عبدالرحمن الراشد يسخر من عمر البشير ويقول " الفتوى جاءت من الامن وليس من علماء"

عبدالرحمن الراشد يسخر من عمر البشير ويقول " الفتوى جاءت من الامن وليس من علماء"


03-23-2009, 02:01 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=190&msg=1237770081&rn=0


Post: #1
Title: عبدالرحمن الراشد يسخر من عمر البشير ويقول " الفتوى جاءت من الامن وليس من علماء"
Author: هاشم نوريت
Date: 03-23-2009, 02:01 AM

http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=512086&issueno=11073

Post: #2
Title: Re: عبدالرحمن الراشد يسخر من عمر البشير ويقول " الفتوى جاءت من الامن وليس من علماء"
Author: عابدون محمد عابدون
Date: 03-23-2009, 05:34 AM
Parent: #1

هاشم صباح الخير ...
إنت الراشد دا ماعنده شغلة غير البشير؟؟
واحد ينصحه انو صحفى والصحفى مابينحاز وبيكتب الحقيقة وتكون موثقة ...
اذا كان فعلا راجل وبتهمه المصلحة العامة خليه يكتب حاجة عن شيوخ السعودية خلينا نشوف الرجالة بتاعتو..

Post: #3
Title: Re: عبدالرحمن الراشد يسخر من عمر البشير ويقول " الفتوى جاءت من الامن وليس من علماء"
Author: abdulhalim altilib
Date: 03-23-2009, 06:04 AM
Parent: #2

أخي / هاشم
تحياتي ،


أخي / عابدون ،
تحياتي ،

Quote: اذا كان فعلا راجل وبتهمه المصلحة العامة خليه يكتب حاجة عن شيوخ السعودية خلينا نشوف الرجالة بتاعتو..


وهل يجرؤ ؟ .. يا سيدي ( الخَّواف رَّبا عيالو ) ؟!!


مودتي ،


( ليمو )

Post: #4
Title: Re: عبدالرحمن الراشد يسخر من عمر البشير ويقول " الفتوى جاءت من الامن وليس من علماء"
Author: Al-Shaygi
Date: 03-23-2009, 06:54 AM
Parent: #3


جدو
Quote:
( ليمو )


أزيك
...

الشايقي

http://www.youtube.com/watch?v=WjNosdjuv7s

فاوضني بلا زعل

[email protected]
http://alkatwah.com

Post: #5
Title: Re: عبدالرحمن الراشد يسخر من عمر البشير ويقول " الفتوى جاءت من الامن وليس من علماء"
Author: Elawad Eltayeb
Date: 03-23-2009, 07:31 AM
Parent: #4

Quote: العد التنازلي للقمة
عبد الرحمن الراشد
الاثنيـن 27 ربيـع الاول 1430 هـ 23 مارس 2009 العدد 11073
جريدة الشرق الاوسط
الصفحة: الــــــرأي
افتتح الرئيس السوداني مزاد القمة العربية بإعلانه فتوى دينية تنهاه عن السفر إلى القمة العربية المقبلة في الدوحة، القمة التي تعجل وأعلن أنه يعتزم حضورها رغما عن أنف المحكمة الدولية، وأن العالم سيرى أنه لا يبالي بتهديدات المدعي العام. لا ندري ما الذي جعله يخترع رواية الفتوى، فهذه أول فتوى في العالم تمنع رئيس دولة من السفر. فالفتاوى تحض عادة على السفر والجهاد والدعوة ونحوها لا الامتناع عن المشاركة في قمة عربية ممثلا عن بلاده كرئيس للجمهورية.
لا يحتاج الأمر إلى الكثير من التوضيح، فالجميع يعلم أن الفتوى لم تأت من علماء دين بل من علماء الأمن، أو ربما نصيحة من الدولة المضيفة بأنها لا تستطيع تأمين سلامته، وأن لا ينتهي به الحال مثل الرئيس الموريتاني المخلوع معاوية ولد الطايع، الذي حضر في زيارة إلى الرياض ولم يعد. وبالتالي حسم أمر الرئيس البشير في ما يخص القمة. السؤال الآخر هل ستستضيف قطر مرة أخرى الرئيس الإيراني أحمدي نجاد، الأمر الذي يثير حنق الدول العربية الأخرى، التي ستجد أن تأخذ مضطرة بنصيحة الشاعر، إذا حلّ الثقيل بدار قوم فما للساكنين سوى الرحيل؟ وإذا كانت هناك نية لدعوة الرئيس نجاد، كما دعي إلى قمة دمشق وبعدها قمة الدوحة المصغرة، فان من الأفضل إدراجه ضمن أعضاء الجامعة العربية، بحكم كثرة المشاركة وإلقاء الخطب واهتمام الرئيس الإيراني الواضح بالقضايا العربية.
وبغياب البشير وحضور نجاد لا ندري من سيحضر من القادة الفلسطينيين الكثر، خالد مشعل أو إسماعيل هنية أو محمود عباس، خصوصا أن كل فريق يعتبر الآخر لا شرعيا. أو الاعتراف بالواقع الذي خلقته حماس وتمثيل الفلسطينيين بدولتين، واحدة لرام الله برئاسة أبو مازن وثانية باسم غزة، ولا ندري من الأحق تراتبيا في تمثيلها. ولكن إن تعين حضور فريق واحد فقط فهذا سيخلق انشقاقا عربيا لا فلسطينيا، لأن دولا عديدة لن ترضى حضور القمة بغياب السلطة الفلسطينية التي تعتبر الممثل الشرعي في الجامعة العربية والمحافل الدولية.
ولحسن حظ المضيف القطري أن بقية الإشكالات السياسية الأكثر صعوبة قد هدأت مثل الخلاف الجماعي السوري السعودي المصري الأردني. ولحسن الحظ أيضا أنه لا يوجد خلاف على شخصية أو منصب رئيس الجمهورية اللبنانية منذ أن رحل الرئيس إميل لحود. ولا أتصور أن معظم القادة العرب يعترضون على حضور سارق الحكم الموريتاني الجنرال محمد ولد عبد العزيز، على اعتبار أن الرئيس السابق محمد ولد الشيخ وجوده كان يحرجهم لأنه منتخب شعبيا. أما الحالي فهو واحد منهم، عسكري انقلابي مع مبدأ «العصا لمن عصا».
ولا أدري ما الذي يمكن للقمة فعله بعد سلسلة القمم التي تعتبر الأكثر في تاريخ الاجتماعات العربية، الإشكال الرئيسي هو الصراع الخفي مع إيران، صراع لن يستطيع أحد أن يضع له حلولا على مستوى جماعي، خصوصا مع تزايد الشق بين ضفتي الخليج.
[email protected]