كيوتل قطر تدعم رابطة المرأة السودانية بالدوحة في برنامج (( محو الأمية التقنية))

السيدة محاسن زين العابدين تلقي كلمتها في حفل نيل الشهادات





تم امس بمقر مدينة كيوتل للأنترنت تخريج عضوات رابطة المرأة السودانية بالدوحة
وذلك بعد اجتياز برنامج التدريب ((محو الأمية التقنية)) الموجه للنساء برعاية و دعم مدينة كيوتل للانترنت
و الذي استمر لمدة اربعة شهور.

و قالت السيدة محاسن زين العابدين رئيس رابطة المرأة السودانية بدولة قطر
ان هذا البرنامج يهدف الى تأهيل العضوات لنيل الشهادة العالمية لقيادة الحاسوب ((ICDL))
و الذي يحتوي على ستة برامج سوفت وير.

سعادة السفير ابراهيم فقيري و السيد حمد المرزوقي مدير مدينة كيوتل للانترنت, يسلمان الشهادات...




الجدير بالذكر ان هذا البرنامج التدريبي الذي اشرفت عليه رابطة المرأة السودانية بالتعاون مع مدينة الانترنت يهدف كذلك الى تاهيل النساء للاندماج في سوق العمل.
كذلك يعتبر هذا البرنامج استكمال للدورة المتكاملة للتاهيل المهني و الذي تصاحبة دورة ادارة الذات و تحديد المسار المهني.

السفير فقيري و الوزير المفوض محمد الحسن شرفو الحفل.



و اكدت السيدة محاسن بان هذه البرامج سوف تستمر لخدمة اعضاء الرابطة و ان الدورة القادمة
سوف تخصص للفتيات من خيرجات الثانوية الواتي لم تتاح لهن الفرصة للالتحاق بالجامعة.

شارك في هذه الدورة المميزة عدد 18 دارسة اربعة منهم تم اختيارهم من المدرسة السودانية

في نهاية الحفل قامت السيدة عواطف حسين السكرتير الاعلامي بتكريم السيد حمد المرزوقي مدير مدينة كيوتل للانترنت

السيدة منى على السكرتير المالي للرابطة تكرم فاطمة المهندي منسقة الدورة.

شكر خاص من السيدة محاسن زين العابدين
الى حمد المرزوقي مدير مدينة كيوتل للانترنت.
و الى فاطمة المهندي منسقة الدورة.
و الى دعاء ابو دقة.
والى زهرة جاسم.
و الى انعام محمد.
الآئي شاركن و اشرفن على التدريب.

شكرا لك اخي عماد علي اهتمامكم وتغطيتكم لفعاليات محو أمية 18 من النساء السودانيات بالدوحة بل واستلام شهادة قيادة الحاسوب ICDL

وهو في رايي شرف نفتخر به ...
شرف استلام شهادة ولوج العصر ....
أهميتها وضرورتها يعرفها مرتادي هذا المنبر
ويعرفون كم هي ناقصة الحياة بدون هذه المعرفة المتاحة عبر الكمبيوتر والنت

وهوانجاز يحسب لهن وجهاد في حالتهن
تستطيع ان تحس ذلك عندما تعرف ان الدورة بدات ب 25 سيدة
ومن استطاع الصمود وإكمالها بنجاح 18 سيدة
وقد تميزت منهن مجموعة مقدرة واكملن البرنامج الذي يشتمل على 6 سوفت يامتياز

لن نلومهن

فموقع الدورة بالسيتي سنتر يعتبر بعيد على معظمهن...
كلهن غارق حتي أذنيه في دوامة المسئولية العائلية البيت ... النظافة .. الاطفال وتدريسهم ...
وبعضهن حمل ......
كلهم لا يملك اليسر في الوصول
ويعتمدون على أزواجهن في التوصيل

وبعض هؤلاء الأزواج يعمل لدوامين

شكرا لهن ... وتقديرنا لحرصهن على تملك المعرفة وحرصهن على امتلاك القدرات التنافسية اللازمة للاندماج في سوق العمل
ومساعدة أزواجهن في شيل البيت والأهل

وشكرا للاخت مني علي محمد نور السكرتير المالي بالرابطة ومنسق البرنامج
وقد بذلت جهود كبيرة ليخرج كل شئ بالصورة التي نرتضيها للرابطة

وساواصل لأهمية الموضوع في رايي

تقديري وشكري

الأخت محاسن.. لا شكر على واجب
و انا اقوم بدوري الاعلامي فقط
وخاصة ان هذه الرابطة تعتبر جزء هام من جسم الجالية السودانية في قطر
وارى انه من واجب الجميع دعم هذه الرابطة لانها تمثل نبض الاسرة السودانية خارج الوطن.

ساواصل لماذا
لان تجربة العمل مع النساء أبانت كم هوصعب على الكثيرات منهن حضور فعاليات هي موجهة لهن في الأساسات
ففعالياتنا المتعددة والتي تشمل المحاضرات والندوات وورش العمل والدورات التدريبية

التفاعل والحضور مع هذ الفعلايت جيد ... لكنه مقارنة مع عدد النساء السودانيات بالدوحة والنساء على وجه الخصوص المستهدفات لا يرضينا .... ومعظم حضورنا من النساء اللواتي يمتلكن سيارات ومعظمهن عاملات

نحن نريد حضور المراة غير العاملة الغارقة حتى أذنيها في مسئوليات البيت

وهنا يلعب الرجل الزوج دور كبير

ما نطلبه هو تيسير توصيل النساء لهذه الفعاليات وتشجيعهن عليها

ما نوده من مشاركة للرجال في فعاليات التطوير الذاتي للنساء واحتكاكهم بتجارب وقصص نجاح أخرى وموجهات إرشادية وتنويرية

هو حل معضلة من سيبقى مع الأطفال ويعتني بهم

فالنساء حقيقة يحتجن لهذه الفعاليات
ويحتجن للتفرغ لبعض الوقت لأشياء لهن


فهمتكم معانا

والدوحة أثبتت أنها منارة لترسيخ الطيب

ولا يفوتني أن أشكر الاخ الأكبر ابراهيم فقيري والأخ الأضغر محمد الحسن

شبلي ومحاسن
تحياتي
والله يديكم العافية

نشاط المرأة السودانية في قطر يشهد تطوراً رائعاً

فإلى الأمام

هذه الرابطة تستحق كل الدعم والاهتمام


عادل التجاني

Quote: ساواصل لماذا لان تجربة العمل مع النساء أبانت كم هوصعب على الكثيرات منهن حضور فعاليات هي موجهة لهن في الأساسات ففعالياتنا المتعددة والتي تشمل المحاضرات والندوات وورش العمل والدورات التدريبية التفاعل والحضور مع هذ الفعلايت جيد ... لكنه مقارنة مع عدد النساء السودانيات بالدوحة والنساء على وجه الخصوص المستهدفات لا يرضينا .... ومعظم حضورنا من النساء اللواتي يمتلكن سيارات ومعظمهن عاملات نحن نريد حضور المراة غير العاملة الغارقة حتى أذنيها في مسئوليات البيت وهنا يلعب الرجل الزوج دور كبير ما نطلبه هو تيسير توصيل النساء لهذه الفعاليات وتشجيعهن عليها ما نوده من مشاركة للرجال في فعاليات التطوير الذاتي للنساء واحتكاكهم بتجارب وقصص نجاح أخرى وموجهات إرشادية وتنويرية هو حل معضلة من سيبقى مع الأطفال ويعتني بهم فالنساء حقيقة يحتجن لهذه الفعاليات ويحتجن للتفرغ لبعض الوقت لأشياء لهن فهمتكم معانا والدوحة أثبتت أنها منارة لترسيخ الطيب ولا يفوتني أن أشكر الاخ الأكبر ابراهيم فقيري والأخ الأضغر محمد الحسن

هي تجربه ناجحة وقائده دون شك لتمكين النساء من المعرفه ومن الاستفاده منها علي جميع المستويات..
الشخصي وعلي محيط الاسره والابناء والعملي الذي يضيف للكل..
وكلنا نعرف اهمية المعرفه للجنسين..وللمرأه هنا بشكل خاصه نظرا لتأخرها عن الرجل لأسباب اجتماعيه تتعلق بالمسئوليات كما
ذكرت السيده محاسن..وابضا لأسباب اقتصاديه..والأخيره أي الأسباب الأقتصاديه هي قلب مداخلتي هنا..

لا أعرف طبيعة التمويل الخاص برابطة المرأه في الدوحه ولا حجمها..ولا كيف يتم تدبير الكورسات بالنسبه للأنشطه التدريبيه وغيرها
من الأنشطه الترفيهيه علي سبيل المثال..
لكن أود أن أعكس تجاربنا في الغرب وبالتحديد في مدينة لندن..مجال عملي الذي أعرفه..

المنظمات المموله تقوم بتويل كل المشاريع الخاصه بالمنظمات..بالطبع لكل ممول شروط تقديم خدماته وأمواله..
............
............

نظرا لأننا نتحدث عن التمكين عن طريق التدريب وتسهيل المعرفه للنساء..ولأن النساء في معظم الحالات هنا..هن ربات منزل ووقتهم
مكرث للأسره..فان ظروفهن تصعب عليهن الحضور..خاصه في وجود أطفال يحتاجوا لمن يحرسهم حتي رجوع المرأه من النشاط او التدريب الذي تحضره..

اختيار الزمن الذي يجري فيه التدريب اصبح عامل اساسي..هل هو نهار؟ هل يكون بالمساء؟؟
وهذا يعتمد علي معرفتنا بظروف النساء وما يفضلنه..

توفير مبالغ المواصلات حتي لا تستقطع النساء من دخل الأاسره بما يوفي الأحتياج أيضا أمر أساسي..
ولكن اهم من هذا كله هو دفع مبلغ لتلك التي ترعي الأطفال ليكفل لها تأجير من يجالس الأطفال أثناء غيابها من المنزل..
او توفير حضانه ..

تفضل معظم النساء اخذ المبلغ والأستعانه بجاره او صديقه او أي فرد من ملازمة الأبناء ودفع المبلغ لها..هنا ايضا يتم تفهم الأمر..
ويتم دفع المبلغ الخصص والثابت لكل من تطلبه من الأمهات..

كما قلت مجتمعاتنا هنا تختلف في شكل عمل منطماتها..الا ان هذه الامور تعتبر معوقات في سبيل أن تتعلم المرأه وترتقي بمكانتها..
اتمني ان تتوفر في منطقتكم مصادر تمويل تساعد السودانيه والقطريه معا...

نشاط مقدر جدا والي الامام..

الاخت مني خوجلي سلامات
ارجو ان يتوسع هذا الحوار ليشمل كل المشاكل التي تواجه تجربه العمل النسائي في الخارج

عماد الشبلي الدوحه

عادل التجاني شكرا علي المداخله..انت معروف عنك انك رجل دعم ومسانده..
ويكفي انك تعمل في مركز اصدقاء البيئه.
خدماتك واصله للجميع..