رساله شكر لكم ولي من الزميل حافظ عبد الرحمن

الاخ الكريم
استاذ التأليف المتميز الموصلي
لك الشكر لنقلك اخباري التي اعلمتك بها
الي الاخوه الكرام بسودانيس اونلاين
معلومتك الموسيقية وجدت مني الاهتمام اللازم ولك الود والاحترام
وللاخوين كوستاوي ولؤي ورفاقهمافي الحرف والراي والنغم علي
اشادتهم بحفل (كندي سنتر).
ورغم ذلك
اعاتب نفسي منذ يومين علي تعبير (باسم الوطن) أوكل اليها ولم تحسنه
وفي الواقع لم يوكلني احد ولكننا جميعا نقول ذلك وكثيرا مايخسر الوطن
الا انني رغم ذلك سقت لنفسي العذر حين احسست تدافع كل هذا الجمال
في قوة تهز القلب والضلوع والمفاصل فما بها طاقة لذلك ومابي سبب
اوازن بين هذا الجمال واداة التعبير القاصرة عندي...عند عرض هذا التمازج
المدهون بكل الوان الترفع.
كم هي جميلة موسيقي الوطن تبعث الرهبة والانفعال وكم هو شامخ هذا الوطن الذي ترفع عن
زبد العطاء حين لم يعد لم يعد في مقدورنا الغناء له وسار ركبهبغير مبدعين
(وساكتفي بالعرض فقط) بعد ان انبهر به السيد Mike
رئيس وحدة الفنون في كندي سنتر وربما اتاح لي فرصة اخري في وقت اخر علي مسرح اخر
لا ادري ولكني بدأت ألملم حقائبي عائدا للديار استلهمها نسجا ملونامن نولها
ارتق به نفسي وثقوب شراع زورقي
ربما نلتقي مع ركب الوطن يوما عند مرافئ الافق
حافظ عبد الرحمن[/B][email protected]

يا سلام يا أستاذ موصلي
لك التحية.
العرض كان رائعا فعلا، ويستحق الإشادة والتقدير... ونشعر بالفخر تجاهه.
يا للزمن الأشتر،، في وطن يخجل من أبنائه المبدعين حتي يجعلهم يستحون حين يخطئوا بقول كلمة "باسم الوطن"!! (أوعي بس يكون ده هكر الروح البتتكلم عنه تماضر ). ياسيدي هي كذا أوطاننا، فمصر تبرأت من أحمد زويل،، ووضعت أمامه العراقيل يوما... وما أن نال التقدير اليستحقه من العالم، حتي عادت وتلقفته بفم مفتوح كالتمساح!!
أتمني للموسيقار حافظ كل التقدم، وانتشار حقيقي يليق بفنه ومثابرته وحبه لوطنه الذي يشتهي.
ولك مثلها

إيمان

ايمان
ايماننا العميق بانك من اهل العزم والهمه
راسخ وبائن كالشمس لك الود

عُذراً فلم أشاهد هذا البوست سوى الآن ..

الأخ المحترم أستاذ حافظ ، تحيّة طيبة ..

الشكر ياعزيزى لك انت وانت ظللت تمثّل سفارةً متجوّلة فى بقاع العالم ، تعكس وجهاً مشرقاً للسودان الذى صارت سيرته فى الإعلام العالمى صورة قاتمة تدعو إلى الحسرة والألم .

التحيّة والشكر لك وانت تبيّن للعالم بمختلف شعوبه أن للسودان شعوباً خلاّقة ومبدعة وذات ثقافة واسعة ، شعوباً جمعتها حدود الوطن الواحد رغم لونياتها ومعتقداتها وثقافاتها المختلفة ..

التحيّة لك وانت تمر بمزمارك على أنحاء ذاك الوطن القارّة وتقطف من كل حدائقه مختلف الزهور لتقدّمها للعالم فى باقة تعلن للعالم أنّنا شعب ذو حس فنّى عالى وذوق رفيع .

لك ياعزيزى كل الحُب وخالص التقدير


لؤى

ك وُدّى أستاذ يوسف
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[email protected]

شمسنا في زمهرير المنافي : موصلي

أنها شيم الوفاء .. في زمن عز فيه الوفاء ..

التحية لكما يا صديقي الحبيبين أنت وحافظ العظيم.

ودمتما سلسبيلا عذبا في نهر حياتنا المتكدرة لولاكما .

خضر عطا المنان

الحبيب خضر عطا المنان
كلامتك هذه تفجر الانغام في دواخلنا
جميعا
محبتي

لؤي انت لم ولن تقصر يا اصيل
لك كل التحايا النقية

الموصلى يا جميل التحية ليك ولى حافظ عبدالرحمن
UP
.
.
.
UP
.
.
.
Up
.
.
.
السمؤل

يعلي مقدارك كمان وكمان ياسمؤل

الاستاذ حافظ عبدالرحمن مختار شخصية متواضعة وكريمة، عرفته فى بدايات التسعينات قبل مغادرتى السودان
اجريت معه حوارا مطولا فى الصفحة الثقافية لصحيفة القوات المسلحة التى كان يشرف عليها حينها الفنان المتفرد وراق الله يطراه بالخير
وكان ذلك قبل اول حفل له بقاعة الصداقه عقب عودته للوطن

واسمحوا/ن لى ان احكى عن بعده الانسانى:
حين قررت الخروج من الوطن للدراسات العليا فى نهاية 1992 لم يكن باليد حيلة، كل ابواب الرزق مغلقه الا من مبلغ لايسمن ولايغنى من جوع اتلقاه نتيجة البرامج التى كنت اعده فى الاذاعة السودانية وعلى رأسها اول برنامج بيئى فى الاذاعة تحت رعاية الجمعية السودانية لحماية البيئة { الانسان والبيئة} الذى كان يخرجه الفنان المتميز امفريب

سألت الاستاذ حافظ ان يقيم لى حفلة مع فرقة ساورا الموسيقية ووافق دون ادنى شروط وشجعنى ايما تشجيع وقد كان
حفلة فى صالة الفروسية التى تبرع بها لنا صاحبها حيينها مجانا وعزف الاستاذ حافظ بكل حنين الانسان فيه للخير
وابدعت فرقة ساورا، وكان من اسباب نجاحى الاستاذ حافظ الذى ساهم حينها بهذا المجهود الجبار ولولا ذلك لما تمكنت من السفر والعين بصيرة واليد كانت حينها { ومازالت} قصيره

احلم يوما بان ارد له جزءا من هذا الجميل

وشكرا استاذنا الموصلى
وللؤى وكستاوى

اشراقه

شكرا لك انت ايتها المشرقه
علي هذا الوفاء النادر في هذا الزمان
وبالتاكيد فن الوطن سينهل من العلم المفيد الذي
حصلتي عليه
تسلمي ياعزيزه وشامخه

طبعاً انا زعلان جدّاً انو الحاجة دى فاتتنى بيوم واحد بس ، ومؤسف جدّاً انى ماكنت عارف من بدرى ، والغريبة ماهر يبدو نسى يقول لى أو كان فاكر انى عارف سلفاً .. غايتو لازم تعوضوونا فى الجيّة الجاية ..

ياخى تحيّاتى لى هادية وانا حاأتصل بيكم بخصوص الموضوع الكلّمتنى عنه فى السودان ، بس انت مشيت واشنطون ولاّ لسه فى اياوا ؟؟ رسّلت ليك ايميل أمس بس ماوصلنى منك رد لسه .

تحيّاتى لحافظ وكل الشباب

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[email protected]

انا في ايوا وعلي وشك الذهاب الي فرجينيا
لسه ماشفت الايميل حاشوفو وارد
تحياتي

دعوة من أعماقي للتصافي ..العفو والعافية

كبسيبه
خلاص نتفق نعملك مسؤل من الدعايه
للاعمال القادمه