الصحافي العراقي(تحت التعذيب والاكراه) يعتذر ويبدي ندمه لأنه قذف الحذاء على بوش!

Quote: الصحافي العراقي يعتذر ويبدي ندمه لأنه قذف الحذاء على بوش اعتقال الضباط في العراق: تضارب التهمة بين «الانقلاب» ومساعدة الإرهاب الجمعـة 21 ذو الحجـة 1429 هـ 19 ديسمبر 2008 العدد 10979 جريدة الشرق الاوسط الصفحة: الأولـــــى بغداد: هدى جاسم لندن: «الشرق الأوسط» اعتذر الصحافي الذي رمى الرئيس الاميركي جورج بوش بفردتي حذائه عن عمله الذي أقر بـ«قبحه»، ملتمسا في رسالة لرئيس الوزراء نوري المالكي الصفح عنه. وكشف ياسين مجيد، المستشار الاعلامي للمالكي، ان رئيس الوزراء تسلم رسالة خطية من منتظر الزيدي، الذي رمى بوش بحذائه، يعبر فيها عن «ندمه واعتذاره». وقال ان الزيدي قال في الرسالة «قد لا ينفع العذر الان مع كبير القبح الذي ارتكبته، لكن اذكر في صيف عام 2005 عملت مع جنابكم مقابلة صحافية وقلت لي ادخل البيت بيتكم، وانا استعطف هذا الشعور الابوي منكم للصفح عني». من جهته، قال القاضي ضياء الكناني المكلف بالتحقيق في هذا الملف، انه رفض طلبا للافراج بكفالة عن الزيدي. من ناحية ثانية، اعلنت السلطات العراقية أمس اعتقال 24 ضابطا عراقيا، بتهمة تسهيل «نشاطات ارهابية»، بعدما اعلن في وقت سابق انهم يسعون للقيام بانقلاب ضد حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي. وقال العميد قاسم عطا، الناطق باسم القيادة العسكرية لبغداد، في بيان «إن مكتب القائد العام للقوات المسلحة يعلن اعتقال 24 ضابطا من وزارتي الداخلية والدفاع، لا علاقة لهم بأي محاولة انقلابية». واوضح عطا أن هذه الاعتقالات تمت «بناء على معلومات حول تسهيل بعض الضباط لنشاطات ارهابية، ومساعدة الخارجين عن القانون وفلول النظام البائد»، في اشارة الى نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين. وكان مسؤول امني عراقي رفيع قد اعلن في وقت سابق اعتقال نحو اربعين شخصا، بينهم ضباط برتب عالية تابعون لوزارة الداخلية، بتهمة الارتباط بحزب مناهض للسلطة، والسعي للقيام بانقلاب ضد حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي.

هذا المالكى لا يخجل يريد اظهار الزيدى بمظهر الخائر النادم!
الزيدى يعرف ان الاعتذار لا يفيده ففيم الاعتذار!
جنى

Quote: الصحافي العراقي(تحت التعذيب والاكراه) يعتذر ويبدي ندمه لأنه قذف الحذاء على بوش!

Quote: الصحافي العراقي(تحت التعذيب والاكراه) يعتذر ويبدي ندمه لأنه قذف الحذاء على بوش!

الزيدي يعتذر للمالكي وتمزيق حذائه لأغراض أمنية

بعدما وصل سعر حذاء الصحافي منتظر الزيدي، الذي رشق به الرئيس الأميركي جورج بوش في العراق إلى 10 ملايين دولار، واتخذ قيمة رمزية كبيرة، فاجأ قاضي التحقيق ضياء الكناني الجميع أمس، بإعلان تمزيق الحذاء بالكامل من قبل الخبراء الأمنيين.
وقال القاضي «أرسلنا طلباً إلى أجهزة الأمن لتلقي أغراض منتظر الزيدي وهاتفه وحذائه فأرسلوا كل شيء باستثناء الحذاء». وأضاف أنه «تم تمزيق الحذاء بالكامل من قبل بعض الخبراء الأمنيين العراقيين والأميركيين لغرض التفتيش والبحث عن مواد أو متفجرات قد يكون يحويها».
وقال «كنت أفضل أن يكون (الحذاء) في حوزتنا كدليل في الملف، لكن بما أن منتظر الزيدي اعترف بفعلته وان مشاهد التلفزيون تؤكد الأمر، يمكن أن يأخذ التحقيق مجراه».
من جانب آخر قال المستشار الإعلامي لرئيس الحكومة العراقية ياسين مجيد، إن المالكي تسلم رسالة خطية من الزيدي يقول فيها «قد لا ينفع العذر الآن مع كبير القبح الذي ارتكبته لكن أذكر في صيف عام 2005 عملت مع جنابكم مقابلة صحافية، وقلت لي ادخل البيت بيتكم وأنا استعطف هذا الشعور الأبوي منكم للصفح عني».

المصدر
http://www.albayan.ae/servlet/Satellite?c=Article&cid=1...Article%2FFullDetail

ونعم الدمقراطية

Quote: بعدما وصل سعر حذاء الصحافي منتظر الزيدي، الذي رشق به الرئيس الأميركي جورج بوش في العراق إلى 10 ملايين دولار، واتخذ قيمة رمزية كبيرة، فاجأ قاضي التحقيق ضياء الكناني الجميع أمس، بإعلان تمزيق الحذاء بالكامل من قبل الخبراء الأمنيين. وقال القاضي «أرسلنا طلباً إلى أجهزة الأمن لتلقي أغراض منتظر الزيدي وهاتفه وحذائه فأرسلوا كل شيء باستثناء الحذاء». وأضاف أنه «تم تمزيق الحذاء بالكامل من قبل بعض الخبراء الأمنيين العراقيين والأميركيين لغرض التفتيش والبحث عن مواد أو متفجرات قد يكون يحويها».

فشو غليلهم فيه

Quote: الزيدى يعرف ان الاعتذار لا يفيده ففيم الاعتذار!

يعني يا جني الزيدي ح يعرف اكتر من الحكومة ؟

Quote: هذا المالكى لا يخجل يريد اظهار الزيدى بمظهر الخائر النادم! الزيدى يعرف ان الاعتذار لا يفيده ففيم الاعتذار! جنى

يا جني لم يذكروا تحت اي نوع من انواع التعزيب تم ذلك

الحذاء اداة الجريمة مفقودة ومن اجل اثبات الجريمة تم الضغط على الزيدى واكراهه من اجل الاعتراف!
يا للتفاهة!
جنى

صحفي عراقي يرمي جورج بوش بحذاءه


بوش سكران


جورج بوش ف موقف لا يحسد عليه

الإحترام


السلام عليكم ورحمة الله






هي حادث شريف وليست جريمة


ومهنياً كانت أكبر ضربة إعلامية ضد الغطرسة الأمريكية والطغيان المبريالي



سلمت يا جني


وكل سنة وإنت طيب


وما تنسى ترحيل البوست دا للذكرى العاشرة او العشرون لهذا الحدث الإرهابي الجليل.


راجع مقال: قدس الله سر هذا الحذاء ومقال: حول مهنية أمريكا في العراق؟



ولك التقدير والإحترام