قوش : سنقطع يد كل من يريد تنفيذ ادعاءات المحكمة الجنائية بالقوة ونعرف كيف نصيب في مقتل ..

Quote: قَالَ الفريق أول صلاح عبد الله (قوش) مدير جهاز الأمن والمخابرات الوطني إنّهم لن ينكسروا أو ينخذلوا، وَوَجّه رسالة لمن وصفهم خلف ادعاءات المحكمة الجنائية، وقال إننا كنا إسلاميين متطرفين، وصرنا معتدلين متحضرين نؤمن بالسلام والحياة للجميع، ولكننا إذا دعت الضرورة فلا محال سنعود لما كنا عليه، وما أيسر ذلك علينا. ومضى (قوش) فى توجيه رسالته وأضاف اننا نعرف جيداً كيف ندير معركتنا، وكيف نصيب عدونا فى مقتل.وأكد مدير جهاز الأمن لدى الاحتفال الذى أُقيم على شرف ترقيته أمس من أبناء جنوب السودان بالعاصمة القومية انهم لا يعبأون بادعاءات المحكمة الجنائية الدولية، وسيمضون فى طريق السلام ولملمة القضية دون الالتفات لأوكامبو ودعاويه. وَشدّدَ (قوش) على أن من يريد ان يقف ويساند ادعاءات الجنائية سياسياً فقط فله ذلك، أما من يسعى لإدخال يده لتنفيذ تلك الادعاءات بالقوة فسنقطع يده. وأشار (قوش) على مقدرتهم التامة لتأمين المواطنين وكل وجود الأجنبي يستند على اتفاقات ومواثيق، وحذّر فى ذات الوقت كل من يتجاوز حدوده بألاّ يلومنّ إلاّ نفسه.واعتبر مدير جهاز الأمن تكريمه تشريفاً لمؤسسة الأمن برمتها، ووصفه بأنه جديد من نوعه ومنظميه وضيوفه. وقال (قوش) إن رسالة الانقاذ هي أنّ السودان ملكٌ للجميع، وزاد: انهم يؤمنون بالوحدة شريطة أن يرى أبناء الجنوب أنفسهم فى مؤسسات الدولة كقناعة حقيقية وليس من باب المزايدة السياسية. وقَلّلَ فى ذات الوقت مما اعتبره من باب المزايدة، وقال كل المؤشرات تتحدّث عن السواد الأعظم من الجنوبيين مع الوحدة، ودعا الى عدم الإلتفات لغير ذلك

الرأي العام

الأخ معتصم
صلاح قوش يعلم جيدا أن
للدول مصالح استراتيجية تعمل
للحفاظ عليها سواء ،أما أن يهد المعبد
بمن فيه فلن يفعلها جماعة الاسلام المختطف
فهم يعلمون جيدا أين تتقاطع المصالح !!!!!!
وأخيرا فى غمرة الهوس والتنطع كاد الناس
أن ينسوا وعدالله ومنقلب الظلم ..
فقانون دفع الصراع واضح وضوح الشمس
ولكل فعل رد فعل مسوى له فى القوة
ومضاد له فى الاتجاه فاذا كانت ذاكرة المهندس صلاح
" قوش " ( قوش أستاذ هندى درس فى كلية الهندسة) حاضرة .

معتصم
سلام

Quote: وَشدّدَ (قوش) على أن من يريد ان يقف ويساند ادعاءات الجنائية سياسياً فقط فله ذلك، أما من يسعى لإدخال يده لتنفيذ تلك الادعاءات بالقوة فسنقطع يده.

مزيد من الغوغائية .. لك الله يا وطني

الأخ عبود

Quote: وَشدّدَ (قوش) على أن من يريد ان يقف ويساند ادعاءات الجنائية سياسياً فقط فله ذلك، أما من يسعى لإدخال يده لتنفيذ تلك الادعاءات بالقوة فسنقطع يده.

هل سيسمح جهاز الأمن بمسيرة سلمية وسط الخرطوم تأييدا للمذكرة؟
مخاطبة المجتمع الدولى بخطاب متناقض لن ينطلى على أحد ، فهذا التراجع
فى الخطاب يمكن أثباته بالغاء القواننن المخالفة للدستور وتبنى مقترح
الحركة الشعبية للتعدليات والذى يتم تدوالها هذه الأيام قبل طرحها للبرلمان.

الاخ نزار

Quote: هل سيسمح جهاز الأمن بمسيرة سلمية وسط الخرطوم تأييدا للمذكرة؟

وفقا لتصريح قائد الجهاز

Quote: فله ذلك،

معتصم

كيف حالك

Quote: قوش : سنقطع يد كل من يريد تنفيذ ادعاءات المحكمة الجنائية بالقوة ونعرف كيف نصيب في مقتل ..

هو لسة حيقطع والله بعد شوية بحر المالح دا مايقدر يقطعو قال يقطع قال

انه الاسفاف والعجز..أو هي فرفرة المذبوح..

Quote: إننا كنا إسلاميين متطرفين، وصرنا معتدلين متحضرين نؤمن بالسلام والحياة للجميع، ولكننا إذا دعت الضرورة فلا محال سنعود لما كنا عليه، وما أيسر ذلك علينا

أين تطرفك الاسلامي لما أخدوك ناس ال CIA ..... دي فرفرة زول متجرس ساكت.

Quote: واشنطن: كين سيلفيستر* قالت مصادر اميركية ان قرار وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية (سي آي أي) بنقل مدير جهاز الأمن والمخابرات السوداني الى واشنطن بغرض عقد اجتماعات سرية تهدف الى تمتين علاقات التعاون في مجال الحرب ضد الإرهاب، أثار معارضة حادة داخل إدارة الرئيس الاميركي جورج بوش الى درجة ان بعض المسؤولين اقترحوا اعتقاله خلال وجوده في واشنطن إبان الزيارة المذكورة. وتعرض النقاش والجدل الذي أثير حول زيارة اللواء صلاح عبد الله قوش، مدير جهاز الأمن والمخابرات السوداني، الذي تواجه حكومته تهما من واشنطن بارتكاب جرائم إبادة في اقليم دارفور، الى لب الجدل حول علاقات وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية مع اجهزة الأمن والمخابرات الاجنبية. وقال المسؤولون الذين انتقدوا زيارة مسؤول الأمن والمخابرات السوداني ان التعامل مع دول مثل السودان يبعث برسالة فحواها ان الولايات المتحدة ليست جادة ازاء قضايا ترقية الديمقراطية وحماية حقوق الانسان. ويقول خبراء في شؤون الاستخبارات ان واشنطن ليس أمامها خيار فيما يتعلق بالمساعدة في حربها على الإرهاب سوى الاعتماد على بعض الحكومات ذات السجل السلبي في مجال حقوق الانسان. تجدر الإشارة الى ان جهاز الأمن والمخابرات السوداني، الذي يترأسه اللواء صلاح قوش، سمح لمحققي وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية باستجواب اشخاص كانوا يقيمون في السودان يشتبه في انتمائهم لتنظيم «القاعدة» بقيادة اسامة بن لادن، كما اعتقل جهاز الأمن السوداني ايضا اجانب كانوا جاءوا الى السودان في طريقهم الى العراق للانخراط في صفوف المتمردين. وكان الغرض من رحلة اللواء قوش الأخيرة المساعدة في تعزيز هذه العلاقات. وأشار مصدر مطلع الى التوصل الى تسوية في وقت اوشكت فيه خطط الزيارة على الانهيار. فقد جرى التوصل الى تسوية مع معارضي الزيارة في وزارتي الخارجية والعدل سمح للواء قوش بموجبها بالزيارة ولكن ألغي اجتماع كان مقررا عقده بين قوش ومدير السي آي أي، بورتر غوس. من جانبها رفضت وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية ووزارة الخارجية والحكومة السودانية التعليق على الجدل الذي دار حول زيارة اللواء قوش لواشنطن وذلك بسبب حساسية العلاقة.

http://www.sudaneseonline.com/vb/showthread.php?t=32904

سنعلم ان كان صادقا او كاذب
فهاهو شيخه الترابى بسجونه
ومن المناديين بتسليم البشير
سيقطع راسه..ام سيخرج سالما
بعدالتوحد
سنرى

عند كل افول نظام قهري إستبدادي، وعند قروب المقصلة، ينبري
احدهم ويعوي بمثل هذا الكلام غير المسئول. وهكذا سيخرج من
بين ظهرانينا قريبا صحّافون وانبياء كذبة، وفي كا الأحوال،
فان وقت البكاء قد انتهى وحانت ساعة القصاص، فتحزموا
ايها الأشرار!

الفريق أول صلاح عبدالله يقول : كنا إسلاميين متطرفين وتحولنا لمعتدلين متحضرين وإذا إضطرونا للعودة لقديمنا فلامحالة أننا عائدون

كسودانيين نرفض ان يستفرد المجتمع الدولي بالرئيس السوداني او اي سوداني ايا كان
.. وايضا نرفض مثل هذه التهديدات
المتطرفه والاسلام بريء من القطع والتنكيل والملاحقة المعنوية بدون وجه حق

.... .

Quote: وَشدّدَ (قوش) على أن من يريد ان يقف ويساند ادعاءات الجنائية سياسياً فقط فله ذلك، أما من يسعى لإدخال يده لتنفيذ تلك الادعاءات بالقوة فسنقطع يده. وأشار (قوش) على مقدرتهم التامة لتأمين المواطنين وكل وجود الأجنبي يستند على اتفاقات ومواثيق، وحذّر فى ذات الوقت كل من يتجاوز حدوده بألاّ يلومنّ إلاّ نفسه.

الله اكبر

Quote: وقال إننا كنا إسلاميين متطرفين، وصرنا معتدلين متحضرين نؤمن بالسلام والحياة للجميع، ولكننا إذا دعت الضرورة فلا محال سنعود لما كنا عليه.

يعني التطرف الإسلامي هو (حالة) تتلبس (الكيزان)

هذه (الحالة) تكون في قمتها أمام (المواطن)
وتكون في حالة (اختفاء تام) أمام (أمريكا) وتحل محلها روح (الإعتدال والتحضر)

ويمكن القول أن الكوز يعرف في قرارة نفسه أنه (ليس متطرفاً إسلاميا أصيلاً)، فهو حتى في تطرفه (مزيف)


ثم يمكن الفهم أن هنالك رسالتي تهديد الأولى واضحة موجهة لكل (المعتدلين) و (المتحضرين) السودانيين. وهي لا تحتاج إلى شرح.

والثانية رسالة مغلفة للأمريكان مناصري (الإعتدال) و(التحضر). وهي أنكم لو ضغتُّم علي (النظام بتاعنا) أكثر فسينفجر (تحضرنا) و(اعتدالنا) في وجه الجميع ليسفر عن مجازر رواندية تنقل مجازر (دارفور) إلى قلب العاصمة.

يعني هناك وجهان متناقضان في هذا السيناريو أحدهما (وجه إسلامي متطرف) والآخر (وجه معتدل متحضر) وعلى الشعب السوداني أن يختار الوجه اللي عايز الكيزان يركبوهو

أنا شخصياً بختار إنو الوجوه دي كلها تترجل عن مسرح السياسة السوداني قبل ما تترجل منو. ويا دار ما دخلك شر.

وأقترح إنو جهاز الأمن يرسل وفد للتدريب في (جنوب أفريقيا) عشان يتعلموا الآليات التي طبقت هناك لتحقيق العدالة الإجتماعية بدلاً عن إطلاق التصريحات التي لا تخدم أغراض السلام ولا تحقق حلم الدولة الرشيدة، لأن خيار (الإعتدال) و(التحضر) ليس منحة من النظام، كما الحرية تماما،ً تنتزع ولا تمنح. وتم الوصول لهذه المرحلة على أجساد الشهداء والمعذبين والمهجرين والمظلومين داخل وخارج السودان. سواء رضي النظام أو أبى.