لولا وثيقة وزارة الخارجية الأمريكية المشهورة, لما صدقت أن منصور خالد ليس بعميل

و الله يا جماعةالدنيا دي أصبحت صغمبوتية بشدة مدهشة!!!

He replies
ثورة المعلومات المتوفرة و المتضخمة يا هذا!!!
He/She came again and said
لكن دي ثورة و لا وجع بطن محشي بحلاوة المولد....كنا كويسين و مضاريين الباب و بالكتير نتجسس بسماع نشرة ال BBC في الراديو المصدي من عجاج إرساله لمباريات الهلال و المريخ و أحيانا الموردة من إذاعة هنا أم درمان.

نرجع للوثيقة
وثيقة ع ع إبراهيم و بعده أبو سن (كوستاوي يكون نمرة أربعا و الله يعلم)

حا أركز على بابكر الديب!!!
ليه!!!?
Because
معظم ما كتب في الوثيقة يلف عن معلومات مصدرها اللواء بابكر الديب.

ما هو بابكر الديب?
و ما علاقته بمنصور خالد?
ما علاقة بابكر الديب بمحمد إبراهيم نقد?
and again
علاقة عبدالله خليل ببابكر الديب

و علاقات و علاقات و علاقات


أم درمان أحبها
Ok
ولكن....

(يتبع)

منتظرين


محمد

من هو بابكر الديب?

تقول الوثيقة:
Assistant Commissioner of Police, Sudan Police.
at that time) 1953)


ترجمتها
مساعد مفوض الشرطة (و الله اعلم)

و ع .ع إبراهيم قال في مقاله إنو بابكر الديب
quote
بابكر الديب، نائب مدير البوليس،
and quote

الكلام ده 1953

في 1949
بابكر الديب كان بوليس تحقيقات و شغله الشاغل في ذلك الوقت متابعة نشاط الحزب الشيوعي .....و إعترف بذلك مؤخرا بكراهيته لهذا الحزب بقوله
"''لم يتعبني أحد طوال عملي البوليسي قدر ما اتعبني الشيوعيون"

Quote: تولى اللواء بابكر الديب منصب نائب مدير عام الشرطة ومن ثم مدير عام الشرطة للفترة من 20/7/1957م وحتى 23/8/1958م وهو من الضباط الذين عملوا بالسلك الدبلوماسي بجانب الضباط السفراء عمر عديل ومحمد ميرغني و القمندان خليفة محجوب أيضاً. و اللواء بابكر الديب هو أول سفير سوداني في القاهرة وقد كان قبلها وكيلاً لحكومة السودان بالقاهرة قبل فتح وزارة الخارجية. أستدعاه السيد عبد الله خليل قبل أنقلاب عبود 1958 لغرض إنشاء وحدة للمخابرات بوزارة الداخلية وقد تم ذلك فعلاًوساعده في ذلك الحكمدار عبد الملك الطاش. أما الضابط عمر عديل فقد كان من أذكي ضباط البوليس وعمل سفيراً في وزارة الخارجية وتدرج في السلك الدبلوماسي حتي وصل منصب مساعد الأمين العام للأمم المتحدة عندما كان ( يوثانت ) أميناً عاماً للأمم المتحدة ولمع نجمه حتي كاد أن يصبح أميناً عاماً للأمم المتحدة لولا ظروف معينة معلومة أما حكمدار البوليس محمد ميرغني مبروك فقد عمل وزيراً للخارجية وكان وكيلاً لها وشهد عهده بالخارجية قمة الضبط و الربط بها أما القمندان خليفة محجوب فقد كان سفيراً بالخارجية وكان وكيلاً لحكومة السودان بلندن فأين ياتري ضباط الشرطة اليوم من وزارة الخارجية أو غيرها وهل غابوا أم تم تغييبهم عن العمل الدبلوماسي و الوزاري؟!!..خلف اللواء بابكر الديب علي المنصب المرحوم اللواء عباس محمد فضل للفترة (24/8/1958م –

source

http://www.alayaam.info/index.php?type=3&id=2147504357&bk=1

لاحظوا علاقة بابكر الديب بعبدالله خليل:

Quote: "أستدعاه السيد عبد الله خليل قبل أنقلاب عبود 1958 لغرض إنشاء وحدة للمخابرات بوزارة الداخلية وقد تم ذلك فعلاًوساعده في ذلك الحكمدار عبد الملك الطاش"

نرجع ل 1949
بوليس التحقيات...بابكر الديب

الديب إستدعي العم جورجلوس بلامونت من أبناءالأقباط يسكن حي المسالمة/أمدرمان و هذا هو التحقيق على لسان بلامونت:
http://www.



Source

http://www.brbrnet.net/vb/showthread.php?t=7884&page=6

طيب[/B

]نرجع نشوف عمنا محمد إبراهيم نقد قال شنو (ختوا في بالكم الكلام الإتقال في الوثيقة عن دور منصور (القوال) أو ربما (عميل) حسب قراءتي (أنا) لمقال ع.ع. إبراهيم.

قال نقد:

Quote: عارف يا ضياء .. السجانة دي كانت اسهل حتة ممكن تطلع منها مظاهرة، المهم انني انجرفت أكثر فى النشاط السياسي في السجانة، في مرة وانا بالجامعة جاءني بوليس سري وكان يرتدي جلباباً وقال لي بصوت منخفض: سعادتو بابكر الديب داير يقابلك في مكتبه ضروري، فذهبت اليه، قال لي: (انت دفعت توفيق ولدي في حلفا وانا بعرف عمك محمد علي نقد انا داير احذرك.. اي نشاط ليك في الجامعة نحنا ما عندنا مشكلة معاك فيهو.. لكن ان تقوم بنقل نشاطك لداخل المدينة وللسجانة تحديداً دا ما حنسكت عليهو).. لم ارد على حديثه.. وكانت تلك اول ملامسة لي مع الاجهزة الامنية، كانت ملامسة ناعمة وان لم تخل من خشونة التهديد، ومن السجانة اخرجنا عشرات المظاهرات... اذكر جيداً في تلك الفترة تمت الاطاحة بالملك فاروق في مصر من قبل ثوار ثورة يوليو وكان هذا الحدث موضوع نقاش بيننا وجدال لفترة طويلة.

source

http://abdallamakki.maktoobblog.com/?post=276152

(انت دفعت توفيق ولدي في حلفا وانا بعرف عمك محمد علي نقد انا داير احذرك.. اي نشاط ليك في الجامعة نحنا ما عندنا مشكلة معاك فيهو.. لكن ان تقوم بنقل نشاطك لداخل المدينة وللسجانة تحديداً دا ما حنسكت عليهو)



تابعوني كويس في "الحتا دي"

(انت دفعت توفيق ولدي في حلفا وانا بعرف عمك محمد علي نقد انا داير احذرك.. اي نشاط ليك في الجامعة نحنا ما عندنا مشكلة معاك فيهو.. لكن ان تقوم بنقل نشاطك لداخل المدينة وللسجانة تحديداً دا ما حنسكت عليهو)


الكلام ده في

1952
or
1953

و سعادة البوليس المحقق يعرف نقد مسبقا
(صاحب إبنه الذي زامله الدراسة في حلفا!!!!!)
و معرفته اللصيقة بعمه محمد إبراهيم نقد

نمشي لقدام


..........

علاقة بابكر الديب بمنصور خالد.......

كوستاوي سلامات

إنت أوف الليله؟

أنا متكيفه من مثابرتك وو الله أول ما فتحت سودانسزاونلين الليله لقيت البوست
لكن برجع ليك في المساء..

مهـــا

في جزء من مقال للدكتور منصور خالد بعنوان "الدستور وأجهزة تنفيذ القانون من التفكيك الى الاصلاح" يبين فيه عن لقاء تم في مكتبه حينما كان وزيرا للخارجية (1971?) مع سعادة اللواء بابكر الديب:
"....نستذكر هنا، قصة رواها لنا المرحوم بابكر الديب، الشرطي المعتق. زارنا في وزارة الخارجية مع ابنه السفير الأريب عزت. وفي معرض الحديث معه عن ذكرياته سألناه لماذا لا يدون مذكراته؟ قال انه فعل وسلمها للمرحوم بابكر كرار لنشرها، و كان كرار من المهتمين كثيراً بجمع الآثار السياسية. سألناه أيضاً عن اهم درس تلقاه في مسيرته العملية الطويلة، قال الدروس عديدة وروى واحدة منها نستعيدها لصلتها بما نتحدث عنه. قال: ''لم يتعبني أحد طوال عملي البوليسي قدر ما اتعبني الشيوعيون، خاصة أولئك الذين كانوا يفدون من مصر في الاجازات الصيفية. فكلما عادوا من القاهرة اشتد نشاط توزيع المنشورات، وكنت أعرف جيداً من هم ''رؤوس الحية''، حسب تعبيره. ولكن رغم المداهمات العديدة لمساكنهم والاماكن التي يغشونها لم نتمكن من القبض عليهم متلبسين بالجرم. مضى المرحوم الديب يقول أنه، مع الشرطي الذي يلازمه (المرحوم التهامي مدني)، اتفقا على جمع كل المنشورات التي يوزعها الشيوعيون ثم القذف بها داخل المنازل المشتبه فيها ومداهمة المشبوهين للقبض عليهم متلبسين بالجرم. ثم أضاف أن اجراءً كهذا ما كان ليفعله دون ابلاغ رئيسه، وهو بريطاني يدعى المستر بكتون. وذهب الديب للقول: ذهبت الى الرجل فاصغى اليّ باهتمام و غليونه بين شفتيه، ولكن ما أن انتهيت من حديثي حتى قال لي في برود: ''بابكر افندي من فضلك لا تُدخِل على بوليس السودان عمليات البوليس السياسي المصري''.

source:
http://www.southsud.com/modules.php?name=News&file=article&sid=96

Quote: مع ابنه السفير الأريب عزت[//]

كتب الأستاذ سيد أحمد الحردلو في الوطن الإلكترونية الآتي:

Quote: التنفيذي، والذي كان يديره السفير احمد صلاح بخاري، وكنا اثنين معه، فاروق عبدالرحمن السكرتير الاول وشخصي، وكنت السكرتير الثاني ـ وكان حسين سيد أحمد هو سكرتير هذا المكتب والذي ترفع إليه تقارير الادارات المختلفة برئاسة الوزارة، وتقارير السفارات السودانية بالخارج، وكنا نعدّ ملخصات لها بتحليل وتعليق ترفع للوزير ثم إلى رئيس الجمهورية، وكان يسمى (التقرير اليومي)، وكنا نأخذه بعد اطلاع الدكتور منصور خالد[red/] ـ وزير الخارجية ـ إلى بيت الرئيس نميري بين التاسعة والعاشرة مساء. ü ثم انضم السفير محمد عزت بابكر الديب[red/] لهذا المكتب مديراً له ـ كان العمل يتصل النهار بالليل، كان مرهقاً ولكنه كان ممتعاً ومفيداً

source
http://www.alwatansudan.com/index.php?type=3&id=2332

كتب د. ع ع إبراهيم في مقال له عن منصور خالد بعنوان "وبالناس: رَوَّى قلمه غير راحم" هذا الكود الذي يوضح أن الأستاذ محمد إبراهيم كان زميل للدكتور منصور خالد في جامعة الخرطوم.

Quote: "وكان منصور معجباً بالكتب الهازئة (حتى لا نقول المعادية) بالشيوعية. وقد حدثني الأستاذ محمد إبراهيم نقد إنه كان يستلف مثل تلك الكتب من منصور زميله بكلية الخرطوم الجامعية"

Source

وبالناس: رَوَّى قلمه غير راحم ........منصور خالد (8)......عبد الله علي إبراهيم