المساعدات اليومية التي يقدمها الكافر للسوداني...

البزه العسكريه التي تزين صدر رئيسنا و تستر عورته مستوده خصيصا له من احدي بلدان الكفر...
الثوب السوداني من اوكامبو الي اوباما الي سيلفاكير مصنعه في احدي بلاد الكفر...
الطائره الرئاسيه التي يستغلها رئيسنا لزياره دارفور صنعت في احدي بلاد الكفر...
الاسلحه و الزخيره التي نقتل بها بعضنا البعض هي ايضا من بلاد الكفر...
البترول السوداني مستخرجه بأيدي كافره و لربما كافره حقيقة... بالالهه التي يعبدها اصحاب الديانات السماويه الثلاث...
في مجلس الامن نحتمي بمشورة هؤلاء الذين نسميهم كفره حتي لا تمر قرارات خطيره من شأنها ان تؤدي بنا الي التهلكه الدوليه...
و...و ...و ...
و بعد كل هذا سوف لن نسمح لأي كافر بمحاكمه اي سوداني ... و حتي و ان كان ذلك السوداني كديس...

Quote: الفاشر: اسماعيل آدم قطع الرئيس عمر البشير بأنه لن يسلم ولو (ظفر) سودانى للمحكمة الجنائية الدولية، وشدد انه لن يسلم مسلماً ليحاكمه كافر، وقال: «يريدون ان يحاكموا رئيس السودان ويحاربوا السودان والرئيس يجب أن يكون واحداً منكم وانا واحد منكم»، واشار الى ان قوى غربية لم يسمها ساومته فى تسليم هارون وكوشيب مقابل اعفائه من اجراءات المحكمة الجنائية الدولية واضاف: «انا غير خائف من القوى التى تعادى السودان»، وقال ان البلاد مستهدفة فى شبابها ومواردها وعقيدتها، وشن البشير لدى مخاطبته امس حشداً جماهيرياً بقرية سولينقا شمال شرق مدينة الفاشر بولاية شمال دارفور التى زارها امس هجوماً على الدول الغربية ومن بينها الدنمارك واتهمها بعدم الاخلاق والكذب ،واستشهد بإساءتها للرسول الكريم. وقال البشير ان السودان الدولة الوحيدة التى مصدر قوانينها الشريعة الاسلامية، واضاف «طبقنا الشريعة ونطبقها منعا للربا» وقال: «الغرب افلس والدولار اصبح يطبع مثل الجرائد وفقد قيمته» ووصف وجوده فى الفاشر بأنه رسالة للذين يقيمون فى الفنادق وباعوا البلد بـ ( شوية) دراهم ودولارات، وتابع: ورمال البلد أغلى من اى دولار فى الدنيا والوطن والاهل أغلى من البيع فى سوق النخاسة» وجدد البشير دعوته لحاملى السلاح فى دارفور الى تحكيم صوت العقل والانضمام لمسيرة السلام واثنى على الحكومة القطرية والامم المتحدة لدورهما فى حل مشكلة دارفور، واضاف «الجمرة بتحرق الواطيها ولازم نطفيها» وقال دخل الشيطان دارفور وتساءل هل هو شيطان مستورد ..ام محلي. واكد ان نيفاشا كانت بداية السلام وملتقى اهل السودان حل كل شىء. وقال ان الحكومة ماضية فى التنمية بدارفور رغم الاستهداف الذى اكد انه طال العاملين فى طريق نيالا .وذكر ان التهميش يزال بالتنمية والخدمات التى ازعجت الغرب. وقال ان توقيع عقدى طريق الانقاذ الغربى يؤكد جدية الحكومة وعزمها على إكمال الطريق تنفيذاً لمقررات ملتقى اهل السودان لحل مشكلة دارفور. وذكر ان التوقيع هو رد على الذين يدعون أننا نهمش اهل دارفور والذين يريدون ايقاد نار الحرب فيها، وايقاف عجلة التنمية بها مؤكداً ان برامج الحكومة ماضية.وافتتح البشير عدداً من المنشآت بشمال دارفور وشهد بقرية سولينقا التوقيع على عقدين لانفاذ طريق الانقاذ الغربى مع شركتين صينيتين «النهود ـ ام كدادة» بطول «221» كيلو متراً و«زالنجي - الجنينة» بطول «175» كيلومتراً، وافتتح عدد من المنشآت.وفي منحى ثان قرر مجلس وزراء حكومة الجنوب في جلسته امس الاول برئاسة د. رياك مشار نائب رئيس حكومة الجنوب تشكيل لجنة متابعة لمذكرة المحكمة الجنائية الدولية ضد الرئيس عمر البشير. وقال قبريال شانق الناطق باسم حكومة الجنوب للصحافيين عقب الجلسة ان المجلس رأى اهمية انهاء ازمة لاهاي مع البشير وقرر تشكيل لجنة لمتابعة المسألة عن كثب.واضاف ان المجلس راعى اهمية تفعيل نقاش جدي حول الازمة مع المجتمع الدولي عبر حكومة الوحدة الوطنية لانهاء الازمة.

بمعادله حسابية بسيطه... نجد ان انشطتنا اليوميه تعتمد بنسبة 99% علي المصنوعات الكافرية...
فلا اري قضاضه في ان يحاكم المجرمين و المتفلتين من قانون الانسانيه بواسطه الكافر او حتي الشيطان

هذة واحدة من اذكي المقارنات المرت علي

Quote: هذة واحدة من اذكي المقارنات المرت علي

الهبيب ابوالقاسم محمد..
شكرا لمرورك الكريم من هنا...
و كذلك ان حكمت بذكاء خزعبلاتي هذه...
رئيسنا الهمام يعلم كل هذا و لكنه يستغل السذج في بلادي يهذا الحديث...

اخي محجوب


و الاطرف من ذلك ان الكفار يساء لهم في الفاشر و يتم تهنئتهم باعياد الميلاد بالخرطوم.



معاك

البشير في الفاشر : هطرقات مجرم

Quote: و الاطرف من ذلك ان الكفار يساء لهم في الفاشر و يتم تهنئتهم باعياد الميلاد بالخرطوم.

مش كده وبس يا انور ومحجوب
بل وينتظر الحل على ايديهم
عمر البشير يثمن محاولات الحركه الشعبيه للخروج من عنق الزجاجة الدوليه!!

الأخ الحبيب محجوب عبد الله
ألم تلاحظ أن توقيع عقد إكمال طريق الغرب تم مع شركتين صينيتين أم أن هذا يندرج تحت مساعدة البشير في الإفلات من المحاكمة ...
مثل هذين الطريقين والذي لا تتجاوز مسافتهما الكلية الـ 400 كلم يتم توقيع عقدهم في دول أخرى بواسطة مسئولين محليين ومن ميزانية محلية ولكنه النفاق والرياء وخداع الغبش ينتظر طريق مثل هذا عشرين عاما منذ قيام الإنقاذ.

كما أنني استغرب من ترديد الرئيس المطالب للمحاكمة كل مرة أن السودان الدولة الوحيدة التي تطبق الشريعة وتحكم بقوانين مستمدة من الشريعة ... أليس في الشريعة محاسبة للمفسدين الذين بلعوا في كروشهم ومازالوا ثروات الشعب السوداني ... وهل نسي السعودية والصومال المسكينة ديك فهي تنفذ حد السرقة والخمر في قارعة الطريق .

نحتاج لمراجعة عميقة لأفكارنا

لو فكرنا قليلا

سنشعر بالكثير من الفرق.