ابراهيم بقال وزيارة لمدة اسبوع

لوحتى نبدأ من الصفر الريدة (التنمية)لازم تستمر

اعنية رائعة من روائع الشاب جمال مصطفى المشهور بجمال فرفور


اذا كان التنمية من الصفر؟.
فهنالك عقول مدبرة للتخطيط ،ولذا ما كتبه بقال ليست تنمية فى ولاية شمال دارفور ،فكثير منا لا يعرف اسم التنمية ومعنى التنمية ولايعرف سوء العيش داخل المعسكرات وسواء كان معسكرات اللجو او النزوح.
ولكن التضليل هنا واضح للغاية وان فى ذلك من شك وريب!فانا مع التنمية اذا كانت التنمية حقيقية وللجميع والشرط الاساسى هو ميزان العدالة ان وجدت ولكن الامر غائب تماما من الجميع والكل يعلم عن الظلم والقهر الذى يصيب انسان السودان ودارفور خاصة.
واذا كل انسان سافر الى مكان لمدة اسبوع وياخذ الصور وتلو الصورة من اماكن الترفيه والهناكيش ومن عمارات الوالى يوسف كبر وبيوتات الانسة حليمة فانها من عجائب القرن الواحد والعشرين.
دارفور تحترق:-
والكل هنا يعلم .والحريق ما زال من هنا وهناك ،واخونا يعلم جيدا ، فالرجل النقى وصافى الضمير فانه لا يعرف الجبن والخوف.
فلماذا احتمى ابراهيم بقال بالسيد الوالى عثمان يوسف كبر.ولما لا يحمى نفسه مع اهلنا واهله المتشردين؟ فالحقيقة قد يكون اصعب فى هذه اللحظات والكل يعلم بان الحقيقة اصبحت غائبة من ضمائر الرجال فى ظل هذا النظام العالمى الجديد.
فلماذا لايخصص اماكن سكن للنازحين فى هذه العمارات حنى يكونوا النازحين مدنيين او اعطاءهم حق المدنية.فافكار القرية ما زالت متوترة فى عقول النازحين الذين لا يعرفون الا مساكن الحيشان وبيوتات الطين.
والامر هنا ! اين صور المعسكرات فى خلال هذا الاسبوع؟ولماذا لا يتم التصوير؟

الفاشر ابو زكريا مقر رئاسة السلطان على دينار اعرفه جيدا من المطار غربا الى قشار شرقا،ومن الحدود الجنوبية الى الحدود الغربية،لنا فيه ذكريات جميلة للغاية.ولكن يا فاشر السلطان انت الذكريات الخالدة.

والعجب كثير والشكوك اكثر لكل من يعرف دارفور ومدينة الفاشر خاصة، اما القراء الذين يعرفون بقال ولا يعرفون الفاشر فلا ذنب لكم

لوحتى نبدأ من الصفر الريدة (التنمية)لازم تستمر

اعنية رائعة من روائع الشاب جمال مصطفى المشهور بجمال فرفور


اذا كان التنمية من الصفر؟.
فهنالك عقول مدبرة للتخطيط ،ولذا ما كتبه بقال ليست تنمية فى ولاية شمال دارفور ،فكثير منا لا يعرف اسم التنمية ومعنى التنمية ولايعرف سوء العيش داخل المعسكرات وسواء كان معسكرات اللجو او النزوح.
ولكن التضليل هنا واضح للغاية وان فى ذلك من شك وريب!فانا مع التنمية اذا كانت التنمية حقيقية وللجميع والشرط الاساسى هو ميزان العدالة ان وجدت ولكن الامر غائب تماما من الجميع والكل يعلم عن الظلم والقهر الذى يصيب انسان السودان ودارفور خاصة.
واذا كل انسان سافر الى مكان لمدة اسبوع وياخذ الصور وتلو الصورة من اماكن الترفيه والهناكيش ومن عمارات الوالى يوسف كبر وبيوتات الانسة حليمة فانها من عجائب القرن الواحد والعشرين.
دارفور تحترق:-
والكل هنا يعلم .والحريق ما زال من هنا وهناك ،واخونا يعلم جيدا ، فالرجل النقى وصافى الضمير فانه لا يعرف الجبن والخوف.
فلماذا احتمى ابراهيم بقال بالسيد الوالى عثمان يوسف كبر.ولما لا يحمى نفسه مع اهلنا واهله المتشردين؟ فالحقيقة قد يكون اصعب فى هذه اللحظات والكل يعلم بان الحقيقة اصبحت غائبة من ضمائر الرجال فى ظل هذا النظام العالمى الجديد.
فلماذا لايخصص اماكن سكن للنازحين فى هذه العمارات حنى يكونوا النازحين مدنيين او اعطاءهم حق المدنية.فافكار القرية ما زالت متوترة فى عقول النازحين الذين لا يعرفون الا مساكن الحيشان وبيوتات الطين.
والامر هنا ! اين صور المعسكرات فى خلال هذا الاسبوع؟ولماذا لا يتم التصوير؟

الفاشر ابو زكريا مقر رئاسة السلطان على دينار اعرفه جيدا من المطار غربا الى قشار شرقا،ومن الحدود الجنوبية الى الحدود الغربية،لنا فيه ذكريات جميلة للغاية.ولكن يا فاشر السلطان انت الذكريات الخالدة.

والعجب كثير والشكوك اكثر لكل من يعرف دارفور ومدينة الفاشر خاصة، اما القراء الذين يعرفون بقال ولا يعرفون الفاشر فلا ذنب لكم

Quote: والعجب كثير والشكوك اكثر لكل من يعرف دارفور ومدينة الفاشر خاصة، اما القراء الذين يعرفون بقال ولا يعرفون الفاشر فلا ذنب لكم

والله يا ذواليد إنت زول ناكر جميل ليس إلا

فما أعرفه أن بقال هذا كان سبباً مباشراً في تواجدك هنا

فإذا بنا نراك تعض اليد التي كانت سبباً في تواجدك في هذا الفضاء الإسفيري الجميل

=======

قديماً قالوا:

اتق شر من أحسنت إليه

وقد صدقوا

Quote: لو حتي نبدأ من الصفر ... التنمية لازم تستمر !! بهذه الكلمات تعهد والي شمال دارفور الاستاذ عثمان محمد يوسف كبر أمام رئيس الجمهورية خلال زيارته مؤخرا للفاشر لحضور ختام فعاليات مهرجان القرآن الكريم وذلك في استجابة واضحة لتصريحات أطلقها المشير البشير في زيارة سابقة للولاية أكد خلاله ان الحكومة ستعمل علي اقامة مشروعات تنموية خاصة في مجال الخدمات والبنية التحتية . ويبدو الآن بأن عبارة الوالي الاستاذ عثمان كبر قد أصبحت شعارا جماهيريا وهدفا تسعي لتنفيذه حكومة الولاية ووزرائها .. لذلك كان برنامج زيارة رئيس الجمهورية قد تضمن افتتاح مشروعات خاصة بالخدمات الصحية والزراعية والاجتماعية من خلال اعادة تأهيل القري للعودة الطوعية وكان اللقاء الجماهيري في قرية سويلنقا الاسترشادية مناسبة لتعهدات الوالي وحكومته باستمرار الجهود التنموية حتي لو كان ذلك انطلاقا من نقطة الصفر . والاستقرار الأمني والسياسي الذي تشهده الولاية يشكل أرضية صالحة لتحقيق مزيد من الخدمات والمشروعات التنموية خاصة في ظل التناغم الذي تتميز به حكومة الوحدة الوطنية بالولاية ومشاركة كافة القوي السياسية ومكونات المجتمع في دعم مسيرة العودة الطوعية من أتون الحرب والمعسكرات الي رحاب السلام والقري التي تم اعادة تاهيلها لاستقبال المواطنين . وليس بعيدا عن ذلك فقد استقبلت الفاشر خلال اليومين الماضيين عددا كبيرا من قيادات وقوات تابعة لحركة العدل والمساواة التي اعلنت وضع السلاح وانضمامها لمسيرة السلام في دارفور عامة وشمالها خاصة وذلك وسط ترحيب رسمي وشعبي أكد سلامة النهج الذي تمضي فيه حكومة الولاية .