موعد في المهجر...وتصحيح الاكاذيب

سلامات

هذه المقابلة التي اجريت مع البروف دكتور ابراهيم محمد زين الذي تحول الى هدف اكاذيب
البعض هنا رغم انه لا يكتب هنا..
خلال نصف ساعة حاول ان يختصر فيها رحلة حياة مترعة بالنبوغ واحترام الذات
عاش حياته الى الان كريما عفيفا محترما
لا يوجد احد يعرفه من كل ملة و نحلة الا احبه لتواضعه الجم
وتهذيبه العالي
وحقا لا كرامة لنبي في قومه.....








- رحلة التعلم والبحث وصولا إلى الجامعة الإسلامية العالمية
- أهمية الجامعة وإشكاليات الاغتراب


إبراهيم زين

رحلة التعلم والبحث وصولا إلى الجامعة الإسلامية العالمية

المعلق: كرس الدكتور إبراهيم زين حياته لاكتشاف الوصفة الإسلامية للحكم الرشيد أو ما يسمى بالمصطلح الأكاديمي فلسفة السياسة في الإسلام، واكتشف الرجل بعد رحلة بحث علمي طويلة وشاقة أخذته من السودان إلى أميركا ثم ماليزيا اكتشف ألا تعارض إطلاقا بين الديمقراطية وتداول السلطة وبين صلب الشريعة الإسلامية وأن الشريعة السمحة تخلو من إجبار أتباعها على الانصياع لحاكم لمجرد أنه يرتدي العمامة وأن الإسلام يفتح الباب على اتساعه أمام المحكومين لمساءلة الحكام المسيئين وعزلهم وانتخاب غيرهم حتى لو كانوا رجال دين.

إبراهيم زين: يعني هو الإسلام وصل يعني ليس عن طريق الفتح كما حدث في أماكن أخرى وإنما وصل بسبب التبادل التجاري وتبادل المنافع، يبدو أن العرب المسلمين الأوائل الذين أتوا كانوا أناس يعني من طينة طيبة جدا وأثروا على الناس يعني أثرا قويا وبالتالي يعني انتشر الإسلام، بل أن اللغة التي كانت سائدة في هذا البلد كانت لغة لم تكتب إلا حينما أتى العرب والمسلمون وقاموا بكتابتها فأول ما كتبت هذه اللغة لغة هذه الشعوب يعني كتبت بالحرف العربي يسمونه بالحرف الجاوي. صارت هناك ممالك إسلامية في هذا الجانب من العالم الإسلامي في القرن الخامس عشر أي أنه حينما خرج المسلمون من الأندلس وجدوا لهم أماكن أخرى وبقاعا جديدة في جنوب شرق آسيا ولذلك يعني حينما أتى المستعمرون الإسبان إلى هذا العالم أتوا إلى الفيليبين ووجدوا الإسلام ووجدوا شعائر الإسلام في هذا البلد أطلقوا على المسلمين الذين هم في هذا البلد اسم المورز، موروكنز.

"
عملت بجامعة الخرطوم رئيسا لقسم الدراسات الإسلامية، وأعددنا برامجا للدراسات العليا في مرحلة الماجستير والدكتوراه، وكانت لدي نشاطات ثقافية وفكرية
"
إبراهيم زين: أنا إبراهيم محمد زين من السودان ولدت في عام 1956 في 2 فبراير، والدي محمد زين عبد الواحد من شمال السودان مدينة اسمها بونغولا قرية صغيرة اسمها أكجا من ضواحي بونغولا، والدتي عزيزة إبراهيم موسى سالم وهي من القاهرة ولدت وتربت في القاهرة وهي مصرية الجنسية، أنا ولدت في الخرطوم وتربيت في الخرطوم يعني ودرست كل مراحل التعليم في الخرطوم بين الخرطوم وأم درمان. حينما ترجع بي الذاكرة يعني إلى الأيام الأولى في السودان أكثر شيء يعني أتذكره أن والدي كان بالمستشفى وكنا نذهب كل يوم أو أحيانا مرة في الأسبوع لزيارته بالمستشفى فأكثر شيء قد علق بذاكرتي مستشفى الخرطوم أشكال الممرضات والحزم الغير عادي الذي في وجوه الأطباء، وكان الذهاب إلى المستشفى يعني أمرا ممتعا وأمرا يعني غير سار في ذاك الوقت، ممتع لأننا كنا نركب الباص ونتحرك من البيت إلى المستشفى، وغير سار لأننا كنا في نهاية اليوم نترك والدي في المستشفى ونرجع إلى البيت دونه. أنا درست في جامعة الخرطوم درست الفلسفة وكنت مهتما في بداية الأمر بالفلسفة العربية ثم بعد ذلك صار جلّ اهتمامي منصبا على الفلسفة العربية الإسلامية وحينما تخرجت كتبت كتابا أو بحثا طبع فيما بعد في شكل كتاب بعنوان "السلطة في فكر المسلمين"، كان الجزء الذي يهمني كثيرا هو هذا الجزء السياسي في فكرنا الإسلامي. يعني أولا نحن كنا شبابا في جامعة الخرطوم الإسلام كان واحدا من اهتماماتنا الأساسية والعمل السياسي والنشاط السياسي كان رائجا في جامعة الخرطوم والحديث عن بديل إسلامي كان أيضا يعني رائجا وسط زملائنا من الطلاب، وكنا في قاعات الدرس نحاول أن ننقل هذه الهموم التي هي هموم تخص الشارع السوداني هي تخص المسلمين عموما خاصة أنه في ذلك الوقت يعني قامت الثورة الإيرانية وحدث يعني زخم واسع جدا في الساحة فكانت هذه هي الأشياء التي دفعتنا إلى هذا الاتجاه، كنا نريد أن ننقل هذه الهموم التي هي في الخارج إلى قاعات الدرس كنا نريد أن ننقل هذه الهموم التي في الخارج إلى التنقيب في بطون الكتب كتب التراث كيف هي عالجت هذا الموضوع الحساس موضوع السلطة في فكر المسلمين، وهذا الموضوع يعني صار واحدا من اهتماماتي التي لم تنقطع على الإطلاق كلما أجد كتابا يعني كتب عن هذا الموضوع إلا وقمت باقتنائه، ما من مؤلف يعني كتب في هذا الموضوع إلا ووجدت نفسي أقرأ يعني وألتهم السطور التي كتبها يعني بشغف شديد. أنا اخترت الولايات المتحدة الأميركية للدراسة بسبب وجود الأستاذ الدكتور عليه الرحمة إسماعيل راجي الفاروقي، أنا ما كنت أعرفه بصورة شخصية لكن قرأت بعض كتاباته وسمعت بعض الأشياء عنه ولذلك يعني بدأت بالاتصال به عن طريق البريد فأرسلت له رسالة أخبرته بأنه لدي رغبة في الدراسة في جامعة تمبل قسم الأديان فأرسل لي رسالة رقيقة رد فيها علي وذكر لي أنه يعني يرحب بي وأنه مهتم بما أريد أن أقوم بإنجازه في مرحلة الدكتوراه. وبعد أن أنجزت رسالة الدكتوراه كان يجب علي أن أرجع مرة أخرى إلى السودان للعمل فيه حسب التعاقد بيني وبين جامعة الخرطوم التي ابتعثتني في بعثة حكومية فكان هذا هو السبب يعني في رجوعي من ناحية عملية إجرائية، لكن من ناحية عائلية كان والدي يعني في آخر أيامه وطلب مني الرجوع بعد إنجاز رسالة الدكتوراه ورغم أن والدي قد تلقى تعليما غربيا إلا أنه لم يكن يعني يفضل أن أبقى مع أسرتي في الغرب، فكنت أعمل في جامعة الخرطوم في قسم الدراسات الإسلامية وصرت يعني رئيسا للقسم بعد مضي سنة واحدة من حضوري لأني كنت من أوائل الذين رجعوا لتأسيس القسم. كنت أدرس طلاب المرحلة الجامعية وكذلك أدرس طلاب مرحلة الماجستير وقمنا بإعداد برامج للدراسات العليا في مرحلة الماجستير والدكتوراه وكانت لدينا كذلك يعني نشاطات ثقافية ونشاطات فكرية. في فترة وجودي أربع سنوات في جامعة الخرطوم لا شك أنها لم يكن لها أي صلة يعني بالسياسة لكنها كلها كانت تتعلق بالتعليم وتتعلق بنشر الأفكار الجديدة وتطوير مناهج التعليم ومناهج التفكير عند طلابه.

إبراهيم زين: حينما كنت في الولايات المتحدة الأميركية كانت هناك جملة من الطلاب الماليزيين وكان هذا أول لقاء لي بالطلاب الماليزيين يعني لأول مرة أتعرف على شعب الملايو، وحين ضاقت بنا الأحوال في السودان بسبب الحصار الاقتصادي بسبب الأوضاع التي كانت فيما بعد حرب الخليج الثانية أردت أن أخرج، كنت قد أكملت يعني فترة بقائي في السودان وهي حوالي أربع سنوات وأردت أن أخرج فلم يكن هناك يعني مكان رحب بنا -هذا بعد حرب الخليج الثانية- إلا ماليزيا فجئت لماليزيا في أول الأمر مضطرا ثم بعد ذلك يعني أحببت البلد وأحببت أهل هذا البلد وبقيت كل هذه السنوات التي بقيت فيها. أنا حينما جئت، جئت إلى العمل بالجامعة الإسلامية العالمية وهذه الجامعة الإسلامية العالمية هي امتداد لأفكار إسماعيل راجي الفاروقي في التعليم، يعني في مؤتمر مكة الذي عقد في السبعينات حضره إسماعيل راجي الفاروقي ولفيف من العلماء المسلمين تداولوا حول أمر التعليم الإسلامي وطرحت فكرة إسلامية المعرفة وعلى أساس هذه الأفكار قامت الجامعة الإسلامية العالمية، وكان في هذه الجامعة الإسلامية العالمية بعض الطلاب الذين درسنا سويا معهم مع الأستاذ إسماعيل راجي الفاروقي، فحينما أردت المجيء إلى هنا كان المكان الوحيد الذي يمكن أن آتي إليه في ماليزيا هو الجامعة الإسلامية العالمية بسبب أن لغة التدريس فيها هي اللغة الإنجليزية واللغة العربية معا.





[فاصل إعلاني]

أهمية الجامعة وإشكاليات الاغتراب

المعلق: يرى الدكتور إبراهيم زين نفسه أحد ممثلي الموجة الثانية من حاملي الثقافة العربية الذين حطوا رحالهم على أرض هذه المنطقة من جنوب شرق آسيا فلقحوها بمنظومتين متداخلتين، الدين الإسلامي والحضارة العربية، الموجة الأولى كانت قبل ألف سنة من التجار الذين بهروا أهل الإقليم بمعارفهم الواسعة فاعتنقت شعوب كاملة دينهم الإسلامي وتبنت رموز حضارتهم الوافدة كالحرف العربي، ثم جاء الدكتور زين ونظراءه من المفكرين العرب الذين اختاروا ماليزيا مهجرا ليجدوا التأثيرات العربية في هذا البلد في الرمق الأخير بعد أن اجتاحتها الحضارة الغربية الغالبة.

إبراهيم زين: المعهد العالمي للفكر الإسلامي والحضارة هو واحدة من مؤسسات الجامعة الإسلامية العالمية في ماليزيا حينما أنشئ، أنشئ كمؤسسة تعليمية في مستوى الدراسات العليا مستقلة يعني هي تابعة إلى الجامعة الإسلامية العالمية ولكن لها استقلالية بحكم أنها مؤسسة تعليمية بحثية في مستوى الدراسات العليا، الجامعة كانت تعنى بمستوى التعليم في مستوى الدراسات الجامعية. الذي أسس هذا المعهد هو الأستاذ الدكتور سيد نقيب العطاس وهو من أعلام الفكر الإسلامي في جنوب شرق آسيا، بعد أن انتهت فترته صار المعهد واحدة من كليات الجامعة لأن الجامعة تطورت وصارت فيها مراكز أبحاث علمية وصارت فيها كذلك مستويات الماجستير والدكتوراه. أنا في البداية كنت أعمل في الجامعة الإسلامية العالمية التحقت بالقسم الأساسي في الدراسات الإسلامية وصرت يعني رئيسا للقسم وكان هو من أكبر أقسام الجامعة، ثم أشرفت على إعادة ترتيب القسم وبدل أن كان قسما واحدا صار أربعة أقسام، بعد أن أنجزت هذا العمل عملت كنائب عميد في نفس الكلية كلية معارف الوحي والتراث والعلوم الإنسانية لفترة من الوقت، ثم بعد ذلك عملت في مركز الدراسات العليا بالجامعة في هذه الفترة قمنا بتطوير مجال الدراسات العليا في الجامعة وقمنا كذلك بإعداد القوانين وإعداد اللوائح والنظم التي تحكم مسار الدراسات العليا في الجامعة، ثم من بعد اخترت للمجيء لرئاسة هذا المعهد قبل حوالي سنة وتسعة أشهر أقوم بالإشراف على البحث العلمي للطلاب وأقوم كذلك ببعض الأعمال الإدارة وبالتخطيط لمجال البحث العلمي في الدراسات الإسلامية وفي الدراسات الحضارية ودراسات الفكر الإسلامي. والله أنا أحسب يعني أن هذا المعهد يعني هو من أهم مؤسسات التعليم العالي والمؤسسات البحثية في جنوب شرق آسيا، فيه عدد كبير من الأساتذة من مختلف التخصصات وهو معهد interdisciplinary يعني هو يجمع تخصصات مختلفة يعني يجمع العلوم السياسية يجمع علم الاجتماع يجمع مقارنة الأديان يجمع الفن والحضارة ويجمع القانون ويجمع كذلك يعني التخصصات الأدبية الدراسات الأدبية واللغوية وبسبب هذا الزخم يعني العلمي والتداخل بين التخصصات المختلفة صار هذا المعهد يعني الوحيد من نوعه في جنوب شرق آسيا، والمعهد بسبب أنه يركز على مجال الأبحاث فهو المؤسسة البحثية الوحيدة التي تنجز يعني رسائل الدكتوراه والماجستير في مجال متخصص برؤية مختلفة من الرؤى العلمية التي لمثل هذه المؤسسات البحثية في جنوب شرق آسيا أو في غير جنوب شرق آسيا. يعني نحن معهد مهتم بتطوير الرؤية الإسلامية في مجال الدراسات والأبحاث هذه الرؤية هي الرؤية الكونية وهي رؤية أيضا إنسانية منفتحة على الآخر فلذلك المعهد يعني لا ليس هو حكرا على الطلبة المسلمين وليس هو كذلك حكرا في مستوى التدريس على أساتذة هم من المسلمين، يعني المتخصصون في مجال الدراسات الإسلامية من المسلمين ومن غير المسلمين كذلك، وبسبب التعددية الفكرية والثقافية في جنوب شرق آسيا فالمعهد منفتح على هذه التخصصات المختلفة ومنفتح كذلك في رؤيته ويركز على الجانب الإنساني في الحضارة العربية الإسلامية وكذلك يركز على دراسة تشكلات الحضارة العربية الإسلامية في هذا الجانب من العالم الإسلامي.

"
من الأفضل أن يبقى الشخص معززا مكرما في بلده من أن يكون مواطنا، خاصة أن السود والعرب في أميركا لا يعاملون معاملة طيبة
"
إبراهيم زين: تزوجت في السودان يعني زوجتي تعرفت عليها في السودان كان بيننا نقاش فكري أنا كنت مهتما أيضا بالأدب والمسرح وهي تخرجت من شعبة النقد في المعهد العالي للمسرح بالخرطوم وكان هذا سبب التعرف بيننا، ثم تم الزواج يعني وذهبنا سويا إلى الولايات المتحدة الأميركية. الحياة لا شك في أول أمرها كانت صعبة للغاية يعني كان من الصعب أن تجد الأكل المناسب وهذه واحدة من مشكلات الحياة الأولى، وكان من الصعب يعني أيضا أن تتحدث للناس بلغة يفهمونها نحن تعلمنا الإنجليزية في المدارس والحديث في الشوارع مختلف تماما من الإنجليزية التي تعلمناها في المدارس، مرحلة التأقلم هذه أخذت وقتا، وحينما جاءت زوجتي طبعا يعني الحياة صارت أسهل وأيسر وحينما يعني رزقنا بابنتنا الأولى صار للحياة معنى أكثر، كان هذا الطفل الأول وكان من الصعب بالنسبة لنا يعني نفهم كيف يمكن أن يولد طفل يعني بدون مساعدة الأهل في السودان، رزقنا بابنتنا الأولى ملاذ في السودان ثم بعد ذلك رجعت أنا وزوجتي وابنتي إلى الولايات المتحدة لإكمال دراستي، بعد ذلك رزقنا بابنتنا الثانية ضحى هذه وصرنا يعني مستعدين ونعرف كيف يعني يمكن أن يأتي طفل جديد إلى الأسرة ودبرنا حالنا يعني بمساعدة بعض الأخوات، ثم بعد ذلك ولدت ابنتنا الثالثة زارية هذه وولدت أيضا في الولايات المتحدة الأميركية. اللطيف في الأمر يعني أنا وزوجتي قررنا ألا نقوم بمنح هؤلاء الأطفال أي جنسية غير الجنسية السودانية فاستخرجنا لابنتي الثانية والثالثة شهادات ميلاد سودانية ولم نأخذ هذه الشهادات الشهادة الأميركية لأننا قلنا يعني نحن نعتز بأننا سودانيون ونعتز بأننا عرب ومسلمون ومن الأفضل أن يبقى الشخص يعني معززا مكرما في بلده من أن يكون مواطنا، هذا ما وجدناه في الولايات المتحدة الأميركية أن السود والعرب يعني لا يعاملون معاملة طيبة عموما لذلك قلنا من الأفضل أن يبقى أطفالنا يعني يحملون جنسيات آبائهم وأجدادهم، ثم رزقنا ابننا الأخير هذا في السودان حينما رجعت إلى السودان اسمه محمد أشرف وكانت لدي صداقة بالأخوة الفلسطينين وكذلك زوجتي فهو قد ولد في مستشفى القدس بالخرطوم. زوجتي كانت تعمل يعني في قسم اللغة العربية في الجامعة الإسلامية العالمية لمدة ثلاث سنوات ثم بعد ذلك رأت أن تقوم يعني بإنجاز رسالة الدكتوراه فتفرغت فبعد أن أنجزت رسالة الدكتوراه لم تجد لها وظيفة في الجامعة الإسلامية العالمية وقررت أن تبقى في البيت يعني تهتم بتعليم الأبناء يعني ورعايتهم وتكتب بعض الأشياء من البيت.

نجاة محمود الأمين/ زوجة الدكتور إبراهيم: واحدة من المشاكل الأساسية التي بتواجهها الأسر في الانتقال من مكان لمكان هي التكيف على الثقافات الموجودة في البلد، يعني فيها عيوب وفيها محاسن وفيها صعوبات لكن الميزة الأساسية اللي بتتوفر للأطفال يتربوا في مجتمعات مختلفة هي أنهم بيتحولوا لإنسان مجريين يبقوا Universal Human Beings فالحاجة الجميلة في أن أولادي بعد فترة من الزمن قدروا يخلقوا علاقات متعددة جدا مع أديان مختلفة، بقيت الحساسية بتاعة أنك مثلا مسلم أو الحساسية بتاعة أنك سوداني كل الحاجات دي انتفت بالنسبة لهم بقيوا بيتعاملوا مع أي إنسان آخر بالطريقة اللي هو بيتعامل معهم الطريقة التي يستحق يعني فدي أنا أفتكرها من أجمل الأشياء التي بتوفر في الهجرة ولكن still بتكون في المشكلة بتاعة العائلة أن الأسرة بتتحول، بتنقطع يعني، فأولادي بيمشوا السودان كل سنتين أو ثلاث سنوات فما بيشوفوا العائلة ما بيشوفوا الأجداد بتنقطع الصلة بين الأجيال.

إبراهيم زين: فهذه الهجرة لا شك أن هذه واحدة من مشكلاتها الأساسية هي أن الأسرة التي تقوم أنت بإنشائها في بلد المهجر تصير أسرة لها مشاكل في التأقلم وستظل دائما يعني في نهاية الأمر هم غرباء في البلد الذي استضافهم وحينما يرجعون إلى بلدهم دائما يعني ينتابهم هذا الشعور بأنهم أجانب في هذا البلد، فأنا أظن هذا التهميش الثنائي واحدة من الأقدار يعني الصعبة التي يواجهها كل من ترك بلده يعني وأراد أن يعيش في بلاد الله الواسعة هذه.

المعلق: يحكي الدكتور زين بأسى حكاية أبناء السفير العربي الذين ترعرعوا في ماليزيا حيث يتكلم الناس بصوت خفيض وكيف أنهم انزعجوا بشدة حينما سافروا للعالم العربي حيث يتكلم الناس بصوت زاعق وطالبوا أباهم أن يعيدهم بسرعة إلى وطنهم الهادئ ماليزيا. يعرف أستاذ الفلسفة أن الاغتراب في جوهره هو حالة ذهنية وأن وجوده في وطنه دون حرية هو الاغتراب بعينه بينما يكون وجوده بعيدا عنه مستمتعا بمساحات بلا حدود من الحرية في القول والعمل هو نعمة كبرى يحسده عليها الملايين من الغرباء في أوطانهم.

تعليقات القراء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الجزيرة وإنما تعبر عن رأي أصحابها
بشار المحتسب
الاردن
الدكتور الفاضل المحترم اسعدني جدا حديثك و ساحاول جاهدا ان تكون مشرفي في الدكتوراه كل الحب و الاحترام لك



زهير عويض محمد العمور
فلسطين
استاذي الفاضل ابراهيم الزين لقد اسعدني رؤياك علي شاشة الجزيرة كيف لااشتاق اليك وانت من اشرف علي رسالتياالماجستير بالخرطوم فكنت نعم الدكتور ونعم الاخ وانا والله دائم الدعاء للك . وكم تمنيت ان احصل علي عنوانك اوتلفونك لاتصل بك.

البوست دة دحين مش حقي؟؟!

التحية للدكتور إبراهيم محمد زين

الرجل العصامي

النقي

النظيف

======

والتحية ليك د. بيان

التحية يا بيلو ليك

وشكرا لحضورك هنا وتأكيد على امر

هام جدا لنا حيث الكضب بقى يسبق جواد الصح كما يقول المثل..

الاخت دكتورة بيان
تحياتي


والبروف ابراهيم محمد زين لايحتاج لتعريف لانه علم في رأسه نار


فهو من اوائل المفكرين الذين تناولوا ((السلطة في فكر المسلمين)) حسب عنوان الكتاب الذي نشرته له دارالجيل ببيروت علي ما اذكر

ورغم انه ترك جماعة الاخوان المسلمين في عام 1977 في اعقاب المصالحةالوطنية لكنه يبقي من اميز المفكرينوالكتاب في العالم الاسلامي

سلامات يا عمر

كيفك والاهل؟

المشكلةيا عمر حين يستسهل شتم الاخرين ووصفه بما ليس فيهم
ومحاولة خلق حقيقة جديدة لانسان لا تعرفه
كما حدث من البعض هنا
والاهم انه لا يكتب
والغرض من تلك الكتابات اثارة الفتن بيني وبينه..
ظنا انه سيمنعني الكتابة هنا..
عشان تشوف ذكورية المستنرين..
آل

مودتي لك

سلامات يا لنوية

لسع حقك
اتاخرتي شديد لكن

محبتي يا ام الوليد

عزيزتي نجاة
طبعاً أكيد ما حتتوقعي بأني أفخر بصداقة المفكر إبراهيم محمد زين بعد مشاهدة هذه الحلقة
هو فخر من أول مرة إلتقيته فيها
وأبتسم عند كل صلاة حين أذكر كيف سهل علي الصلاة في وقت سعاد محمود الله يطراها بالخير صعبتها علي

(متذكرة في بيتكم في شارع واحد لما ما كن عندي ثوب وقلت لسعاد أديني ثوب أصلي بيهو؟؟ قالت لي إنتي أول حاجة
التزمي بالزي الشرعي وبعدين كوسي الصلاة) واكنت تقصد إغاظتي كعادتها أحياناً.

فقال لي إبراهيم أدخلي الأوضة ديك وصلي والدين يسر.



العايزة أقوله يا نجاة مهما كتب من كذب وتلفيق ضد أي زول نزيه كحال إبراهيم محمد زين
فهذا لا ينقص من قدره بل يجعل أولي الألباب يميزون

في تقديري الجهد البذلتيهو في المهاترات مع هنادي وشروق وغيرهم
كان ممكن تفاديهو بالكتابة المفيدة الرصينة التي تجبر ضيقي الأفق للإنسحاب

في تقديري إنت أديتي هنادي راو

تصدقي لو أنا عملت زيك لما ردت علي هنادي في ذات البوست كانت القصة ما خلصت لحدي الليلة

ولو رديت على عبد اللطيف القال أني كوزة وأمنجية برضو كنت أديتو مساحة لا يستحقها

تعرفي خلافي معاك هو أن تمنح المساحات فقط للذين يستحقونها
بذلك يتقلص عدد الذين لا يستحقون

تعرفي أنا متيقنة تماماً من أن لا أحد صدق أو كان سيصدق كل هذه الإفتراءات

ورجائي إنك تركزي على المفيد ومنها مكانتك ومكانة الرجل العالم الخلوق إبراهيم

وأرجوك أنك تبلغيهو سلامي والبنيات ومحمد أشرف بالذات (طبعاً منشنة عليهو)

وبعد إذنك أنقل هذه المقابلة (أقشر بيها)


ياخ مشتاقين يا نجاة ياخ
أمس لو عشرقت أتذكرت شقاوتنا أنا وإنت وسعاد أيام بحث إبتسام محمود بتاع الدكتوراة عن الطب الشعبي

Quote: فالحاجة الجميلة في أن أولادي بعد فترة من الزمن قدروا يخلقوا علاقات متعددة جدا مع أديان مختلفة، بقيت الحساسية بتاعة أنك مثلا مسلم أو الحساسية بتاعة أنك سوداني كل الحاجات دي انتفت بالنسبة لهم بقيوا بيتعاملوا مع أي إنسان آخر بالطريقة اللي هو بيتعامل معهم الطريقة التي يستحق يعني فدي أنا أفتكرها من أجمل الأشياء التي بتوفر في الهجرة ولكن still بتكون في المشكلة بتاعة العائلة أن الأسرة بتتحول، بتنقطع يعني، فأولادي بيمشوا السودان كل سنتين أو ثلاث سنوات فما بيشوفوا العائلة ما بيشوفوا الأجداد بتنقطع الصلة بين الأجيال.

شكرا يا دكتورة لهذه الكلمات القيمة . فلو اننا تعاملنا مع الانسان لانسانيته فقط لكان العالم اكثر سلام واستقرار ورحابة . لان الانسان مكرم لمجرد ادميته (..ولقد كرمنا بني ادم....)

التحيه والتقدير للدكتور إبراهيم محمد زين
شي مؤسف انه يزج به في تصفية الخلافات في هذا المنبر

لك التحايا د. نجاة وللاسره الكريمه
ونتمني انزال تسجيل للحلقه التي لم نستطيع مشاهدتها

كل الاحترام للدكتور أبراهيم محمد زين..

ولاسرتكم الحلوه..

سلامات الحبيبة منى

عاملة كيف؟

مودتي واحترامي لك دائما وابدا

سلامات يا نوفل

المحزن الاكاذيب عن انه يعيش باموال الشعب السوداني هنا

وتكرارها من البعض هنا...بدون اي وجل وكأنها حقيقة

Quote: ونتمني انزال تسجيل للحلقه التي لم نستطيع مشاهدتها

كم شخص وعد بانه ينزلها ولكن لم تخرج من دائرة الوعود

اتمنى زول يكون حفظها..

اجمل التحايا لك وللاسرة الكريمة


الشكر والاحترام والتقدير للبروف


ارجو الا تتأثري بما جاء


لكم كل الود

سلامات يا علاء

شكرا ليك على كلامك الطيب
قد قضيت يوم جميل وسط اهلك الطيبين وكلهم في اشد الشوق لرؤيتك


مودتي

دز نجاة

سلام

لقد تابعت اللقاء الأول وأجزاء من الإعادة..
كان لقاءا جميلا ثرا..
ولم ألاحظ فيه أي تلفيق او شئ مبهم يثير الهجوم على د ابراهيم
وللأسف لم أتابع ما كتب هنا عن هذا اللقاء..

تحياتي لكم جميعا..

عبدالعزيز

التحية للبروف ابراهيم محمد زين ولاسرته الكريمة
حضرت المقابلة كلها ويا له من رجل عالي التهذيب والتواضع
مع غزارة علمه
وان يكون سوداني مدير لمعهد في دولة متقدمة مثل ماليزيا
فهو شرف لكل سوداني

تسلمي يا دكتورة

Quote: وان يكون سوداني مدير لمعهد في دولة متقدمة مثل ماليزيا فهو شرف لكل سوداني

د العم كيفك؟

رايك شنو في زول قال معهد وهمي ؟؟؟؟

الناس دي مفتكرة انك تكون شيوعي لازم تكون كذاب
رغم ان عدد كبير من الشيوعين عندهم مبادئ سامية
وممكن يموتوا من اجلها وبالفعل مات عدد كبير منهم من اجلها
عشان يجو الانبياء الكذبة يتاجروا بموتهم النبيل
بدلا عن التمثل بهم..
وبموقفهم المناهض للظلم..
يتحولوا لجلادين..ليجلدون الناس دون دراية
او معرفة

كراهية الاسلام صارت موضة..
والبطل ما قادر يفرز بين الاسلام والكيزان..
عشان كدا ممكن اتفه باعوضة تشتم اي زول..


شكرا ليك كثيرا.. وكنت اتمنى التقى بك اكثر من مرة في السودان..

لم اشاهد اللقاء ولكنني تحدثت معه لدقائق في احدي سفرياتي السنوية الي ماليزيا .. رجل يبدو هادئا مهذبا ...طيلة تواجدي السنوي منذ اكثر من عقد في ماليزيا لم اسمع عنه ضمن زحمة الذاهبيين والغاديين وجملة المتواجديين منذ سنيين مثله فهو يبيدو لي يفضل العمل بهدوء ودون ضجيج .. قابلت اسرته وبناته وهن مهذبات وزوجته ودودة تهتم جدا بالواجب الاجتماعي ولقد زارتني واسرتي مرتيين رغم انني لم ارد الزيارة ... لم اجد فيما كتبته زوجته اعلاه نقلا عن اللقاء التلفزيوني ما يستوجب هجوما علي هذا الاستاذ المهذب .. اختلاف الرؤي والتوجهات الفكرية والعقائدية (ولن اقول السياسية ففي بلادنا فكرنا السياسي ما زال متخلفا وجهويا الا في قليل قليل ندر) يجب الا يجعلنا نخلط الاوراق ونكييل الاتهامات دون دليل ووفق رؤانا الشخصية الضيقة ..ان نكون متحضريين ليس قولا وخطابة فقط وانما خطاب انساني يكون اداة تخاطبنا عملا وفكرا وسياسة وما الذي يحدث في بلادنا منذ عقود الا من سوء الخطاب وعدوانيته وسوء ظنه وتهميشه او حتي اغتياله للفكرالاخر والاخر .... انا اختلف مع الكثيرين فكرا وتوجها ولايعني انني الغي انسانيتهم وجهدهم الا من اساء واجرم ....

سلامات ابو بكر

ما كتبته اسعدني جدا
لاني اعدك من القلائل جدا من الناس الذين اعرفهم
يقبلون الاخر بانواعه
ودي ملكة مفتقدة في بلادنا ...

ولذلك صار الكذب له اليد الطولى في السياسة
شكرا لك وانت تكتب دائما بكل شجاعة وجهة نظرك

وربنا يحفظك دائما وابدا ويجعلك في موطن صدق..


المرة الجاية لازم تزورنا..

تابعت اللقاء باكمله في قناة الجزيرة اسعدني كثيرا
بل كان شرف لنا ان نري استضافتكم بهذا البرنامج.....
وكل من اراد ان يشفي غليله بالتهكم علي هذه الاستضافة
فهو او هي انسان مصروع....التحية لكم.....حفظكم الله........

http://www.aljazeera.net/mritems/streams/2009/3/19/1_900851_1_13.wma

إستمتعتَ للغاية بحديث بروفسور إبراهيم محمد زين
و هو فعلاً واجهة مشرٌفة للسودانيين في الداخل و في الخارج
ربنا يخليهو ليكم و يخليكم ليهو.

.......

Quote: وتصحيح الاكاذيب

هاكِ عني يا نجاة حكمة بليغة خاتاها حلقة في أضاني

you don't have to explain
your friends don't need it
&
your enemies won't believe it

طريقة نطق ابوكم لحرف ( الجيم ) ذكرتني نكتة الحنكوشة القالت لسيد الدكان :
لو سمحتَ يا حاج ...عندك جبنة ؟
قال ليها: لأ ..لكن عندنا جحنية !!!

تحيه كبيره لدكتور إبراهيم وهو مفخره لنا كسودانيين
ويجب أن نتباهى به وبعلمه بين كل شعوب العالم .
وأسفا على النظام فى السودان الذى يجبر أمثال د. أبراهيم
يغادرون الوطن ويهئ المقام ( لناس زعيط ومعيط ) وآسفاه ,,
حتما سوف يبزغ الفجر يوما وتعود كل الكفاءات المهاجره .


تحياتى د. نجاة ,,

التحية والاجلال لود حلتنا البروف ابراهيم العفيف النظيف الخلوق النابغة كل من يعرفه فى امتداد الدرجة الثالثة يشهد له بالادب والنبوغ
جنى

موعد في تدحيض الاكاذيب والافتراءات

وشكرا للذي جعل ذلك ممكنا

تحية لمقامه العالي

Quote: تحيه كبيره لدكتور إبراهيم وهو مفخره لنا كسودانيين ويجب أن نتباهى به وبعلمه بين كل شعوب العالم . وأسفا على النظام فى السودان الذى يجبر أمثال د. أبراهيم يغادرون الوطن ويهئ المقام ( لناس زعيط ومعيط ) وآسفاه ,, حتما سوف يبزغ الفجر يوما وتعود كل الكفاءات المهاجره . تحياتى د. نجاة ,,

ان شهد جني فهي الشهاده الحقه
كل من التقي بروفسير ابراهيم محمد زين اثني عليه ثناءا عطرا وشهد له بالادب الجم والاستقامه فله منا التحيه .
يا دكتوره بيان النبي مدينه بونغولا دي وين بالضبط ؟؟؟

Quote: يا دكتوره بيان النبي مدينه بونغولا دي وين بالضبط ؟؟؟

ماقلتي من شمال السودان والا الشمال الصيني وتشابه البقر ؟؟؟

Quote: ماقلتي من شمال السودان والا الشمال الصيني وتشابه البقر ؟؟؟

لوووول يا باشمهندس نحن شمالنا حدو الدامر
ما تبخل علي دومه بالتنوير
اصلوا انا قاده جغرافيا ودين وحاه الله في الشهاده السودانيه ما فت ال 50

Quote: لوووول يا باشمهندس نحن شمالنا حدو الدامر ما تبخل علي دومه بالتنوير اصلوا انا قاده جغرافيا ودين وحاه الله في الشهاده السودانيه ما فت ال 50

يادومة انتي من ناس الشمال السياسي .. اما نحن ناس اللفة وشمالا فناس الواطة والموية والنخل والرطب والتركيين (مش الفسيخ الصيني بتاعك القاطعا من راسك ) وبونغلا ذااتا .. المشكلة ليست في بونغولا ولكن في مقدم البرنامج وكمان نجاة التي نقلت الموضوع بضبانتو حتي لا تغيير محتواه ( مهنية اكاديمية بحثية ) .. واهو اببنا محمد هارون قال بونغولا هي دنقلا ,,,,

سلامات يا دومة

دنقلا يا زولة

تعرفي قالو لو عايز تعرف نطقك للحروف سليم تملي زول من غير الناطقين

مرة استلفت كراس من صومالي لقيت كل السينات صاد
بعداك لاحظت لاستاذ المادة اكتشفت انه بنطق السين صاد

سلامات يا دومة


شكرا ليك على كلامك الطيب
ولا يفوتني ان اشكرك على دفاعك الدائم عن ابراهيم

ومحاولتك لقول الحقيقة في نص الاكاذيب..

وناسف لما نالك من هنادي في هذا الشأن

شكرا لي كمبورة
لك المودة والاحترام

شكرا ولد بلدي حيدر
وشكرا لدعمك الدائم
والحمدلله من حيث لا نحتسب استطاع الوجه الاخر ان يظهر...

مودتي

صديقي بالتواتر ابو الجنون
شكرا للشهادة البينة

مودتي للاهل حداكم

سلامات يا كمال

باذن الله يوما يرجع كل من هاجر محملا بخبرات
كبيرة ونبدأ في بناء الوطن الفيه الناس متساوية..

Quote: طريقة نطق ابوكم لحرف ( الجيم ) ذكرتني نكتة الحنكوشة القالت لسيد الدكان : لو سمحتَ يا حاج ...عندك جبنة ؟ قال ليها: لأ ..لكن عندنا جحنية !!!

ختر خير د.ابراهيم الزين الجابك بجاي ياممكونة .. وبعديين لغة الاعراب دي فيها حاجات وحاجات ياهم الاعراب بس العندهم الحروف بعطشوها ويكسروها ويضموها انتي ما سمعتي بالجيم المعطشة وبعدين الجيم دي بجاي (بكان ما انا لازق مع الاعراب) اصلا مافي او بتبقي ياي عدييل يعني الحاج بينطقوها الحاي ...تحياتنا للجمبع!

Quote: اختلاف الرؤي والتوجهات الفكرية والعقائدية (ولن اقول السياسية ففي بلادنا فكرنا السياسي ما زال متخلفا وجهويا الا في قليل قليل ندر) يجب الا يجعلنا نخلط الاوراق ونكييل الاتهامات دون دليل ووفق رؤانا الشخصية الضيقة ..ان نكون متحضريين ليس قولا وخطابة فقط وانما خطاب انساني يكون اداة تخاطبنا عملا وفكرا وسياسة وما الذي يحدث في بلادنا منذ عقود الا من سوء الخطاب وعدوانيته وسوء ظنه وتهميشه او حتي اغتياله للفكرالاخر والاخر .... انا اختلف مع الكثيرين فكرا وتوجها ولايعني انني الغي انسانيتهم وجهدهم الا من اساء واجرم ....

تحية شحمانة للبروف وسلام مربع ليكى يا دكتورة








ابوبكر شكراً على الكلام الفوق ده ياخ وحمدلله على عودتك للمنبر

يا لفخر السودان به


تحياتي يا د. نجاة

Quote: ابوبكر شكراً على الكلام الفوق ده ياخ وحمدلله على عودتك للمنبر

ياخوي شول ماذا نفعل بمليون ميل مربع من الارض والجبال والانهار مالم يكن لخطابناوفعلنا مساحة مماثلة وتزيد عنها تكفي لغطاء كل الرقعة منها تعايشا مبنيا علي احترام انسانيتنا باختلاف اشكالنا والواننا وافكارنا وعقائدنا وتوجهاتنا ...

سلامات
العزيز شول شكرا ليك على الطلة

مودتي لك وفائق الاحترام..

مشتاقين و الله يا باش
تعطيش الجيم بقت مرتبطة عندنا بشباب الشهادة العربية و حناكيش المدارس و الجامعات الخاصة!
مع فائق اعجابي و احترامي و تقديري للبروف ابراهيم زين..

نحنَ الرطانة كفاية علينا تعطيش الدال و تأنيث المذكر

Quote: نحنَ الرطانة كفاية علينا تعطيش الدال و تأنيث المذكر

يا ممكونة هو الدال ذاتو ما دروري ... وبعديين لزومو ايه دة مرة ودي راجل ما كلنا بني ادميين وبعديين زماااااانك الكنداكات كانن بيحكمن كل السودان الارض او معظمها حاليا ومصر وبعض من افريقيا اها "الرجالة" شن سوو غير من لخبطو وفتحوا النيران بيناتم ومزقو البلاد وارهبو العباد .. الرجالة الزي دي التطيير .. انا لي زمن اطالب بحكم الكنداكات .. مش حيقولو بربري برايهم ؟؟

___________
عفوا نجاة وابراهيم ان خرج بكم الرطاني عن مسار الموضوع

سلامات يا ممكونة

والله شككتيني في الجيم دي
قربت اقوليه قول جحا انجحر في الجحر انجحر ولا ما انجحر في الجحر...

وجدنا ان جيمه سليمة 100%
يبقى المشكلة في اضان الرطانة..( وش مادي لسانو
شككتيني وقلت الزول دا يكون حصل ليه تداخلات من اثر لهجة الام..
جيم دنقلاوية مية في المية..

نعتذر عن عدم الحضور اليك حيث الايام الاخيرة كانت ايام عجيبة جدا...
مودتي لك لجميع الممكونين في داركم..خاصة تحتمس

Quote: you don't have to explain your friends don't need it & your enemies won't believe it

سلامات يا ممكونة

المشكلة هنا يا ممكونة انه تصدقي في ناس بتصدق ترهات ناس البورد دي

بعد المقابلة لاقيت واحدة قالت لي ياخي زوجك دا صغير
ما قالو عجوز.. قلت ليها القال منو؟
قالت قريت في البورد

عرفت خطورة الموضوع دا؟
بالجد في ناس بتاخد معلوماتها من البورد دا عن الناس..
لاحظي انا كم مرة تفيت قصة انه عجوز وكم زول اداخل قال الكلام دا كذب
يا كلام حبوبة
جواد الكضب لما يجري جواد الصح ما بلحقو..

عشان كدا علينا ان نصحح الحقائق اول باول
عشان الناس بتصدق كلام البوردات دي...

وفي واحد كتب ففي اتهامات بتقول اننا عايشين بقروش الشعب السوداني
كتبها لي في سودانيات في نقاش عام
شوفتي كيف؟
الجماعة ديل بنجرو الكذبة ويصدقوها ويوزعوها..

مودتي ليك

دكتور زكريا
سلامات

شكرا ليك كثيرا على كلامك الطيب...

مودتي

سلامات يا عزيز

يبدو انك ما ماخد بالك مما يحدث هنا من اشانة سوعة ونشر اكاذيب
عننا

حيث قالت هنادي الفضل عضوو اللجنة المركزية بالحزب الشيوعي

ان زوجي يعيش في ماليزيا باموال الشغب السوداني
وانه ابتعث لعمل الدكتوراه في ماليزيا باموال الشعب السوداني
وانه قد كان في المجلس الاربعيني لانقلاب الانقاذ
وصارت هذه الاكاذيب تروج في كل القرى وكأنها حقائق

لما طلعونا مستفيدين من الانقاذ

ثم انبرت هنادي مرة اخرى بكل قوة عين قالت بيان انتهازية متزوجة من رجل
عجوز عشان يوديها ماليزيا ويعيش باموال الشعب..
وكلام وكلام وكلام

هدت هذه المقابلة كل الاكاذيب والافتراءات
حيث رآه الناس وذكر انه مولود سنة 1956 وانه تزوج حين ذهب الى امريكا
واننا ذهبنا الى ماليزيا باربعة اطفال وهو استاذ كان في كلية الادب
يعني لا بعثة ولا يحزنون ولا عجوز
ويعمل في مؤسسة اكاديمية ماليزية
لا تمت للكيزان بقريب ولا بعيد


المضحك تحولت هذه الاكاذيب الى حقائق تردد دائما
وكل يوم زول ناطي لينا مستفيدين وكيزان..

ولدنا العزيز نوفل

عندما تنتفي الاخلاق والمثل العليا في انسان
يمكنه ان يكذب اكاذيب هو ذاته متأكد انها اكاذيب

كما ذكرا هنادي انه من المجلس الاربيعني الذي خطط ونفذ ثورة الانقاذ
وانه يعيش على اموال الشعب في ماليزيا...

الحمدلله هذا البرنامج صحح لمن يريد ان يفهم انه يعمل ليل نهار مثله مثل اي مواطن
صالح ليكسب عيشه
وهم شء لا علاقة له باي انقلابات..

حيث ان هذه الاشاعة التافهة
صارت تردد لي في اي نقاش ادخله

كأنها حقيقة

اتمنى الان تكون اتضحت الرؤوية..

سلامات يا عمر ومرحب بك في البورد

وشكرا لموافقة ما ارى ما تراه انت

جميعا يمكننا ان نصنع عالم مفعم بالانسانية حين نتقبل الاخر المختلف عنا
ونشدد على حقه في الاختلاف

مودتي

د.نجاة محمود الف شكرا على انك فتحتى بوست عن البرنامج....
ماشاء الله ....اسرة ترفع الراس....ربنا يخليهم ليك و يوفقكم جميعا

د. بيان
التحية لكـ و لزوجكـ و حقيقي حاجة ترفع الرأس للسودانيين كلهم ..



والله يا دكتورة أنا من شمال السودان لكن بونغولا دي يطرشني ما سمعت بيها ؟؟

سلام يا دكتوره نجاة
الوالده شاهدت البرنامج مرتين و كل مره تجي تقول لي: يا سلام عليهم كلهم.
في الحقيقه ما شفت البرنامج لاسباب خارجه عن ارادتي، و لكني فخوره بكل
انجازات السودانيين العلميه و العمليه جوه و بره السودان
في انتظار انه زول ينزل لينا الحلقه كان امكن هنا

يادكتورة بيان

لاتشرق الشمس لتثبت أنها تستطيع..
ولكنها تشرق لأنها الشمس..

ولايعكس ضوء الشمس فى حلكة الليل إلا القمر فى ليلة تمامه..

للبروف إبراهيم تحية بضوء الشمس..
ولك الجمال كالبدر فى كماله..
ولبناتكم الصحة وميراث العلم والخلق.

دنجاه مودتى وتقديرى الشديد لدكتور ابراهيم وللاسره الكريمه فى السودان وفى ماليزيا

رجل عصامياً بمثل هذا العلم الوافر و الفكر المتقد و الأدب الجم و التواضع المدهش خليق بأن يفاخر به ..

هنيئاً لكم به يا دكتورة ..

و هنيئاً له بكم ..

و هنيئاً لنا و للوطن بكم جميعاً ..

لم يسبق لي أن التقيت بالبروفسيور إبراهيم ، ليس شخصياً . لكنني تعرفت عليه من قبل أن أتعرف إلي د.نجاة و ذلك عن طريق صديقنا المشترك حسين عثمان الحسن .
و ما حضرت سيرة بروفسيور ابراهيم إلا و تحدث عنه حسين حديث المحب العارف لفضل الرجل و غزارة علمه و تواضعه و و سامة روحه و أدبه الجم .
و لم أعرف حسين و لا عرفه الآخرين إلا صادقاً و أميناً ، فحسين ليس بالشخص الذي يلقي الأحكام جزافا ، و لا هو بالمجامل و لا المتحامل .
لذلك أحببت ( إبراهيم ) من خلال أحاديث حسين عنه - و التي لا تنقطع -
و أحببته أكثر حين حدثني حسين عن علم الرجل و سعة أفقه و فكره التجديدي و بحثه الدؤوب في الإجابة عن الأسئلة العالقة قرونا .
و حين حدثني عن محبة أهل الإمتداد للرجل و عن سيرته العطرة بينهم .
و عرفته من بعد من خلال بعض من عرفوه و عن قرب خارج الوطن ..
و عرفته أكثر من خلال إبنتي اللتان تدرسان في ماليزيا .

حين تم الإعلان عن الحلقة في الجزيرة كنا جلوساً للتلفزيون في منزلي : زوجتي و د. نجاة و أنا ..
و رأيت آي الفخر و الإعتداد و المحبة في عيني صديقتنا الدكتورة ..
حق لها ذلك .. فالرجل قامة علمية و كنز من المعارف و الخُلق الرفيع .
تابعت الحلقة بشغف .. و طالت رقبتي بالبروفسيور إبراهيم .

البروفسيور إبراهيم مفخرة لأيما أمة ينتمي لها ..
و هو بالقطع مفخرة لنا كأمة تفتقر إلى الأسماء التي تُعلي من شأنها في معتركات الفكر و العلم و المعارف الإنسانية الكبيرة .
و ليت الناس تخرج من جبة الأحكام الغرضية و المزاجية و العدائية و الثأرات و الغبائن و الضغينة ، و تحتكم للمنطق العقلاني و الرؤية السليمة المعافاة .

التحايا و التقدير للبروف الجميل الإنسان إبراهيم زين ..
و للدكتورة صاحبتنا الجدعة المثقفة الديامية الأصيلة و الزولة الحارة .. بت البلد : نجاة محمود .

سلامات يا عمدة

شكرا ليك وانت تنثر هذه الكتابة الجميلة في حقنا

حسين مرسيدس صديقنا الصدوق لقد كان دائما اخا كريما

وهو صديق الطفولة لابراهيم..

شكرا ليك على شهادتك
واتمنى نكون عند حسن الظن

Quote: و تحتكم للمنطق العقلاني و الرؤية السليمة المعافاة .

يوما ما اذا عملنا بجد واجتهاد في رفض اشانة السمعة والكذب
سنصل الى ما نصبو اليه..


مودتي

البروف\ابراهيم زين..
يا الله ...يا الله..
له(مدرسة) في التعامل من الناس..و(نموذج) في الكلام والمخاطبة..
و(اسلوب) في الاستماع...
كريم الصفات...غزير العلم..كثير التواضع..
كل الناس يتحدثون عنه..
بالخير..وطيب المعشر...والاصالة السودانية..الحميمة..
التقيته مرات كثيرات...
فكان يخجلني ..بتعامله الجميل و احترامه للاخر ..وتقديره الكبير
له مني كل التقدير..
هواري
..
...
....

سلامات يا هواري


اخبارك شنو؟

اتمنى تكون بخير وامريكا معاك كويسة
ليك وحشة في ماليزيا

يا دكتورة نجاة سلامات...

زي ما بيقول المثل (الما بتلحقو جدعو)...

أرجو ألا تبتئسي بما تنضح به آنية المياه الآسنة...



أسعدتني الحلقة وأسعد أيما سعادة عندما أرى نجاحات أي سوداني أو سودانية...

أتابع موعد في المهجر وكثيرا ما أحنق إذا تطاول الزمن دونما الحديث

عن نجاح الشخصيات السودانية.. وهم كثر...

التحية لك ولأسرتك الجميلة.. ولأستضافتك لنا عبر الشاشة..

وأعلمي أنه لا يضير سير القافلة نبح ...... (معذرة)..

Quote: صغيرة اسمها أكجا من ضواحي بونغولا،

تصحيح :

القرية هي ( أقجا) من ضواحي (دنقلا )

نفس قرية الأخ المهندس / عمر بوب


التحية للبروف إبراهيم وأسرته الكريمة

Quote: يبقى المشكلة في اضان الرطانة

اها يا نجاة انت مصرة علي كلامك الفوق دة بعدما ثبت بما يدع مجالا للشك بان اقجا في دنقلا الرطانية ...

شاهدت اللقاء الممتع الذي اجرته الجزيرة مع بروف إبراهيم محمد زين
التحية للمقام السامي السامق بروف إبراهيم محمد زين ، والتحية لأسرته الكريمة .

Quote: يبدو انك ما ماخد بالك مما يحدث هنا من اشانة سوعة ونشر اكاذيب عننا حيث قالت هنادي الفضل عضوو اللجنة المركزية بالحزب الشيوعي ان زوجي يعيش في ماليزيا باموال الشغب السوداني وانه ابتعث لعمل الدكتوراه في ماليزيا باموال الشعب السوداني وانه قد كان في المجلس الاربعيني لانقلاب الانقاذ وصارت هذه الاكاذيب تروج في كل القرى وكأنها حقائق لما طلعونا مستفيدين من الانقاذ ثم انبرت هنادي مرة اخرى بكل قوة عين قالت بيان انتهازية متزوجة من رجل عجوز عشان يوديها ماليزيا ويعيش باموال الشعب.. وكلام وكلام وكلام

د. ابراهيم زين معروف ولا يستطيع الكذب أن ينال منه..

هل أوردت هنادي بوستا خاصا لتلفيق تهم على د. زين؟ أم مجرد مداخلة؟

في الرد على هنادي, كنا نريد أن نرى رابط كلامها كمقدمة أو كوتيشن ثم تبني الرد عليه..

تحياتي

باسم شروق

Quote: بعرف زوجها كان النظام ظبط ليه معهداسلامي اسمه معهد الدراسات الاسلامية جنب جامعة الخرطوم بس المكان العامل للكيزان وجع قلب بعدين ودوه ماليزيا عشان يعمل ضكتورة في حديث الزبابة وبيان بيان عاملة دبلوم+ دبلوم في معهد شروني في السبابير والله انا مازعلانة في الدنيا الا على صلاح احمد ابراهيم يعني النظام دة مبعزق قروش الشعب في الفاضي هسي عليك الله هميشكوريب دي مالها ما احسن من معاهد ماليزيا الاسلامية دي

باسم هنادي

Quote: لكن كلامي الزعل بيان ح اكررو تاني تزعلو يجو مثقفين الحزب ينظرو 1/انها كوزة ما تقولي انها من عطبرة 2/وزوجها كوز عضو المجلس الاربعيني الانقلابي لكيزان الجبهة-ما تقول لي زوجها ما عندو علاقة المنر والكلام الما بجيب حقو وسافرو بحق ومال الشعب السوداني ولسة قاعدين على مال الشعب السوداني

الانسة عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي
تحتقر الشحادين وبائعات الزلابية

Quote: الانقادذ يا ضكتورة بيان فتحت ليك معهد الدراسات الاسلامية الجنب جامعة الخرطوم وانتي جاية من بتشوفي الميدان الشرقي لجامعة الخرطوم. والانقاذ جابتك ماليزيا يا الشاطرة- عشان تدرسوا علم الخيض والنفاس وعملت منك زول وحاولي معاي ازكري وضعك قبل الانقاذ وبعد الانقاذ اتحداك كان مؤهلك يديك حتى دبلوم عالي *****اتحداكموقف البصات وين في مالليزيا ولا السوق العربي وكوز البصاق دة كان جبتيه من وين من الحي اراقي في في ماليزيا ولا اقول ليك جبتيه من وين؟ وبعدين ما تمشي تولولي وتطلبي سحب البوست منو القال ليك بلا سبب اي كوز عندي معاه سبب لانك اختي مكان ما مكانك - اتحداك ولا ما كوزة والله وااله لا تبرحي السودان شبر الحسادة في شنو يا مدام كوري زلابية وموقف بصات وكوز البصاق والفنجطة دي اختيها في الماجستير ولا الدكتورة

Quote: بيان الكوزة بت عجاج التي اسأءت لتراجي مجاهد الذي اسأء لوسام ولشخصي وانا قلت حقي ما بخليهو يا بيان كان جقلبتي كان غيرو **ومجاهد عبدالرحمن اسمك الوهمي الذي بيني وبينك كلام كبار تطير فيهو رقاب ولا نسيتي الكلام القلتيهو بي باسورد مجاهد يا حاجة في تكنولوجياوالله في حاجة اسمها ip وانا من اول مداخلة كنت عارفة انك مجاهد*** Quote: التي تنشر الاكاذيب والقصص الملفقة عني..وتضع الحزب في موقع ضرب النار ضرب النار عديل " هاون ولا جيم 3 يا بيان عليك الله ما تفكيها في روجك وتصديقها أكاذيب شنو؟ مسالة زوجك كوز وعضو بالمجلس الاربعيني للكيزان وبعثتكم لماليزيا بواسطة الحكومة من مال الشعب السوداني** يا ريت لو كان فيها فايدة لو في الزراعة او الاقتصاد والتنمية الريفية كلها علوم نفاس وغسل الجنابة. عليك الله ضميرك ما بوجعك وانتي حتى الان تبعزقي في حق الشعب السوداني منحة 10 سنة جرام عليكم Quote: فاين الائحة حتى لا تفقدوا اصدقائكم ...وتكتسبون اعداء دون مبرر.. صمتكم عن سلوك كواردكم هنا يرفع اكثر من حاجب اصدقائهم منو؟ ازكري اسم واحد عشان نشوف ديل منو ديل الماسكين العصاية من النص وكمان عندهم اصدقاء كيزان ذي خضرتك

هذه الاقتباشت وعشرات مثلها هذت بها هنادي باسميها
ولا حقيقة واحدة فيها فكيف تم تصديقها؟

هل نحن اناس نبحث دائما عن الفضائح والاكاذيب عن الناس..
بعد مثل هذه الكتابات تم اختيار هنادي للجنة المركزية
للحزب الشيوعي..ممثلة لقطاع الشباب...

الكذب ما عيب كبير
تخيل هذه الشخصية كانت في اي دولة تحترم نفسها
هل يمكن ان يتم اختيارها في اي عمل عام..
اكاذيب ورد على اشياء لم اقلها
اصلا...

اعفص هنا لتعرف قصة عجاج ومجاهد
حد اتشتم في طنطا؟؟!!!والرضاعة في شطر ميت

سلامات د.بيان,,

بعد حضور اللقاء,,

إحساس الفخر الذى يحسه كل سودانى وهو يرى أحد أخوته وهو يضع بصماته على صفحات تاريخ العلم والأخلاق ,,
إنجازات الرجل لا تخفى على عين إنسان ,,,,,أدبه الجم وأخلاقه العالية تجعل منه شخص ودود وحبوب وملاحظة
الباشمهندس أبوبكر بأنه يبدو وكأنه لا يحب الأضواء كثيرا والكلام الكتير وهي من صفات أهل العلم ملاحظة
صحيحة وسليمة فالتواضع من شيم العلماء,, وفقه الله وحفظه وأسرته الكريمة,,,



بس مشكلتو فى زوجتو !!!! شرانية وجنها مشاكل وطوالى شايله عكاكيز وطوب وفى حالة طوارئ دايمة!!!
فى رأيى الضعيف أن تجاوز الإنسان للإساءآت فى بعض الأحيان فيه الكثير من المكاسب وتوظيف الزمن الضيق
فيما يفيد الناس والنفس,,خاصة عندما تكون القصص ملفقة وكاذبة,,

مودتى,,

معهد الدراسات الاستراتجية واشنطون في حوار الادبان

Quote: بس مشكلتو فى زوجتو !!!! شرانية وجنها مشاكل وطوالى شايله عكاكيز وطوب وفى حالة طوارئ دايمة!!! فى رأيى الضعيف أن تجاوز الإنسان للإساءآت فى بعض الأحيان فيه الكثير من المكاسب وتوظيف الزمن الضيق فيما يفيد الناس والنفس,,خاصة عندما تكون القصص ملفقة وكاذبة,,

ودي اكثر حاجة محزنناني انه ذنبوا انه زوجته بتكتب هنا
الحاجة دي فيها اشانة سمعة واكاذيب صارت تتردد كحقائق هنا
عشان كدا الزول حزين جدا جدا

تحاتي واشكرك لكلامك الطيب

ربنا يعليكم يانجاة ويحفظكم

بعد التحية والسلام
أختنا د. نجاة
التقيت بالرجل (دز إبراهيم زين) حينما كان مستضافاً في جلسة - منتدى ثقافي في بيت عضو البورد - الأخ عثما ن تراث - في العاصمة صنعاء حينما أتى معرفاً للجامعات الماليزية باليمن
ذهبت أنا وشقيقك عادل .... وأعتقد أن وصولنا متأخرين حال دون تحديد الموضوع المتحدث عنه ولكنه كان يصب في الفلسفة الإسلامية ....
جلسنا بعد أن القينا التحية على الجميع - مستمعين مثل الجميع لطرحه والنقاش الدائر ...بدأ الرجل مع تواضعه وعلمه الغزير أنه يمتلك ناصية وعي عميق حيال الفلسفة الإسلامية و انه رجل فيلسوف من فلاسفه هذا العصر بلا نقاش رجل حكيم ذو رأى ثاقب و عميق الرأي انه رجل مختلف عالم جليل وانسان متواضع غزير العلم .... مدرك بتاريخ الفلسفة الإسلامية بعمق فكري وزمني .... وأذكر بعد الإنتهاء من تلك الجلسة خرجنا سوية برفقته والأخ عادل إلى الفندق الذي كان يقيم فيه ... ودار الحديث في الطريق عن أمور عائلية تتعلق به والأخ عادل من ضمنها السلام وأخبار الأهل - ثم اشياء أخر لنصل للفندق ولم أستشف خلال تلك الفترة الوجيزة إلا نبل النفس ، والمجافاة عن مقاعد الكبر ... نعم ... هنالك أشياء غريبة تحدث في حياتنا وفي مجتمعاتنا وهناك كم من الحماس الزائد الذي يفقدنا إحساس الوعي بأننا نسيئ للآخر وفوق ذلك اننا نكابر ونصر على الخطأ ... يجب علينا أن لا نهتم كثيرا بذلك ولا نحزن وإنتصارنا الوحيد هو الصدق ... وللآسف الأعظم من الشعوب المسلمة تمارس كذباً ضارا وعميقا وهذا سبب تخلفها وانها تبحث عن عيوب الآخر ... ولو تخلقها خلقاً - دون النظر لإيجبيات الأفراد منا - لا تهتمي ولا تحزني وعليك بتكريس صوم صوم النفوس والقلوب والايادي والالسن عن كل إساءة وتجريح للآخر ومقابلة ذلك بتكريس الخير ... فهو قمة الانتصار ...
مع خالص التقدير

لم اتمكن من مشاهدة الحلقة والتي أتمنى إعادتها لأشاهدها مجدداً ... وسأسمعها كاملة ولمن يود الإستماع يمكنها من خلال نقلي لها من موقع قناة الجزيرة الالكتروني هنا
ع

التحيه والتقدير للدكتور إبراهيم محمد زين

و التحية لك يا د. نجاة
و موصولة للأسرة الكريمة

رجل بقامة السما

حضرت جزء من الحلقة و تبين لي اني اما عالم لا يشق له غبار

ربنا يحفظك .

شكرا يا الصادق
ربنا يديك العافية

مودتي

سلامات يا ابو جهينة

شكرا ليك على الطلة والكلمة الطيبة

منتظرة تلفونك

شكرا يا دكتورة اشراقة
يديك العافية وينصرك دائما

سلامات محمد
شوكرا لتفسير اقجة ودنقلا
لاول مرة اعرف ان عمر بوب من اقجة

يعني بلديات وكدا

وشكرا ليك لكلامك الطيب

Quote: أسعدتني الحلقة وأسعد أيما سعادة عندما أرى نجاحات أي سوداني أو سودانية...

سلامات يا كرار

اي انسان سوي بحب عزة وطنه ويرفع اهلها


وصلتني رسالة من مصري تابع الحلقة
وقال ان لديهم النصف فيه
وانهم افتخروا به كثيرا
واقترح انه نزوج بناتنا لمصرين ليعودوا الى وطنهم الثاني

فتخيلت حقا لو كان زوجي هذا مصريا صرفا
هل سياتي اي شخص ليشتمه ويقلل من شانه في خصومة سياسية؟
ام انهم سيحتفون به ليل ونهار كعادة المصرين مع علمائهم في المهجر

تحياتي لك وشكرا لكلامك الطيب..

شكرا ليك يا عصام

ربنا يجعل كلماتك الطيبة في ميزان حسناتك
وشكرا لك على تصديك دائما لاعلاء كلمة الحق...

مودتي

فرح صديقنا الحبيب

شكرا ليك وتقبل سلام الجميع هنا وهناك

ومحاسن حتتصل بيك لبعض المشورات..

دكتورنا العزيز بلة
شكرا ليك وشكرا لدعمك الدائم لي

وربنا ما يحرمنا منك ويحفظك دائما..

تحياتي للزوجة..

سلامات دكتورة رحاب

سعيدة بتعليقك ويعني لي الكثير لانك محل تقدير بالنسبة لي

تحياتي للوالدة...

وانا سعيدة انه هذا البرنامج قدر يصلح ما افسده بعض الناس هنا

ومعك في انتظار من ينزلها صورة وصوت

خالد يا لطيف
شكرا ليك على كلامك الطيب دائما وابدا


يا جماعة البلد دنقلة
بي طلع ابونا لسانو فيه مشكلة والله..

هاهاههاهها

سمارتي يا حبيبة كيف انك؟

شكرا ليك كثيرا على كلامك الطيب دائما
في حقي ...
مودتي التي تعرفينها

الدكتورة الفاضلة / نجاة

سلام بلا حدود

أما أنا - فرغم اختلافي الفكري الجذري معك وزوجك الفاضل كما تعلمين - الا أنني احترم فيكما
هذا الوهج المشرف كسودانيين خارج خارطة الوطن الجريج .. كما أن هذا الاختلاف الفكري
لن يمنعني يوما من قول الحق حتى لو كان ثمنه زهق الروح وغياب عن الحياة ... وما مرد ذلك
الا لقناعتي الشخصية بضرورة أن يحترم كل منا قناعات الآخر مهما بلغت درجة الاختلافات معه..
وهذه هي فلسفتي في ادارة الحوار مع كل من اختلف معه في ساحة الفكر والسياسة .

لذا كم تجدينني - سيدتي - رافعا لقبعتي وحان لهامتي للدكتور الفاضل والأستاذالجليل ابراهيم محمد زين
الذي سعدت - وبصحبتي زوجتي الحبيبة- بوجوده في الحلقة التي بثت عبر الجزيرة .. وكانت لمسة وفاء لرجل يستحق .

تحياتي والمدام لك وللدكتور الكريم وعيالك .

خضرعطاالمنان
[email protected]

Quote: الدكتورة الفاضلة / نجاة سلام بلا حدود أما أنا - فرغم اختلافي الفكري الجذري معك وزوجك الفاضل كما تعلمين - الا أنني احترم فيكما هذا الوهج المشرف كسودانيين خارج خارطة الوطن الجريج .. كما أن هذا الاختلاف الفكري لن يمنعني يوما من قول الحق حتى لو كان ثمنه زهق الروح وغياب عن الحياة ... وما مرد ذلك الا لقناعتي الشخصية بضرورة أن يحترم كل منا قناعات الآخر مهما بلغت درجة الاختلافات معه.. وهذه هي فلسفتي في ادارة الحوار مع كل من اختلف معه في ساحة الفكر والسياسة . لذا كم تجدينني - سيدتي - رافعا لقبعتي وحان لهامتي للدكتور الفاضل والأستاذالجليل ابراهيم محمد زين الذي سعدت - وبصحبتي زوجتي الحبيبة- بوجوده في الحلقة التي بثت عبر الجزيرة .. وكانت لمسة وفاء لرجل يستحق . تحياتي والمدام لك وللدكتور الكريم وعيالك . خضرعطاالمنان

شكرا خضر علي هذا الحديث المدرسه
عل الكثيرين يستفيدون
خالص الود

العزيزه دكتوره نجاة

Quote: ودي اكثر حاجة محزنناني انه ذنبوا انه زوجته بتكتب هنا الحاجة دي فيها اشانة سمعة واكاذيب صارت تتردد كحقائق هنا عشان كدا الزول حزين جدا جدا

...تحياتي لك ولاسرتك الكريمه ...للاسف يااختي نجاة كتيرين من الممتهنين للسياسة في سودانا المنكوب باهله ما بيفرقو بين الاختلاف السياسي والجانب الاجتماعي ...وايضا ما بيقدروا يقدرو ان البني ادم مخلوق من لحم ودم واعصاب واحاسيس تحزنه الكلمات الجارحه وتفرحه الكلمات الجميله...

كتيرين من الناس البيكتبو هنا للاسف بتعوزهم المثل والاخلاق .. يكتبون ويسيئون للاسر والاسر الممتده ثم لا ينتبهون ...نحن مجتمعات محافظه مازالت تحكمها قيمنا لا يمكن ابتسار هذه العلائق لمجرد ان حياة الشعوب الاخري تروق لنا وتحويلها حرفيا الي مجتمعاتنا...

اختي العزيزه ... كثيرا ما تالمت اني اشاهد حالة سبك هنا علي السايبر وسب الاخوات من قبل من لا اخلاق لهم...هل تدفعن ضريبة انكن اخواتنا او امهاتنا وانكن نصف المجتمع...

الاختلاف طبيعي ولكن غير الطبيعي استعمال ادوات الاشانه الي الاسر حيث برع اشباه سياسيون يمارسونها في غياب الضمير...وللاسف فقدت اصبحت ثقافه صارت ثمه ملازمه لبعض التنظيمات السياسيه...


فطوبي لك اختي الكريمه وطوبي لاسرتك الكريمه وحسن مأب ...

يا ملاذ افكارنا الهيمانة
شوفي وين تيارك ودانا
نشتاق ليك وانتي معانا

سلامات يا عادل

منتظرنك تجينا المرة دي كما وعدت...



موش غريبة مافي واحد من الانبياء الكذبة جا
عابر هنا وقال متاسف على نشره لاكاذيب
في مواطن سوداني شريف ومشرف لبلدو وامته

والناس دي لسع قاعدة تكتب هنا

الرائعة دكتورة نجاة سلامات

وتسلمي

سلامات يا مدثر

شكرا لك كثيرا

مودتي

أختي الحبيبة د. نجاة

لك وللأخ العلم د.إبراهيم كل الحب والتقدير

وأشهد أن د. إبراهيم في تواضعه وأدبه الجم أنموذج قل أن يوجد في هذا الزمان

الرجل عالم في تخصصه .. دين في خلقه.. كريم في معشره .. خلوق فى تحدثه..

وليت الزمان طال في معرفته وقربه حتى نتعلم منه معنى الحياة..

حفظكم الله أختي نجاة وجعل أيامكم كلها سعادة وهناء .. وتفرحوا بعروساتنا الجميلات يارب

مودتي كاملة والتقدير

عبدالعزيز خطاب

التحية للدكتور ابراهيم محمد زين
الرجل المحترم الخلوق المهذب

والتحية لكل اسرته الكريمة .....

يا جماعة دونقولا ( يعني دُنقُلا ) وهي مدينة مشهورة في الشمال
وهي حاضرة اهلنا الدنقلاويين
وليس بونغولا كما كتب الذي فرغ النص من الحديث

سلامات يا عزيز

ىسفةلاني لم ار مداخلتك

تحياتي و تحيات اسرتي لك ولاسرتك الجميلة..

ولك الشكر الجزيل على كلمة حق في بورد جائر

فوق