صرت جدا

أنجب نادر ومريم قرة عين لي أسمياه محمود وأنا أناديه حودةوعمره الان ثلاثة شهور ونصف. المشكلة إنني صرت ولم أقتنع بهذه الحقية إلا بعد أن بلغ محمود ورأيته في الفيديو. شعور الجد شعور جميل بالستمرار
احمد

الأخ دكتور أحمد
مبروك وبخيت وسعيد ،، أنا أسعد واحد لما أشوف واحد زيك لسة شباب بقى جد بفرح جدا (لو ما كانت الصورة دي نيجاتيف قديم وطبعت منوزي ما أنا بعمل )أتمنى أن بأتي هذا اليوم عشان أنشغل بيهم وانسى موضوع الشيخوخة دة والله عامل لي قلق ... مبروك واللهم لا شماتة وربنا يخفظك ويحفظهم
تحياتي

د.احمد الحسن هنيالك الجدوية
أُماتي بقولن،،
جنا الجنا احلي من الجنا،،



في حبكم يكبر و يربا،،

دكتور آحمد
العيال كبرت وإنت كبرت وكبرت أحزانك غايتو قصة جد دي ربما تكون خايلة فيك لكن حبوبة ما بتكون خايلة في علوية غايتو الأيام بتجري أتذكر آخر مرة شفتا فيها مريم سنة 85 وكان عمرها سنتين وكان ذلك في عشاء عملتو علي شرف تخرج أمها علوية وعائشة محمد صالح زوجة شقيقي جعفر وكان ذلك بالجمعية البيطرية والأمر كأنه أمس
الزمن يجري ونحن ما زلنا محكرين في قطار الهم تحياتي للأبناء مريم ونادر والصغير محمود

كيف داير تسوي عاد يا جدو ...


والله حلااااااااااااة جدو أحمد...


ألف مبروك المولود وإنشاء الله يكون محمود في الدنيا والآخرة يااااااااارب...

كميات مودتي...


أبو الحســـــــــــــــين...

ألف مبروك يا دكتور (جداً جداً)

إن شاء الله يربي في عزكم

المحترم د. أحمد الحسين..

حفيدك طفل في غاية الجمال..

ربنا يحفظو و يخليهو ليكم و يخليكم ليهو..

يزيدو و يبارك فيهو, و يبقى قرة عين لأبويه و جدوده..يا رب

صرت جدا...دي افتتاحية قصيدة ما تخرش المية يا دكتور...


فبعضنا صار نص نص...وبعضنا لم يصر بعد...وانت صرت جدا

فما اجمل هذه الصيرورة....

ألف مبروك لكم ولمريم ونادر...

جعل الله محمود...محمودا في السماء والأرض...وقرة لأعينكم وساير أهله

مبروك.

جدّو أحمد تحياتنا.. وتحيات حوده...
محمود بتلقى تحايا وقبلات يومياً ما أقل من عشرة عشرين من مختلف أنحاء العالم.. وقاعدين نوصلخا ليهو كلها.. ونحكي ليهو عن جدّو ولعبه معاه بالصباحية... هو مشتاق ليكم شديد واحنا كمان مشتاقين ليكم..

بنجيكم بعد يكبر شويه كده ويبقى يفهم.. وطالبينك قصص كتيييييرة زي حقات مازن (مازن اليرموكي- مازنجار) ومروان(مروان اليرموكي) ومحمود أحمد... بس انت جهّزها لينا...

مريم

الاخوان الكريم تحياتي لكل من علقوا خاصة ونحن من عائلة لا تحب الكبر ولذلك كان الوالد رحمه الله رحمة واسعة حينما يسأل من عمره يتضائق وغذا أجاب يقول كم وستين في حين أنه كان قد تجاوز المائة عند موته أعطانا الله عمره ورحمه رحمة واسعة
احمد

هذا بوست جميل جداً يا دكتور أحمد، وأتمنى أن تستمر في المشاركة في س.أونلاين، فمشاركاتك بلا شك بها إثراء ما بعده إثراء لهذا المنتدى .. فبوستات كهذا http://إعادة اختراع الدولة والمجتمع أصبحت شبه معدومة وحل بدلاً عنها المهاترات وساقط القول؛ وللمصادفة، موضوع هذا البوست عين ما كنت أتأمله بالأمس، فلدقائق كنت أتأمل محمود وهو بجانبي على كرسيه، ووسرحت بخيالي في الطريقة التي سارت بها الأمور منذ أن عرفت مريم ثم تزوجنا، وصار لنا إبن هو الآن حقيقة ماثلة أمامي ...
إنه نتاج حب جميل متألق وسيظل كذلك إن شاء الله، ثمرة أجداد بررة ولا شك سينهل من نهر بركاتهم الدائم الجريان، ما شاء له الله، فجده د.أحمد مصطفى الحسين، إنسان كامل الدسم، عالم لا تمل مجالسته، أجمل وأحب صفاته الصدق، الذي أضحى في زماننا هذا عملة نادرة، وقيمة مبتذلة بين الناس، فتجد المرء يكذب منذ خروجه من منزله وحتى عودته في المساء بلا ضمير يحاسب، أو قلب يخاف غضب المولى عز وجل، جدته لامه، الأستاذة/ علوية، أستاذة في بيتها وبين أبنائها من خلال ما ربتهم عليه وأخرجتهم عقول نيّرة مؤدبة غاية في الرجاحة والتميز، وأستاذة لأنها خريجة آداب جامعة الخرطوم في أوج عظمتها وـالقها، لكنها أثرت أن تتفرغ لرسالتها التربوية، إنسانة تحمل قلب عطوف حنون ولن أستطيع أن أوفيها حقها مهما(شكّرت) .. متعك الله بالصحة والعافية (يا أم د. مازن) ...
أما جده لوالده فهو الأستاذ الشاعر المربي عباس محمد الحاج، يكفي أنه كان معلماً مؤمناً برسالته في الحياة، ودائماً كان ولا يزال مصدر فخري في الدنيا، فلو أن هناك ما أفخر به على الملا في حياتي هو أني أبن هذا الرجل العظيم متعه الله بالصحة والعافية، ويسر لنا أن نلقاه قريباً إن شاء الله في ربوع الوطن ...
وريحانة هذا النسب الذي ينتمي إليه محمود نادر، هي الراحلة المقيمة، والدتي ليلي صابر حامد دياب، منذ وفاتها وحتى هذه اللحظة نحن جميعاً لا زلنا نحاول استيعاب هذا الفقد الجلل، يكفي أن عزاءها في منزلها العامر ظل منصوباً لشهرين متتاليين من خلال محبيها البسطاء الذين بكوها بدموع صادقة بصدق تعاملها وحبها لهم، اللهم وسع مدخلها وأغفر ذنوبها وأنفعنا بجاهها عندك يا كريم
شكراً دكتور أحمد على هذه النافذة الجميلة.

الإبن نادر
تحياتي قرأت مداخلتك فشدتني والحق يقال أن اكبر هدية قدمتها الأستاذة علوية لأسرتها رغم ماتحملة من مؤهل هو تفرغها التام لأسرتها والتضحية ببريق الوظيفة وكانت ثمرة ذلك نجاح أولادها الباهر وأستقرارهم الأكاديمي والنفسي التحايا مجددا للأستاذة علوية والدكتور أحمد ولك وللمجدلية مريم والصغير محمود

شكرا يا نادر على هذه الكلمات الطيبات حفظ الله محمود وحفظ عليه اهله كلهم احياء واموات وشكرا ياصلاح
د. احمد

ألف مبروك يا دكتور وترى كل أحفادك ناجحين وغانمين

تحياتى

رأفت ميلاد

شكرا رأفت على الرد الجميل