مركوب عضو مجلس الشعب سابقا

ياجماعة خلوا الزعل..

يحكى أن :
-------
فى قاعة مجبس الشعب الرحبة والشديدة البرودة فى نفس الوقت.. مقارنة بالشمس الحارقة خارج القباعة.. كان نواب الشعب يتمنون انعقاد مؤتمراتهم ليتنعموا بالتكييف المركزى .. وفى ذات مرة من "الأمارير" جلس نائب من نواب غرب السودان .. والذى قام بخلع عمامته الملفوفة على الطريقة الانصارية".. وضعها أمامه..و هكذا كان يفعل الغالبية العظمى ليتنعموا "بالهمبريب " الصناعى.. وبعد لحظات .. قام بخلع مركوبة الملون بلون "التفتا".. وهنا أصبحت هامة الرأس تتطابق مع أخمصى القدمين فى درجة البروده مما جعله يحرك قدمية يمنة ويسرة متلذذا ببرودة الأرضية "الصاقطة".. ونتيجة لحركاته التلقائية، بدأ زوج المركوب "لموآخذه"ايجاد طريقه عبر مدرجات القاعة.. أما صاحب المركوب لموآخذه.. فقد انتعش "بالطراوه" فراح يغط فى نوم عميق..ولولا تصفيق الحاضرين فى نهاية الجلسة..لما استيقظ أخونا فى ذلك اليوم..بدأ صاحبنا فى تحريك أرجله بحثا عن فردتى مركوبه.. ولكن باءت كل محاولاته الحركية بفشل ذريع.. ولحظه الظريف ، كان يحلس أمامه مستر "البوس ديو" حيث قام بلكزه لكزه قوية ، جعلت البوس يقفز من مكانه.. وفى الحال سأله عضو غرب السودان قائلا: "البوس" .. البوس أخوى .. مركوبى ما وقع فى عينك !! .. استدار المستر البوس بحيث أصبح وجهيهما أمام بعضهما البعض..رد المستر بوس بجدية حازمة : " يا كى انت مترتش فى راسك ده ..مركوب قدر ده .. يقع فى اين قدر ده .."

ضحكت كثيرا..

وجاء دوركم ..
ولنتناسى الغضب ..

عمكم العجوز

تحياتى يا عجوزنا ومشكور جدا
فلقد اخرجتنا مما نحن فيهو
وواصل ابداع

عجوز والله ضحكتنى جنس ضحك يا خوى ده جبتها من وين يديك العافيه

عجوزنا وتاج راسنا

كيف احوال .. والله ربنا يديك لينا العافيه ياخى

وقالوا الماعندو كبير يكوس ليهو كبير

والحمد لله البورد بتاعنا بى كبارنا .. و




ولك الود والاحترام


ديك الجن

أخوانى

تصحيح فى النحو
-------------

أرجو المعذرة ... أرجو قراءة السطر الأخير : " .... بحيث أصبح وجهاهما.."

-------

تصبحون على خير .. أصل الحكاية .. طول الليل كنت شغال .. وجيت طوالى على رسائلكم..

والى لقاء قريب باذن الله

عمكم العجوز

يا عجوز يا ظريف
طبعا البوث حكايته كانت ملء السمع وكانت طرفة المجالس
عدت بنا حقا لطرف السودان الحقيقية والتى لم يغضب منها شخص اى كان فالمسألة لم تكن ابدا قبلية بقدر ما كانت زمالة مجلس كله نوم
وزى ماقال الكاريكاتير ايامها مجاراة لاغنية سايق العظمة سافر خلانى وين

ياريتنى لو نائب
اقبض الالفين وكل يوم غائب

شوف الزمن
مرتب النائب كان الفين جنيه وليس دينار
وبرضو محسود عليها

والله ايام يا زمان

لكن يا عجوز ما لمحت لينا ابدا انك كنت شغال وين فى السودان قبل الهجرة

سلام للجميع
هل تتخيل يا قرشو أنها ماكانت ألفين، كانت ميه فقط ، ولم يكن حتي المحجوب يحلم بألفين حتي في السنه، حسب كاريكاتير عزالدين عثمان
واناري المابقيت نايب
أقبض الميه وكل يوم غايب
شوف الناس كان حدها كم، يعني هسه مية مليون ما برضوا بيها

نعم يا نوبا
لقد اصبت فقد كانت فى راسى طشاش طشاش
لكن عارف مافى زول بكون عارف الحكاية
لكن انت قبضتنى يا فردة
فعلا كانت كما اوردتها انت

وا نارى الما بقيت نائب
اقبض المية وكل يوم غائب

التحية لك وللرائع عز الدين كاريكاتير

والشكر للاخ العجوز الذى صحى الذكريات القديمة

نعم يا نوبا
لقد اصبت فقد كانت فى راسى طشاش طشاش
لكن عارف مافى زول بكون عارف الحكاية
لكن انت قبضتنى يا فردة
فعلا كانت كما اوردتها انت

وا نارى الما بقيت نائب
اقبض المية وكل يوم غائب

التحية لك وللرائع عز الدين كاريكاتير

والشكر للاخ العجوز الذى صحى الذكريات القديمة

نعم يا نوبا
لقد اصبت فقد كانت فى راسى طشاش طشاش
لكن عارف مافى زول بكون عارف الحكاية
لكن انت قبضتنى يا فردة
فعلا كانت كما اوردتها انت

وا نارى الما بقيت نائب
اقبض المية وكل يوم غائب

التحية لك وللرائع عز الدين كاريكاتير

والشكر للاخ العجوز الذى صحى الذكريات القديمة

نعم يا نوبا
لقد اصبت فقد كانت فى راسى طشاش طشاش
لكن عارف مافى زول بكون عارف الحكاية
لكن انت قبضتنى يا فردة
فعلا كانت كما اوردتها انت

وا نارى الما بقيت نائب
اقبض المية وكل يوم غائب

التحية لك وللرائع عز الدين كاريكاتير

والشكر للاخ العجوز الذى صحى الذكريات القديمة

نعم يا نوبا
لقد اصبت فقد كانت فى راسى طشاش طشاش
لكن عارف مافى زول بكون عارف الحكاية
لكن انت قبضتنى يا فردة
فعلا كانت كما اوردتها انت

وا نارى الما بقيت نائب
اقبض المية وكل يوم غائب

التحية لك وللرائع عز الدين كاريكاتير

والشكر للاخ العجوز الذى صحى الذكريات القديمة

عزيزنا وعمنا السوداني
لك التحيه
علي زكري المركوب زكرتني ولله مركوب نمر راقي شديد ولله
قصه هذا المركوب تتلخص في
كان هناك مخاطبه سياسيه لناس الحركه الاسلاميه في جامعه امدرمان الاهليه
وكان من المتحدثين فيها الوجيه حسين خوجلي
اها الحوار سخن شديد والعكه قامت والمتحدث كبه الزوقه
والحقيقه هي ما زوقه هي جري عديل عينك عينك
بعد ما فقد احترامه فقد المركوب بتاعه اثناء الجري
والمركوب فضل معلق اسبوع في النشاط وتحت منه مكتوب جريه لها ايقاع

ألأخ قرشو
بعد تخرجى من جامعة القاهرة فرع الخرطوم ، كلية التجاره فرع محاسبة عام 1972 ، كنت فى وظيفة رئيس حسابات فى مصنع من المصانع ثم مراقب مالى مشركة أدوية .. وفى هذا الأثناء كنت أعمل أعمالا اضافية " عمل ميزانيات نهاية العام للشركات الصفيرة. ومن ضمنها شركة توكيلات تجارية .. وكانت تربطنى بالمدير صداقة قوية.. قام بتعليمى أصول التجارة .. ومن يوها استخرجت السجل التجارع وأصبحنا شركاء حوالى عام 1976 وتخصصت فى الماكينات والمشاريع الصناعية.. وأتيت هنا عام 1989 .. وفتحت مكتبا تجاريا والحمد للهة كان العمل مش بطال ألى أن جاء واح من الأردن وعملنا شراكة ..ضربنى الضرة القاضية .. الله يسامحه وما زلت فى هذا العمل الذى أعشقه للآن صباحا ومساء فى مظيفة ليلية .. ألا أن ظهرتم أنتم يا أحبائى..

ولكم منى ألف تحية..

أخوكم العجوز

العزيز والغالي العجوز

لك التحية والاحترام يا كبيرنا وشكرا على الطرفة

لكن انا اسجل صوت لوم : ليه بس النائب كان من غرب السودان مع انو اللغة ما من غرب السودان ؟؟؟؟؟

(يا بوس المركوب بتاعي ما وقع في عينك دي ما من الغرب )

يبقى دور على الزول من وين ؟

ومرحب باي نكات يا عجوز ده كان من باب الدعابة والله يديك العافية

الأخ العجوز
اشكر استجابتك السريعة لمطلبى
وعلى ذكر شركات الأدوية فقد ذكرتنى بأشياء جميلة تتعلق بمصنع شرف للأدوية ..
معليش يا حبيبننا والجاتك فى مالك سامحتك وربنا يعوض عليك بالافضل والابرك ويبارك ليك فى ذريتك وما تبقى من مالك

الأخ بوش
انا اساندك
فقد سمعت بالحكاية كانت مع الشيخ ابوسن زعيم قبيلة الشكرية وليس نائب من الغرب كما ذكر العجوز
اظنه العجوز خرف ياخى
وانا سمعتها بس ولا اجزم بذلك ايضا
يعنى انا كمان قربت من الخرف
وتسلم

الى أخى ديك الجن

.. أولا أشكركم على رسالتكم الرقيقة .. دايما تجلون تواضعنا

ثانيا أظن أن هذا هو أول لقاء يتم بينا ..وطبعا ليس الأخير .. والله يدوم المحبة
والى اللقاء

أخوك العجوز

ألأخ الحبيب

بوش

القصة من باب الفكاهة ليي الا .. وأنا طبعا زى ما بيقولوا من ما وعيت فى الدنيا دى عشت واتربيت بين كردفان ودارفور .. يعنى ممكن تقول أنا فوراوى .. وما تزعل يا مستر بوش ..

أخوك العجوز