العزيز مشتاق.. نوًر بيتنا.. وشارع بيتنا.. يوم ما جيتنا

شرفت وأسرتي أمس بزيارة كريمة لزميل عزيز وهو منير "مشتاق" الذي وصل للقاهرة ترتنزيت بعد تخرجه من اوكرانيا طبيب قدر ده..

...

انطباعي...؟؟؟ بعدين

الف مبروك

Dear Mushtag
Mabruk wa 3gbal PHD Yarb
Akeed jaeb khaber men Mohammed Alameen

منير جاء مؤكدا للانطباع عن الشخص الراقي الذي عرفناه في البورد.. هادئ، مثقف، هميم يمكنك الاعتماد عليه ومعرفة ان السودان لسة بخير واولاده موجودين ما انعدموا...

يا راوية مشتاق درس في اوديسا .. وما قابل ناس كييف قبل عودته.. لكنه يعرف كل اصحاب حمادة

تحياتنا ليه يا رجاء
هنيئالكم لقاءه وهنيئاله ضيافتكم

اسأليه عن عمر سالم ( كدسو ) اذا وصل القاهرة
ياريت كمان يا رجاء تحظى بمعرفته

يا منير , على قول الشباب ( ما تكسر ركبة ) هناك
نتمنى ليك ايام حلوة فى قاهرة المعز وسلامة الوصول

أم در الحبيبة
طبعا جات سيرتك.. بالخير طبعا.. قعدنا نستعرض معارفنا في البورد واسمائهم الحقيقية واللي بنعرفهم والما بنعرفهم .. بالمناسبة نحن اوكرانيا دي عزيزة علينا محمد الأمين "حمادة" اخونا الصغير بيدرس في كييف..

العزيزه الاستاذه رجاء

كان اللقاء حميما ,وكاننا التقينا من قبل نفس الملامح السودانيه

الاصيله وهدوؤوكرم ضيافه اهلنا في السودان برغم من ضجيج القاهره


الصاخب ومرور الزمن فيها بطريقه لاتمكنك من الحاق بعجله الزمن

بكل اريحيه اهلنا الطيبين كان اللقاء مع الحاجه نفيسه

والاخ مصطفي لم اتمكن من محاوله الاتزان والتدخول في بروتوكلات

الضيافه التي اصبحت من اهم مميزات انسان العصر الحديث وانما كان ا

الحديث مباشره من القلب الي القلب من البورد يمكنك ان تصنع بورتيه

ان اي شخص ولكن لاتكتمل الملامح الا بلقاء ذالك الشخص وكان اللقاء معك

العزيزه رجاء عينان تطل منهما نظره ثاقبه وبعيده المدى تنبان عن

ذكاء صاحبهما وقوه شخصيته ابتسامه لاتفتا من الظهور تعبر عن نقاء

روح صاحبتهما الجميله طريقه الكلام تنبئ عن مدي الثقافه والاطلاع

شكروامتنان لك ولاسرتك الفاضله وسعيد جدا بمعرفه الاخت راويه وهي

تضيف زاويه جديده مهمه من زوايا البورد وللاخ محمد والذي لم

نتمكن من التواصل معه نسبه لبعد المسافات بيننا

وشكرا لك اخي الموصلي علي المباركه وان شاء الله في افراحكم

اما انت يا ام در فلك معزه خاصه في قلوبنا جميعا لك مني باقه

زهور اما بالنسبه لموضوع كسر الركبه فانا افكر فيه لان القاهره

فعلا مدينه جميله ولك لابد لليل ان ينجلي ولابد للفجر من الظهور

وتعود الطيور الي اوكارها

شكرا مره اخري


ولي عوده معكم

الاخ مشتاق
عفواً على التاخير في الترحيب بيك في القاهرة برغم اني فيها جديد
والف مبروك نجاحك وهو من نجاح الوطن
وحقيقي كل مرة بتصل او بتتصل فيها الاخت رجاء بتكون خبر رئيسي في حوراتنا
وكم انا سعيد بيك واذا بقى عندك زمن قبل السفر اتمنى ان نلتقي

واتمنى ان تبقى بيينا
عموما هاتفي مع رجاء اتوقع اتصالك او امنحني هتافك عبر الماسنجر الداخلي وسوف اتصل عليك

الاخ الاستاذ امين هدهد

شكرا لك عليالترحيب حتي ولو كان متاخرا وكنت اتمنى ان التقي كل بورداب الاخره لاني احس

بان هذا البورد اصبح وطنا لنا في بلاد الشتات والغربه شكرا لكم جميعا

لمشتاق اقول مبروك التخرج مع التمنيات بتحقيق الفى البال
رجاء يكفى شهادة مشتاق عن كرم ضيافتكم وانتم اهل لها
اما عن امدر فبا مشتاق حالنا مع امدر فصدقنى حكايتنا معاه متل المثل البيقول
تمر الفكى جنبك ومشتيه
ومن البلد تحياتنا

العزيز بلدي يا حبوب
تسلم يا كريم.. ولكن لأن منير هو نفسه كريم فإنه ينظر لما يقدم له من الآخرين على أنه جود.. والود ودنا كان نذبح له عجل بمناسبة تخرجه، فهو يستحق

-----
منير
لنا رجعة

الاخ بلدي ياحبوب

الله يبارك فيك والله يديك العافيه


رجاء عجل دا ماكتير علينا خلي خروووف


ههههههه

لنا عوده

الاستاذه رجاء
على قدوم الواردين يأتى الخير ومشتاق يحمل لنا فى طياته المفاجأت واولها لقاء الفنان وردى بس بوصيك يا رجاء ما تخلى مشتاق يكتر من الكثرى ابودقه ولكم تحياتى

الظاهر سحرنا روحنا.. ما لامين في مشتاق.. يا ناس الحلة البيعرف مشتاق وين يقول لينا

الاعزاء مشتاق ورجاء
كان من المفترض ان نلتقي اليوم
لكن دون اي الم انا الرماد كال خشمي
اعلم تماما يا منير انك الان في الطائرة او انك مازلت في صالة المغادرة تتباع اجرات خروجك من من مصر برغم انك ماذلت داخلنا حنين ومحبة
وحكاية لا تسطيع رجاء ان تغفر لنفسها معرفتك الجميلة
كم انت بهي وجميل
وكم احسك هناك تحمل هم الوطن ومرضاهو
اعرف تماماً انك سوف تكون مخلصا
لمهنتك وسوف تكون شافياً للعليل
ليس لانك اله ولكن لانك منير الذي نعرفه من هذا المنبر الحر
حين تحدثنا عنك مساء اليوم
قالت لي رجاء أن السودان لا زال بخير
وتعنيك تماما
وتعني فيك الوطن واشياء ِ آخر
الطب ليس مهنة عادية
الانسان هنا يتجلى يقف في داخلك
مسيطراً عليك
ان هذه المهنة هي فوق الواجب
وفوق الذات
وبروحك الذي احسسته من مكالمتي معك احس انك
ملاك
سخر ان يكون طبيباً
وحين حكت رجاء عنك لم اندهش مما سمعته حين علمت انك ابن مربي
عذراً صديقي
سامحني انك تستحق ان يقال عنك مايليق بك
وعفواً حبيبي
اني لم اكن بنفس قامتك
لك المدى


ً

العزيز الهدهد الانيق


كنت اتمني ان نلتقي حتي نتمكن من التعرف اكتر لكن تاتي الرياح بما لاتشتهي السفن


شكرا لكلماتك الانيقه والتي رايتها بفؤادي قبل عيني


شكرا ولكني اظل مصرا علي امل اللقاء


التوقيع مشتاق


ملحوظه:فاتتك البيتزا الرهيبه القامت بدعوتها لنا رجويه