غزو الخرطوم مرة أخرى من حركة العدل والمساواة

نفس السيناريو السابق يبدأ بتصريحات من الخارجية وبعدها تصرحيات مختلفة وحدث الغزو واتضح ان لديهم معلومات ولكن برغم ذلك دخل الثوار الخرطوم.
الآن قد حفروا ردمية ترابية ووضعوا خططهم ولكن المشكلة في انه كيف يضمنوا أن الهجوم سوف يكون بنفس الطريقة السابقة واكيد سوف تستفيد حركة العدل من الأخطاء السابقة وتحاول أن تغير تكتيكها واستراتيجيتها. وربما يكون لديهم قوات في الداخل في حالة استعداد او داخل الجيش و الاجهزة الأمنية أو أن هناك تنظيمات سياسية تساعدهم في الإنقضاض على السلطة أو المساعدة في خروج الشارع ومن ثم احداث تغيير كامل وربما يتزامن ذلك مع إعلان المحكمة الدولية موضوع القاء القبض على رأس الدولة عمر البشير..الموضوع منشور في عدد من الصحف وهذا خبر غير عادي في ظروف غير عادية ولابد من تحليله.. ولماذا الإعلان من الحكومة في هذا الوقت ولماذ تحذير بعض الجهات الدولية من مغبة ذلك الهجوم المتوقع ويبدو أن المعلومات أكيدة.
مع شكري
أبوهريرة

من الشرق الأوسط اليوم
الخرطوم تحذر من تحركات عسكرية لـ «العدل والمساواة» تستهدف مدنا رئيسية
المتحدث باسم الخارجية: نرصد التحركات على المناطق الحدودية
لندن: مصطفى سري
قال مصدر مسؤول من قوات حفظ السلام في السودان (يوناميد) لـ«الشرق الأوسط»، أن الحكومة السودانية أبلغتهم بتحركات عسكرية تقودها حركة العدل والمساواة في اقليم دارفور، تستهدف مدنا رئيسية في السودان، من بينها العاصمة. من جهته قال الناطق الرسمي باسم الخارجية السودانية، علي الصادق، لـ«الشرق الأوسط» ان حكومته تجري مشاورات وتتبادل المعلومات بشكل دائم مع البعثة المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي بغرض مواجهة اي خطر محتمل يهدد منطقة دارفور. واضاف ان «هناك تجمعات وتحركات رصدت لحركة العدل والمساواة على المناطق الحدودية للسودان في جهته الغربية.. هذه المعلومات تم تداولها بين الحكومة و«يوناميد» حتى يستعد الطرفان لأسوأ السيناريوهات لا أكثر من ذلك»، مشيراً الى ان القوات المسلحة السودانية والاجهزة الامنية تتحسب لكل الاحتمالات من باب التحوط، معتبراً ان حكومته حريصة الا يصيب بعثة اليوناميد اي مكروه.

ماذا تريد حركة العدل والمساواة؟
هل تريد أن تحكم السودان بمفردها وعبر إنقلاب وغزو بالقوة أم ماذا وما هو برنامج الحركة؟
هل هم الجناح العسكري للمؤتمر الشعبي؟
لماذا لا ينسقون مع القوى السياسية الأخرى من اجل احداث تغيير مقبول للاغلبية؟
وهل الإستيلاء على السلطة بالقوة سوف يضمن لهم البقاء فيها وحتى لو نجحوا في الوصول للخرطوم وللسلطة؟
ما حدث في المرة السابقة يحدث عن عدم نضوج التخطيط للتغيير السياسي في البلاد فالإستيلاء على السلطة وبدون تحضير سياسي كاف مخاطرة كبرى وسوف يقف ضدهم الجميع.
لذلك من الأفضل إذا كانت للحركة قدرات عسكرية فيمكنها التنسيق مع القوى السياسية ومع الحركات الاخرى ومع الحركة الشعبية في اللحظة المناسبة وخاصة إذا تأزمت المسائل بعد إعلان المحكمة الجنائية الدولية وقام النظام باعتقالات وتراجع عن تنفيذ العهود والمواثيق بحجة الإستهداف الدولي. وعليهم تطمين الجميع وتطمين الشعب السوداني بأنهم ليسوا نظام إنقاذ آخر.
مع شكري
أبوهريرة

على الصادق يقول إن حكومته حريصة على ألا يصيب قوات اليوناميد اي مكروه..
هل حركة العدل سوف تتحرك لغزو قوات اليوناميد؟ وهل التنسيق معهم جاء نتيجة لذلك كلام غريب وليس به دبلوماسية من الدبلوماسي الناطق باسم الخارجية.
الواضح ان لديهم معلومات بتحركات وبنفس السيناريو السابق لا يعرفون اي مدينة تقصد حركة العدل وغير ملمين بتفاصيل تحركهم والا لضربوهم بالطيران.
هل يقصدون تطمين الشارع ام تخويفه؟ وهل ذلك في اطار الإستعداد لاي غزو محتمل؟
مع شكري
أبوهريرة

على الصادق يقول إن حكومته حريصة على ألا يصيب قوات اليوناميد اي مكروه


الحبيب أبوهريرة
كل سنة وأنت بخير ياحبيب
حركة العدل والمساواة قد أرسلة أشارات واضحة فما ذكر؟؟؟
واظن هذه المرة لن تكرر الخطأ وواضح الجهات المنسقة معها؟؟؟
وأظن هامش الخرطوم سوف يكون الداعم الأساسي للشارع السوداني بعد مافاق من الصدمة الثانية
الأولي وفات العقيد جون قرنق وعملية الزراع الطويل لحركة العدل.

أما قوات اليو ناميد فهي من دول لديها مصالح في السودان وعلي الصادق كان يحرض هذة القوات.
وياحبيب حكومة الجبة القومية سطت علي الدمقراطية من غير تنسيق مع أي قوه سياسية.
الأهم في الأمر الأحتقان الموجود في قلوب أبناء الهامش بالمركز؟؟؟؟
ربناء يحفظ المواطن في مثل هذة الظروف أن حدثت
لك ودي وتقديري ياحبيب
شطة

Quote: مشيراً الى ان القوات المسلحة السودانية والاجهزة الامنية تتحسب لكل الاحتمالات من باب التحوط، معتبراً ان حكومته حريصة الا يصيب بعثة اليوناميد اي مكروه.

الأخ العزيز أبوهريرة


النظام أدخل نفسه في نفق مظلم.. تتكالب عليه المصائب من حدب..


لكن الغريب.. قوات اليوناميد ماهي مهمتها ؟؟
هي جاءت لتحمي المواطنين؟ أم جاءت للسياحة وتحميها قوات الحكومة؟؟


تحياتي
عبدالعزيز

ربنا يكضب الشينة تعبنا من التحركات دي

سيناريوهات جديدة قادمة

شكرا عبد العزيز وعبد المجيد
نعم لماذا قوات اليوناميد؟ هل يطلبون مساعدتهم؟ أم يريدون حمايتهم. وما فائدة هذه القوات إذا كانت الحكومة تحميهم.
أو ربما الحكومة تريد أن تقوم بعمليات عسكرية في دارفور ويريدون اخطار اليوناميد بأن ذلك نتيجة لأن هناك تحركات من حركة العدل.

الصديق ابوهريره
لك التحية


غزو مرة اخري هذا ما لم اتوقعه ابداً


امسك جاكم خليل تاني وين تمشوا

Quote: لكن الغريب.. قوات اليوناميد ماهي مهمتها ؟؟ هي جاءت لتحمي المواطنين؟ أم جاءت للسياحة وتحميها قوات الحكومة؟؟

نتمي سماع الاخبار بكل لحظة


لك الود

ابوالمجد

شكرا حسين ويسن
ما هو التأييد الشعبي لحركةالعدل في دارفور؟ وفي كل السودان. هل هناك عمل سياسي يوازي العمل العسكري الكبير الذين يقومون به. وهل يدركون ان التغيير الفوقي في السلطة لا يعني شيء إذا لم يكن هناك عمل سياسي على الأرض. هل تتجاهل حركة العدل القوى السياسية الأخرى أم القوى السياسية تتجاهل حركة العدل.

هل اصبحت حركة العدل رقم كبير لدرجة تفكيرها في الإستيلاء على السلطة؟ ام الموضوع مجرد ضغط سياسي على النظام من اجل تقديم تنازلات اكبر؟ كلها اسئلة محيرة في السياسة السودانية.

Quote: لماذا لا ينسقون مع القوى السياسية الأخرى من اجل احداث تغيير مقبول للاغلبية؟

الاخ ابوهريرة
ماهي القوى السياسية التي تقصدها؟

دخلت حركة العدل امدرمان نهارا جهارا و تمكنت فيها ثلاثة ايام .. لم تتحرك تلك القوى شبر .. بل خرجت بعد انسحاب الحركة تدين و تشجب خوفا على نفسها .. ليس من قوى سياسية في الساحة .. من هم ؟ المتوالون ؟ المتراضون ؟ النفعيون ؟

شكرا الاخ الصادق ضرار
التغيير لا يتم بشكل فوقي فقط والإستيلاء على السلطة بالقوة ، هناك عمل سياسي واعلامي يجب أن يتم ، هذه القوى السياسية لها خبرات ولها جماهير سواء في الجامعات او المساجد او الأحياء، ومهما اختلفنا مع هذه القوى السياسية فهي موجودة. أما دخول الحركة وبدون التنسيق و العمل بشكل مشترك مع القوى السياسية الأخرى فسوف لن يرحب احد بها وحتى الحركة الشعبية سوف لن ترحب بتغيير السلطة بهذه الطريقة وهذا ما حدث في الغزوة السابقة.
أنا شخصياً تمنيت للنظام حظاً سيئاً ولكن في نفس الوقت نحن نتطلع لمستقبل ديمقراطي افضل واي إنقلاب آخر أو إنقاذ اخرى فسوف تأخرنا مئات السنين، نعم الإنقاذ لا احد يحبها إلا جماهيرها والمؤمنون بخطها ولكن في نفس الوقت ليس اي بديل يكون مقبول لأن الإنقاذ بطالة ولأن هناك متوالون ومتصالحون معها.
لذلك فالكل يفضل الخيار الديمقراطي إذا وافقت الإنقاذ على تنفيذ نيفاشا والتزمت بحل مشكلة دارفور والإنتخابات، أما إذا لم يحدث ذلك وشخصيا أشك في حدوثه فعندها الأفضل عمل جماهيري جماعي مسنود بقوة لحماية الجماهير ويمكن أن تكون هذه القوة من الحركة الشعبية والحركات من أجل تصحيح مسار البلد وعقد مؤتمر دستوري وحل مشكلة دارفور وحل مشاكل كل الأقاليم. أما تغيير معزول من جهة واحدة فسوف لن تحل المشكلة ويدخل البلد في دوامة أخرى وسوف تكون إنقاذ اخرى تحت مسمى جديد.
مع شكري
أبوهريرة

سلام



انا لا اثق اطلاقا في اي كلام تقوله الإنقاذ

شكرا الاخ عبد العزيز.
أحمد حسين ينفي:

من الشرق الأوسط اليوم:

الخرطوم تخير أوباما بين التطبيع أو المواجهة
العدل والمساواة تنفي أي تحركات لشن هجوم.. لاجئون سودانيون يغادرون العراق متوجهين إلى رومانيا
الخرطوم: اسماعيل ادم
قالت الحكومة السودانية ان على الادارة الاميركية تحت قيادة الرئيس الديمقراطي المنتخب باراك أوباما ان تختار بين واحد من خيارين، في تعاملها مع الخرطوم: «اما التطبيع او المواجهة»، وكشفت عن اتصالات اجرتها مع قيادات في الحزب الديمقراطي بعد فوز أوباما في الانتخابات الأميركية.
وقال الدكتور مصطفى عثمان اسماعيل مستشار الرئيس السوداني في تصريحات لصحيفة الرأي السودانية، «ان الكرة الان في ملعب الولايات المتحدة، عليها ان تختار بين التطبيع او المواجهة»، واضاف «اذا اختارت الاولى فستجد منا العقل المفتوح للحوار وان رأت غير ذلك فسبق ان جربوا خيار المواجهة». وقال ان حكومته اجرت بعد فوز الرئيس الاميركي الجديد اتصالات مع قيادات في الحزب الديمقراطي، وقال في هذا الخصوص «لسنا غافلين عن المتغيرات التي طرأت على الساحة الدولية وقد وضعنا كافة الاحتمالات ونخطط لأسوأ السيناريوهات المحتملة»، وتابع ان حكومته تتحسب للكل السيناريوهات المحتملة بشان قضية طلب المحكمة الحنائية بتوقيف الرئيس عمر البشير بشان جرائم الحرب في دارفور.
الى ذلك وصفت حركة العدل والمساواة المتمردة في دارفور الانباء التي اشارت أمس الى عزمها، شن هجوم جديد على مدن سودانية، بما فيها العاصمة الخرطوم، «دعاية رخيصة»، من الحكومة السودانية، متهمة الخرطوم باستغلال البعثة المشتركة للامم المتحدة والاتحاد الافريقي (يوناميد)، للترويج لهذه الادعاءات. وقال الناطق الرسمي باسم الحركة احمد حسين لـ«الشرق الاوسط»، ان الحكومة السودانية لم تحترم الرأي العام المحلي والدولي عندما ظلت تردد منذ الهجوم على ام درمان في مايو (أيار) الماضي بان حركة العدل والمساواة مجموعة صغيرة تلتف حول رئيسها.. والان تتحدث عن انها قوة ضاربة يمكنها الهجوم على ثلاث مدن كبيرة بما فيها العاصمة الخرطوم»، معتبراً ان ما تقوم به الحكومة «دعاية قديمة»، وقال ان هدف الحكومة هو صرف انظار الشعب السوداني من القرار المرتقب بادانة الرئيس السوداني عمر البشير من قبل المحكمة الجنائية الدولية الى جانب الانقسامات الداخلية لحزب البشير، مشيراً الى وجود مجموعات تعد سيناريوهات تهدف جميعها الى إقصاء البشير من الحكم. من جهة ثانية افاد دبلوماسي عربي ان اللجنة الوزارية للجامعة العربية المختصة بازمة دارفور سوف تجتمع يوم 4 يناير (كانون الثاني) القادم في قطر التي تطمح إلى إعادة السلام إلى هذا الاقليم السوداني الذي يعاني من حرب اهلية. واوضح هذا الدبلوماسي الذي طلب عدم ذكر اسمه لوكالة الصحافة الفرنسية، ان اجتماع الدوحة الذي سيشارك فيه وزراء خارجية الدول الاعضاء في اللجنة سيعقد برئاسة رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم ال ثاني. كما سيشارك في الاجتماع الوسيط الرئيسي للامم المتحدة والاتحاد الافريقي جبريل بأصوله والأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى. وأشار الدبلوماسي إلى أن هذا الاجتماع يستهدف «بحث الخطوط الرئيسية الكبيرة للعمل العربي الافريقي للتوصل الى حل للازمة الراهنة في دارفور». واضاف انه سيجري بحث مسألة اجراء مفاوضات بين الحكومة السودانية وحركات المتمردين في دارفور وذلك «على ضوء القرارات التي تتخذها اللجنة واتصالاتها مع الاطراف في دارفور». وتسعى قطر بتفويض من الجامعة العربية الى عقد مؤتمر تشارك فيه الحكومة السودانية والمتمردون في دارفور التي تشهد مواجهات بين الطرفين منذ 2003 في هذا الاقليم الواقع في غرب السودان. ولكن بعض حركات التمرد رفضت هذه المبادرة. الى ذلك ذكرت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للامم المتحدة أمس ان نحو 100 لاجئ سوداني معظمهم من دارفور غادروا معسكرا مؤقتا في الصحراء العراقية متوجهين الى رومانيا في اطار برنامج لاعادة توطينهم. وبموجب اتفاق ابرم بين الحكومتين الاردنية والرومانية، توجه 97 لاجئا الى رومانيا حيث سيقيمون في مركز موقت في تيميشوارا بانتظار اعادة توطينهم. كما يتوقع ان يتبعهم 42 لاجئا سودانيا اخر موجودين في العراق الشهر المقبل، حسب المفوضية.
وجاء في بيان للمفوضية ان اللاجئين «يخشون العودة الى بلادهم حيث سيجدون انفسهم نازحين داخل بلدهم». وكان هؤلاء اللاجئون قد فروا من السودان في اواخر الثمانينات، حسب المفوضية. الا ان وضعهم ساء بدرجة كبيرة في العراق بعد الغزو الاميركي في عام 2003 حيث عانوا من «سوء المعاملة والابتزاز والاخلاء والاعتداءات».

ما بين نفي حركة العدل المساواة وتأكيد الحكومة بأن هناك هجوم على الخرطوم وعلى مدن رئيسية ماذا يفهم المواطن. الواضح أن هناك تحركات والحكومة لا تعلم بها وأن الحركة ربما تنوي القيام بعمليات لإجبار الحكومة على التفاوض وتقديم تنازلات أو ربما يريدون أن يحاولوا غزو الخرطوم مرة اخرى والأستفادة من الأخطاء السابقة وكل شيء وارد. سوف نرى.
مع شكري
أبوهريرة

Quote: دخلت حركة العدل امدرمان نهارا جهارا و تمكنت فيها ثلاثة ايام

أخوي الصادق

دي ياتا أم درمان التمكنت فيها حركة العدل ثلاثة أيام ؟؟

إلا تكون أم درمان من بنات أحلامك هاخ

Quote: دخلت حركة العدل امدرمان نهارا جهارا و تمكنت فيها ثلاثة ايام

الصادق

الجماعة دخلو امدرمان ( ترانزيت ) 30 دقيقة فقط

وبعد داك واصلو...شى للرفيق الاعلى...وشوية للسجون

سلام

Quote: شكرا عبد العزيز وعبد المجيد نعم لماذا قوات اليوناميد؟ هل يطلبون مساعدتهم؟ أم يريدون حمايتهم. وما فائدة هذه القوات إذا كانت الحكومة تحميهم. أو ربما الحكومة تريد أن تقوم بعمليات عسكرية في دارفور ويريدون اخطار اليوناميد بأن ذلك نتيجة لأن هناك تحركات من حركة العدل

سلام ابوهريره..

هل من مهام قوات اليوناميد..تحقيق الحمايه في أمدرمان أو العاصمه المثلثه من أي ضربات في الوطن؟؟
أم أن لها مانديت محدد بمناطق محدده؟؟

تحياتي..

شكرا حسن ومنى
نعم اختي منى ليس من مهامها غير التفويض المحدد لها، لذلك كان استغرابنا لماذا اخطارها.

العزيز أبو هريرة

المؤكد أن حكومة الخرطوم هي التي ذكرت ذلك الغزو المزعوم

وأنها أبلغت قوات الأمم المتحدة التي نقلت عنها وليس عن مصدر آخر

الأجدى مناقشة لماذا أطلقت الحكومة هذا الزعم الآن

وما الذي يؤكده

و

تعودنا من الحكومة الكذب

وتعودنا منها فبركة الأخبار لأغراض تريدها

يجب أن لا ننساق وراء مزاعمها حتى تأتينا بدليل



الباقر موسى

شكرا أخي الباقر
نعم الحكومة هي التي سربت المعلومات..ولكن السؤال المطروح لماذا وحاولنا أن نجاوب عليه بأنه ليس لها معلومات أكيدة حول تحركات حركةالعدل او أنها تتخوف من عمل عسكري محتمل او مجرد تشويش سياسي وهي تحاول أن تقوم بعمل عسكري في دارفور وحتى يكون هناك عذر بأن حركة العدل تتحرك في تلك المناطق والحكومة تحاول صدهم.