" حفل تــكريم أنثي الانهار ..إشراقه مصطفي .. قاعة الشارقه ..."

طــــق خااااص



وبحضور مميز ونوعي وكبير أضاء ت اسرة سودانيز اون لاين فانوس تكريم الدكتوره


اشراقه مصطفي في واحده من امسيات الخرطوم التي لن تنسي ..


*****


روعة الحفل ونجاحه عبرت عنه مشاهد شتي .. ابتداء من انفعال المجموعه المنفذه للاحتفالية


وحرصها علي ان يخرج الاحتفال بالصورة التي تليق ومكانه المحتفي بها .. الي الحضور المميز


والمشاركة الفاعله من كل مجتمع الخرطوم ..


عبرت عنه اطلالة اشراقه مصطفي عبر تجربتها الكبيره وذلك باجماع من استمع اليها .. وقدرة الدكتورة الكبيره


علي السرد الجميل والآثر ..


عبرت عنه دخلة " امها " الوالده " عائشة حامد " وهي تتوكـأ اختها وعينها في السماء فخرا ببنتها ..


عبرت عنه لوحة شرف الحضور بصفوة الحركة النسائية تتقدمهم الوالده / نفيسة المليك .. فاطمة القدال



عبرت عنه لوحة فيها الاستاذ المناضل / ياسر عرمان وهو كما العاده بيننا وفيه ملامحنا ..


الدكتور / الشفيع خضر

الكوماندر / ياسر جعفر

الاستاذ الدكتور مرتضي الغالي والاستاذ فيصل محمد صالح ..

الاستاذ / ضياء الدين بلال


عبرت عنه امتلاء قاعة الشارقه بالحضور الكريم ..


عبرت عنه " المعانقه الحميمه" و " البكاء الحار" بين الوالده " نفيسة المليك " و " اشراقة مصطفي "


لحظة التكريم ..


عبرت عنه لحظة التجلي الكبيرة وعناق ابكي الجميع لحظة ان نزلت الدكتورة اشراقة من المنصة لتعانق


امها وتقول هي الاولي يالتكريم ..


حقيقة لا استطيع ان انقل احساسي بما حدث ولن استطيع ان اصف ما حدث اكثر من كاميرا " طلال عفيفي" والوريف


محمد صباحي وناجي الملك وحسين ملاسي .. وسامر عثمان


شكرا لكل من شارك وحضر ..

الوريف والشاب الانيق القيافة خالد ماسا

ذهبت وفى ذهنى شئ واحد

الاستماع الى بعض الاشعار
والكثير من التنظير


ولكن ما شهدته اليوم من تجربة

امراة
تغلبت على
الفقر والظروف
ولم تستسلم لكل شئ عارض طريقها
بل جعلت من كل الصعاب اسلحة لكى تشق بها طريقها الى النجاح

ولا اقصد الناحية الاكاديمية او العلمية التى تحلصلت عليها الدكتورة اشراقة مصطفى

بل الى الجانب الاخر
الجانب الانسانى فيها
وكيف انها تريد ان لا ترى اى شخص فى كما كانت

عملت من اجل اسعاد الكثيرين
ساهمت وماتزال تساهم

لا املك الا ان انحنى لهذه المراة
احتراما لانسانيتها
وعزيمتها


وانتم ساهمتم بجهد كبير فى انجاح هذا الحدث

كانت أمسية رائعة بروعة إشراقة

إشرقت فينا بشمس صمودها

وامتدت بداخلنا بنيل عزمها


إشراقة


بنحبك

جميل هذا الذي يحدث في الخرطوم، وأنساني لحد البكاء السعيد
برغم كل شي تضيئون بالأمل ظلمة هذا الليل الكالح
لقد أحرجتم "المتمكنين" بالنفاج الذي استحدثتموه بعزمكم على النفاذ من حوائط الممكن الرديئي إلى عولم الغد بعمق البساطة المتكئ على أنشودة التضامن الإنساني العميق
لكم التحية

العزيز خالد ماسا
ليتك رأيتها في فيينا و هي تمثل المرأة الافريقية و كل النساء امهاجرات
اشراقة طاقة متوثبة من الحب و العطاء و المعرفة

Quote: لحظة التكريم .. عبرت عنه لحظة التجلي الكبيرة وعناق ابكي الجميع لحظة ان نزلت الدكتورة اشراقة من المنصة لتعانق امها وتقول هي الاولي يالتكريم ..

فبر الوالدين بركة في الدنيا والآخرة ومن اسباب النجاح والتوفيق.


شكرا خالد ماسا وكل بورداب الخرطوم ولكم جمعيا التحايا العطرة على هذه اللفتة البارعة. والشكر اولا واخيرا للدكتورة اشراقة مصطفى ومزيد من النجاحات باذن الله.

ربما لن أجد ما أضيفه إلى كلمات الصديق خالد للتعبير عن زمن
هذه الليلة الجميلة ، ليلة لقائنا بإشراقة مصطفى وأسرتها وجمع
أصدقائها ؛

وربما فكرنا كثيراً ونحن نعد للقاء إشراقة في حاجات زي عدم حضور
الناس (لوجود كذا مناسبة بالخرطوم ليلتها) بالإضافة لإحساسنا بان
التخطيط في هذا الوقت القليل ، لهذه المناسبة الكبيرة ، قد
تشوبه مشاكل وأخطاء فادحة في التنفيذ ؛
لكن ربكم رب الخير نفحنا من عنده بنسايم أحلى من الوعد ، فإنبسطنا
وإستمتعنا بحديث إشراقة الجذل العذب وتكيفنا أيما كيف بكلامها عن
تجربتها ، ذلك الكلام البسيط المرتب الهاديء القوي المليان بالحرارة
والتحريض ؛ فأصبحنا ونحن واثقين أكثر في المستقبل وفي إمكانية
النحت في الحجر والصخر ذاتو ..

بدأت الليلة يا سيداتي وآنساتي وسادتي ، بعد مجهود مقدر من أصدقاء
إشراقة الذين كان أكثرهم لم يرها ولو لمرة في حياته ، لكن الكتابة
والمراسلات خلقت عبر الأيام صلة وثيقة من المحبة والتقدير بين الطرفين .


تعلق أخونا خالد بالسقف مضحياً بالنفس والنفيس عشان يرفع الخلفية ..


وإستغل الجسور محمد حنفي (كابو) إجادته التامة باللغة الصينية
لتشغيل البروجكتر ..


وقام الكثيرون بإعداد شعورهم لهذه الليلة !


وكنت أتجول أثناء العصاري أتفرج على ما تبقى من جامعة الخرطوم
وأشجارها الجميلة ..


طبعاً الإتنين ديل ما بيعرفوا يصوروا ، ما يغركم البوزيشن !


بدأت الليلة بعرض جميل على أنغام محمد وردي ، قام فيه أخونا سامر بإستعراض
مواهب لا بأس بها نهائي في الإخراج البصري المبني على فوتوغرافيا متنوعة لناس
وأحداث من هذا السودان العجيب الشأن ، فكانت إنطلاقة لليلة زي السودان ، عجيبة
الشأن برضو !

وشرفنا في هذه الليلة المفترجة :
الأستاذ مرتضى الغالي ، الكاتب الصحفي المحترم..


والدكتور الشفيع خضر ، عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي ..


والسيدة سهام المجمر ، صديقتنا في البورد ..


وعمو حسين ملاسي (بصفة مراقب) ..


وآمال مصطفى ، التي تشرفنا في الخرطوم بعد غياب


وأبو الشباب الظريف الذي فاتني سؤاله عن إسمه ..


وآخرون :






من ذكرتهم أعلاه ، هم غيض من فيض زي ما بيقولوا ، لكني وددت التنويه إليهم
تأكيداً على حكاية " الحضور النوعي " بتاعت خالد ماسا ..

طبعاً المكان كان مليان ، وكن أود لو أنني نقلت لكم المشهد بحذافيره ، لكن الواحد
بصير العين ، قصير اليد ..
وكمان ، بيني وبينكم ، وأنا ماشي بين الناس وبألتقط في التصاوير (على رأي حسن موسى) ،
إنخض قلبي وأنا أسمع شابه تكورك فيني " هوي أوع تصورني" !! مع إنو يدي طاعمة وكمان
المناسبة عامة ..
المهم ، فقد أصيب أخوكم ، العبد لله بإحراج بالغ ، وتكدر مزاجي كثيراً .. وبقيت أفكر :
يا ربي ، الناس دي مالا ؟

طيب ، نرجع لمرجوعنا ، حيث كنا واقفين عند الحضور الكريم الذي شرفنا وفتح مسامنا
المسكينة للتنفس .. وفي الحالة دي لابد أن أجيب سيرة أصدقاء الدكتورة إشراقة اللذين
جاؤوا معاها من النمسا :


سيدة لطيفة ، لا أعرف عنها غير إنها من النمسا وجات عشان تساهم في التنمية معانا
بالأفق الإنساني ..


لنقص الحيلة وقلة المعرفة ، لا أعرف عن هذا الرجل أي حاجة
غير إنه أستاذ كبير في النمسا (يعني دكتور بالعربي) ؛
جاء كذلك في شأن النظر والمساهمة في مشاريع التنمية والتعليم ..
(يا ريت العولمة تقرط على كده) !


ياسر عرمان سعيد ، كان من ضمن الحضور ..

وبدون مبالغة ، ياسر ده صديقنا ، وبقول ليهو ياسر عادي

كمان ، جاءت الأستاذة الروائية

بثينة خضر مكي ..

أما فاكهة الليلة يا ناس ، فقد كانت الست نفيسة
نفيسة المليك ..

يا سلام يا ست !



بعد أن شاهدنا عرض سامر العجيب للسودان العجيب ، وإستعراض بعض الأوجه من الضيوف
والحوامة بين الناس ، إعتلى المنصة ناس المنصة !


وحدثتنا إشراقة :

وقالت لنا كلام مفيد عن الإنتماء والصبر والطموح ..

وإستمعت للناس ولمداخلاتهم وللأسئلة :












أنا ، عن ذات نفسي ، وبرغم الحضور النوعي (بتاع خالد ماسا) ، إتمنيت إنو يكون معانا
ناس زي خالنا نبيل أديب المحامي ، وصديقتنا سعاد إبراهيم أحمد ..



لكن على كل حال ، لهم التحايا من على البُعد .



بغير حديث إشراقة العذب عن تجربتها المضنية ومسيرتها المشرفة الناجحة ،
تحدث إلينا أصدقاء وزملاء لإشراقة ، فأضافوا الكثير من الحيوية على صورة
هذه المرأة البديعة ..

مثلاً ..
فمن الجمعية السودانية لحماية البيئة ، حدثنا الأستاذ فيلابي عن دور إشراقة
في مشاريع ناجحة للتوأمة ما بين المدارس السودانية في الريف والبوادي وبين
مدارس النمسا ، وهو الأمر الذي إنصلح به حال المدارس المذكورة ، فنشطت بعد
أن جاءها من التبادل ما يكفي للنهوض بالشأن التعليمي ..

(الأستاذ فيلابي)

كذا تحدث الدكتور الشفيع خضر عن إشراقة وأضاف لنا مجموعة ملامح على صورتها
الجميلة :


والبدعة البديعة ، وجوهرة صدر المحافل ، أستاذنا مرتضى

تحدث بطريقته البسيطة الطيبة الرويانة عن إشراقة ...

وتيسير النوراني

حكت حكايا جميلة ، فيها الكثير من الذكريات المتاخمة لتجربة إشراقة

كما لم يفت الأستاذة عفاف ، أن تحكي وتتداخل في الحديث :

عفاف أبو كشوة ، إحدى أمهر الصحفيات في خرطوم اليوم ، وواحدة من أشجع النساء
وأكثرهن إيماناً بالسير على الدرب .. أشعر تجاهها بمودة لا يكفيها سلامنا العابر
أو زمالتنا الحزبية ؛
إمرأة ، مثل إشراقة ، لا أقل ، تستحق التقدير والمحبة ..


في السودان ملائكة !
طيب ، ما ملائكة ..
قـُل رُسل ..
أو ، ما رسٍـُل ..

ناس طيبين متسامحين ، فيهم (عقبالكم) شخصية قوية ، آسرة ونادرة ، إتساق في القول
والفعل ، كذا أعطاهم ربنا سبحانه وتعالى القبول المجيد من عنده ..
ناس زي فيصل محمد صالح :

كان من المفروض أن يدير لنا الليلة حسب طلب إشراقة ورغبتنا ، لكن ضمن مشاغله
لم يستطع ، لكنه جاء ، متأخراً بعد أن فرغ من إلتزاماته ، وأحيا المكان بكلام لطيف
وصادق ..

قد أحتاج الكثير من المقدرات والنصاعة اللغوية كي أصف دقة الإستماع عند الجمهور ،
فإشراقة أسرت الناس بالحكي والتجربة العصامية :

"سمرية"


و " إنعام "

وغيرهن ، ستظل كلمات إشراقة حلق جميل في آذانهن ، لن يفار الأحلام لغاية ما يكون
عندنا وطن محترم ومنصاع للرغبة الآدمية في المساواة والعيش الكريم ..


طق خاص !
(جننتنا يا خالد ماسا ، جن )

أستاذنا الباقر العفيف ، الزول النقي العالي البيفكر بشكل كويس في هذا الذي يحدث ؛
كان معانا ، بحضوره الخفيف على القلب ..
مشكور يا سيدنا ..



خلاصة القول يا أساتذة ، أن الليلة كانت جميلة ..
كانت ليلة فيها من الدفء الإنساني الكثير ..
وكان فيها من القوة النفسية شيء ما ساهل ، فأنت أمام إنسانة حاول العالم أن يسحقها ،
فأحبته .
إنسانة ، حاول العالم أن يختصرها في مجال سخيف وضيق ، لكنها تعالت وتكبرت عليه ، ثم :
رحمته ..
زولة تكالبت عليها الظروف ، لكنها تنسمت عبير الأمكنة ، وعرفت أن في العالم متسعً للجميع .

في لحظات ، فاجاتنا إشراقة برقة لم نتوقهعا في إنسانة بهذه القوة ..
وبكت :










دي إشراقة ، أما أنا ..
لكنت قد بكيت أكثر لو أن بت المليك شالتني في حضنها ..




أصدقائي ..
حكينا حكاية إشراقة ، بس الحكاية دي ما كاملة ، ولا بداية لها من غير الإشارة
للسيدة الكبيرة التي قامت بالرباية وزرع الحكاية في نفس البنات ، فجعلت من
الواحدة منهن مزار للنفس والروح ..
إشراقة جميلة ..

لكن أمها أجمل وأعظم :

طق عاااااام
لكل الذين ساهمو في انجاح الحفل نيابة عنا
لكم الحب
ولاشراقة
ولام اشراقة
ولكل الحضور النبيل



ولاشراقة
أقول

Quote: يا نديدي تستاهلي كل خير ودايما في العالي من نجاح لنجاح أرمي قدام

شكرا علي المجهود المقدر
استاذ طلال عفيفي
بس كان تزيد نص ساعة مجهود تعالج الصور شوية



شفت الشفيع نور كيف

مع تحياتي الي المجموعة المضيئة الناثرة للفرح والمحبة و سلاسة التواصل
ودمتم

Quote: سيدة لطيفة ، لا أعرف عنها غير إنها من النمسا وجات عشان تساهم في التنمية معانا بالأفق الإنساني ..

الأخ طلال
تحياتي
السيدة في الصورة هي الدكتورة edith kaslatter

وهي رئيسة لمنظمة تعمل في مجال الاستشارات الاجتماعية والنفسية للمتأثرين بالصدمات، وهي الان في السودان في مهمة تطوعية في أحياء طرفية بالخرطوم ( التكامل) و ( البركة).

وقد تعرفت بالجدة النمساوية عن قرب ووجدت عندها قلب ناصع البياض وفكر مستنير وعمل خير لا تكل منه ولا تمل.
الدكتورة edith kaslatter التقتيتها مع صديقتين يعملان في منظمة برنامج المرأة المتكامل ( ويب) وتحدثنا اليها في العديد من الموضوعات وخاصة علاقتها بالدكتورة إشراقة مصطفى صاحبة الفوانيس، وينتظر ان يتصل الحوار بين منظمة ويب والجدة النمساوية وأن يؤدي الى عمل مشترك طوعي في خدمة عظيمة للمراة السودانية.
وهذه فرصة لتحية الجدة النمساوية وصديقتها الدكتورة اشراقة التي ساهمت بشكل كبير في هذا التعاون المشترك


التحية مجددا للدكتورةedith وللصديقتين في منظمة ويب لهذه الفرصة الطيبة

كتب دوت مجوك :

Quote: الوريف والشاب الانيق القيافة خالد ماسا ذهبت وفى ذهنى شئ واحد الاستماع الى بعض الاشعار والكثير من التنظير ولكن ما شهدته اليوم من تجربة امراة تغلبت على الفقر والظروف ولم تستسلم لكل شئ عارض طريقها بل جعلت من كل الصعاب اسلحة لكى تشق بها طريقها الى النجاح ولا اقصد الناحية الاكاديمية او العلمية التى تحلصلت عليها الدكتورة اشراقة مصطفى بل الى الجانب الاخر الجانب الانسانى فيها وكيف انها تريد ان لا ترى اى شخص فى كما كانت عملت من اجل اسعاد الكثيرين ساهمت وماتزال تساهم لا املك الا ان انحنى لهذه المراة احتراما لانسانيتها وعزيمتها وانتم ساهمتم بجهد كبير فى انجاح هذا الحدث

نعم ساهمتم بجهد ٍ كبير - كما قيل ،
ونتمنّى أن تصير مساهمتكم هذه أحد دعامات إرث ٍ نتمنّاه :
تكريم الفنانين / ات والمبدعين / ات - قبل الرحيل - الذين أعطوا الإنسان والإنسانية ، في وطننا
وفي كل أرجاء المعمورة ، أعمالاً جليلة وعظيمة ..
فالتحيّة والإنحناء لكم ،
ولإشراقتنا الحبّ والتقدير والإمتنان .

لحظات من الانفعال الانساني تقف الكلمات عاجزه عن التعبير

و تنقل الصور ملايين التجارب المميزه

وينبع من وجوه الحضور الكثير من التاثر

مليون مبروك علي التتويج اشراقه

شكرا و تقديرا
ماسا
طلال
انعام,
منتصر
ريهان
و جميع بورداب الخرطوم

عمل رائع
من اناس رائعين
لانسانة اروع من الروعة ذاتها

انا بصراحة بحب اشراقة من ما عرفتها في سودانيز اون لاين
بت اصيلة بتصعد فضاءات العطاء وعيونها و قلبها على الناس البسيطة.

الشكر للرائع بكري الذي فجر ينابيع الاخوة و التمازج بين اعضاء المنبر


وعلينا ان نبقي حوش بكري نظيفا و عظيما

لى قدام يا شباب

طـــق خااااص


كنت اعلم بانك ستفعلها يا طلال عفيفي ..


فلقد غادرتك في الطرف الاول من الصباح ولم اراك " ممتلاء " هكذا كهذه الليله ..


غادرتك وانت ممسك بالكاميرا بنفس " الحميمية " التي تقابل بها الناس ..


عرفتك بانك ستشرك بالصورة والتعبير الجميل كل من لم يكن معنا بقاة الشارقة ..


فالكاميرا عندك تنقل حتي الاحساس ..


شعرت في الصور باحساسي عندما ادار " سامر " " عرض البروجكتر " لينطلق صوت وردي عاليا


" يا بلدي يا حبوب " .. رايتك " يا سمح يا زين " ورايت انفعال الحضور ..


والعرض يستمر ...


والسودان يمر من امامنا ..


الشهيد " محمود محمد طه " ... وصورة المناضلة فاطمة احمد ابراهيم تتكرر لتكسب العرض طعما مميزا .


يااااه من صورة الشهيد والوريث الشرعي لشجرة النضال الدكتور / جون قرنق بالعمه والجلباب..


بابكر بدري والصورة النادره ..


رايت في سردك احساسي بايماءات " انعام عبدالحفيظ " وابتسامة " نادية السر " المشجعه ..


كان احساس الاحتفال زائدا عند زينب ونهال واستقبال ضيوف الشرف.. واشراقه تتجاذب الحديث مع ياسر عرمان .. وسمرية تحيط اشراقه

مصطفي بنظراتها.. ونجلاء الماحي تضح بصمتها المميزه .


لم اتمالك نفسي فغادرت المنصة .. فحينها " انعام حيمورة " تزرف دموع النجاح ..


وعلي جنبات القاعه جلسن بتوزيع مرتب له علي " اليسار " الوريفه تيسير النوراني .. الاستاذه صفية


يماسكنني بنظرات التشجيع ...


ومياده تمنح الضيوف كامل الاهتمام ...


اما ريهان الشاذلي فلم تتركني لحظة ..بحسها المرتب العميق وهي تصدر توجيهاتها الدائمة لضبط الاحتفال ..


و" كابو " محمد حنفي .. يهتم كثيرا بضبط الصورة في عين وذهن الحاضرين ... ووديدي الرزين يجيل النظر في الحضور


مطمئنا علي حجم النجاح ..

هذا تقليد جميل ويستحق الاشادة الكاملة.
نحيي منظمي الاحتفالية ،
وكذلك المبدعة اشراقة.
مع محبتنا للجميع،
وشكرا المبدع طلال على الصور .
المشاء

و الله يا بورداب الخرطوم لا نملك الا ان نحيكم على جهودكم العظيمة .

و للدكتورة اشراقة عظيم الود وهي اهل لهذا التكريم.

مودتي

أمس كنت هناك ....
وقد شهدت بأم عينى تكريم أجمل من عرفت
من النساء ... المرأة كاملة الإنسانية إشراقة مصطفى
التى وكما قال أستاذ الفيلابى أكثر من إشراقة .. قد تلم
بطرف منها وتفوتك أطراف ....

إشراقة مصطفى إمرأة تتجمع فيها وعندها الأضداد .. فيها رومانسية
الشعراء خاصة أولئك الذين ينحازون لقضايا الكادحين .. تعرفها فيطوف
بمخيلتك أعظم شعراء العالم .. ناظم حكمت وبابلو نيرودا ...

إشراقة فيها رصانة الأكاديميين ... تستمع اليها فتداعب ذاكرتك صور من
محاسن حاج الصافى أو فدوى عبد الرحمن على طه .. محمد عمر بشير
أو الطيب حاج عطية ....

إشراقة فيها شراسة وضراوة الساسة والمناضلين العظام بإختلاف
أدوات النضال لديهم ... ففيها تارة شىء من آرنستو تشى جيفارا
براديكاليته العجيبة وتارة فيها روح المهاتما غاندى ونضاله السلمى...

وفوق كل ذلك فإشراقة إمرأة سودانية خالصة مخلصة .... تربية حبوبات
تعوس وتفرك .. وأشك ولست على يقين فى ذلك أنها (بتعرف تعمل طواقى)...


سعدت أمس بالمشاركة فى تكريم د. اشراقة أو إشراقة مصطفى .. حميمة
هكذا وبلا ألقاب ... وكنت آمل أن أتمكن من الإدلاء بإفادتى فى حقها والتى
أعلنت المنصة عنها وآثرت ألا الاحقهم بالضغط عليهم فسقطت لأجل أن نسمع
إفادات ثرة من آخرين ......


شكرا اشراقة
شكرا للكوكبة الرائعة من (منابرة الخرطوم) فقد أثلجتم صدرى
وأهديتمونى ليلة خاصة من ليالى عمرى.....


لكم الود


ولى عودة .. كان الله هوّن....


عبد الرحمن قوى

طـــق خاااص


بالامس هزتني تجربة الدكتورة اشراقه بعنف في كل منعطفاتها ..


الكفاح والطموح .. الصبر وسعة الافق .. هزني دموعها وهي تتفلت منها وهي تحكي بصدق عن تجربتها


والمرارات التي عاشتها ..



لكنها .. فجاه .. ودون ان تهياني ..انزلت علي الصاعقه وهي تحكي عن تجربة سودانيز اون لاين


وعن انه موضوع بحثها القادم .. وتقول انها ستجعل من هذه الصوره غلافا له ..





فهذه الصورة كنت اتفاداها منذ ذلك اليوم اذ لا استطيع ان اصف ماذا تفعل في هذه الصورة التي ابكاني فيها


النجاح .. ولعل لهذه الصورة خلفية لا يعلمها الكثيرون .. وهي انني كنت معبا بالانتصار لياتي صوت الوريف / دينق


وهو " يجهش بالبكاء " من امريكا عبر الهاتف مباركا النجاح .. هزتني التجربة جدا


واتفادي هزة الصورة لانني اتكئ علي كتف " ابو ساندرا " .. ابو ساندرا الذي لم يجد مني في محنته


سوي " البكاء "

فتفاديت حتي مهاتفته علني لن اجد كتفا مثل كتفه للبكاء ..


عظيم انت يا مجتمع سودانيز اون لاين ..

بل عظيميون انتم يا ماسا
يامن جعلتم لمجتمع بوراداب الخرطوم مقدرة الانجاز بابسط الامكانيات.


وشكرا لكم لانكم استفدتم وافدتم من قدوم اشراقه.
وشكرا لمن تبنى اقتراحي بان لا يحصر لقاء من هي مثل اشراقه لمجتمع البورادب فقط
وانها انسانه اتمنى ان يستمع لها الكثيرين ممن بالداخل,والحمد لله انكم فعلتم.
شكرا ريهان الريح الشاذلي...وكل الطاقم الخفي....لانجاز هذا اليوم العظيم.





وان شاء الله يا اشراقه بفرحة عدودتك تقوم الوالده بالسلامه وتشفى.









تخريمه:
ويا اشراقه مصطفى منتظرنك برايك عن حقوق المثليين.
ولانك شجاعه ولاتهابي قول الحق اعلم انك لن تعبري بلا راي
اوتعملي ما شايفاه.

الاخ العزيز خالد ماااااااااااااااااااسا

لماذا كل هذا التواضع في حق نفسك

تتذكر كل اولئك

تنسى ان تذكر ما قمت به




كم كنت نشيطا كالنحلة تتحرك هنا وهنا

حقيقي اندهشت لقدرتك على العطاء
وسعدت في نفس الوقت باللحظات القليلة التي شاركتم فيها


لك الف تحية وكل المجموعة التي كانت معك
وان شاء الله يوم شكرك ما يجي



كانت أمسية جميلة بكل المقاييس وسعدت انا كثيرا بلقاء بورداب الخرطوم والتعرف عليهم
واتمنى ان يدوم التواصل


معكم دائما


ميادة كمال

تستأهل إشراقة محبتكم صافية زلال
وتستأهلون يا أهلي/الخير كل خير و مثل هذا الاحتفاء خليق بكم
السودان لسة و سيظل بخير
شكراً خالد و كل الحبان في البلد
ومحبتي
لنا

اسه لو كانت اشراقة وجهت دعوة للدكتورة سعاد الفاتح كان فيها شنو !!

طق ممعن في الخصوصية..
اذا كنا نشكر من يشعل لنا فانوسافي طريق مظلم لنسير على ضيائه..
فلا يسعنا الا أن نشكر بامتنان من يشعل لنا فانوسايضئ دواخلنا وذاتنا..
أتيت وفي بالي أن أستمع لمكرور القول في مثل هذه الاحتفائيات..
وبعض الأشعار كما قال الأخ (دوت)..
فاذا بناأمام صورة يهتز لها الوجدان ويجري الدمع رغما عنا..
اشراقة كانت هي اكبر الفوانيس.. فشكرا لها..
ماسا وصحبه ممن أضاءوا ذاك الفانوس.. شكرا لهم..
ولسودانيز انلاين.. عظيم الامتنان..
سعيدة بالاقامة بينكم..
**ام صــــفاء**

الوريف ..
تحايا بحجم وطن ..
مجهودات عظيمة تقومون بها وإشراقات تنبي بوعد جديد ..
أم واصل تستاهل كل خير وجميل أن كرمتموها ..



طق خاص ..
التحية عبرك لبورداب الخرطوم ولكل من قام بهذا العمل ..

لها...
لكم...
جميعا..كل التقدير والمحبه والاحتـــرام..

Quote: عظيم انت يا مجتمع سودانيز اون لاين ..

>


عظيم أنت يا ماسا ، أم أقول يا ... ماسةً .
وعظماء من وقفوا ليس من وراء قيام الليلة ،
بل من وراء الفكرة ، فكرة تثمين الجهد والمعاناة
والدموع فى رحلة إمرأة نبيلة إلى النجاح .

التحية لكم ، والتحية للدكتورة إشراقة ، وللأم
الشامخة التى أنجبتها ، ولكل حواءٍ أنجبت لنا
حياةً ومعنىً وقيمة .
ويا طلال ما أروع وأبرع ما تراه عيون كاميراك ،
ياخى ورينى كيف تجعل الدنيا واضحة ، وناطقة فى صورك ؟!.

محبتى لكم جميعاً

إستمعت امس للدكتورة إشراقة في حكايتها مع الهجرة

والتعايش والتصالح مع واقعها هناك

وكلما تحكي كنت اتساءل هل يمكن للإرادة ان تصنع هكذا انسان

لك إرادة قوية يا إشراقة تحسدين عليها

اتمنى لك التوفيق من كل قلبي

وتمنيت ان يتواصل البرنامج لزمن أكثر

حتى نستطيع ان نتحاور في كثير من الأشياء

وفي ذاكرتي الحديث عن تواصل الأجيال وتحاورها مع بعضها البعض

والذي نفتقده نحن في جيلنا هذا



تخريمة:

بورداب الخرطوم جميلون أنتم وكفى!!!

وجميل انت يا وطني برغم قساوة المحن

يا اجمل صباح....

ونحن نلتقي بطعم النجاح


التحية للبورداب والتحية لدكتورة اشراقة وهي تشرق في سماء الخرطوم.....


لها وللاصدقاء .. الود والامتنان

عارف يا بكري ابو بكر .. اتذكرتك .. عشان كان في جواي الخوف والتساؤل .. متين الناس تجي .. وياربي القاعة حا تتملي ؟..

لاننا كنا حضور منذ الخامسة والنصف ...

ولما اتكملت الترتيبات كلها ..

بدأ الحضور وفي كل مرة يدلف فوج الى القاعة اقول الحمد لله ... ولقد حالفنا النجاح تلو النجاح .. وبقينا منظماتي خلاص ..

وجات اشراقة ...

وكنا بنتباري في السلام عليها .. وكنا بنغشها دي منو وانا منو كل زول كان بجي يعمل الحركة دي .. لكن غلبتنا (مش يا انعام)


وكانت التجربة ...

اشراقة كانت بتحكي .. ومن خلال حكاها لاحظ حاجة .. انها كانت بتتكلم سريع لكن قدرت خلتنا نحس بتجربتها بعمق اكبر ..

واتناولت تجربتها بي ببساطة شديدة وبي طريقة متواضة جدا ..

وادتنا - طاقة - اكتر من الطاقة القالت انحنا اديناها ليها ...

وبكتنا ..

وفرحنا ..

ودا جزء من نجاحها ليس الا ..


بورداب الخارج ليتكم كنتم حضورا ..

مودتي لكم

طـــــــــــــلال!!!

متشعبط


مفرجخ


متدسي



مفنقل



مرتكز







ياخ أنا بحترمك عشان بتحترم فنك شديد ... وصادق!!!

Quote: إنخض قلبي وأنا أسمع شابه تكورك فيني " هوي أوع تصورني" !!

عليك الله دي منو يا طلال!!

ياخالد وطلال وكل من اسهم فى انجاح
تلك الامسية الرائعة والتكريم المستحق
للمشرقة اشراقة وكل السوامق والسامقات
اللذين اشرقوا فى قاعة الشارقة فالمكان
يوحى بالحدث وانتم صنعتم ربيعا للاشواق
والاشجان وشكرا طلال وعثمان على الصور
التى تحكى عن روعة اللقاء
لكم الود

تدهشنى يوماً بعد الآخر هذه السودانيزاونلاين..
ما فتئت أفكر فى هذه التجربةونتائجها ذلك التلاقى الإنسانى الرائع..
قمة الدهشة والمتعة معاً كانت لحظة قدوم إشراقة ومحاولتها التعرف على وجوه أناس تعرفهم قبل أن تلتقيهم..
تحبهم ويحبونها عبر هذا الفضاء العريض دون أن يربطهم شىء سوى الإنسانية..
يا للروعة ..يا للجمال

لكل الذين أخرجو هذا الحدث الجميل تحياتى ووعدى بأن نسير معأًفى طريق الأمل العام..
ولإشراقة أمنياتى بمذيد من النجاح ..


ولكل من مر/مرت من هنامحبتى
أزهرى

القطها...... علي قول سامر

Quote: ياخ أنا بحترمك عشان بتحترم فنك شديد ... وصادق!!!

وانا كمان ياسامر بشاركك محبة واحترام طلال لانو انسان وفنان ومهموم بالبلد

الاخوة والاخوات بورداب الداخل.


شكرا لكم كثيرا ولمجهوداتكم الرائعة في تكريم المبدعين والمفكرين, وشكرا لكم على كل أعمال الخير التي تقومون بها في تلك الظروف الصعبة.
والتحية موصولة للاخت العزيزة إشراقة مصطفى, وأرجو أن يكون تكريمك حافزا لك لمواصلة المشوار وحافزا لجميع أبناء وبنات بلادي.


دينق.

ياخرطوم ياجميلة
لك السلام
شكرا بورداب الخرطوم على تلك الحفاوة
شكرا لحاملة الفوانيس والضياء الدكتورة
شكرا لكل الحضور الجميل ,,, كم أشتاق ان ألتقيكم.
.............................................حجر

ياخي ما اجملكم
وما اروع ضيفتكم اشراقة
جننتونا عديل

ما أعظمكم
و مأعظم أشراقة

إشراقة أضاءت الفوانيس أمس في قاعة الشارقة
وامتد الضياء إلى الخارج..

لأن النجاح فعل موجب لصاحبه ولمن حوله
ولأن توضيح السبل التي سلكها الناحجون ليحققوا ما حققوه هو الإضاءة وهو التنوير

من الوسائل الكثيرة التي سبقتنا بها الدول التي سبقتنا، وسيلة الإضاءة للآخرين
بتمليكهم تفاصيل تجربة الناجحين.. سيما من أفواههم مباشرة..

إشراقة تحدت الصعاب.. وهي صعاب حقيقية ونجحت في مسعاها
وما زالت تسعى لتحقيق أهدافها.. ومنها تحفيز الآخرين للنجاح

شرف الرسالة في كونها لا تحدد مجالا معينا للجاح.. لكنها تقول لكل شخص
(اعمل على تحقيق هدفك.. أيا كانت قناعاتك ورؤاك)..



شكرا للدكتورة إشراقة..
وشكرا لمن نظموا هذه المناسبة

التحية لهذه الام الحنون والتي كانت بيننا بملامحها ونظراتها لنا ..

شاركتها الحبيبة انعام عبد الحفيظ عن سودانيز اونلاين تكريم الدكتورة اشراقة مصطفى ...


التحية لامهاتنا والتحية للحبيبة اشراقة التي رفعت راسنا ..

والتحية لك انعام عبد الحفيظ وانتي تخففين بكاء اشراقة باحضانك ..

حاجة مشرفة وتدعو للفخر
تستحق اشراق
وشكرا تاني لكل من ساهم

خالد وطلال
وكل الناس الزولهم صامد
شوق وسلام وكتر خيركم
لأنكم طيبون وجميلون ومفيدون
وكتر خيرك ياطلال علي الحكي قبال الصور
وربنا يديم المعروف


سلمتم أصدقائي

وهل يكفي تلك الليلة المرور السريع أيها الصديق ماسا؟؟

أنا هنا فقط للتوقيع والحب

حضرت ووجدت الحب والجميع

محمد غلامابي..

الخرطوم الغراء 7 نوفمبر 2007م

ليتني كنت هناك..
أنثي تستحق التكريم..
سعيدة أن إستطاعت إشراقة أن تضيء فوانيسها مرة أخرى
وهذه المرة بأرض الوطن..
أمنياتي بالفوانيس يوما إلا تنطفيء

محبتي

ليله ويالها من ليله


الدكتوره اشراقه مصطفي نجمه اضاءت سماء الخرطوم

في تلك الليله البهيه بتجربتها الملهمه لكل نساء بلادى

نحن فخورون بها وسعيدين بنجاحاتها المتعدده

شكلت اشراته اضافه كبيره الي خارطة الابداع النسوى

في المجال الادبي والانساني والتنموي الممزوج بحب الكادحين

والغلابه والمهمشين

التحيه لها ولاسرتها ولاصدقائها

وتحية خاصه وباقة ورد ومحبه وارفه لكواكب سودانيز اون لاين المبدعين

الذين قام هذا الاحتفال الرائع علي اكتافهم


لكم جميعا محبتي وودي

يا جماعة .. ما معقول البوست يمشي على المنوال دا؛
البوست أصبح شبيهاً ببوستات مصطفى محمود؛
و كان جميع المداخلات قد استنسخت من مداخلة واحدة!!

شكرا لهذا الابداع ... والابهار
التحيه لاشراقة وهى تضئ امسيات الخرطوم وتقهر الظروف ... لتبدع
والتحية لعزمكم الاكيد فى الحفاظ على شعلة الابداع

Quote: بتجربتها الملهمه لكل نساء بلادى نحن فخورون بها وسعيدين بنجاحاتها المتعدده شكلت اشراته اضافه كبيره الي خارطة الابداع النسوى في المجال الادبي والانساني والتنموي الممزوج بحب الكادحين والغلابه والمهمشين التحيه لها ولاسرتها ولاصدقائها وتحية خاصه وباقة ورد ومحبه وارفه لكواكب سودانيز اون لاين المبدعين الذين قام هذا الاحتفال الرائع علي اكتافهم

فى زول قال ليكم انتو روعة !!.. شكراً لاتكفى يانادرين
وللجميلة المشرقة اشراقة محبتى واعزازى

Quote: يا جماعة .. ما معقول البوست يمشي على المنوال دا؛ البوست أصبح شبيهاً ببوستات مصطفى محمود؛ و كان جميع المداخلات قد استنسخت من مداخلة واحدة!!

طـــق خاااص


الوريف حسين ملاسي

اليويمن دي شايفك مركز معاي ... خير في شي ؟؟


ممكن نتناقش لو عاوز

طــــق خاااااص






كـــل الملائكه ســـمر ...


تحلقنا حولها لتمنحنا الامل ..


لنقول شكرا حميما لانك بيننا ..


" بكت " .. ولم ينطفئ الفانوس

طـــق خاااص

الوريف خالد ماسا

Quote: اليويمن دي شايفك مركز معاي ... خير في شي ؟؟

ما مركز معاك يا ماسا مركز مع اشراقة و صدف
انو انت برضو مركز معاها؛ عشان كدا بنتصادف.

طــــق خااااص






الصورة دي انا بعتبرا كانت اكبر تكريم لي



امنا .. ام الجميع .. نفيسة المليك



الله يسلمك .. يديكي لي طولة العمر في الدنيا يوم ما يالمك

خلي النور يشع

شفت اللقطي ده يا طلال !!!
قايل براك البتلقط
الحالة ما عامل بوظيشن وواقف سااااي
دي كان قعدت ليكم جنس قعداتك ديك كان لقطت ليكم ماما سعاد بالـ"بلوتوث"

Quote: ما مركز معاك يا ماسا مركز مع اشراقة و صدف انو انت برضو مركز معاها؛ عشان كدا بنتصادف

طـــق خاااص


الوريف حسين ملاسي


وصدفه خير من الف تركيز

شكرا علي هذه الدمعات يا اشراقة

كل ما تجي
الاخبــــــــــــار من السودان شايله سموم
تجي الايـــــــــــام من بورداب الخرطوم شايله الافراح
سعيد انا بكم وبالاشراقه الفي عينيكم
لكم الود
معتصم

نحن

أهل الفرحة جينا

لا المدامع

وقفتنا

ولا الحكايات الحزينة

لما درب الرايحة جابنا

جابنا لهذه المدينة

...

......

.....................

.........................

................

.........

تحبة لإشراقة مصطفى وين ما تقبل

وتحية لكل ضيوفها الكريمين

وتحية خاصة لأصدقائنا المشتركين: مرتضى، فيصل، ياسر وعفاف أبوكشوًة

وتحية لأمي الحبيبة نفيسة المليك

وتحية خاصة للصديق الشفيع خضر

وتحية لريهان، إنعام، طلال، الملك ولك يا خالد

ودي الوافر

يا أمها...
يا مدينتها..
يا أختها..
يا لاشراقة...

شغل نضيف يا ماسا وباقى الشباب..

إشراقة مصطفي


ألف مبروك
مسيرتك فانوس يضيء الدروب لنا جميعا

تحياتي لتجربتك الصادقة والواضحة
"واركز للبجيبها الريح
تقيف انت ويشيلها الريح"

محبتي الوافرة

إيمان

إشراقة..

من كتاباتها:

إنسانة..

محبة..

صبورة..

جادة..

وأشعر حين تعالج أمراض التخلف بكل ذلك الحنان يفيض من بين أصابع ذهنية تعرف جيدا كيف تنفذ إلى جوهر الأشياء.

كرموهــا ..اشراقة فهي فانوس لن ينطفي ..
ماسا .. وطــلال وكل المجموعة الجميلة، وكل الناس الكانو هناك الامهات .. الأخوان الأصحاب الصاحبات ..دي أيام جميلة إن شاء الله طوالي كدا انتو.

عن اذنك يا طــلال .. خليني اكون معاكم:

(تعلق أخونا خالد بالسقف مضحياً بالنفس والنفيس عشان يرفع الخلفية ..)

(طبعاً الإتنين ديل ما بيعرفوا يصوروا ، ما يغركم البوزيشن !)

(والسيدة سهام المجمر ، صديقتنا في البورد ..)

(وآمال مصطفى ، التي تشرفنا في الخرطوم بعد غياب

(وأبو الشباب الظريف الذي فاتني سؤاله عن إسمه ..)

اشراقة

لك الحب.

(سيدة لطيفة ، لا أعرف عنها غير إنها من النمسا وجات عشان تساهم في التنمية معانا
بالأفق الإنساني ..)

(لا أعرف عن هذا الرجل أي حاجة
غير إنه أستاذ كبير في النمسا (يعني دكتور بالعربي) ؛)

(كمان ، جاءت الأستاذة الروائية بثينة خضر مكي ..)

(يا سلام يا ست !)

(إعتلى المنصة ناس المنصة !)

شكراً يا تمبس ..
فعلاً الصور محتاجة تستعدل ..

وانا كمان ، محتاج أستعدل !

أنه نهر من النساء..
يتدفقن عطاءا...يتفوقن نجاحا...يتقدمن خطئ..
انه....الطق الخاص و (الحكي المدوزن)....اشراقة بت مصطفي..
يا تلك الابنوسة التي حملت السودان بين جناحيها ..فطارت و حلقت..و ابت الا ان تضعه بين
السموات العليا...
يأأأأأأأأأأأه يا سودان..لكم نحبك لانك تنجب مثل هؤلاء....
وأأأأأأأأأأأه اخري....ما اجملك يا وطن ..
.
.
. أمااااااااسا...و العقد الفريد(عقد اللولي)
بكيت فرحا و بكيت رهبة و انا أري ..بنت المليييييييك تحتضن اشراقة,
احضان ام لابنتها ..وكانها توصيها ...بان (تبقي عشرة ) علي العقاب...
و بكيت مرة اخري و انا اري والدة اشراقة..في تكريم..عروستها و ابنتها...
ياااااااااه يا بورداب الخرطوم .تعرفون كيف تستفزوننا لكي نبكي...و لكي نفرح..و لكي نتعلم منكم
معني الحياة...و الامل..و الوفاااااااااااء
شكرا لكل من كان\كانت وراء هذا الحدث الفريد
شكرا لكم و انت تلفتون الانتباه لمعني التكريم...
شكرا لكم..و انت من نجاح الي نجاح
دوما
هواري

وانتم ايضا تستحقون التكريم جميع من احتفى وكرم
هذه الاشراقةالتي حتما ستكون بارقة أمل
لمن ظن انه هناك شئ اسمه المستحيل ..

لها ولكم التحية والاحترام؛

خالد ماسا .... وكل الجميلين

لكم ولدكتورة إشارقة ألف تحية

Quote: عظيم انت يا مجتمع سودانيز اون لاين ..

نعم وأيم الحق ..... بيكم إنتو

ماسا .... أخرم شوية .. ممكن؟

Quote: طـــــــــــــلال!!! متشعبط مفرجخ متدسي مفنقل مرتكز

ياخي ما سمعت طلال قال ليك (البوزيشن؟)

يا بختكم بدكتورة إشراقة ... ويا بختها بيكم

الاستاذ عز العرب حمد النيل قدم د. اشراقة

هو من زملاء الدراسة لها ومن أصدقاء الزمن الصعب

هو والشقيق طارق الجزولي والشقيق طارق منوفلي والشقيق عبد الرحمن عبد القادر

حيث تزاملوا جميعا في جامعة امدرمان الاسلامية وجمعهم الهم العام جميعا

وتشابهت احلامهم في وطن جميل خالي من الدكتاتوريات يحفظ فيه للانسان حقه في الحياة

وأذكر انني أعرف د. اشراقة من زمن بعيد قبل الإنتماء لقبيلة سودانيز اون لاين

فهنالك أحاديث وحوارات مطولة تتم بيني وصديقنا الاستاذ عز العرب حمد النيل

ومن ضمن الأحاديث كنا نتحدث عن إشراقات نسائية في بلادي عاصروها في جامعاتهم

وفي أثناء دراستهم وأذكر ان عز العرب كان كثيرا ما يذكر لي اشراقة مصطفى

برغم اختلاف الانتماء السياسي لهما الا انها كانت علامة فارقة وقتها

وعهدت في صديقنا عز العرب الصدق والوفاء لعلاقاتة الانسانية جميعها

وكان التواصل بينهم جميعا ممتد لقرابة العشرون عاماً

انتو ليه مصرين انو توب سهام ده تجيبوهو رمادي ؟

الدكتورة اشراقة حقيقة بكل صور التكريم فهي قد شقت طريقها بخطى ثابتة وجريئة وأثبتت وجودها
ولا يعرف الفضل لأولي الفضل الا ذوو الفضل فالتحية لبورداب الخرطوم الفضلاء
عمر

الدكتورة إشراقة مصطفى ..

إمرأة الفوانيس ..

لكِ الإحترام

ودمت نجمة تزين سماواتنا ..
وحقيقي تمنيت لو كنت معاكم

خالد ماسا
طلال عفيفي

لكم الشكر
ولكل بورداب الخرطوم الشكر والتحايا ,,

الدكتور اشراقة مصطفى إمرأة تستحق التكريم ..

قابلتها بعد التكريم وعقب الاستماع الى قصة كفاحها الملهمة..

وجدتها مثلما تحدثت في التكريم .. إمراة نخلة !!

للوهلة الاولى تضعك في أجواء مترفة .. فهذه إمراة شاعرة وكاتبة وباحثة عظيمة
،،،،،،،،،،،،،

علمتينا ياسيدتي: كيف يصبح للانسان طابعه المتفرد وشخصيته البارزة.

علمتينا: كيف هي الصراحة والعفوية وعذوبة الونسة وطلاوتها، وعاطفة الحوار.

شكرا لك يا ( إشراق)

وانجا ... سيدة التحولات ...

الاهداء : الى د. اشراقة مصطفى ... مع فائق الحب والحنين !!


وانجا ...
يا امرأة النهر ..
يا سيدة ... الحقول ... وأميرة البراحات الرحيبة ..
يا أنثى المتناقضات ... والمكر النسائي الجميل !
وانجا ...
يا ابنة الشمس .. وحفيدة .. الكواكب البعيدة
يا أنين الأرض ... وصخبها ... وصبرها
وهمهمة المساء ... والليالي الباردة !
يا كل ما يشغل الأجنة عن اكتمالها
ويا بدايات الفصول ...
ويا كل السيول والفيضانات ...
وطوفان المشاعر الحميمة ..
آه منك! ...
وأنت تداعبين قلبي ( كقرنفلة )
وتعلقين على بواباته ( نشيد التجانس )
والاحتمالات المشروعة و تعودين ..
تعودين يا وانجا ... من أنهارك الحزينة
لتغتسلي بالمطر ..
تعودين مدججة بالثورة .. وأناشيد الفقراء ..
وتغردين في الحقول كبلبلة ... !!
آه يا وانجا ...
وأنا منذ قرون
أبحت عمن كتبك على جدران السجون والملاجي ..
ولم يوقع اسمه
كتبك على طرقات عمري ...
وتركني معلقة في مساراتك ..
فظللت ابحث عنك يا وانجا ..
في حماسة مهيرة ...
وفي أغنيات ... فيروز
وفي نضال ... فاطمة بت أحمد
بحثت عمن كتبك ..... بريشة على سقف غرفتي ... !!
وأعطاني حرية التلوين ...
فكتبتك يا وانجا .... عنوانا لبيتي ..
ورقما لصندوق ... بريدي ...
واسما لقصيدتي ...
فأناديك اليوم ...
وانجا ..
يا سيدة التحولات ...
و مفجرة الثورات ....
في العقول والحقول والأفئدة ..
يا من يتكىء عليها المطر ... إيذانا بالهطول !!
وتتكيء عليك السحائب ... الحبلى بالحنين!
وانجا ..
يا سحابة ( شديدة الخصوصية )
تظللين سمائنا بالحب ...
وحقولنا بالتنمية ..
يا لك من امرأة عذبة كمياه النهر ..
ومشتعلة .. كنيران المجوس !!

****

ترى كيف ... اكتبك اليوم ؟؟
أعلى طريقة دافينشي .. بالرسم والرمز..
او على طريقة ... نيرودا ...
ودوريش ومظفر النواب !!
ساكتبك يا وانجا ...
كما توجك .. اللوز .. زهرة لحقوله ...
وكما غنتك ... الاناشيد المدرسية ...
( أي صوت زار بالامس خيالي
طاف بالقلب و غنى للكمال
و اذاع الطهر فى دنيا الجمال
واشاع النور فى سود الليالى
انه صوتى انــــــــــــــــــــــا)
هذا نشيدك يا وانجا ..
الذي حاصرني منذ سمعت صوتك ...
تحكين ...
تبكين ...
تضحكين
وتضئين الفوانيس !!

******
الخرطوم 9 نوفمبر 2007

الاخ خالد ماسا،
شكرا لاشراكنا فى تفاصيل هذه الامسية الباذخة، و شكرا بورداب الخرطوم لهذا التكريم الذى صادف اهله و الشكر لكاميرا طلال عفيفي.

مـــــــأ احلاكم/ن

و لاشراقة،

امرأة الانهار، الف تحية و بحر من الاحترام.

سعدت بتواجد كل تلك الوجوه الاليفة:استاذتناالمناضلة نفيسة المليك - استاذتى بثينة خضر مكى التى ظللت ابحث عن عنوانها لشهور، ياسر عرمان و الشفيع خضر و فيصل محمد صالح و سهام (و هى تنتعل ثوبا زادها بهاء) و ايمن حسين و كل اولئك الرائعين.

ندى

عزرا اشراقه ...
فقد كنت خارج الخرطوم حينها.
مودتى ...املا ان نلتفى

عزيزي خالد ماسا
ياخي أنا والله ما عارفة شنو؟؟
لكن تآمن بالله الكلام محبوس في حلقي وفي كيبوردي من تلك الليلة الوسيمة؟؟
ياخي أنت جميل الذي ساعدتني في الخروج من محبسي ولقاء إشراقة الشموس
إشراقة من حيث لا تدري أعادت تجميل وترتيب المعارك النبيلة داخلي
وأنت كذلك

همسة أخت كبيرة
أسعدتني شوفتك مع طلال تلك الأمسية المشحونة بالحب

تعرف؟ ذالك النهار قبل ثلاثة أعوام في الألماني ؟؟ هو أحد النهارات التي دفعتني لتلك السفرة الغريبة إلى الدوحة
يا خالد أصبحت لا أطيق الحزن
فهو يحاصرنا في أجمل أحبابنا

قول لي طلال
ما أجملك وابهاك

ولي معكم مشروع مغاير من حيث أنتم

والغدا على حسابي

حبي لأشراقة مساحة الجمال الذي تزرعه قدماها حيث تخطو

http://www.sudaneseonline.com/video/nnnnnn2.wmv

كيف احتمل هذا الحب؟

اجمل واعمق مامنحتمونى له
احمله معى اينما رافقتنى احلامكم العظيمة يا اجمل ناس


لو تعرفوا كيفن بحبكم لله فى لله كدى!!

فانا لا املك سوى قلبى افرشه للجميع مضخة حنان وامل

الميدان 13 نوفمبر 2007

موجة طموح

من كوستي إلى فيينا

فوانيس سودانيز أون لاين تضيء تجربة امرأة وقودها العرق والدموع

كما يصعب عليك الدخول في غابة أكاشيا وأنت حاف، وسلاحك ضد الأشواك هو دموعك فقط، يصعب عليك أن تتحدث عن تجربة متشابكة مثل تجربة الدكتورة إشراقة مصطفى حامد. هذا أول خاطر يداهمني وأنا أتلقي دعوة حضور أمسية خصصت لفوانيس أنثى الأنهار، والتي نظمتها مجموعة سودانيز أون لاين الثلاثاء الماضي بقاعة الشارقة. وما بين مهاتفة الصديق بانقا عباس، ونداء الرابط بيني وهذه المرأة المتفردة في كل شيء، حتى علاقاتها بأصدقائها، وكل الفوانيس التي إضاءة طريقها، اعتمرت شغفي بتدوين التجارب ويممت وجهي صوب القاعة، وولجت.

مشهد أول:

القاعة تغرق في ظلام لا يضيئه سوى البريق الخاص في عيون قرأت إشراقة ولم تطالعها (عياناً)، وأخرى استفزت غدد الدمع فيها نتف الحكايات القديمة، وأنباء وصول د. إشراقة في معية وفد أوروبي معني بقضايا التنمية الريفية إلى البلاد تتويجاً لجهودها في هذا المجال. وغبطت كل من جاء باكراً واتخذ مجلسه، وعلى الشاشة يعرض فيلم (أنثى الأنهار). موسيقى لا تسمع بالأذنين، تدخلك عبر كافة مسامك، تدغدغ فيك هذا الحنين الشفيف، والحميمية المفرطة. ومشاهد قد لا تستطيع الربط بينها إلا بتركيب عدسة خاصة جداً... كوستي.. ود أبقدوم.. فيينا.. المنافي عموماً.. المرأة هنا وهناك.. وامرأة من طموح وعرق ودموع ودم، تحمل فوانيسها الخاصة لتقطع دروباً شائكة وتضيء للآخرين الطريق. امرأة نسجت سجادة عبادتها اليومية من خيوط قضايا المرأة.. الهوية..البيئة.. قبول الآخر والتفاعل معه.. قضايا الهامش.. وهامش الفعل الذي يقود إلى متنه. وطرّزت شالات من الوفاء لتضعها على أعناق الكثيرين. جو مغاير تماماً، ينسيك معاناة الوصول وخربشات الساسة على شاشات الشوف اليومي. صوت وردي، وعبق سوداني خاص جداً لا يشبه سوى عبقرية أمهاتنا في صنع الآبري والخُمرة والأحاديث الحميمية وأنثى الأنهار هذه.

مشهد ثان:

حضور نوعي يؤشر نحو قدرات سكان القرية الإلكترونية لأي إيجاد متسع للتلاقي، التلاقي الذي استحال زمناً
على المنتديات التي عهدناها، والشوارع التي مشيناها ننتعل اللعنات ونعتمر الأمل في غدٍ أقل عنفاً علينا، بيد أنه جاء بما هو أشد وطأة. ششيء لا يخفف منه سوى هذا الوفاء، وهذا البهاء.

الوجوه تضيئها الابتسامات، وتغسلها الدموع. فالكثيرون لم يلاقوا بعضهم منذ زمن طويل طويل. قامات سامقة..فاطمة القدال.. نفيسة المليك..الشفيع خضر.. ياسر عرمان..مرتضى الغالي.. بثينة خضر مكي.. عفاف أبو كشوة.. تيسير النوراني.. و(عاشة حامد) التي استطاعت في صمتها الأخير أن تصنع دوياً وصخباً وبكاء في تلك الليلة، وهي تدخل.. وهي تقف لتتلقى التهاني والتكريم (لو في زول بستحق التكريم ده أكتر مني.. فهو أمي) وانخرطت تبكي من على المنصة، وبكت القاعة كلها.

نساء ورجال وشباب، أكثر من جيل. وها أنت يا إشراقة تمدين جسور التواصل بين الأجيال، وتربطين قضايا البيئة بالتنمية الريفية والهامش والخطاب السياسي، وتخلصين إلى أنه (لا تنمية بلا حب، ولا سلام بلا حب، ولا سياسة بلا حب....ولا حياة بلا المزيد من الحب) شكراً إشراقة.. شكراً سودانيز أون لاين.

= = = =
السودان لكل السودانيين
المجد لشعب السودان ... المجد لأمة السودان

يا سلااااام يا اخ
شكراً ماسا وبقية العقد الجميل

العزيزة أم واصل

بك الفخر ولك الاحترام
يا شامخة فووق
فوووق
للأنام

يا النورك بقة
فتت عتم الظلام

يا منارة فوق غرتنا
فوانيسك بددت ظلمتنا
يا فجر وصباح
كل الأيام

لك السلام


جمال

الف شكر ياسلطان على انزال ماكتب فى الميدان عن الفعالية
كلام حنين وبيخليك تدمع

ما يخفى عن الكثير أن هذه الأنثى جاءت ورحلت وهي تعاني من كسر في ثلاثة أصابع بالقدم اليمنى




حقاً لك الله أنثى الأنهار

بالغت ياسامر!!

رجلى دى ذكرتنى كراع الناقة المسكينة الله يكون فى عونها الحمد لله فكيت الجبس لكن فى كسر لسة ما انجبر نتيجة لانى ماارتحت كفاية {هكذا قال الطبيب} لكن بالكسر ده ماقصرت وكفاية وجودى بينكم يا اجمل ناس

شكرا لكم جيعا
لاخينا هوبفل العائد بعد غياب التحية

الف مبروك التكريم الذي صادف أهله يا دكتورة.

عقبال نوبل وماها بعيدة على الله ولاكي أقل من محمد يونس وبنك الفقراء خزاينو ما فيها غير حُب الخير، للصاحب، قبل النفس، وللغير.

مشكور يا خالد ماسا وعموم بورداب، وشباب، الخرتوم.