رباب ...عشان ...تماضر , ياطلال : قبل الارشفة .!

...........
...........

وطبعاً لامين عله يكتب , ولحياة اجمل بعض الشئ

........
........
مجلة العربي
رباب حاكم

الجريفاوى
..

كنت دائما احسن الظن ببنات السودان الجديدات المبدعات

لكن "ربابك" هذه ..

اغلقت عنى مصاريع الدهشة

وتركت لغتى حبيسة فى عتبة قلعتها

لا استطيع حتى الاستئناف لحالة الذهول التى اعترتنى امام حراس عرشها ..


خبرنى عن هذه البنت الجميلة ..

ولاتنفس صعداء واحدة فى اخر هذا العام البائس..صعداء واحده بان امرأة من وطنى ..

ترسم من اجل الاطفال ..والايدز والجوع والحرب..بهذا الوثوق..وهذه المهارة

خبرنى عن رباب يا قرمبوز

تماضر : بناء علي ولهي الشديد لكل احوالك ,
انتِ ياوطني الرحب اغني لك دقات قلبي اسمعيها:

تماضر : تماضر : تماضر: تماضر : تماضر



طيب وبعد الدهشة :

أيه رأيك في الاحساس العالي بالاطفال عند البنت: بالموضوع
بعدها عن الالوان الاقرب لكبت الايدز , وعن ترميز المُكافحة
الدولار والكبسوله التي سألت كساءً , الكوليكشن , والتطبيق..!
عن الزمن ..!
والانتباهة
ثم عن رباب الاسم ,
وسكون بحرفهاالاخير..!

...............................
...............................
هامشان

* تماضر مفتاح قلبي )ان شكرتم لاذيدنكم
* طـلال , صديق الالفية الاخيرة : شُكري لدُنياك اطفله الحُـُب

قرمبوز

وهل رايت هذا الانبوب المعملى الذى تقع تحت طائلته كل احلام طفل اسود نحيف شريد ضائع؟؟

لقد قرأت واقعا شائكا ..

فى جملة تشكيلية واحده...

لوحة


خبرنى عنها ..

مازلت انوح قرب هذا الجدار

لا بصراحة : شغل لطيف جداً
قبل كام كده نبهني طلال لرباب :الرسامة ,
ولهذه المرفقة اعلاه بالذات :كانت بمجلة عربي مهملة ,
اعرتها اهتمامي(رسوماتها) : والي بسأل ما بتوه
الا انني يا ناس : ما شفت الفيلم ده:-
شكك" سيناريو واخراج رباب حاكم.. ويناقش فكرة اختلاف المقادير التي نرسمها الحياة للانسان من خلال اشخاص يجتمعون في احداث مشتركة يكتشفون من خلالها انها سائرون علي أوتار مشدودة.
عونكم : لمواطنكم الصالح , عونكم لبلادكم


في انتظار طلال "جودو" !

إبراهيم وتماضر
اتشالق شوية لحين ظهور الشيخ طلال
رباب هي إبنة أبرع من رسم الكاريكاتير بدون تعليق
هي إبنة الراحل حسن حاكم
وأظن واضح من رسمها إن المسألة وراثة
هذا عن النسب والموهبة
أما عن رباب فإنك تشعر/ين بعد دقائق من أول لقاء لك بها أنك تعرفها
وتقعد تتذكر إنت شفتها قبل كدا وين
وبس

محمد : موش كده

جايلك

جميلة انت يا رباب حاكم

وشكرا سرالختم على المعلومة ..فهى شبلة من ذاك الاسد..لاغرو

وسينما كمان..زيدونا علما

احببتها

" روبي " .. أو رباب حسن حاكم كما تذكر الأوراق الرسمية ..
بنت زينب الكردي الحلفاويه ..

وجهها جميل , وفي عينيها تلك اللمعة الساحره .
عيناها زي بير عسل ..

تخرجت من معهد السينما عن قسم الرسوم المتحركه , وقد فاز فيلمها
" سكك " بعدة جوائز ولاقى صدى جميلا في عيون ونفوس من شاهدوه ..

ترسم رباب بشكل متقن وجريء وأعتقد - والعهدة على ما رأيت - أنها
من أميز الفنانين العرب .. فهي بجانب قوتها التعبيرية تتسم بالبساطة
ووضوح المفردات ..

للبنت قامة طويله ومحبه للمشاط والحلي الفضيه ..
ترتدي طوال الوقت ملابسا قطنية فضفاضه ..

كانت " روبي " أول من أشار علي بالقراءة للكاتب " أمين معلوف " ..
عرفتني عليه بعد جدل ونيس حول الهوية .. فكان أن قرأت ( هويات قاتله )
ومن حينها وأنا أذوب في كتابات " معلوف " وامشي تحت جسور مفاهيمه بإحترام .

رباب حاكم كانت من أهم مفاتيحي للقاهرة .. معها تعرفت على أماكن وناس وأحوال
كنت سأحتاج لألف عمر على عمري كي أصلها أو أحس بها ..

لرباب أذن موسيقيه مرهفة .. وجدانها مليان بمزازيك من جميع اطراف العالم وتخومه
ومنحدراته وبلاده ..

ما يهم أن من عرف رباب , بسطت له الدنيا كفها وقالت له : تعال .


...
طلال

وأتشالق أنا أيضا
وأتعجب من ريشة الفنانة وجودتها واجادتها !
ومن تضمخكم بالفكر كلها !!
وتحياتى .
ست البنات .

رباب

طلال وابراهيم ومحمد

هى الان امامى ماثلة تماما ...بنت من زمن العطر...تتنفسها الاشياء ..ولا تتوقف الرؤى..عن الاحتراق بها...

وجدتها وجدتها ...رايتها بنت فى عمر الجنزبيل...ونكهة الالق...الذى لا يغفر للصمت ...

صادفتنى ...وعرفتها

اقرأوها سلامى والحب الذى .