آخر خبر ... اسر طيار عراقي من الفاشر

حكومة الدجل والزندقة تقتل المواطنين السودانيين بطيارين مرتزقة عراقين .... حيث قتل جزء منهم وتم اسر طيار عراقي .... سوف نوافيكم باسمه ورتبته ورقمه انشاء الله

با بوش الكلام ده خطير وخطير جدا.......المصدر منو

Samir.

This is not the first time; the pilot who died with Ibrahim Shams-Eldeen was an Iraqi too. NIF regime has been using mercenaries for a long time.

Deng.

عزيزي دينق

شكرا علي المعلومه.....وجزيت خيرا

سلام
يعنى الواحد ما يستغرب
لو قبضو صدام فى قشلاق البوليس
بتاع القسم الجنوبى
متخفي فى زى ست شاى
والا بياع مويه فى الليق

لووووول

اود ان اسألك عزيزي بوش كيف ترى افق العمل العسكري في دارفور وهل تم عمل لتفادي الحروب القبلية بي القبائل هناك وكيف يكون القتال في منطقة تعاني من تفكك النسيج الاجتماعي والحكومة تستغل كل هذا لضرب اهل دارفور ببعضهم فقد شاهدنا في الايام الماضية حرب بين المساليت والعرب وبالتأكيد الحكومة عبر عملائها هي من سعت لتأجيج الصراع في هذا الوقت ، هل لحركتكم اي رؤى لمعالجة هذه المسالة وتوحيد اهل دارفور ام ستواصل العمل على ذات الطريقة التي تقصي قبائل وتحتضن قبائل اي تدافع عن مصالح البعض وتترك البعض تحت رحمة التهميش ؟؟؟
اعرف ان طرحكم قومي لكن طالما انطلقتم من دارفور لابد ان تكون قضاياها هي من اولوياتكم ، واحي العملية الجريئة التي نفذت في الفاشر واظن ان السلطة الان لن تستطيع الحديث عن هيبة الدولة بل ستبحث عن وجود الدولة هناك
ولك المدى

تحياتى لك ايها المناضل

هذه حقيقة صدمة ان نرى اجانب مرتزقة وماجورين يلقون بالقنابل على

القرى والماشية وعلى الزرع وقتل الابرياء بدون ذنب

واذا ثبت هذا فان هذا ياكد للعالم اجمع بان مايمارس ومايجرى

بالسودان له علاقة بالارهاب ونطالب الامم المتحدة بالتدخل السريع

وما علاقة هؤلاء المرتزقة بالجيش السودانى واذا ثبت بان هناك عراقيين

يقاتلون بجانب الحكومة فهذا بالضرورة يعنى وجود جنسيات اخرى

الأخـوة المسـتغربون والمنـدهشـون
ومـا الجـديـد فـى ذلك ؟ الـم يسـتعن السـفاح نميـرى بطيـارين مصـريين فى ضـرب اهلنا فى الجزيـرة ابـا بالطيـران ؟
هكـذا هى الأنظمـة العسـكرية والشـمولية التى لاتعرف الأخلاق

اخوكم قـلقـو

والحكاية الاغرب هي التي سردها لنا هنا احدي الاخوة عندما استوقف ذلك الفلسطيني الحافلةالتي كانت تقلىاخانامع نفر من الركاب ،شاهرا مسدسه مع رفقة من الدنة كلاب الامن،واين في وسط العاصمة
في الحقيقة يا اخواني النظام دا جاء باشياء لا يكاد المرء منا تخيل حصولها،ولكنها وللاسف تؤكد اسليبهم الدنئة

للذكري فقط

هل تذكرون المؤتمر الشعبي العربي الاسلامي