عصام متولي .... الدبلوماسي الإنسان !!!

كسودانية 200% أشعر بالفخر والإعزاز والغبطة والسرور عندما أشاهد أحد أبناء وطني في بلاد المهجر

وهو يمثل بلده خير تمثيل , سواء كان دبلوماسيا أو موظفا أو عاملا ,, ونحن كسودانيين أصيلين نتضمامن

مع بعضنا في بلاد الغربة والمهجر لدرجة أدهشت العالم فلم يجد لها تفسيرا سوى أن يقول هؤلاء هم

السودانييون ! نختلف مع بعصنا ساسيا ومذهبيا وعقائدينا وطائفيا وقبليا وحتى رياضيا, لكننا نحب

بعضنا حبا حير الطب والطبيب ,, بالفعل نحنا الساس ونحنا الراس ونحنا السي ونحنا الكي ونحنا

الكلفة مرفوعة ونحنا حلفت مدفوعة ,, كم هي جميلة هذه الصفات التي نتفاخر بها أينما كنا والأجمل من

ذلك كله أن ترى إبن بلدك الدبوماسي وهو يمثلك خير تمثيل ,, يرفع رأسك بين الأمم والشعوب المختلفة

وما الدبلوماسي إلا مراة لوطنه وأبناء بلادئه , فإذا كان نموذجا للدبلوماسي الفاعل ,, المتميز ,,

سيكون الوجه المشرق لبلده وسيترك أثرا طيبا في البلد الذي يقيم فيه وإذا كان عكس ذلك فسيذهب غير

مأسوف عليه حيث لن يعثر مواطنه على أي أثر قد يدل عليه ,,

بعد هذه المقدمة الطويلة أرجو منكم يا إخوتي وأخواتي الأعزاء باختلاف ألوانكم السياسية فاختلاف الرأي

لا يفسد للود قضية أن تحيوا معي لإنسان الرائع والدبلوماسي الأنيق الأستاذ عصام متولي الذي سطع نجمه

خلال فترة وجيزة في سماء السلك الدبلوماسي في دولة الإمارات العربية المتحدة ,, لقد استطاع متولي

بحضوره الأنيق وزيه السوداني المتكامل أن يثبت وجوده المميز في كل المناسبات الدبوماسية والوطنية

والمحلية ,,, ونحن كصحفيين بالطبع ملزمين بتغطية جميع الأحداث المحلية ففي بعض الأحيان أتوقع أن

لا أجدنفسي في موقع الحدث لكنني كنت دوما أجزم بأنني سأجد الأستاذ عصام متولي بكامل أناقته

الدبلوماسية وحضوره المميز وهدوئه الأخاذ ورزانته التي تشرف جميع السودانيين داخل وخارج الوطن ,,,

و لا يقتصر حضور متولي على المناسبات الرسمية فقط بل تجده أول الحضور في الفرح والكره ,, بسيطا ,,

متواضعا,, خجولا يحدثك بأدب جم وصوت يصعب عليك أن تسمعه وإذا زرته في مكتبه قاصدا له في حل مشكلة

ماتشعر وكأنك صاحب المكتب وهو الضيف ومع ذلك يتابعك باهتمام نادر ويجد لك الحل السريع الناجح

بأقل تكلفة وفي كثير من الأحيان بلا ثمن فتشعر أنك تحدث أخاك أو صديقك الذي يعيش مشكلتك بكل

أحاسيسه ووجدانه لكل هذه الأسباب أرجو منكم أيها الأعزاء أن تحيوا معي الوزير المفوض بسفارة دولة

الإمارات العربية المتحدة الأستاذ عصام متولي وقرينته السيدة عزة التي أثبتت هي الأخرى بحضورها

الأنيق وأبتسامتها المشرقة وتواضعها غير المعهود في نساء السلك الدبلوماسي وأن تقولوا ربنا يحفظهم

ويسعدهم ,,

ويا بلادي نحن من نفر عمروا عمرو الأرض حيث ما رحلوا ..

وتخيلو كيف يكون الحال لو ما كنت سوداني وأهل الحارة ما أهلي ؟ ؟

Quote: تجده أول الحضور في الفرح والكره ,, بسيطا ,, متواضعا,, خجولا يحدثك بأدب جم وصوت يصعب عليك أن تسمعه وإذا زرته في مكتبه قاصدا له في حل مشكلة ماتشعر وكأنك صاحب المكتب وهو الضيف ومع ذلك يتابعك باهتمام نادر ويجد لك الحل السريع الناجح بأقل تكلفة وفي كثير من الأحيان بلا ثمن فتشعر أنك تحدث أخاك أو صديقك الذي يعيش مشكلتك بكل أحاسيسه ووجدانه

يا سلام استاذتي العواطف :


يقيني ان هذه الصفات لم تكن مكتسبة من العمل الدبلوماسي ولا مدراس العلوم السياسية Political science فحسب وانما هى تربية من البيت واستلهام من بيئة وعبر ( بكسر العين وفتح الباء) من مواقف .

ربنا يخليك ويحفظك اخي العصام ومتعك الله بدوام الصحة والعافية .

اختى عواطف اقترح ان يكون هذا البوست منبرا تناقش فيه الدبلوماسية بشقيها الرسمى والشعبي . واحسب ان جميع امورنا الحياتية تدار بدبلوماسية اى فرد ويكون التباين في فنونها بمقدار المقدرات العقلية والعناصر التى يتمتع بها كل فرد .

نواصل .

أخي العزيز الطيب !!!

معزتي ,,,

وشكرا على مرورك الدبلوماسي الرقيق فعلا يلعب البيت كما تلعب التربية دورا كبيرا في تكوين الشخص

مستقبلا وجميل أن نناقش موضوع الدبلوماسية وأتمنى أن تلتفت الخارجية لهذا الموضوع الحساس جدا ,,

شكرا بن شيقوق ياها المحرية فيك ..

عواطف

شاب وجه الدبلوماسية او وزارة الخارجية السودانية كثير من الظلم بفرض الانظمة السلطوية عليها افراد من خارجها ( خارج السلك الدبلوماسي) ثم اصرار علي تلويين الوزارة بلون التوجهات الحزبية التي تنتمي اليها السلطةوتشريد افرادها المهنيين المدربيين و تجاهل دورها حيث صارت اكثر من جهة في السلطة تتحدث بامور من اختصاص الخارجية فقط ...امل ات تعود الامور الي نصابها فيجد امثال عصام من الدبلوماسيين المهنيين حيزا في تسيير الشئون الخارجية فعلا ....

مودتي
ابوبكر

Quote: يقيني ان هذه الصفات لم تكن مكتسبة من العمل الدبلوماسي ولا مدراس العلوم السياسية Political science فحسب وانما هى تربية من البيت واستلهام من بيئة وعبر ( بكسر العين وفتح الباء) من مواقف . ربنا يخليك ويحفظك اخي العصام ومتعك الله بدوام الصحة والعافية .

نقلاً عن أخي الطيب شيقوق والله ماكنت حااقول أكتر من الكلام ده .


وتسلمي يا عطووووفة , علي إبرازك لجوانبنا المضئية في هذا المنبر .

اخي الجميل هاشم احمد خلف الله

Quote: نقلاً عن أخي الطيب شيقوق والله ماكنت حااقول أكتر من الكلام ده .

ولو قلت لما كنت هاشم الدبلوماسي المعروف لدينا في المنبر العام بجميل تواصلك مع كل اعضاء هذا المنبر .

بالمناسبة احكي ليكم موقف مر بي شخصيا :

عند الاعلان للوظيفة التى اعمل فيها الان وبعد ان تم حصر المتنافسين في ثلاثة منهم Short listed تمت احالتنا الى لجنة مكونة من عشرة اعضاء لاختيار واحد منا .

اذكر انا دخلت على اللجنة هذه ووجدت كباية شربات موضوعة امامي وبعد تحيتي لهولاء الكرام طلبوا منى ان اشرب هذه الشربات وتذكرت واحدة من السوالف المتعلقة بكيفية التعيين للعمل في الدبلوماسية السودانية . ذكرت لاعضاء اللجنة اننى ساكون متمهل جدا في شراب مويتكم دى وقالوا لى ليش حكيت ليهم موقف متعلق ببنت جميلة جدا جدا تقدمت للعمل في الدبلوماسية السودانية البنت كانت ناجحة جدا في الامتحانين التحريري والشوفوي ولكن لابد ان تنجح في المعاينة التي كان يجريها المرحوم حسبو سليمان اختصاصي الطب النفسي ليحدد ما اذا كان المتقدم صالح للعمل الدبلوماسي ام لا . البنت الجميلة احيلت للدكتور حسبو وعرض ليها كوب من الشربات وبدا يسال فيها وقبل تجاوب السوال تناولت الكوب وشربته بشراهة ولكن للاسف عوضت بشربات الاخفاق والفشل فما كان من دكتور حسبو الا ابلاغها بفشلها في المعاينة وكان السبب ان الدبلوماسي ماهو شرهان ولا ملهوف للاكل والشراب .

هذه الشواهد نجدها عند عظماء اهلنا في السودان حتى الاميين منهم يدركون هذه القيم بدون Political Science
ارجو من الاخ هاشم تصحيحي .


لكم عميق مودتى

العزيز هاشم !!!

شكرا على مرورك البهي ,,, نتمنى أن تكون الدبلوماسية السودانية في أبهى صورها على أيم المرحوم

صلاح أحمد إبراهيم ,,,

الأخ أبوبكر !!!

مودتي ,,,

شكرا على المرور والحق يقال أن الأستاذ عصام نموذج للدبلوماسية بكل ما تحمل الكلمة من معاني

نأمل أن يكثر الله من أمثاله ,,

عواطف يا ذوق

التحية ليك وللأستاذ عصام متولي ولكل سوداني رفع هامة هذا الوطن عالياً...أفتخر كسودانية لما أسمع مثل هذا الكلام الطيب...حقاً أفتخر.


مودتي

سلمى الحبيبة !!!

معزتي ,,,

هكذا أنت دائما ولهذا فأنت إبنة حسن عباس صبحي بكل ما تحمل الكلمة من معاني ,, لك مني كل شكر

وتقدير ,,

Quote: أرجو منكم أيها الأعزاء أن تحيوا معي الوزير المفوض بسفارة دولة الإمارات العربية المتحدة الأستاذ عصام متولي

؟؟؟
طبعآ غلطة املائية. تحياتى للوزير المفوض. واتمنى ان يكون معبرآ عن كافة السودانيين فى عهد السلام والتحول الديمقراطى. شكرآ يا عواطف. أنتى ايضآ دبلوماسية شعبية منذ اكثر من عشرين عامآ فى دولة الامارات العربية المتحدة..

الأستاذ عادل عثمان

تحياتي

ذكرتك سيدي الفاضل في بوست الركن الجميل الهادئ ....فلا أنسى تعليقك الطيب يوماً على قصيدة عشيقة الفنون للوالد ....تجده هناك مرة أخرى يزين جوانب الركن


مودتي

عدولي !!!

لعلك بخير وصحة جيدة ,,

شكرا على مرورك الأنيق وربنا يسعدك ,,,

العزيزه عطوفه

شكرأ لك كثيرآ لابرازك هذه المحامد التي جسدها وزيرنا المفوض الاستاذ عصام المتولي......
نهنئ الاستاذ عصام عليي هذا التمثيل المشرف وندعو له ولاسرته الصحه والعافيه....

اتمني ان يسري هذا الخبر الي مسامع الخارجيه السودانيه علها تتيقن ان السودان يستحق ان يمثل هكذا وان الدبلوماسي مرآه بلده وان ذلك يعني الكثير.....

استاذه عواطف......كتر الله خيرك.....ذكرتيني بمنظر سمح خلاص لا يمكن ان ينمحي من ذاكرتي....في سنه من السنين وقبيل حرب الخليج الثانيه كان في العراق ( الجريح ) اربعه سودانيين يمثلون الامم المتحده وهم د.امير عبد الله خليل للفاو...د.عبد الله بابكر محمد سعيد للاجئين....د.سيف الدين ابارو
لليو ان دي بي...ودكتور عبد الله سليمان للصحه......شوفي الهنا دا الكنا فيه....دا كلو كوم وتعالي شوفي السفاره السودانيه ببغداد في ذات الوقت..........

اجدع سفير عرفته بغداد في ذلك الوقت الدكتور حسن عابدين ( سفيرنا حاليآ بلندن) وكمان مانسي وزيرنا المفوض المفاوض الذي لايشق له غبار الا ستا ذ يحي حسين بابكر......والله يا عطوفه لامن كنا نمشي في الشارع كان احاسيينا مشبعه بكبرياء وعزه نفس وشموخ لايضاهيه شموخ....وتعالي اسمعي احاديث الشارع العراقي عن السودان والسودانيين....ادبهم....شياكتهم...دبلوماسيتهم....مراكزهم....اما الجرايد....خلي ساكت....كل الصفحات (عدا الوفيات) تتكلم عن السودانيين....كلام يا عوض دكام...طبعآ في وسط الزحمه دي اخوك ماكضب...مشيت طلبت يد بتهم طوالي ادوني....ودا كله عشان الحكيتهم ديل كانو مالين البلد بادبهم وخصالهم السمحه.........
الله يديك العافيه يا عطوفه

كيمو !!!

معزتي ,,,

شكرا على مرورك الأنيق وكما ذكرت بالفعل الدبلوماسية كانت في أبهى صورها أيام د. الفاتح إبراهيم

حمد ملحقنا الثقافي في فرنسا والكاتب علي حمد إبراهيم وزيرنا المفوض في الأمارات وسفيرنا الرائع

جدا والذي ترك أثرا طيبا في الإمارات عبداللطيف عبدالحميد وزوجته سلمى وبعدين زي ما قلت لما السفير

يكون زول محترم الناس كلها بتحترم الجالية بتاعتو ,, غايتو بختك أستفدت من الفرصة الجميلة ولقيت

ليك عروس ,,,

الغالية أم مجاهد
لك الود والإحترام
على إيرادك مثل هذه قصص وسير وحكايا جميلة مشرفة عساها تكون عبرة ومنهجاً ومنهاج للذين هم على غير ذلك من الأخلاق والسلوك الذي يجب أن يتصف به السوداني أينما كان سواء دبلوماسياً أو خلافه
والتحية للأخ عصام متولي ولزوجته عزة
أتمنى لك ولهم كل التوفيق والسداد
رعا الله من أحسن تمثيل السودان لا التمثيل به
لك ولهم التقدير الجزيل
مودتي

الإبن الحبيب مجاهد!!!

معزتي ,,,

شكرا على مرورك الرقيق ,, بتصدق يامجاهد أميارح كان عندنا بكا في البناية واحدة أبوها إتوفى وجات

صديقتها الروح بالروح تعزيها وهي قاعدة في البكا جاها خبر أبوها شوف محن القدر وكانت عزة زوجة

الاستاذ عصام أول الحضور في العازائين .

الأستاذه الصحافيه المقتدره عواطف لك من السلام ما يرضيك ولذلك الذى تولى أمر الناس بقلب ملائكه وبعقل حكيم فى أمارتكم ولعل هذا البوست يكونا نافذة لسفراء وطنهم فى المهاجر ليستخدمون ذات الكتلوج لذاك المتولى والمتوكل بالله لإرضاء خلقه وكأنه من عبادالله الذين حببهم لفعل الخير وحبب الخير إليهم فلك وله ولعزته المعزه وصادق السلام والتقدير


وسلامى


منصور

أخي الحبيب منصور !!!

مرورك الزاهي يسعد الخاطر ,, لك مني كل الود والتقدير ,,

الاخت العزيزة عواطف آحييك على البوست الدبلوماسى
واحيي الدبلوماسى الضليع عصام متولى بحضوره المميز
وهدوئه الأخاذ ورزانته التي تشرف جميع السودانيين
داخل وخارج الوطن واحيي ايضا" قرينته السيدة / عزة

خالص الود .

أخي الحبيب عبدو !!!

معزتي ,,, وجزيل شكري على مرورك الأنيق مع تحيات الدبلوماسي المشرف عصام متولي وقرينته الفاضلة

السيدة عزة ,,,

الأستاذة عواطف
تحية صباحية بعبق الوطن وتباشير خريفة القادم بالخير الوفير ان شاء الله
معك احى الدبلوماسي عصام الذى بالفعل ذاع صيته فى دولة الإمارات لتميزه فى الحيز الدبلوماسي والإجتماعى معاً.
السودان بالفعل فى حاجة الى سفراء يقدمونه للامم الأخرى ليس فقط من الناحية السياسية فحسب بل كذلك بالجانب الإجتماعى والثقافى ايضا، فشكراً لك عصام متولى على هذا الحضور الرائع والتمثيل الفاعل.

التحية أيضاً لقرينته السيدة عزّة والتى ايضاً تقع على عاتقها مسؤوليه كبيرة فى إثراء هذا التمثيل

فوراء كل عظيم إمرأة

تسلمى يا استاذة

وليد !!!

لك من الود الكثير مع الشكر الجزيل على مرورك الأنيق وقد صدقت فوراء كل عظيم إمرأة وهذا أثبتته

السيدة عزة في حلها وترحالها,, فشكرا على تمثيلهم الجميل ,,,,

الغاليه عواطف
لقبي الخاص ( عطوفه الولوفه الطيبه)

حقيقي يعجز التعبير اماك رجل بهذ القامة لاتتجزأ فيه صفات السوداني الحق
ولايقوينا الا ان نحيي هذا الرجل العظيم الذي عرفته من بين اسطر كلماتك الجميله والتي احس انها تليق بل وتقصر في اعطاءة بقدر مايستحق

لك التحية انحناءا الدبلوماسي الفذ عصام متولي
ولكي التحية انت يابديعة وزهرة اونلاين عطوفه



لك كل الود من صميم قلبي
ودوما سباقة الي الخير
دمتي لنا هكذا

فدوية !!!

معزتي ,,,

أولا أشكرك على هذا الإطراء وٌأقول بكل تواضع هذا الحرير كثير على الرقعة البالية ,,,

فيما يتعلق بكلامك الجميل جد عن السيد عصام هو بحق كلام يدفعني بمطالبة الجهات المختصة أن تعيد

صياغة الدبلوماسيةفي السودان حتى تعود لعصرها الذهبي الجميل لأن السودان بلد جميل بكل ما تحمل

الكلمة من معان ,, شكرا فدوى وربنا يهنيك ,,,

الأخت عواطف ، التحية .

عرفت عصام منذ أمدٍ بعيد ،
ومنذ طفولته كان عصام دبلوماسياً
فى تعامله مع الاخرين ، مهذباً ، ودوداً
وحفياً بالاخرين ، صادقاً وأميناً ، ولا تخرج
منه كلمة باطل ولا سوء فى الناس ، وحقاً صدقتى
فى وصفك له ، والذى لا يوفى الرجل حقه ولا
مكانته .

التحية لإبت البلد عصام ، السودانى الجميل ،
والتحية لك أختى عواطف

أخي الحبيب عبدالله !!!

لك من الود والتقدير أضعاف ما تكنه للأخ عصام ,,, كلامك الجميل يؤكد أن معدن عصام أصيل وأن

الدبلوماسية لم تؤثر فيه بل هو الذي ترك الاثر الجميل والبصمات الواضحة عليها فهناك رجال يصنعون

التاريخ وآخرون يصنعهم التاريخ ,,, شكرا عبدو مرورك كالنسمة الصباحية وأتمنى أن تدوم علاقتك

برجل في قامة عصام ,,,

سلامات الأستاذة عواطف,

فعلا هذا البوست يسلط الضوء على قضية ظلّت تشكِّل هاجس لكثير من السودانيين خاصة المقيمين

خارج الوطن و كثيرا ما نسمع عن قصص مخجلة تصدر من من يعتقد أنهم يشكلون الواجهة والمرايا

لأبناء و طنهم و من يمثلونهم وأنهم صاروا عبئا أدبيا و معنويا و ماديا على عكس ما هومتوقع

وعكس ماأوكل لهم من مهام!!الدبلوماسية السودانية أصابها ماأصابها و لم تكن بمعزل عن بقية

المرافق التى تأثرت بسوء الإدارة و التخطيط و المعروف أن الدبلوماسى هو شخص يمكن أن لناأن

نشبهه بالفنان أى أنه يجب أن يملك الموهبة(الدبلوماسية) نفسها فىالتعامل مع الآخرين ثم تدعّم

تلك الموهبة بما يتطلبه الأمر من فنّيات ومهارات أخرى تخدم الوظيفة وتعكس وجها مشرقا و جميلا

لبلدنا و يكون مفخرة لأبناء جاليته بإسلوبه الجميل والراقى فى التعامل الرسمى و غير الرسمى

وكما هو معروف أن السفير يعيش تحت البروتوكولات حتى عندما يكون بين أهله وفى أوقاته الخاصة

يجد نفسه محكوما بما تفرضه عليه الوظيفة وعليه مراعاة أنه واجهة وعنوان لأبناء وطنه وكل ما

يصدر عنه من سلوكيات و أحاديث وحتى مظهره الخارجى محسوب على الجميع فعليه دائما أن يتذكر

أنه عنوان لأمة بأسرها! الدبلوماسية السودانية مرّ بها رجال سوف يذكرهم الناس و التاريخ بقدر

ما قدموا لأهلهم و دائما ما تذكر معهم زوجاتهم و الزوجة و الأسرة دوما ظلّت جندى مجهول و لكن

يبقى دورها واضحا و مقدرا, و كذلك مرّ بها ما يندى له الجبين و نعف عن ذكره في هذا البوست

الجميل!

عصام متولى أحد هذه العلامات المشرقة والمضيئة و باب أمل أن تعود للدبلوماسية السودانية

عافيتها يوما مما يحكى عنه وهو بحق مفخرة لأهله وإجتمع الناس على حسن أدائه وحلو معشره

له التحية و الإحترام و ليس لنا سوى أن نورد ما تغنى به المرحوم الخالد أبدا حسن خليفة

العطبراوى:

نحن من نفر عمرّوا الأرض حيثماقطنوا يذكر المجد كلما ذكروا وهو يعتز حين يقترن

حكمّوا العدل فى الورى زمناأترى هل يعودناالزمن!! ردّدالدهر حسن سيرتهم ما بهاحطّةولا درن.


دمتم

الأخ العزيز أيمن !!!

معزتي ,,,

شكرا لإلقائك الضوء على أهمية الدور الدبلوماسي في حياة الشعوب خصوصا وأنه يمثل ثيرمومتر العلاقات

بين البلدان فإذا كان الدبلوماسي ضليعا مقتدرا يستطيع أن يخلق علاقات جيدة مع البلد الذي يقيم فيه

وبالتالي تستفيد الجالية من هذه العلاقة استفادة أدبية ومعنوية والعكس إذا كذلك إذا لم يكن

الدبلوماسي وجها مشرقا لبلده ,, نتمنى للأخ عصام طيب الإقامة في دولة الإمارات وللخارجية السودانية

تصحيح وإعادة صياغة الدبلوماسية لتعود إلى زمنها الجميل ,,,

غياب سفير السودان في البحرين إلى متى..؟!!/المنامة – خالد ابواحمد

أخي الطيب !!!

شكرا على المرور نتنمى لأخينا عصام طيب الإقامة في أبوظبي فمثله يسعد الناس بوجوده ,,

Quote: شكرا على المرور نتنمى لأخينا عصام طيب الإقامة في أبوظبي فمثله يسعد الناس بوجوده ,,

اللنك للمقارنة فقط بين هذا وذاك

ود شيقوق يالكلك ذوق !!!

محبتي ,,,

يبدو أن مستر عصام وزي ما بتقول أم كلثوم وإنت اللي زيك فين ؟؟ إنت اللي زيك ما اتخلئش إتنين

نتمنى له الصحة والعافية و طول العمر ,,,

Quote: ذلك كله أن ترى إبن بلدك الدبوماسي وهو يمثلك خير تمثيل ,, يرفع رأسك بين الأمم والشعوب المختلفة

وكم رائع عندما ترى الرجل المناسب فى المكان المناسب

Quote: لا يقتصر حضور متولي على المناسبات الرسمية فقط بل تجده أول الحضور في الفرح والكره ,, بسيطا ,,

اذن فهو من نوعية الرجال الذين يقومون بالواجب واكثر

Quote: متواضعا,, خجولا يحدثك بأدب جم وصوت يصعب عليك أن تسمعه وإذا زرته في مكتبه قاصدا له في حل مشكلة

من تواضع رفعه الله
اخو اخون وكريم ومؤدب سودانى بحقق وحقيقه ربنا يكتر من امثالو

Quote: الأنيق وأبتسامتها المشرقة وتواضعها غير المعهود في نساء السلك الدبلوماسي وأن تقولوا ربنا يحفظهم ويسعدهم ,,

وراء كل عظيم امرأة
لها التحية وهى تتحمل رجل مثله يتقاسمه معها الناس



تحياتى عطوفه


تحياتى ودام الود
مخو

حمادة !!!

ودي ,,,

أشكرك على مرورك الأنيق الذي يسعد القلب ويشرح الخاطر في الحقيقة كفيت ووفيت أمبارح كان في حفل

إعلامي ضخم بمناسبة العيد 13 لمجلة بثينة وصاحبة المجلة هي الإعلامية البارزة والمذيعة التلفزيزنية

المتألقة بثينة جبنون التي كرمت كل الصحفيين التلفزيونيين الذيم غطوا الحروبات المختلفة في العراق

ولبنان و كوارث تسونامي وقدكان من المكرمين غسان بن جدو وليلى الشايب وجابر عبيد وغيرهم كثيرين

ومن الشعراء شاعر المقاومة السوري عمر الفرا والشاعر التونسي آدم فتحي والفنان التونسي الكبير

لطفي بوشناق وقد حضر الحف حشد كبير من الدبلوماسيين والمطربين مثل ديانا حداد وأريام وفلة وغيرهم

ونظرا لعدم تمكن الأستاذ عصام من حضور الحفل لأسباب طارئة جاءت قرينته عزة بحضورها المميز وإبنه

الشاب المهذب ليمثلوا السودان فياله من تمثيل أشادت به صاحبة الدعوة فشكرا لهم على الحضور ,,

الاخت الكريمة

نحمد الله ان لازالت هناك فئة قليلة من الذين يعطون الوظيفة الحكومية حقها الكامل ( وزيادة) ايمانا منهم بمبدأ العمل
لهم التحية دوما
وربنا يكتر امثالهم

أخي الحبيب د. محمد !!!

معزتي ,,,

وشكري الجزيل على مرورك الأنيق الذي يؤكد أصالتك وكرم أخلاقك !!!