شبكة خالتي حوة وحاجز اللغة

ها وليدات ، الشي خباركن ؟ لا هداية من الله ولا هداية من أبواتكن ؟ خباركن شاقين الديرة والدواير ؟ خباركن قاطعين الدرب وحامين الناس المرقة لي برة ؟
يقف وليدات التيوة مشدوهين ، هم يعرفون أن فطومة بت خالتي حوة جات سايقة حبوبتا العميانة ، والحبوبة عترت ووقعت وأمونة ما قدرت توقف حبوبتا ، والوليدات جوا عشان يساعدوها ، لكين أمونة بكت وجرت لي أمها .
شنو مالك يا حبوبة حوة ؟
ملالة الجمر يا يابا ، انا متين بقيت ليك حبوبة ؟ تحبك يا يابا مقرة إن شا الله .
هي كدي بالراحة آ حبوبة حوة ، نحن بتك ما سوينا ليها حاجة .
كدي ؟ دايرين تسووا ليها شنو أكتر من السويتوا ليها ؟ دايرين تسووها ليكن مرة عديل ؟
لا حولا ، حبوبة والله نحن ما سوينا ليها حاجة .
اسكت إت يا ود مريم ، إت بتنفع ؟ إت ما ترباية نسوان .
بس يا حبوبة والله نحن ما سوينا ليها حاجة .
كمان جيتني إت ، تب فوق خليقتك دي ، إت عارف بتي دي بتبقى ليك شنو ؟
مالي ما عارف ؟
نان وكت عارف مالك بتخلي الوليدات يتناهشوها زي الكلاب ورا وقدام ؟
لكين يا حبوبة والله الوليدات ديل ما هبشوها .
خبارا عاد جنت ؟ جاتني في البيت وقالت لي الوليدات جوني دايرين يساعدوني ويرفعوا معاي حبوبتي ، وكت ما قدروا قرصّوني وفاتوا .
والله يا حبوبة حوة نحن ما سوينا كدي ، نحن جينا نساعدا ، لما ما قدرنا رجعنا لي تيوتنا .
ترجع عليك أم هجيمة آ يابا ، بتي دي عمرا ما بتكضّب .
يسمع عبدالله ود أبو الجاك صاحب المنزل المجاور الحوار بين حوة ، ووليدات التيوة ، فيخرج إلهم :
ها ناس مالكن الليلة ، نعل ما في عوجة ؟ مالك آ حوة ؟ التيوة وصلتك في بيتك وللا شنو ؟
والله يا ريت آ عبدالله أخوي ، الوليدات ديل والله سوونا مضحكة ، ولعبوا بينا لعب .
كيفن ؟ ما لن شن سووا ؟
والله بتي جاتني تجري ودميعاتا يقطرن ، سعلتها ، قالت لي الوليدات يمة .
هي نان ما لن الوليدات سووا ليها شنو ؟
الوليدات آ عبد الله أخوي قليلين أدب ، ما مربيين .
يا زولة الوليدات ديل كلهن وليداتنا ما فيهن وليدن غريب .
بس آ عبدالله أخوي الوليدات يسووا بتي مضحكة ؟
هي لكين لي هسة ما وريتيني الوليدات سووا شنو لي بتك .
والله عبد الله أخوي الوليدات ديل ما تشوفن كدي ، ديل بيعرفوا المحن .
نعل ما مدوا إيدن عليها ؟
والله مدّوها ، والبنية خلت حبوبتا واقعة وجاتني جارية .
ها زول ، والله الكلام ده عيب عليكن ، ، ها جنيت دحين دي عملة الزول بيعملها ؟
والله يا خالي عبدالله نحن ما سوينا ليها حاجة ، بس هي براها متحيلة .
عاد متحيلة كيفن ؟
كمان بتقول علي بتي متحيلة ، يعني بتي قليلة أدب وما مربية ؟ والله إت قليل الأدب وأمك ما مربياك يا تربية النسوان .
والله يا خالي عبدالله المرة دي شبكة بس .
المر اليمرمرك آ يابا ، كمان سويتني مرة ، مالك ما بتعرفني خالتك ، وللا الليلة اتغابيت العرفة ؟
كدي آحوة خليني النشوف الوليدات وكلامن ، إتو آ وليدات وكت المرة دي وقعت جريتوا لي عندها ؟
آي والله جرينا قلنا نوقفا علي حيلا .
آها ، وتاني ؟
قدر ما جرّيناها ما قدرنا .
أها وتاني ؟
بس ، رجعنا لي لعبنا ، وما نشوف ليك إلا بت حبوبة حوة بقت تبكي وخلت حبوبتا وجرت البيت .
وإتي آ حوة شن خبرك بي سواة الوليدات ؟
أجي آ ود أمي ، أنا ما لي صغيرة ، البغباني شنو ؟
كيفن البغباك شنو ؟ شن شفتي ؟
ما قلت ليك آ عبد الله بنيتي جاتني تبكي .
نان الببكي كلو مظلوم ؟
عاد كان ما مظلومة الببكيها شنو ؟
ها زولة هوي ، أكان كدي ما عندك كلام . أمشوا آ وليدات العبوا لعبكن ، وإتي أخير لك تمشي بيتك .
كمان آ عبد الله جيت تمرقني جيابة كلام ؟
إتي آ حوة والله بتفتشي لي الفضايح ، هسة الكلام الزي ده الزول بيقولو ؟
خبارنا ، يقرصوا بنياتنا في الصقيعة ونسكت ليهن ؟
يا مرة والله إتي ماك براك ، قالوا ليك بتك دي ما في زولا هبشا . أمشي وخلي الوليدات يلعبوا في لعبن .
استمر الاشتباك ، ومر بالقرب من المشتبكين أستاذ أحمد الناظر :
مالكن ؟ في شنو آ جماعة ؟ في شنو آ عبدالله ؟
ما في شي آ حضرة الناظر ، حوة دي جابت ليها قولا ما بينقال .
مالك في شنو آ حوة ؟
والله آ حضرة الناظر هسة أنا بقيت مغيوزة من عبد الله ده .
عبد الله في شنو آ جماعة ما تفهمونا ؟
حوة قالت الوليدات ديل قرّصوا بتها .
كيف الكلام ده ؟
والله آ الناظر ، هسة متل الكلام ده في زولا عاقل بيقولوا ؟
كلام شنو ده يا حوة ؟
والله آ الناظر الوليدات ديل خاتيين وقاطعين الدرب .
وبتك الجابا للوليدات شنو ؟
بتي أنا آ الناظر تجي لي الوليدات ؟
نان شنو اللماهن علي بعض ؟
هن براهن جوها ، ومعاها حبوبتا .
يعني قصدك حالة تحرش جنسي ؟
قلت شنو ؟
آي دي حالة تحرش جنسي .
يا زول ها إت جيت من وين ، نحن جنسنا ما ياهو جنس ناس البلد ؟ نحن جنسنا مخالف ؟
لا يا حوة ، إتي ما فهمتيني .
الليلة مالكن كلكن بقيتوا تقولوا لي الكلام اللعوج ؟
لا لا ما في عوج آ حوة ، أنا بشوف الموضوع ده في المدرسة .
وإت قايل المعاك في المدرسة ديل بيعرفوا أحسن مننا جنس الناس ؟
كدي يا حوة إنتي خلي الموضوع ده علي ، وأنا بشوفو بي الراحة مع الأولاد .
تشوف شنو آ راجل ؟ إت ذاتك لا بتشوف ولا بتسمع .
خلاص يا حوة ، قلت ليك خلي الموضوع علي .
علة علتك آ يابا .
بكل غيظ الدنيا تنصرف حوة ، وهي تتحدث بصوت غير مسموع وتستمر هكذا إلى أن تدخل بيتها ، وهناك استقبلتها ابنتها الكبرى وهي تدرس بالثانوية ،،
شنو يمة ، مالك ؟ مشيتي وين ؟ ومالك جاية زعلانة ؟
أجي آ بتي ، ما شفتي السووا الوليدات في أختك ، وما سمعتي كلام ود أبو الجاك والناظر .
كمان الناظر ؟
آي ، والله ، ود أبو الجاك بيقول لي بتي كضابة ، والناظر بيقول لي إتو جنسكن كتر .
كيف، كيف ؟
آي والله آ بتي .
هن الوليدات سووا شنو لي أختي ؟
ما شفتيها جات تبكي وتقول وليدات التيوة قرصوني ؟
لا والله أنا كنت بذاكر ، ما سمعتها .
أها هسة عرفتي . شن قولك ؟
يا يمة يمكن الناظر قال ليك ده تحرش جنسي .
بس ، ياها دي كلمتو .
بس يمة ده ما معناهو نحن جنسنا مختلف من الناس .
نان معناتو شنو ؟
يمة دي حاجة إنتي ما بتعرفيها ، أقصد ما بتفهميها ، أقصد ...
أجي مالي اتعجمت ، ما بعرف الكلام ؟
لا بس الكلام ده معناهو ........
معناتو شنو يا بت ؟ ما تتكلمي .
يمة الجنس ده الحاجة البي تحصل بين المرة والراجل ،
أجي يا بت ؟ وإتي شن عرفك بيهو ؟
يمة ده كلام معروف .
تعالي عاد يا بتي ، من وين جبتيهو وإتي شن خبّرك بي الرجال ؟
يمة ده كلام عادي .
العد اليبلعك ، ما تقولي لي من وين جبتي الكلام ده .
يمة ده كلام معروف ، الناس دي كلها عارفاهو .
الناس ينيصوا ضبان ، إتي من وين جبتي الكلام ده ؟
يمة والله إنتي بالجد شبكة .
أجي آ يمة حليل أمي ديك الما عرفت سواة الرجال إلا بعد ما دخل عليها أبوي .
يمة إتي أفهمي الموضوع كده ، وخلي الناظر يشتغل شغلو مع الوليدات .
الوليدات طايرين والناظر ماسك في كرعينن ، وإتي وقرايتك تطيري معاهن .

شبكة ، بكسر الشين ، وسكون الباء وفتح الكاف وهي تعني ، الشخص يصنع المشكلة ولا يقبل لها حلا ،،

ود قاسم.. بالغته عديل كده.. ده كله من خيالك؟ والله لكن انا بقيت مع حاجة حواء دي... والله فترته ليها .. من كتره من اتكلمت....

فوق

سعادة الرئيس
مريم بنت الحسين
تخيلي أن شعبا تعداده 35 مليون ، تناقص في الفترة الأخيرة ، بسبب الحرب والجهل والمرض والفقر وسوء الإدارة ، بنسبة 15% ، فبقي منه أقل من 30 مليون ، كلهم عندهم المقدرة على الكلام والمناكفة وسوء الفهم وسوء الظن كما الخالة حوة ،،
ألا تجدين عذرا للساسة ؟ أم أن الساسة هم السبب في كل هذا الصراخ والاحتجاج ؟
لك الشكر على محاولتك تسويق هذا البوست البائر .

ود قاسم فرحتنى ...انا قايل شبكة خالتك حوة..افتكرتها شبكة

بفتح الشين والباء والكاف..قلت ده عرس كارب وحضرت جلابيتى وعمتى

وشايل هم القدح والمواجبة تقوم تطلع شكله تصل لاعند الناظر ..تسلم

صديق الموج
الموضوع شكلة ومجابدة شديدة ، لكن عليك الله خالتي حوة دي في زول زيّها ، هي الوحيدة الفاهمة الموضوع ، والناس الباقين ديل مسطحين ما جايبين خبر ،،
صدّيق أوعك تحاول تبقى حجّار ، دي خالتي وأنا عارفا كويس ،،
لك التحية

بوست بائر؟؟؟؟؟؟؟
عجبا
فوووووووووووووووووووق

ود قاسم
أحب هذه اللغة
تسلم يا حبيبنا

حبيب نورة
إذن نحن شركاء في حب اللغة ، ومبروك عليك حب نورة منفردا ،،

العزيزة لنا
لك الشكر ، أصلا الأمة والاتحادي دائما شايلين بعض ..

ود قاسم...
هم عليك الله ال30 مليون ديل.. كان ما بتاعين غلاط.. ومشاكل.. بوست بالروعة دي ينزل الصفحة التالتة! والله انا زهج مني ساي فتحت الصفحات الورا... رأيت بوستاً معنون باسمك.. فاتني أن أقرأه... فلم أشأ أن أكون رئيسا بلا ثقافة .. ....

فوق .. دوماً...


بنت الحسين

سلامات
هناك حديث كثير يزحم الذاكرة بعد نهاية هذا الشبكة
وهل خالتي حوا مثال سائد علي العموم من غير(فيمنيزم)من حيث السطحية العفوية ونكران لـ الآن؟
ياتري عم عبدالله وحضرت الناظر ايضا مثال سائد علي العموم في طريقة معالجتهم لقضية ما ...اي قضية؟
وتري هل فعلا الشبك اغلبها ينم عن سوء فهم للعموم؟
وهل ياتري الشبك غالبا ما تحُل بنصف حل؟
وهل اساسا حل الشبك النصفي يكفي لكي يكون حذوة لنتجنب الوقوع فيها مرة اخري؟
وهل ياتري وصلت الحكمة ام مازالت تتعثر؟
وتري هل رايت انا النص كما كنت ترمي الي ذلك؟
شكرا ودقاسم

العزيز ودرملية
لك التحية
تساؤلاتك مشروعة ، لكن مشروعيتها ناتجة عن اعتبار النص نصا علميا اجتماعيا، وليس نصا أدبيا ،، والنص الأدبي ربما يعرض للمعالجات لكنها ليست هدفه الأساسي ، حيث أنه يمكن فهمه بمستويات مختلفة ، وبالتالي فهو فقط يطرح قضية مفتوحة لإسهامات القراء ومستوى فهمهم لها ،، ولا أرى أن الكاتب مطالب بتقييم النص الأدبي الذي يطرحه ، وهل هو يجيب على التساؤلات العلميةأم لا ، لكنه ربما ينبه على بعض القضايا ويلامسها تلامسا خفيفا ،


وأعتقد أن مسألة سوء الفهم مسألة هامة ، وقد درست هذه المسألة كثيرا ، وكانت هي النقطة الأساسية التي طرحت على أساسها اللغة التي عرفت بلغة الاسبرانتو ، وهي محاولة لإيجاد لغة عالمية تكون مفهومة لكل الشعوب ومنتقاة من كل اللغات حتى تتمكن هذه الشعوب من التواصل عبر هذه اللغة ،، لكن لم أسمع عن نجاح لهذا المسعى ،،
لكن النص على كل حال يتحدث عن مجتمع محدد وبيئة محددة ربما يتكرر نفس الحال في حدود المنطقة التي تحوي هذا الموقع ، وبدرجات متفاوتة ، لكنه من المؤكد لا يصلح أن يستخدم كحكم عام ، ولا كنموذج عام ،، لكن من المؤكد أنه كلما ازدادت نسبة الأمية كلما اتسعت الفرصة لوجود مثل هذا النموذج ، كما أن النص يعرض لأمر هام وهو أنه كلما توفرت الفرصة للتعليم كلما كان اتسعت دائرة الفهم حتى ولو كان الشخص المتعلم جزءا من نفس البيئة والمجتمع ، ومثال ذلك الناظر وبنت الخالة حوة التي تدرس في المدرسة الثانوية ،، ونموذج عبد الله ود أبو الجاك يتكرر فيكثير من قرى وأرياف السودان ، وقد تختلف اللغة المستخدمة لكن المضمون واحد ،،
لك التحية ..

أخى الحبيب ود قاسم
وموضوعاتك [شايلة] روحا براها
محبتى لك

ود قاسم
سلام

Quote: نان الببكي كلو مظلوم ؟ عاد كان ما مظلومة الببكيها شنو ؟ .................................... إتي آ حوة والله بتفتشي لي الفضايح ، هسة الكلام الزي ده الزول بيقولو ؟

شكرا يا "اي حاجة سمحة ومعقولة"
انت عارف حاجة حوة دي شدة ماها شبكة " وبالشايقي شبكي" خفت انو تظهر لي في نهاية البوست وتقول لي انت الجابك متاخر شنو؟ ومالك ما قريت البوست دا من زمان القُر اليشقك ويشق ودقاسم وكل الجماعة العاملين مشاكل في البورد!!!!! وزي حاجة حوة دي الجماعة بيسموها "كيس النايلون" محل يكرن ما يتفك الا يفكو زول تاني ويتعلق في الفكاهو الله يكفيك شر "اكياس النايلو والاسلاك الشائكة ان اتلمن سوا"

لك التحية

ياسيكو
لك التحية
الخالة حوة معذورة ، للظروف التي تحيط بها ، ولكن ما رأيك في أياس البلاستيك التي تسكن في البورد ؟

وحات الشيخ آ حبوبة حوة الجنوى ديل ما كت معاهن .. من يوم ما طقتنى العقرب لعب التيوة قنعتو أنا شايل بيتنا شفتا اللمة لمن إتوارى لى رويس ود القاسم قتا الجنوى ما بتلملم إلا على شيتا حلو بلحيل

و الله كلامك حيللو يا ود قاسم

أخوي على الحلاوي
كأنكم تتحدثون نفس اللغة في المحيريبا ومناقزة وشرفت ومعيجنة وحلة مصطفى ...
يا أخي انتو ناس متقدمين كتير على الواقع الذي ينقل ودقاسم صورته ،، لكن ربما بعض الصور تكون مشتركة أو قريبة إلى أذهانكم ،، كان لي صديق مقرب من الحلاويين وكنت أحكي له عن واقعنا في غرب الجزيرة فيفطس بالضحك ،، ليته يكون سعيدا بعد كل هذه السنين التي لم أره فيها ..
لك التحية والشكر .

سلامات
وعوافي
شكرا مرة اخري ودقاسم
واسف ان ازعجتك تساؤلاتي والتي اخذتها علي انها محاكمة لنصك الجميل والذي لااختلف معك في انه نص ادبي قح غير مسؤول عن المعالجات النهائية للقضايا التي يتبناها
ولكن انت كتبت لشيء في نفسك وانا اقرا ايضا لشيء في نفسي ولاانت ملزم باارضائي ولا انا ساحر اوقن بماكنت ترمي اليه انت
قرات النص ثم قولبته علي كيفي مع اخذي في الاعتبار اساسياته التي لاينفصل عنها فانت كنت تقصد الامية اي القراءة والكتابة وانا اقصد بالامية الجهل بالحق العام وعدم اعتبار للاخر في الاختلاف ونصب العداء لمن لم يتفق معي في الراي او غيره واقصد بحضرت الناظر وبت خالتي حوا - العقل - والذي في وجهة نظري ايضا هو المعضل الحقيقي في حق الكون فالعقل وحده يحل ويربط في نفس الوقت وهو اس المصائب وجذر حلها في آن واحد
وربما خالتي حوا هي مثال سائد الان حتي علي مستوي النخب الفرق الوحيد انه لها ملايين الاعزار فيما تقرره ان كان سالبا او موجبا
بعكس الامثلة الثانية التي لم تكن اميتها لجهلها بالف باء تاء فقط بل جهل اعمق بكثير من فك الخط والاخير جهل له مبرراته والاول مقيت ومقزز ان صح التعبير
حقيقة ان كل تساؤلاتي كانت عبارة عن اجوبة استخلصتها من هذا النص بعد ان اخذته علي كيفي وهي استغرقت(الاسئلة) في الاطار العام للنص بالرغم من انه يتحدث عن منطقة لاتتعدي قرية صغيرة في بلد مساحته مليون ميل مربع
حقيقة حينما طرحت الاسئلة لم اكن في انتظار رد لها لانها فعلا تقصت عن حقيقة الاجابة
اشكرك مرة اخري استاذ ودقاسم وتاكد ان هذه الترقيعات هي من عندي انا ولاتحتوي اطلاقا باتهام لنصك الجميل والذي اعجبني حقيقة لذا انا هنا للمشاركة
ولك وافر الود

*

ودقاسم
اعجبني النص جدآ....فيه حكم ،في رأيي،ما ظهر منها و ما بطن

أما عن ان الامية وحدها مسئولة عن مثل تصرفات خالتي حوة

فدعني أقول...ليس دومآ الاميه هي السبب
فالقلم ما بزيل بلم..والامثلة كثيرة علي ذلك

لك التحية تاني و تالت

الأعزاء
ود رملية
طيفور
حنينة
لكم التحية والشكر على أسهامكم في تنشيط هذا النص وتسويقه ، ويا ود رملية قولب على كيفك ، النص نصك ، النون ليست مضمومة ،،،

سلامات
وعوافي
شكرا ودقاسم علي هذه الاريحية