هو عثمان ميرغني ما صحفي سلطة ؟

ظل المهندس عثمان ميرغني منذ عدة سنوات ، واشتهر كأحد كتّاب الأعمدة . وكما قرأت هنا عثمان ميرغنى يترك الرأى العام و يذهب الى الصحافة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فإن عثمان ميرغني قد عمل بصحيفة ألوان لمدة عامين ثم انتقل لجريدة الرأي العام ...
وقد شاهدت عثمان ميرغني واستمعت في الفضائية السودانية مشاركا في حوارات سياسية . والفكرة التي تكونت لدي من قراءتي لبعض ما يكتبه عثمان ميرغني ، أو ما يطرحه عبر الحوارات التي شارك فيها في التلفزيون ، أنه صحفي سلطة ، لكنه يتحلى ببعض شجاعة ، وينطق بالحق ما وجد إلى ذلك سبيلا ... لكنه مبدئيا لم يكن يعارض الإنقاذ ...

السلطة سلطات يا ود قاسم.
و كل سنة و انت طيب.

حسين
والصحافة صحافات ، صحافة ظلط ، صحافة نص ، ...
ومن يحرص على مصلحة سلطة كالإنقاذ فإنه لا يمكن أن يكون حريصا على مصلحة الشعب ...
كل سنة وإنت طيب

عثمان ميرغني هو رئيس إتحاد الطلاب في جمهورية مصر (دورة 84) حينما كان الإتحاد للإسلاميين. ورغم أنه من الكيزان بدون أدنى شك إلا أنه في الفترة الأخيرة وضع لنفسه خطاً مختلفاًعن الخط العام للحركة الإسلامية - على الأقل ظاهرياً- إذ تبدو أفكاره المشاعة لنا أقرب للأفكار الليبرالبية.

وهل المقياس هو معارضة الانقاذ؟

ان كان هذا ..فان هناك من كان يحارب السلطة لعقود دعك من ان يكون معارضا فقط

والان هو والسلطة كهاتين واشار اساسي باصبعه السبابة والوسطي

Quote: وهل المقياس هو معارضة الانقاذ؟

نعم يا أساسي المقياس هو معارضة الإنقاذ ، لأن من لم يعارضها فهو منها ومعها ...

Quote: واشار اساسي باصبعه السبابة والوسطي

هذا يعني أن هناك فرجة كبيرة بين أصبعي السبابة والوسطى لديك ، لكن عينك لا ترى هذه الفرجة ...

الحلاوي
شكرا للمعلومة ، وهذه هي نظرتي إلى عثمان ميرغني ، وبالطبع هناك بعض الإسلاميين ينهجون نهجا كهذا ، لكن قلبهم على الإنقاذ ...

Quote: فان هناك من كان يحارب السلطة لعقود دعك من ان يكون معارضا فقط والان هو والسلطة كهاتين

ودا فيهو شوك ما بتقربو؟؟

Quote: Quote: فان هناك من كان يحارب السلطة لعقود دعك من ان يكون معارضا فقط والان هو والسلطة كهاتين ودا فيهو شوك ما بتقربو؟؟

Quote: هذا يعني أن هناك فرجة كبيرة بين أصبعي السبابة والوسطى لديك ، لكن عينك لا ترى هذه الفرجة ...

أساسي ظننتك لبيباً ، وما كتبته لك يعني أنك لا ترى الأمور بصورتها السليمة ، فمن تنظر إليهم أنهم هم والحكومة سواء ، هم غير ذلك ، فلا الحركة الشعبية أصبحت جزءا من المؤتمر الوطني ، ولا غيرها من الذين دخلوا الحكومة أو ينتظرون دخولها أصبحوا جزءا من الإنقاذ ، الكل ينتظر صناديق الاقتراع ليسدد ضربته للمؤتمر الوطني ..

لكنه يتحلى ببعض شجاعة ، وينطق بالحق ما وجد إلى ذلك سبيلا ... لكنه مبدئيا لم يكن يعارض الإنقاذ ...

يا اخوي هو الانقاذ زاااااتو

الشئ المؤسف هذا العثمان ميرغني له رأي في قادتنا من رفعوا علم الاستقلال وفي احزابنا الوطنية وقياداتها التي شاركت في الاستقلال

البلد الما فيها تمساح يقدل فيها الورل
عثمان نيرغني
الهندي عزالدين
محمد
.....
....
...
وهؤلاء ارزقية فلا يجب ان نضمهم الا لقائمة الحكامات

اعلامي انقاذي زيو وزي محمد طه محمد احمد وحسينة خوجلي

سيف
كل سنة وانت طيب ..
فعلا هم أحمد وحاج أحمد ..

الأستاذ محمد البشرى

Quote: وهؤلاء ارزقية فلا يجب ان نضمهم الا لقائمة الحكامات

أخشى أن تحتج الحكامات على تشبيههن بصحفيّ السلطة ..

حمزاوي
إنه فعلا من صحفي البلاط ، وينتمي إلى الذين يحاولون الظهور عبر اختراق هنا أو هناك ، يظنون أنهم يخدعون الناس ، لكنهم لا يخدعون إلا أنفسهم ،،،

ان خير الانقاذيين عثمان ميرغني..

دكين
هذا إن كان فيهم خير ...

الشفيف ودقاسم
كل سنة أنت ومن تُحب بألف خير
عثمان مرغني من الصحفيين الذين يتعاملون مع التكنلوجية الحديثة من Emails وInternet بصورة متواصلة حسب ما ذكر هو في لقاء معه في قناة السودان قبل فترة، وأكبر الظن أنه على إطلاع لما يُكتب هنا، فلماذا لا ندعوه ليشارك هنا ويتحدث ويعبر عن وجهة نظره، خاصةً وأن معظم الذين يدافعون عن نظام الإنقاذ في المنبر ينكرون إنتماءهم رغم دفاعهم المستميت، على الأقل سنجد من يقول أنا مع النظام ويناقش بوضوح..
موالاة الإنقاذ في أيامها الأشد سواداً، وأعني سنواتها الأولى حينما أعملوا سيوفهم في الخلق تقتيلاً، ولعبوا بأموال الشعب، واستباحوا مكتسباته، أيام الشعارات الصارخة (هي لله هي لله لا للسلطة ولا للجاه/ أمريكيا روسيا قد دنا عذابها...الخ) المولاة في تلك الأيام تختلف عنها اليوم، في تلك الأيام كان الحق بيّن والباطل يلوح كالوشم في باطن اليد، ومع ذلك كان أمثال عثمان ميرغني يصمتون عن الحق، ومع مرور السنين أصبح الجميع يحاول الهروب من تهمة الانتماء لنظام الإنقاذ ببعض المقالات التي تشجب وتدين في استحياء في محاولات مكشوفة لتبييض تاريخهم الكالح، لكن هيهات أن ينسى الشعب جلاديه وحارقي البخور من أمثال عثمان ميرغني، الإنقاذ شبكة إجرام، قتلت وسفكت دماء الأبرياء، وعاست في الأرض فساداً ما بعده فساد، وسيأتي يوم الحساب لا شك، والتاريخ يحفظ لعثمان ميرغني وأمثاله أفعالهم ...

يا ود قاسم وملاسي ما تشكرو لينا الراكوبة في عز الخريف..

آخر خطرفات المتصاحف إياه أن السودان قد نال إستقلاله بفضل مظاهرات الضغط التي كان يسيرها الأنجليز ضد برلمانهم ومطالبة حكومتهم بالإنسحاب من المستعمرات التعبانة مثل السودان!!

لو كنت مسؤلا عن الصحافة واامطبوعات في السودان لأصدرت قرارآ بتوقيف عثمان ميرغني عن الكتابة وإلى الأبد جزاءا لإحتقاره لتاريخ ومسيرة نضال شعب عملاق مثل الشعب السوداني..كان عثمان ميرغني بمقولته تلك يحاول أن يجد مبررآ لدور الحركة الاسلامية السلبي تجاه قضية الأستقلال وخلو إسمهم من لوحة الشرف .. قال عثمان ميرغني قال..

نادر
لن ننسى ولن ينسى تاشعب سكوتهم عن الحق ، ولن ينسى صمتهم عن كل ما جرى في سنوات الإنقاذ العجفاء ... ومن أجل هذا كتبت هذا البوست حتى أنبه الذين يعتقدون أننا ننسى ،،، فمهما جاهر عثمان ميرغني بالحق هذه الأيام فهو من الذين صمتوا عن الحق عندما كنا نحتاج لمن يجهر بالحق .. وأثني دعوتك لعثمان ميرغني للكتابة هنا .

عثمان ميرغني صحفي مقتدر يعرف أصول وأعماق وخبايا مهنة الصحافة

أنه صحفي ( الواقع )

عملت معه في تحرير مجلة ( الثقافي ) التي كانت تصدر من مكتب المستشار الثقافي لسفارة السودان بالقاهرة المرحوم محمد سعيد معروف في أواخر السبعينات
وعاشرته وهو يخوض حرب الانتخابات الطلابية بقائمةالجبهةالاسلامية والتي كللت فوز قائمة الجبهة الاسلامية على منافسهم ( التجمع الطلابي ) رغم شراسة المعركة .
و يكون المرحوم عبد السلام محمد علي رئيسا لاتحاد الطلبة وعثمان ميرغني نائبا له ولقد عاصرته وانا عضو في المجلس الستيني للاتحاد والذي قدم الكثير من الانجازات والتي يشهد لها المجتمع الطلابي في ذلك الوقت وكلها كانت بجهد هؤلاء المقاتلين .

أذن عثمان ميرغني يتحدث بلون يعرفه هو .... وهو مخلص أكثر من كل هؤلاء الذين يحملون القلم و يصنفون أنفسهم في قوائم ( الانقاذيون ، المعارضة ) وأذن ان عثمان ميرغني لا يعرف هذا التصنيف

أنا لا ادافع عن عثمان ميرغني ولكني أتحدث عن رجل عاشرته ونحن طلبة وجلسنا مع بعض في شقتنا المتواضعة بوادي حوف / حلوان قبل أكثر من ربع قرن .
ولكن لا زال عثمان ميرغني هو عثمان ميرغني

ghariba
إنك لم تورد إلا حديث عاطفي عن أستاذك ومثل حديثك هذا لا يجعل منه صحفي يستحق الإحترام

Quote: عملت معه في

....

Quote: وعاشرته وهو يخوض حرب الانتخابات الطلابية بقائمةالجبهةالاسلامية والتي كللت فوز قائمة الجبهة الاسلامية على منافسهم ( التجمع الطلابي ) رغم شراسة المعركة

.
..

Quote: أذن عثمان ميرغني يتحدث بلون يعرفه هو ..

إنك لا تدافع عنه بل تدينه بأنه صحفي سلطة وسلطة(بضم وفتح السين)

ghariba انت تتحدث من نفس الأرضية التي يقف فيها عثمان ميرغني، بالتالي تنطلق كلماتك عنه من ايدولوجية مشتركة ساهمت بشكل كبير وواعي في تكريس حكم الانقاذ وتثبيّت دعائمه وترسيخ خطاه التي داست على كرامة هذا الشعب المسكين، أنتم من كنتم تعلمون أن هناك أيادي تسرق مكتسبات هذا الشعب وسكتم، عن أي مقدرة صحفية تتحدث، الصحافة يا عزيزي كلمة تُعني بالحقيقة، والحقيقة وحدها ليس إلا، التقتّلصحفي بدون أمانة - انتبه لها عثمان ميرغني مؤخراً - ليس صحفياً بل طبالاً يصمت عن الحق ويزيّن الباطل، الصحافة سلطة ghariba ينبغي أن تنحاز على الدوام إلى جانب الشعب لا أن تمهد لجلاديه الطريق لمزيد من الإفقار وسفك دماء الأبرياء.
أين كان عثمان ميرغني (صحفي الواقع المخلص حسب زعمك) عندما امتدت قائمة ضحايا مجرمي الإنقاذ لتشمل بداً من 28 ضابطاً في الجيش مروراً بمجدي وبقية عقد الشهداء الميامين؟
أين كان عثمان ميرغني (صحفي الواقع المخلص حسب زعمك) عندما امتدت أيادي طغمة الإنقاذ لأموال الشعب تنهب وتثري وتملأ حسابات البنوك الربوية (أموال طريق الانقاذ الغربي مثالاً لا حصراً)ِ والشعب يزداد فقراً يوماً بعد يوم وتهون كرامته ويشرد أبناءه في هذا الشتات غير المسبوق في تاريخ الشعوب؟
أين كان عثمان ميرغني (صحفي الواقع المخلص حسب زعمك) من بيوت الأشباح التي استضافت الأبرياء وعذبتهم واعتدت على كرامتهم وكبرياءهم وعوهم وشرفهم؟؟
للمعلومية، هذا ملف كبير، قضاياه متشعبة، وحتماً سيأتي يوم فتحه ومراجعة محتواه بدقة، حينها ستطول قائمة الذين اعتدوا على هذا الشعب المغلوب على أمره
أتمنى أن لا تواصلوا خداعكم لأنفسكم وتزعموا أنكم صحفيين، أنتم تُجار تعملون لمصالحكم الشخصية، الصحافة شرف كلمة، كلمة حق دونها الموت والفناء، في مقابل الحقيقة لا يقبل الصحفي أي مزايدة أو تزييف تظل وحدها الحقيقة ناصعة لا تشوبها شائبة
ولي عودة أخرى وكل عام وأنت بخير

صلاح غريبة
أعرف أنك تعشق عثمان ميرغني وأنك قريب منه ... موش كلو مؤتمر وطني ، واتحاد اشتراكي ؟؟؟

لكل المتداخلين بهذا البوست:
كل عــام وأنتم بخيًر.
نتمني لكم العفو والعـــافيًه.

..
.
كل عام وانتم بخير يا خال ؛؛

أن كان هناك من يتحدث ويتكلم عن نبض الشارع السوداني
وهمومه فهم ثلاث سوا كانوا انقاذيون مرتدون او وطنيون منقذون
او قوميون ميكافليون وهم :
عثمان ميرغنى
وعادل الباز
وسيداحمد الخليفة

فصباح الخير يا مدينة الاحداث ؛؛
تتحدثا عنا عنهم وعنكم ؛؛
فكونوا مع الحق .. وان اختلف الفكر ..

تحياتي ..