هل كان من الممكن تلافى .. أو إتقاء شئ مما حدث

هل كان من الممكن تلافى ..
أو اتقاء شئٍ مما حدث ؟
هل كان من الممكن أن أريك الذي أرى ..
من فوضى
و تمزّق
و اهتراءٍ داخلي ؟
هل كنت أملك حق أن أغير واقعاً انهزامياً
ملأ علىّ كآفة الفراغات ؟
هل ..
و هل ...
و هل !!
أسئلة ككرات الإسفنج ..
ممتلئة بالتوتر ..
و إن بدا سطحها جافاً بالقلق
و الإجابات عليها ..
أضيق من حرج الأسف
و أرحب من سعة الطموح .
هذا مفتتح يكتسب عريه الأحمق هذا
من إحساسٍ
لا تغرقه المجاملة العارضة في فيض من اعتياد
و إحباط ..
و أيّاً ما كان الأمر
و كيفما انتهى إليه الحال .. ،
فلابد من المجاملة لفظاً و إحساساً و سلوكاً
إذ هكذا الحياة ..
خيبة الأمل المبسوط فيها
لا تفتح إلا باب الإطمئنان إلى تدابير القدر
و حظوة الأمل المأخوذ منها
لا تمنحنا إلا ابتسامة
تكتسب بضعة سنتمترات عجلات
في تضاريس وجه حذر الملامح من الغد
و الغد - في ما يبدو لي-
نهاره ...
مركب على نهر لا يثق بضفتيه
و ليله ...
ساقية من أرق
و أما قبل ذلك كله
فالأشياء باتت تسّاقط على خاطري
كزخات المطر الليلي
عمياء
إلا من بصيرة الأرض بحلم السقياء
و ذاكرة الإرتواء
و دعابة الوحل
و حزينة
إلا من مظنة الشجر بباكر النمو
في وفرة الماء
و عافية الكلوروفيل
و تمام لياقة الشمس
فهل كل هذا الرمز يكفى
لإحداث جوٍ من تفاؤلٍ
يمكّن ذاكرتي من استيعاب أنك الآن ..
لست معي ..
و أنك لست هنا ..
و أني ما كنت هناك ..
وأن كل ما كان بيدينا نول
على سداة من أمل و رجاء
ينسج صبحا
لا تغادر حواشيه نمنمات من ليل
و يطرز ليلا
لا ينسى أن ينشأ لديك الفجر
منصة على نجمة الصباح البهي
لأعرف وقتها و استدرك أنك كنت تحفظينني في جهر حذر
يخرج حين الغيبة تمتد ليلمس أحرف ( واحشني )
في همس ناعم خجل و حنون
الله .. الله
ما أروع الأشياء حين تأخذ ثوب عافيتها
في اتجاه عفوي الخاطر
لا يرسمه التدبير
و لا يخطط له التوقع
فقط يشكله الصدق
و يتباهى به الوقت في طي المفاجأة .
و أما أنت ذاك
فقد كنت
و لا تزالين
رفيقة حيية
زول جواي
برتب فيني زي ما يشوف ..
رفيقة تفهم أني أفهمها ..
و أفهم أنها تفهمني
نعم
هي فكرة صغناها معاً
و أضعتها أنا ..
ليس هذا مقام العياذ بالاعتراف
لضمان شئ من راحة الضمير ..
و لكنه مقام الأسف العميق ..
كم كان حلمنا ذاك
رائعاً
و ماتعاً
و جميلاً ..
و كم كان مخزياً من بعد
و مؤلماً
أن تستيقظ ذاكرة المكان
بكل التفاصيل الأنيقة
لتجعل الذكري مخرزاً
يخز قلبي على الدوام
و يحيلني في حضرتك
بقية من جسد
و نصف لسان
و بقايا قلب(لا ينجبر إلا بكسر قلب آخر) .
كنت احسبني انتهيت إلى نسيان الماضي
و إحالته إلى أضابير الذاكرة المتلاشية
أو على الأقل تأجيله و إقصائه
بفعل الإطمار و التلهي
خاب كل ذلك في محك الابتلاء
فإذا الذكرى عائدة مع سلطة المكان
كأقسى ما تكون العودة .
المكان هو المكان نفسه
و الزمان فاقد التركيز
تداخل ماضيه في أمسه و اختلطا بالحاضر
فليس ثمة غد يبدو
إذ و قفا محبسا من اسقاطات مرنة
و صنعا سجوفا من أمانٍ صريعة
لا تمنح الأبصار عافية الرؤية
و لا تهب الخطو سلامة الولوج
دون ألم ممض ..
هكذا كان المكان
و هكذا كان الزمان ..
و لا ترين ظلها
الذي بات يوم بعد يوم يتكثف في المسافة بيننا ..
أنا مهموم به
كيف أنحيه و أقصيه ..
و كلما أمعنت التجاهل
و محاولة الإقصاء و التهميش
ازداد كثافة و حضورا ..
وأنت ساعتها
تطعمين الأسئلة من مواعين الظنون
و صحاف الشكوك ..
و ما كان عندي لك وقتها غير الصمت جوابا
و الشرود ..
إذ كان بالنسبة لي أمر جارحا
أن تحدثينني بقلب
و أرد عليك بنصف لسان
لا كذبا و إعراضا
و لكن حزنا أن هنالك( ماضٍ ما )
يقطع على نبضى الطريق إليك
و يمتص نصف كلامي ..
كان مؤلما
أن تأتلق عيناك بلهفة اللقاء
و استدفئ أنا من صقيع الوحشة
بمحتدم الصراع داخلي ..
نعم كنت أنقى مما يحتمل ماضيّ
وأشرق مما تحتمله دهاليز روح روحي
المبهمة المعتمة ..
هذه الحقيقة حين أدركتها
رحت أقسو على نفسي بالغياب قسراً
خوفاً عليك وعلى قدرة احتمالك
لذا غبت
و لم أقل ما يرتق حزناً
أو يثقب أملاً ..
كنت أراهن على صبرك علىّ فقط ..
كنت أظن أنى بهذا
أحيل الصراع إلى تدابير الأقدار
و تصاريف الأيام
هكذا ...
بكل بساطة حزينة
تماماً كما يترك الغريق نفسه
و يسلم رئتيه للماء
دون أدني تفكير في تحويلها إلى خياشيم
تستوعب ذاكرة الهواء المذاب في الماء ..
هل كان يمكنني فعل ذلك ؟
أم تراه التيار كان جارفا ؟ً
و أسرع من قدرة التفكير في الاحتمالات ؟
أظنه كان جارفاً
لكنى الحق أقول
أني ارتحت !!
نعم ارتحت
تماماً كما ترتاح على كومة من رماد
لم ينس لحظة أنه بقية من جذوة
و مشروع اصطلاء و حريق ..
راحة الموت من عذاب الألم ..
إذن
فقد كنت أنانيا
إلى غاية الإفراط
و منتهى الخصوص
عزائي أني حسبت ذلك قد يرد عنك غائلة الحزن
و يسلمك لراحة و هدوء
كان رهاني على قدرة احتمالك و صبرك علىّ
و لم أشأ أن أشركك في ما أنا محترق به
و ما كنت لأفعل
و إن استدار الزمان و عاد القهقرى
فأنا أعتقد
و أؤمن أن تضييق مساحة المعاناة
و تحجيم دائرة الألم
و حصر الصراع في إطار ( أناي)
بخصاصة الإيثار بالألم
و الاصطلاء بوباء العذاب
كل ذلك أقمن بي
و أجدر من أن أبث شكاتي
و أظهر ألمي ..
إذن فللآخر بهجتي و مسرتي
و دونه حزني و همي ..
إن يكن هذا محسوب في دائرة التهميش و الإقصاء
وفق حسابات المشاركة ترحا .. و فرحا
همّاً .. و غما
فهو محسوب عندي على ظاهر الخشية على الآخر
و الخوف عليه
و على باطن السؤال الجوهري ..
و من الآخر ؟
أليس هو أنا
بصورة من صور تطابق المزاج
و اتحاد الرؤية
و اتساق المفهوم ..؟
أليس هو أنا
الذي يفهم دون أن أشير و أبين
و يحس دون أن أحدث و أقول !
فإن يكن قد غم عليه
و اعتراه لبس و تشويش
فليحتمل صمتي إذن
و ما يغنى الحزن الآن فتيلا
بيد أن النبل يبقى سيد الموقف
إذ يفرض على أن يكون المبتدأ - رغم تأخره -
تحية و احتراما
ثم أردف بالمباركة لزيجة أسأل الله لها النمو حبا
و الإثمار مالا و ولدا و قرة عين ..
هذا تصالح النفس
حين أسألها أن تعرفني عندك مجددا بأني
الطيب برير
و أن هذا المقام مساق لك أنت
كائن دقيق الصنعة مورفلوجيا
عظيم الإلفة و الحنو
موفور الحظ من الـFINISHING
كون بهي مؤتلق
تحت ديباجة الاسم

.......................

نشيد الإلفة و الإيحاش
معزوفة الوتر الرخيم في مفضيات الحزن
و خواتيم الأمل العصي
بدؤه ما كان نبضا و دفق حنين ..
إذن إنه مني
و إنه لك
و إنه
بسم الله الرحمن الرحيم
و صلي الله و سلم على سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين ..

ضحكت
و ما أغناني عن الضحك الآن
ضحكت حين تذكرت أنك تضحكين من قولي لك
( أيتها الفتاة الصغيرة الحمراء
إنك مصنوعة بدقة شديدة )
ضحكك ذاك
بطريقة تلك
ضحك تحمّر له الخدود و تتورد
و تدمع فيه العينان
تكتمينه
و تجهدين في أن لا يكون عاليا
فإذا هو مسبار صوتي
يقسم المسافة بين الإلفة و الحنين
و لا يغادر رحابة الصمت إلا و قد أفضى إليه بسر الألق
هكذا كان
و هكذا عايشته
و هكذا أتذكره الآن
أحفظه كالشوق إليك دائما و أحاكيه
لا عن رغبة في الإجادة
فأين صوتي من ذاك
و لكن دخولا في نسيج الذكرى
و حياكة للمرح
من مغزل الإغاظة بالحنين
و ضحكت ثانية حين استدركت أنك ما كنت لتعدلين
أو تساوين قطميرا
أو شروي نقير
لو أنك جئت بوزن الريشة هذا
في زمن كانت المرأة فيه توزن بالكيلو و مضاعفاته
و تعاير بالشحوم و مشتقاتها و مستحلباتها ..
و لقد شهدت في زمننا الحاضر هذا من ينظر للمرأة هذه النظرة التجريدية المقيتة
أذكر أني كنت يوما أستغل إحدى المركبات العامة ،
و جلست خلف رجل طاعن في السن
و ما هى إلا محطة و أخرى حتى صعدت فتاة في مقتبل العمر ،
كانت ترتدي العرى ثوبا ،
و متعطرة بروائح شتى ،
ليس من بينها ريحة ( السيد علي ) الوقورة
أو ريحة ( بت السوادن ) المستورة .
صعدت الفتاة على درجات التأوه
و استندت إلى التأود
و أرسلت إلينا الآهات بصيغة منتهى الاستفزاز
فناظرناها بصيغة منتهى الارتباك و الإحراج ..
و خرجنا من جوها ذاك على استعاذة الرجل
و سؤاله أن يحفظ الله ( البنيات )
و يستر على المسلمين
و لم يعجب صاحبتنا تلك غمز الرجل و همزه
فراحت تتأفف و( تستقرف ) الرجل
و لم يرد هو عليها
و لم ينبس ببنت شفه
برغم أنها ( عملتا شينه وواضحه )
حتى جاء الكمسارى
فسأله الرجل :
النفر بى كم يا جنى ؟
فرد الكمسارى بصبر نافذ :
( تلاتين قرش يا جدو ياخ .. خارجنا بالله ! ) .
فصاح الرجل موجهاً وجهه تلقاء صاحبتنا :
( تلاتين قرش ؟
و الله التلاتين قرش ديل زمان يجيبن لى تلاته نسوان ماكنات ..
من الورقه ..
الواحده فيهن الحمار الدبلاوى ما بشيلا
ما متل المطوفشات ديل )
مشيرا بيدة نحو الفتاة صراحة هذه المرة ...
لا
لن أحدثك عما حدث بعد ذلك
يكفى أن تفهمي أن البداية كانت
( احترم نفسك يا راجل يا كبير)
و النهاية كانت
( بت الكلب آمطلوقه )
أجارك الله و حماك .
الشاهد فيما حكيت هو
( تلاته نسوان ماكنات
من الورقه الواحده
فيهن الحمار الدبلاوى ما بشيلا )
و لو علمت أن الحمار الدبلاوى
– أكرم الله السامعين –
من أغتت أنواع الحمير
و أقدرها على تحمل المشاق ،
و حمل الأثقال
إذن ستعرفين حجم صاحبته .
و عليه
فإنك لو جئت في زمنهم
و كنت في عهدهم
فلن تنالي حظوة الزواج إلا بعد ( دقة سدر)
من ابن عم انتحاري المشاعر
يؤمن إيمانا لا يتسرب إليه شك بمفهوم و قانون
( تغطية الماعون و القدح )

* * *

حاشاك
حاشاك
يا آخر احتمالات البهاء
و أول بدايات الحنين
أأضحكك ما قلت و حكيت
ما من سبيل لي إلا أن أرد إلى محياك البهاء
و لا من رجاء لي إلا أن أعيد تخطيط
و رسم
و تركيب الإبتسام على وجهك
فأنا أسعد بهذا ..
و أسعد الآن و أنا أتخيلك تضحكين
ملء عافية الحياة
فأنا أفتقد وجهك بكل تفاصيله الأنيقة
وجهك ذاك
خارطة الفضاء الرحب
حين لا يكون في قلمي
غير عينيك
مدادا من جرأة و اجتراح
وجهك ذاك
مرآة الروح
التي كانت تملك جرأة
و حق أن تغير تفاصيل نفسي
ببسمة أو تقطيبة ..
أحن إليك
الآن وابتهج بذكراك
و أحزن أنك لست معي
و لن تكوني في بقية المشوار
وما من سبيل إلى ذلك
هل تسمعين رزيم الأسف في صدري
كم هو قاس هذا الذي أحسه الآن ..
أحتاجك كل يوم لأني أحبك ..
كم هو واسع هذا الأسف
لكنه يضيق الآن
و لا يتسع لآهة لا تعرف الإحتياج حبا
و لكنها تستبطن الحب احتياجا ..
بابي تلقاءك ما زال مفتوحا
و لن أغلقه برغم كل ما حدث
لأني لا أملك إلا أن أبقيه مفتوحا
لا برغبة هدم الآخر
و بناء سعادة ما خصما عليه
و لكن بمفهوم أني
لم أستطع بعد أن أنسى أنك أم عمرو ..
هذا الباب سيدخله كثيرون كثيرون غيرك
على ظاهر صيرورة الحياة
لكن ثقى
لن يمكثوا طويلا
لأن غرفاته راحت معك
و لأن مفتاحه ليس معي ..
لا تفتشي قلبك
أعلم أن المفتاح هناك
لكن ما عاد بأيدينا أن نستعمله
من ذا يفتش عن ماضٍ في مستقبل
لكن غروري بك
يتلفت دوما نحو المستحيل / الممكن / المستحيل !!
و لن يغلق الباب .
إن جئت يوما فلا تترددي
فما تردد دم في اقتحام وريد
و لحظتها ستشهدين أول باب
يسعى لمفتاحه
ويسبق داخليه بشراً و ترحاباً
هاأنذا أسكت صوتي و ألوم الصدى
لا عليك مرحى و أهلا إن جئت
هنا( صالة الصدر)
و باحة القلب
الصدى يتردد في بهو الدم أنيناً و رنينا .
إنها جوقة إنشاد الحضور المسافر
و الغيبة الحاضرة ..
تقرئينها
كما كنت تقرئين سابقاً
نقوشا على جدار القلب
من إزميل الشوق و الحنين .
هذا نشيد الأمل الممكن / المستحيل ..
هيئ المقام
سنغنيه معاً ...


(فاتت ..
و في السحاب مسراها
لملمت السحاب في عنييّ
شان ألقاها
تاهت في عيوني حنين
و غازلني البرق بضياها
ستفت الفرح لى لقاها
ما لاقت خطاي خطاها
و من حزني العلي غنيت
ضحك في صحوى حلم رؤاها
تطارد صحوى بالترحال
و عارف شوقي في الأحلام
كتير صحاها
أيا شوق الولف في غناي
و يا حزن الرحيل في غناها
لو وسعت خطاك ترحال
بيوسع في مداي أسالها
و مهما يتوها الترحال
يهوّم بالغياب جوّاه
و تبعد عنها الشطآن
يطش في اللجه يوت مرساها
حترجع هىْ زى أول
و تفتح بالفرح دنياها
و تقدح قلبي بالآمال
و عارف نبضي جوَّ دماها
طويل خطو الأمل ممدود
أكيد في يوم حألقاها

* * * * * * * * * *

و بعد ...
فإنه قبل نزول الشمس
و صعود القمر
توقف هذا القلم إلا من الإمضاء

الطيب
جده 26/1/2002م

الاخ الطيب
مقطوعة جميلة تلك التي قرأتها
فهي أكبر إعلان صارخ على أن للإبداع أبواباً لم ندخلها بعد
ساعدنا على اقتراف المزيد من الدهشة بارتكابك المزيد من الإبداع
جذبت مشاعرنا بهذه الفاتنة
لك دوام المتابعه ولنا منك دوام الحضور

سيدي وليد
سلامات يا صديقي
لو أنك كنت معى ساعة كتبت هذه الرسالة لها لرأيت شفقاً داكنا يحتل المساحة بين السطر و السطر ، و أملا عصياً يحجل فى قلق الوقت .. إنتظارا لاتً لا يجئ .. و افتقادا لغائب مضطر لغيابه
نعم .. فاتت هى
و بقى هذا
إقرأ على نفسك منى السلام و الشكر على الزيارة هذه و التفضل بالتعليق

فوووووق




.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ
البلاد التى ضيعت خاتما، البلاد التى دائما
ستظل محنية، فوق الجثث
ونحن سنبقى هنا، هناك، سوف نعلو
بالذنوب الخفيفة فوق هذا العبث

سيدي خضر حسين
ألف تحية و احترام
أحنى لك الهامة شكرا لتفضلك برفع هذا البوست
أرجو أن يكون فيه ما يجلعه فووووق برأيك

ما اجمل هذا الاندياح

مس شغاف قلبى

اول مرة اتعاطف
مع دواخل رجل
شكرا لك
يبدو انى قد تطورت جدا وجدانيا

الأخت الكريمة بيان
ألف تحية و احترام
شكرا لهذا التعاطف النبيل
و رائع جدا أن تكونى قد تطورت عاطفيا
لكنى على يقين غير منقوص أنك قبل هذا البوست متطورة عاطفيا باتجاه الإنسانية فى عمومها لا خصوصها
سلمت يا دكتوره

الطيب
لماذا تركتنا نغادر تلك المدن التي انت فيها
ونحن لم نسمعك قط
واذا كان اصل الكتابة قول
اين مني هذا الان
اني اتعامل مع هذا النص بقدسية عميقة
اكاد حين ادخلة انزع كل وساوسي وارتله
ساعود الى هذا النص الشفيف بشكل عميق
لك التحية

سيدي أمين يا هدهد الإلفة و الشوق
أتصيد أخبارك فى الكنانة
كيف وجدت الرائعين هناك
كيف هو أخونا عفيف
بخصوص هذا النص المعلق هنا
لا رد سوى
الصمت فاكهة الحديث
إذن
لماذا نغمض العينين
حين نمارس الغزل الصريح
أنا فانتظار عودتك البهية
و حنتعزم عشا فى ركن جحايا حبيب

كم هو رائع هذا الدفق وهذا الاندياح
كم هى فاجعة وموجعة هذه الكتابة الراعفةوكم هو بعيدمثل هذا التلاقى الذى يتفلت من غرف القلب الاربعة ولا يستقر ...كم انت جميل جدا صديقى الطيب بريروتبقى نهلة حلم هارب وامراة مستحيلة مثل الرواية التى اكتبها الان بهذا الاسم وتكتبنى كل لحظة
عثمان عابدين

سيدي عثمان عابدين
أيها الصحفي المعتق
من أين جئت بالإسم صراحة
حين قرأنا هذا كان العشم أن يظل مطويا بغلالة من حيطة و حذر
لا عليك
سعيد بهذه الطلة من الدور الأول في جريدة المدينة
إلى الدور التحت حيث الأربعاء الحبيب
شكرا جميلا يا ود عابدين
و الله يتم ليك الرواية بتاعة ناس فلان و فلانة الفى بلدنا الدويم

فوق

سيدي هدهد
ألف تحية و احترام
شكرا لهذى الفوق
ثم إنى لازلت أنتظر عودتك لهذا البوست
خذ منى التقدير و الاحترام و المودة

رغم اني زولة عيانة عيون
وبخاف من البوستات الطويلة
لكني غامرت ، وقريتك يا ريمو
وابدا ما ندمت
ندمي كان حيكون لو فوت قراية اندياحك الشفيف دا
ليك مقدرة ممتازة على ارجحة القارئ
بين القشعريرة والثقة
الابتسام وصرة الوش
الامل والاحباط
وحاجات تانية بجي راجعة واقولها

ألف تحية و احترام يا ميرفت على هذه الزيارة التى انتظرتها طويلا
فبيننا في ما أظن قواسم مشتركة
تبدأ من عند كوستى الحلة الجديدة حيث عمى الأستاذ الرشيد على عمر / عادل الصديق / السمندل
و تنتهى عند الدويم الحى الثامن
خلوصا من هذا و ذلك لأنه سيفتح باب الذكرى التى بتنا نسرق الوقت لنتذكرها
أقول شكرا لك يا سيدي
و رائع أنك لم تندمى على هذه الزيارة
فى انتظار عودتك بشوق عظيم

الطيب شكرا لك وانت تدهشنا دائما، وعفوا لأننا وفي زحمة هذه الحياة التي لا نعرف هل نحيا ام نموت فيها لم نلاحظ مثل هذا النص المدهش لشخص مدهش مثلك
نبقي في انتظار المزيد وفي انتظار اخر دواوينك
لك الحب كله ايها الفنان ... ايها الانسان

الطيب برير

حقيقى ..حقيقى ..غلبنى الكلام

كفاية اقول ليك انى حسيت كل كلمة وحرف

خلى الاحساس ده ياخد مجراه يمكن يتكور ويرجع لى اصله

ويبقى كلمة وحرف اقدر اعبر ليك بهم عن اثر هذا التداعى الراقى

تسلمممممممم

الصديق العزيز أحمد الملك
سلمت يا صاحبي
و كلنا فى الهم شرق
نعمل كماكينة ضخ النقود فى السودان
لا توقف
شكرا على كلماتك الطيبات
مرايا تمتص صورتها فى الطريق إليك
حيّ لى قلبك اليقظان البهى

DREAMS الفضلي
ألف تحية و احترام يا رائعة
إن وجد ما قلت السبيل إلى قلبك فثقي أن ما قلته أتخذ مسربه عبر مدخل الحنين إلى غرف القلب الأربعة
جزيل الشكر على هذه الزيارة وهذا التعليق

***

متعه ذهنيه وحسيه
سافرت بي مع هذا السفر

سيدي أحمد الملك
شوقي و احترامي و سلامي لقلبك الأخضر
إن يفي الشكر ديناً لزياراتك أم تلات نجمات
فلك القلب هلالاً و بشري
دمت يا صاحبي

أيهذا الحبيب الموصلي
سلاما منكهاً بعرف الإحترام لك
وافر الشكر على تفضلك بالزيارة و التعليق
لى معك حديث طويل في غير هذا المكان
قريباً أزورك و أنت كما أنت دائما صاحي الحرف
يقظ الغناء
مجدد الشكر و السلام

REEMO

قد لا يجدي هنا العزاء...
لأن الكلمات أرحبت في أسفها...
ولن تجدي أيضا كلمة اطراء لبراعة قلمك في ايصال هذه
الحالة الوجدانية
المتشابكة
فلن يكون هنا من شيء أبرع
من هذا الحزن
الشوك
اللذي ينغص القلب فلا يمنيه براحة
أو يتركه
الحزن العصي المتسرب الينا
منك


...
..
.
أيا شوقي الجريح
لا تقبضني
بل اقبض
كف ريح

انعتق من كآبة قلبي
واستريح
أيا شوقي
لا تكن مثلي
عصيا..
كن
أوابا
صريح

الطيب


محظوظة تلك التى دلقتك على صفحات الحاضر جمالا وبهاء


ايها الجميل

دع الباب دوما موارب .. ولا تغلقه فحتما النسيم آت

لك الله ياصديقى ... ولها الصبر والسلوان



ديكو

الصديق الحبيب ديكو
ألف تحية و احترام يا رجل
لك من الوحشة الكثير يا أليف
و كأني بك تقرأ على ذات جهر ممعن في التيقظ و الإنصات ما كتبه يوميا تحت ديباجة نعي مبكر لموت مؤجل
جيد هذا العزاء
هل عندك ثمة بشارة أخرى غير هذا العزاء يا صاحبي
سلمت في الحالتين

REEL العزيزه
ألف ألف تحية و احترام
و عميق أسفي لتأخري في الرد على ما تفضلت به
كنت في سفر بين نفسي و نفسي
استغرق مني رصف المسافة الزمنية بصمت ثرثار و جهر لا يبين
أجدد التقدير و الإحترام لك

ديناً لزمن أنت جزء منه يا فاضلابي
أرفع هذا البوست ( رغم مضي زمن بعيد عليه)
وصلاً للحظات كنت فيها يا حجازي شاهدا على هذا الذي كتبته
أرفع هذا البوست
محبة في الإسرار لك يا متوكل بحر بشئ لم أقله لك عندما كان ممكنا
أرفع هذا البوست
لكل الذين هم هنا
أعني في قلبي
سلاما طيبا مباركا
ثم إنني
أرفع هذا البوست

سلام يا طيب الكلمات و منمقها
مشتاقين قدر عمر شجر شمبات العتيق

Quote: يطش في اللجه يوت مرساها حترجع هىْ زى أول و تفتح بالفرح دنياها و تقدح قلبي بالآمال و عارف نبضي جوَّ دماها طويل خطو الأمل ممدود أكيد في يوم حألقاها

يا سلااااااااام يا الطيب
انتو البكلمكم بي الكلام دا منو؟

عمر

ايها الصوفى الحزين انسكب
او تمهل فى صعودك الى اعالى احساسنا
او امتشق حزننا واستعير ألمنا لكتابة
اخر الاسفار فى العهد المقدس بيننا

سلام سلام

الرائع
ريمو
لك المحبة..مجدولة بالبهاء
يا مطوع الحرف.
لك الله ايها المتفرد..اسلوبا ونظما
هنا مقام للتأمل.
دعنا نتريث..ونلتقط هذه المفردة الغنية.
تمتلك مقدرة مدهشة لتصوير المعانى..
وتحيلها للواقع.
لك المودة..ياصديق الحرف.

الأخ الكريم
و الشمباتي الصديق
عمر
سلاما طيبا مباركا
مثلك أيها البهي قمين بأن يهدي القلب بوصلة الحنين
و يغير اتجاه الدم نحو الإلفة و الصفاء
يا عمر
تلك أيام خوالي في ربى شمبات
أذك الروح بعبق الزمالة الحقة
و المودة الخالصة
لا تسل يا حبيب من أين أتيت بهذا الكلام
فمن يعرف شمبات جيدا
يدرك أنه من العسير أن لا يشحن المداد بطاقة القدرة المميزة
و من الصعب أن لا يتحرك القلم في مسام الإفصاح
شكرا لك يا بهي
و لي معك حديث متص عبر الماسنجر
دمت

الطيب
هكذا عرفناك
ولهذا انتظرناك
فوق.......فوق.......فوق

أخوي متوكل
ألف ألأف تحية و احترام
جئنا على هذا الحداء
نواظرا في خرطة الكنز
المخبئ في النشيد
لا فض فوه قصيدة
وهبت رئات الليل
عرف غنائنا
المنسوج من نول القصيد
-------
ليس في هذا القلب غير المحبة لك
تسلم يا شقيق

سيدي الفاضل
نديم المعرفة
و صديق الحرف الألق
عبد المنعم
سلامات يا صديق
للبحر أن يعدو باتجاه رصيفه
و للمعني أن يسعي لمستقره في وقاد التأويل
و لى أن أفتخر و أعتز و أسعد كثيرا بما تفضلت به على
سلمت يا بهي

الشقيق الأعز
أحمد حجازي
انظر إلى هذه الحياة
تجد بيننا الآن مسافة من شمس حارق
و جليد قاتل
المسافة بينهما هى الإعتدال
و لكن ..
أحي قلبك اليقظان المنتبه
فحيني عندك يا شقيق

الطيب
أما بعد
يقول شاعر نسيت اسمه
كيف تنام الرئة اليسرى قرب ضجيج القلب
وأنت ذكرتني هذا
تعرف يا أبو الطيب أنا أفرح جدا كلما قرأت لك
عموما لا أظن أنه كان مكنا تلافي ما حدث
سيدي محمود درويش قالها قبلا
(الحب مثل الموت وعد لا يرد ولا يزول)

ريمو الجميل

رمضان كريم

ربنا يديك الفى مرادك

تسلم

يا ناس البورد
للعلم هذا القول خاص


الحميم
الطيّب برير
أدلق محابرك ف مراكب القلب تنظر لتبحر
البحاّر التائه
أبداً
علاء

الأخ الطيب
أكثر الكتابات التي تبعث في نفسي شفاء تلك التي لا أجد لحظة لأجر نفسا طويلا أثناء قراءتي لها.
وقد فعل بي نصك ذلك.
فهمسة في أذنك "تدفق"!
سأبتذل النص إن حاولت توصيفه بالجمال ... وهلم جرا، لكنه بملوحة البحر المتوسط.
شكرا لك لإمتاعنا!
إيمان

سيدي الصديق محمد الفاضلابي
سلاما طيبا مباركا يا حبيب
أشتاقك
هل تعلم ذلك
ثم ..
بالشعر قل
فالشعر .. هندسة الفجاءة
من صراع الذات في الفوضى
و مغنطة الحواس
...
هلم إلى ذاك و أرني
سلمت

ويديك العافية يا DREAMS
لك القلب و ما فيه إعزازا و احتراما
شاكر لك مجدد الزيارة
و لطف العبارة
سلمت يا رائعة

علاء يا صديقي
نظرت هنا
خلتك تصعد درجات الطابق الخامس في برج البركة
بمعيتك ذاك الجميل هيثم
لقيتك منكما في تلك الأيام من المودة ما أشتاق لمثلها الآن
ولات
نعم يا حبيب
كان القول خاص
بطعم تفرد الوخزات في عصب التنبه
و انفعلات الذوات
سلمت يا جميل

الكريمة الفضلي إيمان
ألف تحية و احترام يا بهية القلب
شكرا بقدر اتساع الحنين
و بعد يا سيدتي
على لونين من رهق
تطوف
و تفتح الأبواب في كل اتجاه
العمر مرتهن لديها
بين نسج
واقتراح
و انتباه
يديك العافية يا إيمان
و كل عام و انت بألف خير

إلى بورداب جده أرفع هذا البوست مجددا
لأبو ساره و هو يغادر قبل تمام العناق
لفالكون و ما زال الصدى في المكان
لمهاجر و أساسي و قرشو و سنجاوي و زول يازول
و هيما و حميده و الجعلي و الزمزمي
فهم جميعا يملؤون القلب بشرا و محبة
ثم ..
هل ترون الصوت هنا يشبه ذاك هناك !!!

قليلون هم الذين شاهدوا هذه التحفة الفنية
انا شاهدتها عيانا بيانا
اسالوهم بورداب جدة
لمسوها بايدهم معي
استاذي الطيب
لو هنا قريتها هناك شفتها بي عيوني ديل
اول مرة اعرف اني محظوظ

العزيز جدا أساسي
تحية واحتراما
أناأكثر حظا منك
كان ذاك اليوم سيدالأيام
أشكر لك هذه الزيارة
و شوف لى أبو ساره وين ؟

أخانا ودبرير
قرأنها من قبل فضولاً، ثم استعذاباً، ثم إطنابا.. ثم عاودنا كرة اخرى بطلبكم الكريم.. وذي محض إشارات أو صوى نستكنه بها المسير في درب الإجابة.. أما العروس: سجمك...

(1)

Quote: بالشعر ؟ لو... لكنما حرفى ترمّز ساعة الإفصاح جاء كما يقال: "القول خاص!" "للعلم.. هذا القول خاص"

(2)

Quote: يا شوق إطلالة وجدى عليك من خلف جدار الزمن العلم صمتك لهفه و شيّد نزق الفرحه صدود لمتين بتشابا حديثك يقدل بين الهمسه و رجفة خوفك و يرجع عاجز دون ما يجود ما كان الصوت الهجّن حسك لابس زهو الناى في زفه و شادد ليك أوتار العود و ما بارحت تفتش حتى جيوب الحلم الخدّر ليلك و علّم طيف الشوق السرحه و طيفك بسرح و ما محدود

(3)

... أورد أبو الفرج في "الأغاني" نقلاً عن ثقات:
"وقد كان عمر (ابن أبي ربيعة) لما أسنّ حلف ألا يقول بيت شعر إلا أعتق رقبة. فانصرف عمر يوماً إلى منزله يحدث نفسه، فجعلت جارية له تكلمه فلا يرد لها جواباً. فقالت له: إن لك لأمراً، وأراك تريد أن تقول شعراً.
فقال:
تقول وليدتي لما رأتني طربت وكنت قد أقصرت حينا
أراك اليوم قد أحدثت شوقاً وهاج لك الهوى داءً دفينا
وكنت زعمت أنك ذو عزاء إذا ما شئت فارقـت القرينــا
بربك هل أتاك رسول فشاقك؟ أم لقيـــت لهـا خدينــا
فقص علي ما يلقى بهندٍٍ فذكــر بعض ما كنا نسينا
وذو الشوق القديم وإن تعزى مشوق حين يلقى العاشقينا
وكم من خلةٍ أعرضت عنها لغير قلىً وكنت بها ضنينا
أردت بعادها فصددت عنها ولو جُنَّ الفؤاد بها جنونا
ثم دعا بتسعة من رقيقه فأعتقهم لكل بيت واحد.

رفيق الدرب
و خدين المحبة
و صنو مزاج الروح
سيدي خاتم (SERENADER)
سلاما طيبا مباركا يغشاك عرفا طيبا
من البهاء ما يعجز الكلمات
و يحبس الحرف في خانة الصمت الثرثار
الجمعة القادمة - إن أراد الله ذلك و قضى - سأكون في أمدرمان
حزين أن لا تكون معي هناك
من هناك سأحادثك محبة و الفة
كن كما أحب لك من يقظة القلب و جائش الشوق
دمت يا صاحبي

الطيب البرير االلعنةعلي الشوارع وهي تسرق منا الخطي في اتجاه المنافي اللعنة علي الشوارع وهي تابي ان تسربلنا بدم الخلاص ....اللعنة عليها في ذلك الزمان وهي تسارع الايقاع لنجري ونجري بعيدآولا نجد متسعا للزفير التقيتك في ذلك الزمان وكنت وقتها برلوما لاتقل روعة شعرك عن هذا ..الااني ازداد قناعة با ان اروع خمر الشعر هو ماتعتقه خبرة السنين وعراك الاسي ومداراة الخفوت .
دمت
الهام عبد الخالق

هل كان من الممكن_ ان لاتكتب ابدا_ دمعي ابي ان يجف!

ياااااااااه يا سيدتي العزيزةإلهام
كانت تلك أيام علمتنا الخطوة الواثقة في درب النضال
كنانعرف كيف نمشى دون خوف
كنا أكثر جرأة على محبة الوطن
كنت حين أزور السنتر أتحينك في أركان النقاش
و في التمترس أمام الحق والواجب
كنت أمة من بهاء ونقاء يا إلهام
كم أنافرح بك هنا يا سيدتي
حين نظرت لهذه الصورة قلت سعد الرفيق بها
حي لى قلبه اليقظان
وحي لى إبنتك
و في كامل الشوق لأسمع عنك ما يسر ويبهج
دمت و دام لك طه

سيدي محب
هكذا كان الحنين في تمام عريه الخلاق
و هكذا تبدو لى أنت في مرآة الروح
ولد قمين بخرد المعاني
و ذائقة من عجين الود والصفاء
قلت حين قرأت ألفتك هذه

كلما سربت حزني سرا
في طيات بسمته
دس وجهي جهرا
في مرآة دمعته

دمت يا خدين المحبة
محبا في محبته

That sadness is quite notable.

كلما سربت حزني سرا
في طيات بسمته
دس وجهي جهرا
في مرآة دمعته

اليست هي يومئذً التقطها علي شفا همس ؟
هي هي يا لفخره بك واحتفائه

DEAR MUHIB
SALAMAT
HOW MANY ROADS MUST A MAN WALK DOWN;
BEFORE HE CAN SHOW HISFEELINGS
TO WHAT EXTEND CAN I EXPRESS MY GREAT SENSE
WHEN I EAGERLY SAY TO YOU DEEPLY IN YOUR HEART
IAM YOUR FRIEND
THANKS ALOT DEAR

سيدي الصديق أساسي
سلاما طيبا من قلبي يغشاك صحواً نابهاً
نعم يا صديق
أنت ألتقطها ذات مساء مخضل بالحنين
أنت كائن ممغنط الحواس بالتيقظ
إشرق سناً تلاقني بجوارك فى طائف و ثابت المودة
دمت يا بديع

Dear friend Remo .. in regard to your questions.. I say ..

It depends on how many roads are available to you, so you could walk! The road to my heart is open and you can walk in anytime. You have already touched that area, which I never dared to approach by myself( I mean walking through things). Dear, Keep touching and approaching all the areas in our hearts. The more you sing and walk , the more we get excited. Thanks..

الحبيب اخونا الطيب

في ربيع الحب كنا .....

تلك كانت جلسة نيلية باريحية وقع كلماتك في قلوبنا

شكرا لك مرة اخري

سلامي لعز العرب

Quote: قالت: رأيتك البارحة زهرة قلت: صدقت... فأنا، مرآتك أنت

هل تذكرها في رقيعة جلد على باب اليسار الذي يكاد يتكيء للدولاب في الديوان؟ أظنك

سيدي مهاجر
ألف تحية و احترام يا حبيب
نعم كانت ليلة من ليالي الحلم الأخضر
شكرا لحضورك هنا و هناك

سيدي خاتم
هل تظن أن عموميات تلك الأيام يمكن أن تنسي بله الجزئيات
لك الود يا صديق
بعد 12 ساعه سأكونفي السودان
اتصلت بالطاهر و حيجينى في المطار
أنا حزين لغربتك

الاخ الطيب
فاجاني قلمك وهذا الكم الهائل من الابداع فوددت لو كنت هنا من الف قبل..ربما لسوء الحظ..ولا تعليق فلا املك من اللغة الان ما يمكني من ذلك ...عذرا ولك التقدير ولي عودة لمزيد من الطرب والكتابة بما تحسه الدواخل

عبد الله جعفر