الخُلاصة: إن بارك الميرغني المشاركة فلحكمة، وإن لم يبارك فبرضو لحكمة

الخُلاصة: إن بارك الميرغني المشاركة فلحكمة، وإن لم يبارك فبرضو لحكمة


11-22-2011, 12:12 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=213&msg=1336108254&rn=0


Post: #1
Title: الخُلاصة: إن بارك الميرغني المشاركة فلحكمة، وإن لم يبارك فبرضو لحكمة
Author: Munir
Date: 11-22-2011, 12:12 PM

:
:

.. لحين ميسرة ..

Post: #2
Title: Re: الخُلاصة: إن بارك الميرغني المشاركة فلحكمة، وإن لم يبارك فبرضو لحك
Author: Sabri Elshareef
Date: 11-22-2011, 06:22 PM
Parent: #1

برضو ربما تصبح معسرة

تحياتي الطيبة

Post: #3
Title: Re: الخُلاصة: إن بارك الميرغني المشاركة فلحكمة، وإن لم يبارك فبرضو لحك
Author: Sabri Elshareef
Date: 11-23-2011, 01:16 PM
Parent: #2

*

Post: #4
Title: Re: الخُلاصة: إن بارك الميرغني المشاركة فلحكمة، وإن لم يبارك فبرضو لحك
Author: Munir
Date: 11-24-2011, 03:23 AM
Parent: #3



الأخ صبري سلامات ..
أشكرك علي إهتمامك .. وإن شاء الله سأعود للإستمرار في البوست إذا لقيت وكت .. أصلو أخوك إجازته انتهت وبقي مافي زمن كافي للتفاعل مع المنبر ..

Post: #5
Title: Re: الخُلاصة: إن بارك الميرغني المشاركة فلحكمة، وإن لم يبارك فبرضو لحك
Author: Munir
Date: 11-27-2011, 05:53 PM
Parent: #4

.

Post: #6
Title: Re: الخُلاصة: إن بارك الميرغني المشاركة فلحكمة، وإن لم يبارك فبرضو لحك
Author: Munir
Date: 11-27-2011, 06:02 PM
Parent: #5


يا صبري الشريف .. لو كنت جمهورياً حقاً فاعلم أن إخوانك عندهم زيارة اسبوعية كل سبت لضريح السيد علي الميرغني ينشدون فيها بعض مدائح الختمية .. وقد شهدت إحدي الزيارات بصحبة صديق جمهوري عزيز .. أها يا أخوي لو عقيدتك قوية مفروض تعرف أن هذا الشبل من ذاك الأسد .. ولم يكن ليبدر منك مثل ذلك البوست الذي قرأت عنوانه الذي ينضح بسوء الأدب ..


Post: #7
Title: Re: الخُلاصة: إن بارك الميرغني المشاركة فلحكمة، وإن لم يبارك فبرضو لحك
Author: Elawad Eltayeb
Date: 11-27-2011, 09:29 PM
Parent: #6



ما في زعيم قادر على إنقاذ الإنقاذ مثل الميرغني... فهو طائرة السلام الأخيرة التي ستقلع قبل أن تحترق المطارات.

والكيزان رغم تبجحهم فقد قبضوا في تلاليبه وحققوا له مقولة سلم تسلم.

فهم يعلمون أن الشعب أمامهم والبحر من خلفهم، ودماء الشهداء لم تجف.

ما يحزنني أن الميرغني - رغم أنه سيحقق حلم الراحل قرنق بتفتيت دولة الكيزان الثانية - لكنه سيضيع على الشباب السوداني الثائر إكمال اللون الأحمر القاني حول إطار أعظم ثورة سودانية سطرها التاريخ وغاب عنها الاعلام.

فهل يا ترى عرف الكيزان كوعهم من بوعهم .... حتى يلحسوه. أم سيواصلون بعنجهيتهم التعالي على الحقائق وإشعال شرارة الغضب.

فهذا لعمري هو الدرس الأخير الذي لن يحرص حتى طيش السياسة على حضوره.

وهذا لعمري هو حقن الدماء الذي لن يسعد الضحية.

وهذا لعمري هو الشرط الأخير للطوفان.