بيان من جمعية الصحفيين السودانيين بالسعودية ..محاولة استنساخ وتشويه منظمات المجتمع المدنى

محاولة استنساخ وتشويه منظمات المجتمع المدني

إلى الزملاء والزميلات أعضاء الجمعية
إلى كافة القيادات المهنية وممثلي منظمات وقوى المجتمع المدني داخل الوطن وخارجه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

تحية عطرة من اللجنة التنفيذية لجمعية الصحفيين السودانيين بالمملكة العربية السعودية الصامدة في وجه كل أشكال المكايدات والمؤامرات التي تستهدف كيانها، ومكتسباتها.
إن جمعية الصحفيين السودانيين بالمملكة لتعبر عن إدانتها الشديدة واستنكارها لمثل تلك المؤامرات والدسائس المكشوفة وآخرها محاولة فئة خارجة عن إجماع الصحفيين السودانيين في السعودية اختطاف اسم الجمعية عنوة بأسلوب لا يليق بمن ينتمون إلى مهنة هدفها ترسيخ الديمقراطية والاحتكام إلى النظم والقوانين في حسم أي خلاف مهما كان حجمه وطبيعته.
وامتداداً للقرارات الإجماعية التي اتخذتها الجمعية العمومية الطارئة لجمعية الصحفيين السودانيين بالمملكة العربية السعودية، التي عقدت مساء 26 يونيو 2008م، ثم الجمعية العمومية العادية في 12 يونيو 2009م، ولاحقًا للغط الذي دار في أوساط منظمات المجتمع المدني السودانية، والتساؤل الذي طرح، جراء إقدام أعضاء مجمدين من الجمعية على محاولة اختطاف مسمى جمعية الصحفيين السودانيين في السعودية، توضح اللجنة التنفيذية بأن هذا التصرف الفوضوي الذي أقدم عليه الخمسة المجمدة عضويتهم بالتعاون والتنسيق مع المتربصين بالجمعية هو محاولة مفضوحة للتمويه والتغطية على عجزهم عن الدفاع عن أنفسهم، ومواجهة الجمعية العمومية لبسط كل الادعاءات التي ساقوها ضد سياسات الجمعية وتوجهاتها المهنية والوطنية، فبدلاً من الوضوح الذي زعموا أنهم أهله مارسوا الغموض بكل تطبيقاته بغرض التضليل.
كما أن خطوة هؤلاء خارجة عن المؤسسية وعن كل قيم العمل الأهلي المدني وسلوكياته، وتتعارض مع النظام الذي يتم بموجبه التسجيل في السفارة السودانية.
وستظل الجمعية تترقب موقفاً واضحاً من السفارة إزاء هذا التهريج، الذي يضر بسمعة السودانيين، خصوصًا أن هذه الخطوة ترافقت معها أساليب ملتوية ومخالفات قانونية ونظامية، تستحق المساءلة، التي تتمسك بها الجمعية، وستعمل على تصعيدها في مختلف المستويات، على أن يتحمل كل مخالف مسؤولياته.
وتؤكد الجمعية أن هذه الخطوة محاولة مكشوفة للتشويش والنيل منها، وفات أصحابها أنها أصبحت - بفضل مؤسسيتها وأدائها- رقماً مهماً وصعباً يستعصى على الاستنساخ والتشويه.
ولا شك أن الرأي العام وقوى المجتمع المدني أوعى من أن تنطلي عليهم هذه الممارسات، التي أصبحت طابعاً توصم الواقع السوداني في العقود الأخيرة بسبب سياسة الاستمالة والاستقطاب، وخصوصًا أن عضوية الجمعية وممثلي المجتمع المدني كانوا شهودًا على الممارسة الديمقراطية في الجمعية العمومية التي عقدت بفندق القصر الأبيض بتاريخ 12 يونيو 2009م ، وتضمنت إجازة خطابي الدورة والميزانية، واختيار أعضاء اللجنة التنفيذية الذين يمثلون الجمعية، مما يوجب توضيح عدم علاقة الجمعية بأي أشخاص آخرين يدعون تمثيلها، وتحذر من التعامل معهم.
وتؤكد الجمعية أن هذه المحاولات بأبعادها ومراميها المعروفة ستزيدها تماسكاً ووحدة ومنعة، وستقوى عزمها على المضي في خطها المهني والوطني المنصوص عليه في نظامها الأساسي.
وإذ تبدي الجمعية إصرارها وعزمها على فضح كل الظواهر السلبية التي تتنافى مع قيمها الوطنية والمهنية ومحاربتها بشتى السبل، لتؤكد موقفها المبدئي الثابت المتمثل في رفض أي كيان أو جسم يؤسس بغرض مضاهاة جمعية الصحفيين السودانيين في السعودية، وتلفت اللجنة إلى قرارات الجمعية العمومية القاطعة في هذا الصدد.
وتعاهد اللجنة التنفيذية الإخوة والأخوات أعضاء الجمعية أنها بحول الله وقوته، ثم بمؤازرتهم وتضامن المجتمع المدني من حولها، باقية كما كانت منذ التأسيس بوتقة للأفكار والمواقف، ومستمرة في النهج المهني لخدمة أعضائها، والتعامل مع قضايا الوطن بالانحياز للمصلحة الوطنية العليا، غير عابئة لا بـ "ذهب المعز" ولا بـ "سيفه"، وسيظل شعارها " الرأي الحر والموقف الوطني المسؤول".

الأمين العام لجمعية الصحفيين بالسعودية
إسماعيل محمد علي
الرياض 24 يونيو 2009م

Quote: إن جمعية الصحفيين السودانيين بالمملكة لتعبر عن إدانتها الشديدة واستنكارها لمثل تلك المؤامرات والدسائس المكشوفة وآخرها محاولة فئة خارجة عن إجماع الصحفيين السودانيين في السعودية اختطاف اسم الجمعية عنوة بأسلوب لا يليق بمن ينتمون إلى مهنة هدفها ترسيخ الديمقراطية والاحتكام إلى النظم والقوانين في حسم أي خلاف مهما كان حجمه وطبيعته.

Quote: وامتداداً للقرارات الإجماعية التي اتخذتها الجمعية العمومية الطارئة لجمعية الصحفيين السودانيين بالمملكة العربية السعودية، التي عقدت مساء 26 يونيو 2008م، ثم الجمعية العمومية العادية في 12 يونيو 2009م، ولاحقًا للغط الذي دار في أوساط منظمات المجتمع المدني السودانية، والتساؤل الذي طرح، جراء إقدام أعضاء مجمدين من الجمعية على محاولة اختطاف مسمى جمعية الصحفيين السودانيين في السعودية، توضح اللجنة التنفيذية بأن هذا التصرف الفوضوي الذي أقدم عليه الخمسة المجمدة عضويتهم بالتعاون والتنسيق مع المتربصين بالجمعية هو محاولة مفضوحة للتمويه والتغطية على عجزهم عن الدفاع عن أنفسهم، ومواجهة الجمعية العمومية لبسط كل الادعاءات التي ساقوها ضد سياسات الجمعية وتوجهاتها المهنية والوطنية، فبدلاً من الوضوح الذي زعموا أنهم أهله مارسوا الغموض بكل تطبيقاته بغرض التضليل. كما أن خطوة هؤلاء خارجة عن المؤسسية وعن كل قيم العمل الأهلي المدني وسلوكياته، وتتعارض مع النظام الذي يتم بموجبه التسجيل في السفارة السودانية.

Quote: وستظل الجمعية تترقب موقفاً واضحاً من السفارة إزاء هذا التهريج، الذي يضر بسمعة السودانيين، خصوصًا أن هذه الخطوة ترافقت معها أساليب ملتوية ومخالفات قانونية ونظامية، تستحق المساءلة، التي تتمسك بها الجمعية، وستعمل على تصعيدها في مختلف المستويات، على أن يتحمل كل مخالف مسؤولياته. وتؤكد الجمعية أن هذه الخطوة محاولة مكشوفة للتشويش والنيل منها، وفات أصحابها أنها أصبحت - بفضل مؤسسيتها وأدائها- رقماً مهماً وصعباً يستعصى على الاستنساخ والتشويه.

Quote: ولا شك أن الرأي العام وقوى المجتمع المدني أوعى من أن تنطلي عليهم هذه الممارسات، التي أصبحت طابعاً توصم الواقع السوداني في العقود الأخيرة بسبب سياسة الاستمالة والاستقطاب، وخصوصًا أن عضوية الجمعية وممثلي المجتمع المدني كانوا شهودًا على الممارسة الديمقراطية في الجمعية العمومية التي عقدت بفندق القصر الأبيض بتاريخ 12 يونيو 2009م ، وتضمنت إجازة خطابي الدورة والميزانية، واختيار أعضاء اللجنة التنفيذية الذين يمثلون الجمعية، مما يوجب توضيح عدم علاقة الجمعية بأي أشخاص آخرين يدعون تمثيلها، وتحذر من التعامل معهم. وتؤكد الجمعية أن هذه المحاولات بأبعادها ومراميها المعروفة ستزيدها تماسكاً ووحدة ومنعة، وستقوى عزمها على المضي في خطها المهني والوطني المنصوص عليه في نظامها الأساسي.

Quote: وإذ تبدي الجمعية إصرارها وعزمها على فضح كل الظواهر السلبية التي تتنافى مع قيمها الوطنية والمهنية ومحاربتها بشتى السبل، لتؤكد موقفها المبدئي الثابت المتمثل في رفض أي كيان أو جسم يؤسس بغرض مضاهاة جمعية الصحفيين السودانيين في السعودية، وتلفت اللجنة إلى قرارات الجمعية العمومية القاطعة في هذا الصدد. وتعاهد اللجنة التنفيذية الإخوة والأخوات أعضاء الجمعية أنها بحول الله وقوته، ثم بمؤازرتهم وتضامن المجتمع المدني من حولها، باقية كما كانت منذ التأسيس بوتقة للأفكار والمواقف، ومستمرة في النهج المهني لخدمة أعضائها، والتعامل مع قضايا الوطن بالانحياز للمصلحة الوطنية العليا، غير عابئة لا بـ "ذهب المعز" ولا بـ "سيفه"، وسيظل شعارها " الرأي الحر والموقف الوطني المسؤول".

بيان قوي سأعود إليه لاحقا

كلام في السليم

هذه الفئة المدمنة لشق الصف الوطني لن ترعو بل ستسعى ليل نهار للتشويش لهذه الجمعية ومواقفها الصلبة والمنحازة لاخلاق المهنة ، لقد تكشفت كل احابيلهم وحيلهم وباتت مكشوفة لمن يريد ان يعرف .

بيان ضافي وشافي كشف المحاولات العابثة للنيل من وحدة وتماسك الجمعية ومهنيتها وانحيازها للوطن . وهذا البيان سلط الضوء على موقف السفارة السودانية بالرياض وانحيازها لجانب الذين انسلخوا من الجمعية .
اتمنى ان تتراجع السفارة وتصحح موقفها وتعتذر لاعضاء الجمعية وتتخذ موقف صارم من جسم الضرار .

Quote: بيان قوي سأعود إليه لاحقا

الاخ الشيخ هذا موقف قوى من الجمعية ونقول بالفم المليان لا لسفارة همها تشتيت
بذرة الخلاف بين الناس وسوف تمضى الجمعية فى مسيرتها القاصده
وقتها سوف يرى الذين يحاولون تهديم هذا الكيان اى منقلب ينقلبون..
ننتظر عودتك،،،

الاستنساخ في هذا الامر ضرب من عدم النضج والخمج النقابي المرفوض.

Quote: وتعاهد اللجنة التنفيذية الإخوة والأخوات أعضاء الجمعية أنها بحول الله وقوته، ثم بمؤازرتهم وتضامن المجتمع المدني من حولها، باقية كما كانت منذ التأسيس بوتقة للأفكار والمواقف، ومستمرة في النهج المهني لخدمة أعضائها، والتعامل مع قضايا الوطن بالانحياز للمصلحة الوطنية العليا،

معا من أجل الموقف الوطني المسؤول ..
اللجنة التنفيذية لجمعية الصحفيين السودانيين بالسعودية تسمي مكتبها الجديد

Quote: وتؤكد الجمعية أن هذه الخطوة محاولة مكشوفة للتشويش والنيل منها، وفات أصحابها أنها أصبحت - بفضل مؤسسيتها وأدائها- رقماً مهماً وصعباً يستعصى على الاستنساخ والتشويه

هذا هو بيت القصيد ........ هذه الفئة الخارجة لاتقوي علي الصمود وليس لديهم ما يقدمونه ... اتركوهم ولا تأبهوا بهم .......
المثل السوداني بيقول الكلب ينح والجمل ماشي ......

Quote: إن جمعية الصحفيين السودانيين بالمملكة لتعبر عن إدانتها الشديدة واستنكارها لمثل تلك المؤامرات والدسائس المكشوفة وآخرها محاولة فئة خارجة عن إجماع الصحفيين السودانيين في السعودية اختطاف اسم الجمعية عنوة بأسلوب لا يليق بمن ينتمون إلى مهنة هدفها ترسيخ الديمقراطية والاحتكام إلى النظم والقوانين في حسم أي خلاف مهما كان حجمه وطبيعته

الاخ صديق الموج
الاخ أسماعيل
الاخوة بجمعية الصحفيين السودانيين بالسعودية

يفهم المرء حرج تعدد الجمعيات الإعلامية للبلد الواحد
جمعية الصحفيين (1) - (2)
جمعية الاعلامين .. الخ ..

خاصة إذا وصل مستوى الخلاف بين الفرقاء تحت خط الحد
الأدنى (للأخلاق) أقصد(القانون) ولا أعني بالقانون هنا اللوائح
المنظمة لعمل الجمعية المعينة التي تعرضت للخلاف بين
عضويتها ووصلت حد أنها لم تعد تحتكم للوائحها الخاصة
التي أرتضاها الجميع قبل أن ينشب الخلاف وتواثقوا على
الإحتكام إليها.
(الأشياء ليست الأسماء وإنما هذه اسماؤها) .. وظروف الزمان
والمكان وتنامي أداء جمعية الصحفيين في جميع القضايا التي
طرحتها والتفاف أعداد كبيرة من أبناء الوطن حولها يرمي
عليها بمسؤولية أن تجد السير صوب أستراتيجيتها وتقدم مزيد
من العمل المهني الملتزم بقضايا الوطن وعلى رأسها
التحول الديمقراطي وقضايا المغترب التي تزداد تعقيدا
مع صباح كل يوم جديد والسير قدما دون إهدار أي وقت أو
جهد في صراعات تشغل الجمعية عن قضاياها الكبرى التي
أنشأت من أجلها وقطعت شوطاً جعلها محط عشم كثيرين فـي
إنجاز المهام الآعلامية والثقافية وإبراز هموم المغترب
ولا خيار - في رأئي - غير إلتزام البرنامج الطموح الذي
تم طرحه في الجمعية العمومية الآخيرة والاستفادة من كل
سانحة لتقديم المزيد من العمل الجيد، فوحده الإنجاز
الجيد المقنع المثابر بصبر وصرامة هو المؤهل لإعادة
كل شيء إلى نصابه ولو بعد حين.

جمعية الصحفيين السودانيين ترفض إعلان وزير الدولة برئاسة مجلس الوزراء
حل الجمعيات والروابط الصحافية والإعلامية في السعودية

من منطلق مسؤولياتها أمام جمعيتها العمومية، ومنظمات المجتمع المدني التي هي جزء منها، تود اللجنة التنفيذية لجمعية الصحفيين السودانيين في المملكة العربية السعودية، أن توضح الحقائق حول ما أعلنه السيد كمال عبد اللطيف وزير الدولة برئاسة مجلس الوزراء في حوار تلفزيوني الليلة الماضية ( الاثنين 18 مايو 2009م ) عن حل الجمعيات والروابط الصحافية والإعلامية في السعودية ، مبرراً ذلك بعدم قدرة جهاز المغتربين على التعامل مع كيانات عدة، ومشيرًا إلى أنه سيتم تكوين كيان جديد يضم جميع الإعلاميين.
وتتمثل الحقائق أنه وفي الساعة الحادية عشرة من مساء يوم الخميس الموافق 14 مايو 2009م، بينما كان رئيس الجمعية، والأمين العام في الخرطوم لحضور الملتقى الثاني للإعلاميين السودانيين العاملين في الخارج، تمت دعوتهما بصورة مفاجئة إلى اجتماع لم يتم الإعداد له مسبقا مع وزير الدولة برئاسة مجلس الوزراء السيد كمال عبداللطيف بحضور الأمين العام لجهاز المغتربين د.كرار التهامي، وعدد من أعضاء ما يسمى بـ "رابطة الإعلاميين بالرياض "، وذلك لمناقشة موضوع الخلاف القائم بين الجمعية والرابطة.
وشهد اللقاء بعض الزملاء، وموظفو المراسم، ورجال الأمن، وبعض موظفي وزارة الإعلام، مما يوحي بأن اللقاء كان مجرد تحاور لمعرفة بعض المعلومات، وأسباب الصراع، وقد أجاب الأمين العام للجمعية والأمين العام للرابطة عن سؤال الوزير عن أسباب الخلاف، كل من وجهة نظره.
وكان تأكيد الرئيس والأمين العام أن السبب هو التدخل السياسي السافر من خلال المستشارية الإعلامية بالسفارة، وبعض موظفي السفارة، والمسؤولين الرسميين، على الرغم من أن الجمعية هي جمعية مهنية في المقام الأول وفقا لنظامها الأساسي.
وفجأة طرح الوزير أن الخلاف لا يمكن حله إلا بحل الجمعيات والروابط الصحافية والإعلامية في السعودية.
وقد رفض رئيس الجمعية والأمين العام مثل هذا القرار لفوقيته، وإلغائه إرادة الصحفيين والإعلاميين في اختيار ما يرونه مناسبًا، ومحاولة تسييس العمل المدني، وإحكام قبضة الحكومة عليه بحجة إيجاد مرجعية حاكمة.
ولما لمس الرئيس والأمين العام أن التحاور لم يعد مفيداً، ولن يؤدي إلى نتيجة، انسحبا من الجلسة التي استمرت أكثر من أربع ساعات ، جاء الوزير ليقول لهما: عليكما التفكير في الأمر على أنه طرح شخصي، ولتنظروا فيه مع إخوانكم. وانتهى الأمر من دون وعد، وذلك لإصرار رئيس الجمعية والأمين العام على أنهما غير مخولين باتخاذ أي قرار خارج إطار المؤسسية.
وبعد إطلاع اللجنة التنفيذية على هذه الحقائق من خلال اجتماع رسمي حضره مستشارو الجمعية، فإنها تؤكد الآتي:
- يعد تعامل الوزير مع الإعلاميين على النحو الذي تم مهينًا لهم، ولمهنتهم، وهو سلوك مرفوض جملة وتفصيلا، ويتناقض مع كل ما ظل يردده أثناء الملتقى من احترام الدولة للإعلام، وحرصها على إقامة علاقة جديدة، وهو دليل على إصرار السلطة على المضي في ممارسة التعسف والقهر على الإعلام والإعلاميين، ومحاولة تطويعهم لإرادتها.
- ليس للوزير الصفة التي تخوله إصدار أي قرار يتصل بالجمعية، ناهيك عن حلها،( وان الجهة الوحيدة المخولة إصدار مثل هذا القرار هي الجمعية العمومية ) ومن ثم ترفض الجمعية أي قرار يصدر منه أو من أية جهة أخرى، وستتمسك بوجودها رغم كل التحديات، إيمانًا بسلامة موقفها والتفاف قاعدتها حول نظامها الأساسي.
- إعلان الوزير القرار عبر وسيلة إعلامية عامة قبل كتابته والتبليغ به ( بالطريقة التي أجاب بها على سؤال المذيع) يدلان على مدى الاستخفاف الذي تتعامل به السلطة مع الإعلاميين، كما يؤكدان الفردية التي تصبغ عمل الجهاز التنفيذي.
- تتمسك الجمعية بمحددات منظمات المجتمع المدني وفق المبادئ الدولية، والمتمثلة في حرية الإرادة، والتشكل وفق قناعات ذاتية من دون إملاء من أحد، ورفض الارتهان، والعمل وفق تنظيم يقبل الاختلاف والتنوع والالتزام بالإدارة السلمية للصراع سواء كان ذلك مع الحكومة أو منظمات المجتمع المدني الأخرى، والالتزام التام بقيم التسامح وانتهاج أسلوب الحوار في التعامل مع الطرف الآخر، ووفقًا لهذه المبادئ، فإنها ترفض تدخل السلطة بأي شكل من الأشكال في عملها، وفي عمل غيرها من منظمات المجتمع المدني.
- تعد الجمعية خطوة وزير الدولة برئاسة مجلس الوزراء صادمة للمجتمع السوداني، ومصادمة لأمل الوطن والمواطن في التحول الديمقراطي المنشود، الذي تعمل من أجله القوى المؤمنة بالديمقراطية.
- إن تأكيد الأمين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين العاملين في الخارج -في الاجتماع المشار إليه آنفًا- أن مثل هذا القرار سيطال كل منظمات المجتمع المدني دليل ساطع على أن السلطة تبيت النية لإحكام قبضتها على تلك المنظمات من أجل توظيفها سياسيًا، وخصوصًا لحشدها للانتخابات المقبلة.
- تناشد الجمعية الإخوة الإعلاميين الذين شاركوا في الملتقى إبداء لحسن النوايا وتجاوبًا مع ما ادعته السلطة من نهج جديد في التعامل مع الإعلام، ومع قضايا الوطن أن يعيدوا النظر بعد سقوط السلطة في أول اختبار لها، ولم تجف بعد الأحبار التي اريقت في عبارات عاطفية مجردة عن حب الأوطان، ونبذ التخوين، وفتح صفحة جديدة.
- تؤكد الجمعية أن عدم وقوف منظمات المجتمع المدني في الداخل والخارج في وجه مثل هذه القرارات الفوقية سيشجع السلطة علي إصدار قرارات أخرى تطال منظمات المجتمع المدني في الداخل وكافة دول المهجر.
- تهيب الجمعية بمنظمات المجتمع المدني العاملة في المملكة العربية السعودية والسودان وفي جميع بقاع العالم الوقوف صفًا واحدًا ضد هذا التدخل السافر الذي يهدف إلى رهن إرادة قوى المجتمع المدني، وتجيير حراكها لمصلحة السلطة وأهدافها الضيقة، التي لا ترتقي إلى الأهداف الوطنية التي قامت من أجلها.
- تراهن الجمعية على وقوف الإعلاميين الشرفاء في داخل السودان وخارجه مع حقها في الوجود، وتصديها لأي تسلط أو صلف أو تخويف من أجل تدجينها، وتزييف إرادة أعضائها.
- تدعو الجمعية كل الشرفاء من إعلاميين وغيرهم من أبناء السودان إلى حملة توقيعات لرفض هذا القرار جملة وتفصيلا، ولتوعية المجتمع المدني بمخاطر هذا المسلك الفوقي، الهادف إلى سيادة الصوت الواحد في وقت نتطلع فيه إلى سودان جديد يسع الجميع. والسلطة بفعلتها هذه تهدم من الأساس الشعار الذي ترفعه ( الوحدة في إطار التنوع ).
- تؤكد الجمعية أنها ماضية في أنشطتها وبرامجها من دون التفات إلى هذا القرار.
- تتمسك الجمعية بحقها في اتخاذ كل السبل والوسائل التي تضمن وجودها واستمراريتها ككيان مهني لا علاقة له بالسياسة لا من قريب أو من بعيد، وتدفع عنها هذا التغول السافر، في إطار الاحترام الكامل للأنظمة المرعية في الدولة المضيفة.

اللجنة التنفيذية
الثلاثاء 19 مايو 2009م

Quote: إن جمعية الصحفيين السودانيين بالمملكة لتعبر عن إدانتها الشديدة واستنكارها لمثل تلك المؤامرات والدسائس المكشوفة وآخرها محاولة فئة خارجة عن إجماع الصحفيين السودانيين في السعودية اختطاف اسم الجمعية عنوة بأسلوب لا يليق بمن ينتمون إلى مهنة هدفها ترسيخ الديمقراطية والاحتكام إلى النظم والقوانين في حسم أي خلاف مهما كان حجمه وطبيعته.

العزيز صديق الموج

بيان قوي ورصين ..

هؤلاء ... يجيدون فن شق الصف .. وممارسة أسلوب الاختطاف .. و....
للأسف مارسوا هذا العمل القبيح تجاه جمعية الصحفيين..
شعارها: الرأي الحر والموقف الوطني المسؤول..

معاً لترسيخ الديمقراطية وحرية الرأي...

تجدون ادناه نص استقالة الخمسة المنشقين من جمعية الصحفيين والذين يحاولون
الان اغتصاب الجمعية واستنساخها تازرهم سفارة التشقيق والتفريق دى..
اول مرة اسمع بعضو يقدم استقالته من كيان يرجع يعقد جمعية عمومية باسم
نفس الكيان.
بس خلو عندكم ذزة اخلاق وكونو ليكم كيان لحالكم وسموه كما تشاؤن وليشايعكم
من يشايعكم...
حقيقى الاختشوا ماتـــــــــــــــــــــــــوا،،،




التاريخ : 15 سبتمبر 2008م
الموافق : 15 رمضان 1429هـ
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالي في كتابه الكريم : " إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولا" .. صدق الله العظيم.
السادة / رئيس وأعضاء اللجنة التنفيذية لجمعية الصحفيين السودانيين في المملكة العربية السعودية المحترمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد ،،
في هذه المرحلة الحرجة والعصيبة من عمر الجمعية، وفي هذا المنعطف الخطير الذي تمر به، وهي تترنح جراء سياسات خاطئة تفتقر للموضوعية وتتسم بالانفعالية والتسرع وسياسة التغييب والتهميش التي تمارس بشكل واضح ومتعمد، نود أن نعبر عن بالغ استيائنا واستهجاننا للنهج الانفرادي والمتسلط الذي تساق وتدار به الجمعية والذي هو أبعد ما يكون عن الديمقراطية وروح الزمالة. وإلحاقا للبيان الذي أصدرناه أمسية انعقاد الجمعية العمومية الطارئة في 26 يونيو 2008م والذي راعينا فيه أدب الاختلاف وروح الزمالة والنأي عن المهاترات والتراشق، توقعنا أن تسير الأمور في مسارها الصحيح وأن يدرك من هم وراء ذلك أهمية مصلحة الجمعية والحفاظ علي وحدتها وتماسكها، إلا أن الأمور وللأسف الشديد اتخذت مساراً أكثر تطرفاً وغلواً حيث تعرضنا لسيل من الإساءات والاتهامات والتلفيق والإدعاءات غير المسئولة في بعض الصحف والمواقع الالكترونية من قبل بعض زملائنا أعضاء اللجنة التنفيذية، وآثرنا الترفع وعدم الرد عليها.. ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل تطور إلى الاستمرار في سياسة التغييب والاستبعاد من حضور اجتماعات اللجنة التنفيذية التي ظلت تعقد في غيابنا بدون توفر النصاب القانوني والتي أفضت لنتائج اطلعنا عليها في بعض وسائل الإعلام مثل أي " متلقي " .
إن انعدام روح التعاون داخل اللجنة التنفيذية، وإصرار البعض على إتباع الأساليب الملتوية لعزلنا وتغييبنا لتمرير قرارات بالغة الأهمية تتعلق بمسار الجمعية ، وتستهدف الزج في أتون الصراع السياسي في جنوح واضح عن أهداف الجمعية التي تضمنها نظامها الأساسي في مادته الثالثة والتي نصت " على أن الجمعية كيان مستقل ليس لها أي ارتباطات أو توجهات سياسية " ولهذا نربأ بأنفسنا من الاستمرار والمشاركة في مخالفة النظام الأساسي للجمعية ، التي أصبحت منبرا للتعاطي في الشأن السياسي الذي أبعدها عن أهدافها الأساسية بالتركيز على خدمة الأعضاء اجتماعيا وثقافيا ومهنيا .
كما نشير إلى تحفظاتنا على غياب الشفافية حول الموقف المالي للجمعية ، وكيفية توزيع الأراضي ، والمنح الدراسية المقدمة من بعض الجامعات السودانية ، حيث لم تطرح تقارير أو معلومات عنها طيلة فترة مشاركتنا في اجتماعات اللجنة التنفيذية .
ووفاءا للقاعدة العريضة من أعضاء الجمعية، ، قررنا أن نرد الأمانة إلى أهلها بإعلان استقالتنا من عضوية اللجنة التنفيذية لجمعية الصحفيين السودانيين في المملكة العربية السعودية مع الأخذ في الاعتبار المادة (43) من النظام الأساسي للجمعية التي تنص على انه "إذا خلت مراكز ثلاثة أعضاء أو أكثر وجهت الدعوة لاجتماع الجمعية العمومية غير العادية لإجراء انتخابات للمرة الثانية، على أن يتم ذلك خلال شهر على الأكثر من تاريخ خلو مراكز الأعضاء".
واستناداً إلى هذه المادة وإلى الاستقالة التي تقدمنا بها نعلن تبرؤنا وإخلاء مسؤوليتنا عن أي قرارات أو تصرفات أو نشاطات تمت أو تتم في غيابنا باسم الجمعية. وتبعاً لذلك، فقد رأينا أنه يتعين علينا إحاطة الجهات ذات الصلة بهذه الاستقالة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

مصطفى محكر ـ أمين المكتب الإعلامي محمود أبوشرا ـ أمين المكتب الرياضي
نائب أمين المكتب الإعلامي
أحمد علاء الدين ــ أمين العلاقات الخارجية والفروع الفاضل هواري ــ أمين المكتب الاجتماعي
أسامة الوديع ـ نائب أمين المكتب الثقافي .
____________________________________________
صورة إلى : سعادة سفير جمهورية السودان في المملكة العربية السعودية .
صورة إلى : سعادة أمين عام جهاز شؤون السودانيين العاملين بالخارج .
صورة إلى : سعادة أمين عام اتحاد الصحفيين السودانيين .


..........................


هنا تجدون فرار الجمعية بخصوص هولاء الاعضاء..

قرار جمعية الصحفيين السودانيين بالسعودية بشأن الاستقالة الجماعية

الأساتذة الزملاء:
1- مصطفى محكر أمين المكتب الإعلامي
2- محمود أبوشرا أمين المكتب الرياضي ونائب أمين المكتب الإعلامي
3- أحمد علاءالدين أمين العلاقات الخارجية والفروع
4- الفاضل هواري أمين المكتب الاجتماعي
5- أسامة الوديع نائب أمين المكتب الثقافي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
بالإشارة إلى استقالتكم الجماعية المؤرخة في 15/9/2008م والتي استندت إلى حيثيات في صيغة اتهامات وادعاءات باطلة، فإن اللجنة التنفيذية وفقًا لما تقتضيه الأمانة، وحرصًا منها على استيضاح الأمر، ومناقشة ما ورد في الاستقالة بروح المسؤولية، قامت بتاريخ 26/9/2008م بدعوتكم للاجتماع مع اللجنة التنفيذية في 5/10/2008م للاستماع إلى إفادة كل واحد منكم حول ما جاء في طلب الاستقالة، مع تأكيد ما ذهبتم إليه بالوقائع أو المستندات أو الوثائق، إلا أنكم رفضتم المثول أمام اللجنة التنفيذية مكتفين بما ورد في الاستقالة من ادعاءات، مما يؤكد ضعف حجتكم وعدم قدرتكم على إثبات الاتهامات والادعاءات الواردة في الاستقالة.
وعليه عقدت اللجنة التنفيذية يوم الثلاثاء 14/10/2008م، اجتماعا ناقشت خلاله الموضوع من كافة جوانبه، ورأت أن الاستقالة تضمنت الملابسات والأخطاء الإجرائية التالية:-
• تقديم الاستقالة بشكل جماعي .
• تسريب الاستقالة إلى وسائل الإعلام ومخاطبة جهات غير معنية قبل إخطار اللجنة التنفيذية.
• جاءت الاستقالة الجماعية بعد بيان سابق لكم قمتم بتوزيعه على الجمعية العمومية الطارئة التي عقدت في 26/6/2008م لبحث تداعيات إنشاء رابطة الإعلاميين السودانيين بالخارج، بما لا يخلو من غرض محاولة عرقلة اللجنة لمعالجة قضية الانشقاق وتأسيس كيان مواز للجمعية.
• كما تلا ذلك وسبقه غياب منتظم أو اعتذار جماعي لكم عن حضور كافة الاجتماعات المخصصة للنظر في الانشقاق وما ترتب على ذلك من تداعيات.
• إصداركم مجتمعين بيانًا منفصلاً بخصوص المحكمة الجنائية في محاولة لإملاء وجهة نظركم الخاصة في هذه القضية الوطنية.
وفي ضوء ما سبق تود اللجنة التنفيذية التأكيد على الآتي:
1- أن ما ورد في الاستقالة، يعد كسابقاتها من المحاولات التي قمتم بها، والتي تهدف إلى إضعاف موقف اللجنة التنفيذية في مواجهة الكيان الموازي (رابطة الإعلاميين)، إذ إن هذه الخطوة وما سبقها من محاولة عرقلة عقد العمومية الطارئة وتنفيذ قراراتها، ومقاطعة كافة الاجتماعات منذ الإعلان عن قيام الرابطة لا يمكن تفسيرها في أفضل السيناريوهات إلا على ذلك النحو.
2- ثبت للجنة التنفيذية بما لا يدعي مجالا للشك بأنكم تسعون الزج بالجمعية في أتون صراع سياسي تقوده أطراف محددة، لا تخفى على المتابع للساحة، وسبق أن أشارت إليها اللجنة في بيانات سابقة.
3- فيما يختص بالاتهامات المتعلقة بغياب الشفافية حول الموقف المالي للجمعية، وكيفية توزيع الأراضي، والمنح الدراسية المقدمة من بعض الجامعات السودانية، فإنها تعد من الأمور التي وردت في تهديدات مباشرة وغير أخلاقية من بعض المنشقين وأن ترديدكم لها إمعانًا في إضعاف اللجنة التنفيذية، علمًا بأن كل هذه الأمور تمت مناقشتها في خطاب الدورة السابقة للجمعية العمومية العادية، وتمت إجازتها.
وبناء على ما سبق وانطلاقا من كامل السلطة التقديرية التي منحها النظام الأساسي للجنة التنفيذية في معالجة كافة القضايا التي تعترض اللجنة التنفيذية بما يضمن حسن سير الجمعية ورعاية مصالحها ومصالح جميع أعضائها ( المادة 39 )، واستنادا إلى قرار الجمعية العمومية الطارئة التي انعقدت في 26/6/2008م القاضي بتفويض اللجنة التنفيذية في اتخاذ ما تراه مناسبًا حيال ما يستجد من أحداث، وبما يحفظ كيان الجمعية، وبما أن ما ورد من ادعاءات بطلب الاستقالة الجماعية لم تقدم لها الحيثيات اللازمة لإثباتها وتأكيدها فضلا عن رفض مناقشتها مع أعضاء اللجنة التنفيذية، فإن اللجنة التنفيذية تقرر ما يأتي:-
أولاً: رفض طلب الاستقالة الجماعية التي تقدمتم بها إلى اللجنة التنفيذية، لكونها امتدادا لمحاولة النيل من الجمعية، إلى جانب فشلكم في إبراز ما يدعم طلبكم ويؤيده، فضلاً عن ضرورة قيامكم بإبراء الذمة وتقديم ما لديكم من أوراق ومستندات مهمة موجودة لديكم بحكم عضويتكم في اللجنة التنفيذية، قبل اتخاذ أية خطوة بشأن تلك الاستقالة الجماعية.
ثانيًا: تجميد عضويتكم في اللجنة التنفيذية، وإحالة طلب الاستقالة إلى الجمعية العمومية العادية المقرر انعقادها قبل منتصف العام القادم لتقرر ما تراه حول الموضوع.
ثالثًا: استمرار اللجنة التنفيذية بأعضائها الحاليين في تحمل مسؤولياتها التاريخية في حماية الجمعية وخدمة أعضائها، ودرء كافة المخاطر التي تواجهها بمنتهى العقلانية، والالتزام بالنظام الأساسي، إلى حين انعقاد الجمعية العمومية العادية القادمة وطرح القضية برمتها على أعضائها.
رابعًا: تحتفظ اللجنة التنفيذية بحقها في اتخاذ الإجراءات القانونية بحقكم نتيجة لادعاءاتكم الباطلة ضد اللجنة التنفيذية، والقدح في نزاهتها.
خامسًا: تعبر اللجنة التنفيذية عن ارتياحها للدعم القوي وغير المحدود من أعضائها وتفاعلهم والتفافهم حول لجنتهم التنفيذية في هذه المرحلة الحرجة.


الأمين العام

إسماعيل محمد علي

Quote: استقالة الخمسة المنشقين من جمعية الصحفيين والذين يحاولون الان اغتصاب الجمعية واستنساخها تازرهم سفارة التشقيق والتفريق

الأخ صديق
مهما وجدوا من مساعدة ودعم ومؤازرة من الجهات المعروفة، ومهما فعلوا
فإننا، في النهاية، لن نرى لهذه الجعجعة "طحنا" على أرض الواقع

الموج ياحبيب
سلام

Quote: وستظل الجمعية تترقب موقفاً واضحاً من السفارة إزاء هذا التهريج، الذي يضر بسمعة السودانيين، خصوصًا أن هذه الخطوة ترافقت معها أساليب ملتوية ومخالفات قانونية ونظامية، تستحق المساءلة، التي تتمسك بها الجمعية، وستعمل على تصعيدها في مختلف المستويات، على أن يتحمل كل مخالف مسؤولياته.[/QUOT ماذا يرجي من سفارة إدارة وخططت لشق الجمعية وأشرفت علي إدارة الانشقاق بواسطة المستشارية الثقافية ارجوا أن يصمد الإخوة في اللجنة التنفيذية لجمعية الصحفيين ويتصدوا للتوجهات الأحادية للسفارة السودانية بالرياض التي تمثل مصالح المؤتمر الوطني واتباعة ولا تمثل السودان إلا في الاسم . الإخوة أعضاء الجمعية انتم حملة أمانة الكلمة والسلطة الرابعة في دولة فعليكم تعريت السفارة لتجعلونها تبحث عنكم وترجوكم بدل البحث عنها .

---

Post: #17 Title: Re: بيان من جمعية الصحفيين السودانيين بالسعودية ..محاولة استنساخ وتشويه منظمات المجتمع المدنى Author: طارق عبد اللطيف نقد Date: 06-28-2009, 09:17 AM Parent: #16 Quote: وتعاهد اللجنة التنفيذية الإخوة والأخوات أعضاء الجمعية أنها بحول الله وقوته، ثم بمؤازرتهم وتضامن المجتمع المدني من حولها، باقية كما كانت منذ التأسيس بوتقة للأفكار والمواقف، ومستمرة في النهج المهني لخدمة أعضائها، والتعامل مع قضايا الوطن بالانحياز للمصلحة الوطنية العليا، غير عابئة لا بـ "ذهب المعز" ولا بـ "سيفه"، وسيظل شعارها " الرأي الحر والموقف الوطني المسؤول". قف 000 نحن من خلفكم 000ونشد من ازركم 000 ولا 000نامت اعين الجبناء000

---

Post: #18 Title: Re: بيان من جمعية الصحفيين السودانيين بالسعودية ..محاولة استنساخ وتشويه منظمات المجتمع المدنى Author: محمد عبد الماجد الصايم Date: 06-28-2009, 01:19 PM Parent: #17 *

---

Post: #19 Title: Re: بيان من جمعية الصحفيين السودانيين بالسعودية ..محاولة استنساخ وتشويه منظمات المجتمع المدنى Author: محمد عبد الماجد الصايم Date: 06-29-2009, 09:07 AM Parent: #18 +