تصريح صحفي حول تصريحات الترابي لقناة العربية من الحزب الشيوعي السوداني

تصريح صحفي حول تصريحات الترابي لقناة العربية من الحزب الشيوعي السوداني
سودانيزاونلاين.كوم
sudaneseonline.com
20/3/2006 5:18 م

في لقاء الحزب الشيوعي السوداني مع حزب المؤتمر الشعبي كنا قد طرحنا عليهم شروطاً لفتح الحوار معهم، ضمنها أن يكشفوا عن الجرائم التي ارتكبها نظام الإنقاذ عندما كانوا في قيادته.
ولهذا فإننا نعتبر تصريحات د. حسن الترابي عن مشاركة عدد من القيادات العليا في السلطة وحزبها الحاكم وتورطهم في العديد من الجرائم خطوة إيجابية نأمل أن تتبعها خطوات أخرى، رغم أن الترابي لم يكشف كل شئ عن جريمة محاولة اغتيال الرئيس المصري حسني مبارك.

سليمان حامد الحاج
عضو اللجنة المركزية
الحزب الشيوعي السوداني
20/3/2006

يبقي السؤال:

هل جائت تصريحات الترابي تلك كخطوة أولي لمن يرغب صادقا في " الإعتـذار " ? .. و هل فكر الترابي في عرض الفكرة علي المؤتمر الوطني أم أوقف الوطني مشاوراته مع الشعبي في المقابل !

هل أتت تصريحات الترابي تلك كمقدمة لمشروع كماشة يمثل طرفها الآخر حزب الصادق بحسب تصريحات الأخير في مؤتمر دبي الصحفي مؤخرا حول إحتمالية تغلغل جماعات القاعدة إلي دارفور في حال عدم وجود تدخل أجنبي" مشروط " بحسب الصادق ..

هل هي مجرد عمل تحالف المعارضة الجديد أم ماذا ?..

التقى جيل البطولات بجيل التضحيات
التقى كل شهيد قهر الظلم ومات
بشهيد لم يزل يبذر فى الارض بذور التضحيات

الاخ المعز تحية طيبة

اسئلة في قاية الاهمية والايام القادمات كفيلة بالرد عليها



فيصل محمد خليل

استاذنا قرشو تحية طيبة


فليلتقي جيل البطولات بجيل البطولات



فيصل محمد خليل

Szia Faiszal

سلام قلقو المبهم

szia


hogy vagy


ki vagy


فيصل محمد خليل

Szia Faisal
Kulonben nagyon jol ismerjuk egymast,sot kurva jo regi baratok vagyunk en es te.De most nem mondom meg neked hogy ki vagyok.Elhagyom ez okosagodnak.

szia



legalabb mondd meg melyik városban laktál basz meg


nagyon jó magyarul kominikalni ugy?

الأستاذ فيصل


لك التحية

Quote: في لقاء الحزب الشيوعي السوداني مع حزب المؤتمر الشعبي كنا قد طرحنا عليهم شروطاً لفتح الحوار معهم،

لعلى كنت أظن ان هؤلاء طرفى نقيض ولا شىء يجمع بينهم باى حال من الأحوال لا سيما وان التاريخ ( فى السودان ) مترع بالغصص والأوجاع والمصيبة ان مصدرها مازال باقيا وهو الذى يفاوض ويلجأ اليه فى هذا الأمر ....

ترى هل نسى الشيوعيون مكايد عام 1965 وحرمان الحزب الشيوعى من التمثيل الديمقراطى ؟؟

التاريخ لن يُمحى باستيكة لأن الأفكار هى الباقية وليس الأفراد مع ان الأفراد ذاتهم ماثلون..

لك تحياتى واحترامى ..

استاذنا الجليل قرشو


هنا ليس صراعات شخصية انما مصلحة وطن

وكم من مرةفاوض الني محمد-ص- عدوه لنصرة دينة


فدعنا ننصر الوطن.

وهذا ليس تنازلا عن المبادي


فيصل محمد خليل

Kedves Faiszal
Biztonsagi okok miatt nem irtam a nevemet,de neked megmondom hogy ki vagyok.
En godollo Agrartumanyi Egytemen vegeztem.En es te egyutt jartunk ez elokeszito intezet Budaorsi uton.Elott te magyar felesegem volt.
Biztos vagyok benne hogy most megismertel engem basz a meg.Titkos legyen a nevem kozottunk legy szives.Lo fasz a seged be.

szia


most már tudom basz meg
ezer éve kereslek
itt a e-mail cimem: [email protected]
tel:0036203950622
most mere vagy
irjál


faisal

الأستاذ فيصل


شكرا اخى الكريم وحقا من اجل الوطن يهون كل شىء وتسقط الولاءات والحماقات والاحقاد كلها ...


شكرا لانك اخرجتنى من روح التزمت وذكرتنى برحابة الوطن والذى جعل المتقاتلين بالسلاح يجلسوا الى بعضهم ويصافحوا بعضهم ويصلوا الى حلول وسلام ...

اعتذر لقصر تقديرى للمسألة

وتمنياتى بالتوفيق لكل من يمد يدا بيضاء لاخيه من اجل الوطن

عزيزنا/ فيصل

اخشي ان يكون ما قال به الترابي لقناة العربية ما هو الا مجاقرة/مشاغلة سياسية لشيء في نفسه... لان تاريخ الزول ده يقول لنا ذلك... و يبدو ان اعزاءنا في الحزب الشيوعي متفاءلين حبتين او اكثر من اللزوم ... الله يكضب الشينة... طبعا حضرت المقابلة و يا لها من مجاقرة ... ارأيت يا فيصل عيون المها الترابية ؟

Quote: تصريح صحفي حول تصريحات الترابي لقناة العربية من الحزب الشيوعي السوداني سودانيزاونلاين.كوم sudaneseonline.com 20/3/2006 5:18 م في لقاء الحزب الشيوعي السوداني مع حزب المؤتمر الشعبي كنا قد طرحنا عليهم شروطاً لفتح الحوار معهم، ضمنها أن يكشفوا عن الجرائم التي ارتكبها نظام الإنقاذ عندما كانوا في قيادته. ولهذا فإننا نعتبر تصريحات د. حسن الترابي عن مشاركة عدد من القيادات العليا في السلطة وحزبها الحاكم وتورطهم في العديد من الجرائم خطوة إيجابية نأمل أن تتبعها خطوات أخرى، رغم أن الترابي لم يكشف كل شئ عن جريمة محاولة اغتيال الرئيس المصري حسني مبارك. سليمان حامد الحاج عضو اللجنة المركزية الحزب الشيوعي السوداني 20/3/2006

وهل سيكشف الشيوعي بالمقابل الجرائم التي أرتكبها عندما سبق الشعبي بالإنقلاب على الديموقراطية المنتخبة في 25 مايو 1969م
وجهان لعملة واحدة وإتلم المتعوس على خايب الرجاء.

ولا خير في هذا ولا في ذاك

الشايقي

عزيزي برير سلام


لا تخف على الحزب الشيوعي اخي برير لانة يعرف ما يفعل

وهو يعرف الترابي قبل ان يعرف الترابي نفسة ولو تمعنت قليلا في التصريح

الصحفي لادركت

برير اشوفك في زمن جاي

فيصل محمد خليل

من المعروف انه ومنذ ماقبل مايو69 عانى الحزب الشيوعى من تغلغل بعض مفاهيم البورجوازية الصغيرة فى امكانية النيابة عن الجماهير واختصار طريق نضالها بفعل عسكرى سريع وحاسم، وهو ما ادى الى اللبس الذى صاحب قيام انقلاب مايو وترجمة الناس له. حيث على الرغم من الموقف الرسمى والواضح للحزب الشيوعى والمتمثل فى البيان الداخلى الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية فى مساء 25 مايو69 والذى عبر بطريقة لالبس فيها ولاغموض من ان ماحدث صباح ذلك اليوم هو انقلاب عسكرى قامت به بعض عناصر البورجوازية الصغيرة داخل الجيش متمثلة فى صغار الضباط، الا ان قسما معتبرا من قيادة الحزب كانت قد خاضت مسبقا فى التنسيق مع قيادة الانقلاب ناقلة الصراع الفكرى داخل الحزب الى ميادين اكثر شراسة ومجهزة الملعب السياسى بكل وسائل تحويل المباريات، لتحسم نتيجتها وفقا لكمية الدم الذى سيراق فيها. ذلك رغما عن ان الرأى الرسمى للحزب كان – ولايزال- يرى فى التحركات العسكرية بعيدا عن ميادين القتال، محض افتئات، واستقواء على الجماهير بادوات تتحمل ذات الجماهير دفع تكاليفها ونفقاتها وان عناصرها – اى عناصر البورجوازية الصغيرة متمثلة فى صغار الضباط– لايمكن الاعتماد عليها فى صراع وطنى طويل النفس لما تتميزبه من تقلبات فى الرأى واندفاعات عاطفية ومزاجية فى بعض الاحيان!!

ذلك بالضبط ما دفع بالحزب الشيوعى وفقا لرؤية واضحة حول طبيعة النظم الانقلابية الى رفض الانخراط فى مؤسسات مايو( وخلافا للرأى السائد، أو قل، الرأى الفروض قسرا لصالح الفريق الآخر، فان من قائمة الاتهامات التى ساقها جعفر نميرى ضد الشهيد عبد الخالق محجوب – باعتباره السكرتير العام للحزب الشيوعى السودانى - عقب اعتقاله مساء 16 نوفمبر 70 انك (( ياعبد الخالق، عارضت ثورة مايو منذ بدايتها وانك قمت ولاتزال بوضع العراقيل امامها قبل وبعد انتصارها وانك عارضت السلم التعليمى وعارضت تجنيد الشيوعيين فى جهاز الامن وعارضت ضرب الجزيرة ابا وعارضت حتى قرارات التأميم والمصادرة وميثاق طرابلس . انت خطر على الشعب وثورته وقد قررنا اعتقالك وانك لن ترى الشمس مرة اخرى!!)) كانت تلك بالضبط عبارات اللواء انذاك جعفر نميرى فى حضور كل من الرواد ابو القاسم محمد ابراهيم ومامون عوض ابوزيد وابو القاسم هاشم وزين العابدين محمد احمد عبد القادر وعدد اخر من كبار ضباط القيادة العامة وعلى رأسهم العميد انذاك محمود عبد الرحمن الفكى وجميعهم احياء يرزقون( فيما نحسب ) ويتمتعون بالثبات العقلى (فيما نظن) ويمكن لمن يشاء التوجه لسؤالهم وسماع افاداتهم بما نرجو ان يسهم فى اضاءة العتمة التى غشت بصيرة البعض منا وهم لايزالون يروجون لفرية ان مايو كانت انقلابا شيوعيا)

اعود فاقول بان ذلك كان موقف الحزب.كما كتب الاستاذ عبدالمنعم الجزولي


مع تحياتي لك الاستاذ الشايقي


فيصل محمد خليل

***

الاستاذ برير


عوافي



فيصل محمد خليل

الأخ فيصل
تنسيق "بعض" قيادات الحزب الشيوعي، مع ضباط مايو، بعيدا عن أعين "كل قيادات" الحزب، لا يعفي الحزب أبدا من مسؤولية "مايو". ظللت أكتب وأتحدث مناديا حزب الأمة، بالاعتراف بـ"نوفمبر 1958"، على الرغم من أن السيد عبدالله خليل تصرف منفردا، لكنه كقيادة رئيسة في الحزب، يجعل مسؤولية حزبه، كذا رئيسة. وهو الحال ذاته بالنسبة للحزب الشيوعي السوداني.

الأخ المعز. رئيس حزب الأمة سئل في نادي دبي للصحافة، عن تواجد "القاعدة" في السودان، فرد بأنه "لا يستطيع أن يؤكد أو ينفي ذلك". وأشار إلى أن الظروف الحالية في السودان، قد تكون ملائمة لوجود التنظيم في البلاد.

اخي العزيز خالد

تحية طيبة


تصرفات بعض اعضاء الحزب محسوبة علي الحزب
ولكن ابدا لايعني ان هذا التصرف يتماشى مع خط الحزب

فيصل محمد خليل