مشروب اسرائلى فى الدول العربية

الاحباب الاعزاء

اليهود يقتلون اخوتنا فى فلسطين بوحشية وبلا اسباب فهل ندعم تجارتهم ليزيدوا تقتيلا فى شعب اعزل ليس له ذنب سوى انه يدافع عن عرضه وارضه ؟؟؟

انقل لكم ما يلى علنا نستيقظ ونصحو لما يدور حولنا

كيف نتعرف على المنتج الاسرائلى ؟؟

يرجى قراءة ما يلى :

الاخ عمدة
تحياتى
مشكور على مشروع المقاطعة نحن عندنا هنا مطاعم امريكية
كل ما ندور نقاطع الجوع يعصرنا وطبعا هو اكل غالى لكن من 3 شهور بقيت اجيب معاى سندوتشات من بوفيه المدرسة الجنبناوبقيت اوفر فى اليوم 10 ريال تصور يعنى فى 3 شهور وفرت 900 سميتها وفر برغر وناوى اعمل بيهامشروع .حتى وزنى نقص وكرعى النمل والحرارة راحت منهن تصور
يعنى اكل غالى ومشروباته بتجيب مرض وبعدين مناصرة لاخوتنا فى فلسطين . فى الدمام من اثر المقاطعة مطعم كبير قفل من عدم الزبائن وشكرا

الأخ ابو قوته

لله درك يا حبيب
والله عملك هذا عجزت عنه الحكومات ناهيك عن الافراد
واين فينا من يتحمل الجوع حتى لا يوفر قيمة رصاصة يقتل بها مسلم ؟؟
احسبك من الصالحين اخى لان مثل عملك هذا لا يصدر الا من انسان مؤمن حقيقى يحاسب نفسه حتى فى اكله وعند هذا تتوقف كل القيم والمثل والناس تقع فى الهامبرجر براسها ورجليها وما زالت محلات ماكدونالد تعج بالمترفين ..

لعلك اخى الكريم اعطيتنا درسا مجانيا لنضغط على انفسنا قليلا ونناصر اخوتنا فى الاسلام دون ان ندخل فى معارك وضرب واطلاق نار ...

ليتنا جميعا نقتدى بك اخى ابوقوتة

بارك الله فيك وفى ما جمعت من دريهمات هى نصرة لدين الله بلا شك مهما صرفتها ووجهتها..

مع حبى وتحياتى

أنا اسمي مكتوب ليه!!!!!!!!لوول
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بالله ريدبول بيعطيك جوانح
ده مشروب اسرائيلي
انا اصلا الدعاية فاكراه للسيارات
وماقادرة استوعب الناس ديل قاصدين شنو بالدعاية دي

واسرائيل دايره تدينا جوانح نطير نمشي نخلي ليها
الشرق الاوسط كله اظن

أخي الحبيب قرشو
تعتبر دعوات المقاطعة الاقتصادية للسلع والمنتجات والمشروعات الإسرائيلية والأمريكية والتي انتشرت بين الجماهير دون محددات ثقافية او عمريه او طبقية كالنار في الهشيم ذات خصوصية متميزة في ذاتها سواء في اعتبارها سلاحا فاعلا في واقع لا يملك فيه العرب أدوات نضالية لتحرير أرضهم المحتلة ، أو باعتبارها حالة حياتية دائمة يمكن الاستمرار فيها دون توقف على الأحداث والاهتمامات المتغيرة المحيطة بنا ، وأيضا دون صدام معلن بين منفذها وبين بطش السلطة وقوانينها التي تجرم الكثير من وسائل التعبير. المقاطعة إذن هي أحد وسائل المواجهة مع العدو الصهيوني الغاصب الذي ما زال يعيث فساداً في الأرض يقتل ويذبح ويجرف الأراضي ويدمر الحرث والبيوت. والمقاطعة في تقديري المتواضع هي أكثر فعالية ربما من التظاهر والبكاء والدعاء في دور العبادة وربما حتى الإنخراط في صفوف المقاومة وإن كانت جميعها مظاهر تعبير تضامنية مع الإنتفاضة الفلسطينية المباركة.