لدلالة الألوان،أيضآ، رأس أشيب ... نص قصصي

في اول جلسة لها، قالت ؛ وللفل ايضآ، رائحة كريهة؟؟
موسيقي..إلفة و حنين ما..بياض تخربش بلوحات تهيئ فيك الاستعداد لقول شيئ ، كتابته او حتي رفضه.
لون تنورتها البنفسجي يعج بالتوتر و الفوضي. سير حذاءها المتعفر بالغبار ، يقاطع براءة البساط الاخضر..فظاعة رهط الجراد ، وكيف كان بلونه يقارب جفاف شفتيها. خصلات شاردة من ضفيرتها ، تثير الفضول ومعرفة ذلك التاريخ المنفلت لطفلة ما فتئت تعدت مرحلتها الابتدائية.
تأملت ما حولها،فأضافت؛ حتي الالوان عجزت عن صون دلالتها؟؟
......وبينما هو يحاول الفكاك من اسر هذا العته و ممارسة الجنون، داهمته ؛ لوحات حلوة و ......
وقبل ان تكمل ارتسمت علي وجهه تفاصيل الارتياح، فاللغة تناسبت و كفي الله القتال ، شر المؤمنين؟؟
وبينما الارتياح يسري و يسري عل جسده ، روحه وعقله اردفت ؛ ...ولكن هل تزين أو تبرر للجدران ماهيتها؟؟؟
أمسك كتفيها وهزها بعنف مبطئأ ايقاعها ، مسرعأ بتاريخ التلون...
ـ لا تاريخ لدى ، غير علاقتي بالالوان.
ـ تماسيتي و كلها ؟
ـ عدا الدوحي منها.
ـ أتعنين الأبيض؟ مشيرآ لبياض ـ الدال ـ فيه...
ـ ربما فيه ما يثير لخوض التجربة.
....تبادلا الرضى وبدأ الخفقان شيئآ فشيئا..ابتسم بأبوية
أو ... خبرة؟؟ عدل وضعيته .. إقترب .. حادت نظراته، وحامت علي توزعات جسدها.. ضربها ـ علي سبيل المزاح ـ أو ـ متطلبات النص؟ في غفلة من تنورتها، علي ما ظهر من ركبتيها وقال ؛ هيا أحكي....
ـ الحكي يضيع حقي، فالقول كما العطر الرخيص، لا ينفذ.
قالتها واعدة إياه بجلب اوراقها الخاصة...
يدندن تارة وتارة يكالم نفسه..ساخرآ يقول؛ الكتابة؟؟ سفلة هم وفضائحيين من هتك عذريتها ب رولان بارت.. لا يدركون أن الحبر لا يعدو أن يكون قمامة لأوساخ الروح كما المرحاض للجسد.
طرقات علي الباب..خبأ فوضاه..رمم تجاعيده ، وفتح...
طلت بوجه شاحب تعب، بذات البنفسج وسير الحذاء....
تصورها صبية ممتلئة بالحياة ، مستقبل قمري يلوح، ممرضة تداوي زيجاته الفاشلة ولا ماض لها غير الجلسة الاولى، بداية نشأتها ـ بالضرورة ـ هي تلك اللحظة التي فاءلته فيه برغبة خوض الابيض...... أو معطفه.
مدت له ما كتبت، متفادية مرقد المرضى...ارتبك بعض الشئ وبدأ مستدركأ ـ يقلب فيها....
تخيلها باقة ورد زاهية..أو هو تعبير طفولي لتأسيس حد ادنى للتأالف . تعايش حتي ، أو ، صلح مع المختلف في أقصى درجاته. أي شيئ ، الا هذا القسر و التعدي علي معان الالوان..ومن هيأ فيها كل هذا الاختلاط و العبثية؟؟
كيف لا يعدو الأخضر أن يكون مثاليآ..لقصر قدميها التي لم تلحق به؟؟
وكيف إنتفض اللون الأصفربشحوبه ، ليماثل عندها جمال الإنتماء.زهرة حقيقية حققت للإتجاه بعد شمسي؟؟
ولماذا لم يتعدى اللون الأحمر في ذاكرتها ، حد التمازج المشؤوم بين بشارة تعديها بنجاح مرحلتها الإبتدائية...
ورائحةالخوف المنبعثة من طمثها الأول.. أي شعور ـ ياتري ـ تسلط ؟؟
كيف.. وكيف للألوان أن تنافق صبية تمتلك قوة تحريك الأشياء ؟؟؟؟
... إلتفت نحوها، باحثآ عن إجابة..وجدها مغمضة العينين..
تحرك شيئآ ما.. أزاح من علي جبينها إحدى خصلاتها وبقي الشرود في مكانه..فتحت عينيها وتبادلت النظرات معه.. تحرك شيئآ ما..أغمضتهما مبتسمه..خلع معطفه..
أبصرته بخوف.. أومأ إليها ببياض المكان.. أغمضت علي ثقة و راحت في ثبات عميق.............
صرخة مفزوعة إندوت...؛؛؛؛
شاهرة عيناها في وجهه،بلا إجابة..حتي ذاك الشيئ بدا هزيلأ و خجلا..قامت و الدمع يخور من بين ساقيها..مبررآ قال؛ لم أرغب إلا لتضميد جراح أرضك العطشى، بلا مشروع إندمال...
ردت، وهي تحاول ستر نفسها، و دون أن تعده بزيارة؛ ـ
ألم تعد تعلم ، كيف تمارس الألوان.......نفاقها؟؟؟

قرأت لوحتك ...القصة.. مرتان

الاولى ذكرتنى بقصة الصبى الذى كتب رسالة اللى الله استجابة لطلب
احد المربين...قائلا:

عزيزى الله...لم اكن اعلم ان اللون البرتقالى والبنفسجى ينسجمان...الا بعد ان رأيت شفق البارحة

كانت بحق لوحة جميلة

والثانية ذكرتنى فيلم لوليتا

قرأت هذا الكتاب وانا فى اعتاب المراهقة...ولكنى رأيت الفيلم الشهر الماضى


وقراءة قصة بهذا الاظلام والتشاؤم...ترى اكثر انسانية عند مشاهدتها كفيلم

البت البريئة دى طلعت ما بريئة...شديد...والرجل المريض دة طلع عندو موقف ...لايخلو من انسانية... مريضة

ما عارفة السبب الجاب لوليتا شنو ...لكن اهو تداعيات من قصتك

المكتملة البناء

قدما...يا آش

العزيز الجميل اشرف
سوف اعود مرة أخرى لتحليلي
ولكن دعني اعطيك بعض من انصاف مفاتيحي

اللغة هنا بها كثافة من هالة دخلت ولم تخرج

الرباط ياتي بدون حذاء
رولان بارت مازال معي ولم يقفلني ولكنه اصاباني بالنشوة
واجمل ما فيه ذلك الاهداء من باخوس
كانه لتك الايام وذلك السطح
حين جلس نزار على جسد كان ينام في السرير
وصرخت انت ومن معك
منا....!
منا تخرج المدينة على حواف الحكايا

شكراً تماضر
كم انت نبيلة
سوف نلقي حصة الدين

سلام ...
تماضر ؛
شكرآ علي وصفك اللوحي ، و قيل للمتلقي دوره في خلق المعني و اكتمال النص .. فأن يكون متلقيك مسرحي ذو ذاكرة قلقة تجيد فن التخاطب ، و لا تستكين .. تسائل بناءك الحكائي في علاقاته و تقاطعاته مع الاخر ـ الاخر/لوليتا ، الاخر/الصبي/الله/اللون/الشفق ،أو، الاخر/الذاكرة ـ
أقول أن يكون متلقيك بذلك الحجم/السؤال ، هو الاخر الذي نرغب ...
ويا فرحة نصوصي بك ؛؛؛

المزعج جدآ ، هدهد ؛
دع الذاكرة ، و أنبش لي باخوس ، الذي وعد بزنة المكيف و اختفي . أمازال يعارك العقال ، أم ، اصطكت
ـ المدينة ـ و لم تخرج علي حواف الحكايا ؛؛؛
شممت فيك رائحة مناكفة .. و أنت تشكر نبل تماضر و تعلن بدء حصة الدين ؟؟؟
أنتظرك ...... و السمندل .

نيلينك والابنوس

ولونك انت الدهشة

شكرا

الريد نيلين

زوربا الرائع
فتش علي طفل الرمال ، ليلة القدر للطاهر بن جلون .
ستحبني بحجم بحر ..

عندمــا غـاب الأبيــض عــن الألــوان


قد لا تكون ذات علاقة بما ذكرت

لكنى اهديك اياها


تسلم

سلام ...
دريمز ؛
ياللــــــــــــــه ؛؛؛
كيف غاب عني نصك ؟
دائمآ ماكانت تصيبني الغيرة من الفنانين التشكيليين، لما يتمتعوا به من هامش للحرية الناتج من جهل العسس
بما تقوله اللوحة ..و لكن عمق معرفتك بالألوان و توظيفها في خدمة النص/اللوحة ...
لم يدع شيئآ غير ، يالله ؛؛
دائمآ ـ وراثة ـ ما كان يوظف الأبيض كاتشاح و لم أدرك
معناه الا بقراءتك ...


سؤال؛
هل تمارسين الرسم؟؟؟
في حالة انتظار شخصي لنصوصك ....

أشرف
كيْ راك داير
:
كما تكنيكك الذي اعرف .. تستتر اللغة لتحدث خدشا في الخيال . يمضي الخيال مزهوا في اوردة النص . يفرد النص اشرعة البلاغة فيتدفق المعنى منفلتا من شرك المباشرة والركاكة . النص يسير مثل بشر من لحم ودم و .. خطايا . والمتلقي ـ كما تماضر ـ يضفي على التنويع تنويعه الخاص . ويرمي ـ كما هدهد ـ روحه على رباط الحذاء كبوصلة تقوده الى الدهاليز القصية المعرّشة بالبياض السخي

..
ما زلت استجمع ما فيَّ من ثبات لأكتب لك عن زنة المكيف / العقال . غريب أمر هذا الأسى . فكرت مرة في استعارة اطروحة قالتها تماضر في بوست اسمه الزهج ، طرحت فيه رؤية لأحد الاصدقاء المغتربين في الخليج اشتكى من الدبرسة الشديدة ،، قالت له تماضر ما معناه : أنا لو منك، بطلع في راس عمارة واقعد اعد العقالات الحايمة تحت
الآن ، يا أشرف ، غادرت السعودية وفي بالي الكتابة عن زنة المكيف فيها ، وحطّت حقيبتي ـ التي هي وحدها وطني على ما يقول صديقنا مظفر النواب ـ في الكويت ، ولم الحظ عقالا الى الآن ، ما عدا عقال رئيس التحرير .. كما لو انها دولة من دون سكان .. فكل من فيها ـ حتى الآن عى الاقل ـ من الجنسيات الاخرى

كتبت لهدهد ،ولا ادري إن كان ذلك في بوست أم في رسالة، انني اقف على ارض هشة . دعوني استقر قليلا .. وسألتقيكم مليا .. مع ان مقولة مظفر ـ اياه ـ ما تزال تطن في اذني : لكني لا املك بيتا انزع فيه تعبي

وانا مثلك

تدهشنى مقدرتهم على البوح بكل السبل

وان استعصى عليهم يمازجون الوانهم فيجدون مخرجا جديد

ليتنى كنت منهم

لملأت الدنيا بمخارج جديدة ......من كل لون


تسلم

سلام...
السمندل ؛
واصل رحيلك حتي يمل منك ، رتب فوضاك ، و لا تقلق .
هنا و ......... حتي نكتمل بك ، ضفة ، اخر أو قارئ
يفهم في سيمياء الخال/الزول .
يالله .
كم أرغب في جلسة ...
مكانها ؛
ليل لا صباح له ، كهروب من سلطة الضرورة و النص .
وجدة.... وحيدر جاكات .
زمانها ؛
نهاية يونيو ؟ عفوآ ، قصدت الصيف .
شخوصها ؛
باخوس ، هدهد ، عبدالله جعفر ..... ولا هوبلس فيها .
........ ؛
جن تونك .

دريمز ؛
المخرج هو أنت .
خربشة علي جدار البني ادم ، تصعب علي التشكيلي ...
لي شرف ضمك لفريق الحلة ... نمرة 10 .

يا صاحب اللوحة

أنظر .. لرهطك .. كيف تحلّقوا حولك

هدهداً .. يغني .. بسمة ناضرة .. أحلام وردية .. وسمندل يهوى الرحيل .. يناجي هدهداً
أأقف – مشدوهاً – أتفرج؟؟

يا لها من لوحة توقظ – الضمير – من غفوته .. وتستحضر اللغة المكبوتة خجلا أو تصنعا .. فإليك سلام .. وإليك مقاضية


أقايضكم .. همًاً بهمًٍ

والسماء تستشرف الثريات الحالمات ، صار المكوث رحيلا مثقل الخُطى .. يتجافى حلمه مدارات تيهه ، يجاوز عميق المستحيلات حين يحمى الوطيس ، تتفلت إبله كاسيات أضناها المسير ، قالتها دون ضجر متعمد .. وهادك نتؤات قلبي المضرًج بسهامك الغادرات حين أستكين لها .. أساكن متلازمات نفورك غير اليؤس ، العطف منك كيف يُرتجى ومشاعل الرجاء خبأت ضياءاتها جنح ليل كتوم .. كيف يفترش الصمت أشياءه وصواع الملك رهين بضاعة مسجاة ..

تنساق أرواحنا منقادة بلا تريث ، كتيار جارف نحو هوة سحيقة ، تنثال أحلامنا الصغيرة في عميق النفس مخلفة آلامنا المستعصية ، ( فاطمة ) في صمتها تختبئ .. لا يزال جرحها يتململ خشية تجدد النـزف ، وهناك وراء تلك التلـة المتواطئـة ووريَ ( حلـم ) فتاة عزيزة ( خطفه ) الموت وهي تلملم أشياءها إستعداداً لمجئ الفرح ، لم يكن الموت إلا أداة لتكملة الفاجعة .. منذ الأزل تحمل هذه الدنيا في أحشائها تناغم نفورها المتلازم .. يتمدد تعاركهما إمتدادها السرمدي ، ما بالها لو صبرت يقولها ويده بينها وبين النار فرسخٌ ، وجسده المترهل كوتدٍ متوغلٍ لإخمصه في جوف اليابسة .. والصبر مُر الإلام ، الصبر حين يصل مداه يفدو لهيباً يلفح وجوه مريديه ، ولو لم نكن على مقربة ، من منكم زامله ، لقد صارعه طويلاً نبًيُ لنا .. فقال بإيمان قاطعٍ ( ربي أني مسني الضُر .. ) .

ثباته غير المشبًع باليقين ، يتناثر كأرخبيل في جسد محيطٍ مالحٍ .. وسفنه تجوس بلا هدىً كالذي فقد رشده ، توسله الهزيم لا يفضي الي مستقرٍ .. ترجتف منه الأنامل فيندلق تهاجون الألوان متجانفاً عكوفه عليه جنح ليل متواطئ ، فكيف الإعتراف بأبوة تلك اللوحة المشاهة حين خاشنت فرشاتي محرمات المرسم المتبرج ، تململ الإثم في أحشاء ( المانوليزا ) فتعرًج الخط المائل كخيطٍ لولبي على شفاهه ، فاستحال الصمت مدخلاً للعصيان ..

منذ الأزل حين دارت رحى الحرب غير المتكافئة ، كان الطائر الأسود حاضراً لا تُقبل شهادته ، فأراه كيف يتدثر عباءة الزيف ، فتسرًب اليأس حتى أخمص خطيئته ، فأدمناها مهنة بلا تريث .. أنتفض الذي نام دهراً تلفت يمنة وحدًق يسراه ، فهتف دون مراءٍ .. تباً لهولاء القوم .. تُباً لنا ، ثم أرتمى غير نادمٍ في أحضان موجٍ عتيقٍ لا زال يغسل بعضه بعضاً إلا من درنٍ جبيناه ذات ليل كفيف ... !

العزيز AlRa7mabi

التحيات النواضر
هذا مدخل يغير الحب نحو الحب ولاشيء عاري
وكلنا في ذات التشريح
ولاشيء يبوح بماهو غائب
فكلنا حاضر في نفس المرايا نشهاد بعضنا بعض
ونفلي الروح
سعيداً جداً بطلتك
وساعود معقباً
قرأت لك على ما اعتقد
في الاروقة العربية
وايضاً حدثني الجميل الجميل حسام هلالي
عن رسالتك له
اهلابك في داخلي

اشرف
تكاثفت الاشياء في محل الكلام
وهناوهناك حيث يسكنك الضجر ويبكيك القلق فلامفر من أن نتعرى من كل شىء ونقف شهوداً على لذة الجسد الذي فينا
لا بياض يعطي حقيقة اللون والابيض في فيضة لون غياب
وبعض النساء يحدن على ميت بالابيض
حين تهدي وردة بيضاء لرجل مريض يرقد على سرير ابيض وكل شيء حوله ابيض تهديه الموت...
ولكن دعني اطرق نصك قليلا بتلك المقولة.. لبارت في كتابه حفيف اللغة(هناك اللغة الادبية وهي في الواقع كتابة جماعية يجب احصاء ملامحها النسقية لا ملامحها التارخية فحسب )....اذن فانه توجد مجموعة واضحة من الدللات التي تحدد الادبي... ويقول بارت عن الادب (ثمة قانون خاص بالأدب يستند الى مايلي .. أنه مصنوع من اللغة اي من مادة دالة من قبل ـ في الوقت الذي يستولى عليها الأدب...يجب على الادب أن يتسلل إلى النسق الذي لايوجد في حوزته ولكنه يشتغل مثله رغم كل شىء من اجل نفس الاهداف ـ الابلاغ.. وينتج عن ذلك أن صعوبات اللغةوالأدب تشكل
على نحو ما كينونة الادب ذاتها).. وسوف احاول ان اعود الى مفردة اللغة عند اشرف ولذة الفعل في داخل هذا النص سوى ان كان ذلك على مستوى كشف الفضيحة (الشمار) او سوى أن كان على مستوى الخدش واتذكر ذلك الكلام لآ للقانون نعم للبروتكول وحين تكون الاباحة فعلاً او مهرجاناً او حفلة صاخبة وجميلة او احتفالاً وكيف يرقد نصك هذا خارج النصوص عارماً بلغته الخاصة التي يتكلم بها ويعرف كيف يسرق اللذة من تعبير الجملة المنقولة في ذات الفعل الفاضح في النسق وراجع الى دالة موجودة ..انه تجاوز العادي الى المدهش المحض انحراف نحو معيار ينتمي دوماً الى حالة ابداعية جديدة وهنا تعطيها مايزيد حتى تصيبك الدهشة في ماهو منتج من جانب النص وفق سياقه وليس وفق سياق الصيرورة القادمة من الوظيفة في الفعل والسرد بل في ماهو ملموس إذن هو موجود وماعدى ذالك يصبح مغيباً حتى المعنى والدلاله عندك تقفذ من منتصف الجملة وهي في غاية الشغب

ساعود

سلام ...
الرحمابي؛
هدهد؛

عفوآ ؛ و لكني مستلب ، دائر في حقل السلطة . يجرفني استلابهم و اللهاث المعيشي . ضرورة...
ألتقيكم لاحقآ.
شكرآ كثيرآ؛

سلام ...
//
... و يسألونك أنت المغمور في لجة الحزن و لجلجات الأطفال
و دهشتهم ، و ايقاعات الحروب الأهلية و بروق الرمي و المطاردة و احتمالات الموت ؛
أيها الأسود لماذا لا تكتب عن الأبيض ؟
لماذا كل هذه اللطخ السوداء في كتاباتك ؟

و تسأل مبهوتآ ؛
الأبيض ؛؛ و لكن في كوكب يعيش هذا الطائر ؟

بيننا ي اشرف هذا المدى وبعض خطاب

لم انسى
ساعود هنا
دون ضجة

سلام...
هدهد؛
منتظرك.

ash
الشوق الجاري عليك

المسيردية الطيبة
مريم الوديعة


هل أحببتك حد الانثيال
ام أن صلوات الاندلس لم تستفق بعد لعناق حرودة الربيع المشتعل



والريد نيلين

Ash

امنحك الرب
امنحني اللذة
حتماً سوف اعود