عن سودانيل ..انتظرتك من وطن... عبد الله جعفر

وفجأة
مابين احتمال الدمعة
والحزن الموالف
طل وجهك
واحتفلتك من قريب
ومرقت من
آهة وجع طلق البداية
ورقصة الضحكة البتشرق
من بياض قلبك حليب
هاجرت فيك وبيك مشيتك
من بدايتك
لحظة العشق الخرافي
واستحالة لمّتك
وسرحت فيني وفيك
ألملم بين ممرات الفصول
تعب المسافة
الألف دمعة
وجيّتك
هاجرت منّك
دمعة للنزف البدفّق
بين هجير البعد عنك
والزمن
غربة وحزن
او طلّتك من يات مدن
صارعت هم الرجعة ليك
يالمشتهيك
قلبي وغناي
كان احتفالك
نفحة العطر الدعاش
مابين غيومك
وانتظار جية العصافير
زفة المطر السراب
دفق الدموع والارتعاش
ساعة رحيلك
والحزن
عطّل قوانين التواصل
بين مدارك والغياب
ياكم حلمتك
وقفة اعياد
لما صرتك
وصار عشم
نسيان خريفك
في نواحي الصيف
وهم
وندهت ليك
ياساكنة جوة الجوة
تطلع غصّتك
لمّا الزمن يصفي
وتعطّر ضحكتك
تعب الملامح والعيون
الشايلة منّك
لون بطاقات السفر فبل الهويّة
ولا محطاتك وصول
لا رجعتك
لمّا اشتهيتك
سترة للحال المبشتن
بين شروقك والافول
واصطفيتك
من وجع زاد الكتابة
وماهجرتك
من تعب
او من محن
لمّا الحزن
بروّز تفاصيل
لوحة العشق الطفولة
وهدّ خيل الرجعة ليك
انتظرتك من وطن

ياسلام ياهدهد
والتحية لود جعفر

لكم التحية
هدهد
عبدالله جعفر
yasiko

شكراً لك يا هدهد
شكراً لعينيك الـ تفتتحانِ السماء
وتؤولان الزرقة المشتَهاة
في غناء يجوس فينا كخاطر الأعياد
في ذلك الوطن الذي اقسم عبد الله على موافاته
واعادة الرونق اليه ،، من ضياء الكلام وشدّة المعنى
وها هو يفعل ولا يخلف الوعد

عبد الله
لكَ ما تحتمل الكلمات من بوح عجزتُ عن صوغه ههنا
بوح يقرّبني منك اكثر
وينسجني في تفاصيلك

ـــــــــــ
السمنــــدل
ـــــــــــ

لمّا اشتهيتك
سترة للحال المبشتن
بين شروقك والافول
واصطفيتك
من وجع زاد الكتابة
وماهجرتك
من تعب
او من محن
لمّا الحزن
بروّز تفاصيل
لوحة العشق الطفولة
وهدّ خيل الرجعة ليك
انتظرتك من وطن


عبد الله جعفر

مزاحم الالق

هذا الوتر فى حسى اهتز طربا وانحنى عجبا لجمال حرفك

هدهد

الف شكر

تسلمو

السمندل
يا
ساكب الرحيق في كل قلب والاتي وبك من جمال الذين اعشق مايتيح لي اخذ بعض من بريق الصحو وبهائه لأغني ان كان ذلك يبقيني بين القلب والخاطر لحظة التفات القلب الي حبات العقد بليلة وددت ان اكون بينكم.وكما قلت فانتم اهل عشق وبادية تعلمون الشعر والعشق وحب الجمال .حضورك البهاء والالق ولك في القلب وفي الخاطر مقام ومكان.ذّات الغناء غناء امي وتلك كهذي ربما بسبب الاحساس المرهق جدا بالغربة والوحدة وربما غير ذلك ولكني اخشي مواصلة الغناء بذات اللحن والدرب وتلك كهذي فتغني بها ماشئت او هبها لمن تشاء
ياصديقي الجميل جدا

سلام عبدالله جعفر

yasiko
يارائع
شكرا ليك انت
ابهجتنا

و انتظرناك
يا عبدالله
و هاانت تاتي
كما عودتنا



ابداع




شكرا يا هدهد
يديك العافيه

ياسيكو

ايها المملوء بكل اصالة وجمال اهلي
خير مااخترت ان تهدي للندامي
لك ودي وشكر

العزيز المهندس

حضورك دائما يهبني الاحساس بان مااكتبه به شئ من جمال لك الود والشكر والتقدير


عبدالله جعفر

عبد الله جعفر واحة اشجارها عسل الكلام
تشكر ياهدهد

وفجأة
مابين احتمال الدمعة
والحزن الموالف
طل وجهك



عندما يفاجئنا المطر في أوج القيظ
و تحمل السحابات تلك الروح
في سياحة حول فلك إنسان

فجاءة لها وقع الحمى
و حلاوة
النشوة



لك التحية

هدهد

اقصي مايهدي ولك ان هي اعجبتك فوالله ماعهدتك ترد الا الرحيق وانا لا املك الا قليل حرف ومرهق فرح اقل فدعني اصطفيك جدلا سريا بعمقي ,وما نقاؤك الا صفو البال واشهار القلم .ألم احدثك عنها ذات اغنية فلنداري كل الاحزان فيها ولنرحل الي ذات الحلم ولكن دون ألم .لك الود كله

عبدالله جعفر

لم يغب عنا (سليمان)
ولكن بعضه غاب..
فلم نعثر على (بلقيس)
إلا ومضة في باطن الوجدان
كم جرحنا (هدهداً) بالشك

ياهدهد
دائما لافى مع الأنهار
تلقط فينا وتدى المطرة
وبينك وبين الغابة رزاز

التحية ليك وأنت تخيرنا عبد الله جعفر
تتلاطمنا الأمواج
والموسيقى عالية
وقبل مانرتب وقوفنا:
طل وجهك
واحتفلتك من قريب
ومرقت من
آهة وجع طلق البداية
ورقصة الضحكة البتشرق
من بياض قلبك حليب

ممتعة
شكرا هدهد
والتحية لعبدالله جعفر


عدت أذكر ذكرياتك الصغيرة تعبق فى الهواء
فأستنشق أنفاسك
أشياء كثيرة تحتشد فى صدرى
أريد أن أبوح بها إليك
ولا أدرى من أين أبدأ
عنيفة أنتى وتشبهين أوهامى
أقول لك فى عينيك أنهار من حنينى
وتقولين لى فى كفك حقل من سنابل
عدت أطيل التحديق فيك
عدت أشتاقك
عدت .. وعدت
عدت أحبك يامرفئ السحريين
خيمة وطن وبردعة لحاف.....
عدت .. وعدت
عدت أعتصر القلب
ولايجود القلب إلا بخار
عدت أؤول الى الصفر
وأمارس التلاشى
عدت لا أحبك
دبيب

الصديق عبدالله جعفر

و الله انت مبدع و مجنون حقا" لو لم تكن كذلك لما أطلقت كل صراخ

الاعماق هذا على مسمع العابرين .....وفى هذا امتياز لك....ما قيمة

الحياة...الحب بلا ايقاع و ما قيمة كلمة لا تتواتر وايقاعات النفس؟؟

والله طربت لهذه الضحكة الشخب وبياض قلبها و بياض نيتك و المشتهنو

وبالنا بيه ضمة انشغل والنوم وراه يبقالنا شر

وسترة الحال المبشتن

انها نار مشتعلة فى غابة النفس

وصرخة تضرب هذا الصمت

شكرا عبدالله امدد بيننا ارض الكلام


هدهد العزيز شكرا لا تكفى و انت تقيم هذا الاحتفال

لقد هدهدتنى بهذا القول الشفيف

ولكن هل يتاح للكلمات دائما ان تفضح باطن النفس و باطل العصر.... ز

اتمنى ومين يمنعنى


ابن النخيل

دبيب
دعني احتفل بمقدمك بهيا كعادتك لا تسلك من الدروب الي مايوصل الي القلب
وانت صاحب قلب وقلم ونغم فلك الود والشكر وانت تزينني وتزين هذا البوست بجميل حرفك

ودي وشكري
عبدالله جعفر

شمس خضراء

هو العقد بينك يا هدهد وبين الألق الدافق، أن تأتينا بما لا نطيق معه إلا الغناء نشوة وطربا، وتأخذ الروح معه معناها، ولو قليلا

يا عبد الله

أشهد الله والشعر والفرح

إنى بايعتك

ضوءا لهذه العتمة العنيدة فينا
وفرحا يفيض عن حاجتنا، لندخره لآتى اللحظة

أدامكم الله يا أشجار الكلام الأخضر

up

I will be back soon.

لكم/ لنا
احتفاء بصوت عبد الله الذي عانق صداه في الخرطوم

يا خرطوم وينك ، وينك

سمندل
هب بك كل هذا الحنين اليها
كم شقتني هذه الصرخة
دوت في داخلي
كتلك الرياح الحلزونية

سمندل
هدهد

مليان كلام
الحال ذات الحال
اينما اتجه القلب اراكم
ولا شسء سوي الذي عرفت قبابكم نزفه
فقد صرخت قبلكم دون صدي ولا زال الحلم اكبر الف مرة من مقدرة التوقع وكنت ظننته غاب قوسين او ادني
ساكتب لكم ولكل الاصدقاء
قريبا جدا

عبدالله

ارجو ان تجد متسعا يا عبد الله
لتحكي لنا عن هناك بقدر من التفصيل
فذاك وطن يظل بعيدا ونائيا
كلما عجزت الذاكرة عن استحضاره

:

هدهد / أي أمين زوربا
ما زلت ابحث عن نفسي لتصالحني على نفسي

العزيز سمندل
الكتابة تعبير عن ذات
ونحن حين نبحث عن الاشياء
لايغلبنا السكوت
ولكن هل ان اكون
بيتاً لجسدك المتعب
اليوم اتصلت على مدني بسبب حنين جارف
اصابني وانا جلس مع عفيف في بلكونة منزله
ونتحدث عن الاصدقاء
بالامس ايضاً كنت
اتجول في السوق شدتني الوان الجوارب الجميلة المدهشة
فتذكرت مدني
وولعنا سوياً بتلك الاشياء
الى متى سوف نظل نهتف
يا خرطوم وينك وينك

سننده الخرطوم ، حتى يشتد عود القلب
هذا الذي يصدأ من قلة الاستعمال
فلا يغامر بالرحيل
ولا يتباكى إنْ رحل
أي معادلة مزعجة هذه يا زوربا؟
عبد الله جعفر ،، مشتاقين حقيقي ، حقيقي
لكتابتك وطلتك
وينك وينك

ـــــــ
السمندل