كرهتونا الكتابة

اكبرو وخلو الشكاوي الكتيرة الماليها فايدة كرهتونا الكتابه زاته

Elkhawad

ســـــلامات

بصراحة كــدا البورد أصبح غير المشاكل ما فيه شيىء
تفتح اى بوست يا اما شكلة بين فلان و فلانة حتى ألأدارة
ألأيام دى شابكانا لفت نظر لحدى ما عمينا عديييييل
الحكاية شنو يا اخوى ؟؟؟ سبق كتبنا بوستات تدعو لفتح
صفحة جديدة بعيدا عن المهاترات و الشتائم التى لا تخدم
و لكن !!! كأن بنأذن فى مالطا....

اوووووف الله يطولك ياروح .

تخيل ياخواض
انا الان في وضع لال أحسد عليه
يتهمني شخص اتضح جليا انه متواضع القدرات الذهنية لحد لم نكن نتصوره بانني اكذب وانني وانني
وهو يحمل دبابير امين الموقع
اما ان اطلع كذاب فعلا واخلي البورد
او اطلع حردان فعلا واخلي البورد
او اعمل كدا
انا لاسباب مكثيثرة اخترت الطريق التالت
وهو حار جدا على وعليكم
وطالما انتو زعلانين شديد
شوفو لينا حل للمشكلة دي
لانك انت مثلا ما بترضى تكون في حالتي السمحة دي
موش؟

Quote: اكبرو وخلو الشكاوي الكتيرة الماليها فايدة كرهتونا الكتابه زاته

Quote: اكبرو وخلو الشكاوي الكتيرة الماليها فايدة كرهتونا الكتابه زاته

Quote: اكبرو وخلو الشكاوي الكتيرة الماليها فايدة كرهتونا الكتابه زاته

حسنا يااستاذة
فقط لانك عضو بالادارة
سنحترم هذه الارادة ونكبر
ونشوف!!!
تسلمي

أول عشرة مواضيع في الصفحة الأولي عبارة عن شكاوى ولفت "نظرات".

الاخ فتحي البحيري
أنت شاعر والشعر يحتاج لمعزة ولذا فاعتقد ان الوقت الذي يتبدد في ملاحقة المطاعنات سواء اكنت شاركت فيها ظالماً او مظلوما يخصم على حساب شاعريتك. أنا لا اطالبك بادارة الخد الايسر لإنه لا خدود ولا غيرها هنا بل حالة غير ناضجة من الظالمين والمظلومين بالبورد ينبغي الخروج من إخدودها وفي مثل حالتك بكتابة الشعر ومناقشة الموضوعات الفكرية والسياسية ورفد المنبر بالاخبار كما كنت تفعل وبالنسبة للاشتباك مع عادل عبدالعاطي .هل تظنني في صفه ؟ لا لكنني لست معك . اعتقد ان كلمة كذاب كلمة ساخنة للغاية لا تقال للكذاب نفسه في وجهه A very harsh word ناهيك عن أن تكون عنواناً لبوست . لكن ولكي نكون منصفين دعنا نسال كيف تسنى لعادل ان يطلق هذه الكلمة العنيفة عليك هل بدأ ذلك من قولة تيت؟ بالطبع هذا سيبدو غير منطقى وهكذا سندخل في دوامة قلت له وقال لي وقلت له وقال لي وخير من هذا السعي للوصول للميس النهائي الذي يؤكد على صحة موقفك بطريقة دامغة ان تسعى على طريقة الشاعر مبارك بشير في الحوار اقول ليها عيونك زي ترع لولي وتقول لي أقول ليها وتقول لي .اي ان ترد بالشعر والفكر فهل تراني يا فتحي اكون حالما ؟

استاذي الفاضل بشرى الفاضل
اعفوا لينا
ننسى في غمرة الحزن والغضب والالتفات الى ما يلحق بنا من اهانة
ان بيننا كبارنا
لقد كبرتني كلماتك هذه
مثلما اراد الخواض ومريم
وليتني لا اصغر بعدها ابدا
محبتي وخجلتي

الاخ فنحي
عبر الخواض صاحب هذا البوست ومريم عن الشىء نفسه الذي اسعى إليه اي الخروج بالبورد من حالة الوحل المزرية في محطات تاكيد بظرق غير ناضجة إلى حالة السفر في الزمان والمكان متناظرين في شأن الوطن ا ومكملين لبعضنا البعض في مجالات المعرفة وما أرحبها.
عزيزي فتحي نظرت في صورة الأسد الرابض التي ترفقها لوقو لبوستاتك فتذكرت ما قاله المعري حين بعثوه ليفاوض صالحاً الحاكم الذي ظلم اهل المعرة فكان ابوالعلاء يسمعه في المفاوضات صوتاً خافتاً كالهمس ويسمع منه هديرا. القصيدة لا احفظها جيداً لكن اعتقد أن من ضمن ابياتها بيتاً يقول:
فيسمع مني هديل الحمام واسمع منه زئير الاسد.
فهل يا ترى أسدك الرابض هذا من سلالة صالح المعري ذاك؟

استاذي بشرى
لقيت اليوم تلميذك وصديقي ابراهيم بخيت فقلت له قبل السلام : امبارح كنت مع د. بشرى الفاضل فاوشك يبكي
حمل ابراهيم بخيت اليك قبل يومين من مداهمة العسكر للجامعة ذات يوم من عام 1992 إحدى قصائدي
قال لي ان د.بشرى ينتظرك السبت أو ماشابه ليناقشك فيها
وجاءوا قبل أن يجيء السبت
لا زال في داخلي حمام كثير لم يمنحوه وقتا للهديل
عادل عبد العاطي الان ، صدقني ، لا يقل عنهم تدميرا للوطن
هم دمروا وطنا
ووجدنا هنا وطنا
فهل نترك عادل يدمره
عندما ظننت انني فرغت من بيان وهوبفل غيرت أسدي هذا بطائر قالوا انه هو ام قيردون الحاجة
وعندما كشر عادل عن إفكه أرجعت أسدي
اعف لي مرة أخرى

Quote: استاذي الفاضل بشرى الفاضل اعفوا لينا ننسى في غمرة الحزن والغضب والالتفات الى ما يلحق بنا من اهانة ان بيننا كبارنا لقد كبرتني كلماتك هذه مثلما اراد الخواض ومريم وليتني لا اصغر بعدها ابدا محبتي وخجلتي

لكم التحيه والاحترام جميعاً
الاستاذ الفاضل بشرى
الاستاذ الخواض صاحب هذا البوست
الاستاذ عوض الله
الاستاذه مريم بنت الحسين
الاستاذ فتحي البحيري كما اهديك هذه القصيده التي وجدتها
في ديوان ( مرايا تمتص صورتها )للاستاذ الطيب برير مع تحياتي له
إلى صديقي الشاعر / فتحي بحيرى القائل

" لا تسألونى عن يدِ الشعراءِ
قد قالوا .. خلاصْ !
لا تسألوا لغتى
فأجوبتى خطوطُ الظّنِّ ..
بالقلم الرصاصْ
بالشعرِ ؟
كيف ؟!
الشعر لم يمت الفجاءة
مثل حقد الناس
فى الموت الفجاءة ..
و الحياة المطمئنة
و القصاصْ
بالشعر ؟
لا
للشعر أن يغدو تماماً مثل هذا القول
خاصْ
للعلم ..
هذا القول خاصْ ! "


نعيٌ مبّــكر .. لموتٍ مؤجّــلْ

دعْ عنكَ
إشكالَ التّــواردِ في الخواطرِ
فكرةَ التّــسديسِ
في جمعِ الحواسْ
ما غنَّى طيرٌ للحبيبةِ
وقتما صنعوا لها جسداً
إلــهاً
من نُثارِ الشّعرِ
قالتْ : لا مساسْ
تعبّــئنا إذن
كبسولةً للوقتِ
تُــفتحُ حالما نلجُ الصّــراطَ
مظارفاً من قبضةِ الوعدِ
القِصَاصْ
تعبّــدنا بذكرِ الغيب شعراً
ثُــمّ قمنا في وثاقِ النّـــارِ
برداً
نفتحُ الباب القديمَ
و لا مناصْ
لا مناص الآن من شعرٍ
يــبعّدُ
أو يعــبّدُ شارعَ الأعصابِ
يخرجُ من قميصِ الذّاتِ
يدخلُ في عميقِ الإختصاصْ
الشّعرُ مسئولٌ إذن
عن ورطةِ التّحديقِ في الأشياءِ
نسجاً للعمومِ
وقدرةَ الإشراقِ
في معنى الخواصْ

* * *

إطرحْ علىّ سؤالكَ
المنفوثَ من تبغ الفضولِ
تجاوزاً
أو هكذا ..
لا تسألوني عن هوى الشّعراءِ
قد قالوا :
( خَلاصْ )
لا تسألوا لغةً
تُجادلُ حرفَها
فيُجيبُها ظـــنّاً تردّدُ
حسبما جاءت بهِ
في حزنِ أقلامِ الرّصاصْ
أوَ لا مناصْ
بالشعرِ قُلْ
فالشّعرُ .. هندسةُ الفُــجاءةِ
من صراعِ الذّاتِ في الفوضي
وبعثرةِ الحواسْ
بالشّعر ..؟
أىْ
للشّعرِ أن يغدو مشاعاً
مثل ضوءِ الشّمس
والخبزِ
المساكنِ
والقِصاصْ
بالشّعرِ ..؟
لو
لكنّما حرفي ترمّــزَ
ساعة الإفصاحِ
جاءَ كما يُقالُ ..
( القولُ خاصْ )
للعلمِ ..
هذا القولُ .. خاصْ
خاصٌ بطعمِ تفــرّدِ الوخزاتِ
في عصبِ التّــنبُّهِ
وانفعالات الذّواتْ
أهذا على دَرَجِ انسلاخِ الذّاتِ
في كينونةِ التأطيرِ إذعانــاً ؟
و لاتْ

* * *

قُلتمْ ..
و قلْــنا
ما اكتفينا من مُشاجَنةِ الحروفِ
بذاتِ صبِّ الزيتِ
في عصبِ الغناءِ
فكلّما لمعَ التّــفرّدُ
راودتني جذبةُ الإشراقِ شوقــاً
و اقشعــرّتْ في دمي
كلُّ الكـــراتْ
فإذا أنا ..
نفسُ المعادلةِ القديمةِ
لانتصابِ الطّــين
في الجسدِ الميـــاهِ
ورغبةُ الإبصارِ في كلّ الجهاتْ
زورةُ الأحلامِ صحواً
و انطلاقُ مدارجِ الإيـــقاظِ
ضــدّاً للتّكلُّسِ و الثّــباتْ
أحتاطُ للرؤيا بصحــوٍ نابــهٍ
أعني ..
أعــبّدُ برزخاً بينَ التّشتتِ
و ارتباطِ أواصرِ التّعميقِ
في شكلِ الصّـــلاتْ
أو مثلما قد كان قبلاً
من حكايات التّــطلُّعِ
و اشتباهِ نواظرِ الإيغالِ
في كلّ انفـــلاتْ
قدري تحــقّقَ في دمي أزلاً
أُطــوّعُ إنْ تعصّى
أو تأبّى
أو دنا للقطفِ عُمُري
أعلم الآنَ يقيــناً
أنّ بعضاً من نهايات الحياةِ
يكونُ في بدءِ المماتْ
أجتازُ ..
ما وسعتْ خطايَ
و لربّما تتســرّبِ الأشــياءُ
من ثقبٍ بقلــبي
قدْ يضئُ لبرهــةٍ
أفكلما خفــقتْ بقلبيَ نبضةٌ
فــرحاً يصيحُ الموتُ :
هـــــاتْ

محبتي يا مها
لك
للطيب البرير
ولتلك الأيام