الإنسانية والثورية لا تتجزأن.....أطفال دارفور وأطفال غزة مصير واحد!!!

الإنسانية والثورية لا تتجزأن.....أطفال دارفور وأطفال غزة مصير واحد!!!


01-12-2009, 07:28 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=190&msg=1231741693&rn=0


Post: #1
Title: الإنسانية والثورية لا تتجزأن.....أطفال دارفور وأطفال غزة مصير واحد!!!
Author: أسامة خلف الله مصطفى
Date: 01-12-2009, 07:28 AM

للذين حاولوا أن يزرعوا الشكوك لتثبيط الهمم...
للذين حاولوا أن يضعو الناس فى خيارات هذة أم تلك....
للذين حاولوا أن يستخدموا عنصريتهم الكامنة فى الخيار بين هذه وتلك....

Post: #2
Title: Re: الإنسانية والثورية لا تتجزأن.....أطفال دارفور وأطفال غزة مصير واحد!!!
Author: أسامة خلف الله مصطفى
Date: 01-12-2009, 07:36 AM
Parent: #1

للذين حاولوا أن يزيفوا وعينا ويقولون أن التعاطف مع المآسى الإنسانية خاضع لمفهموم جدتى (يرحمها الله) بأن من لم يتعاطف ويقف معى فى محنتى لن أتعاطف معه...

للذين هرعوا وراء مقارنة الصور لإظهار أيما القضيتين أكثر مأسويةَ وأحق بالتعاطف معها...

Post: #3
Title: Re: الإنسانية والثورية لا تتجزأن.....أطفال دارفور وأطفال غزة مصير واحد!!!
Author: أسامة خلف الله مصطفى
Date: 01-12-2009, 07:50 AM
Parent: #2

لهؤلا ولاولئك أهديكم مواقف الثوار من قضايا الإنسانية...
ففى 22 يونيو 1990 وفى أول زيارة لابو الثوار نيلسون مانديلا لنيويورك بعد خروجه من سجن النظام العنصرى...
وفى أول مقابلة له مع تيد كوبيل فى برامج نايت لاين...
رفض نيلسون مانديلا أن يسقط أى من قضايا التحرر فى العالم من أجل أن ينال رضا بعض مجموعات الضغط الموجودة هنا....
رفض العملاق أن يقول أن قضيتهم هى أهم من القضية الفلسطينية...
رفض أن يدخل فى مجال "الثوار الإنتقائيين للقضايا"....
وقالها فى صوت الهزبر حتى ظننت أن مضيفه سيسقط من مقعده:

"إذا كنت أنا الرجل الذى يغير مواقفه تجاه قضايا التحرر فى العالم من أجل أن إرضاء بعض مجموعات الضغط هنا، لما كنت أنا الرجل الذى سيحرر بلده من الأبارتايد"

Post: #4
Title: Re: الإنسانية والثورية لا تتجزأن.....أطفال دارفور وأطفال غزة مصير واحد!!!
Author: أسامة خلف الله مصطفى
Date: 01-12-2009, 08:01 AM
Parent: #3

لهؤلا ولاولئك أهديكم مواقف الثوار من قضايا الإنسانية...

فبعد أن حرر الثائر جيفارا من حكم الديكتاتور جيفارا فى 1956....
وبعد أن عينه فيدل كاسترو وزيرا للصناعة ومديرا للبنك الوطنى..
قرر تصدير الثورة والوقوف مع ثوار الكونغو 1965 وثوار بوليفيا...
فالثوار فى فضايا التحرر لا يخضعون لحسابات المكان واللون والعرقية....