تتعدد الابواب والغرض واحد تضخييم الذوات المريضة هدف مؤتر الاعلاميين ...!!!

البعض من الذين تمت دعوتهم لمؤتمر الاعلاميين بالخارج خرج بحالة فخار وزهو واحدة من كل الهيصة التي انعقدت انهم تم استقبالهم ووداعهم من خلال صالة كبار الزوار, زميلة بالمنبر لم تصلها رقاع الدعوة وكما هو متبع من قبل كمال عبداللطيف تمييز البعض ونفخهم حتى تطير جل الافكار إن وجدت هي محاولة زراعة مرض تضخييم الذات والمدعويين تم تحرير خطابات لهم من رئاسة الجمهورية في اطار التضخييم والتوريم القاتل وربما بلع الطعم بعض خاووا الرؤوس وتفاخروا لكن زميلتنا والتي منعها رجال الصالة من الدخول الا بعد ان تبرز خطاب رئاسة الجمهورية هددت رجال الامن بصالة كبار الزوار قائلة ( سأكلم لكم كمال عبداللطيف ) وهاك يا شماتة من قبل المرافقين لانهم عرفو السبب فبطل العجب , وهكذا مضت القافلة الاعلامية الى صالة كبار الزوار دون الزميلة التي هددت وازبدت فقام بالواجب الوزير الاخر المسؤول وتم اللازم وبقي سؤال هل حقا يحترم الوزير الاعلام وحرية الكلمة وقيمة الصحفيين ام هي محاولة لتضخييم الذات عند البعض ليسهل ترويضهم بل وابتلاعهم الزميلة وصلت مكان عملها غير الاعلامي مدعية ان ايام المؤتمر كانت مجهدة وهي مشغولة بتكليف من الوزير اياه .






تحية لجميع الاعلاميين ومبرووووووك الدخول من صالة كبار الزوار بس ما هو ملخص ما بعد المؤتمر ؟؟؟



...................................................................................حجر.