استاذه الاعلاميه السيده..غادة عبد العزيز خالد..تتالق فى برنامج .فن وسياسيه...بقناة الشروق..

بكل خيلاء إفاضة المعرفه..واناقة الحديث..وديبلوماسية تواتر توابع الاضافات.من عمق مدى تلك الدرايه..والمستوى الراقى.من مصادر المعارف الثره....بهدوء .وثقة..وإئتلاق..فردت شراعاتها واقلعت فى تبختر..يكشف عن كل ابعاد المعارف..وهى تتناول..قضايا المراه..المختلفه..وإستحقاقاتها المهضومه من المجتمع..عن التطلع والمعرفه..والحريات...ومزالق السياسه..وقضية دارفور فى تتابع لتحقيقات صحفى امريكى فاز بجائزه نتاج تغطيته الاعلاميه لقضية دارفور ..من واقع الحقيقه .والترضيه..والايفاء..واشارت لمفهوم حدود الخطوط الحمراء..للرقيب..والمحاسبه ونتاج ذلك..او من واقع المجتمع الرافض لتغيرات قد تؤثر على تماسك بيئته ان تم اختراق تلك الخطوط..وتحدثت عن اختلاف ايقاعات الزمن ..وتغيير المفاهيم والاستنباط الجديد لنظم القراءه..وتحدثت عن الاصدارة القادمه لها من واقع المشاكل الزوجيه .والعمليه والمعيشيه التى تهدد إستقرار الاسره..وكل تلك الافرازات التى تصيب المجتمع والاسره وتهدد ثبات الاستقرار الاسرى..واشارت للترهل السياسى الذى تعيشه البلاد من واقع التخبط .والترضيات وعن مرحلة الانتخابات القادمه..بتلك الديبلوماسيه وهى تشير الى هشاشة المرحله التى تسبق الانتخابات من واقع التحضير والبرامج..والجانب الاهم .التمويل للحملات الانتحابيه للاحزب السياسيه.التى جففت مصادر تموليها ..ومن يملكون المصادر يخضعونها بميزانيات من الدوله تهيىء لهم نجاح المسارات..وتحدثت عن حريات الصحافه ومبلع تلك الاهميه التى تؤمن الرقيب الواعى على الحكومه... وعن فرضية صفاء المناخ الذى سيفرخ مسنقبلا ..واعدا..وتسالأت عن الديمقراطيه

وهى تغيب عن الميعاد...
الاستاذه الاعلاميه والكاتبه السيده غاده عبد العزيز خالد...كانت ألقا .زاهيا..انارت ببهارج حضورها النافذ ارجاء الكون وهى تناقش وتشير وتتناول بوعى .وإستناره..وتمكن..فى برنامج نسرين سوركتى .الفن والسياسه فى قناة الشروق..وقدمت عزفا منفردا .ومنسجما.ورائعا..

اااا

لها من هنا .ومننا كل التهنئه. .. على هذا العرض البهيج الفخيم..المخملى..وعلى المستوى الرفيعفى الابراز والتفصيل ..والاشاره..

Quote: لها من هنا .ومننا كل التهنئه. .

التحيه لسفيرتنا , هذه الاعلامـيه الغاده..

_______________________________________________

ليتهم يعلمون ان عمر اللحظـه في بعـدك يا خـرطـوم سنين طـوال.
د شهـاب الفاتح ـ كـوالالمبور

خالص الود للاخت الزميلة غادة ....


ربنا ينور طريقها دائما يارب

العزيزه ناهد..

حقيقة هى مفخرة...للمرأه.وللاعلام..وللكتاب..اعطت بقوة حضورها النافذ ..وفكرها الثاقب...وديبلوماسيتها الانيقه..واشعاعها المستنير..اعطت كل براح الرؤيا .الذى عكس كل التفاصيل والاراء التى استطاعت الاجابه عليها...بقدراتها الفذه وحضورها الجميل..ومعارف محصلتها..
نعم هى واجهه معبره ..
وإستنطاق رائع ..وبين..
لها التحيه..
وربنا يوفقها..
كل الشكر على الطله...

أخي عصمت العالم..

تحياتي لك و أنت تلخص في هذا السرد الشيق لقاء زميلتنا الرقيقة غادة عبد العزيز
خالد في قناة الشروق.. ما ذكرته لا يبعث في النفس أيما دهشة إذ أن المعروف عن غادة
توفرها على كثير من الإمكانات الهائلة مستندة على رصيد راسخ من المعرفة، و الإطلاع
و اللغة، و التواضع، و القدرة على التواصل مع الآخرين و احترامهم في غير ما تكلف.

شكرا مرة أخري و التحايا من خلالك للأخت غادة

العزيز ابو عسل..

كل ما تفضلت به يمثل حقيقة ناصعة ذات ديباجة وارث..السيده الاستاذه غاده عبد العزيز خالد..اعطت اصل الفكره من خلال عرض زاهى ومتمكن..ولغة عذبة ومؤثره..وتركيز مدهش..وافاضة ملهمه..وثبات راسخ..وألق متدفق...
كانت لوحة من ابداع يتجسد...

لك الاعزاز ابو عسل

هى حقا اسـم على مســمى "غادة"

العزيز اسامه..

فى إستيعاب مدى وبراح ما ادلت به وطرحت فى مختلف المواضيع زذلك يمنحها مدا..ومدى نالته بما لها من فواتح ومعارف وقدرات..وفهم وإستناره..
فهى اسم على مسمى .كما تفضلت..
لك الشكر اسامه

صاحبي الجميل العالم...

سلامات يا اخوي وتحايا نواضر لك ولكل من معك... وليك حشة يا صديقي قدُر شوقنا ليك...

حقيقي كنت محظوظ وحضرت الحلقة... وطبعاً لأني قاعد أريد هذه الكاتبة الإعلامية وأريد أبوها شدييييييد كُنت مستمتع جداً... لكن حقيقي أدهشني حضورها الجميل في الحلقة... يعني مُو زي النوع اليسرح في الحوار ولمن المذيع يفاجأُو في سؤال يقول ليك... أُأُأُو نعم نعم...

تعظيم سلام لك أُختي الكريمة غادة وصادق دعواتي لك بالتوفيق والصلاح في مسيرة حياتك المُزهرة بإذن الله تعالى...

ولك يا صديقي العالم قواسيب مودتي...


أبو الحُسين...

الصديق الانيق الافوكاتو..ابو الحسين..

صدقت فيما افضت وتفضلت به..وهى ابراز بين فى عوالم الاعلام..ورسم بديع ورائع لقدرات المرأه فى تلك المجالات.وانتصار ساحق للفهم.والمعرفه.والعلم.عند المراه..وهى تضيف بعدا اخر للامجاد التى تحققها المراه المستنيره فى كافة المجالات..
وهى وجه مشرق ومتوهج فى عوالم الاعلام..وفى دنيا الكتابه..وهى انتصار حقيقى لتقدم المرأه.ونبوغها
لك الاعزاز ايها الصديق...
وطولنا من الطله والمشاركات..
بالتوفيق

وتلاقت قمم يا مرحى ، الإعلامية المتميزة نسرين سوركتي بالإعلامية المتميزة غادة عبد العزيز خالد ، أجادت الأولى قيادة الحوار بسلاسة نحو غاياته ، وأجادت الأخرى طرح إفاداتها بعبارة أنيقة رشيقة ، وحضور متميز أخاذ ، شاركني الانبهار والدي حفظه الله ، وزوجتي أعانها الله ، أما الوالد فقد أعجب بحضور الزميلة غادة وثقافتها واسترسالها المريح ، وأعجبت المدام بالملامح والتلقائية والحنة ، والإكسسوار ، والتوب ، والذوق . أما أنا فقد جمعت الحسنيين .. النصر .. والشهادة ، مع ميل طفيف للشهادة إذ كنت أدندن في سري بأغنية العربية ... وأردد أب روووووف .. سمع و...... هس

العزيز شهاب..
حقيقة الاستاذه الاعلاميه السيده غادة هى تلك السفيره المتمرسه.بعلمها وارثها الاكاديمى..وبراحات الاستناره ..وملامح النضوج الفكرى ..والعقلى..وفواتح المعارف..وهى تدلى وتضيف وتشرح وتناقش ..عرض بهيج وزخم متفرد..
ولعل من علامات الموهبه ذلك المزج فى اختيار الالفاظ وكل ذلك الانسياب فى لغة متسعه لها إ‘يقاعها وطرب رنينها..
لها التقدير والاعزاز..والتوفيق..فهى حقيقة معنى ..وفكره..وإيفاء..

وعميق التقدير لهذا المرور الانيق

الأخ عصمت العالم
تحياتي
أولا لك التحية على هذا التلخيص الذي يؤكد متابعة جيدة للحوار الذي تألقت فيه الأستاذة غادة عبد العزيز خالد ، و بما ان معرفتي لها من خلال كتاباتها هنا و لكن من خلال الحلقة اكتشفت امكانيات تتمتع بها كصحفية و كانت ذات حضور جيد في اجاباتها و عكست أفكار جيدة و دبلوماسية في توصيل رسالة و اهتمام كبير بمشاكل المرأة..لها التحية فقد أثيتت أنها اعلامية و كاتبة قادمة بقوة لتعكس مؤهلات و خبرة و مكتسبة بعيدة عن الوطن و فوق ذاك موهبة..التحية لك.
أبو الحسين

Quote: حقيقي أدهشني حضورها الجميل في الحلقة...

و أدهشني..

الاستاذه غاده بت عبدالعزيز ود خالد

إنها الابداع , مُنذ زمن طويل لم استمتع بلقاء مثل هذا اللقاء لم تُتعتع أو تتلجج في الحديث , أفكار مُرتبه لطرح أفكارها ورؤاها ,, لو كنت مسوؤلاً في هذه الدوله السنيه الاسلاميه لعينتها ناطقاً رسمياً للحكومه بدلاً من وزراء الترضيات وجيوش المُستشاريين ,, فثقافتها وإحتكاكها بُمجتمعات الوعي والديمقراطيه سوف يحقظ لنا كسودانيين جزاءاً من الإحترام الذى فقدناها نتيجةً لهذه السياسه العشوائيه التي تُدار بها البلاد الآن..
** وبمثل إبداعها كانت محاورتها بت سوركتي قمة في التألق..

\

\ الاستاذ الحاج حمد...
لك الاعزاز
وانت تضيف..
الأخ عصمت العالم
تحياتي
أولا لك التحية على هذا التلخيص الذي يؤكد متابعة جيدة للحوار الذي تألقت فيه الأستاذة غادة عبد العزيز خالد ، و بما ان معرفتي لها من خلال كتاباتها هنا و لكن من خلال الحلقة اكتشفت امكانيات تتمتع بها كصحفية و كانت ذات حضور جيد في اجاباتها و عكست أفكار جيدة و دبلوماسية في توصيل رسالة و اهتمام كبير بمشاكل المرأة..لها التحية فقد أثيتت أنها اعلامية و كاتبة قادمة بقوة لتعكس مؤهلات و خبرة و مكتسبة بعيدة عن الوطن و فوق ذاك موهبة..التحية لك.
أبو الحسين

العزيز الحاج..
هى كما ذكرت فى مجمل مداخلتك..الثره.ز
لك الاعزاز والتقدير

وتلاقت قمم يا مرحى ، الإعلامية المتميزة نسرين سوركتي بالإعلامية المتميزة غادة عبد العزيز خالد ، أجادت الأولى قيادة الحوار بسلاسة نحو غاياته ، وأجادت الأخرى طرح إفاداتها بعبارة أنيقة رشيقة ، وحضور متميز أخاذ ،


العزيز سنجاوى..

وانت تنقل الحقيقه كما هى .وهى تتوهج..
لك الاعزاز

وتتألق هذه الايأم في سماءنا وخالقة جو رهييييييييييييب


والله يا عصمت مهما احكي ليك واقول ليك ما حا اقدر اووفى غادة حقها فهي اسانة رائعة بمعني الكلمة..


تسلم يارب

الاخ عصمت .. تحياتى
كنت محظوظا من ضمن المحظوظين لمشاهدة هذه الحلقه
ثقافة .. أخلاق .. أدب .. كلمات تخرج كالدرر لتنسج
لنا مفردات يعجز اللسان عن وصفها.. لك التحية أيتها
الزميلة الراقيه (كرقى) أهلك العزاز .. تحياتى ...

تاج السر

أتيت في حضرة سودانييز أونلاين منذ الصباح
وصرت ألج منزلا.. وأترك آخرا
وأمرح في فضاء (الحوش)
ومترددة من أن تطأ أرجلي هنا..
ليس إلا لخجلي وحيائي...
فما قيل أكبر من أن يستحمله قلبي بكثير..
وصلتني المكالمات الهاتفية مرحى
منذ أن كنت بالسودان..
وجلست لأقرأ على حياء..
هل يكفيني شكركم؟
هل يكفيني أن أسعد بكم؟
دمتم لي أصدقاء.. وحفظكم الله لي
أخوانا وأخواتا

محبتي بلا حدود
غادة

إلى الأمام بنت أخي وصديقي

الاستاذه الاعلاميه السيده غاده .عبد العزيز خالد.

حقيقة كنتى المحفل..بجلال فيوضه..تدفقت منك المعارف..وهى تتشكل بزخم يتقد ويتوهج..جعل كل من شاهد وتابع يقع اسير تلك السطوه المتمكنه..التى منحت الوجود...ذلك الألق والذى تبعثر كحبيبات الضوء المشع.فغمر الخواطر والوجدان بخرير كل ذلك السلسبيل..واضاء العتمه..وابان الاستناره
جقيقة كنت رائعه.ومتقده..
كنت فخرا لسيدات جيلك...وللمرأه
وهى تثب ...وتتقدم.وتنجح..وتضىء.
وتشرق بشموسها..الاشعاع..
كم سعدنا بك..
واستمتعنا..بما قدمتى..
وما اضفتى..وما احطيه..بقدراتك الفذه...
نتمنى لك ايها الاستاذه..مدى من نجاحات .وتوفيق..
وليحفظك ..ربنا..
كثيف الاعزاز.
وشكرا على المداخله الثره..