من هو صلاح قوش

مواليد1957 من اهالى نورى البلل مواطنى بورتسودان كوريااسلامى من بورتسودان الثانوية وكان رئيس جمعية الموسيقى بالمدرسة عضو الاتجاه الاسلامى جامعة الخرطوم وطالب بكلية الهندسة المدنية عضو اتحاد طلاب جامعة الخرطوم دورة امين بنانى 80-1981 عضو المكتب السياسى للاتجاه الاسلامى مسئول مكتب الجامعات بالحركة الاسلامية عمل مهندس بشركة دانفوديو بعد انقلاب البشير 1989 كان من الذين اسسوا جهاز الامن متزوج واب .

Quote: متزوج

متزوج القضية


قضية تعذيب الخلق

لا متزوج من مدنى.

رجل يتميز بالهدوء والتفكير العميق قبل اتخاذ القرارات
يتميز بالتخطيط الدقيق
لازمه النجاح في كل مراحل عمله
شكرا للاخ عمار احمد ادم الذي اتاح لنا فرص لتدوين نقاط التاريخ

Quote: رجل يتميز بالهدوء والتفكير العميق قبل اتخاذ القرارات يتميز بالتخطيط الدقيق لازمه النجاح في كل مراحل عمله شكرا للاخ عمار احمد ادم الذي اتاح لنا فرص لتدوين نقاط التاريخ

فليذكر التاريخ ابطال لنا
صلاح قوض و صحبه

اخخخخخخخخخخخخخخخخخخ من نارك يا بلد

قصة اسم قوش الذي ارتبط باسم الفريق اول صلاح عبدالله
قوش هو استاذ هندي في كلية الهندسة قام بضبط الطالب صلاح وهو يستمع لنشرة اخبار من راديو صغير اثناء احدى محاضراته
وقد ارتبط اسمهبه من تلك الحادثة

Quote: رجل يتميز بالهدوء والتفكير العميق قبل اتخاذ القرارات يتميز بالتخطيط الدقيق لازمه النجاح في كل مراحل عمله

هل صلاح قوش هو المخطط الدقيق لفكرة بيوت الاشباح
و هل هو من أشرف و أمر في هدوء و تفكير عميق بالتعذيب و سحل المعارضين

بيوت الاشباح هو نتيجة العلاقة مابين الجبهة الاسلامية والعراق فى مؤتمر الجبهة الثانى وكان نتيجتها الانقلاب والعلاقة دى قاموا بيها الاخوان المسلمين السوريين واتحولت الجبهة من تاييد ايران الى تاييد صدام وبعدين اغلب ضباط الجهاز كانوا فى البداية من الذين شاركوا فى احداث اتحاد التمثيل النسبى واغتيال الغالى...نحب ان نتناول الامور بشكل موضوعى ز

ممكن تقول عليهو مستمع جيد يستوعب الافكار ولاينتجها يمتصها ويهضمها مش هادى ولكنه قتيت.

Quote: متزوج من مدنى.

يا ساتر .. مدني منو ؟؟

(ممكن تقول عليهو مستمع جيد يستوعب الافكار ولاينتجها يمتصها ويهضمها مش هادى ولكنه قتيت. )

انت يا عمار عاودك الحنين لبيوت الأشباح ولا شنو ؟؟.

Quote: لازمه النجاح في كل مراحل عمله

1-
علي الماحي السخي
إهداء :
إلى الشعب السوداني البطل.. اقدم ما وقع علي وعلى زملائي دون زيادة أو نقصان
علي الماحي السخي
مقتطف أول :
بعد فترة حضروا واقتادوني وأنا معصوب العينين والدماء تسيل من مختلف أنحاء جسمي إلى غرفة وأجلسوني على كرسي ، وكانت أمامي على ما يبدو طاولة يجلس عليها شخص ما وقد طلب مني أن احكي له كل شئ عن نفسي وحياتي بالتفصيل وأيضا عن آخرين الذين اعرفهم ! ، قلت له انه ليست لدي أي أشياء خاصة بي أو بآخرين اعرفهم لكي أقولها لك . قال لي تحدث عن اتحاد العمال والحزب الشيوعي ، قلت له بأنني لا اعرف اكثر مما تعرفون عن اتحاد العمال والحزب الشيوعي بالإضافة إلى إنني لا يمكن أن أتحدث مع شبح بالنسبة لي وأعيني معصوبة ومن الأفضل أن يفك العصابة عن عيني حتى أستطيع أن أحادثه ويحادثني وجها لوجه ! فقال لي ( ما تتفاصح وما عايزين كلام كتير أنت حا تتكلم عن ناس اتحاد العمال ) فقلت له ناس اتحاد العمال بشر معروفين لديهم اتحادهم الشرعي وهم يمارسون نشاطهم بشكل قانوني ـ كما إن رئيسه وأعضاءه معروفون لديكم فلماذا تسألني عنهم ولعل هذا موضوع يحتاج لمعرفة وفي إمكانكم الوصول إليهم ؟ فقال لي انهم يريدون الجانب لآخر من نشاطهم .. الجانب السري ( في معلومات عن نشاطهم ما عرفتها وأنت بالذات ملم بيها .. خاصة الفترة السارح فيها أنت وجماعتك في فترة الجاهلية ) ! . وكان يقصد بالطبع الفترة الديمقراطية التي قضوا عليها بواسطة انقلابهم ويطلقون عليها الآن فترة جاهلية ! .. قلت له لم يكن لاتحاد العمال نشاط غير معروف في الفترة الديمقراطية ، وبمجرد أن ذكرت كلمة ديموقراطية لا اشعر الا بأحد عناصر الأمن من المشرفين على التحقيق معي يصفعني بعنف على وجهي حتى وقعت على الأرض قائلا لي ( وكمان مصر تقول ديموقراطية .. دي كانت فترة جاهلية ! ) .. المهم من جانبي قلت لهم ان أردتم ان تحققوا معي فيجب عليكم ان تفكوا العصابة عن عيني لكي أعرفكم كما تعرفوني .. كان المحقق في هذه اللحظة يضرب الطاولة بواسطة مسطرة أو عصا طويلة على ما يبدو ويقول لي ان هذا الحديث لا يفيدني في شئ وعلي أن أدلي بكل ما اعرفه وأنا معصوب العينين .. وفي النهاية وعندما لم يجد أي إمكانية في التحقيق معي وانتزاع ما يطلبه من معلومات قال لحراس الأمن ( ياخي ده زول لميض وقليل أدب وراجل كبير صعلوك ساكت وعلى أي حال سوقوه طوالي للتنفيذ .
عندما خرجت مع الحراس قالوا لي انهم سيتوجهون بي إلى الإعدام حيث سيلقون بي داخل بئر عميقة وهذه طريقة الحكم التي كلفوا بتنفيذها .. ذهبوا بي وأنا معصوب العينين إلى مكان يبدو انه بعيد ونائي ثم أجلسوني على الأرض واحضروا لي بعد قليل ورقة وقلم وطلبوا مني كتابة وصيتي لأسرتي التي ستستلمها بعد تنفيذ حكم الإعدام . قلت له ليس لدي أي وصية ولن اكتب شيئا ، فرد علي أحدهم قائلا ( عنك ما كتبت ) ! ثم أوقفوني واقتادوني وبعد فترة وجيزة طلبوا مني أن أتوقف ففعلت ثم فتحوا بابا اعتقدت أن به البئر ( الموعودة ) .. سادت فترة من الصمت وكنت احبس أنفاسي واحسب الثواني والتقط آخر الأنفاس وأنا اردد في سري ( الشهادة) .... فجأة دفعوني بعنف إلى الأمام بحيث ظننت بالفعل انهم يدفعون بي إلى داخل البئر وقد أحسست أن أمعائي قد انقلبت رأسا على عقب وان ارجلي ليست موجودة في جسمي فلم اعد اسمع أي شئ من حولي فضلا عن إنني لست قادرا على رؤية أي شئ بسبب العصابة التي ربطوها بإحكام على عيني ! ... فإذا بي اندفع بقوة على الأرض فوق مجموعة من الأجساد ودون أن اعي وجدت نفسي انتزع العصابة بعنف وهلع من فوق عيوني لاكتشف إنني في نفس الزنزانة التي تم اقتيادي منها للتحقيق ! .. كان حراس الأمن بعد أن دفعوا بي إلى داخل الزنزانة قد احكموا قفلها من الخارج ومضوا لحال سبيلهم ، فانتزع جميع المعتقلين العصابات من أعينهم بعد مضي اكثر من عشرين ساعة قضيناها سويا ، وخلال حفلات التعذيب ما بين الثانية عشر والخامسة صباحا كان قد أضيف لنا خمسة من المعتقلين وهم كل من المحاسب علي العوض والاقتصادي نصر الخضر والمهندس محمد نصر الدين والتاجر عبد المنعم بسوق السجانة ومعتقل آخر يعمل كاتب محكمة لا استحضر اسمه للأسف . تعرفنا عليهم بعد أن انتزعنا العصابات عن أعيننا وبدأ كل منا يروي ما مر به ظروف طيلة الأيام السابقة .

طيب فى الحالة دى لو على السخى ما شاف المحققين قانونيا يشتكى منو؟؟

جدآ يا عمار
نتناول الامور بشكل موضوعى
و كل زول يتناولا من الجهة البتهمو, يعنى ناصر ممكن يحكى عن سبب تسمية قوش و عن دقته و نجاحه و خفة دمه, انت ممكن تخت سيرتو الذاتية و تحكى عن غتاته

اها أنا بهمنى مسئولية صلاح قوش و اخرون عن موضوع الاعتقال و التعذيب , انت قلت :

Quote: كان من الذين اسسوا جهاز الامن

يعنى هو ممن اسسوا و خططوا و اشرفوا و نفذوا سياسات جهاز الامن منذ تاسيسه للآن. ده موش كلام موضوعى

كدى على الماحى السخى خليهو, انت شفت الكانو بعذبو و لأ

لم تاتي بجديد في سيرة الرجل ياعزيزي

الفريق صلاح له اسهام كبير في تحويل جهاز الامن من مؤسسة شرطية لجهاز سياسي يلعب دورا استشاريا بالنسبة لاجهزة الدولة

صحيح رجل هادئ و متوازن وعملي ومتواضع.

كان المهندس المدني لمسجد كلية الزراعة ببحري، وكان العمال يحبونه ويحترمونه جدا.

وكان يعامل العمال ويستأمنهم ويثق فيهم.

كان واحدا من أعمامي عاملا بسيطا بالمسجد وهو ممن أحب المهندس صلاح لدرجة أن سمى أحد أولاده صلاح الدين...

كنت حينها أكثر من مرة زرت عمي بالمسجد وإلتقيت بالمهندس صلاح مما جعل لي معه معرفة شخصية وإحترام متبادل..

لم ألتقيه خلال ال20 سنة الماضية.

شكرا لك يا عمار على تعريف المجتمع بالوجه الآخر لهذا الرجل.

هكذا تعمل المؤسسة التى بناها و يقودها صلاح قوش

Quote: لكيلا يفلت المجرمون.. ضابط الأمن ::طارق الشفيع:: بعد ظهر أحد أيام سبتمبر 1991 حضر إلى مكتبى فى مقر لجنة إمتحانات السودان، وزارة التربية.. الأخ الأستاذ أروب دينق، وهو حديث التخرج من جامعة جوبا، حيث تعطلت دراسته فيها لعدة سنوات بسبب الفصل السياسى الذى عاناه هو وعدد من طلاب جامعة جوبا الوطنيين والديمقراطيين، أذكر منهم إنشراح محمد أحمد، محمد عبدالرحمن حلا، مارتن، عبدالطيف، وهالة الكارب. أحضرت كوبين من الشاى وجلست مع أروب نتبادل الحديث والأخبار.. عرفت أنه تم تعيينه معلما ًفى مدرسة الشيخ لطفى الخاصة بالنازحين الجنوبيين فى منطقة رفاعة بالإقليم الأوسط، وأنه حضر للوزارة للمكتب المختص بمتابعة هذه المدارس، وأنه قضى غرضه وهو بصدد العودة.. سألنى إن كان لدى شيئاً للإضطلاع.. بحثت فى درجى وناولته مقال مصور من مجلة قضايا فكرية، توادعنا على أمل اللقاء عند عودته مرة أخرى. توجه أروب دينق صوب محطة بصات البرارى وكان عليه المرور فى الشارع الفاصل بين داخلية البركس جامعة الخرطوم ومستشفى العيون.. فى ذلك الشارع إعترضته عربة بوكس نزل منها مسلحين فى ملابس مدنية، تم إعتقال أروب دينق بتوجيه مباشر من ضابط الأمن طارق الشفيع الذى كان يعمل فى جوبا فتعرف على وجه أروب وهو يمشى متجهاً صوب محطة بصات البرارى حيث أن أروب كان من القيادات الطلابية المحترمة والمعروفة فى جامعة جوبا، قبل نقل مقرها إلى الخرطوم. تعرض أروب الى تعذيب بدنى رهيب.. مارسه وباشره ضابط الأمن طارق الشفيع معه ثلة من عساكر الأمن. كان المقال المصور الذى أعطيته لأروب هو الخيط الذى توصل به طارق الشفيع الى عدلان أحمد عبدالعزيز، فكان أن تم إعتقالى من مكان عملى، عصر الخميس الموافق 26 سبتمبر

1991
.

لكيلا يفلت المجرمون .. ضابط الأمن طارق الشفيع..

هو من هدّدنا بأحضار زوجاتنا وأغتصابهن أمام ناظرينا أن لم نعترف بما أرادوا

أن نعترف به!!!

هذه هى شريعة الإسلام التى جاء صلاح قوش ورفاقه للتبشير بها!!!

هو كمعظم الإسلاميين في السودان و أعضاء الجبهة تحديداً ...

كائنات لها مشكلة ثقافية و إجتماعية في التعامل مع عديد من أوجه الحياة في عديد من مناطق السودان

هم رسل و حواريي فكر هو التعبير الأكثر تطوراً عن عناصر ورواسب التخلف و الهمجية و إنعدام الضمير

لا قيمة عندهم للبشر و لا للقيم الأخلاقية الحقيقية ..

حكمهم تجسيد حي لحالة إضطراب في التعامل مع المدنية الحديثة

فكانوا كالمغنطيس .. يجذبون كل عنصري و كل سفاك دماء و كل كاذب و كل مغتصب و كل أفاك سارق من كل بقاع السودان

في فترة حكمهم أخرج كل سوداني أسوأ ما فيه .. الكراهية .. الإجرام .. إنتهاك حقوق الآخرين ... سفك الدماء ... محاربة الإبداع و الجمال .. و أيضاً الإنتهازية و شراء الذمم و الخذلان و الكذب و الجبن الأخلاقي

صلاح قوش خرج من رحم هذا الكائن الإسلاموي
و عاش معظم حياته العملية ينفذ أقذر مهام هذا الكائن بإخلاص ...

و إن كان لنا أن نصور الإسلاميين في السودان كشبح

فصلاح قوش هو أحد أرواح هذا الشبح و النابضة بالإجرام و القتل و سفك الدماء و التعذيب

----

كلام !!!!!

صلاح قوش أو أي مجرم تاني يزور جيرانه أو يتظارف مع كم واحد معرفة يبقى زول كويس ... و المدفونين و لا يعلم أهلهم حتى الآن أين هم .. و تلك الأحشاء التي إنتزعت و تلك الصرخات و الآلآم .. ألا تعني شيئاً في ميزانكم الأخلاقي

أغلب المجرمين بيتظارفوا مع جيرانهم و بيعملوا بعض الواجبات الإجتماعية و عندهم معارف .. في أي حتة في العالم .. كان ده السبب الدايرين تطلعوا بيهو قوش ملك الأخلاق

الكيزان ديل
كلهم

من الترابى
عبد الرحيم حمدى
على عثمان
عمر البشير
نافع
واهو اخينا بتاع التعذيب وتقطيع الاوصال ده


يقول ليك دخلنا التنظيم ونحن فى الثانوى

بالله فى طفل عمره 16 ولا 17 سنه
بيكون عارف حاجه
خليك من تحديد رؤية سياسية

الناس ديل تعرضوا لغسيل مخ تقيل -والعمربتاع 16-17 انسب عمر
يعنى جايلد ابيوز عديل بمعايير اليوم
والفكت منو (الغسله)
بقت المصالح والمعايش جباره
......................

عرفنا غسيل شخصيات السفاحين الاموات
جابت ليها غسيل شخصيات السفاحين الاحياء كمان

Quote: هو من هدّدنا بأحضار زوجاتنا وأغتصابهن أمام ناظرينا أن لم نعترف بما أرادوا

شهادة من رجل محترم تم تعذيبه، ينبغي أن تقود إلى محاسبة ومحاكمة قانونية عادلة متى سمح (حال البلد المايل) بذلك.
ينبغي ألا يفلت الجناة من العقاب، صلاح عبدالله أو البشير أو غيرهما متى توفرت الأدلة والشهادات.
إذا كان صلاح قوش بريئا وبقية ضباط هذا الجهاز (سيء السمعة) بريئين كلهم من تهم التعذيب، فمن كان يقوم بالتعذيب في بيوت الأشباح وعمارة بحري وعمارة القيادة العامة؟ المعارضون كانوا يقومون بتعذيب أنفسهم مثلا؟

Quote: عرفنا غسيل شخصيات السفاحين الاموات جابت ليها غسيل شخصيات السفاحين الاحياء كمان

يعني يا عصام نبقي تجار صابون و لا شنو؟

الاخ عمار
والله صحي وصلت حالة عايزا علاج انت قوش ما دفعتك وبالله في مدير مخابرات في الوطن العربي الناس بيكتبوا عنو
المهم نحن الان في موضوع قانون الامن الوطني رأيك انت شنو ؟
والله حقيقة أن ح أنو الجهاز في زمن قوش أحسن معاملة من زمن نافع وقطب في زمن قوش تم السماح بالزيارات العائلة بعد شهر من الاعتقال وكمان الردايو والجرائد و3سيجارات برنجي في اليوم والتحقيق بالنهار بالليل ممكن تنوم وكمان يصرف ليك ملابس رياضية نوعيةرخيصة لكين معليش و صابونة حمام فنيك وحلاقة الصلع ممنوع وأي كتب لك الحق في أنك تدخلا معك بس الموبيل ماممكن
وأكل البيت ممنوع وما في خلوة شرعية وممكن يتم التجديد ليك بعد 6شهور لمدة جديدة دا اللي
متذكرو

هنالك حديث موضوعى عن شخصية الاخ المسلم واعتقد ان ذلك هو بيت القصيد الانحراف الباكر الذى تعرض له تنظيم الاسلاميين فقد كانت اصغر وحدة تنظيمية اسمها الاسرة وهى تتكون من الامير ومسئول نشر الدعوة(التجنيد) والامين المالى الذى يجمع الاشتراكات والثقافى الذى يتابع الاطلاع وتوزيع الكتب والندوات والاجتماعى عن الرياضة والجوالة والرحلات والزيارات بدا الانحراف باضافة مسئول الامن والمعلومات وتحويل الاسرة من مؤسسة تربوية الى وحدة ادارية وتنظيمية وبدا اعضاء التنظيم يمارسون التجسس حتى على بعضهم البعض ولاحظ ان ذلك فى كثير من الاحيان يتم فى مرحلة عمرية مبكرة يعنى لو اى واحد من الاسلاميين وضعوه فى مكان ناس الجهاز كان يفوم بكل ما يقومون به يعنى الامر غير متعلق با شخاص ولكنه متعلق بسستم وتربية تنظيمية معينة ....يا اخوانا تعالوا نتناقش بموضوعية عشرين سنه عوك عوك الحال فى حالو لاناس الحكومة ضاقو طعم للسلطه ولانا س المعارضه اسقطوهم اخيرا الاتنين فترو وانتو شايفين الحاصل شنو.

عمّار يا أخوى، لا تقل من هو صلاح قوش،
بل قل ما هو صلاح قوش حتى نعرف من
صلب أى الكآئنات تحدّرت هذه المخلوقات، هذه
(الزومبى) .

Quote: كان من الذين اسسوا جهاز الامن

خلو السلبطة...
جهاز الأمن مؤسسو الرائد / مامون عوض أبوزيد سنة 1970
زولك ده كان عمرو 13 سنة....كان لسه الخرطوم ما شافها ساكنها إنس و لا جن....
....
خت لينا صورة النجم اللامع ده... عشان إحتمال نكون عاصرناهو فى الجامعة...

عندما كنت فى الزنزانة رقم 16 كنت احك ارنبة انفى بققضيب الحديد ةهوعبارة عن كوة فى الباب واتامل واسالمن هو المسئول عن ما انا فيه الان؟؟

ينبغي ألا يفلت الجناة من العقاب، صلاح عبدالله أو البشير أو غيرهما متى توفرت الأدلة والشهادات.

هل يستقيم قانونيا الحكم عليهم بالجناه ثم المطالبة بالادلـــة والشهادات 0

التعديل
تصحيح املائي

كنت احمل المسئولية اول من ادخل فكرة جهاز امن فى السودان وهم مامون عوض ابوزيد وكان معاهو محمد احمد سليمان من الشيوعيين وفيهم سبدرات والكثير من كوادر الحزب الشيوعى بعد ده حملت المسئولية للتربية العسكرية التى تتحول فيها الجزاءات الى تعذيب والمجتمع السودانى الذى افرز بعض المعقدين الذين يكونون فى الزنازين لينفسوا عن عقدهم كان من الممكن ان القى المسئولية على الترابى اواى شخص اخر واريح نفسى ولكن للحقيقة فان المسئولية مشتركة.

Quote: ينبغي ألا يفلت الجناة من العقاب، صلاح عبدالله أو البشير أو غيرهما متى توفرت الأدلة والشهادات. هل يستقيم قانونيا الحكم عليهم بالجناه ثم المطالبة بالادلـــة والشهادات 0 التعديل تصحيح املائي

هناك حيثيات دالة وقوية علي وجود تعذيب . موثقة وشهودها بيننا أحياء

هناك مؤسسة (تعترف) من اعلى هرمها السياسي أنها كانت تمارس الاحتجاز - في الحد الادنى - في بيوت الاشباح ...

...اذا ، هناك جناة ما دام المجني عليهم موجودون...

فقط يتبقى أن تطالهم العدالة ....

Quote: يا اخوانا تعالوا نتناقش بموضوعية عشرين سنه عوك عوك الحال فى حالو لاناس الحكومة ضاقو طعم للسلطه .

معقول لسه ما ضاقوا ؟

(لايزال بنيانهم الذى بنوا ريبة فى قلوبهم)...(ام من اسس بنيانه على شفا جرف هار فانهار به)

كتبت يا عمار تقول:

Quote: يا اخوانا تعالوا نتناقش بموضوعية عشرين سنه عوك عوك الحال فى حالو لاناس الحكومة ضاقو طعم للسلطه ولانا س المعارضه اسقطوهم اخيرا الاتنين فترو وانتو شايفين الحاصل شنو

.

على الرغم من بعض حالات عودة الوعي التي تنتابك من حين لآخر بسبب ما حدث لك شخصياً يا عمار - وفي هذا تتتشابه ردة فعلك مع ردة فعل الترابي نفسه-على الرغم من شذرات من عودة الوعي إلاأنك تقوم باستنتاجات خاطئة في ظني فمن قال لك إن ناس السلطة ما ضاقوا طعمها ؟هل يمكنك الاسهام مع الراصدين في رصد ثرواتهم والوقوف على قصورهم وتعييناتهم لمحاسيبهمفي الخدمة العامة وشركاتهم الوفيرة التي قامت على انقاض سوق الراسمالية التراكمية السودانية القديمة؟هل رصدت آثار النعمة على من كانوا في (أسرتك) التنظيمية على سبيل المثال والعديد من الأسر الإخوانية المشابهة ؟ ومن قال إن العشرين سنة لم تشهد تغيراً في السلطة؟ هل الحال الآن يشبه أيام التمكين الأولى خصوصاً بعد اتفاقية نيفاشا؟بخصوص ناس المعارضة لايمكن وصفهم بأنهم فتروا وأنت ترى من المتداخلين هنا أن صوتهم ضد الشمولية اغلبية. ربما تستمر الشمولية لعقد آخر أو عقدين وبعدها ستتهاوى من كل بد؛ وربما تطل دعاوى عفى الله عما سلف من جديد لكني على يقين بأن شعبنا يوماً ما سيقدم للوطن قضاة حقانيين يبدأون في إزالة الظلم الحالي ومحاكمة الجناة ويتوغلون في تاريخ بلدنا القريب ومن ثم البعيد فلا شيء ينسى.ولتكن الأخطاء اخطاء قضاة.

اتخيل حرامى سارق عربية وجارى بيها والناس شايفنوا ولسه ما لحقوا العربية معروف مسروقة والبيوت مالثروات مرصودة والشعب السودانى مفتح وعيون الناس كالسهام وحتى هذه اللحظة الانقاذ تعانى من عقدة الشرعية والعزل الاجتماعى ودى وسيلة مبتكرة للشعب السودانى الذى يعرف من انا ومن انت ومن هو الترابى .

إنت هنا اكتفيت بوصف الحالة (العربية المسروقة)؛ فما هو المخرج من وجهة نظرك الجديدة؟

يا عمار الجماعة ديل كل واحد عندو شخصيتين مختلفتين...
أنا كنت بعرف إبراهيم خبرة ... رجل على المستوى الشخصى طيب جدا ..
لكن فى أحداث 85 او 84 لا أذكر - بيان عماد - رايته شخص مختلف تماما... هو و مجموعةمن الكتبة الخرساء يضربون أحد اعضاء الجبهة الديمقراطية بسيخة بدون أى رحمة و الراجل كان ملقى على الأرض و لم يقفوا من الضرب .... و طبعا دى كانت إحدى "إنجازات " الكتبة الخرساء لانها رسلوها للجماعة الكان عندهم ملوتوف و قاعدين فوق فى الأداب ...
المهم الواحد عندما يكون مقتنع بانو الله يبيح له قتل أو تعذيب بنى أدم تكون مشكلة كبيرة.... و دى البلوة الفيها العالم كله هسع و جايبة الجلى و التهم للإسلام و للمسلمين
بالمناسبةو الشئ بالشئ يذكر ... إنت راجل كنت عرض و طول و حس ماكن و حلقوم كبير ما شاء الله... يعنى مفروض كنت تكون فى الكتيبة الخرساء دى ... لكن لا أذكر إنو شفتك فيها ...كنت وين و بتسوى فى شنو؟

اتحدى اى واحد شافنى بضرب زول الا حادث واحد فى اقل من دقيقتين الاسلاميين بيحاولوا بيصنعوا شخصيات حسب الطلب وانتو تصدقوا يغنى عمار بتاع ارهاب خلاص عمار بتاع ارهاب انا اصدق وانتوا تصدقوا فلان مفكر اوسيسى محنك ..اتحدى اى واحد يقول انا ضربتوا الاواحد اعتذرت له .

المعذرة الاخ عمار اعتذر اليك للكتابة عن اسرتك
وهنا اعبر عن اسفي واسحب ما كتبت مع الاعتذار لك

وفي مداخلة اخرى كتبت لك اسمي بالكامل
انا معتصم علي سيد احمد واتصلتا على هاتفك لكي اعتذر لك شخصيا
فلم تقم بالرد ويا زول انا قريبك شديد وساوضح لك صلة القرابة
غدا في اتصال هاتفي ارجو ان تقبل اعتذاري

كلمة المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات الوطنى فى بيعة القوات النظامية للرئيس




بسم الله الرحمن الرحيم

«ألم تر كيف فعل ربك بعاد * إرم ذات العماد* التي لم يخلق مثلها في البلاد * وثمود الذين جابوا الصخر بالواد * وفرعون ذي الأوتاد * الذين طغوا في البلاد * فأكثروا فيها الفساد * فصب عليهم ربك سوط عذاب * إن ربك لبالمرصاد».

الحمد لله الأول بلا إبتداء والآخر بلا إنتهاء المتفرد بقدرته المتعالي في سلطانه الذي لا تحويه الجهات ولا تدركه الصفات ولا تبلغه الظنون ولا تبصره العيون، البادئ بالإحسان والدال على بقائه بفناء خلقه وعلى قدرته يعجز كل شيء سواه، لا يخرج شيء عن قدرته.

نحمده على حلمه بعد علمه وعلى عفوه بعد قدرته، وصلى الله على سيد خلقه النبي محمد المكرّم والشافع المقرب، وعلى آله وصحبه أجمعين.

السيد الرئيس:

أخواني رفقاء الدرب وأهل الشوكة...

التحية لكم ونحن نقف هذا الموقف لنخاطب الأجيال عبر هذه السانحة، ليتدبروا ملمح سلوك جيلنا لحقبة في تاريخ هذا الوطن، زينّوا صفحتهم في كتاب التاريخ عبر مسيرة كان الفداء والثبات هو قلمها ودماء الشباب مدادها.

المسيرة التي تواصلت واتصلت بسنة الصراع الطويل بين العز والذُل، وبين الحق والباطل، وفيها تعلمنا أن للحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق.

وتعلمنا منها سيدي الرئيس أن الحرب ثقالها الصبر وقطبها المكر ومدارها الإجتهاد وثقافتها الإناءة وزمامها الحذر، ولكل من ذلك ثمرة فثمرة الصبر التأييد.. وثمرة المكر الظفر، وثمرة الإجتهاد التوفيق، وثمرة الإناءة اليمن، وثمرة الحذر السلامة، ولكل مقام مقال، ولكل زمان رجال، والحرب بين الناس سجال، والإقدام فيها أبلغ من القتال.

اجتمعنا ها هنا سيدي الرئيس، ونعلم أن لكل أمر غاية ولكل قوم صناعة ذهبت بهم وذهبوا بها وعُرفوا بها. وعُرفت بهم فهؤلاء هم أبناء الحرب ووقودها وقادة الجنود وفرسان الهزاهر وإخوان التجارب وأبطال الوقائع.

جئنا سيدي الرئيس لنؤكد ونبايع على ما حملتنا عليه واستودعتنا من أمانتكم للحفاظ عليها.. جئنا لنعاهدك سيدي الرئيس أن لا ننكسر ولا ننخذل بيعة على الموت والفناء لكرامتنا وعزتنا.. موقنين بقول الشاعر:

حكِّم سيوفك في رقاب العذٍّل

وإذا نزلت بدار ذل فأرحل

وإذا الجبان نهاك يوم كريهة

خوفاً عليك من ازدحام الجحفل

فأعصي مقالته ولا تحفل بها

واقدم إذا حق اللقاء في الأول

واختر لنفسك منزلاً تعلو به

أو مت كريماً تحت ظل القسطل

لا تسقني ماء الحياة بذلةٍ

بل أسقني بالعز كأس الحنظل

ماء الحياة بذلة كجهنم

وجهنم بالعز أطيب منزل

سيدي الرئيس ذلك أننا نعيش في حلبة الغاب في آخر هذا الزمان، الذي سقطت فيه القيم و خُربت الذمم وطمست معالم الحق، وحرفت الشرائع وبدلت القوانين، ولم يبق إلا هوى متبع وغيط يحدتم.. تلك سنة القدر والله لا يهدي كيد الخائنين.

انحرف أولئك علينا ولم يعوا الدروس ويلمحوا تلك السيرة؛ سيرة هذا الجيل من هذا الشعب الذي لم يعرفوه..شعب يستشهد رؤساؤه وأمراؤه وعلماؤه وخفراؤه ورعاته وأطباؤه ورجاله ونساؤه.

في هذه الغابة سيدي الرئيس «النظام الدولي الجديد» الذي اندثرت نجوم الهوى فيه وتغيبت عنه الثوابت، التي ولى منها آلهة الخير، ولا نسمع إلا صوتاً عالي هو زئير الذئاب ونباح الكلاب، كلها تطلب فريسة واحدة هي أسمى ما نملك عقيدتنا وعزتنا.

ذهب أولئك سيدي الرئيس في بحور الأحداث الماضية في دارفور يطلبون أصداف من الشبه ومقذوفات من التهم وسواقط من اللمم، ليموهوها بمياه السفسطة ويغشوها بأغشية من معادن القوة ليبرزوها في معارض السطوة ويغشوا بها أعين الناظرين.

كل ذلك لم تأخذنا فيه دهشة، بل إنا على أتم أوصافنا التي يعلمونها غير مبالين بما يصدرون من أحكام، عالمين أن كل ما يسوقه القدر وما ساقه من البلاء فهو نتيجة ظلم واستهداف لا شبهة للحق فيه. وتجاوزوا الأعراف إلى الأشخاص ليرموك افتراءاً على الله، ولا يعلمون أنك سيدي الرئيس القائم بين الله وعباده في السودان، تسمع كلام الله وتسمعهم وتنظر إلى الله وتريهم وتنقاد إلى الله وتقودهم.. أنت فيهم كأحدهم تُعظم أهل الدين وتحب المساكين «نظّام الحقوق» قوامٌ للحدود والقطب الذي عليه مدار الدين والدنيا، وحمي الله في بلاد السودان، وظله الممدود في عباده، بك ينتصر مظلومهم وينقمع ظالمهم، ويأمن خائفهم.. حارس للعدل وسيفه بين الناس لإنزال القصاص حياة لعباده.

اجتمعنا سيدي الرئيس لنعز السودان بك ونعز بك السودان.. ونرسل رسالتنا عبر ملائكة الرحمة لشقيقيك الزبير محمد صالح وإبراهيم شمس الدين.. إننا ما بدلنا ولن نبدل، قابضين على الجمر.. ضاغطين على الزناد.. ذاك هو الطريق وذلك هو الفريق.

اجتمعنا سيدي الرئيس لنقول لأولئك.. أن لا استعباد ولا استعمار.. لا حماية.. لا تدخل لأحد في شئوننا، هذا ما نريده وهذا ما لابد أن نحافظ عليه.. ولنقول لهم أن مصير الأمم ليس لعبة في أيدي اللاعبين، ولا هو تجربة في أيدي المجرمين.. ولنقول لهم ما قاله الحجاج: يا أهل النفاق والشقاق في الخارج والداخل، والله ما يقعقع لنا بالثنان ولا يغمز جانبنا كنغماز التين ولقد فررنا عن ذكاء وفتشنا عن تجربة.. ولو إن أمير المؤمنين أطال الله بقاءه.. نثر كنانته بين يديه فجمع عيدانها فوجدنا أمرّها عوداً وأصلبها إنكساراً فرماكم بنا لنقتلنكم طالما أوضعتهم في الفتنة وأضجعتهم في مراقد الضلال .

والله لنحزمنكم حزم السلمة ولنضربنكم ضرب غرائب الإبل.. وإنا ما نقول إلا أوفينا.

وهذه الكنانة التي أمامكم سيدي الرئيس أسد عاتية قائمة على براثنها، يسعد بها أولياؤك ويشقى بها أعداءك ذوي بأس شديد لمن راغ عن الجادة وقد فقهوا الحزم والعزم ولسان حالهم يقول:

أكر على الكتيبة لا أبالي

أحتفي كان فيها أو سواها

هؤلاء سيدي الرئيس حصونهم ظهور خيلهم ومهادهم الأرض وسقوفهم السماء، أما دينهم فإنهم متمسكون به ، لهم أشهر حرم وبلدهم مرحماً وإخاءاً ممدوداً وعفواً ممنوحاً، وقوتهم ليست مستمدة من الخارج بل هي في نفوسهم.. جيل من هذا الشعب ونبض في قلبه، ونقسم بالله وبالوطنية وعزتها لو كنا نعرف إننا نقود بلهاء ينقادون لكل زعيم بدون تصورولا إدراك كما يصفنا أعداؤنا ما رضينا أن نكون لهم قادة.

بأي مشيئة عمر بن هند

تكون لقبلكم فيها قطينا

بأي مشيئة عمر بن هند

ترى أنا نكون الأرزلينا

بأي مشيئة عمر بن هند

تطيح بنا الوشاة وتزدرينا

تهددنا وتوعدنا رويداً

متى كنا لأمك مكتوبنا

فإن قناتنا يا عمر أعيت

على الأعداء قبلك أن تلينا

ورثنا مجد علقمة بن سيف

أحل لنا حصون المجد دينا

نقود الخيل دامية كلاها

إلى الأعداء لاحقة بطونا

ورثناهن عن آباء صدق

ونورثها إذا متنا بنينا

بأنا العاصمون إذا أطعنا

وأنا الغارمون إذا عصينا

وأنا المانعون إذا قدرنا

وأنا المهلكون إذا اتينا

وأنا الحاكمون بما أردنا

وأنا النازلون بحيث شئنا

وأنا التاركون لما سخطنا

وأنا الآخذون لما هوينا

وأنا النازلون بكل ثغر

يخاف النازلون به المنونا

ونشرب إن وردنا الماء صفواً

ويشرب غيرنا كدراً وطينا

ألا لا يجهلون أحد علينا

فنجهل فوق جهل الجاهلينا

ونعدو حيث لا يُعدي علينا

ونضرب بالمواسي من يلينا

إلا لا يحسب الأعداء أنا

تضعضعنا وأنا قد فنينا

لنا الدنيا وما أضحى عليها

ونبطش حين نبطش قادرينا

سيدي الرئيس :

أرادوها شتاتاً وفتنة وخراباً.. وأرادها الله فتحاً وخيراً وعزة وأنفة فأمضي على بركة الله.. «قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون».. وسر بعون الله وحفظه تحفك دعوات الصالحين والأتقياء، وتظلك بركات شعبك المقدام، وترعاك عناية المولى وعينه التي لا تنام، فامض سيدي الرئيس حيث شئت، فصل من شئت واقطع حبال من شئت، وخذ منا و من أموالنا ما شئت، فأخذك أحب إلينا من تركك، فوالله ثم والله لن نخذلك، ولن نخذيك، إنا صدق عن الله وصبر عن الحرب فعسى الله أن يريك منا ما تقر به عينك.

قال تعالي: «إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار اذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم».

ولا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين لعدوهم قاهرين لا يضرهم من خالفهم .

«إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياؤه فلا تخافوهم أن كنتم مؤمنين»

«ولا يحزنك الذين يسارعون في الكفر إنهم لن يضروا الله شيئاً ويريد الله ألا يجعل لهم حظاً في الآخرة ولهم عذاب عظيم».

لا إله إلا لله ولا غالب إلا الله والله أكبر والعزة لله ورسوله والمؤمنين

قانون الأمن الوطني حسمت أمره إتفاقية نيفاشا

حين وقع المؤتمر الوطني إلى جانب الحركة

على أن تكون مهمة الجهاز هي جمع المعلومات وتحليلها
intelligence


أي أنه ليس جهاز فرض قانون مثل الشرطة


وبذلك تنتهي طبيعته كجهاز لقمع الخصوم السياسيين


يصر المؤتمر الوطني مؤخرا على أن يكون للجهاز أظافر وأنياب

وأن تشمل مهمته "الردع" و"البطش" كما قال البشير


منح جهاز الأمن صلاحيات الإعتقال

تنشئ إزدواجا مع جهاز الشرطة

فجهاز الشرطة الذي يمنحه القانون تلك الصلاحية

معروف الأفراد والرتب والأماكن والسجلات

مما يضمن حقوق المعتقل (قبل أو بعد العرض على القاضي)


أما جهازا الأمن فهو مجهول الأفراد والرتب والأماكن والسجلات

ومن الصعب خضوعه للرقابة القضائية التي تخضع لها الشرطة

مما يسهل التعدي على حقوق من يحتجزهم

وللجهاز الحالي تاريخ سئ ملئ بالتعذيب ومختلف أشكال التعدي


قال حافظ إبراهيم في عمريته

أمنت لما أقمت العدل بينهم

ولم يقل

أمنت لما أقمت أقوى جهاز أمن

ولن يحمي البطش والتعذيب سلطة مهما كانت



الباقر موسى

الحكمة ضالة المؤمن انى وجدها فهو احق الناس بها ..انكم لن تسعووا الناس باموالكم ولكن سعوهم باخلاقكم..(وما ارسلناك الارحمة للعالمين ..ويوم حنين اذ اعجبتكم كثرتكم فلم تغنى عنكم من الله شيئا ثم وليتم مدبرين..فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك..اذهبا الى فرعون انه طغى فقولا له قولا لينا لعله يتذكر اويخشى...

جدى ادم خليفة يعرفه اهل القرير قضى عمره مناضلا من اجل تحرير الانسان وانعتاقه وابى محمد ادم تعرفه والسكة الحديد قويا صادعا بالحق القوى منذ ان كان مناضلا بالسكة حديد وحتى حين اصبح داعية اسلامى وبعدين معلوماتك دى شكلها امنى اكشف عن شخصك الحقيقى لوكنت شجاع.

بس عشان بعرف عنك معلومات بكون امنجي انت قايل روحك منو ؟
ليه ما ممكن اكون قريبك ومن نفس عائلتك ؟؟؟؟

عمار ياخوي نحن ما بهمنا من هو صلاح قوش .. بس دايرين نعرف اليومين دي ظاهر كتير كدة ليه? نحن زمان مدير المخابرات والامن دة لحدي ما يموت ما في زول بكون عارفو منو .. وبعدين بقى يتكلم ويتكلمو عنو كتير .. عمل شنو عشان يستحق كل هذا الاهتمام .. بس ما تقول لي بيوت اشباح .. وزوار الفجر والكلام بتاع الشيوعيين دة

ما عمر سليمان بتاع مصر ظاهر

ابقى راجل ورينا اسمك الحقيقى انت خايف من شنو

اسمي معتصم علي سيد احمد

اسف ما بعرفك .

Quote: نحن زمان مدير المخابرات والامن دة لحدي ما يموت ما في زول بكون عارفو منو

ما شاء ممكن تكون راكب دفار ... و تحصل مشكلة ... خمسة يطلعو بطاقاتهم إنهم فى الأمن ...

و زمان أيام الناس بتكتب لأفتة على باب المنزل و فيها مكان العمل .... فى واحد كتب فلان الفلانى .... البوليس السرى....
...
يا عمار ما تنسى الناس البرة بتضرب فى البطيخ البارد...
... الشعب السودانى البطل...

شكرا يامعتصم ما فى عوجة والبيناتنا عامرة.