الاستاذ صالح محمود يحصل على أكبر جائزة قانونية من نقابة المحامين الامريكيين ABA..."سبق صحفى"

هاتفنى ....

بعد أن وضع الاستاذ صالح سماعة التلفون فقد تلقى مكالمة ذات ثلاثة خطوط conference call من سان فرانسسكو ومن كندا..وهو بواشنطون


المكالمة من اعضاء اللجنة التنفيذية لنقابة المحامييم الامريكيين American Bar Assocciation
وقد كلفوا بأن يزفوا له خبر اختياره للحصول على جائزة النقابة لهذا العام.

المعروف ان الجائزة سنوية وتعطى لشخص قانونى واحد من كل العالم..تقديرا لجهوده القانونية فى مجال من المجالات. وكانت هذا العام لـــــ "صالحنا"

كان فى غاية السعادة وهو يدلى بهذه الشهادة..

قال انه تحدث لهم عن تقديره لهذا الاختيار ..ومبلغ افتخاره بأهله فى السودان وقال انه يهديها،

أى الجائزة، بدوره الى كل الشعب السودانى وكل مواطن فى دارفور وهم يعانون ويلات الحرب ويقاسون ظلم الطغيان.

كما اهداها الى كل الذين يبذلون جهدا مماثلا من السودانيين واصدقائهم من نشطاء حقوق الانسان فى المنافى وفى الداخل.
والى كل من بذل البذول المادية والعينية من اجل دارفور المكلومة من غذاء وكساء ودواء واموال او بكلمات المؤاساة والاهابة بالآخرين للتعاطف مع انسان دارفور ..فى المجتمع الدولى كافة.

قال وصوته ملىء بالانفعال اننى سأدعو كل من استطيع لحضور الحفل المزمع اقامته من اجل تسليمى هذه الجائزة الكبيرة ..واتمنى من قلبى ان يجىء موعد الحفل والوضع فى دارفور قد انقشع والظلم قد راح الى غير رجعة..

اضاف الى اننى متفائل الآن بعد هذه الزيارة أن الوضع هناك سيتغير الى الاحسن اذا لم يكن سيتغير الى ما نصبو اليه.

خاصة وان اليوم رأينا هذه الاعتقالات لبعض اعضاء الكونغرس أمام السفارة السودانية ومعجب بشجاعة هؤلاء الرجال والسيناتورة التى كانت بمعيتهم من اجل اطفالنا وانساننا فى دارفور..فقد وضعوا انفسهم فى محك للاختيار الصعب ..واختاروا الوقوف الى جانب الانسان.


هذا والمعروف ان الاستاذ صالح قد نال جائزة افضل مدافع حقوق انسان فى العالم من منظمة هيومان رايتس ووتش لعامين متتاليين 2005 و 2006 لاسهاماته المتميزة فى تطوير قيم ومعانى حقوق الانسان.

وهذا نص لجزء مما حملته الجائزة السابقة:
" for your extra-ordinary contributions to the human rights movement and your and effective work to promote Human rights"


كان فى عجلة من امره فهو على موعد مع الكاتب الافريقى الحائز على جائزة نوبل "ولى شوينكا" لتلبية دعوته له لحضور حفل عشاء اقامه له الاديب فى بيته..

الاستاذ المحامى يبلغكم التحية ويقول لكم انه فخور بكم جميعا..

لك التهنئة يا استاذ صالح على هذا الانجاز الضخم..

ونحن على موعد مع "الثلاثة دقائق" المقررة لحديثه الذى سيلقيه على الجموع فى يوم الاحد بواشنطون بحضور الرئيس السابق كلينتون والنجم السينمائى جورج كلونى..وملايين المتعاطفين مع قضية دارفور..


نحن الذين يحق لهم ان يفخروا بك يا استاذ.
فألف مبروك...

والعقبال لى ناس دارفور

أعتقد أن ترجمة

American Bar Association

هى نقابة "القانونيين" الامريكيين..وليس نقابة المحامين الامريكيين..كما ذكرت

تعالوا افتونا يا ناس القانون...

.

مليووووون مبروك

بالطريقة دي ح يكون عندنا وجود في العالم غير أخبار المجاعات

كنت بقول:

يفشل الساسة و ينجح الفنانون

شكرآ للصالح الذي أضاف:

و الأكاديميون..

و العلماء

شكرآ الفنانة تماضر

.

شكرا لك انت ايضا يالطيب بشير

الواحد لما يشوف نجاح زول سودانى "شعرة جلدو بتكلب" من السعادة..

وخاصة حساسية مجال استاذ صالح..

وعملو المثير للجدل..

شكرا تانى يا فنان انت ...

من يكون ضمن حشد من الناس يستمعون إلى الأستاذ صالح محمود المحامي و هو يتحدث عن مشكلة دارفور و تداعياتها كجزء أصيل من المشكل السوداني لا يملك سوى أن يحب هذا الرجل و ينذهل لقدرته الفذة في النظر إلى القضية ككل و كجزئية. أما من يجلس إليه "رجلا لرجل" و يتحادث معه و يجادله حول الحياة و الناس و الهم الوطني فليس له من محيص سوى أن يرى ود البلد الأغبش الأصيل. أما ثقافته و تبحره و إيمانه بقضايا حقوق الانسان إضافة إلى إنجليزيته ذات اللكنة السودانية الدارفورية كلها أشياء تضاف إلى الشخص الجميل صالح محمود.

كم أنا سعيد بحصوله على هذه الجائزة، و هو أهل لما هو أرفع من ذلك.
مبارك للجميع هذا الإنجاز.. و لي قدام

Quote: الواحد لما يشوف نجاح زول سودانى "شعرة جلدو بتكلب" من السعادة..

مبروك للسودان ...واهل السودان

مبروك للاستاذ صالح محمود

يازول شرفتنا ورفعت راسنا


شكرا ياتماضر

Quote: هذا والمعروف ان الاستاذ صالح قد نال جائزة افضل مدافع حقوق انسان فى العالم من منظمة هيومان رايتس ووتش لعامين متتاليين 2005 و 2006 لاسهاماته المتميزة فى تطوير قيم ومعانى حقوق الانسان.

الف مبروك للرجل الانسان الاستاذ صالح محمود ، ونشكرك نيابة عن اهلنا في دارفور ونيابة عن جميع خط الفقر والتهميش ، ومزيد من الانجازات ،وكل الشموع لاطفال دارفور ومن اجل الغلابة.

يا سلام استاذ صالح شخصية انبل ما يكون وله من الصدق والدفاع عن الصاح

ما يمنحه كل الجوائز واكبر من ذلك حب الجميع مبروك

شكرا تماضر بوستاتك كلها شرط وتسلمي يا فنانة ولك تحياتي

الجليلة تماضر
لكي الود
والمجد
وللشامخ النقي أستاذي الإنسان صالح كل المجد
حسب معرفتي به يستحق جائزة نوبل للإنسانية

ومعا من اجل إنسان دارفور
ومعا من اجل الوطن والإنسان

الاخت تماضر
تحية وتقدير

التهنئة للاستاذ صالح محمود على هذا الشرف الكبير. الدفاع عن حقوق الانسان وكشف انتهاكات حقوق الانسان والمظالم هو من صميم ضمير كل انسان سوى. وبالذات القانونيين الذين اقسموا على حماية الحريات والحقوق والسهر على تحقيق العدالة وكرامة البشر.
نقابة/اتحاد القانونيين الامريكيين هو تنظيم حقوقى مهنى يتمتع بعضويته الاف المحامين والقضاة وطلاب القانون فى كافة ارجاء الولايات المتحد الامريكية. وله مسئوليات عديدة، من وضع مناهج كليات القانون الى تنظيم المهنة وممارستها والى حماية حقوق الانسان، وتكريس العدل، وسيادة حكم القانون.
هذا هو موقعهم على الانترنيت

http://www.abanet.org/

التهنئة صادقة لك استاذنا صالح والفخر بك...
هذه نوعية الاخبار التي تملأ قلوبنا حبور وأمل
بارك الله فيك ايتها الصادقة الصالحة تماضر

والبار ياها نقابة او جمعية المحاميين

Well done
Mabrook

ابو عسل

عشة بت فاطنة

عمر ادريس

صبرى الشريف

هنادى يوسف


شاو دورشيد
لكم جميعا وبالنيابة عن الاستاذ صالح ..اجمل التحيات والشكر على التهنئة الصادقة

ولكم ايضا يا
عادل عثمان ونزار حسين

شكرا للاضافة والمعلومات عن النقابة والاضاءة ..

جميعا من اجل دارفور وانسان دارفور كما قالت هنادى ...ولكل الانسانية فى المعمورة

شئ يفرح ياتماضدر
والتحية للقانوني صالح محمود
ودائماهناك سوداني في البعيد يتجاوز كل الأخرين إبداعا وخلاقا
دائما هناك سوداني يتجاوز كل الأشياء في صمت ودون ضوضاء
التحية لهذا السوداني المجهول

مودتي لك واحترامي لصالح
مزيد من التألق

Quote: ودائماهناك سوداني في البعيد يتجاوز كل الأخرين إبداعا وخلاقا دائما هناك سوداني يتجاوز كل الأشياء في صمت ودون ضوضاء

وانت واحد من "الدائما" ديل زاتهم يا السنى..

ما اسعدنى بمرورك..من هنا...

أستاذتنا النخلة ..

مش ( نحنا شعب أسطى ) ؟؟؟؟؟
زي ما قال المعلم محجوب شريف

مبروك لينا وين ما كنا ..
و للأستاذ صالح كل المنى و التقدير
وليك .. السبق الصحفي

مودتي و الاحترام

شكرا عماد لمداخلتك العميقة ..ومرورك من هنا..


وفى اتصال تلفونى قبل قليل..طلب منى المحامى صالح محمود مواصلة تغطية ما جرى بالأمس فى شأن حفل العشاء الذى دعاه له الاديب الافريقى المعروف "وولى شوينكا"


وولى شوينكا

كان حفل العشاء قد اقيم فى صالات من صالات مكتبة عامة تقع على شارع كونيكتكت فى واشنطون "وليس بمنزله كما كتبت سالفا" وقد حضر الحفل ما يقرب من الالف شخص..حضره عدد كبير من المهتمين بالادب الافريقى بالمنطقة والاعلاميين ..تحدث فى مستهل الحفل الاديب النيجيرى الحائز على جائزة نوبل للادب..روى حكاية محزنة عن صديقه الاديب كن تروايويا الذى اعدمه السفاح النيجيرى السابق سان اباتشا ..

قال ان هذا المشهد سيظل عالقا بوجدانه ما دام حيا لأن السفاح الذى امر باعدامه كان قد قطع عهدا للمناضل نلسون ما نديللا بأنه لن يقوم باعدامه..وخان كلمته ووعده وانتهى به الامر باعدامه تحت نظر الجميع.
ربط شوينكا مقتل الاديب تروايويا بالانتهاكات التى يعانى منها الانسان الافريقى فقد تم تعذيب وتشريد واغتيال آلاف الادياء والعقول الافريقية بهذه الطريقة المجحفة وتبعا لديكتاتورية القادة الافارقةوفسادهم السايسى المستشرى، عرج شوينكا بعدها على نموذج دارفور ووصفه بأنه الأسوأ من نوعه ففيه كل مظاهر الانتهاك لكرامة الانسان والتعدى على حقوقه الاساسية.

ذكر الاديب حادثة حصلت له مع النظام القائم فى السودان ..فقد تقدم بطلب لزيارة البلاد ومعاينة الانسان فى دارفور فما كان من الحكومة الا ان رفضت منحه تأشيرة الدخول ..قال انه لحزنه دخل فى اضراب عن الطعام لأيام عديدة تضامنا مع انسان دارفور واحتجاجا على موقف الحكومة السودانية المجحف معه لزيارة المنطقة.

أكد الاديب على ان مشكلة دارفور هى شأن دولى وأن تجربة الاتحاد الافريقى قد اثبتت فشلها، وذلك يدعم حديثه عن فساد أغلبية الانظمة الافريقية واثبب ان الافريقى غير قادر على نشر الامن فى المنطقة.. والمعروف ان أغلبية الحكام الافارقة يجيدون الكلام المعسول عن نصرة الانسان والوقوف الى جانبه ولكنهم يحمون بعضهم البعض ويطبلون لبعضهم البعض على طريقة "حك لى ضهرى وأحك ليك ضهرك" ويعتمدون على الكلمات الرنانة وخدع المجتمع الدولى والانسان الافريقى على السواء ثم اختتم حديثه على ضرورة مواصلة النضال من اجل الحرية والسلام فى دارفور وفى كل القارة.

منح الاستاذ صالح الفرصة للحديث للجمع وعبر الاستاذ صالح عن ان حديثه قد وجد قبولا كبيرا بدليل التصفيق الطويل الذى اعقب حديثه القصير..

قال الاستاذ انه ممتن للاديب وولى شوينكا بأن يمنحه شرف اللقاء بهذا الجمع الفريد..والتأكيد على وقوف الادياء أمثاله مع قضية انسانية عادلة كقضية دارفور.

طلب منى ان اصحح معلومة انه منح جائزة هيومان رايس وتش للعام السابق 2005 أما هذا العام فقد نال هذه الجائزة موضوع البوست.


محبتى لكم جميعا..وسطوعا .. للحقيقة عن دارفور ومزيدا من الوعى بها حتى الانتصار.

الاستاذ صالح محمود عثمان


الكاتب النيجيرى ولى شوينكا الحائز على جائزة نوبل للاداب


كين سارو ويوا، الكاتب النيجيرى الراحل الذى اعدمه الطاغية سانى اباشا

بت الشيخ
اولا اسوق التهنئة للاستاذ صالح محمود فهو شرف لكل سودانى
ولك الشكر على الخبر
تحياتى

شكرا بلدى يا حبوب..

وياريت تقرا الجزء الخاص بدعوه وولى شوينكا لانه مداخلتك جات منزامنة مع انزالى للتغطية ويبدو انك ما شفتها..

ده لو لقيت طريقة رجعت تانى طبعا..

مع ودادى ..

والله ألف شكر لك يا عادل عثمان على هذه التصاوير التى تعمق الاحداث وتقربها نحو الحقيقة ..

ربط شوينكا مقتل الاديب تروايويا بالانتهاكات التى يعانى منها الانسان الافريقى فقد تم تعذيب وتشريد واغتيال آلاف الادياء والعقول الافريقية بهذه الطريقة المجحفة وتبعا لديكتاتورية القادة الافارقةوفسادهم السايسى المستشرى، عرج شوينكا بعدها على نموذج دارفور ووصفه بأنه الأسوأ من نوعه ففيه كل مظاهر الانتهاك لكرامة الانسان والتعدى على حقوقه الاساسية.

ذكر الاديب حادثة حصلت له مع النظام القائم فى السودان ..فقد تقدم بطلب لزيارة البلاد ومعاينة الانسان فى دارفور فما كان من الحكومة الا ان رفضت منحه تأشيرة الدخول ..قال انه لحزنه دخل فى اضراب عن الطعام لأيام عديدة تضامنا مع انسان دارفور واحتجاجا على موقف الحكومة السودانية المجحف معه لزيارة المنطقة.

أكد الاديب على ان مشكلة دارفور هى شأن دولى وأن تجربة الاتحاد الافريقى قد اثبتت فشلها، وذلك يدعم حديثه عن فساد أغلبية الانظمة الافريقية واثبب ان الافريقى غير قادر على نشر الامن فى المنطقة.. والمعروف ان أغلبية الحكام الافارقة يجيدون الكلام المعسول عن نصرة الانسان والوقوف الى جانبه ولكنهم يحمون بعضهم البعض ويطبلون لبعضهم البعض على طريقة "حك لى ضهرى وأحك ليك ضهرك" ويعتمدون على الكلمات الرنانة وخدع المجتمع الدولى والانسان الافريقى على السواء ثم اختتم حديثه على ضرورة مواصلة النضال من اجل الحرية والسلام فى دارفور وفى كل القارة.

خدورى فى سر ما كلمتك بيهو..

لمن تدخل بوستاتى بفرح..

ما تكلم زول

استاذتنا الجليلة تماضر

تحية و سلام

شكراً لك علي جعل يومنا هذا نافذة مفتوحة علي الامل... التحية عبرك للاستاذ صالح محمود... و لكل من يجعل "الاشياء تتداعى" علي منوال الحقيقة... و لا يسعني إلا ان احي في شخصك كل الفنانين و الادباء و المبدعين الذين ايقظوا ضمير العالم .

صديق عبد الهادي.

الف مبروك للاستاذ صالح لنيلة هذة الجائزة القيمة من ABA
انة لفخر لنا جميعا

Hats off Salih
jini

Quote: شكراً لك علي جعل يومنا هذا نافذة مفتوحة علي الامل... التحية عبرك للاستاذ صالح محمود... و لكل من يجعل "الاشياء تتداعى" علي منوال الحقيقة... و لا يسعني إلا ان احي في شخصك كل الفنانين و الادباء و المبدعين الذين ايقظوا ضمير العال

well said

ياااااااااصديق عبد الهادى ..

ولا يفوتنى ان احييى جهودكم المتواصلة من اجل انسان السودان والانسانية كافة ....وبيتك المفتوح لكل الشرفاء ..وكل الذين من حولك من اعضاء البورد هنا أو من سكان فيلادلفيا

الوليد محمد احمد

وجنـــــــــــــــــــــى


يا هلا بكما هنا ...

ولكما شكرى بالنيابة عن الرجل....

من المعروف أن الأديب النيجيري العالمي وولي سوينكا كان أول من كتب صراحة في أواخر العام 2003 عن أن الرؤساء الأفارقة تقاعسوا عن إدانة سلوك نظام الخرطوم في دارفور و أرجع ذلك إلى أن معظم هؤلاء الرؤساء الأفارقة يمارسون التقتيل و الاعتساف على شعوبهم بنفس الدرجة و إدانتهم لنظام الخرطوم تعني إدانتهم أنفسهم و هو شيئ لا يستقيم منطقا.
و الناظر اليوم إلى دور قوات الإتحاد الافريقي في دارفور يخلص إلى تساؤل هام مفاده لماذا تفويض هذه القوات ضعيف و لا يخولها القيام بأي عملية إلا في حدود الدفاع عن النفس؟ و لماذا تمويلها أيضا ضعيف جدا؟
بقي أن أشير إلى أن سوينكا كان ضمن وفد اتحاد الكتاب العالمي إبان زيارتهم للأراضي الفلسطينية المحتلة و إلتقائهم بالشاعر محمود درويش في معية كل من نعوم شومسكي و خوسيه ساراماغو و خوان جوستيليو. و قد دون كل منهم إنطباعاته عن تلك الزيارة بما في ذلك أيضا المضايقات من السلطات الإسرائيلية، و حواجز التفتيش و أحوال عامة الناس. كان ذلك العام 2002 حسبما أذكر.
لنا أن نفخر عدة مرات بالأديب الإفريقي العالمي وولي سوينكا. و ما تنسوا تقروا ليه "المفسرون" the interpreters

العزيزة تماضر

كلما سمعت خبراً لتفوق سوداني في أي مكان ، أزددت فخراً بانتمائي لهذا الشعب العبقري ..
مبروك للسوداني الأصيل والقانوني الضليع الأستاذ صالح .. وشكراً لك أنت على هذه الأخبار المفرحة والانجازات التي ترفع رقابنا الى عنان السماء ..

أكرر ملايين التهاني .


صلاح عبدالله

العزيزة تماضر
تحياتي
خبر جميل من اول الصباح
والتحية عبرك للاستاذ صالح

كل ماقرأت اسم تماضر تذكرت صوت أمى وهى تسمى المراية منضرة

فشكرا يامنضرة الاصفياء لهذا النبأ الصالح الحمود وهو من السودان وليس سبا

مبروك للاستاذ صالح

بل ومبروك للسودان




شكرا تماضر




مودتي واحترامي

مبروك للإنسانية جمعاء

ومبروك لأهل السودان على امتداد الكون



شكراً تماضر

وبلغي الرجل أننا نحبه ونفتخر ونعتز به

فقد جعل قامتنا تطول الشمس

ولك المحبة بلا حدود

اشار صديق عبد الهادى فى هذا البوست اشارة ذكية الى رواية النيجيرى (شينوا اشيبى) المعنونة (الاشياء تتداعى). هنا غلاف الرواية لشكر صديق عبد الهادى على اللفتة الذكية. فهذه الرواية من اهم الروايات الافريقية على الاطلاق. وموضوعاتها ما زالت حية وماثلة: الصراعات القبلية، الفساد، الاوتوقراطية، ميراث الاستعمار، وصراعات السلطة والثروة بعد نيل البلدان الافريقية استقلالاتها فى ستينات القرن الماضى.

اخونا ابو عسل
صلاح عبد الله المحترم
انعام عبد الحفيظ الحبيبة
خالد العبيد العزيز
دكتور معز عمر بخيت

بدر الدين الامير "رجل الاعمال والآمال" صاحب المنضرة

لكم جميعا تحيات وثناء بالنيابة عن الاستاذ صالح

وعلى ذكر "الاشياء تتداعى" قلت انقل لكم بالاضافة الى تغطية عادل عثمان والـــــ images ،
بعض الهوامش من احد المواقع وهو عرض للفصول الاول الى الثالث للرواية لتعيميم الفائده

We are introduced immediately to the complex laws and customs of Okonkwo’s clan and its commitment to harmonious relations. For example, the practice of sharing palm-wine and kola nuts is repeated throughout the book to emphasize the peacefulness of the Igbo. When Unoka’s resentful neighbor visits him to collect a debt, the neighbor does not immediately address the debt. Instead, he and Unoka share a kola nut and pray to their ancestral spirits; afterward, they converse about community affairs at great length. The customs regulating social relations emphasize their common interests and culture, diffusing possible tension. The neighbor further eases the situation by introducing the subject of debt through a series of Igbo proverbs, thus making use of a shared oral tradition, as Okonkwo does when he asks Nwakibie for some seed-yams. Through his emphasis on the harmony and complexity of the Igbo, Achebe contradicts the stereotypical, European representations of Africans as savages.
Another important way in which Achebe challenges such stereotypical representations is through his use of language. As Achebe writes in his essay on Joseph Conrad’s novella Heart of Darkness, colonialist Europe tended to perceive Africa as a foil or negation of Western culture and values, imagining Africa to be a primordial land of silence. But the people of Umuofia speak a complex language full of proverbs and literary and rhetorical devices. Achebe’s translation of the Igbo language into English retains the cadences, rhythms, and speech patterns of the language without making them sound, as Conrad did, “primitive.”
Okonkwo is the protagonist of Things Fall Apart, and, in addition to situating him within his society, the first few chapters of the novel offer us an understanding of his nature. He is driven by his hatred of his father, Unoka, and his fear of becoming like him. To avoid picking up Unoka’s traits, Okonkwo acts violently without thinking, often provoking avoidable fights. He has a bad temper and rules his household with fear. Okonkwo associates Unoka with weakness, and with weakness he associates femininity. Because his behavior is so markedly different from his father’s, he believes that it constitutes masculinity. However, it strains his relationship with Nwoye and leads him to sin in Chapter Four by breaking the Week of Peace. His rash behavior also causes tension within the community because he expresses disdain for less successful men. Ikemefuna later demonstrates that masculinity need not preclude kindness, gentleness, and affection, and Nwoye responds far more positively to Ikemefuna’s nurturing influence than to Okonkwo’s heavy-handedness.
Despite its focus on kinship, the Igbo social structure offers a greater chance for mobility than that of the colonizers who eventually arrive in Umuofia. Though ancestors are revered, a man’s worth is determined by his own actions. In contrast to much of continental European society during the nineteenth century, which was marked by wealth-based class divisions, Igbo culture values individual displays of prowess, as evidenced by their wrestling competitions. Okonkwo is thus able, by means of his own efforts, to attain a position of wealth and prestige, even though his father died, penniless and titleless, of a shameful illness.


ولمن يريد مواصلة القراءة هذا هو المصدر

http://www.sparknotes.com/lit/things/section1.html