قاتل ماجور بمتعته

بكل بساطة اني قاتل محترف نادرا ما يمر يوما في حياتي لم اذهق فيه روحا اتلذذ بهذا كيف لا وانا اتاتي بضحيتي وعلي مراي منها اشحذ اداتي في قتلها استمتع كثيرا وانا اري الخوف في عينيها يكاد يقفذ الي خارج محجريهابكل برود العالم اعالج ضحيتي باداتي وهي تتلوي تحتي وانا اعمل فيها قتلا تاتيني نشوة النصر حين احز الرقبة عن الجسم وما اروعه منظر حين اعلق ضحيتي ونقاط الدم تتوالي من رقبتها المحزوزة الراس
لا تكتمل متعتي الا ذلك اليوم الذي اقضي فيه علي اكثر من ضحية انظروا كم هي فرحتي كبيرة ونشوتي في قمتها وانا اتي بضحياياي امام بعضها واقوم بقتل الاولي وانا اتلذذ بالخوف في عيون الضحية الاخري




من مزكرات جزار

أساسى
البوست ماشى مع لون البوردالأيام دى أحمر بى كبدى لوووول
دى ملحمة البشمرقة واللا الطراطير العلوج



تحياتى
ودعزة

اساسى

جزار قال ..

ياخوى الجزار لعلمك بضبح فى ليل سواده كحله قريب الصباح عشان مع صلاة الصبح يكون فى الدكان يفرش اللحم للغاشى والماشى والما يشترى يتفرج وعلى عينك يا تاجر..

ده كلام امريكان ده ما كلام جزارين يا فردة

ما دا القصد زاتو يا قرشو
يعني الا نعملها يوميات بوش

العزيز ود عزة
لوووووووووول
تكون جزارة الاكراد
لكن بالغت في احمر علي كبدي

الصديق العزيز اساسي

ويقول ليك شنو ما بحبوا القتل وانهم حريصين على السلام
وحماية البشرية . والله ديل مش جزارين ديل عمال مسلخ
عديل لانو متعتهم فى السلخ ما فى الضبح ، والعجيبة
فى ناس بقولا انو العالم ديل ما بضبحوا
الا عند الجوع وده من حقهم تصور دي حالة دي عليك الله
لك تحياتي

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
آآآه يا غبش

الحبيب السنجك
انزلت هذه القصة القصيرة وهي تعبر عما تقوله انت
فيلم أمريكي حار


جاء مبحراً من شواطئ بعيدة..

كأنه فوجئ بكائنات بشرية ما زالت تعيش في الخيام، وتركب الحصان، وتلبس الجلود.

التقط (رشاشاً) من مجموعته المختارة. وحصد منهم بعدد الرصاصات..

عندما هبط الظلام، عاد هندي نجا من المجزرة يزحف على بطنه..

دخل إلى خيمته المحّتلة، وجد الرجل الأبيض ينام عارياً على فراشه..

استل سكينه بهدوء، وحّز رقبته، ثم سلخ فروة رأسه..

صرخ العالم المتحّضر:

- إرهابي..

*************
بيان عسكري

حملته طائرة من أحدث طراز في مهّمة عاجلة، وطارت به آلاف الكيلومترات..

وصل إلى الهدف المرسوم..

حلّق وناور واستعرض مزايا سلاحه الخارق، ثم انقضّ وهو لا يزال يطحن بين أسنانه ضرس العلكة الذي حمله معه من هناك..

فريق من الأطفال.. لا يعرفون شيئاً عن فضائل التكنولوجيا.. رشقت الجسم الفولاذي الضخم بالحجارة..

عاجلهم الطّيار الحاذق بصاروخ ذكي، يعرف مساره وطريقه بدّقة مذهلة..

ويعرف كيف يختار أهدافه..

أنجز المهمة بنجاح.. وعاد إلى قاعدته البعيدة منتصراً..

"كان الطيّار المتّحضر بحالة الدفاع المشروع عن النفس. "

انتهى البيان.!

* * *