ما نافع.. أوصلت حزبك لطريق مقفول!!

الإنقاذ تعني احتكار كل السلطة بالقوة
بغطاء شرع الله \المشروع الحضاري

فشلت ، باعتراف الترابي و يس والأفندي وغيرهم

قبل العمليون التخلي عنها بحثا عن شرعية الشراكة
هذا ما فعله علي وغازي وغيرهم في نيفاشا

نافع والإنتباهيون قالوا حرّم ..
رفضوا اقتسام السلطة
استمروا في الأحتكار
والإرهاب
بدون التنازل للشركاء عن أي شئ
فقط استخدموهم كغطاء

الحركة
بعد صبر طويل قالت: لا
أصبح الأنقاذيون عراة .. أمفكو
لا مشروع حضاري ولا شراكة
بس ناس ماسكين البلد بالقهر والخداع
ودا بصراحة في السودان ما نافع

إذا كانت عرقلة نافع خوف ان يكون من من يضحى بهم
لمسئوليته الفردية عن إنشاء أسوأ جهاز تعذيب
ومشاركته الشخصية
فها هو قد قاد حزبه لطريق مقفول
لا يمكن لحزبك وكل البلد يدفعوا ثمن أخطاءك
خلي غيرك يحاول المخارجة
وبصراحة
لم تعد .. نافع

الباقر موسى

13-10-2007, 09:31 ص

Mustafa Mahmoud


.

تاريخ التسجيل: 16-05-2006
مجموع المشاركات: 15059
Re: نافع على نافع (Re: Mustafa Mahmoud)

i love him so much so i wrote three posts about him here in the last twenty four hours

tow of them in the last half an hour

he is my best stupid friend

as stupid as a donkey

just the best idiot i ever heard of


dear friend
وبصراحة
لم تعد .. نافع

الباقر موسى

he is a torture thief and a killer

and there is going be a day when he will be asked and tried for his Nazism

thanks

نعم مصطفي
لقد إنه العدو الجاهل

يضر ناسه
وينفع خصومه

فقد أدخل حزبه في أسوأ وضع في تاريخه

الباقر

الرجل لا يفهم في السياسه يجب استبداله فورا.
اين علي عثمان ؟؟؟

من المؤكد أنه ورط حزبه
وهو يظن أنه ورط السودان أيضا

لكن للسودان شعب يحميه
سيحل مشاكله
كـ "حقيقة وليس تتحول"

أما نافع
وأما حزبه

فاليوم يومهم صعب

الباقر

طبيعي ان تكون هذه محصلة سياسات نافع

ليس لأنه يلقى دعما من الرئيس ,, و لا لانه سياسي محنك ,, و لا لأنه حامي حماة البلد

بل لانه شخصية مكروهة من السودانيين و مكروه حتى من أقرب ألأقربين ,,

و فوق ذلك لأنه مش نافع لا لبلاده و لا لحزبه ولا و لا و لا,,,

فمثل هذا الغير نافع مكانه مزبلة التاريخ و الطغاة مع فرعون و هامان و هتلر و غيرهم

من الطغاة ولا ارى سببا للاحتفاظ به الى الان سوى لاسباب قبلية فقط لا غير,, و أسالوا الرئيس!!

أما بخصوص علي عثمان فيقول المثل المصري ( ما ألعن من سيدي ألا ستي)

فعلا دا يطقوا بي دا
أو خيار أم خير

ناس على
عرفوا أنو مافي طريقة لمشروعهم الحضاري
ولا أنتصار في الجهاد ولا ملائكة أو قرود تحارب معهم
فاتجهوا إلى عقيدتهم الحقيقية
البراجماتية
التي رضعوها من ثدي أمهم ..أمريكا
وتوصلوا لنيفاشا على هذا الأساس
والتي لابد أن تحوي تنازلات وتضحيات
وربما تشمل تضحيات بناس كبار

نافع
بروفسير التعذيب
الفار لعب في عبو
فهو خائف من أن يكون ممن يضحي بهم المؤتمر الوطني
فظل يلجأ للتصعيد
- هو والإنتباهيون -
متمنيا أن يحقق إنتصارا ما
- بقدرة قادر - كما قال منصور خالد
أو تكون عليه
وعلى حزبه
وعلى كل الوطن

ونحن نقول له
على نفسك ..نعم
على حزبك .. ربما
أما السودان..
فلن يكون رهينة في يدك

الباقر موسى