أنقذوا يا جماع!!!!!!!! Two Sudanese women sentenced to death by stoning

March 15, 2007 (KHARTOUM) — Two women, Amunah Abdallah (23) and Sa’diah Fadul (22) have been sentenced to death by stoning by the criminal court of Al-Azazi, Manajil province, Al-Jazirah Satte in east-central Sudan for committing adultery.

This confirms Faisal Al-Bagir human rights activist to the Juba Post yesterday, who just returned from the area.

The two women are both from the Tama tribe in Darfur. Al-Bagir said that human rights lawyers will submit an appeal against the judgment of the two ladies to the court of appeal in a few days time.

He stated that the women are now in Wad Medani prison and one of them has a two-year old girl with her in he prison, which is tragic.

He said that the two women are in bad conditions and are suffering psychologically due to the harsh judgment passed on them.

(Juba Post)

Source : Sudan Tribune

15 مارس 2007 (الخرطوم) امرأتان امونة عبدالله (23) وسعدية فضل (22) قد حكم عليهن بالرجم حتى الموت من قبل محكمة الجنايات جريدة ازازي ، مناقل - ولاية الجزيرة فى شرق ووسط السودان لارتكاب الزنا. هذا يؤكد السيد فيصل الباقر الناشط فى حقوق الانسان الى جوبابوست امس بعد عاد لتوه من المنطقة. المرأتين كلاهما من قبيلة تاما في دارفور. وقال الباقر ان المحامين المدافعين عن حقوق الانسان سوف يقدمون الاستئناف ضد الحكم الصادر عن سيدتان امام محكمة الاستئناف في غضون ايام. وذكر ان المراتان الآن في سجن واد مدنى واحدة منهن عندها طفلة عمرهاسنتين معها في السجن ، الذي هو أمر مأساوي. وقال ان امرأتين في ظروف سيئة وتعاني نفسيا بسبب قسوه الحكم الصادر عليهم. (جوبا بوست)

against all kind of anti human sentecces
Mohammed

لا لعقوبه الرجم وبربريه ا العصور الحجريه

Doma

شكر على التضامن

لا لرجم

Mohammad
Thanks for support

This religion's constitution article should be dropped by now and to be updated with laws where human rights are respected, its Ridiculous

Quote: امرأتان امونة عبدالله (23) وسعدية فضل (22) قد حكم عليهن بالرجم حتى الموت من قبل محكمة الجنايات جريدة ازازي ،

تقصد محكمة العزازى الجنائية فى المناقل.
لا لعقوبة الاعدام. ولا لعقوبة الاعدام رجمآ حتى الموت.
لا لقتل النساء والامهات فى الجرائم الجنسية.
امرأتان شابتان، غالب الظن انهما نازحتان وفقيرتان من دارفور..
على القضاء المختص الغاء هذا الحكم المعيب.
واذا كان لا بد من عقوبة بعد ثبوت التهمة، وتوفير الدفاع المقتدر، ان تكون عقوبة فى اتجاه الاصلاح لا القتل.

عادل عثمان اتحركوا سريع لمخاطبه منظامات حقوق الانسان بشانهن

عادل
حبابك
شكر لتضامن و التصحيح كمان!!

هل يمكن آن يحدث هذا في بداية الالفية الثالثة وفي ظرف يعاني فيها الغالب الاعظم من السودانيين من الفقر
والمرض والحرب؟؟؟؟؟؟
يا الهي!!

شكرا لتضامنكم جميعا!

إمراتان ! و زنا! الملامسات الحكم مغموض ولكن مهما كان لا لرجم!!
ما مصير الطفلةعلى كف والدتها المحكومة عليها و قد ترجم امامها؟
بحيير والله

لا للوحشية..

لا للبربرية..

لا لاحكام الانقاذ المهووسة ضد النساء.

وضد الشعب أجمع..

لا..

ومليون لا..

يا استاذه نور لازم الناس تتحرك سريع لوقف التنفيذ سريعا

الى متى تتحكم في رقابنا مثل هذه القوانين البائسة؟
الرجاء يا اخ شوقار عمل حملة تضامن وتوقيع ضد هذه البربرية وارفاق مزيد من التفاصيل ويا حبذا صور هاتين المراْتين ان امكن.

محى الدين
سلامات
الحكاية صعبة شوية- حتى الان لم نتمكن من ايجاد معلومات اضافية-
-نعم لحملة التضامن و التوقيعات من هنا
نعم لحملة التضامن و التوقيعات من هنا

هذا حكم جائر
بربرى ومتعسف
القصد منه إزلال الضعفاء والمقهورين فى هذه البلاد

لا أحد يستحق عقوبة الرجم
فهذا عقوبة مارسهاالانسان قبل قرون لأنه لم يكن لديه وسائل عقابية مناسبة حينها
وبإختصار الاسلام أخذ هذه العقوبة من اليهود الذين كانوا يرجمون الزانى فى مجتمعاتهم
وحتى ممارسة الجنس برضا خارج أطر العلاقة الزوجية
فهو ليس جريمة أولا
ولا تستحق أى نوع من العقاب دعك من عقوبة مثل الرجم أو توبيخ
أو خلافه دول.

والسودان دولةالمتنقاضات حيث تغتصب النساء فى دارفور بشكل يومى تحت حماية ورعاية نفس الدولة السودانية التى تحاكم أيضامتهمات بالرجم فى ولاية الجزيرة لأنهم من نساء الهامش ومن دارفور بالتحديد
القانون يا سادتى فى السودان حتى لوطبق يطبق على الفقراء والمعدمين والمقهورين ولا
يطبق على من يسمى أنفسهم(بأولادالناس) او (بنات الناس).

هذا ظلم لا يوجد بعده ظلم يجب أن نقف فى وجهه جميعا كما فعل الناس ضد محاولة رجم أمراة فى نيجرياقبل سنوات يجب أن تتحرك كل المنظمات والناشطين فى كل المواقع لفضح قهر هذا النظام وتخلف قوانينه القمعيه

اتحركوايا طلال عفيفي وعبد المنعم سليمان وكل ناشطي حقوق الانسان عادل عبد العاطي يا استاذه هاله عبد الحليم

نور

شكرنا على تضامنك

لا للوحشية

لماذا امراتان فقط واين الزاني ؟
لايصال الخبر الي المنظمات المعنية هل من تفاصيل اوفي ؟

كانت صدمة بالنسبة لي حين أطلعتني الأستاذة لمياء
الجيلي على هذا الأمر قبل أيام ؛
وقد قام مركز الخرطوم لحقوق الإنسان وتنمية البيئة
عبر الأستاذة لمياء والأستاذة مشاعر بمراسلة الجهات
ذات الإهتمام ..

لمزيد من التضامن لوقف هذا الحكم الهمجي والوحشي
فلنتحرك لحملة توقيعات مكثفة في مدة حدها الأقصى أسبوع
في كل دول العالم التي يتواجد بها سودانيون ، وتسليم
نسخة من المذكرة للسفارات السودانية بهذه الدول ووزارات
خارجيتها بشكل رسمي ..

طلال
كتر خيرك و كلامك رائع جدا

إرجاء من الجميع لإسراع فى اجلهن

ABUBAKR

تحياتى

كلام منطقى جدا!!!!
بس قول لا لرجم و وصل الامر لمن يهمهم و اللايهمهم امر لان هذا قد ينفذ فى اى وقت

يا الهى..
الى متى يعبث العابثون بأرواح البشر.. باسمك!!

استلمت هذا الايميل من امنستى للتو بذات الخصوص

Quote: PUBLIC AI Index: AFR 54/010/2007 16 March 2007 UA 68/07 Death Penalty/ Legal concern SUDAN Sadia Idriss Fadul (f), aged 22 Amouna Abdallah Daldoum (f), aged 23 Sadia Idriss Fadul and Amouna Abdallah Daldoum, both from the Darfur region in western Sudan, are at risk of being stoned to death after being convicted of adultery. Their sentence could be carried out at any time. Sadia Idriss Fadul, from the Fur ethnic group, was sentenced to death by stoning on 13 February. Amouna Abdallah Daldoum, a member of the Tama ethnic group, was sentenced on 6 March. They were both convicted of adultery by a criminal court in Managil province, in Gazira state, central Sudan. According to reports, the women had no lawyer during their trial, and were not able to defend themselves, as their first languages are those of their ethnic groups in Darfur. The court proceedings were conducted in Arabic, and the women were reportedly not provided with a translator. They have yet to lodge an appeal against their sentence. Both women are married with children. They are currently in detention in Wad Madani women’s prison in Wad Madani, Gazira State. One of the women, Sadia Idriss Fadul, has one of her children with her in prison. BACKGROUND INFORMATION The Sudanese Penal Code, which is partly based on interpretation of Islamic Law, allows for penalties such as flogging, amputations and deaths by hanging or stoning. While Amnesty International does not take a position on Islamic or any other religious law, it considers such penalties to be cruel, inhuman and degrading punishments which are inconsistent with Sudan’s obligations under the International Covenant on Civil and Political Rights (ICCPR). Amnesty International opposes the death penalty unconditionally and under any circumstances. The two women were charged under Article 146 (a) of Sudan’s 1991 Penal Code. Article 146 states that anyone having sex outside marriage shall be punished with execution by stoning when the offender is married (Muhsan); or one hundred lashes when the offender is not married (non-muhsan). RECOMMENDED ACTION: Please send appeals to arrive as quickly as possible, in Arabic, English or your own language: - expressing deep concern that Sadia Idriss Fadul and Amouna Abdallah Daldoum are at risk of being stoned to death; - expressing concern at reports that this sentence was imposed after a trial at which the women had no legal representation and no translation of the legal proceedings into their languages; - expressing concern that one of Sadia Idriss Fadul has one of her children with her in prison; - noting that Amnesty International opposes the death penalty unconditionally in any circumstances; - calling on the authorities not to carry out the death sentence imposed on Sadia Idriss Fadul and Amouna Abdallah Daldoum. APPEALS TO: Mr Ali Mohammed Ali al-Mardi Minister of Justice Ministry of Justice PO Box 302 Khartoum Fax: +249 183 770883 Salutation: Dear Minister Staff Lieutenant General Abdel Rahman Sir Al Khatum Governor of Khartoum State Khartoum State, Sudan Fax: + 249 183 770143 Salutation: Dear Governor COPIES TO: Dr Abdel Moneim Osman Taha Rapporteur, Advisory Council for Human Rights, Khartoum, Sudan Email: [email protected] and to diplomatic representatives of Sudan accredited to your country. PLEASE SEND APPEALS IMMEDIATELY. Check with the International Secretariat, or your section office, if sending appeals after 27 April 2007.

لا للدولة الدينية
جنى

أنهم يعيدون سيرتهم الأولى وسيرة قوانين سبتمبر سيئة الذكر ومحاكم "العدالة الناجزة" ..
ليس هنالك حكم اسلامي أو شريعة قائمة اليوم في السودان وهذا الذي يجري لا يعدو أن يكون حكم قضاة جاهلين ومهووسين .. وكل فساد أخلاقي يمارس اليوم هو نتيجة لسياسات الدولة التي خلقت ظروف جعلت من ممارسة الرذيلة شيء عادي ..
أرجو أن يسعى الجميع لمحاصرة حكومة الوحدة الوطنية لإلغاء جميع هذه القوانين التي تأخذ هذه الصبغة الدينية لأنها غير دستورية ولأنها تشوه الإسلام وتنفر عنه ..
http://youtube.com/watch?v=wmu3hpnjVX4
عمر

لا عجب .. !

فعندما يختال فى أروقة العدالة ودهاليزها .. الجهلة والمنافقون وشذاذ الأفاق , تصبح العدالة بجلال قدرها وشأنها مسخا مشوها.. ومنبعا للذل والخوف والإنكسار .

وهذا جزء يسير من الخراب الكامل للبلد .

Quote: لا للدولة الدينية

لا للتخلف والجهل

لا للذل وامتهان كرامة الانسان

اوقفوا هذا العبث

أنقذوا هاتين المسكينتين وأطفالهما

لا للوحشية

أرسلت المناشدة لمنظمات كندية

الباقر موسى

Quote: هل يمكن آن يحدث هذا في بداية الالفية الثالثة وفي ظرف يعاني فيها الغالب الاعظم من السودانيين من الفقر والمرض والحرب؟؟؟؟؟؟ يا الهي!!

قيل لهم قبل 2007 سنة (من لم يكن منكم بخطيئة فليرمها بحجر)
وهم الخخطيئة تتمشى على رحلين .
لا للقتل لا للظلم

حد الرجم هو من إختلاق البشر والإسلام برئ منة برآءة الذئب من دم بن يعقوب

جريمة الزنا معروف حدها لمن يقرأ القرآن

الغاية في الإسلام العدالة وليس جلد الناس وتعزيبهم

لا لدولة الظلم والكذب باسم الدين

نعم لفهم عصري عقلاني لديننا الحنيف بعيدا عن العنف ولغة التكفير

الرجم جريمة وحشية وبشعة

اوقفوا الجرائم ضد نساء بلادي



_____

سؤال

من هو امير المؤمنين الحالي بجمهورية السودان اللي كانت ديمقراطية ؟




منعم

لا لجريمه الرجم
اطلقوا سراح السجنيتين يا منتهكي حقوق الانسان

لا لحد الرجم لا للبشاعه

ايميل محى الدين اوصله لجميع!





Quote: PUBLIC AI Index: AFR 54/010/2007
16 March 2007

UA 68/07 Death Penalty/ Legal concern

SUDAN Sadia Idriss Fadul (f), aged 22
Amouna Abdallah Daldoum (f), aged 23

Sadia Idriss Fadul and Amouna Abdallah Daldoum, both from the Darfur region in western Sudan, are at risk of being stoned to death after being convicted of adultery. Their sentence could be carried out at any time.

Sadia Idriss Fadul, from the Fur ethnic group, was sentenced to death by stoning on 13 February. Amouna Abdallah Daldoum, a member of the Tama ethnic group, was sentenced on 6 March. They were both convicted of adultery by a criminal court in Managil province, in Gazira state, central Sudan. According to reports, the women had no lawyer during their trial, and were not able to defend themselves, as their first languages are those of their ethnic groups in Darfur. The court proceedings were conducted in Arabic, and the women were reportedly not provided with a translator. They have yet to lodge an appeal against their sentence.

Both women are married with children. They are currently in detention in Wad Madani women’s prison in Wad Madani, Gazira State. One of the women, Sadia Idriss Fadul, has one of her children with her in prison.

BACKGROUND INFORMATION
The Sudanese Penal Code, which is partly based on interpretation of Islamic Law, allows for penalties such as flogging, amputations and deaths by hanging or stoning. While Amnesty International does not take a position on Islamic or any other religious law, it considers such penalties to be cruel, inhuman and degrading punishments which are inconsistent with Sudan’s obligations under the International Covenant on Civil and Political Rights (ICCPR). Amnesty International opposes the death penalty unconditionally and under any circumstances.

The two women were charged under Article 146 (a) of Sudan’s 1991 Penal Code. Article 146 states that anyone having sex outside marriage shall be punished with execution by stoning when the offender is married (Muhsan); or one hundred lashes when the offender is not married (non-muhsan).

RECOMMENDED ACTION: Please send appeals to arrive as quickly as possible, in Arabic, English or your own language:
- expressing deep concern that Sadia Idriss Fadul and Amouna Abdallah Daldoum are at risk of being stoned to death;
- expressing concern at reports that this sentence was imposed after a trial at which the women had no legal representation and no translation of the legal proceedings into their languages;
- expressing concern that one of Sadia Idriss Fadul has one of her children with her in prison;
- noting that Amnesty International opposes the death penalty unconditionally in any circumstances;
- calling on the authorities not to carry out the death sentence imposed on Sadia Idriss Fadul and Amouna Abdallah Daldoum.

APPEALS TO:
Mr Ali Mohammed Ali al-Mardi
Minister of Justice
Ministry of Justice
PO Box 302
Khartoum
Fax: +249 183 770883
Salutation: Dear Minister

Staff Lieutenant General Abdel Rahman Sir Al Khatum
Governor of Khartoum State
Khartoum State, Sudan
Fax: + 249 183 770143
Salutation: Dear Governor

COPIES TO:
Dr Abdel Moneim Osman Taha
Rapporteur, Advisory Council for Human Rights, Khartoum, Sudan
Email: [email protected]

and to diplomatic representatives of Sudan accredited to your country.

PLEASE SEND APPEALS IMMEDIATELY. Check with the International Secretariat, or your section office, if sending appeals after 27 April 2007.

شكرا مصطفى شوقار

وتتواصل الجهود وتسليط الاضواء على قضيتهن.

المشكله ليس في مقاضتهن في جريمه ليست مثبته وفق قوانيهم الرجعية نفسها.

بل تجاوز كل حقوق الانسان فيها,فبينما يتجول الزنا في شوارع الخرطوم

ويزني رجال الجبهه الاسلاميه صباح ومساء,يفكرون في تنفيذ احكامهم الجائره على البسطاء

والغير قادرين على فهم حتى اجراءات المحكمه.

حيث تمت المحكمه بلغات لليست لغاتهم الام ولم يحرصوا على توفير مترجمين لهم!!!

انها عدالة اسلام الاسلامين الاقصائين, الانتقائين لمن ينفذ القانون عليهم ومن يحجب التنفيذ عنهم.

تراجي.

One face of it may be called "zina" while


other faces may well include a means of livelihood

السرعه يا تراجي خطوات عمليه لانقاذهن من الموت

الزنا جريمة بشعة ولذلك عقابها بشع..
لا يوجد من هو ارحم على العباد من الله الرحمن الرحيم..
وهذه العقوبة لم تأتي اعتباطا..
فقط الغريب في الامر انه فقط هناك نساء اين الرجال الزناة
وكيف تم اثبات الجريمة..
مشكلة جمعيات حقوق الانسان تغفل جوانب مهمة جدا في القضية...
طبعا في النهاية هم من الغرب ولا يفهمون بشاعة هذه الجريمة في الاسلام..
الى ان نجد معلومات اوفى لا نستطيع ان نحكم على كيف تاتي ان يتهمن بالزنا..
وكيف ثبتت عليهم جريمة الزنا لان اثباتها في غاية الصعوبة..
ويجب للمسلم الا يتشفع في حدود الله..
نعرف القصة بعدين نوري راينا فيها..
في اي تفاصيل؟

Save life of
امونة عبدالله
وسعدية فضل

No for Islamic and Sharia laws in Sudan
Stop women suffering from Stone Age gangs
Amin

تم ارسال المعلومه لمنظمة هيومان رايتس ووتش

هى هى ...حكوة حبوبه ام ضبيبينه...
منذ تطبيق قوانين سبتمبر -قوانين الشريعه الاسلاميه - احسن نسميها باسمها- فى 1983 والقاسم المشترك بين المطبقه عليهم/هن
هم ابناء الجنوب وجبال النوبه وغرب السودان ... من الفقراء والمعرقنين والمؤثننين ..
SAME S... DIFFERENT SMELL

واذا زنى الشرفاء تكون فنكههاو اسلوب رفاهى كما لمحت ايمان أحمد

حاصروا الزناة الحقيقيين خازنى الذهب والفضه والبترول وآكلى السحت ...

الفاضل الهاشمى

اذا سرق فيهم الضعيف اقاموا عليه الحد واذا سرق الشريف تركوه.
لا للعدالة المجتزءة
لماذا لم يعدم كل القتلة من عمر البشير الى اخر كوز قاتل
لا لاتخاذ الدين مطية لتحقيق مارب سياسية دنيئة.

شكرا يا هاشمي ولا للبشاعه لا لعقويه الرجم والعصور الحجريه
والناس البقولوا بحد الرجم فلياتونا بآيه من القران
ورد الجلد ومن الغرابه الا ترد عقوبه الرجم والتي هي اشد وافظع من الجلد

Quote: لماذا امراتان فقط واين الزاني ؟

تضامني..

فوووووق.
تراجي.

وقعوا لرفض المحاكمات غير العادله لنساء دارفور بتهمة الزنا...

لا للدولة الدينية.

امونة عبد الله وسعدية فضل الله
بـِتـِّيْن كما لو بسكويتاً هَشْ
بلا تعليم يقولو عليه ..
بلا مستقبلاً من اى باب يَنـْخَشْ
حياة الفاقة والفقر اليبدل حتى ريحة القش
يحرقك تش
وكت قـَرَصِنْ دبيب الجوع
ومالـِقـَنْ اليـَفِرْدَ الوَشْ
يَعَايْنَنْ لى جـِنَيَّاتِنْ.....
سَوَاةْ الشَدَّتْ الحَصْحَاصْ
عشان البت...أظن تِنـْغـَشْ
ابت تنغش
تبيت طاوية الجُراب الفاضى
تسمع (كش)
وجُوُعْتـَنْ تابا ماتِنْفَشَْ
تدور اللقمة ماتلقاها
شن فايدة شرف باقيلى مابجيب خش
مع الجوع اليحشـَّك حشْ
وحاكِم يَخـْرت الموجود ويقيف يندش
ويدشَّك دش
ويرُشَّك بى ابتسامتو التابى ماتِنـْقَشْ
ويقولك دى الشريعة.....
و (خربانة ام بنايتن قش )

منعم الجزولى

لا للدولة الدينية.

الاستاز مصطفي لك التحية
كما تجدني اردد ماقالة منعم / خربانة ام بنايتن قش / خربانة ام بنايتن قش!!!!!!!!!!!!!!!! شكرا منعم

هل هي الجريمة الاولى من نوعها في السودان؟؟

اين محاكم مغتصبي نساء دارفور؟؟

لا لقتل الفقراء والمستضعفين

الجوعى ‘‘المشردين

اوقفوا هذه المهزلة ..

ووفروا لهن عيشا كريما يحترم انسانيتهن واطفالهن

كفانا حزنا‘‘ كفانا حزنا ‘‘ كفانا حزنا‘‘‘

Thank you Mustafa for alerting the board to this barbaric punishment that has nothing to do with contemporary religion.
It's regrettable to see some people still thinking that this sentence and other similar ones is religiously mandatory to follow. How sad that they miss the core of religion as a contemporary message? why they reject slavery and accept such barbaric punishment?


yes, i agree with you on the importance of mobilizing the whole Board to save the life of these prisoners.
I will be speaking with the coordinator of Amnesty Internation tomorrow. I will also bring the matter as part of the action plan suggested for the Granby High School students, which I will be speaking to in a Darfur event on Fri.

I suggest a coordinator to be voulnteer to this specific cxampaign and take care of the daily update.
We need to reach out to open minded islamists within the government and within the Turabi faction.

Saving the life of these women is a priority that goes beyond our political differences.


mohamed elgadi
http://GhostHouses.blogspot.com

حد الرجم هو من إختلاق البشر والإسلام برئ منة برآءة الذئب من دم بن يعقوب

جريمة الزنا معروف حدها لمن يقرأ القرآن

الغاية في الإسلام العدالة وليس جلد الناس وتعزيبهم

من قال لك ان الاسلام برئ من الرجم
كم زان محصن تم رجمه بامر الرسول
كم زانيه محصنه حامله بطفل سمح لها الرسول بوضع طفلها ثم رجمها ??
هل قراءت عن ايه الرجم ??
هل قراءت تفسيرات عقوبه الزنا لغير المحصن في سوره النوروانا اكرر مع العالم لا للدوله الدينيه والرجم في حد نفسه جريمه
لان لااحد بار لااحد البته
وسلامي وقل الحقيقه حتي لوخالفت عقيدتك ..

الى متى تتحكم في رقابنا مثل هذه القوانين البائسة؟


الي الاخ هذه القوانيين ليست بائسه

انما البؤس الحقيقي في كيفية تطبيقها

ان الدوله في السودان ظالمه

فان سرق فيهم الضغيف اقموا عليه الحد

وهذه حكومتنا التي ابتلانا بها الله

الرجم حد اسلامي

ونعلن تضامننا مع هؤلاء الاخوات

والغرض هنا مفروض يكون لدراسة هل يطبق القانون علي الكافة ولا علي البعض دون البعض

Quote: الي الاخ هذه القوانيين ليست بائسه انما البؤس الحقيقي في كيفية تطبيقها ان الدوله في السودان ظالمه فان سرق فيهم الضغيف اقموا عليه الحد وهذه حكومتنا التي ابتلانا بها الله الرجم حد اسلامي ونعلن تضامننا مع هؤلاء الاخوات والغرض هنا مفروض يكون لدراسة هل يطبق القانون علي الكافة ولا علي البعض دون البعض

كلام منطقي جدا...

Here is the punishment that is PRESCRIBED in the Quraan for ZINA(Adultery and Fornication):

"The woman and man guilty of Zina, flog each of them with a hundred stripes: Let not compassion move you in their case, in a matter PRESCRIBED by Allah, if you believe in Allah and the last day: and let a party of the Believers witness their punishment" (Quraan 24:2)


So let us now look at those hadeeth which say that the Prophet allegedly stoned adulterers. The questions need to be asked are as follows:

1. Was the Prophet COMMANDED to JUDGE by Allah’s Book?
The answer is YES.

2. Would the Prophet ever disobey Allah?
The answer is NO.

3. What is the punishment of Adultery in the Book of Allah?
The answer is 100 flogs.

4. Considering the ayaat 4:16, 4:25, and 33:30, could the punishment for ANY Fahish act be death?
The answer is NO.

5. Is stoning EVER implied in the Quraan?
The answer is NO.

What is the natural and logical conclusion from the above five. The answer is that the Prophet of Allah could NEVER disobey Allah and inflict a punishment, which could NOT be derived from the Quraan.

Thus the hadeeth of stoning are fabrications. !!!!

There is also strong evidence that someone later tried to include stoning in Islam. If we consider the following narrations, it would become clear that there was effort made to try and justify stoning by ascribing things to Umar as well:
Narrated Abu Huraira and Zaid bin Khalid:

'Umar Ibn al Khataab said" Allah sent Muhammad with the Truth and revealed the Holy Book, Quraan, to him, and among what Allah revealed, was the Ayah of the Rajam (the stoning of married person (male & female) who commits illegal sexual intercourse, and we did recite this Ayah and understood and memorized it."( Bukhari: Volume 8, Book 82, Number 815)


This and other narration quoted by those who call themselves Muslims are also fabrications because they have some implications which cannot be true.

The main implication of this is that The Quraan we have today is NOT COMPLETE because the “Ayah” of Rajam as SUPPOSIDLY mentioned by Umar above is NOT IN THE QURAAN WE HAVE.

This cannot be true because Allah has PROMISED to PROTECT the QURAAN.

However, some people insist on having stoning in the Law of Allah. They would go to ANY lengths to corrupt the PURE message of Allah. Not satisfied with the stories of stoning of humans in the books of hadith, they included monkeys in it also to show that somehow stoning is a “Natural” law:

Bukhari: Volume 5, Book 58, Number 188:
Narrated 'Amr bin Maimun:
“During the pre-lslamic period of ignorance I saw a she-monkey surrounded by a number of monkeys. They were all stoning it, because it had committed illegal sexual intercourse. I too, stoned it along with them.”


The questions that arise from this are:


1. Do Monkeys have Nikah?

2. What does it mean for a Monkey to commit “Zina” after being “married”?

3. How did Amr bin Maimun know that the she-monkey had committed Zina?


Is this not a desperate attempt to give stoning a Divine “Yes”?

But wait, there is more.

After creating the stories of the Prophet stoning people, and after creating stories about monkeys getting stoned, the people realized that the Book of Allah DOES NOT mention stoning.

So they TURNED to the famous “Theory of Abrogation”, and INVENTED false Quraanic “ayaat” about stoning, and made up stories that these “ayaat” were “abrogated” and taken out of the Quraan during the TIME OF UMAR, but the RULING of stoning is valid – what a twisted mentality.

Anyway, the proponents of stoning created the following hadith to “strengthen” the “evidence” that Allah WANTS stoning:


Imam Malik's Muwatta
Book 41 No. 10
Malik related to me that Yahya ibn Said heard Said ibn al-Musayyab say, "When Umar ibn al-Khattab came from Mina, he made his camel kneel at al-Abtah, and then he gathered a pile of small stones and cast his cloak over them and dropped to the ground. Then he raised his hands to the sky and said, 'O Allah! I have become old and my strength has weakened. My flock is scattered. Take me to You with nothing missed out and without having neglected anything.' Then he went to Madina and addressed the people. He said, 'People! Sunan have been laid down for you. Obligations have been placed upon you. You have been left with a clear way unless you lead people astray right and left.' He struck one of his hands on the other and then said, 'Take care lest you destroy the ayat of stoning so that one will say, "We do not find two hadds in the Book of Allah." The Messenger of Allah, may Allah bless him and grant him peace, stoned, so we have stoned. By He in Whose Hand my self is, had it not been that people would say that Umar ibn al-Khattab has added to the Book of Allah ta-ala, we would have written it, -The full-grown man and the full-grown woman, stone them absolutely." We have certainly recited that.'" Malik said, "Yahya ibn Said said Said ibn al-Musayyab said, 'Dhu'l-Hijja had not passed before Umar was murdered, may Allah have mercy on him.' " Yahya said that he had heard Malik say, "As for his words 'The full-grown man and the full-grown woman' he meant, 'The man and the woman who have been married, stone them absolutely.' "


Very interesting hadith. Beside the obvious contradiction with Allah’s Promise to Protect the Quraan, this hadith as explained by Malik ALSO creates an interesting image of Umar, the companion of the Prophet.

He was the Khalifah and a man of such a strong character, but he is presented as someone who is AFRAID of PEOPLE. He does not seem to be afraid of Allah for leaving His Book “incomplete”, but he is afraid what people might say.


For centuries proponents of stoning shoved down this hadith down people’s throats, until someone did more research into it and found out that the chain of narrators was not sound. What a shame.

It takes someone to look at the “chain of narrators” to classify this hadith as “weak” (note: they still don’t call it a fabrication) after many years. Do these people really believe in the Quraan?


However, many Muslims of today would rather trust some narration, compiled many many years after the Prophet rather than the Quraan.

The Quraan keeps on saying that the PRESCRIBED punishment for ZINA is 100 flogs, and that death could never be a punishment for any Fahish act, but the Muslims keep on harping that we have narration (200 after the Prophet) and thus the punishment for adultery is stoning.

If someone invites them to the Quraan to settle this dispute, they call him “misguided”, “shaitaan”, “kaffir”, etc. What to be said of these people, but the following:


"Hast thou not turned thy vision to those who have been given a portion of the Book? They are invited to the Book of Allah, to settle their dispute, but a party of them Turn back and decline." (Quraan 3:23)

Such are the Ayaat of Allah, which We rehearse to you in truth: then in what HADEETH will they believe besides Allah and His Ayaat? (Quraan 45:6).

ٍSource: sudan net forum

up