عندما تغيب قيم العدالة الحقة دوليا تموت المؤسسات الدولية !؟

اثر الخلاف الناشب بين بانكى مون الأمين العام للأمم المتحدة وهذا البلطجى العميل أوكامبو
حول مذكرة توقيف الرئيس البشير وعدم اقتناع بانكى مون بجدوى التوقيف والحيثيات التى استند
اليها أوكامبو - كل ذلك يدل على أن للسودان رب يحميه من مكر دول لقرار ( بلو وأشربو مويتو )

لك ان تطلع أخى لمواطن على التقرير الموجود بشبكة الراكوبة فى هذا الخصوص

بت على يقين أن الجنائية فى طريقها للفناء بحول الله وقوته ولا جدوى من المذكرة بشهادة دول كبرى

مصدر فى مكتب المدعى العام يقول أن بانكى مون بات لا يطيق رؤية أوكامبو

Quote: مصدر فى مكتب المدعى العام يقول أن بانكى مون بات لا يطيق رؤية أوكامبو

سلام اخونا
ادم خاطر .....ولسع حاينفجر الخلاف بين كثير من المجموعات ذات الثقل والوزن السياسى
الدولى حول الخطوة الرعناء الذى قام بها هذا المنحط....واكاد اجزم والواقع يصدقنى
ستنهار المحكمة .....فالقوم تامروا علينا وبنوا مخططاتهم على فرى واكاذيب وتلفيقات
الناشطين السياسيين والحقوقيين المنضوين تحت منظمات (انقاذ دارفور+كفاية+الازمات الدولية
والعفو الدولية...وهيومان رايتس....الخ.....وفعلوا فعلتهم والتى سيتراجعون عنها وهم صاغرون
تحت قوة الارادة الوطنيةالسياسية المتفردة لهذه الامة العظيمة ...بجانب ان للكون ربا لا يقبل
الظلم وهو العليم بخائنة اعينهم وماتخفى صدورهم و فداحة افكهم.
تحياتى
على تاج الدين على

حبيبنا على سلامى ومودتى

لك تقديرى على المداخلة الداعمة والمناصرة دوما للحق الذى تأبى على هؤلاء الأفاكين
ندعو الله أن يشغلهم بأنفسهم ويجعل بأسهم بينهم شديد ويحفظ بلادنا من كل شرورهم ...