المركوب العراقي والمركوب السوداني

المركوب العراقي والمركوب السوداني
مشهد الامس بالعراق رغم دراميته ذكرني بمشهد في سياق اخر.فقد تذكرت استاذا جامعي فاضل باحدي الجامعات المتنفذة قد احيل للصالح العام وسدت كل الابواب امامه وما كان من زوجته الا ان عرضت عليه فتح دكان المرحوم والدها الذي كان يعمل في صناعة المراكيب البلدية(وأهو بدل القعاد بلا مشغلة).كما طمانته بان الصناعية السابقين سوف يتولون الامر,وما عليه الا الجلوس وقراة الجرايد واستلام الحصالة اخر اليوم.وبالفعل بدأ الاخ البروف"بالدوام المراكيبي"ويرجع الي المنزل محملا بما لذ وطاب.ويبدو ان الامر قد راق له تماما.وفي احدي الامسيات قال لزوجته"بالله شوفي الحكومة تدينا بالمركوب والمركوب ادينا كل شي".فاحذروا المراكيب السودانية فمساميرها قد برزت من" كترالسهك"

مدني ،


المراكيب دي كانت صناعتا فاشرية؟؟

تحياتي

Quote: مدني ، المراكيب دي كانت صناعتا فاشرية؟؟ تحياتي

مدني،

خلاص ، كلم زولك .

أنا على أي حال رأيي قلته في مداخلة مع مرتضى جعفر ،

أقراهو ، وكلم زولك .

تحياتي

هسع يا ود العرضى دحين فضل واحد ممكن يتبرطش؟

الاخ/مدني العرضي

تحياتي ؛؛؛

ياخوى مركوبنا السوداني ؛بعد حادثة بوش سيتم ادراجه ضمن الاسلحة اقصد الاحذية

الممنوع لبسها خصوصا المؤتمرات الصحفية ؛
خصوصا لوكان المركوب وارد الجنينة؛

لانو لو واحد لفاك بيهو بسلمك نكير عَدل.

Quote: ياخوى مركوبنا السوداني ؛بعد حادثة بوش سيتم ادراجه ضمن الاسلحة اقصد الاحذيةالممنوع لبسها خصوصا المؤتمرات الصحفية ؛ خصوصا لوكان المركوب وارد الجنينة؛

بس صوت المركوب مسموع في ظل الانظمة الديمقراطية فقط مش
في حكومة الاجهزة الامنية مثل حكومة المؤتمر الوطني