......................................................... أشتقت الي أن أتزوج.. !!

اشتقت إلى أن أتزوج ..

..
..

اوعكـ

هو العرس باقي ليك شوق ساى يا يوسف اخوي؟

الحاميك؟!!

بدأت حياتي ضائعا سكيراً عاصيا ..
أظلم الناس وآكل الحقوق .. آكل الربا ..
أضرب الناس ..........
افعل المظالم ..
لا توجد معصية إلا وارتكبتها ..
شديد الفجور ..

يتحاشاني الناس من معصيتي ..

في يوم من الأيام ..

اشتقت أن أتزوج ويكون عندي طفله ..

فتزوجت وأنجبت طفله..

..

..

يعني نحن العايزين نطلق
هوووي يا بنات الزول دا عمرو اكتر من 60 سنة
ما تتغشن

سميتها فاطمة ..

أحببتها حباً شديدا ..

وكلما كبرت فاطمة ..

زاد الإيمان في قلبي..

وقلت المعصية في قلبي ..

..

..

ولربما رأتني فاطمة..

أمسك كأسا من الخمر ...

فاقتربت مني..

فأزاحته..

وهي لم تكمل السنتين ..

وكأن الله يجعلها

تفعل ذلك ....

كلما كبرت فاطمة..

كلما زاد الإيمان في قلبي ..

..

..

وكلما اقتربت من الله خطوه ....

وكلما ابتعدت شيئا فشيئاً عن المعاصي..

..

..







حتي...

حتي..

اكتمل سن فاطمة 3 سنوات ..

فلما أكملت .... الــ 3 سنوات..

ماتت فاطمة

فانقلبت أسوأ مما كنت ..

ولم يكن عندي الصبر ..

الذي عند المؤمنين..

ما يقويني على ..

البلاء ..

..

..

و..

عدت أسوا مما كنت ..

وتلاعب بي الشيطان ..

حتى جاء يوم ..

فقال لي شيطاني:

..

..

..

..

...

...

...


...


....


لتسكرن اليوم سكرة ما سكرت مثلها من قبل!!

فعزمت أن أسكر ..

وعزمت أن أشرب ..

وظللت طوال الليل...

أشرب ..

وأشرب..

وأشرب ..

..

حتي..

حتي..

رأيتني تتقاذفني الأحلام ..

ورأيت تلك الرؤيا..

..

..

..

رأيتني يوم القيامة ..

وقد أظلمت الشمس ..

وتحولت البحار إلى نار..

وزلزلت الأرض ...

واجتمع الناس إلى يوم ألقيامه ..

والناس أفواج ..

وأفواج ..

وأنا بين الناس ..

وأسمع المنادي ينادي فلان ابن فلان ..

هلم للعرض على الجبار ..

فأرى فلان هذا ..

وقد تحول وجهه إلى سواد شديد..

من شده الخوف ..

حتى سمعت المنادي ينادي باسمي ..

هلم للعرض على الجبار ..

فاختفى البشر من حولي ..

وكأن لا أحد في أرض المحشر ..

ثم رأيت ثعبانا عظيماً شديداً قويا..

يجري نحوي فاتحا فمه..

فجريت من شده الخوف ..

فوجدت رجلاً عجوزاً ضعيفاً .....

و..

..

فقلت:

آه: أنقذني من هذا الثعبان ..

فقال لي ..

يابني ..أنا ضعيف لا أستطيع..

ولكن إجر في هذه الناحية لعلك تنجو ...

وجريت..

جريت..

..

..جريت حيث أشار لي..

والثعبان خلفي.. ووجدت النار تلقاء وجهي ..

فقلت: أأهرب من الثعبان لأسقط في النار ..؟؟

فعدت مسرعا أجري والثعبان يقترب ..

..عدت للرجل الضعيف ..

وقلت له: بالله عليك أنجدني أنقذني ...

فبكى رأفة بحالي ..

بكي وقال..

..

..

قال: أنا ضعيف كما ترى ..لا أستطيع فعل شيء ..

ولكن إجر تجاه ذلك الجبل..

لعلك تنجو !!!

وعدت أجري نحو ذاك الجبل..

والثعبان خلفي..

فاتحا فمه..

جريت للجبل والثعبان سيخطفني..

فرأيت على الجبل أطفالا صغاراً ..

فسمعت الأطفال كلهم يصرخون:..

يافاطمه..

يافاطمة..أدركي أباك ..

أدركي أباك .. يافاطمة..

..

و..

علمت أنها ابنتي ..

ففرحت أن لي ابنة ماتت وعمرها 3 سنوات ..

تنجدني من ذلك الموقف..

فأخذتني بيدها اليمنى .........

ودفعت الثعبان بيدها اليسرى..

وأنا كالميت من شده الخوف ..

..

ثم..

جلست في حجري كما كانت تجلس في الدنيا ..

وقالت لي..

يا أبت ..

ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ..؟؟؟

فسألتها...

يا بنيتي .... أخبريني عن هذا الثعبان!!

..

قالت..

هذا عملك السيئ ..

أنت كبرته ونميته.. حتى كاد أن يأكلك ..!!

أما عرفت يا أبي ..

أن الأعمال في الدنيا تعود مجسمة يوم ألقيامه.؟؟

.....

ثم سألتها عن ذلك الرجل الضعيف..

الذي رغب بمساعدتي وهو يبكي..!!!!!

..

ذلك الرجل الضعيف...

قالت ذلك عمللك الصالح ياأبي..!!!!

أنت أضعفته وأوهنته

حتى بكى لحالك ..

لا يستطيع أن يفعل لحالك شيئاً ..

ولولا انك أنجبتني..

ولولا أني مت صغيره ما كان هناك شئ ينفعك ..

ف......

استيقظت من نومي وأنا أصرخ..

قد آن يارب.. قد آن يارب,

نعم ..

ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ..

واغتسلت وخرجت لصلاه الفجر..

أريد التو به والعودة إلى الله ..


دخلت المسجد فإذا بالإمام...

يقرأ نفس الآية ..

ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله..

ذلك هو مالك بن دينار من أئمة التابعين ..

هو الذي اشتهر عنه..

أنه كان يبكي طول الليل ........

ويقول ..

..

ألهي..

أنت وحدك الذي يعلم..

ساكن الجنة..

من ساكن النار،،،

فأي الرجلين أنا ؟؟؟

اللهم اجعلني من سكان الجنة..

ولا تجعلني من سكان النار ..

و..

تاب مالك بن دينار..

واشتهر عنه ..

أنه كان يقف كل يوم..

عند باب المسجد..

ينادي..

ويقول..

..

..

يها العبد العاصي..

عد إلى مولاك ..

أيها العبد الغافل..

عد إلى مولاك ..

أيها العبد الهارب ..

عد إلى مولاك ..

مولاك يناديك بالليل والنهار..

يقول لك ..

من تقرب مني شبراً ..

تقربت إليه ذراعاً،،،

ومن تقرب إلي ذراعا..

تقربت إليه باعاً،،،

ومن أتاني يمشي..

أتيته هرولة ،،،

أسألك تبارك وتعالى أن ترزقنا التوبه ..

لا إله إلا أنت سبحانك .. إني كنت من الظالمين .

تسلم .. أخوى يوسف الخضر .. تحياتى

تاج السر

Quote: تسلم .. أخوى يوسف الخضر .. تحياتى تاج السر

العزيز تاج السر،،
مشكور علي المرور..
نسأل الله السلامة..
وأن يقينا من شرور أنفسنا..
وسيئات أعمالنا..
بمنه وكرمه ورحمته..
وأن يهدينا لتوبة قبل الفوات..
أنه علي كل شيئ قدير.
وابقي أظهر.

الأخ العزيز يوسف الخضر، سلام وتحايا ومودات
لقد مررتُ بهذا البوست البارحة، وهو في مطلعه، والكتابة منشورة باسمك دون تحديد مصادر، فكتبتُ لك المداخلة أدناه، ولم أنشرها، قلتُ سأنتظر قليلاً حتى تثبت رابطاً أو مصدراً لقصة مالك بن دينار الشهيرة، وحتى الآن أنت لم تشر إلى مصدرك. فنشرك لهذه القصة، وعلى هذا النحو، لا يترك مجالاً للشك في أنّك كاتب هذه القصة. وإليك المداخلة التي لم أنشرها لك:

Quote: تحايا للأخ العزيز يوسف ------- (اشتقت لأن أتزوج) قصة توبة مالك بن دينار، رواها كثيرٌ من المحققين والمحدّثين، وهي من القصص الشهيرة للغاية. وابن دينار كان أحد فلاسفتي الدينيين –المفضّلين- إبَّان مراهقتي، حين كنتُ سلفياً. وهو من روى عنه التوحيدي في (الإمتاع والمؤانسة) أنَّه {قيل لمالك بن دينار، لو تزوجت! قال: لو استطعتُ لطلّقتُ نفسي}. أتوقّع أن إيرادك للقصة على هذا النحو، القصد منه التشويق والحندكة، وأتأمَّلُ فيك النيّة الطيّبة والحسنة من أنك تعزم على إثبات المصدر لدى الخاتمة، كي لا يفسد عنصر التشويق. ولكن هذا النشر لا يجوز، وبهذه الطريقة، من دون إيراد مصادر، لأنَّ القصة ليست لك. ولا بُدَّ من تثبيت المصدر لدى أوَّل مداخلة كُتبت، وإلا سيحسب القارئ أنّها لك. ولنا جميعاً، أوجّه قولي، بأنّ كل من يمتلك نافذة كتابة هنا، تعتبر أية مادة تنشر من خلالها هي من تأليف صاحب هذه النافذة، وإلا فعليه تثبيت مصادره مطلع أو ختام (((أوَّل))) مداخلة له. وكن بألف خير عزيزي يوسف، وأرجو مسامحتي على إفساد تكنيك التشويق الذي اتبعته أنت بإبدائي لهذه الملاحظة المستعجلة.

Quote: تحايا للأخ العزيز يوسف ------- (اشتقت لأن أتزوج) قصة توبة مالك بن دينار، رواها كثيرٌ من المحققين والمحدّثين، وهي من القصص الشهيرة للغاية. وابن دينار كان أحد فلاسفتي الدينيين –المفضّلين- إبَّان مراهقتي، حين كنتُ سلفياً. وهو من روى عنه التوحيدي في (الإمتاع والمؤانسة) أنَّه {قيل لمالك بن دينار، لو تزوجت! قال: لو استطعتُ لطلّقتُ نفسي}. أتوقّع أن إيرادك للقصة على هذا النحو، القصد منه التشويق والحندكة، وأتأمَّلُ فيك النيّة الطيّبة والحسنة من أنك تعزم على إثبات المصدر لدى الخاتمة، كي لا يفسد عنصر التشويق. ولكن هذا النشر لا يجوز، وبهذه الطريقة، من دون إيراد مصادر، لأنَّ القصة ليست لك. ولا بُدَّ من تثبيت المصدر لدى أوَّل مداخلة كُتبت، وإلا سيحسب القارئ أنّها لك. ولنا جميعاً، أوجّه قولي، بأنّ كل من يمتلك نافذة كتابة هنا، تعتبر أية مادة تنشر من خلالها هي من تأليف صاحب هذه النافذة، وإلا فعليه تثبيت مصادره مطلع أو ختام (((أوَّل))) مداخلة له. وكن بألف خير عزيزي يوسف، وأرجو مسامحتي على إفساد تكنيك التشويق الذي اتبعته أنت بإبدائي لهذه الملاحظة المستعجلة.

ولك مني تحية مضاعفة وتقدير عميق لمشاركتك التي لا تحتاج لأن يقال عنها أنها قد زانت هذا البوست وزادنه جمالا ومكانة..
قد اجتهدت أخي محسن في كيفية الطرح والتوصيل.. دونما أغفال لأن يخرج القارئ في نهاية القصة أن راويها هو الذي قمت بذكره.. وهذا واضح في السياق.. وأن لم أذكره بداية ما جعلك تكتب تلك المداخلة الراقية معني واللطيفة أسلوبا ..
مالك بن دينار هو العارف بالله أبو يحيى مالك بن دينار البصري. قال الذهبي: علم العلماء الأبرار، معدود في ثقات التابعين. ومن أعيان كتبة المصاحف، كان من ذلك بلغته... ولد في أيام عبد الله بن عباس وسمع من أنس بن مالك في بلاده، وحدث عنه سعيد بن جبير والحسن البصري وآخرين. وحدث عنه سعيد بن أبي عروبة وطائفة سواه. وثقه النسائي وغيره، واستشهد به البخاري. وتوفي رحمه الله سنة سبع وعشرين ومائة وقال ابن المديني سنة ثلاثين ومائة. كان أبو يحيى البصري من الذين اشتهروا بزهدهم، وكثرة ورعهم حتى بات –رحمه الله- مضرب المثل في ذلك، وقدوة السالكين في طريق تحتاج إلى الكثير من جهاد النفس والهوى. والقدرة على تخطي العبودية لشهوات الدنيا وملاذها.

وكان له قدرة عجيبة في التأثير وإيصال الموعظة إلى القلوب بحاله وبقلمه. قيل: دخل عليه لص فما وجد ما يأخذه، فناداه مالك: لم تجد شيئاً من الدنيا أفترغب في شيء من الآخرة؟ قال: نعم. قال: توضأ، وصل ركعتين، ففعل، ثم جلس وخرج إلى المسجد، فسئل مالك من ذا؟ فقال: جاء ليسرق فسرقنا.


مقتبس من بحث الاستاذ الدكتور محمد أديب صالح

حضارة الإسلام – السنة 11 – العددان: 6 و7 شعبان ورمضان 1390 – تشرين الأول والثاني 1970.

أما قصة توبته تلك فرواها ابن الجوزي في كتاب التوابين

وقد جاء في موقع أسلام ويب/ مركز الفتوي ( موسوعة الفتاوي ) في الأجابة علي صحة قصة توبة مالك..

رقـم الفتوى : 39907
عنوان الفتوى : قصة مالك بن دينار وشربه للخمر
تاريخ الفتوى : 14 رمضان 1424 / 09-11-2003
السؤال :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل قصة مالك بن دينار وشربه للخمر وابنته التي ماتت ورؤيته للثعبان في المنام صحيحة؟ جزاكم الله كل خير.

الفتوى :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فهذه القصة ذكرها الإمام ابن الجوزي في كتاب التوابين، وذكرها العجلوني في كتاب كشف الخفاء عند ذكر حديث: أطفال المؤمنين في جبل في الجنة يكفلهم إبراهيم وسارة.. ، فقال: ومما يناسب هنا ما حكاه الأستاذ أبو الحسن البكري في نبذته المتعلقة بالكلام على ليلة النصف من شعبان عن الإمام ابن الجوزي ... وذكر القصة. انتهى.
والله أعلم.
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?Option...d&lang=A&Id=39907[/B]

أشكر لك مرة أخري أخي محسن لطف مشاركتك وتنبيهك..
وأرجو أن أكون قد أبنت..
مودتي وتقديري لشخصك وقلمك ذهب لايصدأ..
الي يوم الدين.
والله من وراء القصد.

شكراً جزيلاً، أخي يوسف
على رحابة صدرك
وكن بألف خير

اخي يوسف
جزاك الله خير على هذا البوست
وننتظر المزيد
تحياتي

Quote: Author: حاتم محمود الجاك اخي يوسف جزاك الله خير على هذا البوست وننتظر المزيد تحياتي

أشكر لك أخي حاتم..
المشاركة..
والمساهمة في الدفع بهذا البوست..
كل الود.

بارك الله فيك ..

اللهم نسالك الهدايه . العمل الصالح . وحسن الخاتمه يا ارحم الراحمين .

وجزاك الله كل خير عنا اخي ..

بارك الله فيك اخي يوسف وجعل ما قمت وتقوم به في ميزان حسناتكم . يوم لا ينفع مال ولا بنون
الا من اتى الله بقلب سليم ..

اللهم اعفو عنا واغفر لنا وارحمنا وكفر عنا سيئآتنا ....

اللهم امين .....

Quote: اللهم اعفو عنا واغفر لنا وارحمنا وكفر عنا سيئآتنا .... اللهم امين .....

العزيز ودالباوقة،،
أللهم آمين..
نسأل الله لنا الهداية والمغفرة..
وحسن الخاتمة..
مغفرة تليق بالغفار..
غافر الذنب وقابل التوب..
أرأف بالأنسان من أمه التي ولدته..
سبحانك أللهم..
ذنوبنا عظيمة..
ولكنا نثق أن رحمتك وعفوك أعظم..
فاشملنا بهما..
بحق اسمك الرحيم..
العطوف.. الكريم..
وصلي الله علي سيدنا محمد وعلي آله وصحبه وسلم.

Quote: بارك الله فيك .. اللهم نسالك الهدايه . العمل الصالح . وحسن الخاتمه يا ارحم الراحمين . وجزاك الله كل خير عنا اخي ..

العزيز عبدالله،،
جزيت خيرا علي المشاركة..
والدعوات الطيبات الني نسأل الله لها القبول..
ومن لنا بذنوبنا غيره..؟؟
واسع الرحمة..
سريع المغفرة..
متجاوز الخطايا..
الرؤوف الرحيم..
أللهم اعفو عنا..
واحسن خاتمتنا..
ولأخواننا وأخواتنا من المسلمين..
آمين.

جزاك الله خيرا اخى يوسف

وجعل الجنة مسوانا جميعا

اللهم اهدينا واهدى بناالى الصراط المستقيم


يوسف عبد الرحيم ابوسنينه

أسألك تبارك وتعالى أن ترزقنا التوبه ..

لا إله إلا أنت سبحانك .. إني كنت من الظالمين .

جزاك الله خيرا يوسف الخضر

عذرا..
حاولت أنزال بعض الصور..
ولكن واجهتني بعض الصعوبات الفنية..
تحياتي وشكري لكل الأخوة المتداخلين..

يازول
ماتعقل

أعتذر للأخوة والأخوات المتداخلين علي تأخري في الرد عليهم لبعض مشاغل الحياة وسأعود بأذن الله .

Quote: قد اجتهدت أخي محسن في كيفية الطرح والتوصيل.. دونما أغفال لأن يخرج القارئ في نهاية القصة أن راويها هو الذي قمت بذكره

هذا هو العزر الاقبح من الذنب....
فكان الاولى ان تعتزر للقراء عن عدم ايرادك لمصدر القصه ... ولا ادرى كيف سيخرج القارئ بان القصه ليست ملكك
فتلك يا هذا سرقه .... عليك ان تعتزر
شكرا اخى محسن لاعلامنا بمصدر القصه الحقيقى

Quote: هذا هو العزر الاقبح من الذنب....

أين العذر وأين الذنب؟؟؟

Quote: فكان الاولى ان تعتزر للقراء عن عدم ايرادك لمصدر القصه ...

فرق كبير أخي الكريم بين ذكر المصدر آخر القصة..( دونما تنبيه)..
وبين عدم ذكره مطلقا..

Quote: ولا ادرى كيف سيخرج القارئ بان القصه ليست ملكك

هل قرأت أنني قد كتبت في ثنايا هذه القصة..

Quote: ذلك هو مالك بن دينار من أئمة التابعين .. هو الذي اشتهر عنه.. أنه كان يبكي طول الليل ........

هل قرأت ذلك ولم تفهم أن هذه القصة ليست ملكي؟؟
أم لم تقرأه واعتمدت فقط علي مداخلة الأخ محسن؟؟
ولو وجدنا لك العذر واخترنا الثانية..
فهل قرأت ماجاء في مداخلته الكلمات التي أقتبسها لك فيما يلي..

Quote: الأخ العزيز يوسف الخضر، سلام وتحايا ومودات لقد مررتُ بهذا البوست البارحة، وهو في مطلعه، والكتابة منشورة باسمك دون تحديد مصادر، فكتبتُ لك المداخلة أدناه، ولم أنشرها، قلتُ سأنتظر قليلاً حتى تثبت رابطاً أو مصدراً لقصة مالك بن دينار الشهيرة، .......... أتوقّع أن إيرادك للقصة على هذا النحو، القصد منه التشويق والحندكة، وأتأمَّلُ فيك النيّة الطيّبة والحسنة من أنك تعزم على إثبات المصدر لدى الخاتمة، كي لا يفسد عنصر التشويق. ............. وكن بألف خير عزيزي يوسف، وأرجو مسامحتي على إفساد تكنيك التشويق الذي اتبعته أنت بإبدائي لهذه الملاحظة المستعجلة.

Quote: فتلك يا هذا سرقه ....

أما هذي..
فلا أفضل ولا أبلغ من تركها كما هي..
ردا منك عليك..
وعلي ملكات الحركة لفهم ما أوردته أنا..

وما سقته الي عبرها من شناءة.

Quote: عليك ان تعتزر

أما وقد كررتها ثلاث مرات..
ولبعد الحرفين الموقرين( حرف ز.. زرافة) عن( حرف ذ.. ذنب)..
أقلهما علي لوحة المفاتيح ( الكيبورد) لديك..
وحتي لا يكون الخطأ مركبا..
شكلا وموضوعا..
فقد لزم التنبيه..
مع كل الأحترام.

Quote: يازول ماتعقل

؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Quote: أسألك تبارك وتعالى أن ترزقنا التوبه .. لا إله إلا أنت سبحانك .. إني كنت من الظالمين . جزاك الله خيرا يوسف الخضر

ألهم آمين.. فالتوبةإلى الله عز وجل هي وظيفة العمر..
التي لا يستغني عنها المسلم أبدًا،،،
فهو يحتاج إلى التوبة كل يوم ، كيف لا ...
وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستغفر الله ويتوب إليه في اليوم مائة مرة؟!
قال تعالى: (إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً * وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً) [النساء:17، 18].
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر"..

ليس شيءٌ أحب إلى الله تعالى من الرحمة، من أجل ذلك فتح لعباده أبواب التوبة..
ودعاهم للدخول عليه لنيل رحمته ومغفرته،،،
وأخبر أنه ليس فقط يقبل التوبة ممن تاب،،،
بل يحبه ويفرح به: (إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ) [البقرة:222].

وقال المصطفى صلى الله عليه وسلم:
"لله أفرح بتوبة العبد.. من رجل نزل منزلاً وبه مهلكة،
ومعه راحلته عليها طعامه وشرابه، فوضع رأسه فنام نومة،
فاستيقظ وقد ذهبت راحلته، حتى اشتد عليه الحر والعطش، أو ما شاء الله..
قال: أرجع إلى مكاني، فرجع فنام نومة ثم رفع رأسه فإذا راحلته عنده".
يقول الله عز وجل: (وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى) (طـه:82)
أللهم اجعلنا من الوابين المهتدين..
برحمتك يا أرحم الراحمين.

Quote: جزاك الله خيرا اخى يوسف وجعل الجنة مسوانا جميعا اللهم اهدينا واهدى بناالى الصراط المستقيم يوسف عبد الرحيم ابوسنينه

أللهم آمين..
أللهم أنا نسألك العفو والعافية..

..