معليش ابيخ ليك متعتك دى ياخ ههههههههههههه اول شئ الحته الفيها التصوير دى هى بيت الفنون القصة دى مفبركه و متفقين عليها و دي بالنسبة لى واضحه لسبب و احد هو أنو الزول المواطن العادي دا هو العامل المشرف على الكهربا في بيت الفنون و عارف و ناقش اي حاجة و بالنسبة لى انو ربيع طه (صاحب الكاميرا الخفية) متفق مع الزول دا .
يا سفيان .. ياخي لو قلبت هوبة زاتو ما حتخرب لي متعة الموقف ده .. بعدين لو أصلو متفقين لزوم التنكر والنظارة شنو.. ياخي لو الزول أبو بنطلون ده بيمثل يكون أحسن ممثل .. الموقف ده لو بقي تمثيل برضو إبداعي للطيش ..
ثم هل إنت متأكد إنها مطبوخة أم ده استنتاج منك ساي؟؟
Quote: بعدين لو أصلو متفقين لزوم التنكر والنظارة شنو
عشان يقنعوا المشاهد ياعم منير . لكن مهما يكن من أمر فمن الواضح جدا انو الشعب السودانى جاد اكتر من اللازم (وبدون مبرر واضح) و سريع الأستجابة للأستفزاز والأستثارة ويفتقد لروح المرح الفطرى كالذى يتمتع به الشعب المصرى مثلا وهناك كثير من الأمثلة من حلقات (الكاميرا الخفية) التى تظهر ذلك .
اهو يا منير سوالك ردا عليهو اخونا قلقو رد صحيح ... فعلا ربيع متنكر عشان يقنع المشاهد .
اما سوالك دا:-
Quote: ثم هل إنت متأكد إنها مطبوخة أم ده استنتاج منك ساي؟؟
انا متأكد انها مطبوخه لعدة اسباب هى الفني بتاع الكهرباء دا ما فني ساي و السلام دا زول بيفهم و بيعرف و كان بيقعد معانا بالساعات داخل بيت الفنون في و نسه و حوارات(انا عملته فتره ببيت الفنون) و بيعرف ربيع حق المعرفه مش لو ربيع اتنكر لو ربيع قطع رقبتو وجاب رقبه تانيه برضو بيعرفو. الحاجة التانيه ياخ محرجه فاعفينى منها لووووول . المهم انا قصدى افطس ليك البوست و فطستو انتقام عددددديل فى الموضوع داك البهناك ههههههههههههههه .
سلام يا منير وسلامات لضيوفك ربيع طه زول مبدع وكوميدي بالفطرة وبالمناسبة هو صديق عزيز وزميل دراسة في الثانوي، ياخي ربيع ده زمان لما كنا نطلع الشارع من المدرسة بعد انتهاء اليوم الدراسي ونكون عايزين نقطع شارع الظلط وتكون في عربات كتيرة كان بعقد في الأرض ويعمل فيها مشلول اها العربات كلها بتقيف ليهو وبقوم يحبى يحبى يحبى لغاية ما يقطع الشارع وبعداك بقيف على حيلو ويتنففض ويضحك عليهم طبعاً البرنامج بتاعو الإسمه حالة خفية كان ظريف جداً ومثل فيهو حلقات كتيرة في السودان ومصر وسوريا وكل الحلقات موجودة في اليوتيوب لكن اكتر حلقة عجبتني كانت بتاعة الجرسون التحت دي