نصار انا او نصار الحاج.....عزرا للارباك لكنه اسمى

اولا هذه فرصة للترحب مرة اخرى بالشاعر المبدع نصار الحاج و التعبير عن بالغ الاعجاب به شاعراو موقف
و انفل قولا فى حق اديبنا السامق بشرى الفاضل للتديل على فضل ذهب الصمت على فضة الكلام فى مثل هذا المقام.
منذ زمن و قبل التحاق الاستاذ نصار الحاج بهذا المقام حدثت حادثة افرحنى اصلها و احرجنى ظلها الذى ادركت عقبا انه كان ليستظه اسمى دون رسمى و فى ضحى (بعد) الغد كان على ان اعيد الحق لمن هو له اهلا,,, سمى جدى نصار الحاج فأحرجت لحرج لابد ان يكون قد وقع فيه بشرانا الفاضل لم يخفف وقعه محاولة قومت بها بأن كتبت للدكتور ما معناه ان ندرة الاسم الذى يجمع بينى و ابن الحاج يبرر ما حدث فلم يرد لتبقى الاحتمالات مفتوحة على سعتها.
كأنى خلقت من الموقف حالة درامية تفوق الحدث نفسة لكنى اصدقكم القول انى وجدت فى هذه الطريقة ازالة لحزة علقت بالنفس بالتداخل الذى ذكرته اعلاه.
أتى على حين من الدهر كنت كثيف التواجد فى المنبر و قد اشتهيت على الاخوة المشاركين حكاية البنت التى طارت عصافيرها و حدث تجاوب محمود من مجموعة من الاخوة و تحلق الناس حول البوست و دارت حوارات انيقة و حميمة زادها رونق عودة مبدع القصة بعد طول غياب و اضاف للمتعة الحادثة ابعاد اخرى و بلا مقدمات توجه لى بالخطاب يعلمنى بأنه اقترح اسمى ليوضع فى قائمة لمن سوف تنشر اعمالهم فى مبادرة يقوم بها مع نفر فاضل مثله. و رغم عن عدم امتلاكى لاعمال ادبية الا انى شكرته و تباهيت بهذا الشرف العظيم الذى رآهوا الدكتور من خلف حجب لم تسمح لى سخصيا ان اخترقها. و من ثم جلى الامر للدكتور و لى فكتبت له بالمعنى السابق و تفرقت من حينها مساراتنا فى المنبر.
دفعنى لاحياء هذا الامر تكرار حدوثه من االاخ بن بن حيث بعث لى برسالة خالعا على صفة الاستاذية مع دعوتى للمشاركة فى احياء ذكرى الراحل المقيم الدكتور محمد عبد الحى فلم يسعنى شكره و اعتزرت مرغما عن المشاركة لانى لا اقيم حيث اعتقد و لا مقام بالرفعة التى ظنها محمود على ذلك. و رد بن بن بدوره ردا لا تعوزه الصراحة معلنا خطأ وصوا الرسالة لى و ان المعنى بها هو سمى جدى ابن الحاج,,,,,قلت فى نفسى هذا من يطلب منه ذاك لا جدى و لا انا. و اسعدنى اضافة لصراحة الاخ بن بن ازاحته للغب الاستاذية الذى ثقل على صدرى و عاد للحميمية الكامنة فى صفة الاخاء و مخاطبتى بأسمى الاول الذى لا يشاركنى سمى جدى فيه و لم يدفعنى تجاه سمى فى المنبر اشرف به و انعم الاخ علاء الدين شاموق . و حتى حادثة اخرى يكون حديث اخر

مع الود و التحايا

علاء لك الحب مجتمعا
حدث لي نفس الالتباس عتدما دخلت المنبر لاول مرة
فصديقي نصار الحاج هو من كنت اظن انه انت
وحدث مرة اخرى
لازلنا نطالب صديقا اخر اسمه هاشم ميرغني الحاج الدخول للمنبر
وذات يوم كنت معه وولجت المنبر بعد ان انتهيت منه واذا بي افاجابالاسم هاشم ميرغني وش
الاستاذ الفنان المطرب هاشم ميرعني
لاربعتكم ودكتور بشرى وبنبن الف تحية وحب

نصار لك ولنصار الآخر ولفتحي التحايا

كم نفتقدك نصار هناك فقد حرمتنا الطلة او الدلالة الصوتية كما يسميها صديقنا فتحي
وكم افتقد صوت نصار الآخر
ربما كان القاسم المشترك بينكما منع ذلك
فقد استعصى صوت كليكما بعد دخول القفص الذهبي
فهل نسمعكما ؟

العزيز سمباتكو
و الله بى شوق دائم لايام التواصل التى خلت...و المنى فى استعادتها لم تبارحنى
ايه رايك ناخد معانا الشباب ديل ونعمرها من جديد
الزواج ما هو السبب فى الغياب بل مشاغل اخرى ..يعنى ما تسب ساكت
تحايا لك و الاحبة

الاخوة فتحى و سمباتكو
عفوا للاخطاء الاملائية الناتجة عن طريقة النقر التى استعملها لكتابة العربى و لكما الشكر و المودة
سوف اغيب عنكم لايام لنلتقيم بعد ذلك بنفس الشوق
عودا حميدا فتحى

عزيزي نصار انت ايضا اديب ومهذب وابن بلد وكاتب مجيد
وندعوك للمشاركة في كل الاشياء

قد نكون كسبنا شئ من القكم
لك ود لا استزادة عليه موصل حسنا و احساسنا

تسلم

العزيز نصار
يكفينا بهاءا طلتكم الراقية وكلماتكم الانيقة،فلا تبخلو بها علينا،ودمتم

العزير بشرى
راي اعتز به لنزوله على من قمة سامقة#
اجزلك الود

أخي نصار
او علاء الدين نصار
لك جليل المحبة والتواصل
ويكفينا معا الفة هذا الاسم الغريب
وهو الذي لفتني اليك اول علاقتي بهذا المنبر
وسعدت جدا حين وجدت ارائك تتفق مع أرائي
في الأشياء التي لا تحتمل المراوغة
سعدت لانني لن أحرجك بآرائي ولن تحرجني بآرائك ان حدث التباس من جهة الاسم
طالما اننا لا نبحر في جهتين متنافرتين
وبالنسبة لي ما زلت يفرحني حين أعثر
على شخص يشاركني هذا الاسم النادر في سوداننا
وهو ايضا جاءني من جد بعيد
لا تصل اليه الان حدود كتابتي لاسمي كاملا
وشكرا لك يا صديقي
ولبشرى الفاضل وبن بن
ولكل هؤلاء الاصدقاء الذين اضاؤا بتعليقاتهم هذا المكان
ولصديقنا المشترك سمبتيكو تحية عاليه

العزيز جدو نصار
جدى صاحب الاسم كان مبدعا بطريقته الخاصة
كان ابداعه من النوع الذى يورث العوز المادى و الثراء الذى يراه ابقى فقبى اسمه لاغيا كثير من اسماء اعقبته و هذه قصة ساعود لها لاحقا و قد اوردت صدرها لظن منى ان فى اصل القصة مشترك اخر
ود و احترام

العزيز نصار تعرف بعد رد الرد يعني اخر رسالة مني لمت نفسي عليها ولا ازال الى ان اتحت لي الفرصة ان اصحح جلافتي في الاختصاروالعجلة والصراحة التي افتقرت الى الزوق ومن هنا اجدد لك الدعوة للمشاركة كيفما تيسر وضمن برنامج الاحتفال ستكون هناك اتصالات بمحبي اشعار الراحل في مدن مختلفة ودمت ولك الود والورد

يا اخى بن بن
ليس فى الامر شئ مما ذكرت و انا ما طرقت الامر هنا الا لمفارقة لا تخلو من طرافة و شئ من الحرج تسببت الا فيه بلا قصد منى
و اري ان مثل هذه المواقف تعمق من صلات الناس ببعضهم و يكفما ظفرت به فى الرسلة الاولى
قد يتيسر لنا الاحفاء بمناسبات عدة معا فى زمن افضل من الراهن
اما الود فدائم

التحية لكما علاء الدين ونصار الحاج وانتما تزينان المنبر بالكلم الجميل، تشتركان في الفن والاخلاص والاسم ومحبة هذا الوطن الجميل بأهله، فلكما المودة والامنيات الطيبة

فى ما روى الملك فخر لمملوك ابداعه
لك افاويف عطر الود

احى من يهدينى وردة
اما من يهدينى حديقة
فقد فاق فعله حد الثناء
لك ما هو فوق الحد
اخى احمد الملك


اعود الى ما وعدت به من فك لطلاسم اسم نصار الذى يبدو للكثيرين انه نابت فى غير ارضه, فقد حدث ان حملت مسافرا الى حيث يقيم اخى الاكبر فوقف عند اسم نصار سائلا ان كان الاسم لاخى او لشامى اعرفه
كل مافى الامر ان الاسم فى منشأه كان صفة لجد لنا كان رغاما لاهله ينتصر لهم بكافة السبل و اعد لذلك عدة الفروسية فورثنا الاسم الذى اخذ فى الزحف حتى بلغنا و اما صفاته فهى من ما لا يتماشى مع الزمن او انها تآكلت فى المورثات الجينية اقول ذلك استباقا لتسآل قد يرد او يختلج فى الافئدة يبحث عن التناقض بين الاسم المحمود و الفعل الغائب او لم يضيم سادة السلطة الظالمة اهلنا و لم ننهض لنصرتهم؟
و القول الفصل فى هذا السياق تجده عند محمد بادى العكودابى
كل فضيلة فى الاجداد
ابت ما تبقى فى الاحفاد
و مسكت فى النعوش الطاهر
و ادفنت مع الاجساد
و فى المرة القادمة سوف ادخل فى حوار مع الامارة بالسوء اترك لها العنان فى التبرير لقودها و تخفيف الرزايا العظام, هذا ان لم اجد منكم مناصرة عليها
ملحوظة:ز
لا يجرى فى هذا الاعتراف المرير ما يروى عن عائشة الفلاتية و اخوها الكاشف بل لى قول و لاخى نصار الحاج قول ان اراد اضمره و ان شاء ابانه

و لكم ود يبقى
و ان تقلب الزمان

عزيزنا بشرى الفاضل
هذا هو البوست الذى اشرت له فى صياغ الترحيب بك
و قد اردت منه رفع حرج اظن انى او اسمى تسبب فيه
لتلاقيه مع اسمع شاعرنا الشاب المبدع نصار الحاج

مع الود

شكراً يا علاء الدين نصار وأحييك واحيي نصار الحاج وأعتذر بدوري لكوني أدخل على العديد من البوستات دايش ومرتبك . السودان به أسماء من الثراء بحيث يمكننا أن نقول ان بلدنا غني بثرواته الطبيعية وباسماء مواطنيه التي هي كنز معرفي خزين ينتظر الدارسين لكشف بعض مغاليق وأسرار بلدنا وقارتنا آفريكا.

صدقت و تسلم دكتور

ام قضية البحث و التنقيب فى تراثنا
فهذه محرية منكم

للمبدع نظرة و فطنة اعمق

و اراك تفعل شئ من هذا فى رسالتك فى بوست العودة