفا

المقصود هنا تعلم من هم في السلطة

وتعلمهم من سلفا مجموعة من الأفعال ذكرتها بالتفصيل

تتعلق بسلوك الحكومة عندما تحدق بالبلاد ظروف مصيرية

وبالذات قدرتهم على تجاوز النظرة الحزبية للتمسك بالسلطة

وتبني النظرة القومية التي تتجاوزها


اليوم

إذا دعا البشير خصومه السياسيين

مثل الميرغني الصادق نقد

ودعا حملة السلاح
مثل خليل ومحمد نور

وأشركهم في حكومة قومية

للتصدي لمشاكل البلد

بما في ذلك صياغة دستور

وإجراء إنتخابات

حينها سنشيد كلنا بالبشير

لتضحيته من أجل إنقاذ البلاد


سلفا فعل ذلك بالضبط مع خصومه

...

ما دفعني لإفتراع هذا البوست

تجاهل الأقلام الشمالية لهذا الإنجاز


والإدهي عندما ننبه لقيمة إنجازه

يصر صديقي مصطفى على الإستنكار

بصيغة "ياهو الفضل!"


عموما التحية لسلفا

الذي يسير على طريق غاندي

ومانديلا

الذين كان إشراكهم لخصومهم

أساسا لديمقراطيات راسخة



الباقر موسى

كيف تسول نفسك ياباقر ان تعمل مقابلة بين
غاندي وسالفا ان لم يكن دافعك المزايدة
وهي وسيلة بائسة يعتمدها من يئسوا من
الخلاص ومن أهل القبور ذاتهم زي الولد
صاحبك دا البيقول لي القلم ما بيزيل بلم!
ويزايد بأن أمه شايقية مشلخة بالله شوف ليك مزايدة
إنتو ما تمشوا تبقوا قادة انتو ذاتكم وكاريزما
وحاجات تانية (مشار دا احسن منكم في شنو ياها فكرة
صاحبك) لكن زولكم دا رئيسكم دا عندو عداء لاولاد
السودان من امهات غير جنوبيات. وبذلك يقدم نموذج
عنصري صارخ. وبعدين هو ما زولا ملهم وتتشوق تسمعوا
زي ما عملنا مع نقد وجون قرنق!
المزايدة بتدفعكم تقارنوا سالفا بغاندي او مانديلا
(كدا يا باقر بتخون ثقافتك ومعرفتك)!
يا باقر انت ليك سنوات الرغبة في الخلاف بتختك في
معسكر واحد مع المزايدين!
ابعد يا حبيب الشيوعيين من الاشخاص الملغومين

مصطفى يا عزيزي

ملخص كلامي

أنو عمر البشير

يتعلم من سلفا كير

أنو يدعو خصومو لتشكيل حكومة قومية

تخارج البلد بعقد المؤتمر الدستوري وإجراء إنتخابات

وكمان فتحت للكلام دا بوست خاص

عمر البشير .. هذا مخرجك

...

ثم ثانيا

يلتقي سلفا الذي دعا لام أكول وجنرال أتور

مع غاندي الذي دعا جناح لأن يكون رئيسا للهند

والذي تمسك بحقوق غير الهندوس حتى مماته


والتقي مع مانديلا

الذي ضم خصمه بوتوليزي رئيس الكوازولوناتال لحكومته الأولي

وأوكل له وزارة الداخلية


ما الذي يمنع سلفا أن يكون في مقام أي من الإثنين؟

خصوصا إذا اتخذ - مثلهما - قرارات أثبت التاريخ صحتها؟


الباقر

الاستاذ مصطفى مدثر:

أنعمت عليك بلقب الأستاذية رغبة في التهكم ليس إلا، فأنت متثاقف بدرجة الامتياز في المنابر السودانية الشعبية والصفوية however، تعاني من أمراض النخب الشمالية (إدمان الفشل) وتمارس الإستعلاء بصورة سافرة فـ(يا هو الفضل)، الغريبة شرحت ذلك في أول مداخلة معك لكنني الآن أجد العذر للباقر أن طالبك بإعادة القراءة.

يا سيدي يتناسب مع ذهنيتك الصفوية دي أن تفهم أنني ذكرت أنني أنحدر من أصلاب شايقية كرغبة مني في انتزاع صفقاتك (الغالية) ولما كنت أنت تنحدر من الأيديولجيا الشيوعية البائدة وتفاخر بذلك لمأمون التلب، فأنتم قوم خبرناكم سنين عددا (16 سنة عضو كامل الدسم بحزب صفوة صنع خصيصاً للطبقة العاملة) متخصصون في نزع الجمل من سياقاتها وتبترون الكلام من حيث يداوي جراحكم الفكريةالغائرة، فلو اكملت جملتي لكفيتني شرور الرد عليك، فأنا ذكرت تلك المعلومة البيولجية البحتة لا لكي أدافع عن السيد سلفاكير، وكيف لي؟! وهو يعرف فنون الدفاع عن نفسه أكثر مني أقلاها شايل سلاحو في إيدو، ولكن لكي أقول لك بأنني شمالي لكن لا أمانع في أن أنفصل من دولة مركزية شيدتها النخب الشمالية وتحرسها بعين ساهرة الأقسام الاخرى من النخب الشمالية التي تدعي معارضة الأولى بفقه (أنا واخوي على إبن عمي وانت وإبن عمك على الغريب)، وتاني أقرأ كلامي وما تقولني ما لم أقله، رجاءً.

موهبتك في الشتم لا تحتاج إلى دليل وبرهان وتنويه كمان، فأنا مطمئن لذلك استناداً على مقولة أستاذ لي (ما في داعي لذكر الأسماء) قال بأن الأيديولجيا تورث سوء السلوك وتصقل مواهب الشتم وعدم احترام الكبار وعدم احترام المعلم وحكم المباراة إلخ. لذلك وبما إنني في فترة نقاهة من أمراض العقائدية الماركسية أتقدم لك بإعتذار رسمي عن كل كلمة حسبتها شتيمة.

أخيراً كون ان ما قاله السيد سلفاكير وارد في الـCPA وليس من أفكاره، اعتقد أن هذا لوحدهـ داعٍ كافٍ يجعل الباقر عثمان يدعونا للتعلم من السيد سلفاكير من باب احترامه للاتفاقية وتنفيذها (in letter and spirit) نصاً وروحاً فتاريخ الساسة لشماليين هو تاريخ من سوء استخدام السلطة التي بأيديهم أيّاً كانت تلك السلطة وتاريخ من انتهاك الدساتير سواء دستور البلاد أو دستور الحزب أو خلافه من القوانين. التحية لسلفاكير وشكراً له على حرصه على صيانة الاتفاقية وتنفيذها بالتمام والكمال فقد علمتنا درساً.

مرتضى جعفر

ما قام به سلفا ليس منصوصا عليه في الإتفاقية CPA

في أي سطر ورد ذلك؟


هذه مستجدات

خصومة لام أو تمرد جنرال اتور


هل نتوقع تشمل الإتفاقية أيضا حول الإجتماع بخصوم الإنقاذ

أمثال خليل وعبد الواحد؟


لو أهمل سلفا خصومه

ولجأ للحل العسكري مع أتور

لما اتهمه أحد بخرق الإتفافية


لكن من فعله سلفا أنه حسن تدبير منه

يستحق عليه الإشادة من أي منصف


الباقر

لذا

الأستاذ الباقر
درس آخر من سلفا كير

سلفاكير يعفو عن«8» ضباط أوقوفوا على ذمة طائرة «فلج»
الخرطوم : جوبا : علوية: اصدر رئيس حكومة الجنوب، سلفاكير ميارديت، قراراً بالعفو عن«8» ضباط يتبعون للمنشق جورج أتور،ضبطوا على خلفية طائرة فلوج قبل اكثر من شهرين، وامر بإطلاق سراحهم فورا .
وابلغ وزير اعلام حكومة الجنوب ماريال برنابا « الصحافة « ان سلفاكير اصدر قرارات بإعادة ضباط سبق ان تمردوا على حكومة الجنوب بعضهم كان تابعا لجورج اتور، واشار الى ان الضباط اعيدوا للجيش والشرطة بعد ان تم العفو عنهم .
وكان رئيس حكومة الجنوب اصدر اول امس قرارا بالعفو العام عن الضباط الموقفين على ذمة طائرة فلوج قبل اكثر من شهرين وبينهم الرجل الثالث في تنظيم جورج اتور اثناء عمليات نقلهم للخرطوم بحسب السلطات بالجنوب والحركة الشعبية التي اتهمت حينها المؤتمر الوطني بالوقوف وراء حادثة الطائرة والقيام بإمداد قوات اتور بالمؤن،الامر الذي نفاه المؤتمر الوطني بشده آنذاك.


--------------------------------------------------------------------------------
http://www.alsahafa.sd/details.php?articleid=16830#16830

سلفا كير مدرسة مجانية أخ الباقر

أما هؤلاء المنفذين لأجندة التنظيم العالمي للإخوان المسلمين فلا يهمهم سوى هوس التنظيم البعيد كل البعد عن مصالح واهتمامات المجتمع السوداني لذا فلن يستفيدوا من الدروس المجانية


أحمد الشايقي

نزار

تحياتي

الحقيقة أنه ليس النجاح الأول لسلفا

ومن ورائه الحركة والشعب المؤيد لها


لقد كان محللو الشمال يتنبأون بأن الجنوب بقدر ما يجد

من سلطة سيسقط في حروب قبلية

وأن الحركة تنظيم عسكري لن تنجح في التحول لتنظيم سياسي



النجاح الأول كان امتصاص موت قرنق

فلم يدع قائد من الحركة للتهييج

ولم يشتجر القادة بعده

بل تم إنتقال القيادة في سلاسة


ثانيا لم تنفرد بالسلطة

فأشركت معظم الأحزاب الجنوبية

بجانب المؤتمر الوطني الذي نصت عليه الإتفاقية


نجحت الحركة في عقد مؤتمرها

بدون أنقسامات


خاضت حملة إنتخابات حققت فيها فوزا ضخما


فشلت كل محاولات الخرطوم لتسليح الميليشيات إشعالا للحرب الجنوبية الجنوبية


وهاهو عقد مؤتمر الأحزاب الجنوبية والحركات المسلحة

وهو من أفعال مؤسسي الدول العظام


صمت الأقلام الشمالية عن الإشارة لكل تلك النجاحات

يتجاوز الجحود

إلى الإستعلاء الأجوف



الباقر

يا أيها الثوريان
(مثنى)
باقر عثمان (في روايات الأسافير)
باقر موسى (في معرفتنا لعقود)
والأخ الجديد عليّ وأنا جديد عليه
مرتضى جعفر
كلاكما لم تفهما ما أرمي إليه!
وما تمجدانه في السيد سالفا
هو من قبيل التنفيذ المتأدب لنصوص
وإملاءات السي بي أي.
وحيث أن غاندي ومانديللا إبتدعا هذا
النوع من قبول الآخر وفق قواعد الحكم الرشيد
ف سلفا ليس إلا أحد منفذي هذا النوع من حل
المنازعات الذي أصبح ُيدّرس. أي حادب يمكنه
أن يأخذ كورس في حل المنازعات!
ما عنيته هو أن إعلان سالف المبكر لإختياره
الانفصال ومدى تأثير ذلك على المواطن العادي
وسكوته عن التكميم الواضح للأصوات
الوحدوية في أجهزة إعلام حكومة الجنوب
هذه صفات لا علاقة لها بتعريف القائد الحق.
إن كان خياركما التطبيل فأنتما أحرار من أصله!
ولن أعود!

مصطفى

ترمينا بالمزايدة والتطبيل

نرميك بالتحامل والإستعلاء


بعدين

البشير دا

مانديلا وغاندي ما سمع بيهم؟


الباقر

Forces of rebel-general, George Athor rejoins southern army – SPLA

Wednesday 10 November 2010 printSend this article by mail Send

November 9, 2010 (JUBA) – The forces loyal to the former Deputy Chief of General Staff of south Sudan’s army - the Sudan People’s Liberation Army - have begun the process of rejoining the SPLA five months after their rebellion began.

JPEG - 19.5 kb
General George Athor Deng

Lt. Gen. George Athor Deng rebelled in May this year following the announcement of gubernatorial election results in Jonglei state, which he lost as independent candidate, but blamed it on rigging by the south’s ruling Sudan People’s Liberation Movement (SPLM).

Last month, the President of the Government of Southern Sudan, Salva Kiir Mayardit, issued an executive order pardoning all members of south Sudan’s Other Armed Groups (OAGs) and recently rebelled SPLA officers and civilians who took up arms to join or rejoin the SPLA, promising that they would not face prosecution.

Long time SPLA rival, Major General Gabriel Tanginye became the first senior commander of an anti-SPLA OAG to respond to the amnesty arriving in Juba with a number of other senior officers in early October.

During most of the SPLA’s 22 year war against successive Khartoum governments Tanginye aligned his forces with Sudan Armed Forces controlled by the central government.

Under the 2005 Comprehensive Peace Agreement the SPLA and SAF became the only legal armed groups in the south. All other armed groups were given the choice of joining one of the two legal armies or putting down their weapons.

At the time Tinganye chose not to do either and in incidents in 2006 and 2008 was accused of causing violence in Malakal town, capital of Upper Nile state, resulting in the deaths of over 300 people.

Last week upon joining the SPLA, Tinganye said his group was ready to leave behind all past differences and focus on January’s referendum, which may see the south become and independent country.

President Kiir is attempting to unite the south politically and militarily ahead of the referendum.

Athor did not attend a recent conference of southern Sudan’s political groups, instead sending three of his officials to represent him.

However, in statement to the media on Monday, the Governor of Jonglei state, Kuol Manyang Juuk, confirmed that forces of Gen. Athor had now begun to rejoin the SPLA forces in Jonglei state.

Juuk who was Athor’s rival during the elections, said the forces were moving to rejoin SPLA Division Eight in charge of Jonglei state, which is currently under the command of Major General Peter Bol Kong.

Athor was one of three dissidents formerly associated with the SPLA or local politicians who launched armed insurgencies after suffering defeats in April’s elections.

(ST)


http://sudaneseonline.com/spip.php?article36874