لام أكول يطلب دعماً مالياً ومادياً من دولة قطر للإنتخابات (توجد وثيقة) !!!!

تحصل (سودانيز أون لاين) على وثيقة تكشف طلب تقدم به الدكتور لام أكول أجاوين وزير الخارجية السابق
رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان - التغيير الديمقراطي (SPLM - DC) الى أمير دولة قطر الشيخ
حمد بن خليفة آل ثاني عبارة خطاب يحمل توقيعه بتاريخ 19/5/2009م طالب خلاله أمير قطر دعم حزبه مالياً ومادياً
(عربات، الخ) لمقابلة متطلبات خوض العملية الإنتخابية!!!!!

وها هي الوثيقة:

المشكلة وين؟

ولا بصورة أخرى الموضوع شنو؟

أمريكا ذاتها داعمة العملية الإنتخابية ب25 مليون هذا غير ال\عم القادم من الأمم المتحدة.

Quote: المشكلة وين؟ ولا بصورة أخرى الموضوع شنو؟ أمريكا ذاتها داعمة العملية الإنتخابية ب25 مليون هذا غير ال\عم القادم من الأمم المتحدة.

الأخ / فرانكلي

المشكلة في أن يطلب حزب سياسي دعماً من دولة أجنبية لخوض العملية الإنتخابية
وهناك فرق بين أن تدعم الدول الحكومة عبر مفوضية الإنتخابات لمواجهة تكلفة الإنتخابات
وبين أن تدعم الدول الأجنبية الأحزاب .. وأمريكا والأمم المتحدة لم تقدما الدعم للأحزاب
بل قدمتا الدعم لمفوضية الإنتخابات.

أرجو أن تكون قد فهمت الفرق

أخي صلاح

لا بجد ما فهمت

معليش يا صلاح هذه هي الحركة الشعبية في كل زيارة لواشنطن تطلب الدعم جهاراً نهاراً وما في أي مشكلة

لما يطلب فصيل منشق من الحركة الشعبية دعم من دولة أخرى يكون مشكلة

بعدين بالأمس القريب أمريكا والغرب وحلفائها في المنطقة دعمت التحالف الذي يقوده الحريري ضد الأحزاب التي يقال بتلقي دعمها من سوريا وإيران

وليس هناك أي قانون يحظر مثل هذا العمل في السودان على وجه الخصوص

كمال

Quote: معليش يا صلاح هذه هي الحركة الشعبية في كل زيارة لواشنطن تطلب الدعم جهاراً نهاراً وما في أي مشكلة لما يطلب فصيل منشق من الحركة الشعبية دعم من دولة أخرى يكون مشكلة

الأخ / كمال
الحركة الشعبية لم تطلب الدعم من أمريكا لنفسها إنما طلبت الدعم لحكومة الجنوب لمواجهة العجز في الموازنة
الذي تسببت فيه الأزمة المالية العالمية وإنخفاض أسعار النفط عالمياً

أرجو مرة أخرى أن تكون قد فهمت

الأخ صلاح

حكومة الجنوب هذه من الذي يقوم بأمرها أليست الحركة الشعبية لتحرير السوان؟

وهي نفس الحكومة التي تتقّى المليارات من عائدات النفط؟

إذا كانت حركة بكل هذه الإمكانيات وتطلب دعماً للعملية الإنتخابية وتتلقى نصيبها من ال25 مليون المقدّمة من الولايات المتحدة

ألا يحق لحزب منفصل عنها لا يقتسم لا ثروة ولا سلطة ولا أموال بترول أن يطلب دعماً لحزبه الوليد

الإشكال يا صلاح ليس في الدعم بل في أن تكون الإنتخابات غير نزيهة

فليبحث كل حزب للحصول على مصادر تعينه في طرح رؤيته وإيصال فكرته للمناطق النائية وهذا حتماً يطلّب مبالغ طائلة لا تتوفّر لحزب وليد من حزب الحركة الشعبية لتحرير السودان _ التغيير الديموقراطي -والناخب هو المقرر لنتيجة الإقتراع

كمال

وها هي الوثيقة:


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



صاحب السمو ـ وأعني كل أصحاب السمو في العالم ـ

تعلمون الظروف الدقيقة التي تمر بها أمتانا
العربية والإسلامية في هذا المنعطف الحرج من تاريخنا
المعاصر المهبب وعليه فأنا أيضا أريد دعما مالياً نقديا
وعرباتيا و"ركشاتياً"ً ـ إن أمكن ـ لأخوض بهم غمار الحياة التي أضحت اللقمة
فيهاأعز من الأبلق العقوق وأندر من (صدق) عمر البشير وأصعب من
قبض "البواليس" في السودان على (منقديك) بشيكات آجلة !!!!!!!!
سيدي سمو الأمير ...:
إن مساعدتك لي ستساعدني حتماً في الاستمرار في المقاومة من أجل
وحدة السودان ووحدة الأمتين العربية والأفريقية إضافة الى وحدة الأمة
الإسلامية وكذلك وحدة حزب الأمة القومي وكافة أفرعه الإنشطارية والإنكشارية
و"الزهايمرية" !!!!!!

ولسموكم أصدق أيات الاحترام والإجلال بقدر ما تقدمونه لي من مال !!!!!!


(أخوكم في الله والإنسانية)
فاروق حامد محمد
"صحفي لا يعمل في الجزيرة"


ملحوظة هامة جدا : هذا الطلب لا علاقة بالأخ الجميل لام أكول ....

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الله يجازيك يا فاروق - دائما مناكف عنيد .انت عاوز الامير يديك مساعدة ولا يديك كف فى خدك الايمن وكمان الايسر - تقول ليهو ما شغال فى الجزيرة - حرم تعريفة واحدة ما تطق ايدك . ما اصلك فرزت عيشتك وكومك قبال ما تقبض . على اى حال اذا الامير نفحك دولارات ادينى من الميزانية التى سوف تخصصها لتوحيد حزب الامة احسن اقبض نصيبى قبال الجماعة يلحقوها امات طه .
اخوك على حمد ابراهيم
مفلس ومنتظر مددك

Quote: الله يجازيك يا فاروق - دائما مناكف عنيد .انت عاوز الامير يديك مساعدة ولا يديك كف فى خدك الايمن وكمان الايسر - تقول ليهو ما شغال فى الجزيرة - حرم تعريفة واحدة ما تطق ايدك . ما اصلك فرزت عيشتك وكومك قبال ما تقبض . على اى حال اذا الامير نفحك دولارات ادينى من الميزانية التى سوف تخصصها لتوحيد حزب الامة احسن اقبض نصيبى قبال الجماعة يلحقوها امات طه . اخوك على حمد ابراهيم مفلس ومنتظر مددك

يا سعادة السفير ...
أولا أنا ما قاصد الأمير بتاع الجزيرة ...
تانيا : أنا ماقاصد لام أكول ... هو لام أكول براه
البشحد ما كلهم كانوا بشحدوا وما يزالون ...
وبعدين بصراحة كده أنا قاصد الأمير تشارلس ومرته الشينة
"ّذات الأصابع الطوال الغلاد" !!!! بس عشان تعرف إني ما ليّ
أي دخل في السياسة العربية !!!!!!!!
عايزين تجيبوا لينا الهواء السخن في الحر ده ....
كل المحبة لك وسلام للعيال ....

صلاح المليح
كيف الاحوال

المشكلة تكمن فى الاتي .......... يا استاذ كمال
لام (شخص وليس بفصيل منشق) ومتعود علي الانشقاقات.
ثانيا من تفاصيل الخطاب
دغدغة مشاعر القطريين بجهودهم لحل قضية دارفور (ثم حشر قضية الجنوب) علي سبيل المداهنة السياسية.
ثالثا قضية الوحدة والانفصال (حق تقرير المصير) حق مكفول لشعب جنوب السودان وهو (قطع شك) ما محتاج عربات وإنتخابات ودعم مالي.
رابعا
رهن الوحدة الجاذبة بفوز(حزب لام) فى الانتخابات ثم إستخدامه (نحن الذين) ( واننا قادرون ) اى التحدث بإسم شعب جنوب السودان وكل ذلك بغرض (دراهم معدودات).
هذا مالزم توضيحه.

مودتي وتقديرى

Quote: المشكلة تكمن فى الاتي .......... يا استاذ كمال لام (شخص وليس بفصيل منشق) ومتعود علي الانشقاقات. ثانيا من تفاصيل الخطاب دغدغة مشاعر القطريين بجهودهم لحل قضية دارفور (ثم حشر قضية الجنوب) علي سبيل المداهنة السياسية. ثالثا قضية الوحدة والانفصال (حق تقرير المصير) حق مكفول لشعب جنوب السودان وهو (قطع شك) ما محتاج عربات وإنتخابات ودعم مالي. رابعا رهن الوحدة الجاذبة بفوز(حزب لام) فى الانتخابات ثم إستخدامه (نحن الذين) ( واننا قادرون ) اى التحدث بإسم شعب جنوب السودان وكل ذلك بغرض (دراهم معدودات). هذا مالزم توضيحه.

الأخ / عمر الحاج
لك التحية والتقدير
عشرة على عشرة
إنت فهمتها صح
ليت الباقين يفهموها!!!!

Quote: وليس هناك أي قانون يحظر مثل هذا العمل في السودان على وجه الخصوص

الاخ عبيط ولا بيستعبط

الأخ كمال فرانكلي
من هذا نفهم أنه لا مانع لديك أن يطلب حزب ما في السودان دعماً من إسرائيل طالما هو مسموح لأكول ؟؟

الأخ خالد عبد الله محمود

إذا أردت أن تفهم ذلك, فلك ذلك

طبعاً بيستعبط عليك يا عبيط

Quote: طبعاً بيستعبط عليك يا عبيط

????????????????????????

صلاح المليح

ده حالتو عامل فيها داعية إسلامي تصدق؟

الأخ / خالد عبدالله

للأسف الشديد هذا هو حال الإسلاميين السياسيين

*