الى الأعضاء الذين طلبوا صورة الدكتور حسن عباس صبحي......

الأعضاء الكرام هذه صورة والدي الدكتور حسن عباس صبحي.
الاستاذ رأفت ميلاد طلبت الصورة وذي ما وعدت رسلتهافادعو له جميعا بالرحمة


<>
<>

سلمى

سلمى صبحى؟

انت ابنة استاذنا الكبير حسن عباس صبحى؟؟

الله يرحمه ويغفر له ويحسن اليه

بقدر ما أعطى من العلم ونفع به طلابه..

كان استاذا مرحا ومتذوقا للأدب وملما به الماما واسعا


فرصة سعيدة نتعرف عليك يا "بنت العالم" ..فلك التحية والاحترام

اشكرك يا تماضر وأنا ما أنسى طول عمري كيف كان بابا بيحب تلامذته وبيستمتع وهو بيحكي عنهم ولو يقعد من الليلة لي بكرة يشرح ما عنده مانع
عليه الرحمه

الف رحمه تنزل عليه يا سلمى

كم كان رجلا طيبا ومتواضعا رغم زكائه وشهرته التي ملأت العالم

اذكر ما كان يحكيه والدي عندما فقد بصره فجأه وكيف تبرعت

له دولا كثيره للعلاج عندها,واعتقد اختار روسياوتمكن الخبراء

الروس من اجراء علميه ناجحه له استعاد بعدها شيئا من مقدرته

على الابصار وبهذا القدر القليل تمكن من انجاز رسالته للدكتوراه

والتي يقال انه ابدع فيها واستحق كل ما قيل عن تميزه بجداره.

ليتك تجدي زمنا لتحدثينا عن حياته فأن رحلته تستحق التسطير .

تراجي.

كيفك يا تراجي

كيف حالك وأحوالك، سعيدة بقراءة قلمك في هذا البوست وان شاءالله حأنشر عن بابا الكثير

ولك تحياتي

سلمى

up

الف رحمة ونور عليه
والله الصورتين كل واحدة حكاية
منتظرنك تكتبي عنه ,, فلاشك ان لديك الكثير
كل الود

بنتَ أستاذنا الجميل ،
سلمى ( دكتور ) حسن عباس صبحي ..

شكراً لك جزيلاً على هاتين الصورتين لأستاذنا المحبوب عليه الرحمة .
فقد كان نموذجاً للأستاذِ الموسوعي المحبوب لدى جميع تلاميذه .
دعكِ عن إنسانيته المفرطة ،
وتواضعه الجم ،
وعلمه الغزير !!
إنه ، إنسانٌ فريد و متفرِّد ..
جمع بين العلم ،
والتواضع ،
والوضوح ،
والحب ،
والفكاهة ،
والدفءِ الأبوي في ثوبه الإنساني ..

لي معه حكايات ، وحكايات

رحمةُ اللهِ تغشاه ، بقدرِ عطائه وحبه للإنسان .

بتنا سلمى

تحياتى

والله يرحم الوالد الاستاذ الكبير حسن عباس صبحى
وانا بمجرد ما قريت العنوان استدعيت صورته من الذاكره
حسب ماكنت اراه زمان فى التلفزيون .. بس الذاكره الخربانه
ابت تساعدنى عشان اتذكر اسم البرنامج الذى كان يقدمه اسبوعيا
فى التلفزيون .. يلا ساعدينا بى اسم البرنامج لو سمحتى .

الأستاذ علي،أشكرك على كلمة البداية (( بنتنا)) فمعناها كبير عندي وتقت لسماعها بعد غياب زمن.......أشكرك

اسم البرنامج : موضوع يهمك

لك مني كل تقدير
سلمى

Quote: أشكرك على كلمة البداية (( بنتنا)) فمعناها كبير عندي وتقت لسماعها بعد غياب زمن

خلاص طالما انتى فى البورد دا معانا ما ح نقول ليك الا بنتنا انشاء الله

وشكرا ليك على انعاش ذاكرتنا بى اسم البرنامج
والذى تزكرت منه الشئ الكثير ... وانت عارفه انو المرحوم الدكتور الوالد
حسن عباس صبحى وبرنامجه الاسبوعى فى التلفزيون ومعه شله من العمالقه
منهم الاستاذ محمد حجاز مدثر فى برنامج مدائح نبويه والاستاذ الصلحى
فى برنامج بيت الجاك والاستاذ محمد سليمان فى برنامج دنيا دبنقا وجراب الحاوى بالاذاعه
والاستاذ متوكل كمال فى سهرة امسيات وفريد عبد الوهاب فى لقطات وادمون منير فى خد وهات
وعلى شمو فى برنامج لا ازكره اسمه الان .. والكثيرين من العمالقه المتميزين

هؤلاء كلهم بما فيهم السيد الوالد ساهموا بقدر كبير جدا فى تشكيل وجدان شباب ذلك
الزمان وساهموا بقدر وافر ايضا فى تربية ذلك الجيل ... لانو لم يكن هناك فضائيات
مثل ماهو حادث اليوم ولم يكن هناك غير تلفزيون السودان والذى كان يقدم برامج
متميزه ويستقطب اساطين الادب والشعر والفن والرياضه مما كان له الاثر الايجابى فى
كل شباب تلك الايام .. فقد استفادوا ونهلوا من علم وخبرة وتجربة هؤلاء العمالقه
واستمتع الشعب السودانى كله بما كانوا يقدموه من فن وادب وعلوم .

جعل الله تلك الاعمال فى ميزان حسناتهم .. ومتع الله بالصحه والعافيه الاحياء منهم
ورحم الله الاموات منهم .

ولكى ودى

الأستاذ علي

أشكرك على الشعور الطيب وبالمناسبة أنا أعشق مجال الاذاعة والتلفزيون ومنذ أن كنت طفلة كنت أذهب مع والدي ووالدتي هند التي كانت صحفية بجريدة الصحافة والأيام وعملت أيضاً في المعهد القومي للأداب والفنون وكان مديرها مبارك المغربي رحمه الله ولا أنسى الفنان الرسام عمر خيري والعم جيلي، وفي االاذاعة أحاول أن أسترجع ذاكرتي أيام كان مديرها محمود أبو العزايم.......فقد كنت أركض بين الممرات، أشياء كثيرة وثمينة خزنتها الذاكرة لكنها مكنونة بداخلها وكما تعلم ذكريات طفولة لا أقوى على استجماعها كلها لكنهارسخت في أصول وجذور حب الاعلام...

يا سلمى العزيزه .. أنا خالك !!

ويا لها من دنيا يا بنتى !!

ومال هذا الزمان والبعد عن السودان قد أرّقنا ؟!

تحياتى وأشواقى لجميع الأهل .. الخاله جلثم ..

وأختى العزيزه سلوى وأولادها .. واخوانى وأصدقائى

الأعزاء : د. أسامه - خالد - وأسعد .. وتحياتى لى

أشرف .. وحسام .......... وعشان ما توشوشى كتير !

أنا : مامون ود سكينه حسن وقيع الله ..

عرفت سكينه دى منو يا سلمى ! هى بنت خال حبوبتك ,

خالتى العزيزه الغاليه ( جلثم ) ألف تحيه ليكم ..

وعشان أحكى ليك عن علاقتى بى أمك وأبوك بحتاج لى مجلدات

وكتب ! وده تاريخ وزمن طويل يا سلمى .. أبوك ذاك الصبوح

الثرى , د. حسن عباس صبحى , قد كان ولا يزال يشكل نسيجاً

وجزء كبير وعميق من كيانى ودواخلى .. لقد كان صديقى على

الرقم من فارق السن بيننا .. حينما كنا طلبه فى الثانوى

بينما كان هو أستاذاً جامعياً ومفكراً كبيراً ... ولم يمنعه

منصبه ولا مكانته.. من الجلوس معنا بذلك التواضع وبتلك

السماحه والسعه ورحابة الصدر ... فلقد كان فكراً مستنيراً

ونهجاً تقدمياً خاصاً .... أما هنديه أختى الملائكيه! فلقد

كانت ولم تزل شيئاً مهماً من ثنايا قلبى , وإشراقات روحى.

ويكفى أنها أخت طفولتى ورفيقة صباى ..

يا بنت أختى , هو زمان لا يُحكى ! فقط نلوذ بالصمت.

خالك : مامون

فى بواكير الثمانينات ربما.. وعبر المذياع
يخرج ذلك الصوت الواثق فى مقدمة أحد البرامج ومقطع
إحتل ذاكرتى ضمن أبيات :

رنا ظبيا وغنى عندليبا ولاح شقائقا ومضى قضيبا

كان ذلك الصوت الندى للشاعر الأديب الراحل د. حسن عباس صبحى.. ثم
كبرنا وعلمنا أن (ماذا يكون حبيبتى.. ماذا يكون) وذلك الفضاء
(الرومانتيك) وبصوت الأمير (الكابلى) لذلك الرجل د. حسن عباس صبحى..
وعلمت أيضا من طلابه بجامعة أمدرمان الإسلامية أن محاضراته كانت
تستقطب الناس من خارج الجامعة.. له التحية فى الخالدين...

ولك الود .. سلمى صبحى



عبد الرحمن قوى

سلامي واحترامي للخال مامون

أنا سعيدة بطلّتك وبقراءة سطور قلمك التي أثلجت صدري وطمأنت قلبي فلكم توارت عني ذكريات الأهل الذين رأيتهم في طفولتي ثم جرفتهم الدنيا مع تيار الحياة،ولكني اجبر ذاكرتي على الاستيقاظ حتى لا تضيع قصصهم بين فصول كتاب الدنيا.

ولنشيط الذاكرة فقط... رجعت الى الوراء قليلاً فسمت لي صورة ((ستين)) و((خليفة)) فهل أنا على بصيرتي الصحيحة...

أعتبر نفسي محظوظة لاشتراكي في هذا الموقع الذي جمعني بأهلي وأصدقاء والدي،وأتفاجأ في كل مرة بزيارة غائب من الأزمنة البعيدة....

لك مني كل ود واحترام
الى أن تجمعنا الدنيا الدائرة
سلمى

الأخت العزيزة سلمى..

ترحيب متأخر..فأهلاً بك..و سامحيني..

و دعوات بالرحمة و المغفرة لوالدك..

الأخت سناء
تحياتي وشكراً لمرورك ..........وبالمناسبة صورة الأولاد حلوة شديييييييييييد

سلمى
تحياتى.. وان تكونى بخير
مودتى وتقديرى

بنت أختى الغاليه سلمى ,

ما تفتكرى بعد ما لميت فيك حأخليك بالسهوله دى ..

عزيزتى : لى حديث طويل معاك عن جدودك وحبوباتك وكل

تلك الحديقه الوريفه السامقه .. عن جدك وقيع الله الفحل ..

عن حبوباتك العزاز : السرف .. زينب .. القره .. الضريح ..العسف

المقام .. خديجه .. خالده .. سكينه ....... أها أنا ودسكينه دى

وسكينه دى بت حسن وقيع الله الفحل , خال حبوبتك أم أمك طوالى , وقع ليك !

أها رأيك شنو ؟ خالك ذاتو ما حبوبه !!

مامون

ليته كان بيدي ان أطول الاعمار

فالاوطان تفقد أحيانا من هي في مسيس الحاجة اليهم
بينما يبقى فيها من يسومون أهلها سوء العذاب

لك التحية ياسلمي

سلمى , الوصيه فى الذمه ..

كل أهلك بمدينة الدوحه يغرونك السلام ..

خالك الأستاذ : عصام أنور يوسف وزوجته نعمات

وجدودك : مولانا القاضى, محمد عبدالله وقيع الله

وأولاده .. وعصام عبدالله وقيع الله وزوجته عواطف

وأولادهم .. وعمار مبارك عبدالله .. والمعز الأمين

العطا ( ود منوره ) .. سلام للجميع وأبقى عشره ..

مامون

الخال العزيز مامون

ابكيتني لما ذكرت الخال عصام أنور،لو تعرف أنا بحبهم كيف،حبوبة خالدة،حسن،اخلاص،سلوى....نجاة التي زارتني في منزلي لما جات هناوشافت اولادي ولقتني أتغيرت طبعاً ومال شبهي كثيراً لأمي هندوعندي بنت نسخة منها كمان...أكن لكل الأهل احترام وتقدير ومحبة وسلامي الحار لكل من في الدوحة.

العزيزة سلمى

شكرا لك كثيرا على هذه الصورة.

كم كان والدك محبوبا لطيفا مرحا وموسوعة..

اتمنى ان تخرجي سيرة والدك في حلقات.
من صباه مرورا بالبي بي سي
الى ان عاد الى السودان..

والدك من الاساتذة الذين دائما في ذاكرة طلابه..
وقد احببناه بصدق واحترمناه لانه جدير بالاحترام والتقدير..

اللهم ارحمه واغفر له بقدر ما أعطى..

والوالد ما مات يا اخية..
وله مثلك..