السودان وفايروس الجنس

السودان وفايروس الجنس
(اماداويات)
كان الإنسان في الاتحاد السوفيتي السابق ينظر ألي الجينز كأحد مظاهر البرجوازية في الغرب .وينتظر طويلا ليحصل على حصته من المواد التموينية.لكنه كان مجتمعا مليئا بالقيم ,وكانت ممارسة الجنس فيه شكل من أشكال الممارسة الإنسانية.وعندما انهارت الدولة انهارت القيم معها ,أصبحت الفتيات يصدرن إلى الغرب كنوع من الرقيق الأبيض .ما قادني الى هذا الحديث زميل قابلته اليوم أتيا من السودان بعد قضاء إجازة صغيرة ,وكان كل حديثه انه وجد السودان عبارة عن بيت دعارة كبير .ورحنا نتناقش عن الأسباب والمسببات,وخلصنا إلي أن المشكلة بدأت في أساسها اقتصادية ثم يبدو إنها تحولت إلى عادة اجتماعية ,ثم أصيب الشعب بفيروس الجنس بدل الإصابة بفيروس الإيدز .الذي بدا بمنافسة الملاريا كمرض شعبي وسط الشعب.
كيف استطاعت الظروف الاقتصادية أن تفقد الشارع دوره التربوي ؟
ومن تراه المسؤول عن كل هذا؟
أم ترانا خرجنا من تحت عباءات الشعوب المحافظة نازعين نحو تحرر لا نهاية له.
ولو كان الفقر رجلا لقتلته ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
امادو

الاخ امادو اولاً مرحبا بك

ثانيا انت هبشتا في المسكوت عنه اما حياء واستنكار للكلمات نفسها او لعدم التصديق!!
اغلب المتواجدين خارج البلد يحملونه في مخيلتهم كما تركوه منذ سنين .. لذا مهما قلت ووصفتا وشكيت وبكيت ما بقتنوعو ليك .. والمواتجدين داخل البلد دايرون في طحاونه الحياة اليوميه وبقو ما شغالين بالموضوع كتير .. الا من رحم ربي .. لكن تبقي دي الحقيه المره .. الحقيقه البقت زيها زي حاجات كتيره من سموم الجبهجيه الانتشرت في كل السودان

انا الذي ارحب بنفسي بينكم اخي الخواض واسف لان تعقيبي تاخر فنحن هنا في شرق المتوسط لا تتاح لنا فرصة دخول الانترنت يوميا.
والمسكوت عنه في بلدنا كما قلت كثير جدا وان نطرقه اليوم سيصبح امرا واقعا غدا
لو عثرت بغلة بالعراق لسال عمر عنها ,طبعا عمر ابن الخطاب
واليوم كل طالبة بت ناس ارتضت ان تركب مع احدهم لحاجة من تراه يسال عنها
عمر ايضا

الأخوة الكرام
بعد التحية
كل ما ذكر من كلمات هنا من الأخ امادو او من الأخ الخواض
تمثل حقيقة واقعية يعلمها الكثيرين
للأسف كل من تحدث عن ظاهرة الدعارة المتفشية تحدث عنها بهلع
وغير مصدق وذهبت الكلمات و الأفكار صوب مسببات الظاهرة
فقط ولم يقم اي فرد (إلا القليلين من رحم رب)٠ بعمل اي شئ لا علي المستوي الإجتماعي او حتي الحكومي،
قبل عامين داخل إحدي قاعات كلية الصيدلة بجامعة الخرطوم قامت ندوة الغرض منها التوعية العامة و كانت بإشراف جمعية مكافحة الإيدز بالسودان بالتضامن مع مجموعة من الدكاترة الأجلاء بجامعة الخرطوم
المؤسف جدآ هو ما صرح به المتحدث بأسم جمعية مكافحة الإيدز
ان كل عمل الهدف منه جرد الحالات المصابة او إستخراج اي إحصائيات بصورة علمية صحيحة ممنوع منعآ باتآ من قبل الجهات الأمنية بل و قد تعرض بعض من افراد الجمعية للملاحقة من قبل تلك الجهات عند محاولتهم التعامل مع مرضي الإيدزالمنتشرين فى جميع انحاء البلاد٠ لماذا ومن هو المستفيد من تدمير شعب بأكمله خلقيآ وصحيآ واي نوع من الأمن ينشدون؟

إنتشار الدعارة صار مسألة اكبر من التناقش حولها فقد اصبحت تمارس بكل اسبابها التي قد تندرج تحت بند الحاجة المادية اوالتشبه بمجتمعات اخري عاطفيآ او بأسم التحرر او او او او

تغيرت النفوس والأفكار و تغيرت اساليب التربية ومثل هذه الأشياء لا تسترجع بسهولة فهي ليست مشكلة وزارة او حكومة تم إستنذافها من قبل افراد لمصلحتهم الشخصية بل ما يفقد هنا هو اصالة و تقاليد و قيم و مبادئ كانت اكرر( كانت) يومآ ما فخرآ لأمتنا بين شعوب الأرض

و لازال الصمت شعارنا فلنصمت إذآ و لتتحدث عنا القبور
وقد صدق من قال
رٌب مخمصة شر من التخم
و المقصود هنا ؛المخمصة و هي الجوع و الفقرالتي تقود إلي تفكك الشعوب أخلاقيآ بقدر ما قد يفعله الترف والشبع الذي اشير إليه هنا بالتخم

كان الله فى عون هذا الشعب المظلوم الذي لم يسلم من إستعمار بقوة اجنبية ثم حروب اهلية تتبعها فتن داخلية وبذور لمشاكل عنصرية
فلم لا تكتمل المجموعة بإنحلالات اخلاقية حتي نكون في مرتبة (الشرف) بين الأمم لإستحواذنا علي كل بلاوي الدونيا

ايها السودانيون إما النهضة و إما علي بلادنا و شعبنا و ارضنا و و و و و و و ال..........................٠

موضوع مهم جدا

فعلا يا خواض الزول القاعد برى السودان ما بقدر يتخيل الوضع حسب ما بنسمع بيهوا

لكن في راي الحكومة مهما كانت ما مبرر

يمكن الناس القاعدين في السودان يدونا صورة اوضح عن اسباب انتشار هذا الفيروس على قول امادو

يا امادو ويا خواض وياوروروك ويا انسانه
لكم التحية
من يقرا افكاركم في هذا المقال يتخيل انو المجتمع السوداني انتهي
لكن يا اخواتي الا نبالغ حينما نصف مجتمعنا بهذا الوصف
لا اظن ان نظرة المجتمع السوداني مثلما ووصفهاالاخ امادو بالجنسية او انها تمرد اخلاقي علي الخلق السليم لكن لا اريد ان اقول كما قال سيدنا عمر حينما ارسل رجلين الي اهل البصرة
وذكر كل رجل علي حده ما راها لعمر ومقولة عمر المشهور في رؤءاهما لكن اخوتي اظن ان المجتمع السوداني بخيررررر
لو نظرتم لبقية المجتمعات من حولكم واظنكم في بلاد المهجر مثلي فانظرو من حوالكم مدي تفشي الخلق الجنسي ابسط الامثلة مثل القاهرة او فلنقل مثل ( دبي) ثم بعد ه انظرو للسودان او للمجتمع السوداني سوف ترونها مجتمع ملائكي
عمر مهدي

اتمنى ياخ عمر ان يكون المجتمع السوداني كما قلت

شكرا يا انسانة ونحن في انتظار اهل السودان

لك التحية فقد اصبت كبد الحقيقة ان لم يكن قلبها اخ اورررروك

اسلم فمك اخوي عمر

انا كنت بسمع الكلام ده لكن عندما رحت السودان وجدت الواقع غير


بنات الناس موجودين بكثره وكذلك اولاد الناس فما في داعي للهلع والخوف

فكل مجتمع فيه الصالح والطالح لكن نحنا كسودانيين بتاعين اشاعات وبنحبها وبنسوي من الحبه قبه

ازيكم يا ناس
والله كلام امادو صح على الرغم من انو هو شوية مجمل الحقيقة لاني انا مشيت السودان من غياب سنتين حصلت لي صدمة حضارية جاني احساس اني جاية من القرن الخامس للقرن الخمسة وتلاتين

سلام جميعا
الموضوع طبعا حساس و الكلام عنو دايما بيحمل الكثير من العواطف، في مثل هذه الاشياء ما في داعي للمجاملة و دس الرؤوس في الرمال و النفخة الكاذبة، الظاهرة فعلا منتشرة و بشدة، و بعدين الخطورة في مثل هذه الاشياء انها عندما تبداء تكون غريبة و بعد داك تبقى عادية، المشكلة الان هي الخطورة لانو طالما في مرض قاتل زي الايدز و لسه ما لقى علاج فيجب الكلام عن هذا الموضوع بحرية اكبر، عندي بعض الاصدقاء قال لي انو بيع العوازل الجنسية ممنوع في الصيدليات لغير المتزوجين، هل في زول ممكن يأكد هذه المعلومة!! و لو عايز تشتري لازم تشوف ليك اصدقاء متزوجين او اثيوبيين يشتروا ليك،

هذه السياسة من دولة التوجه الحضاري حتخلي المجتمع يكون حامل قنبلة موقوتة، من الاصابات بالايدز، في آخر تقرير قريته في الرأي العام قيل انو في 2% من سكان الخرطوم مصابين بالمرض،
يعني لو اخذنا في الاعتبار انو الخرطوم فيها 6 مليون زول يعني توجد 120 الف حالة ايدز و ده رقم ما ساهل

الحقيقة الاخطر انو عندي الكثير من الاصدقاء و المعارف الذين هم في سنين الشباب و لهم علاقات جنسية و المصيبة انها متعددة و لم اسمع واحد فيهم قال انو بستخدم عوازل،

غايتو المشكلة في نظري ما ساهلة و قدر ما تكبروها يكون افضل الافراط في الحذر في مثل هذه الحالات ما بضر

في بورد سودان نت كان هناك في موضوع كبير عن الفساد الاخلاقي داخل داخليات الطالبات في الخرطوم و حكت ذلك طالبة تسكن هناكو قالت ان اكثر البنات ما عندهن مشاكل مالية تجبرهن على ذلك اذ عندهم مساعدات مالية كبيرة من اهلهم المغتربين، لدرجة انهم بيدوا غفير الداخلية قروش عشان يعمل طناش

تحياتي

يا اخوانا عليكم الله ما تهولو الموضوع اكتر من اللازم

انا بكون تاني آخر زول جاء من السودان
فيكم تقريبا

قضيت اكتر من شهرين طفت فيها الشمال والوسط وبعض الشرق
ونبداها من عطبرة الدامر شندي الخرطوم مدني كوستي رفاعة
الحصاحيصا
حلفا الجديدة القضارف خشم القربة كسلا
وزرت اغلب الجامعات في المناطق المذكورة

ولا يزال الناس هم الناس بكل البساطة والكرم والشيم السودانية التي تركناها لن اقول لكم انهم زمرة انبياء ولكن الدعارة التي تتحدثون عنه لم اجدها ابدا

بهذه الكيفية التي تتحدثون عنها صحيح هنالك حالات باسبابها
وهي موجوده بل كانت مقننه من قبل
ارجو ان لا يفهم توضيحي هذا علي ان فيه سياسة
او دفاع لجهة ما لانو لا يهمني ذلك كثيرا بقدر ما تهمني اعراض الناس جميعا

صدقوني رحت ابحث فعلا عن هذه الظاهرة وتناقشت مع اصدقائي هناك
ولم نجد لها اثرا بهذا الوصف المبالغ فيه والذي يصور وكان السودان عبارة عن سلة مومسات

واذا عايزين نتصو ر صحة ما ورد هذا البوست فليتصور كل منا ان في بيته عاهرة

بعد داك حا نتفق او نختلف علي ما ورد من ادعاء


وهو موضوع طرحه قبل ذلك اخونا سجيمان وهو ادري

الله يلعن الكيزان

اخي نزار حسين عدم وجود الظاهرة في حلفا او الدامر او ام نبقا مر لايعني انها غير موجودة في الخرطوم التي تمثل سدس السودان ان لم يكن اكثر
بل يعني انها في طور السكون الى ان تبدا الهجرة الى المدينة طلبا للعلم او الرزق وهنا تبدا في الظهور وعلينا الا ندس روؤسنا في الرمال وننظر الى اهل المناطق التي ذكرت في الخرطوم وهي موطن الداء

اخي نزار حسين عدم وجود الظاهرة في حلفا او الدامر او ام نبقا مر لايعني انها غير موجودة في الخرطوم التي تمثل سدس السودان ان لم يكن اكثر
بل يعني انها في طور السكون الى ان تبدا الهجرة الى المدينة طلبا للعلم او الرزق وهنا تبدا في الظهور وعلينا الا ندس روؤسنا في الرمال وننظر الى اهل المناطق التي ذكرت في الخرطوم وهي موطن الداء

دعونى اسئلكم سؤال اذا سمحتم


لماذا دائما ما يأتى هذا الكلام من الغتربين

كلام امادو صحيح لا غبار عليه..بس من الصعب جدا تقبله


اول حبذا لو نتجنب دس الرؤؤس في الرمل ورفض الواقع عن طريق مقارنة
ما يحصل عندنا بما يحصل في المجتمعات الاخرى..اذا اردنا ان نحصل على تقييم حقيقي يجب انا نقارن بين ما هو حاصل الان و وبين ما كان زمان.
ولا دخل لنا بما يحصل في الدول الاخرى.

والنقطة الثانية هي موضوع الحكومة.. هل فعلا يمكن ان نلقي بالمسؤليه كاملة على كاهل الحكومه!!؟


اليس للاسرة الدور الاكبر في هكذا قضية؟ اليس رب الاسرة هو الذي يلام عند وقوع مثل هذه الممراسات؟. اليس لبعض العادات الاجتماعية الموروثة كبير اثر في المساهمة في تفشي هذه الممارسات.. ؟؟؟

لانهم يا اللورد مازالو سودانيين زي زمان

امادو
لك التحية والاعزاء
اري هناك تهويل شديد في هذا الموضوع وزي ماقالوا بعض الاخوة ان الشخص الموجود خارج السودان دائما مايري الاشياء بشكل مبالغ فيه وهذا شيء طبيعي جدا ودة كلام زول بيزور السودان بانتظام ارجوا الثقة في هذا الكلام0000000 المهم اتمني الايتم تداول هذا الموضوع بالعاطفة فقط دون العقل 0000000000 وزي ما قال نزار اذا كان الوضع بهذا الشكل اذا ففي بيت كل واحد00000000 عــــــــــاهــــــــرة0000

الاخواء الاعزاء

حقيقه الموضوع حساس شديد لكن كل ما ورد فى مقدم الموضوع للاسف الشديد هو واقع وهذا حال سودانا ومجتمعه0 كثر الفساد بكل صورته وانا اعتقد السبب الرئيسى فى ذلك هو الفضائيات اولا واخيرا واننى لا ايريد ان سرد لكم قصص مما اعرف من ذلك لان يعف اللسان من ذكر ذلك 0000000 واتمنى ان يلتفت اباءنا واخوننا الى ذلك
وشكلرا لكم لفتح مثل هذا الموضوع

شكرا لك اخي فيصل ونرجو ان ينتبهوا قبل فوات الاوان

امادو يا اخوىما هى خربانه من شيخها
كدى قول لينا الحاصل شنو
عندكم

تحياتى

للأسف الكلام دا بخلي الواحد يفكر عشرين الف مرة قبل أن يرتبط بسودانية

ومليون الف مرة قبل الارتباط بغير سودانية
وعزانا في
امراة تقاتل نصفها
امراة تفرق مابين ان تهوى وان
تلد الهوى

اللهم احفظ بناتنامن ضعاف النفوس لكن فعلا الظاهره انتشرت بصوره كبيره
لكن يامهيد بالنسبة للارتباط بالسودانية ما بوافقك
كنت قبل كم يوم بتكلم مع الوالده وطبعا موضوعا
الاساسى العرس فبهزر معاها قلت ليها رايك شنو اعرس
امريكية اصلو البنات فى السودان بقن ما مضمونات
قالت لى والله تجيبلك سودانية من الشارع افضل مية مرةمن
امريكية من الكنيسه

أمادو

موضوع مهم جدا جدا .. أشكرك على أخذ المبادرة بفتحه

واتفق معك بكل كلمة قلتها .. الا جملة واحدة : وخلصنا إلي أن المشكلة بدأت في أساسها اقتصادية ثم يبدو إنها تحولت إلى عادة اجتماعية )
هنا أنا ارى
ان المشكلة بدأت اجتماعية .. تفكك أسرى .. يأس ..
صدقني أمادو .. الرجل السودانى أعياه التعب والبؤس .. يجرى ورا شنو ولا شنو ؟؟

ثم الخوف .. من كل شي .. ( في زول بيقدر يقول لحنان بلوبلو مثلا عينك في راسك ؟ .. حرم توديو ورا الشمس 300 كلم )

المشكلة الاقتصادية بوجود القيم والاخلاق السودانية لا تعني الانحلال أبدا ....

الشهريار امادو

هل من قادك الى هذا الحديث هو نفسه من اخبر احد اصدقائي ان السودان يدور في فلك العلاقة مثلثة الاطراف جنس - جهاد - بنقو؟

تحياتي ، ودمت لي طويلا كما انت

شكرا اخي الرائع المهندس ابوبكر

علي الجمال والحب في بلادي

الاخ امادو

اذا تتبعت مداخلتي جيدا فانني قلت لك ان
ما وصفته ليس بهذا السوء
السودانيون ليسوا بملائكة فيهم القاتل والحرامي والعاهر والداعر
والمجرم والزاني والمحارب ولكن ما فيهم قطيع
من هذه الاوصاف
فاذا اتفقت معي بان الظاهرة تكاد تكون منعدمة في الاطراف في الدامر وام نبقا مر او دوما مر فانها لن تكون بهذا السوء في الخرطوم
فاهل الاطراف حاليا هم اهل الخرطوم

او اهل ناس الخرطوم

وانا عايزك بس تاخد اي مربع من مربعات الخرطوم او حي من احياء ام درمان او فريق من بحري وتحاول تطبق عليه
هذه النظرية الجديدة
ولعلمك اي حي او فريق او مربع فيه ما لا يقل عن خمسمائة نسمة
بينهم علي اقل تقدير ثلاثمائة امرأة

حاول بامانة تطلع نسبة

فايروس الجنس

بالمقاييس التي وضعتها

فما تتحدثون عنه هو في المقام الاول عرض

عزيزي كحلوش
هذا الثالوث الذي ذكرته وحده يحكي ماا وصلنا له
وليتهم كانو جميعا حلف سحب الدخان يلهثون
على الاقل ربما تتحقق ربما نظرية العلاقة بين الدخان والابداع
وتكون المحصلة مبدعون بدل .................
ومزيدا من دمي

الأخ أمـادو..حـبابك
ماذكره صديقك هو ربع الحقيقة..والظاهرة وصلت طورالانفلات تـماما..والأسباب عديدة..لكن عندي سؤال قد يكون غير مهم وهو هل الـمرأة هي المسئول عن هذه الظاهرة؟ ومـاهو دور الرجل؟ ولماذا كلما تحدثنا عن انهيارنا السلوكي دوما ما يكون الـمتهم واحد و جاهز وهي الـمرأة؟ ومـاهي امكانية تجاوز الخطر؟
ودمت
كبر

أمادو
الخواض
حتى كبار

اليكم أيها الذين تؤيدون كاتب البوست . الموضوع ليس بهذه الصورة السيئة. وطبعا الشىء السيئة دائما يشكل أغلبية . اذا فكرنا قليلا وبحياد تام بعيدا عن تهويلات الغربة والتفكير المهوس للمغتربين . نجد مثلا فى هذا البورد لدينا أفراد وكل فرد منا خارج من أسرة أو لديه أسرة صغيرة . فهل كلنا بهذه الفظاعة . لا أريد أن أكون أكثر تفصيلا فأسألكم أسئلة مباشرة . إخوتى انه من المؤسف أن نتهم أخواتنا بهذه الصفة الزميمة . ودعونى أقول لكم أننا هنا نعانى من مشكلة أساسية هى أن نساءنا فى الغالب أرجل من رجالنا وبالتحديد فى الوسط الشبابى . ولدى أدلة على ذلك . هل هذا تكريم يليق بؤلائك اللائى يثابرن ليربين أولادهن . ويتكفلن بأخوانهم . أنا بجوارى هنا وفى هذا المكتب أكثر من عشرين أخت تشرف على تعليم طلاب جامعيين . وغدا سيتجروا أطباء ومهندسين . وأنا على يقين أنهن زرعن فيهم حب الجندر اللائى علمنهن يا كبار

مع حبى لهن جميعا . طالبات . ومعلمات وموظفات وبائعات كسرة وستات شاى . وشكرا لكم على هذا الوفاء . يجب أن نتذكر أن لنا أخوات . وملعون أبوك غربة

الاخوة الافاضل
نشكر الاخ علي فتحه هذا الموضوع الجري ولكن لي بعض التحفظات
اولا صحيح ان هنالك انحراف حاصل ودي مابنكرها الا مكابر ولكن لا تحمل الاسباب الي تدهور الحالة الاقتصادية لان الحرة عمرها لا تاكل بثديها و انا شخصيا عشت في السودان 29 عام وخرجت لي شهر فقط ودرست خارج الخرطوم وكان معنا بنات الناس وايضا بنات الشوارع ولا يوجد مجتمع يخلو من السيئين
ثانيا في السابق كانت هنالك احياء لممارسة الدعارة وكلكم ان يمكن جزء منكم يعرفها وكانت تمارس فيها الدعارة علي الملا
ثالثا الشخص الذي بيقول انه لن يتزوج سودانية احسب كلامك قبل ان تكتبه وفكر فيه قبل ان ترسله فتظل هذه السودانية الام والخالة والعمة والجدة ستظل الاخت وبنت العم وبتن الخال واذا لم تجد في هؤلا فهنالك بنت الجيران واما اذا لم تجد فهنالك الزميلة وغيرها وانت قادر تفرز
رابعا ليس دفاعا عن الانقاذ في الزمن السابق الدعارة كانت في الجناين والحدائق واسالو ناس نميري واسالوا الاحزاب واسالوا اميرة الحكيم وطالب الثانوي الذي خطف ومارس معه كل ما يخطر علي البال
خامسا نسال الهدايا لنا ولكم ولكل فتيات السودان ولا نحملهم المسؤلية وحدهم اسالوا اصحاب السيارات الفارهة والساكنين في الاحياء الراقية في الخرطوم فهم اصحاب البلوة وما اعتقد ان كل الاغنيانين في السودان موالين للانقاذ والظاهرة لاننا عاصرناه ولكن اسالوا ابائكم واعمامكم ومن هم اكبر سنا ليخبركم بالهوايل

شكرا للاخ مادو على هذا الطرح وللاخوة المناقشين

اولا نامن جميعا على اننا نعانى مشكلة حالية

نرجع للثمانينات
كثافة انتشار للجنس """""" لكن اين؟؟؟
فى مناطق معروفة يقصدها طالبوها ويمكن اعتبار باقى المناطق بالامان

لكن اليوم فى اى مكان - اى وقت - اى زمان - اى نوع ( بت عرب - خادم ) زى ما بقولو
السبب :
اولا الازمة ليست فى السودان فقط
بل عالمية
الفضائيات
المسلسلات
الافلام
المسرحيات

زمان كانت محصورة وكنا نحضر تلفزيون السودان فقط
والعندهم دشوش بالعدد
هسة الموضوع بقة مفتوح

فكيف بربكم تحافظ عاداتنا على موقعها وسط الزخم الاباحى

نواصل...........ا

الاشياء السيئة لاتشكل دوما اغلبية
ارجو الا تعلن من نفسك زعيما للنعام وندفن روؤسنا في ىمزيد من الرمال
الاخوات اللائي معك احسبهم منا وخندقنا ىواحد
اما ماتحدثنا عنه فلا يخفيه وجود امثالهن الكريماث
والغربة اهلا بها وسهلا مادامت اخرجتنا قبل ان نرى ماحل بالسودان
ومعي ايضا زميلات بالجامعات ارجل من الرجال
فلا تبعد عن الموضوع ولا تكن عاطفيا اكثر من اللزوم
ولنكن اكثر موضوعية

أمادو

انا سلت عاطفيا ومن يريد ان يصحح عليه ان يبدأ بأسرته ولا يتشدق فيجمع كل الناس الطاهرة . والتعميم هو سبب زعلى


من هو الزعيم . والغربة برضو عندها فداحتها


نحن نحمد الله نزاور بعضنا ليلا ونهار واذا كان رب البيت موجود أو غير موجود المهم فى الامر هو ان الثقة متوفرة وهذا الامر ليس جديد على السودانيين

ولا انت طولت من السودانيين

شكرا اخي ود العجمي
تقول انك لست عاطفيا ولا يستند ردك على منهج علمي
السودانيون في الخارج اكثر انغلا قا وتزاورا من سودنيي الداخل خاصة بعد الانفتاح الكبير
الغربة لها فداحتها ولكنها تحفظ فينا اصالتنا وهذه من المفارقات التي يجب الانتباه لها
شكرا على اهتمامك

شـكراً لكم جمعيا و انتم خارج السودان و لا زال همه عندكم،فعلا الموضوع كبير لكن ما قاله لك الذين قضوا بيننا "في السودان" اجازتهم ضخموا الموضوع فدائمًا الغث يطفح في السطح و الثمين يقبع بعديًاً عن الناظرين و الناظر الحصيف من يري ما خلف السطور
انا لا انكر تفشي هذا الوبا و لكن لا زال السودانيون هم الاروع رغم الفقر و الجوع و المرض.
استفزني حديث انسانة و تعقيب امادولذا اود انا اوضح الاتي اذ اني اعتقد السؤال يعنيني لاني من الذين يعتقدون أن الوطن ليس حذا نخلعه من اجل مال ياتينا من غربة مؤلمة عذرا احبتي السودانيين بارض الله الواسعة لكنه رأي و حسب اعد للموضوع فعلا اتسعت رقعة هذه الظاهرة و لكن ليس بالهول الذي بان في كلامكم
السبب الاول يا انسانة الحكومة لا غير اذ انها من افقر هذا الشعب على حساب اقلية طفيليةلو تعلمين ان ما اسميتموه بالدعارة يكون احيانا مقابل سندوتش فول ثمنه اقل من خمسمائة جنيه و احيانا يكون ثمن تصوير مذكرات

اخي ياسر
اتفق معك ان الحكومة هي السبب خاصة عندما يكون ثمن الخروج سندويتش فول وثمن الصمود الجوع والحرمان
وكما قال دوستوفيسكي عجبي لمن لا يجد ما ياكله ولا يسرق
ومن تخرج بسبب الجوع حتما ستخرج بعد الشبع
وعندها يظهر لنا ما نسميه بالفيروس
وهو ميحتاج منا لوقفة

ود الجعلي.

Quote: قالت لى والله تجيبلك سودانية من الشارع افضل مية مرةمن امريكية من الكنيسه

إذا والدتك قالت لك هذا الكلام المتخلف, انت لا تخجل وتقوم تنقله
هنا في البورد؟

دينق

اخوتي الاحباء الامر جد خطير وليس قبه وانا هنا في الخرطوم اتلمس الحقائق واعايشها بشكل يومي فتعالو واسمعو مني

اولا: هل تعلمون ان نسبة الايدز في السودان ارتفعت الي اربعه في المائه وهذه حسب الاحصاءات الرسميه فقط للمعمل القومي (استاك) ، هذا غير الذين يظهر عندهم المرض في حالات متأخره فيذهبون الي الاطباء وبعد عمل التحاليل يكتشف اصابتهم بالمرض ويكون الفأس فد وقع في الرأس
ثانيا: ظاهرة الزني متفشية وبشكل مؤسس وبما لا يدع مجال للشك وفي اوساط كل الطبقات، والان اصبحت الظاهره منتشره بشكل بشع جدا في اوساط الطبقه البرجوازيه والطالبات علي كل مستويات الدراسه وحتي مرحلة الاساس
هنا اود ان اشير الي ان الامر وبخاصة في وسط طالبات الجامعات واللائي هن اكثر من عدد الذكور في الجامعات السودانيه تعدي الوصف اذ انتشر بينهم فيروس يدعي الزواج العرفي كما يحدث في الشقيقه مصر وبل تعدي الي ان مترفي المدينه اصبحوا يوفرون السكن والعيش الرغد لطالبات الولايات علي ان توفر لهم الجنس وعادة ما تكون الطالبه هنا كسيدة البيت تطبخ وتكنس وتغسل وتنام الليل مع عشيقها في الفراش وكأنها زوجته وحتي تنتهي دراستها بالعاصمه ويذهب بها الي دايه ساقطه او طبيب عديم الاخلاق والامانه فيخاط مهبلها ويا دار ما دخلك شر
احب ان اضيف هنا ان توزيع الطالبات علي الجامعات لا يتم وجغرافية السكن وهذا امر لا توليه ادارة التعليم العالي اي اهتمام اذ توزع الطالبه علي نسبة تحصيلها فقط وليس علي اساس سكنها ، فكيف لرجل له قل ابنة واحده يعيش في اي ولا يه اخري غير الخرطوم ويتقاضي اجرا ذهيدا ان يوفر لبنته سبل العيش الكريم ولذلك تقع هنا الفتاة في طايلة الوضع الاقتصادي ونناشد وزارة التربيه هنا الي ان تلتفت الي هذا الامر وهو غاية في الاهميه بل اهماها علي الاطلاق ، لا تعتقدوا هنا الي ان الامر يتعلق فقط بالمسأله الاقتصاديه ولكن اعلمو ايضا ان غياب الواعذ الاخلاقي والديني سببان كبيران جدا لتفشي الظاهره ، اكبر حقيقة يمكن ان تقال هنا ان هذه الظاهره كانت فيما قبل الانقاذ غير
واضحة المعالم ولان اصبحت لديها اطراف وان شئت قل لسان ولسان طويل جدا
الاخوه المغتربون المتزوجون دعوني انصحكم بان لا تتركو زوجاتكم هنا لاكثر من اربعة شهور وهذه هي فترة الغياب الشرعيه ولان زوجاتكم والحق اقول جذء من هذه الظاهره الا من رحم ربي
دعوني الان انقلكم الي الخرطوم وشوارعها المكتظه بالسيارات الفارهه التي ملأت بها حيكومة الكضبت والصهينه الخرطوم مؤخرا والتي يسيل لها لعاب الفتياة الجميلات والشينات علي الاخص ومن هنا تبدأ الحكايه وكم هن كثيرات اللائي يقفن بعيدا عن المحطات الرئيسه وينتظرن
الفارهات للهو او للهو
كما ان العطاله في اوساط الشباب وبعدهم عن الاخلاقيات والدين من اهم الاسباب الي تفشي الظاهره ودعوني اقولها صراحة الشاب السوداني لا هم له الان سوي مطاردة واصطياد الفتياة والزني بهن ومن بعدوللاسف الشديد التفاخر بذلك
اللهم اسقط حيكومة الكضبت والصهينه
اللهم اسقط حيكومة ابان دقون
اللهم ولي فينا خيارنا
اللهم آمن روعاتنا واحفظ فروجنا واقدر لنا الخير حيث كان
ثم رضنا به
اللهم احفظ سوداننا الحبيب خاليا من الايدذ والمعاصي والجبهجيه
اللهم الا هل بلغت اللهم فأشهد
اخوكم ابونور
الخرطوم









ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
..لا تساوم
ولو منحوك الذهب
اتري حين افقأ عينيك وأثبت مكانهما جوهرتين
هل تــــــــــــــــــــــــري؟
هذه اشياء لا تشـــــــــتري

..........how about the girls whose parents live in the gulf states ,do they behave the same when they come for high education ?i think this is not solely result of financial problem,i guess this is due to globlization phenomena,this is the price of the booming economy,coz the boom always comes with a price tag ,allahuma astur walayana

Quote: this is the price of the booming economy,

Manubia.


What do you mean by booming economy? Are you talking about Sudan economy or another country?
Cause best of my knowledge is Sudan economy one of the worse in the world.

Deng.

sorry Deng,i guess i was wrong to call it booming ,or to bring the economy as a reason from first,let me call it a result of or an effect of globlization
regards ya mukh

الف تحية اليك أخ أمادو،،،،، فما طرحته كالشوكة في حلوقنا، تتلاعب من حين لآخر، و تنخر في حلوقنا حينآ، و حينآ تقطع أحشاء قلوبنا،،،،،و لكن دائمآ نرى أن الحقيقة كالسم نتجرعه، ليس بمحض ارادتنا و لكن أقول..

هي الامور كما شاهدتها دول... من سره زمن سائته أزمان


ليس الاستعمار وحده غزانا منذ القدم، بل استعمار فكري ما زال يتخللنا، فهل من مستمع ؟
أم ما زلنا نحبو خلف شهواتنا و ارادتنا الخاصة التي تبيح لنا كل ممنوع ؟
قد نكون نحذو خلف خطوات هذا الزمن السريع ـ الغابر ـ فن المتسبب ؟ و لم يكون ميزان العدالة اساسآ لنا ، و نحن ـ للأسف ـ كنا نحيط العالم بأسمى العادات و التقاليد، و قد سرقت ،،،نعم سرق شموخنا ، سرق علائنا ، سرقت تقالينا مدى السنون.

فهل نحن ـ الشعب ـ اولى بما ينفعنا ، أم نترك سابقنا قبل حاصرنا لعصر يحكمه الغوغاء ؟

و لكم كل التحايا

ومن هنا يجب ات تبدا البحث هل نحن حقا بكل تلك الصورة التي رسمتاها لاتفستا
فالسوداني يعيش ةاكبر اكذوبة في التاريخ
احلاقنا احسن اخلاق بناتنا احسن بنات خضرواتنا احسن ولحمنا اطعم وهلم خرا من الوهم
الواقع عكسي تماما

لا الاخلاق احسن ولا البنلت اشرف ولا اللحمة اطعم

Quote: ( بت عرب - خادم )

ود الحلفاية

ممكن تفسر لي خادم دي يعني شنو؟


Deng.

تحياتي لك الاخ امادو
وشكرا لك على طرح هذا الموضوع الحساس والهام جدا
الحقيقة وللاسف الظاهرة دي اصبحت منتشرة في الخرطوم بصورة كبيرة
الموضوع دا بقا شبه عادي
كل وحدة تجر زميلاتا وفي النهاية المضوع انتشر اكتر واكتر
الحاجة دي وصلت لدرجة انو في اماكن بتقوم الفتاة تسجل نفسها هناك وبتديرها مرأه معينة انت بس تختي صورتك ويجي الراجل يقول مواصفات الوحدة العاوزاه وبعد مايقضي وقتو يدفع والموضوع انتهى
شفتوا الحكاية وصلت لحدي وين

قبل كم يوم لما كنت في السودان طلعت مع اخوي في المسا جيت المكتبة نزلني اخوي ومشا يجيب ليه حاجة لما طلعت من المكتبة وقفت في الشارع مستنياه وقفت قدامي حكاية بتاعت خمسة عربات في ظرف ربع ساعة بس شفتو افكار الشباب في السودان بقت كيف

اسال الله الهداية

.

في ندوة أقيمت لمناقشة الظاهرة دي في منتصف التسعينات كان المتحدثين في حينها مدير شرطة النظام العام في ولاية الخرطوم ودكتور محي الدين الجميعابي محافظ محافظة امدرمان في حينها , عدد مدير شرطة النظام اسباب الظاهرة وقال الظاهرة كانت معروفة في اماكن معينة , وحتى بنات الشارع كانن بمارسن نشاطهن في حتات معينة , منتشرة في شوارع معينة وكان كل طالب حاجة بقصد الحتة المعينة دي . وشوية شوية بدت تنتشر الظاهرة دي مع سياسة القبول العالي وتوسيع نسبة القبول للجامعات من غير ما يتم الاعداد لمتطلبات القبول من داخليات ووخلافو , وتوقف الدعم لي الوجبة , وبالتالي لجأت العديد من الطالبات لإستئجار داخليات خاصة , وكانت المجموعات دي بتحاول تدبر نفسها بالبسيط البجيها من الأسرة , وقال للأسف لامن المواطنين في الأحياء دي حاولوا يحاربوا الظاهرة حاربوها على أساس انها شر يدفعوهو عنهم وعن الحي وكان بقفلوا الداخلية عشان ما تخرب الحلة علي حسب ظنهم , وكانت الداخليات بتتنقل من حي لي حي تاني لحدي ما تنتهي الفترة الدراسية وتفرق الدنيا شريكات السكن الداخلي بي كل ذكرياتا المؤلمة .

حكى الجميعابي , في حينها حكاية شخصية حصلت ليهو , شال واحدة من شارع النيل , واصل في طريق أركويت وإنتبه إنها ماسألتو من وجهتو ولا طلبت تنزل طوال الطريق , سألا وين ماشية ؟ ردت معاك , وين ؟ أي حتة , حاول يفهم مشكلتها شنو , طلعت ليهو نص سندوتش طعمية , قالت ألكت نصو الصباح والنص التاني لو ما حالفا الحظ حتاكلو باقي ليلتها .

مسلسل تلفزيوني أثار ضجة , الشيمة , تناول الظاهرة , تم نقد المؤلف لي تناولو لي ظاهرة ما موجودة في المجتمع , دفن رؤوس رمال ؟ يمكن .

مؤخراً إعترفت وزارة الصحة بتفشي الأيدز في السودان وبلوغو الدرجة المتوسطة من الكارثة وورد في التقرير إن نسبة الإصابة بلغت 2% , وهي نسبة ماهينة .

الإعلام ؟ غياب .
مؤسسات دراسات المجتمع المستقلة ؟ غياب .
دور رب الأسرة ؟ غياب في زحمة هم المعيشة .
طلاب دعم الصندوق ؟ ؟؟؟ .
جماعات الهوس فشلت في إصدار فتوى تهدر دم الفقر .

نسأل الله السلامة


أبنوسي

up